Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 199

كهف شيومي الخالد

كهف شيومي الخالد

199: كهف شيومي الخالد

 

 

 

صرَّ السيد عراف الإله بأسنانه ، وترك كهفه الخالد وتاجر مع بعض زملائه أعضاء الطائفة للحصول على حبوب طبية للمساعدة في شفائه. بعد سماعه الشكاوى من الأحداث الأخيرة ، أدرك أن لا أحد كان يخطط ضده على وجه التحديد. ومع ذلك ، فإن كراهيته كانت لا تزال محتدمة. أخبر المتدربين الآخرين أنه تنبأ أن هذه ليست كارثة طبيعية ، بل ارتكبها شخص يستخدم طريقة غير معروفة لإمتصاص تشي الدم .

“سأقتل هذا الرجل! اللعنة! سأقوم بقتله!”

 

 

كان السيد عراف الإله مشهورًا نسبيًا في القمة الوسطى ، لذلك وثق الناس في تفسيره. لذلك ، خرج المتدربون الذين تضرروا أكثر من غيرهم خلال أحداث الليلتين الماضيتين للبحث عن الجاني.

 

 

لم يكن التدريب خلال تلك الفترة مستقر أبدًا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنظر إلى أن باي شياوتشون لم يكن لديه جدول زمني محدد أو طريق…

مرت ليلتان أخريان ، لكن لم يعثر أحد على أي أدلة. ومع ذلك ، بدا أن الدم بدأ ينضب باستمرار. انتشرت نية القتل وسرعان ما بدأت المعلومات تنتشر.

بمجرد تحريك هذه التقنية ، بدأ الدم في المنطقة يندفع نحوه. لوح باي شياوتشون بيده بطريقة رائعة وسرعان ما امتص تيار تشي الدم. داخل الكهف الخالد ، بدأ كل شيء يدق بلا ضوضاء. تدفقت كميات هائلة من الدم نحو باي شياوتشون لتغذية تدريب تقنية الحياة الأبدية لا تمت عش للأبد. كان جسده كله مؤلمًا ووخزًا ، وكان تراكم القوة واضحًا جدًا.

 

 

“هل سمعت عن هذا المتدرب الغامض في القمة الوسطى؟ كل ليلة يمتص كل تشي الدم من قمة الجبل بأكملها! ”

كان على من الجزء العلوي من الزجاجة زهرة البرقوق الملون بالدم. لن يستغرق الأمر سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها لتحديد أنها كنز ثمين. كان يوجد أسفل الزجاجة نفسها تعويذة حمراء متوهجة ، مع وجود الزجاجة في منتصفها.

 

مر الوقت ولم يتخل أي من متدربي تأسيس المؤسسة عن البحث عن الجاني. أولئك الذين كانوا بارعين في العرافة بذلوا قصارى جهدهم لاستخدام قوتهم للكشف عن المسؤول. لكن قلة من الناس كانوا ماهرين حقًا في مثل هذه الفنون. كان السيد عراف الإله في الواقع الأشهر والأكثر مهارة ، لكن إصاباته جعلت من المستحيل عليه استخدام فنونه.

”يا له من حقود! أصيب الكثير من الناس في منتصف تدريبهم. في الآونة الأخيرة ، لم يجرؤ أحد حتى على ممارسة أي تدريب على الإطلاق “.

 

 

“أريد أن أرى بنفسي سبب هذا الانخفاض المفاجئ!”

“من هذا الشاب؟ هل لديه رغبة في الانتحار؟ إذا عرف الناس من هو فلن تستطيع حتى الطائفة أن تمنع موته! ”

كان السيد عراف الإله مشهورًا نسبيًا في القمة الوسطى ، لذلك وثق الناس في تفسيره. لذلك ، خرج المتدربون الذين تضرروا أكثر من غيرهم خلال أحداث الليلتين الماضيتين للبحث عن الجاني.

