الفصل8: الجزء5
الفصل8: الجزء5
“أولا ، كانت مهمتك هي إخضاع الملك الشيطان ، و لكن إنتهى بك الأمر إلى إنشاء أسرة معه.”
“أنا بريئة!” صاحت البطلة ، صانعت تعبيرا مظلوما حقا.
“السيدة راييل! هو ايضا لم يكن في صفك! لا ، لقد أوسعك ضربا!”
في المقعد الذي كان به خالق و إله سامي ، أصبح الآن مملوءا بأقوى بطل في العالم البشري.
“يمكنني فقط الإنتقال إلى مكانكِ و لعب LOL.”
“مقعد المدعى عليه هذا عبارة عن جحيم.”
كان الملك الشيطان على وشك أن يقول شيئا للبابا ، لكن سيرمير قاطعته.
و بجانبها ، بالنظر إلى الملك الشيطان الذي كان ينظر بفضول حول مقدمة مقعد المدعى عليه ، صاحت البطلة ،
“أيتها البطلة ، كل شيء سيكون سهلا إذا إستسلمتي و حسب.”
“ما الذي تنظر إليه بحق الجحيم!”
“قبلك ، راييل ، و قبلها ، خالق قد جلس على هذا الكرسي؟ هذا المقعد أكثر إثارة للإعجاب من عروش الإمبراطورية أو البابوية ، أتعلمين؟”
“قبلك ، راييل ، و قبلها ، خالق قد جلس على هذا الكرسي؟ هذا المقعد أكثر إثارة للإعجاب من عروش الإمبراطورية أو البابوية ، أتعلمين؟”
“قوانين البشر و الشياطين مختلفة لذا هو ليس مذنبا!”
“هذا مقعد مجرمين!”
كان الملك الشيطان على وشك أن يقول شيئا للبابا ، لكن سيرمير قاطعته.
فاتحة عينيها بشكل واسع ، بدت البطلة و كأنها مستعدة للبكاء.
“يمكنني فقط الإنتقال إلى مكانكِ و لعب LOL.”
“لم أرتكب أي جرائم في حياتي!”
“ماذا ، تم تأكيد موتي؟ لا ، قبل هذا ، و لا واحدة من المحاكمات السابقة قد وصلت فعليا إلى قرار ، فلماذا أنا الوحيدة التي حكم عليها بالإعدام!”
لكن ، المدعين عارضوا البطلة ، بالكاد نظروا إلى البطلة و قالوا بالدور ما يلي:
“لم أرتكب أي جرائم في حياتي!”
“أولا ، كانت مهمتك هي إخضاع الملك الشيطان ، و لكن إنتهى بك الأمر إلى إنشاء أسرة معه.”
“السيدة راييل! هو ايضا لم يكن في صفك! لا ، لقد أوسعك ضربا!”
“ه ، هذا!”
هزت البطلة الملك الشيطان من ياقته ، و لكن الملك الشيطان ضحك و حسب.
كان الملك الشيطان على وشك أن يقول شيئا للبابا ، لكن سيرمير قاطعته.
“مقعد المدعى عليه هذا عبارة عن جحيم.”
“ثانيا ، لم تبلغي عن الملك الشيطان على الرغم من أنكِ جلبته إلى العاصمة.”
“ثانيا ، لم تبلغي عن الملك الشيطان على الرغم من أنكِ جلبته إلى العاصمة.”
“ه ، هذا …”
“رابعا ، البطلة لم تقف إلى جانبي حتى على الرغم من أنها بطل.”
عند النظر إلى البطلة التي كانت تنكمش على نفسها تدريجيا ، إبتسمت الإله الشيطان بشكل مهووس.
“قبلك ، راييل ، و قبلها ، خالق قد جلس على هذا الكرسي؟ هذا المقعد أكثر إثارة للإعجاب من عروش الإمبراطورية أو البابوية ، أتعلمين؟”
“ثالثا ، تجرأت البطلة على إنقاذ الملك الشيطان.”
“إنه نفس الشيء!”
“ذ ، ذلك كان لأجل إنقاذ العالم …”
توسلت البطلة إلى أملها الأخير ، النور الذي دافعت البطلة عنه ، و أصل ذلك النور ، إلهة النور راييل.
