يجب علي... تحضير الدواء !
نظر باي شياوتشون بصمت إلى الوادي . بعد المعاناة التي خضع لها في طائفة تيار الدم، أصبح قادرًا على التصرف بلا رحمة ، وقطع الناس مثل العشب. لم يكن هناك الكثير من المزارعين في هذه العشيرة ، وبالنسبة للناس في المقبرة ، فقد أصيبوا جميعًا . بأمر بسيط ، يمكنه محو العشيرة بأكملها والمتطرفين من طائفة التيار العميق .
بعد دقيقة صمت، قال: “أنتم وافقتم بالفعل على الاستسلام والولاء لتحالف الطائفة. لماذا تفعل هذا…؟”
بدأت عين دارما إمتداد السماء في التألق بشكل ساطع مثل الشمس ، وأطلق العنان لقوة تحكم كثيفة اخترقت على الفور على طول الطريق إلى المقبرة تحت الوادي.
نظر حوله بغضب ، قال: “أبناء وبنات الطائفة ، هذا العدو ماكر ، لذلك علينا أن نكون أكثر دهاءً . إذا لم نفعل ذلك ، فكيف سننجز مهمتنا؟!
بدأ مزارعو طائفة التيار العميق الثمانية المصابون في المقبرة في الارتعاش ، انتفخت الأوردة الزرقاء على وجوههم وأعناقهم . اندلع صراخ أجش من أفواههم ، ومع ذلك ، لم تكن أجسادهم تحت سيطرتهم . كافحوا طوال الوقت ، رفعوا أيديهم وأنزلوها ، حطموها على رؤوسهم .
أعلن: “من الآن فصاعدًا ، ستتبع عشيرة هانيون طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم. ارتبط هؤلاء الثلاثة ارتباطًا وثيقًا بطائفة التيار العميق. من خلال قتلهم ، سنقطع كل العلاقات القديمة. دع ذلك بمثابة تحذير لأي متعاطفين آخرين لطائفة التيار العميق !”
دوت أصوات فرقعة عندما سعل السبعة منهم الدماء وسقطوا ميتين . مع ذلك ، أحدهم ، رجل عجوز ، قاوم بصعوبة . نزفَ الدم من فمه ، أنطلق بسرعة من المقبرة ، بتعبير مصدوم على وجهه وهو ينطلق في الاتجاه المعاكس.
أعلن: “من الآن فصاعدًا ، ستتبع عشيرة هانيون طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم. ارتبط هؤلاء الثلاثة ارتباطًا وثيقًا بطائفة التيار العميق. من خلال قتلهم ، سنقطع كل العلاقات القديمة. دع ذلك بمثابة تحذير لأي متعاطفين آخرين لطائفة التيار العميق !”
ردًا على التطور المفاجئ ، ظهرت تعبيرات عن الصدمة والإرهاب على وجوه أفراد عشيرة المزارعين . أما بالنسبة للبطريرك ، تحول وجهه رمادي ، وبدأ يتمايل ذهابًا وإيابًا بشكل غير مستقر كما لو كان على وشك أن يفقد الوعي.
علاوة على ذلك ، لم تكن الهزيمة الكاملة والمطلقة لطائفة التيار العميق وعشائرها الفرعية الهدف النهائي . أرادت طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم امتصاص قوتهما لتقوية نفسيهما .
قبل أن يتمكن الرجل العجوز من طائفة التيار العميق من الهروب بعيدًا جدًا ، انطلق جيا لي عليه ليطارده . قبل فترة طويلة ، رن صوت صراخ بائس ، وعاد جيا لي برأس الرجل . بهالة قاتلة وخشنة من حوله ، حلّق بجانب باي شياوتشون ، ونظر إلى المجموعة في الوادي ولعق شفتيه كما لو يريد شرب دمائهم .
ابتسم باي شياوتشون. أدرك أنه كبرَ قليلًا ، وفهم أشياء معينة أفضل بكثير مما كان عليه من قبل . في بعض الحالات ، فعلَ أشياء لا يريد بالضرورة القيام بها ، طالما يعني ذلك حماية عائلته وأصدقائه وطائفته.