 

بمجرد تحريك هذه التقنية ، بدأ الدم في المنطقة يندفع نحوه. لوح باي شياوتشون بيده بطريقة رائعة وسرعان ما امتص تيار تشي الدم. داخل الكهف الخالد ، بدأ كل شيء يدق بلا ضوضاء. تدفقت كميات هائلة من الدم نحو باي شياوتشون لتغذية تدريب تقنية الحياة الأبدية لا تمت عش للأبد. كان جسده كله مؤلمًا ووخزًا ، وكان تراكم القوة واضحًا جدًا.

سمع باي شياوتشون الكثير من الكلام من هذا القبيل خلال النهار ، وقد أخافه هذا كثيرًا لدرجة أنه قرر الراحة لبضعة أيام. ولكن عندما تباطأت سرعته في التدريب ، أصبح قلقًا وغامر بالخروج مرة أخرى.

بجانب البحيرة كان هناك كهف خالد بباب أخضر كبير ينبعث منه ضغط قوي. ونقشت على سطح الباب زهرة برقوق واحدة ملونة بالدم.

 

“من هذا؟!”

ومع ذلك ، فإن العديد من المتدربين في تأسيس المؤسسة أقسموا اليمين للقبض على الجاني. في إحدى المرات ، انضم باي شياوتشون إلى إحدى تلك المجموعات ، محاولًا أن يبدو وغضب قدر الإمكان. وبسبب ذلك ، لم يشك أحد فيه .

كان السيد عراف الإله مشهورًا نسبيًا في القمة الوسطى ، لذلك وثق الناس في تفسيره. لذلك ، خرج المتدربون الذين تضرروا أكثر من غيرهم خلال أحداث الليلتين الماضيتين للبحث عن الجاني.

 

 

مرت ثلاثة أيام أخرى ، قضى خلالها باي شياوتشون لياليه في محاولة للعثور على أماكن لامتصاص تشي الدم. ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من متدربي تأسيس المؤسسة يبحثون عنه ، ولم يجد فرصة واحدة.

“لا أحد يقوم بدوريات هنا؟” ومض بعينه ودرس المنطقة بحذر للتأكد من عدم وجود أحد في المنطقة. عندها فقط تذكر أن هذا هو المكان الذي مر به قبل أن يكون دمه أقوى من المعتاد.

 

وهكذا سارت الأمور لنحو نصف شهر. عندما يخرج الكثير من الناس ويتجولون ، كان يتوقف. عندما تضعف الأعداد ، كان يخرج لامتصاص بعض تشي الدم. أصبح سيفه الدموي أكثر صلابة ، وقد وصلت قوة الملك السماوي الخالد بالفعل إلى قوة سبعة ماموث.

أمضى بعض الوقت في التفكير ، وقرر ألا يتصرف بتهور. مرت بضعة أيام ، وفي النهاية ، بدأت الوحدة المؤقتة لمتدربي تأسيس المؤسسة تتلاشى. في تلك المرحلة ، اطلق باي شياوتشون ، طنينًا قليلاً بينما كان يمتص تشي الدم.

 

 

“هل هذا الرجل يتطلع للموت؟ حتى لو كانت قاعدتي التدريبية غير مستقرة ، فسأقوم بجلده حيا !! ”

رفع ذقنه لوح كمه وقال بعلو ، “همف! هل تريدون منافسة باي شياوتشون؟ لدي خبرة في هذا النوع من الأشياء أكثر من أي شخص آخر! ”

مرت ثلاثة أيام أخرى ، قضى خلالها باي شياوتشون لياليه في محاولة للعثور على أماكن لامتصاص تشي الدم. ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من متدربي تأسيس المؤسسة يبحثون عنه ، ولم يجد فرصة واحدة.

 

 

لقد حصد حصادًا كبيرًا في تلك الليلة. في مرحلة ما ، مر بمنطقة كان من الواضح أن بها تشي دم أقوى بكثير من المناطق الأخرى. ابتهج وامتص بعضًا منه ، لكنه لم يجرؤ على البقاء لفترة طويلة.

 

 

 

وهكذا سارت الأمور لنحو نصف شهر. عندما يخرج الكثير من الناس ويتجولون ، كان يتوقف. عندما تضعف الأعداد ، كان يخرج لامتصاص بعض تشي الدم. أصبح سيفه الدموي أكثر صلابة ، وقد وصلت قوة الملك السماوي الخالد بالفعل إلى قوة سبعة ماموث.

