لقد جاؤوا جميعاً
136: لقد جاؤوا جميعا
كان أسياد القمم الثلاثة الآخرون متحمسين بنفس القدر عندما مدوا يدهم للمس زهرة ولادة الوحش بالفعل. بالنسبة لهم ، كان شيئًا مقدسًا ، شيئًا يملأ مجال رؤيتهم تمامًا ، ويحجب كل شيء آخر في الوجود.
رمش باي شياوتشون عدة مرات ثم طهر حلقه وقال . “ساهم خياط جاسبر الشيخ صن”.
أنطلق أسياد القمم الأربعة نحو زهرة الوحش وهم يلهثون ويرتجفون من الداخل. كان الأمر كما لو أنهم قد شاهدوا للتو أغلى كنز في العالم. فجأة بدت المرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج كما لو أن وجهها أصبح به تجاعيد أكثر من ذي قبل….
كان وحوش الروح الحارسه في قمم الجبال الأربعة يرتجفون ، كما لو كانوا يشعرون بنسلهم ، وكان عدد لا يحصى من وحوش المعركة العاديين يرتجفون بإحساس مماثل.
كان أسياد القمم الثلاثة الآخرون متحمسين بنفس القدر عندما مدوا يدهم للمس زهرة ولادة الوحش بالفعل. بالنسبة لهم ، كان شيئًا مقدسًا ، شيئًا يملأ مجال رؤيتهم تمامًا ، ويحجب كل شيء آخر في الوجود.
شعرت المرأة العجوز من بتلة البنفسج أنها على حافة الجنون. لقد بدأت بنية تعليم باي شياوتشون درسًا ، ولكن كلما تحدثت أكثر ، أدركت أنه ليس لديها ما تقوله. عرف باي شياوتشون مدى قيمة بذرة ولادة الوحش ، وتمكن حتى من جعل أقوى الوحوش على الضفة الشمالية تقوم بالمساهمة. حتى لو حاولت فعل شيء كهذا ، فربما لم تكون قادرة على فعل ما فعله.
سقط التلاميذ المحيطون في الصمت. لم يعرف معظمهم حتى ما هي بذرة ولادة الوحش ، وقد صُدموا بالخوف من تصرفات الأسياد الأربعة.
في عمق هوة الوحش القديم ، فتح تنين حبر قرن السماء عينيه ونظر إلى مرعي الوحوش مع تعبير من الترقب الشديد.
“باي شياوتشون هذا ، هو… لم يدع حتى وحوش اسياد القمم تفلت من العقاب!”
ومع ذلك ، عرف عدد قليل من تلاميذ الطائفة الداخلية ما كانوا ينظرون إليه. كان هذا هو الحال بشكل خاص بالنظر إلى الكلمات التي قالها أسياد القمم للتو. اهتز هؤلاء التلاميذ تمامًا ، وتألمت قلوبهم بفعل موجات الدهشة الهائلة.
كان أسياد القمم الآخرون على وشك قول المزيد ، عندما تراجع باي شياوتشون بضع خطوات ثم قال بعناية ، “جاء كل وحوشكم للمساهمة…”
كان وحوش الروح الحارسه في قمم الجبال الأربعة يرتجفون ، كما لو كانوا يشعرون بنسلهم ، وكان عدد لا يحصى من وحوش المعركة العاديين يرتجفون بإحساس مماثل.
“زهرة ولادة الوحش!؟!؟ السماء! هل هذه حقًا زهرة بذرة ولادة الوحش ؟! ”
قال باي شياوتشون “ساهم أيضًا ، بالإضافة إلى السحلية من قمة غروب الشمس ، وشبح الجبل من قمة ناب الشبح….. لقد جاءوا جميعًا للمساهمة.”
“هذا شيء مقدس أسطوري نادرًا ما يُرى في العالم !!”
أنطلق أسياد القمم الأربعة نحو زهرة الوحش وهم يلهثون ويرتجفون من الداخل. كان الأمر كما لو أنهم قد شاهدوا للتو أغلى كنز في العالم. فجأة بدت المرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج كما لو أن وجهها أصبح به تجاعيد أكثر من ذي قبل….