إعتقدت البطلة أن هذا على الأقل كان له ما يبرره ، لكن راييل شخرت و قالت.
“إذا وقفت إلى جانبك ، أعتقد أنه سوف يوسعني ضربا أكثر حتى. لذلك ليس مذنبا.”
“رابعا ، البطلة لم تقف إلى جانبي حتى على الرغم من أنها بطل.”
“ما الذي تنظر إليه بحق الجحيم!”
إستدارت نظرات الجميع إلى راييل للحظة ، لكنها قالت بلا مبالاة ،
“هذا مقعد مجرمين!”
“و لهذا ، أنتِ مجرمة! إذن ، كل شيء إنتهى!”
بينما صاحت البطلة ، على مقربة من البكاء ، وضع الملك الشيطان يده على أكتافها و هز رأسه.
“حياتي ستنتهي كذلك!”
“مقعد المدعى عليه هذا عبارة عن جحيم.”
بينما صاحت البطلة ، على مقربة من البكاء ، وضع الملك الشيطان يده على أكتافها و هز رأسه.
“أيتها البطلة ، كل شيء سيكون سهلا إذا إستسلمتي و حسب.”
“أيتها البطلة ، كل شيء سيكون سهلا إذا إستسلمتي و حسب.”
لكن ، المدعين عارضوا البطلة ، بالكاد نظروا إلى البطلة و قالوا بالدور ما يلي:
“هذا كله خطططططؤؤؤؤؤؤؤككك!”
إستدارت نظرات الجميع إلى راييل للحظة ، لكنها قالت بلا مبالاة ،
هزت البطلة الملك الشيطان من ياقته ، و لكن الملك الشيطان ضحك و حسب.
فاتحة عينيها بشكل واسع ، بدت البطلة و كأنها مستعدة للبكاء.
بانج! بانج!
“أنا نظيف؟”
“هدوء ، هدوء! يجوز للمدعى عليها أن تختار الدفاع عن نفسها كما تشاء. رغم ذلك ، سوف تموتين على أي حال.”
“أنا نظيف؟”
“ماذا ، تم تأكيد موتي؟ لا ، قبل هذا ، و لا واحدة من المحاكمات السابقة قد وصلت فعليا إلى قرار ، فلماذا أنا الوحيدة التي حكم عليها بالإعدام!”
“مقعد المدعى عليه هذا عبارة عن جحيم.”
“لماذا ، بالطبع هذا لأنهم آلهة. كيف لكِ أن تقتلي إلها؟”
إعتقدت البطلة أن هذا على الأقل كان له ما يبرره ، لكن راييل شخرت و قالت.
هزت الإلهة كتفيها ، كما لو أنه ليس باليد حيلة ، ترنحت البطلة ، ممسكة الجزء الخلفي من رقبتها بينما كانت تشير إلى الملك الشيطان.
“لماذا ، بالطبع هذا لأنهم آلهة. كيف لكِ أن تقتلي إلها؟”
“إذن ، و هو!”
“هذا مقعد مجرمين!”
“أنا نظيف؟”
“حياتي ستنتهي كذلك!”
عند النظر إلى الملك الشيطان ذو المظهر البريء جدا ، أومأ الإدعاء.
“ماذا ، تم تأكيد موتي؟ لا ، قبل هذا ، و لا واحدة من المحاكمات السابقة قد وصلت فعليا إلى قرار ، فلماذا أنا الوحيدة التي حكم عليها بالإعدام!”
“إنتظروا ، لماذا تقومون بالتمييز ضد البشر! قداستك! هذا ملك شيطان! إنه شرير! لقد صنع أسرة معي!”
“سيدة الإله الشيطان؟ أليس من غير المسموح للملوك الشياطين بأن يتم إنقاذهم من قبل الأبطال؟”
“لا يمكن للبشر إنشاء أسرة مع الشياطين ، و لكن لا يوجد قانون ضد إنشاء الشياطين لأسرة مع البشر.”
“إذن! إذن سيدة سيرمير! إنه ملك شيطان لكنه جاء إلى المدينة المقدسة!”
“إنه نفس الشيء!”
“و لهذا ، أنتِ مجرمة! إذن ، كل شيء إنتهى!”