“من هذا؟!”

 

“من هذا؟!”

 

 

 

 

“سأصل إلى عشرة من الماموث قريبًا. سيتم الانتهاء من المستوى الأول لملك السماوي الخالد ، وسأكون قادرًا على إطلاق صدمة هز الجبل !!

 

 

 

“بالإضافة إلى ذلك ، أستطيع أن أشعر أن سيف الدم قد تم تدريبه بالكامل تقريبًا !!” بدأ باي شياوتشون يتحمس للغاية.

 

 

كان المتدربون في تأسيس المؤسسة يصلون إلى النقطة التي لم يعد بإمكانهم تحملها بعد الآن. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للذين عذبتهم ردود الفعل العنيفة التي تركتهم يسعلون دماء.

أما بالنسبة لمتدربي القمة الوسطى ، فقد جن جنونهم. لقد كانوا أشرارًا في البداية ، ولكن بعد نصف شهر من العذاب الذي قدمه باي شياوتشون ، نمت نية القتل الخاصة بهم بشكل أكثر وضوحًا.

هذا الفصل بدعم من shaly

 

في الداخل ، تم تزيين كهف الخالد ببذخ وكانت اللآلئ المتوهجة بمثابة مصابيح ، وكان كل شيء مزينًا بأحجار الروح. في وسط الكهف الخالد ، جلست امرأة شابة متربعة في التأمل ، مرتدية قناعًا بلون الدم. هذه الشابة لم تكن سوى شيومي!

لم يكن التدريب خلال تلك الفترة مستقر أبدًا. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنظر إلى أن باي شياوتشون لم يكن لديه جدول زمني محدد أو طريق…

احتوت زجاجة الدم على كمية غير محدودة من الدم ، لدرجة أنها شكلت سائلاً ملأ معظم الزجاجة الصغيرة.

 

 

كان المتدربون في تأسيس المؤسسة يصلون إلى النقطة التي لم يعد بإمكانهم تحملها بعد الآن. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للذين عذبتهم ردود الفعل العنيفة التي تركتهم يسعلون دماء.

صُدم باي شياوتشون بما كان يراه. في الواقع ، قبل أن يخرج من كهفه الخالد أثناء النهار ، كان دائمًا يفرك عينيه بقوة حتى يتحول لونهما إلى اللون الأحمر. بعد ذلك سوف يتأكد من أن يلعن بصوت عالٍ شرير.

 

 

“من هذا؟!”

كان على من الجزء العلوي من الزجاجة زهرة البرقوق الملون بالدم. لن يستغرق الأمر سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها لتحديد أنها كنز ثمين. كان يوجد أسفل الزجاجة نفسها تعويذة حمراء متوهجة ، مع وجود الزجاجة في منتصفها.

 

 

“سأقتل هذا الرجل! اللعنة! سأقوم بقتله!”

ومع ذلك ، فإن العديد من المتدربين في تأسيس المؤسسة أقسموا اليمين للقبض على الجاني. في إحدى المرات ، انضم باي شياوتشون إلى إحدى تلك المجموعات ، محاولًا أن يبدو وغضب قدر الإمكان. وبسبب ذلك ، لم يشك أحد فيه .

 

 

“هل هذا الرجل يتطلع للموت؟ حتى لو كانت قاعدتي التدريبية غير مستقرة ، فسأقوم بجلده حيا !! ”

 

 

 

كانت القمة الوسطى في ضجة. لم يحدث من قبل في حياتهم أن عانى متدربي تأسيس المؤسسة من أي شيء من هذا القبيل ، وخلال النهار ، كان الجميع يتجولون بأعين محتقنة بالدماء وقاتلة.