“لقد قرأت عنه فقط في السجلات القديمة. من المفترض أنهم انقرضوا في العصور القديمة. لا أستطيع أن أصدق أن هناك واحدة هنا !! ”
كما أصيب تلاميذ الضفة الشمالية المحيطة بالصدمة. ارتجف بيهان لي وهو مقتنع أكثر من أي وقت مضى بمدى قوة باي شياوتشون. كان عقل شو سونغ يدور. كان يدرك جيدًا كيف كان وحوش الروح الأربعة مرعبين ، ولم يستطع تخيل كيف يمكن أن يقنعهم باي شياوتشون بتقديم مساهمات.
قال باي شياوتشون: “طائر العنقاء ذو الألوان السبعة جاء ليساهم أيضًا”.
ارتفعت الأصوات أعلى وأعلى. سرعان ما أدرك عشرات الآلاف من الأشخاص الحاضرين أن النبات الذي يبدو عاديًا على الرغم من أنه كبير إلى حد ما ، كان في الواقع كائنًا ذا قيمة لا توصف. كان الجميع يصرخون بشأن زهرة ولادة الوحش ، وسرعان ما نسوا أنهم قد أتوا لإحداث مشاكل لباي شياوتشون.
وقف باي شياوتشون جانبا بعصبية ، متسائلا كيف ستنتهي الأمور. كان الأسياد الأربعة بالقرب منه يتنفسون بشكل متقطع .
لم يستغرق الأمر سوى بضع لحظات حتى تصبح المنطقة صاخبة للغاية ، استدار الرجل العجوز من قمة ناب الشبح وألقى نظرة قاسية على الحشد. على الفور تقريبًا ، تلاشت الأصوات.
“أفعى السماء الزرقاء للشيخ تشان ما زالت قوية وشابة” ، قال سيد قمة جوستفانغ ، بصوت يرتجف من الغضب. “يمكنها الزواج حتى بدون بذرة ولادة الوحش. باي شياوتشون ، وحش الياكشا الخاص بي مناسب تمامًا لبذور ولادة الوحش. لو كنت فقط-”
وقف باي شياوتشون على الجانب وذقنه مرتفع في الهواء وبدا مثل بطل وحيد.
136: لقد جاؤوا جميعا
“همف. هل تفهمون الان أيها الناس لماذا احتجت إلى مساهمات العديد من الوحوش القتالية؟ كان كل شيء من أجل زهرة ولادة الوحش الخاصة بي! ” كان قلب باي شياوتشون ينبض بالإثارة والفخر ، لكنه احتفظ بتعبير وحيد على وجهه. في الوقت نفسه ، وقف الاسياد الأربعة هناك وكانت تعابيرهم تتأرجح بين الدهشة والإحباط. في النهاية ، كانوا يصرون على أسنانهم ، ثم يصرون عليها أكثر . كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للمرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج ، التي كانت عيونها محتقنة تمامًا بالدم.
ومع ذلك ، بالنظر إلى أن هناك الكثير من التلاميذ يشاهدون ، وجميعهم عاجزون تمامًا عن الكلام بسبب تفسيرات باي شياوتشون ، ازداد غضب المرأة العجوز. قالت وهي تنفض كمها ، “ما زالت مضيعة! باي شياوتشون ، ألا تعرف أنه إذا أعطيت بذرة الوحش تلك لأحد الشيوخ ، لكان البطاركه قد صُدموا؟ كان بإمكانهم إصدار مرسوم دارما لحث الوحش المقدس للطائفة ، تنين حبر قرن السماء لاستخدام تلك البذرة لولادة جيلًا جديدًا! الآن هذا بالتأكيد لن يكون مضيعة….” في البداية ، بدأت في جمع المزيد والمزيد من الغضب ، لكنها أدركت في النهاية أن باي شياوتشون بدا وكأنه يحاول التحدث لذا توقفت عن الكلام. بدأ قلب المرأة العجوز ينبض….