“قوانين البشر و الشياطين مختلفة لذا هو ليس مذنبا!”
لكن ، المدعين عارضوا البطلة ، بالكاد نظروا إلى البطلة و قالوا بالدور ما يلي:
“إذن! إذن سيدة سيرمير! إنه ملك شيطان لكنه جاء إلى المدينة المقدسة!”
هزت البطلة الملك الشيطان من ياقته ، و لكن الملك الشيطان ضحك و حسب.
“أوه ، كان ذلك للقيام بتعهد معي؟ لذلك ليس مذنبا!”
إعتقدت البطلة أن هذا على الأقل كان له ما يبرره ، لكن راييل شخرت و قالت.
“سيدة الإله الشيطان؟ أليس من غير المسموح للملوك الشياطين بأن يتم إنقاذهم من قبل الأبطال؟”
“أولا ، كانت مهمتك هي إخضاع الملك الشيطان ، و لكن إنتهى بك الأمر إلى إنشاء أسرة معه.”
“لا ، إنه ممكن لهم؟ أحد المبادئ الأساسية للشياطين هو العيش بأي وسيلة كانت. لذلك ليس مذنبا.”
الفصل8: الجزء5
إلتفتت البطلة إلى أملها الأخير ، راييل و قالت ،
“إنتظروا ، لماذا تقومون بالتمييز ضد البشر! قداستك! هذا ملك شيطان! إنه شرير! لقد صنع أسرة معي!”
“السيدة راييل! هو ايضا لم يكن في صفك! لا ، لقد أوسعك ضربا!”
فاتحة عينيها بشكل واسع ، بدت البطلة و كأنها مستعدة للبكاء.
توسلت البطلة إلى أملها الأخير ، النور الذي دافعت البطلة عنه ، و أصل ذلك النور ، إلهة النور راييل.
“و لهذا ، أنتِ مجرمة! إذن ، كل شيء إنتهى!”
لكن الإلهة تخلت عن البطلة.
“هذا العالم فاسد!”
“إذا وقفت إلى جانبك ، أعتقد أنه سوف يوسعني ضربا أكثر حتى. لذلك ليس مذنبا.”
“يمكنني فقط الإنتقال إلى مكانكِ و لعب LOL.”
“هذا العالم فاسد!”
“إنه نفس الشيء!”
البطلة في حالة من اليأس. العالم كان عبارة عن فوضى منذ البداية ، و الآن ، أصبح فاسدا. إنه غير قابل للإصلاح. لا شيء يمكن القيام به لتغييره.
“إذن! إذن سيدة سيرمير! إنه ملك شيطان لكنه جاء إلى المدينة المقدسة!”
“هاي ، العالم الذي صنعته ليس فاسدا! كيف تجرئين على قول أن العالم فاسد أمام الإله الأكبر!”
بانج! بانج!
“إذن ، هل يمكنك الوقوف بجانبي؟”
فاتحة عينيها بشكل واسع ، بدت البطلة و كأنها مستعدة للبكاء.
نظر الإله الأكبر بأرجاء المحكمة لفترة قصيرة قبل الإيماء برأسه.
الفصل8: الجزء5
“كلا. آسف. دعينا فقط نقول أنه فاسد.”
“ذ ، ذلك كان لأجل إنقاذ العالم …”
“أوي ، أنت لا تزال الإله الأكبر ، كيف يمكنك أن تتخلى عن عالمك هكذا؟”
“هذا مقعد مجرمين!”
“يمكنني فقط الإنتقال إلى مكانكِ و لعب LOL.”
“نعم ، إذن أنا مجرمة. و ماذا في ذلك.”
و بعد مرور اللحظة التاريخية لتخلي إله عن البعد خاصته ، صنعت البطلة وجها هادئا.
“لماذا ، بالطبع هذا لأنهم آلهة. كيف لكِ أن تقتلي إلها؟”
“نعم ، إذن أنا مجرمة. و ماذا في ذلك.”
نظر الإله الأكبر بأرجاء المحكمة لفترة قصيرة قبل الإيماء برأسه.
“رابعا ، البطلة لم تقف إلى جانبي حتى على الرغم من أنها بطل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