 

 

رفع ذقنه لوح كمه وقال بعلو ، “همف! هل تريدون منافسة باي شياوتشون؟ لدي خبرة في هذا النوع من الأشياء أكثر من أي شخص آخر! ”

صُدم باي شياوتشون بما كان يراه. في الواقع ، قبل أن يخرج من كهفه الخالد أثناء النهار ، كان دائمًا يفرك عينيه بقوة حتى يتحول لونهما إلى اللون الأحمر. بعد ذلك سوف يتأكد من أن يلعن بصوت عالٍ شرير.

 

 

 

مر الوقت ولم يتخل أي من متدربي تأسيس المؤسسة عن البحث عن الجاني. أولئك الذين كانوا بارعين في العرافة بذلوا قصارى جهدهم لاستخدام قوتهم للكشف عن المسؤول. لكن قلة من الناس كانوا ماهرين حقًا في مثل هذه الفنون. كان السيد عراف الإله في الواقع الأشهر والأكثر مهارة ، لكن إصاباته جعلت من المستحيل عليه استخدام فنونه.

 

 

احتوت زجاجة الدم على كمية غير محدودة من الدم ، لدرجة أنها شكلت سائلاً ملأ معظم الزجاجة الصغيرة.

توقف باي شياوتشون على الفور عن أي أنشطة لبضعة أيام. عندما عاد ، وجد أن هناك متدربي تأسيس المؤسسة يقومون بدوريات في جميع المناطق الرئيسية. على ما يبدو ، اتحد الجميع بطريقة نادرة للتعامل مع المشكلة المشتركة.

 

 

 

صُدم باي شياوتشون تمامًا. بعد أن تجول قليلاً ، تنهد أخيرًا . عندما كان يحاول أن يقرر ما سيفعله بعد ذلك ، اجتاز منطقة معينة بدت هادئة للغاية وتوقف لينظر حوله.

 

 

 

“لا أحد يقوم بدوريات هنا؟” ومض بعينه ودرس المنطقة بحذر للتأكد من عدم وجود أحد في المنطقة. عندها فقط تذكر أن هذا هو المكان الذي مر به قبل أن يكون دمه أقوى من المعتاد.

نظرًا لأن زجاجة الدم كانت مرتبطة بعقلها ، فقد شعرت بما يحدث لها. من حين لآخر ، من الطبيعي أن تفقد القليل من دمها ، لذلك لم تهتم كثيرًا بما حدث خلال الأيام القليلة الماضية. لكن الانخفاض الصادم الآن كان يحدث بسرعة كبيرة جدًا. في غمضة عين تقريبًا ، اختفي أربعون بالمائة من السائل المتراكم.

 

أمضى بعض الوقت في التفكير ، وقرر ألا يتصرف بتهور. مرت بضعة أيام ، وفي النهاية ، بدأت الوحدة المؤقتة لمتدربي تأسيس المؤسسة تتلاشى. في تلك المرحلة ، اطلق باي شياوتشون ، طنينًا قليلاً بينما كان يمتص تشي الدم.

بعد البحث ، وجد كهفًا يبدو عاديًا. ثم أخرج زلة من اليشم للتحقق من بعض المعلومات ، وبعد ذلك أشرق عينيه.

في الداخل ، تم تزيين كهف الخالد ببذخ وكانت اللآلئ المتوهجة بمثابة مصابيح ، وكان كل شيء مزينًا بأحجار الروح. في وسط الكهف الخالد ، جلست امرأة شابة متربعة في التأمل ، مرتدية قناعًا بلون الدم. هذه الشابة لم تكن سوى شيومي!

 

 

“لماذا لم أهتم بهذا المكان من قبل؟ من المفترض أن تكون جميع الكهوف الخالدة في هذه المنطقة فارغة. أتساءل لمن ينتمي هذا المكان؟ حسنًا ، لن يضر أن اتنفس مرتين “. لعق شفتيه ثم أخذ نفسًا عميقًا مما تسبب في اندفاع الدم في المنطقة نحوه. في الواقع ، حدث انفجار هائل من الكهف الخالد نفسه. في النهاية ، حصل على نفس القدر من الدم الذي كان يحصل عليه عادةً من منطقتين أو ثلاث مناطق أخرى.

“أريد أن أرى بنفسي سبب هذا الانخفاض المفاجئ!”