أن العديد منهم يحملون تعبيرات ممتنة .
لم يكن جيا لي الوحيد ؛ فعلَ المزارعون من كلتا الطائفتين أشياء مماثلة .
عيون العملاق مغلقة ، كما لو كان نائمًا . ومع ذلك، بعد لحظات ، ملأ صوت الهدير الهواء .
ملأ الصمت الوادي ، ونما يأس المزارعين المرير بشكل أكثر حدة.
قال باي شياوتشون: “هذه حرب، ولا يوجد صواب أو خطأ. لا يوجد سوى مواقف مختلفة…. خذ هذا كتحذير. اتبع تحالف الطائفة لدينا . في الوقت الحالي، لا يوجد خيار أفضل لك.” بذلك ، لوح بأكمامه ، وبدأ سيف الدم يطير بعيدًا . ألقى مزارعو الطائفتين نظرة باردة على عشيرة المزارعين قبل الطيران بعيدًا .
حتى موقف بيهان لي يبدو أنه تغير إلى حد ما . نظر بغرابة إلى باي شياوتشون. أما بالنسبة لجيا لي وسيد عراف الالهة ، فقد نظروا أيضا إلى باي شياوتشون بنظرات غريبة .
بعد مغادرة باي شياوتشون ، وقف مزارعين العشيرة هناك ، وشعروا وكأنهم في حلم . كانوا للتو على عتبة أبواب الجحيم ، ونجوا بطريقة ما. لا تزال قلوبهم تنبض بالخوف . بعد صمت طويل ، تحولت النظرة الفارغة في عيون البطريرك إلى تصميم .
“هاهاها! هذا بالتأكيد ما يحدث!”. بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار تفكيره ، أقتنع باي شياوتشون أكثر من أي وقت مضى بأنه كان مشوشًا من قبل .
ردًا على التطور المفاجئ ، ظهرت تعبيرات عن الصدمة والإرهاب على وجوه أفراد عشيرة المزارعين . أما بالنسبة للبطريرك ، تحول وجهه رمادي ، وبدأ يتمايل ذهابًا وإيابًا بشكل غير مستقر كما لو كان على وشك أن يفقد الوعي.
بعد النظر حوله إلى زملائه من أفراد العشيرة ، رأى
أن العديد منهم يحملون تعبيرات ممتنة .
فكر : “هذا الرجل ، هذا الرجل يجب أن يكون… الأسطوري باي شياوتشون.” إنه حقًا مختار. نظرة واحدة منه قتلت كل هؤلاء الناس من طائفة التيار العميق…. كان بإمكانه سحقنا ، ولكن بدلًا من ذلك، تركنا نذهب…. لقد هددنا، لكنه في الوقت نفسه عاملنا بشكل جيد. بدلًا من التسبب في كرهنا له، انتهى بنا الأمر إلى الشعور بالامتنان …”.
قبل أن يتمكن الرجل العجوز من طائفة التيار العميق من الهروب بعيدًا جدًا ، انطلق جيا لي عليه ليطارده . قبل فترة طويلة ، رن صوت صراخ بائس ، وعاد جيا لي برأس الرجل . بهالة قاتلة وخشنة من حوله ، حلّق بجانب باي شياوتشون ، ونظر إلى المجموعة في الوادي ولعق شفتيه كما لو يريد شرب دمائهم .
“هي هي.” إذا استمر في فعل الأشياء بهذه الطريقة، فسيصل إلى إرتفاعات مذهلة!” صر الرجل العجوز أسنانه ، ولوح فجأة بيده اليمنى . اندلع ضوء السيف، مما أدى على الفور إلى قطع رؤوس ثلاثة مزارعين !
حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن الضحايا الثلاثة لم تتح لهم حتى فرصة للرد.