أجاب باي شياوتشون متفاجئًا: “بالطبع اعرف”. لم يكن ليعادى الضفة الشمالية بأكملها لو لم يكن على علم بمدى قيمتها.
“باي شياوتشون !!” صرخت وبدت غاضبة ومليئة بالحزن. “ألا تعرف قيمة زهرة ولادة الوحش هذه؟ ألا تعلم أن هذه الأشياء قد انقرضت !؟ ألا تعرف ما تمثله زهرة ولادة الوحش هذه؟!؟! ” كانت المرأة العجوز تهذي كما لو كانت مجنونة ، وقلبها يقطر الدم مجازيًا ، كانت مقتنعة أنها لو كانت هي التي حصلت على بذرة ولادة الوحش ، لكانت الأمور مختلفة تمامًا.
“أم… سيد القمة وو ، وحش الياكشا الخاص بك… جاء أيضًا للمساهمة.”
أجاب باي شياوتشون متفاجئًا: “بالطبع اعرف”. لم يكن ليعادى الضفة الشمالية بأكملها لو لم يكن على علم بمدى قيمتها.
ومع ذلك ، عرف عدد قليل من تلاميذ الطائفة الداخلية ما كانوا ينظرون إليه. كان هذا هو الحال بشكل خاص بالنظر إلى الكلمات التي قالها أسياد القمم للتو. اهتز هؤلاء التلاميذ تمامًا ، وتألمت قلوبهم بفعل موجات الدهشة الهائلة.
“أم… سيد القمة وو ، وحش الياكشا الخاص بك… جاء أيضًا للمساهمة.”
وقف باي شياوتشون على الجانب وذقنه مرتفع في الهواء وبدا مثل بطل وحيد.
في لحظة حزن المرأة العجوز ، نظر أسياد القمم الثلاثة الآخرون إلى باي شياوتشون ، وكانت نظراتهم حادة مثل الشفرات. كانوا يعرفون كم كانت بذرة ولادة الوحش ذات قيمة لا توصف. كانت مثل كنز ثمين ، ومن الطريقة التي كانوا ينظرون بها إلى باي شياوتشون في الوقت الحالي ، شعروا بخيبة أمل تامة وتامة.
سقط التلاميذ المحيطون في الصمت. لم يعرف معظمهم حتى ما هي بذرة ولادة الوحش ، وقد صُدموا بالخوف من تصرفات الأسياد الأربعة.
“لا أستطيع أن أصدق أنك زرعت مثل هذه البذرة الثمينة هنا ، والآن قد اكتملت العملية تقريبًا. سوف تلد وحشا قريبا!
“لا أستطيع أن أصدق أنك زرعت مثل هذه البذرة الثمينة هنا ، والآن قد اكتملت العملية تقريبًا. سوف تلد وحشا قريبا!
اتسعت عينا المرأة العجوز. في خارج الحشد ، شهق الشيخ تشان ونظر إلى أسفل إلى كيس تربية الوحش . في تلك اللحظة ، ألقى ثعبان أزرق رأسه للخارج ونظر في اتجاه زهرة ولادة الوحش ، وكان على ما يبدو في حالة سكر بشغف.
“أ أ انت…. باي شياوتشون ، من الواضح أن أفعالك أدت إلى جنون كل وحوش الطائفة. لكن ما فائدة ذلك؟ كل تلك الوحوش لديها سلالات منخفضة المستوى !!
“حسنًا ، يبدو أنني قللت من تقديرك يا باي شياوتشون. حتى أنك تمكنت من التسلل وأخذ كل وحوش معركة أسياد القمم . حسنًا ، لماذا توقفت عند هذا الحد؟ لماذا لم تحضر طائر العنقاء ذو الألوان السبعة من قمة بتلة البنفسج أيضا؟ وحوشنا القتالية لديها سلالات من الدرجة الثالثة ، ولكن طائر العنقاء ذو الألوان السبعة من الدرجة الرابعة. سلالة من الدرجة الرابعة لن تكون مضيعة لـ… ” قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها ، لاحظت التعبير الحذر على وجه باي شياوتشون ، وانقلب قلبها. “أنت… لم تفعل…”
“ألا تدرك أنه كان بإمكاننا استخدام بذور ولادة الوحش مع خياط الجاسبر لدى الشيخ صن لإنجاب وحش آخر من سلالة من الدرجة الثالثة؟!؟! لكن الآن قد فات الأوان! فات الأوان… ”
أجاب باي شياوتشون متفاجئًا: “بالطبع اعرف”. لم يكن ليعادى الضفة الشمالية بأكملها لو لم يكن على علم بمدى قيمتها.