 

بجانب البحيرة كان هناك كهف خالد بباب أخضر كبير ينبعث منه ضغط قوي. ونقشت على سطح الباب زهرة برقوق واحدة ملونة بالدم.

 

وهكذا سارت الأمور لنحو نصف شهر. عندما يخرج الكثير من الناس ويتجولون ، كان يتوقف. عندما تضعف الأعداد ، كان يخرج لامتصاص بعض تشي الدم. أصبح سيفه الدموي أكثر صلابة ، وقد وصلت قوة الملك السماوي الخالد بالفعل إلى قوة سبعة ماموث.

“هذا المكان رائع!” لم يجرؤ على البقاء في مكان واحد لفترة طويلة وغادر بسرعة. ومع ذلك ، عاد في الليلة التالية وأخذ نفسين آخرين. وفعل الشيء نفسه في الليلة الثالثة والرابعة. ومن دواعي سروره ، أنه وجد أنه لم يحدث شيء على الإطلاق ، ولم يمر أحد بهذا الكهف الخالد بالذات. في النهاية ، في اليوم الخامس قرر أخذ عشرة أنفاس.

أخيرًا كان متأكدًا من عدم وجود مشاكل وأنه لا يوجد أحد في الكهف الخالد. علاوة على ذلك ،بدا ألا أحد يهتم بما كان يحدث هنا !

 

 

أخيرًا كان متأكدًا من عدم وجود مشاكل وأنه لا يوجد أحد في الكهف الخالد. علاوة على ذلك ،بدا ألا أحد يهتم بما كان يحدث هنا !

كان على من الجزء العلوي من الزجاجة زهرة البرقوق الملون بالدم. لن يستغرق الأمر سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها لتحديد أنها كنز ثمين. كان يوجد أسفل الزجاجة نفسها تعويذة حمراء متوهجة ، مع وجود الزجاجة في منتصفها.

 

 

“ها ها ها ها! السماء لها عيون! ” خلال ليلة اليوم السادس ظهر باي شياوتشون مبكرًا وجلس لأداء تنفسه المعتاد. اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان جاهزًا لإكمال المستوى الأول للملك السماوي !

 

 

“من هذا الشاب؟ هل لديه رغبة في الانتحار؟ إذا عرف الناس من هو فلن تستطيع حتى الطائفة أن تمنع موته! ”

بمجرد تحريك هذه التقنية ، بدأ الدم في المنطقة يندفع نحوه. لوح باي شياوتشون بيده بطريقة رائعة وسرعان ما امتص تيار تشي الدم. داخل الكهف الخالد ، بدأ كل شيء يدق بلا ضوضاء. تدفقت كميات هائلة من الدم نحو باي شياوتشون لتغذية تدريب تقنية الحياة الأبدية لا تمت عش للأبد. كان جسده كله مؤلمًا ووخزًا ، وكان تراكم القوة واضحًا جدًا.

وبسبب ذلك ، ترك زجاجة دم عزيزة هناك لتمتص الدم ببطء . لقد مرت عشر سنوات بالفعل ، وكانت شبه كاملة. عندما تكتمل بالكامل ، كان بإمكانها أن تبدأ في تنمية سحر سرّي معين للطائفة.

 

سمع باي شياوتشون الكثير من الكلام من هذا القبيل خلال النهار ، وقد أخافه هذا كثيرًا لدرجة أنه قرر الراحة لبضعة أيام. ولكن عندما تباطأت سرعته في التدريب ، أصبح قلقًا وغامر بالخروج مرة أخرى.

أصبح باي شياوتشون متحمس أكثر من أي وقت مضى ، وفجأة ، شعر بالرغبة في امتصاص أكبر قدر ممكن من الدم دون أي اعتبار للسلامة. كان نهرًا ضخمًا من الدم يتدفق إليه ، مما جعله يشعر وكأنه أصبح خالدًا.

“هل سمعت عن هذا المتدرب الغامض في القمة الوسطى؟ كل ليلة يمتص كل تشي الدم من قمة الجبل بأكملها! ”

 

مرت ليلتان أخريان ، لكن لم يعثر أحد على أي أدلة. ومع ذلك ، بدا أن الدم بدأ ينضب باستمرار. انتشرت نية القتل وسرعان ما بدأت المعلومات تنتشر.