ردًا على التطور المفاجئ ، ظهرت تعبيرات عن الصدمة والإرهاب على وجوه أفراد عشيرة المزارعين . أما بالنسبة للبطريرك ، تحول وجهه رمادي ، وبدأ يتمايل ذهابًا وإيابًا بشكل غير مستقر كما لو كان على وشك أن يفقد الوعي.
أعلن: “من الآن فصاعدًا ، ستتبع عشيرة هانيون طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم. ارتبط هؤلاء الثلاثة ارتباطًا وثيقًا بطائفة التيار العميق. من خلال قتلهم ، سنقطع كل العلاقات القديمة. دع ذلك بمثابة تحذير لأي متعاطفين آخرين لطائفة التيار العميق !”
سرعان ما انتشرت الأخبار حول ما يفعله باي شياوتشون ، وبدأت عشائر المزارعين في الاستعداد لوصوله . ببطء ، بدأ البحث عن المتمردين من طائفة التيار العميق يصبح أكثر صعوبة . كان أحد الخيارات هو تدمير كل عشيرة في قائمته . لكن ، يمكن أن يزعزع استقرار المنطقة بأكملها خلف الخطوط الأمامية . بعد كل شيء ، لم يتم التقليل من شأن عشائر المزارعين المعنية ؛ كان هناك سبب لعدم تشابك جيوش طائفة تيار الدم وطائفة تيار الروح معهم أثناء الغزو الأولي.
**
لم يكن باي شياوتشون سعيدًا جدًا بمقاطعته ، ولكن عندما فكر في الهدية التي ستأتي بالتأكيد بعد لحظات ، أشرق تعبيره قليلًا . قام بمسح حلقه .
لم يكن جيا لي الوحيد ؛ فعلَ المزارعون من كلتا الطائفتين أشياء مماثلة .
“لو لم أكن قد أوقفت الحرب بين طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم ، لما مر وقت طويل قبل أن تطارد طائفة التيار عميق المتمردين ، تمامًا كما أنا الآن.” تنهد باي شياوتشون ونظر حوله إلى المزارعين من الطائفتين. أدرك فجأة أنهم كانوا ينظرون إليه بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
بدوا أكثر عاطفية ، وأكثر احترامًا. تسببت الطريقة التي قتل بها المتمردين من طائفة التيار العميق ، وتعامله مع عشيرة هانيون ، في موافقة عدد غير قليل من المزارعين عليه أكثر من ذي قبل.
بعد النظر حوله إلى زملائه من أفراد العشيرة ، رأى
حتى موقف بيهان لي يبدو أنه تغير إلى حد ما . نظر بغرابة إلى باي شياوتشون. أما بالنسبة لجيا لي وسيد عراف الالهة ، فقد نظروا أيضا إلى باي شياوتشون بنظرات غريبة .
“هراء!!” صرخ باي شياوتشون . تمت مقاطعته ثلاث مرات متتالية ، وبحلول هذه المرحلة ، احترق غضبه . كيف يمكن لهذه العشيرة أن تكون حقيرة جدًا ؟ لم يرفضوا السماح له بتفتيش عشيرتهم فحسب ، بل رفضوا أيضًا منحه هدايا ، بل وطردوه !
ابتسم باي شياوتشون. أدرك أنه كبرَ قليلًا ، وفهم أشياء معينة أفضل بكثير مما كان عليه من قبل . في بعض الحالات ، فعلَ أشياء لا يريد بالضرورة القيام بها ، طالما يعني ذلك حماية عائلته وأصدقائه وطائفته.
بعد النظر حوله إلى زملائه من أفراد العشيرة ، رأى
“كتفي ليسا واسعين بما يكفي لحمل السماء.” ولكن يمكنني بالتأكيد دعم طائفتي وعائلتي وأصدقائي…”.
“بما أنهم مثل متنمرين هكذا.” أعتقد أنني سأضطر إلى تحضير بعض الأدوية !” بدأ المزارعون المحيطون يرتجفون على الفور ، بل إن بعضهم صرخ في حالة رعب . في غمضة عين ، كل المزارعين المئتين تراجعوا ب30 مترًا أو نحو ذلك.
بعيون مشرقة ، أطلق العنان لقوة قاعدته الزراعية ، وأرسل السيف الدموي يهدر في الهواء بشكل أسرع من ذي قبل . أثناء طيرانهم ، مروا بعشائر مزارعين ، واحدة تلو الأخرى استسلمت . ملأت أصوات الهديرة السماء والأرض ، نظر عدد لا يحصى من العيون إليهم أثناء مرورهم .
في اليوم التالي ، ارتفع جبل أخضر زمردي أمامهم. أحاطت الأضواء المتلألئة بقمة الجبل ، والتي كان من الواضح أنها تشكيل دفاعي قوي.
عندما وجدوا مزارعي طائفة تيار العميق ، لم يكن على باي شياوتشون فعل أي شيء في الواقع . سيطير مزارعو الطائفتين للتعامل مع الوضع . عندما يتعلق الأمر بعشائر المزارعين المعنية ، لم يعاملهم جميعًا بنفس الطريقة. استنادا إلى الملاحظات التي أدلى بها، وحكمه الخاص ، حصل البعض على نفس المعاملة مثل عشيرة هانيون ، ولكن انتهى الأمر بمحو الآخرين.
من الأسرع بين المجموعة بيهان لي ، سيد عراف الالهة ، وجيا لي . بمجرد أن سمعوا باي شياوتشون يذكر تحضير الحبوب ، سقطت وجوههم ، وهربوا في أسرع وقت ممكن.
كانت تلك أفضل طريقة لتخويف السكان المحليين وتحقيق الاستقرار في الأراضي المحتلة . وأيضًا الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تستمر بها قواتهم على الخطوط الأمامية في التقدم بأمان.
نظر الجميع بشكل قاتم إلى باي شياوتشون.
حتى أنه قرر أن جانب الابتزاز جزءاً مهمًا من مهمته.
سرعان ما انتشرت الأخبار حول ما يفعله باي شياوتشون ، وبدأت عشائر المزارعين في الاستعداد لوصوله . ببطء ، بدأ البحث عن المتمردين من طائفة التيار العميق يصبح أكثر صعوبة . كان أحد الخيارات هو تدمير كل عشيرة في قائمته . لكن ، يمكن أن يزعزع استقرار المنطقة بأكملها خلف الخطوط الأمامية . بعد كل شيء ، لم يتم التقليل من شأن عشائر المزارعين المعنية ؛ كان هناك سبب لعدم تشابك جيوش طائفة تيار الدم وطائفة تيار الروح معهم أثناء الغزو الأولي.
نظر باي شياوتشون بصمت إلى الوادي . بعد المعاناة التي خضع لها في طائفة تيار الدم، أصبح قادرًا على التصرف بلا رحمة ، وقطع الناس مثل العشب. لم يكن هناك الكثير من المزارعين في هذه العشيرة ، وبالنسبة للناس في المقبرة ، فقد أصيبوا جميعًا . بأمر بسيط ، يمكنه محو العشيرة بأكملها والمتطرفين من طائفة التيار العميق .
علاوة على ذلك ، لم تكن الهزيمة الكاملة والمطلقة لطائفة التيار العميق وعشائرها الفرعية الهدف النهائي . أرادت طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم امتصاص قوتهما لتقوية نفسيهما .
في اليوم التالي ، ارتفع جبل أخضر زمردي أمامهم. أحاطت الأضواء المتلألئة بقمة الجبل ، والتي كان من الواضح أنها تشكيل دفاعي قوي.
ثلاث مرات متتالية ، واجهوا عشائر المزارعين الذين أغلقوا مقر عشيرتهم بالكامل . بغض النظر عما قاله باي شياوتشون ، أو مدى غضبه ، رفضوا حتى الرد عليه. لحسن الحظ ، قدم بعضهم هدايا له ، وهو ما قبله على مضض.
بدأ باي شياوتشون يشعر بالإحباط الشديد. بالنظر إلى زلة اليشم المهمة ، عبس . ذكرت زلة اليشم ست عشائر مزارعين معينة تم جمع أدلة ملموسة بشأنها ، مما يثبت أنها لم تكن تؤوي مزارعي طائفة التيار العميق فحسب ، بل خططت أيضًا للتمرد .
بدأ باي شياوتشون يشعر بالإحباط الشديد. بالنظر إلى زلة اليشم المهمة ، عبس . ذكرت زلة اليشم ست عشائر مزارعين معينة تم جمع أدلة ملموسة بشأنها ، مما يثبت أنها لم تكن تؤوي مزارعي طائفة التيار العميق فحسب ، بل خططت أيضًا للتمرد .
“أنا لا أفهم ذلك.” إذا كان لدى البطاركة دليل واضح، فلماذا لا يرسلون الناس فقط للقضاء عليهم؟” بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، أضاءت عيناه، وصفع فخذه.
“هراء!!” صرخ باي شياوتشون . تمت مقاطعته ثلاث مرات متتالية ، وبحلول هذه المرحلة ، احترق غضبه . كيف يمكن لهذه العشيرة أن تكون حقيرة جدًا ؟ لم يرفضوا السماح له بتفتيش عشيرتهم فحسب ، بل رفضوا أيضًا منحه هدايا ، بل وطردوه !
“آه، الآن أنا أفهم.” اللعنة! كيف أكون بطيئا جدًا في الاستيعاب ؟ من الواضح أن البطاركة يكافئونني بإعطائي فرصة لابتزاز بعض الغنائم…. بعد أن أنتهي من ابتزازهم ، سترسل الطائفة الناس لتدميرهم!
**
“هاهاها! هذا بالتأكيد ما يحدث!”. بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار تفكيره ، أقتنع باي شياوتشون أكثر من أي وقت مضى بأنه كان مشوشًا من قبل .
حتى أنه قرر أن جانب الابتزاز جزءاً مهمًا من مهمته.
“البطاركة رائعون حقا.” بالطبع يريدون مكافأتي! على الرغم من ذلك ، كان بإمكانهم قول ذلك ! لم يكن هناك سبب للغموض حيال ذلك.” شعر بالسعادة، وتطلّع إلى ما هو قادم ، قاد مجموعته المكونة من مائتي مزارع أو نحو ذلك نحو عشيرة المزارعين التالية .
من الأسرع بين المجموعة بيهان لي ، سيد عراف الالهة ، وجيا لي . بمجرد أن سمعوا باي شياوتشون يذكر تحضير الحبوب ، سقطت وجوههم ، وهربوا في أسرع وقت ممكن.
في اليوم التالي ، ارتفع جبل أخضر زمردي أمامهم. أحاطت الأضواء المتلألئة بقمة الجبل ، والتي كان من الواضح أنها تشكيل دفاعي قوي.
أن العديد منهم يحملون تعبيرات ممتنة .
بعد النظر حوله إلى زملائه من أفراد العشيرة ، رأى
يمكنه أن يقول على الفور أن هذه العشيرة فعلت نفس الشيء مثل العشائر القليلة السابقة ، وأغلقت نفسها تمامًا . قال باي شياوتشون وهو يقف هناك على السيف الدموي الضخم : “عشيرة شوان غوانغ، أنا ،
بعد دقيقة صمت، قال: “أنتم وافقتم بالفعل على الاستسلام والولاء لتحالف الطائفة. لماذا تفعل هذا…؟”
باي شياوتشون ، جئت في عمل رسمي-“
لم يكن باي شياوتشون سعيدًا جدًا بمقاطعته ، ولكن عندما فكر في الهدية التي ستأتي بالتأكيد بعد لحظات ، أشرق تعبيره قليلًا . قام بمسح حلقه .
غضِبَ باي شياوتشون أكثر من أي وقت مضى من أن المكافأة التي قدمها له البطاركة محبطة للغاية. بعد دقيقة صمت ، صر أسنانه.
قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء من التحدث ، ترددت أصوات الهدير ، وارتفعت شخصية هائلة فوق الجبل ، عملاق مصنوع من الضوء النقي .
مباشرة بعد أن تردد صدى الكلمات المدوية ، تلاشى العملاق ببطء ، وهدأ الجبل . من الواضح أنهم أغلقوا على أنفسهم حقًا .
عيون العملاق مغلقة ، كما لو كان نائمًا . ومع ذلك، بعد لحظات ، ملأ صوت الهدير الهواء .
قبل أن يتمكن الرجل العجوز من طائفة التيار العميق من الهروب بعيدًا جدًا ، انطلق جيا لي عليه ليطارده . قبل فترة طويلة ، رن صوت صراخ بائس ، وعاد جيا لي برأس الرجل . بهالة قاتلة وخشنة من حوله ، حلّق بجانب باي شياوتشون ، ونظر إلى المجموعة في الوادي ولعق شفتيه كما لو يريد شرب دمائهم .
“باي شياوتشون، ختمت عشيرة شوان غوانغ نفسها عن العالم.” أنت غير مرحب بك هنا!”
بعد مغادرة باي شياوتشون ، وقف مزارعين العشيرة هناك ، وشعروا وكأنهم في حلم . كانوا للتو على عتبة أبواب الجحيم ، ونجوا بطريقة ما. لا تزال قلوبهم تنبض بالخوف . بعد صمت طويل ، تحولت النظرة الفارغة في عيون البطريرك إلى تصميم .
مباشرة بعد أن تردد صدى الكلمات المدوية ، تلاشى العملاق ببطء ، وهدأ الجبل . من الواضح أنهم أغلقوا على أنفسهم حقًا .
“البطاركة رائعون حقا.” بالطبع يريدون مكافأتي! على الرغم من ذلك ، كان بإمكانهم قول ذلك ! لم يكن هناك سبب للغموض حيال ذلك.” شعر بالسعادة، وتطلّع إلى ما هو قادم ، قاد مجموعته المكونة من مائتي مزارع أو نحو ذلك نحو عشيرة المزارعين التالية .
لم يكن باي شياوتشون سعيدًا جدًا بمقاطعته ، ولكن عندما فكر في الهدية التي ستأتي بالتأكيد بعد لحظات ، أشرق تعبيره قليلًا . قام بمسح حلقه .
وقال: “أعلم أنك مختوم تمامًا. لكن لا يمكنني فقط أن اغادر خالي الوفاض . ماذا عن هذا: لماذا لا ت—”
بدأت عين دارما إمتداد السماء في التألق بشكل ساطع مثل الشمس ، وأطلق العنان لقوة تحكم كثيفة اخترقت على الفور على طول الطريق إلى المقبرة تحت الوادي.
عيون العملاق مغلقة ، كما لو كان نائمًا . ومع ذلك، بعد لحظات ، ملأ صوت الهدير الهواء .
قبل أن يتمكن من الانتهاء، تمت مقاطعته مرة أخرى. “أرحل !”
وقال: “أعلم أنك مختوم تمامًا. لكن لا يمكنني فقط أن اغادر خالي الوفاض . ماذا عن هذا: لماذا لا ت—”
“هاه؟” لم يكن هذا هو رد الفعل الذي حصل عليه من العشائر الأخرى . علاوة على ذلك ، تمت مقاطعته للمرة الثانية . لقد بدأ يغضب الآن.
دوت أصوات فرقعة عندما سعل السبعة منهم الدماء وسقطوا ميتين . مع ذلك ، أحدهم ، رجل عجوز ، قاوم بصعوبة . نزفَ الدم من فمه ، أنطلق بسرعة من المقبرة ، بتعبير مصدوم على وجهه وهو ينطلق في الاتجاه المعاكس.
“هل تطردني حقًا؟” لم أقل أبدا أي شيء غير معقول ، أليس كذلك؟ اسمع، لدي الكثير من الناس هنا معي، وقطعنا شوطًا طويلًا للوصول إلى هنا. لماذا لا—”
“أرحل !!” بدا الصوت غاضبًا أكثر من ذي قبل ، وتردد مثل الرعد من السماء.
بعد مغادرة باي شياوتشون ، وقف مزارعين العشيرة هناك ، وشعروا وكأنهم في حلم . كانوا للتو على عتبة أبواب الجحيم ، ونجوا بطريقة ما. لا تزال قلوبهم تنبض بالخوف . بعد صمت طويل ، تحولت النظرة الفارغة في عيون البطريرك إلى تصميم .
“هراء!!” صرخ باي شياوتشون . تمت مقاطعته ثلاث مرات متتالية ، وبحلول هذه المرحلة ، احترق غضبه . كيف يمكن لهذه العشيرة أن تكون حقيرة جدًا ؟ لم يرفضوا السماح له بتفتيش عشيرتهم فحسب ، بل رفضوا أيضًا منحه هدايا ، بل وطردوه !
ضحك بيهان لي ، سيد عراف الآلهة ، وجيا لي ببرود داخليًا .
نظر حوله بغضب ، قال: “أبناء وبنات الطائفة ، هذا العدو ماكر ، لذلك علينا أن نكون أكثر دهاءً . إذا لم نفعل ذلك ، فكيف سننجز مهمتنا؟!
أعلن: “من الآن فصاعدًا ، ستتبع عشيرة هانيون طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم. ارتبط هؤلاء الثلاثة ارتباطًا وثيقًا بطائفة التيار العميق. من خلال قتلهم ، سنقطع كل العلاقات القديمة. دع ذلك بمثابة تحذير لأي متعاطفين آخرين لطائفة التيار العميق !”
ضحك بيهان لي ، سيد عراف الآلهة ، وجيا لي ببرود داخليًا .
نظر الجميع بشكل قاتم إلى باي شياوتشون.
عيون العملاق مغلقة ، كما لو كان نائمًا . ومع ذلك، بعد لحظات ، ملأ صوت الهدير الهواء .
قال بيهان لي ببرود : “يعتمد تشكيل تعويذة عشيرة شوان غوانغ على كل الطاقة الروحية في هذا الجبل”. “حتى لو هاجمناه جميعًا معًا ، فلن نتمكن من فتحه في أي وقت قريب .” إذا تسرعنا في الأمور ، فقد يؤدي ذلك إلى زعزعة استقرار المنطقة الواقعة خلف الخطوط الأمامية . ماذا يفترض بنا أن نفعل بالضبط؟”
نظر الجميع بشكل قاتم إلى باي شياوتشون.
غضِبَ باي شياوتشون أكثر من أي وقت مضى من أن المكافأة التي قدمها له البطاركة محبطة للغاية. بعد دقيقة صمت ، صر أسنانه.
“بما أنهم مثل متنمرين هكذا.” أعتقد أنني سأضطر إلى تحضير بعض الأدوية !” بدأ المزارعون المحيطون يرتجفون على الفور ، بل إن بعضهم صرخ في حالة رعب . في غمضة عين ، كل المزارعين المئتين تراجعوا ب30 مترًا أو نحو ذلك.
عيون العملاق مغلقة ، كما لو كان نائمًا . ومع ذلك، بعد لحظات ، ملأ صوت الهدير الهواء .
من الأسرع بين المجموعة بيهان لي ، سيد عراف الالهة ، وجيا لي . بمجرد أن سمعوا باي شياوتشون يذكر تحضير الحبوب ، سقطت وجوههم ، وهربوا في أسرع وقت ممكن.
ابتسم باي شياوتشون. أدرك أنه كبرَ قليلًا ، وفهم أشياء معينة أفضل بكثير مما كان عليه من قبل . في بعض الحالات ، فعلَ أشياء لا يريد بالضرورة القيام بها ، طالما يعني ذلك حماية عائلته وأصدقائه وطائفته.
_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
“هل تطردني حقًا؟” لم أقل أبدا أي شيء غير معقول ، أليس كذلك؟ اسمع، لدي الكثير من الناس هنا معي، وقطعنا شوطًا طويلًا للوصول إلى هنا. لماذا لا—”
**
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