رمش باي شياوتشون عدة مرات ثم طهر حلقه وقال . “ساهم خياط جاسبر الشيخ صن”.
“يا إلهي ، كم عدد الوحوش التي أتت للمساهمة!؟!؟”
“أنت… انتظر ، ماذا؟” كانت المرأة العجوز على وشك الاستمرار في كلامها ، ولكن بدلاً من ذلك ، سقط فكها. كان لدى الاسياد الثلاثة الآخرين ردود فعل مماثلة عندما نظروا إلى الحشد ليجدوا الشيخ صن ينظر إليهم بتعبير صادم على وجهه. لقد جاء ، ليس لأنه لاحظ أي شذوذ في وحش معركته ، ولكن بسبب المشكلة مع وحوش التلاميذ. في هذه اللحظة فقط سمع فجأة أن وحشه الخاص قد “ساهم”.
“ماذا عن الغراب ثلاثي العيون من قمة آرتشواي…”
بعد لحظة من التردد ، عاد غضب المرأة العجوز.
“حتى وحش الشيخ صن سيكون مضيعة لبذور ولادة الوحش. خذ أفعى السماء الزرقاء للشيخ تشان. لديها سلالة من الدرجة الثالثة فقط ، لكنها قد تتحول إلى تنين يومًا ما. علاوة على ذلك ، فإن أفعى السماء تلك هي الوحيدة التي يمكنها – ”
أجاب باي شياوتشون متفاجئًا: “بالطبع اعرف”. لم يكن ليعادى الضفة الشمالية بأكملها لو لم يكن على علم بمدى قيمتها.
قبل أن تنتهي ، قاطعها باي شياوتشون بحذر. “أفعى السماء الزرقاء جاءت أيضًا للمساهمة.”
اتسعت عينا المرأة العجوز. في خارج الحشد ، شهق الشيخ تشان ونظر إلى أسفل إلى كيس تربية الوحش . في تلك اللحظة ، ألقى ثعبان أزرق رأسه للخارج ونظر في اتجاه زهرة ولادة الوحش ، وكان على ما يبدو في حالة سكر بشغف.
“زهرة ولادة الوحش!؟!؟ السماء! هل هذه حقًا زهرة بذرة ولادة الوحش ؟! ”
“أفعى السماء الزرقاء للشيخ تشان ما زالت قوية وشابة” ، قال سيد قمة جوستفانغ ، بصوت يرتجف من الغضب. “يمكنها الزواج حتى بدون بذرة ولادة الوحش. باي شياوتشون ، وحش الياكشا الخاص بي مناسب تمامًا لبذور ولادة الوحش. لو كنت فقط-”
“أم… سيد القمة وو ، وحش الياكشا الخاص بك… جاء أيضًا للمساهمة.”
“زهرة ولادة الوحش!؟!؟ السماء! هل هذه حقًا زهرة بذرة ولادة الوحش ؟! ”
قال باي شياوتشون “ساهم أيضًا ، بالإضافة إلى السحلية من قمة غروب الشمس ، وشبح الجبل من قمة ناب الشبح….. لقد جاءوا جميعًا للمساهمة.”
لم يكن سيد القمة وو الوحيد الذي يلهث. صُدم جميع التلاميذ المحيطين بما سمعوه.
كان أسياد القمم الآخرون على وشك قول المزيد ، عندما تراجع باي شياوتشون بضع خطوات ثم قال بعناية ، “جاء كل وحوشكم للمساهمة…”
كان أسياد القمم الثلاثة الآخرون متحمسين بنفس القدر عندما مدوا يدهم للمس زهرة ولادة الوحش بالفعل. بالنسبة لهم ، كان شيئًا مقدسًا ، شيئًا يملأ مجال رؤيتهم تمامًا ، ويحجب كل شيء آخر في الوجود.
شعر الاسياد الأربعة كما لو أنهم ضربوا بالبرق. كيف يمكن أن يكونوا غير مدركين تمامًا أن وحوشهم القتالية جاءت سراً إلى هنا؟ في الوقت نفسه ، اصبح التلاميذ المحيطون يلهثون لدرجة أنهم لم يعودوا قادرين على الصمت بعد الآن.
“يا إلهي ، كم عدد الوحوش التي أتت للمساهمة!؟!؟”
قال باي شياوتشون: “طائر العنقاء ذو الألوان السبعة جاء ليساهم أيضًا”.
“أنت… انتظر ، ماذا؟” كانت المرأة العجوز على وشك الاستمرار في كلامها ، ولكن بدلاً من ذلك ، سقط فكها. كان لدى الاسياد الثلاثة الآخرين ردود فعل مماثلة عندما نظروا إلى الحشد ليجدوا الشيخ صن ينظر إليهم بتعبير صادم على وجهه. لقد جاء ، ليس لأنه لاحظ أي شذوذ في وحش معركته ، ولكن بسبب المشكلة مع وحوش التلاميذ. في هذه اللحظة فقط سمع فجأة أن وحشه الخاص قد “ساهم”.
“باي شياوتشون هذا ، هو… لم يدع حتى وحوش اسياد القمم تفلت من العقاب!”
“لقد قرأت عنه فقط في السجلات القديمة. من المفترض أنهم انقرضوا في العصور القديمة. لا أستطيع أن أصدق أن هناك واحدة هنا !! ”
اصبح الأسياد الأربعة مذهولين ، وكذلك الشيوخ والتلاميذ. كان الجميع يحدقون في باي شياوتشون وقلوبهم تنبض بالدهشة التي يمكن أن تهز السماء وتطيح بالأرض.
مع ارتفاع صوت صراخ الحشد ، بدأ باي شياوتشون في الشعور بالتوتر ، وقام بالتراجع أكثر قليلاً ، مع إبقاء عينيه على الأسياد الأربعة طوال الوقت. بعد لحظة ، كثفت المرأة العجوز من قمة بتلة البنفسج وهجها.
“ماذا عن الغراب ثلاثي العيون من قمة آرتشواي…”
“حسنًا ، يبدو أنني قللت من تقديرك يا باي شياوتشون. حتى أنك تمكنت من التسلل وأخذ كل وحوش معركة أسياد القمم . حسنًا ، لماذا توقفت عند هذا الحد؟ لماذا لم تحضر طائر العنقاء ذو الألوان السبعة من قمة بتلة البنفسج أيضا؟ وحوشنا القتالية لديها سلالات من الدرجة الثالثة ، ولكن طائر العنقاء ذو الألوان السبعة من الدرجة الرابعة. سلالة من الدرجة الرابعة لن تكون مضيعة لـ… ” قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها ، لاحظت التعبير الحذر على وجه باي شياوتشون ، وانقلب قلبها. “أنت… لم تفعل…”
كان أسياد القمم الآخرون على وشك قول المزيد ، عندما تراجع باي شياوتشون بضع خطوات ثم قال بعناية ، “جاء كل وحوشكم للمساهمة…”
أصبحت المنطقة بأكملها صامتة مثل الموت.
قال باي شياوتشون: “طائر العنقاء ذو الألوان السبعة جاء ليساهم أيضًا”.
كما أصيب تلاميذ الضفة الشمالية المحيطة بالصدمة. ارتجف بيهان لي وهو مقتنع أكثر من أي وقت مضى بمدى قوة باي شياوتشون. كان عقل شو سونغ يدور. كان يدرك جيدًا كيف كان وحوش الروح الأربعة مرعبين ، ولم يستطع تخيل كيف يمكن أن يقنعهم باي شياوتشون بتقديم مساهمات.
136: لقد جاؤوا جميعا
“ماذا عن الغراب ثلاثي العيون من قمة آرتشواي…”
وقف باي شياوتشون على الجانب وذقنه مرتفع في الهواء وبدا مثل بطل وحيد.
قال باي شياوتشون “ساهم أيضًا ، بالإضافة إلى السحلية من قمة غروب الشمس ، وشبح الجبل من قمة ناب الشبح….. لقد جاءوا جميعًا للمساهمة.”
اتسعت أعين أسياد القمم ، وشهقوا غير مصدقين. بعد لحظات ، اخرجوا زلات اليشم واستخدموا طريقة غير معروفة للتواصل مع وحوش الروح الحارسه. بعد لحظة ، تم تأكيد المعلومات ، لكن وحوش الروح لم يجرؤوا على ذكر تنين حبر قرن السماء. بعد ذلك ، حدق الأسياد الأربعة في باي شياوتشون بعيون واسعة ، وبدوا مرتابين تمامًا.
كما أصيب تلاميذ الضفة الشمالية المحيطة بالصدمة. ارتجف بيهان لي وهو مقتنع أكثر من أي وقت مضى بمدى قوة باي شياوتشون. كان عقل شو سونغ يدور. كان يدرك جيدًا كيف كان وحوش الروح الأربعة مرعبين ، ولم يستطع تخيل كيف يمكن أن يقنعهم باي شياوتشون بتقديم مساهمات.
قبل أن تنتهي ، قاطعها باي شياوتشون بحذر. “أفعى السماء الزرقاء جاءت أيضًا للمساهمة.”
وقف باي شياوتشون على الجانب وذقنه مرتفع في الهواء وبدا مثل بطل وحيد.
شعرت المرأة العجوز من بتلة البنفسج أنها على حافة الجنون. لقد بدأت بنية تعليم باي شياوتشون درسًا ، ولكن كلما تحدثت أكثر ، أدركت أنه ليس لديها ما تقوله. عرف باي شياوتشون مدى قيمة بذرة ولادة الوحش ، وتمكن حتى من جعل أقوى الوحوش على الضفة الشمالية تقوم بالمساهمة. حتى لو حاولت فعل شيء كهذا ، فربما لم تكون قادرة على فعل ما فعله.
ومع ذلك ، بالنظر إلى أن هناك الكثير من التلاميذ يشاهدون ، وجميعهم عاجزون تمامًا عن الكلام بسبب تفسيرات باي شياوتشون ، ازداد غضب المرأة العجوز. قالت وهي تنفض كمها ، “ما زالت مضيعة! باي شياوتشون ، ألا تعرف أنه إذا أعطيت بذرة الوحش تلك لأحد الشيوخ ، لكان البطاركه قد صُدموا؟ كان بإمكانهم إصدار مرسوم دارما لحث الوحش المقدس للطائفة ، تنين حبر قرن السماء لاستخدام تلك البذرة لولادة جيلًا جديدًا! الآن هذا بالتأكيد لن يكون مضيعة….” في البداية ، بدأت في جمع المزيد والمزيد من الغضب ، لكنها أدركت في النهاية أن باي شياوتشون بدا وكأنه يحاول التحدث لذا توقفت عن الكلام. بدأ قلب المرأة العجوز ينبض….
ومع ذلك ، بالنظر إلى أن هناك الكثير من التلاميذ يشاهدون ، وجميعهم عاجزون تمامًا عن الكلام بسبب تفسيرات باي شياوتشون ، ازداد غضب المرأة العجوز. قالت وهي تنفض كمها ، “ما زالت مضيعة! باي شياوتشون ، ألا تعرف أنه إذا أعطيت بذرة الوحش تلك لأحد الشيوخ ، لكان البطاركه قد صُدموا؟ كان بإمكانهم إصدار مرسوم دارما لحث الوحش المقدس للطائفة ، تنين حبر قرن السماء لاستخدام تلك البذرة لولادة جيلًا جديدًا! الآن هذا بالتأكيد لن يكون مضيعة….” في البداية ، بدأت في جمع المزيد والمزيد من الغضب ، لكنها أدركت في النهاية أن باي شياوتشون بدا وكأنه يحاول التحدث لذا توقفت عن الكلام. بدأ قلب المرأة العجوز ينبض….
في تلك المرحلة بدا أن زهرة ولادة الوحش بدأت فجأة فى الذبول ، بدأت بتلاتها تتساقط. ظهر جوهر قوة الحياة القوية داخل الزهرة ، وأصبح أقوى وأقوى مع مرور الوقت. لم يمض وقت طويل قبل أن يهتم أسياد القمم والشيوخ والتلاميذ العاديين بالزهرة.
لم تكن الوحيدة. تسبب التعبير على وجه باي شياوتشون في أن يمتص الأسياد الثلاثة الآخرون أنفاسًا عميقة.
رمش باي شياوتشون عينه عدة مرات ثم قال بهدوء ، “حسنًا… لا أعتقد أننا بحاجة إلى إزعاج البطاركة لإطلاق مرسوم دارما. جاء الكبير تنين حبر قرن السماء منذ ثلاثة أيام. لقد كان أكثر من سعيد للمساعدة ، بل إنه ساهم بأكثر من خمسين مرة…. ”
ومع ذلك ، عرف عدد قليل من تلاميذ الطائفة الداخلية ما كانوا ينظرون إليه. كان هذا هو الحال بشكل خاص بالنظر إلى الكلمات التي قالها أسياد القمم للتو. اهتز هؤلاء التلاميذ تمامًا ، وتألمت قلوبهم بفعل موجات الدهشة الهائلة.
أصبحت المنطقة بأكملها صامتة مثل الموت.
رمش باي شياوتشون عينه عدة مرات ثم قال بهدوء ، “حسنًا… لا أعتقد أننا بحاجة إلى إزعاج البطاركة لإطلاق مرسوم دارما. جاء الكبير تنين حبر قرن السماء منذ ثلاثة أيام. لقد كان أكثر من سعيد للمساعدة ، بل إنه ساهم بأكثر من خمسين مرة…. ”
اصبح الأسياد الأربعة مذهولين ، وكذلك الشيوخ والتلاميذ. كان الجميع يحدقون في باي شياوتشون وقلوبهم تنبض بالدهشة التي يمكن أن تهز السماء وتطيح بالأرض.
في تلك المرحلة بدا أن زهرة ولادة الوحش بدأت فجأة فى الذبول ، بدأت بتلاتها تتساقط. ظهر جوهر قوة الحياة القوية داخل الزهرة ، وأصبح أقوى وأقوى مع مرور الوقت. لم يمض وقت طويل قبل أن يهتم أسياد القمم والشيوخ والتلاميذ العاديين بالزهرة.
كان وحوش الروح الحارسه في قمم الجبال الأربعة يرتجفون ، كما لو كانوا يشعرون بنسلهم ، وكان عدد لا يحصى من وحوش المعركة العاديين يرتجفون بإحساس مماثل.
في عمق هوة الوحش القديم ، فتح تنين حبر قرن السماء عينيه ونظر إلى مرعي الوحوش مع تعبير من الترقب الشديد.
رمش باي شياوتشون عدة مرات ثم طهر حلقه وقال . “ساهم خياط جاسبر الشيخ صن”.
وقف باي شياوتشون جانبا بعصبية ، متسائلا كيف ستنتهي الأمور. كان الأسياد الأربعة بالقرب منه يتنفسون بشكل متقطع .
“باي شياوتشون هذا ، هو… لم يدع حتى وحوش اسياد القمم تفلت من العقاب!”
ببطء ، استمرت زهرة ولادة الوحش في الذبول ، وتضخمت هالة قوة الحياة ، كما لو أن شيئًا ما كان على وشك الانفجار من الداخل. عند هذه النقطة ، ظهرت دوامة في الأعلى وبدأت تدور ببطء بحركة دائرية ، كما لو كانت هناك أعين في السماء ، تنظر إلى الأسفل إلى المشهد الذي في الأسفل.
هذا الفصل بدعم من Last Legend.
ترجمة : Mada
أصبحت المنطقة بأكملها صامتة مثل الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