الحقيقة هي أنه لم يكن هناك أي شخص في الكهف الخالد خلف باي شياوتشون. لم يكن كهفًا كبيرًا جدًا ، ويبدو أنه غير مأهول مؤقتًا. الشيء الوحيد بداخله كان زجاجة صغيرة ملونة بالدم.

 

 

 

كان على من الجزء العلوي من الزجاجة زهرة البرقوق الملون بالدم. لن يستغرق الأمر سوى إلقاء نظرة خاطفة عليها لتحديد أنها كنز ثمين. كان يوجد أسفل الزجاجة نفسها تعويذة حمراء متوهجة ، مع وجود الزجاجة في منتصفها.

في الداخل ، تم تزيين كهف الخالد ببذخ وكانت اللآلئ المتوهجة بمثابة مصابيح ، وكان كل شيء مزينًا بأحجار الروح. في وسط الكهف الخالد ، جلست امرأة شابة متربعة في التأمل ، مرتدية قناعًا بلون الدم. هذه الشابة لم تكن سوى شيومي!

 

“من هذا الشاب؟ هل لديه رغبة في الانتحار؟ إذا عرف الناس من هو فلن تستطيع حتى الطائفة أن تمنع موته! ”

سيكشف الفحص الدقيق عن وجود فتحة صغيرة في مركز التشكيل ، والتي تناسب الزجاجة تمامًا!

 

 

 

احتوت زجاجة الدم على كمية غير محدودة من الدم ، لدرجة أنها شكلت سائلاً ملأ معظم الزجاجة الصغيرة.

كان السيد عراف الإله مشهورًا نسبيًا في القمة الوسطى ، لذلك وثق الناس في تفسيره. لذلك ، خرج المتدربون الذين تضرروا أكثر من غيرهم خلال أحداث الليلتين الماضيتين للبحث عن الجاني.

 

 

عندما امتص باي شياوتشون الدم ، كان السائل الموجود في الزجاجة ينضب بسرعة.

 

 

“ها ها ها ها! السماء لها عيون! ” خلال ليلة اليوم السادس ظهر باي شياوتشون مبكرًا وجلس لأداء تنفسه المعتاد. اعتبارًا من هذه اللحظة ، كان جاهزًا لإكمال المستوى الأول للملك السماوي !

في الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، يتم اختفاء ثلاثين بالمائة من السائل الموجود في الزجاجة بعيدًا. حتى عندما امتص باي شياوتشون بحماس ، حدث شيء آخر في مكان آخر في طائفة تيار الدم. في مكان ما على قمة السلف ، كانت هناك بحيرة دم محاطة بأزهار البرقوق وبدت وكأنها جنة سماوية.

كان المتدربون في تأسيس المؤسسة يصلون إلى النقطة التي لم يعد بإمكانهم تحملها بعد الآن. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للذين عذبتهم ردود الفعل العنيفة التي تركتهم يسعلون دماء.

 

 

بجانب البحيرة كان هناك كهف خالد بباب أخضر كبير ينبعث منه ضغط قوي. ونقشت على سطح الباب زهرة برقوق واحدة ملونة بالدم.

 

 

 

في الداخل ، تم تزيين كهف الخالد ببذخ وكانت اللآلئ المتوهجة بمثابة مصابيح ، وكان كل شيء مزينًا بأحجار الروح. في وسط الكهف الخالد ، جلست امرأة شابة متربعة في التأمل ، مرتدية قناعًا بلون الدم. هذه الشابة لم تكن سوى شيومي!

كان السيد عراف الإله مشهورًا نسبيًا في القمة الوسطى ، لذلك وثق الناس في تفسيره. لذلك ، خرج المتدربون الذين تضرروا أكثر من غيرهم خلال أحداث الليلتين الماضيتين للبحث عن الجاني.

 

لقد حصد حصادًا كبيرًا في تلك الليلة. في مرحلة ما ، مر بمنطقة كان من الواضح أن بها تشي دم أقوى بكثير من المناطق الأخرى. ابتهج وامتص بعضًا منه ، لكنه لم يجرؤ على البقاء لفترة طويلة.

 

 

فجأة ، فتحت عينيها وعبست.

 

 

 

“ماذا حدث؟ لماذا كان هناك مثل هذا الانخفاض المذهل في كمية الدم في زجاجة دمي في القمة الوسطي؟! ”

 

 

 

كان الكهف الخالد حيث كان باي شياوتشون يمتص الدم هو المقر الرسمي ل شيومي في القمة الوسطى ، على الرغم من أنها نادرا ما ذهبت إلى هناك وكانت تقيم عادةً في قمة السلف لكن الكهف الخالد للقمة الوسطى كان مكانا غريبا. كان والدها البطريرك ليمِتلِس قد لاحظ تفرد المكان منذ سنوات وأقام تشكيلًا تعويذة جعل الدم هناك أقوى وأقوى بكثير من أي مكان آخر في الإصبع السفلي للقمة الوسطى.

“هذا المكان رائع!” لم يجرؤ على البقاء في مكان واحد لفترة طويلة وغادر بسرعة. ومع ذلك ، عاد في الليلة التالية وأخذ نفسين آخرين. وفعل الشيء نفسه في الليلة الثالثة والرابعة. ومن دواعي سروره ، أنه وجد أنه لم يحدث شيء على الإطلاق ، ولم يمر أحد بهذا الكهف الخالد بالذات. في النهاية ، في اليوم الخامس قرر أخذ عشرة أنفاس.

 

 

وبسبب ذلك ، ترك زجاجة دم عزيزة هناك لتمتص الدم ببطء . لقد مرت عشر سنوات بالفعل ، وكانت شبه كاملة. عندما تكتمل بالكامل ، كان بإمكانها أن تبدأ في تنمية سحر سرّي معين للطائفة.

عندما امتص باي شياوتشون الدم ، كان السائل الموجود في الزجاجة ينضب بسرعة.

 

 

نظرًا لأن زجاجة الدم كانت مرتبطة بعقلها ، فقد شعرت بما يحدث لها. من حين لآخر ، من الطبيعي أن تفقد القليل من دمها ، لذلك لم تهتم كثيرًا بما حدث خلال الأيام القليلة الماضية. لكن الانخفاض الصادم الآن كان يحدث بسرعة كبيرة جدًا. في غمضة عين تقريبًا ، اختفي أربعون بالمائة من السائل المتراكم.

 

 

 

بدأت شيومي على الفور في الشعور بالقلق. أومضت عيناها الشبيهة بطائر العنقاء بغضب ، وقفت على قدميها وتحولت إلى شعاع من الضوء الذي كان يتدحرج خلال الليل متجهًا من قمة السلف نحو القمة الوسطى!

بدأت شيومي على الفور في الشعور بالقلق. أومضت عيناها الشبيهة بطائر العنقاء بغضب ، وقفت على قدميها وتحولت إلى شعاع من الضوء الذي كان يتدحرج خلال الليل متجهًا من قمة السلف نحو القمة الوسطى!

 

“أريد أن أرى بنفسي سبب هذا الانخفاض المفاجئ!”

“أريد أن أرى بنفسي سبب هذا الانخفاض المفاجئ!”

 

 

“هل هذا الرجل يتطلع للموت؟ حتى لو كانت قاعدتي التدريبية غير مستقرة ، فسأقوم بجلده حيا !! ”

هذا الفصل بدعم من shaly

نظرًا لأن زجاجة الدم كانت مرتبطة بعقلها ، فقد شعرت بما يحدث لها. من حين لآخر ، من الطبيعي أن تفقد القليل من دمها ، لذلك لم تهتم كثيرًا بما حدث خلال الأيام القليلة الماضية. لكن الانخفاض الصادم الآن كان يحدث بسرعة كبيرة جدًا. في غمضة عين تقريبًا ، اختفي أربعون بالمائة من السائل المتراكم.

ترجمة : Mada

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط