غربان يين يانغ
تموجت هزات قوية عبر سطح درع التشكيل . عندما ضربه سيف قرن السماء ، أُطلق الضوء الفضي المبهر ، وشوه الدرع بشكل واضح . ترنح التشكيل بأكمله ، وعلى الرغم من أنه لم ينهار ، إلا أنه شِهدَ بوضوح استنزافًا كبيرًا للقوة الروحية .
قام البطريرك الرئيسي بإيماءة تعويذة بيده اليمنى ثم أشار بإصبعه إلى السماء . بصوت مدوي مثل الرعد السماوي ، صرخ ، “دمية ليلة تيار الدم !”
في الوقت نفسه ، انضمت أعداد كبيرة من خبراء تأسيس الأساس إلى بطاركة طائفة تيار الروح وتيار الدم ، فضلًا عن مزارعي تكوين النواة لإطلاق العنان لهجمات قوية .
_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
ملأ الهدير كل الخلق حيث فُتحت السماء مرة أخرى في نفس الموضع بالضبط الذي ظهرت فيه الشمس البيضاء . ومع ذلك ، هذه المرة ، ما ظهر شيء مختلف تمامًا : شمس سوداء !
كما هاجم باي شياوتشون الغاضب ، وأطلق العنان باستمرار لتشي الدم للحفاظ على مزارعي طائفة تيار الدم في ذروتهم . بروزر إلى جانبه ، غاضبًا بنفس القدر . عوى ، وأطلق هالة ملك الوحوش ، مما تسبب في جنون عدد لا يحصى من وحوش المعركة أثناء هجومهم على التشكيل .
من مظهره ، لن يتمكن التشكيل من الصمود لفترة أطول ، وفي الواقع ، الطريقة الوحيدة لمنعه من الانهيار هي تقليل مداه .
لمعت الاضواء في السماء ، وهبّت رياح ضخمة ، مصحوبة بانفجارات رعدية . لم يتردد البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح على الإطلاق في أداء
يمكن رؤية الجرغول والجثث المكررة والسيوف الدموية والمراجل البنفسجية في كل مكان . ثم ظهرت القمة الجبلية التاسعة لطائفة تيار الروح ، مما تسبب في اهتزاز كل شيء بعنف…. بدأت الجبال نفسها في التشقق والانهيار !
عند الفحص الدقيق ، وضّحت تلك الصورة أنها سلسلة الجبال بأكملها التي بُنيت عليها مدينة طائفة التيار العميق !
انتشرت غيوم الدم ، مما أدى على الفور إلى تلطيخ الجبال والمدينة باللون الأحمر . على الجانب الآخر من سلسلة الجبال ، هاجمت بقايا طائفة تيار الحبوب بكل قوة ، وتضرب الجزء الخلفي من التشكيل إلى حد الدمار !
هؤلاء الثلاثة جميعًا في الدائرة العظمى ، وبالتالي ، فهم أقوى بكثير من أي مزارع آخر في مرحلة الروح الوليدة .
من مظهره ، لن يتمكن التشكيل من الصمود لفترة أطول ، وفي الواقع ، الطريقة الوحيدة لمنعه من الانهيار هي تقليل مداه .
يمكن رؤية نظرة غاضبة للغاية على وجه البطريرك الرئيسي لطائفة تيار الدم . تركته الأزمة القاتلة التي أصابت للتو باي شياوتشون يشعر بالقلق والغضب . “طائفة التيار العميق…. لست مهتمًا بالانتظار حتى تطلق العنان لقوتك الاحتياطية الحقيقية . دعونا نرى ما إذا كنت لا تزال تجرؤ على التراجع تحت القوة الاحتياطية لطائفة تيار الدم !”
إن البطريرك الرئيسي هو المزارع الوحيد لطائفة تيار الدم في الدائرة العظيمة للروح الوليدة . فغضبه شيء لا يمكن الوقوف أمامه إلا من قِبل البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح ، وبطريرك الروح القرمزية من طائفة التيار العميق .
إيماءة تعويذة ، ثم لوح بيده لأعلى !
كما هاجم باي شياوتشون الغاضب ، وأطلق العنان باستمرار لتشي الدم للحفاظ على مزارعي طائفة تيار الدم في ذروتهم . بروزر إلى جانبه ، غاضبًا بنفس القدر . عوى ، وأطلق هالة ملك الوحوش ، مما تسبب في جنون عدد لا يحصى من وحوش المعركة أثناء هجومهم على التشكيل .
هؤلاء الثلاثة جميعًا في الدائرة العظمى ، وبالتالي ، فهم أقوى بكثير من أي مزارع آخر في مرحلة الروح الوليدة .
لكن ، هذا الغراب في الواقع أبيض !
هؤلاء الثلاثة جميعًا في الدائرة العظمى ، وبالتالي ، فهم أقوى بكثير من أي مزارع آخر في مرحلة الروح الوليدة .
قام البطريرك الرئيسي بإيماءة تعويذة بيده اليمنى ثم أشار بإصبعه إلى السماء . بصوت مدوي مثل الرعد السماوي ، صرخ ، “دمية ليلة تيار الدم !”
لمعت الاضواء في السماء ، وهبّت رياح ضخمة ، مصحوبة بانفجارات رعدية . لم يتردد البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح على الإطلاق في أداء
من المفترض أنه عندما قامت طائفة تيار الروح بغزوها للروافد السفلى قبل 10000 عام ، لم تكن تمتلك أي قوة احتياطية . في وقت لاحق ، انضموا إلى طائفة تيار الحبوب ، وفجأة عندما جاءوا حصلوا على كنز روحي !
عندما غادرت الكلمات فمه ، بدأت السماء تهتز ، وظهرت صاعقة برق حمراء فجأة . بينما إخترقت السماء ، فتحت صدعًا ضخمًا ، ظهرت بداخله فزاعة غريبة بعيون حمراء متوهجة !
الآن بعد أن كشفت طائفة التيار العميق عن قوتها الاحتياطية ، لم يتبق أي تشويق على الإطلاق في الحرب .
تردد صدى الصراخ القاسي من فم الفزاعة ذات المظهر الشرير . في يد ، أمسكت قطعة من جلد الإنسان ، وفي اليد الأخرى ، ميزان حديدي (1) . بمجرد ظهورها ، انفجر ضغط شديد وصادم لملء السماء والأرض .
تحطم عدد لا يحصى من صواعق البرق الحمراء في السماء أعلاه حيث اختفت الفزاعة فجأة . عندما ظهرت مرة أخرى ، أصبحت خارج درع التشكيل مباشرة ، حيث رفعت يدها اليمنى لأعلى . كما فعلت ، نما الميزان الفولاذي بشكل كبير بما لا يقاس ، بعد ذلك ، داخل الميزان الفولاذي ، ظهرت صورة .
تسبب هذا الضغط وحده في أن يبدأ التشكيل في الارتعاش و يوشك على الانهيار .
انتشرت غيوم الدم ، مما أدى على الفور إلى تلطيخ الجبال والمدينة باللون الأحمر . على الجانب الآخر من سلسلة الجبال ، هاجمت بقايا طائفة تيار الحبوب بكل قوة ، وتضرب الجزء الخلفي من التشكيل إلى حد الدمار !
عندما تدفقت التموجات من الغراب ، آخذ نفسًا عميقًا ، وامتص الشمس البيضاء تمامًا . أصبح مثل خط الضوء ، وتوجه كالنجم نحو درع التشكيل .
لاهث مزارعو طائفة تيار الدم ، وأشرقت عيونهم بضوء غريب . لم يكن هذا سوى القوة الاحتياطية الحقيقية لطائفة تيار الدم .
فالقوة الاحتياطية هي أساس أي طائفة !
تحطم عدد لا يحصى من صواعق البرق الحمراء في السماء أعلاه حيث اختفت الفزاعة فجأة . عندما ظهرت مرة أخرى ، أصبحت خارج درع التشكيل مباشرة ، حيث رفعت يدها اليمنى لأعلى . كما فعلت ، نما الميزان الفولاذي بشكل كبير بما لا يقاس ، بعد ذلك ، داخل الميزان الفولاذي ، ظهرت صورة .
تموجت هزات قوية عبر سطح درع التشكيل . عندما ضربه سيف قرن السماء ، أُطلق الضوء الفضي المبهر ، وشوه الدرع بشكل واضح . ترنح التشكيل بأكمله ، وعلى الرغم من أنه لم ينهار ، إلا أنه شِهدَ بوضوح استنزافًا كبيرًا للقوة الروحية .
عند الفحص الدقيق ، وضّحت تلك الصورة أنها سلسلة الجبال بأكملها التي بُنيت عليها مدينة طائفة التيار العميق !
تموجت هزات قوية عبر سطح درع التشكيل . عندما ضربه سيف قرن السماء ، أُطلق الضوء الفضي المبهر ، وشوه الدرع بشكل واضح . ترنح التشكيل بأكمله ، وعلى الرغم من أنه لم ينهار ، إلا أنه شِهدَ بوضوح استنزافًا كبيرًا للقوة الروحية .
ثم بدأ الميزان الفولاذي في التحرك ، كما لو يزن أهمية سلسلة الجبال والمدينة !
تسبب الاصطدام الناتج في ارتعاش كل شيء . طارت صخور وأنقاض لا حصر لها فجأة في الهواء ، مع ارتفاع مذبح من الساحة في وسط المدينة .
ارتجفت الأرض واهتزت الجبال . بدأت المدينة تتأرجح ذهابًا وإيابًا . ظهرت الشقوق في درع التشكيل ، كما لو أن السماء والأرض تزنان المدينة !
لوّح البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح بكمّه ، ثم تحدث بصوت بارد مثل الجليد : “طائفة التيار العميق ، هل تستسلمون ؟!
يمكن رؤية الجرغول والجثث المكررة والسيوف الدموية والمراجل البنفسجية في كل مكان . ثم ظهرت القمة الجبلية التاسعة لطائفة تيار الروح ، مما تسبب في اهتزاز كل شيء بعنف…. بدأت الجبال نفسها في التشقق والانهيار !
بمجرد انتهاء عملية الوزن ، سيتم تحويل سلسلة الجبال والمدينة إلى رماد !
على الفور ، بدأت عيون الفزاعة الحمراء تتوهج بشكل أكثر إشراقًا من ذي قبل . استغرق الأمر لحظة وجيزة فقط حتى تندمج صورة الدخان الأخضر في شكل مزارع !
أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا . إن رؤية الصورة الغريبة للفزاعة ، والجبال والمدينة المهتزة ، جعله يدرك أن القوى الاحتياطية من هذا المستوى شيء لا يمكن حتى للبطاركة التعامل معه .
انتشرت غيوم الدم ، مما أدى على الفور إلى تلطيخ الجبال والمدينة باللون الأحمر . على الجانب الآخر من سلسلة الجبال ، هاجمت بقايا طائفة تيار الحبوب بكل قوة ، وتضرب الجزء الخلفي من التشكيل إلى حد الدمار !
يمكن رؤية الجرغول والجثث المكررة والسيوف الدموية والمراجل البنفسجية في كل مكان . ثم ظهرت القمة الجبلية التاسعة لطائفة تيار الروح ، مما تسبب في اهتزاز كل شيء بعنف…. بدأت الجبال نفسها في التشقق والانهيار !
“أتساءل كيف تبدو القوة الاحتياطية الحقيقية لطائفة تيار الروح؟” فكر ، ترنّح عقله . ظهرت تعابير خطيرة للغاية على وجوه بطاركة طائفة التيار العميق . تومض عينا بطريرك الروح القرمزية ، ثم مد يده اليمنى فجأة وضربها على الأرض .
بدا أنه رجل في منتصف العمر يرتدي رداء داوي وأغطية رأس داوية . مثل سلوك كائن سامي ، بدا رشيقًا بطريقة تجاوزت العالم الفاني . من الهالة والطاقة التي انفجرت منه ، بدا أنه يندمج تقريبًا مع السماء والأرض . على الفور ، بدأت سحب الدم في السماء في الدوران ، وبدأت قمة الجبل التاسعة ترتجف .
تسبب الاصطدام الناتج في ارتعاش كل شيء . طارت صخور وأنقاض لا حصر لها فجأة في الهواء ، مع ارتفاع مذبح من الساحة في وسط المدينة .
“البخور السماوي المجيد !” هدر بطريرك الروح القرمزية . في الوقت نفسه ، ظهرت قطعة بحجم الإبهام من البخور الأسود على سطح المذبح !
“أتساءل كيف تبدو القوة الاحتياطية الحقيقية لطائفة تيار الروح؟” فكر ، ترنّح عقله . ظهرت تعابير خطيرة للغاية على وجوه بطاركة طائفة التيار العميق . تومض عينا بطريرك الروح القرمزية ، ثم مد يده اليمنى فجأة وضربها على الأرض .
فكّر البطريرك الرئيسي : “في كلتا الحالتين ، أوشكت هذه المعركة على الانتهاء”. “لا توجد طريقة لطائفة التيار العميق أن يكون لديها كنز احتياطي ثالث .” تبادل البطريرك الرئيسي لطائفة تيار الدم لمحة مع البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح ، وأومأوا لبعضهم البعض . الحقيقة هي أنه كان بإمكانهم شنّ هجوم هائل مثل هذا في وقت سابق . لكن ، رسموا هذه الخطة لإعطاء طائفة الروح وتيار الدم فرصة للقتال معًا . في الوقت نفسه ، تمكنوا من التخلص من معنويات طائفة التيار العميق . بعد كل شيء ، لم يكن هدفهم القضاء على طائفة التيار العميق ، بل استيعابها !
لقد أشعّ هواءً قديمًا بشكل لا يصدق ، كما لو كان موجودًا لسنوات لا حصر لها . علاوة على ذلك ، من الواضح أنه أُشعِلَ في مناسبات عديدة في الماضي ؛ والآن ، لم يتبق سوى القليل….
بمجرد ظهوره ، بدأ يحترق ، ويرسل تيارات حساسة من الدخان الأخضر تعبُر خلال التشكيل ، حيث بدأت تتشكل في صورة !
نعيقًا يصّم الآذان !
على الفور ، بدأت عيون الفزاعة الحمراء تتوهج بشكل أكثر إشراقًا من ذي قبل . استغرق الأمر لحظة وجيزة فقط حتى تندمج صورة الدخان الأخضر في شكل مزارع !
لمعت الاضواء في السماء ، وهبّت رياح ضخمة ، مصحوبة بانفجارات رعدية . لم يتردد البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح على الإطلاق في أداء
الآن بعد أن كشفت طائفة التيار العميق عن قوتها الاحتياطية ، لم يتبق أي تشويق على الإطلاق في الحرب .
بدا أنه رجل في منتصف العمر يرتدي رداء داوي وأغطية رأس داوية . مثل سلوك كائن سامي ، بدا رشيقًا بطريقة تجاوزت العالم الفاني . من الهالة والطاقة التي انفجرت منه ، بدا أنه يندمج تقريبًا مع السماء والأرض . على الفور ، بدأت سحب الدم في السماء في الدوران ، وبدأت قمة الجبل التاسعة ترتجف .
ارتجفت الأرض واهتزت الجبال . بدأت المدينة تتأرجح ذهابًا وإيابًا . ظهرت الشقوق في درع التشكيل ، كما لو أن السماء والأرض تزنان المدينة !
“البخور السماوي المجيد !” هدر بطريرك الروح القرمزية . في الوقت نفسه ، ظهرت قطعة بحجم الإبهام من البخور الأسود على سطح المذبح !
ثم لوّح المزارع في منتصف العمر بإصبعه ، وبدأ كل شيء في التشوه . انفجر الميزان الفولاذية في يد الفزاعة بعنف ، مما جعل من المستحيل مواصلة عملية الوزن . ذُهِلَ الجميع .
بدأت عيون الفزاعة تتوهج باحمرار شديد بشكل متزايد . أطلقت صرخة قوية ، وأخذت رقعة جلد الإنسان التي احتفظت بها في يدها اليسرى ثم أرجحتها حولها لتغطية جسدها ! في غمضة عين ، تحولت الفزاعة إلى طفل ، فتح فمه بطريقة مرعبة أثناء اندفاعه إلى الرجل في منتصف العمر . تسبب الصراع بين هاتين القوتين الاحتياطيتين في اهتزاز كل شيء تحت السماء بعنف !
لمعت عيون البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح بالضوء الساطع . علِمَ أن القوة الاحتياطية لطائفة التيار العميق غير عادية ، والآن بعد أن تمكن من مشاهدتها بأم عينيه ، فكر مرة أخرى في بعض القصص التي سمعها ، وأدرك الحقيقة على الفور . “قوة عالم ديفا !!”
فكّر البطريرك الرئيسي : “في كلتا الحالتين ، أوشكت هذه المعركة على الانتهاء”. “لا توجد طريقة لطائفة التيار العميق أن يكون لديها كنز احتياطي ثالث .” تبادل البطريرك الرئيسي لطائفة تيار الدم لمحة مع البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح ، وأومأوا لبعضهم البعض . الحقيقة هي أنه كان بإمكانهم شنّ هجوم هائل مثل هذا في وقت سابق . لكن ، رسموا هذه الخطة لإعطاء طائفة الروح وتيار الدم فرصة للقتال معًا . في الوقت نفسه ، تمكنوا من التخلص من معنويات طائفة التيار العميق . بعد كل شيء ، لم يكن هدفهم القضاء على طائفة التيار العميق ، بل استيعابها !
لاهث مزارعو طائفة تيار الدم ، وأشرقت عيونهم بضوء غريب . لم يكن هذا سوى القوة الاحتياطية الحقيقية لطائفة تيار الدم .
اهتز قلب باي شياوتشون . نظر إلى الرجل المصنوع من الدخان ، وشعر بالضغط المرعب الذي يشع منه . بعد لحظة ، أدرك أن مجرد النظر إليه ملأ عينيه بالألم ، وتسبب في اهتزاز عقله .
نعيقًا يصّم الآذان !
بدأت عيون الفزاعة تتوهج باحمرار شديد بشكل متزايد . أطلقت صرخة قوية ، وأخذت رقعة جلد الإنسان التي احتفظت بها في يدها اليسرى ثم أرجحتها حولها لتغطية جسدها ! في غمضة عين ، تحولت الفزاعة إلى طفل ، فتح فمه بطريقة مرعبة أثناء اندفاعه إلى الرجل في منتصف العمر . تسبب الصراع بين هاتين القوتين الاحتياطيتين في اهتزاز كل شيء تحت السماء بعنف !
بالنسبة له ، بدا أن هذا الرجل قد حلّ محلّ السماوات ، وكان هو نفسه قوة سماوية !
بدأت عيون الفزاعة تتوهج باحمرار شديد بشكل متزايد . أطلقت صرخة قوية ، وأخذت رقعة جلد الإنسان التي احتفظت بها في يدها اليسرى ثم أرجحتها حولها لتغطية جسدها ! في غمضة عين ، تحولت الفزاعة إلى طفل ، فتح فمه بطريقة مرعبة أثناء اندفاعه إلى الرجل في منتصف العمر . تسبب الصراع بين هاتين القوتين الاحتياطيتين في اهتزاز كل شيء تحت السماء بعنف !
لمعت الاضواء في السماء ، وهبّت رياح ضخمة ، مصحوبة بانفجارات رعدية . لم يتردد البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح على الإطلاق في أداء
إيماءة تعويذة ، ثم لوح بيده لأعلى !
انتشرت غيوم الدم ، مما أدى على الفور إلى تلطيخ الجبال والمدينة باللون الأحمر . على الجانب الآخر من سلسلة الجبال ، هاجمت بقايا طائفة تيار الحبوب بكل قوة ، وتضرب الجزء الخلفي من التشكيل إلى حد الدمار !
“غراب يانغ تيار الروح !”
من المفترض أنه عندما قامت طائفة تيار الروح بغزوها للروافد السفلى قبل 10000 عام ، لم تكن تمتلك أي قوة احتياطية . في وقت لاحق ، انضموا إلى طائفة تيار الحبوب ، وفجأة عندما جاءوا حصلوا على كنز روحي !
صُحبت كلمات البطريرك المؤسس بأصوات هدير نشازة . بدا الأمر كما لو أن يدان تمزقان السماء للكشف عن سماء مشرقة وصافية وراءها . هناك ، يمكن رؤية الصورة الصادمة للشمس البيضاء !
داخل الشمس البيضاء يوجد غراب أسود . فتح الغراب عينيه ، وانبعث منها ضوء يعمي . وأصدر
نعيقًا يصّم الآذان !
لقد أشعّ هواءً قديمًا بشكل لا يصدق ، كما لو كان موجودًا لسنوات لا حصر لها . علاوة على ذلك ، من الواضح أنه أُشعِلَ في مناسبات عديدة في الماضي ؛ والآن ، لم يتبق سوى القليل….
[ النعيق : صوت الغراب ]
في الوقت نفسه ، انضمت أعداد كبيرة من خبراء تأسيس الأساس إلى بطاركة طائفة تيار الروح وتيار الدم ، فضلًا عن مزارعي تكوين النواة لإطلاق العنان لهجمات قوية .
اهتز قلب باي شياوتشون . نظر إلى الرجل المصنوع من الدخان ، وشعر بالضغط المرعب الذي يشع منه . بعد لحظة ، أدرك أن مجرد النظر إليه ملأ عينيه بالألم ، وتسبب في اهتزاز عقله .
عندما تدفقت التموجات من الغراب ، آخذ نفسًا عميقًا ، وامتص الشمس البيضاء تمامًا . أصبح مثل خط الضوء ، وتوجه كالنجم نحو درع التشكيل .
[ النعيق : صوت الغراب ]
اهتز قلب باي شياوتشون . نظر إلى الرجل المصنوع من الدخان ، وشعر بالضغط المرعب الذي يشع منه . بعد لحظة ، أدرك أن مجرد النظر إليه ملأ عينيه بالألم ، وتسبب في اهتزاز عقله .
“طائفة تيار الحبوب ، أخرج قوتك الاحتياطية !!” صرخ بطريرك الروح القرمزية ، بتعبير شرس . على الفور ، صرّ أحد مزارعي طائفة تيار الحبوب المختومين في المدينة أسنانه ، وهو بطريرك سابق لطائفة تيار الحبوب ، ثم لوّح بيده .
ملأ الهدير كل الخلق حيث فُتحت السماء مرة أخرى في نفس الموضع بالضبط الذي ظهرت فيه الشمس البيضاء . ومع ذلك ، هذه المرة ، ما ظهر شيء مختلف تمامًا : شمس سوداء !
أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا . إن رؤية الصورة الغريبة للفزاعة ، والجبال والمدينة المهتزة ، جعله يدرك أن القوى الاحتياطية من هذا المستوى شيء لا يمكن حتى للبطاركة التعامل معه .
فكر البطريرك الرئيسي لطائفة تيار الدم فجأة في شائعة سمعها . “غربان يين يانغ !”
في اللحظة التي ظهرت فيها الشمس السوداء ، ألقت الظلام في كل مكان أدناه . الأكثر غرابة من ذلك كله ، داخل الشمس السوداء هناك طائر يشبه تمامًا غراب طائفة تيار الروح !
لمعت الاضواء في السماء ، وهبّت رياح ضخمة ، مصحوبة بانفجارات رعدية . لم يتردد البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح على الإطلاق في أداء
لكن ، هذا الغراب في الواقع أبيض !
تموجت هزات قوية عبر سطح درع التشكيل . عندما ضربه سيف قرن السماء ، أُطلق الضوء الفضي المبهر ، وشوه الدرع بشكل واضح . ترنح التشكيل بأكمله ، وعلى الرغم من أنه لم ينهار ، إلا أنه شِهدَ بوضوح استنزافًا كبيرًا للقوة الروحية .
جميع المزارعين الذين تمكنوا من رؤية ما يحدث صدموا بما يحصل . أصبحت عيون العديد منهم واسعة مثل الصحون . حقيقة أن القوى الاحتياطية لطائفة تيار الروح وطائفة تيار الحبوب متشابهة جدًا جعلت من الواضح أن الطائفتين كانتا متصلتين بطريقة أو بأخرى !
اتسعت عيون باي شياوتشون بينما شاهَدَ الغراب الأبيض يفتح فمه ويمتص الشمس السوداء . ثم ، بعيون متوهجة كما لو أنها كراهية لعدوه اللدود ، أنطلق متوجهًا نحو الغراب الأسود لطائفة تيار الروح . عندما اصطدم الاثنان ، هزت طفرة هائلة كل شيء في المنطقة .
فكر البطريرك الرئيسي لطائفة تيار الدم فجأة في شائعة سمعها . “غربان يين يانغ !”
“البخور السماوي المجيد !” هدر بطريرك الروح القرمزية . في الوقت نفسه ، ظهرت قطعة بحجم الإبهام من البخور الأسود على سطح المذبح !
من المفترض أنه عندما قامت طائفة تيار الروح بغزوها للروافد السفلى قبل 10000 عام ، لم تكن تمتلك أي قوة احتياطية . في وقت لاحق ، انضموا إلى طائفة تيار الحبوب ، وفجأة عندما جاءوا حصلوا على كنز روحي !
اهتز قلب باي شياوتشون . نظر إلى الرجل المصنوع من الدخان ، وشعر بالضغط المرعب الذي يشع منه . بعد لحظة ، أدرك أن مجرد النظر إليه ملأ عينيه بالألم ، وتسبب في اهتزاز عقله .
فكّر البطريرك الرئيسي : “في كلتا الحالتين ، أوشكت هذه المعركة على الانتهاء”. “لا توجد طريقة لطائفة التيار العميق أن يكون لديها كنز احتياطي ثالث .” تبادل البطريرك الرئيسي لطائفة تيار الدم لمحة مع البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح ، وأومأوا لبعضهم البعض . الحقيقة هي أنه كان بإمكانهم شنّ هجوم هائل مثل هذا في وقت سابق . لكن ، رسموا هذه الخطة لإعطاء طائفة الروح وتيار الدم فرصة للقتال معًا . في الوقت نفسه ، تمكنوا من التخلص من معنويات طائفة التيار العميق . بعد كل شيء ، لم يكن هدفهم القضاء على طائفة التيار العميق ، بل استيعابها !
الآن بعد أن كشفت طائفة التيار العميق عن قوتها الاحتياطية ، لم يتبق أي تشويق على الإطلاق في الحرب .
لوّح البطريرك المؤسس لطائفة تيار الروح بكمّه ، ثم تحدث بصوت بارد مثل الجليد : “طائفة التيار العميق ، هل تستسلمون ؟!
تحطم عدد لا يحصى من صواعق البرق الحمراء في السماء أعلاه حيث اختفت الفزاعة فجأة . عندما ظهرت مرة أخرى ، أصبحت خارج درع التشكيل مباشرة ، حيث رفعت يدها اليمنى لأعلى . كما فعلت ، نما الميزان الفولاذي بشكل كبير بما لا يقاس ، بعد ذلك ، داخل الميزان الفولاذي ، ظهرت صورة .
بمجرد ظهوره ، بدأ يحترق ، ويرسل تيارات حساسة من الدخان الأخضر تعبُر خلال التشكيل ، حيث بدأت تتشكل في صورة !
_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
“أتساءل كيف تبدو القوة الاحتياطية الحقيقية لطائفة تيار الروح؟” فكر ، ترنّح عقله . ظهرت تعابير خطيرة للغاية على وجوه بطاركة طائفة التيار العميق . تومض عينا بطريرك الروح القرمزية ، ثم مد يده اليمنى فجأة وضربها على الأرض .
(1) – ميزان فولاذي : القبان أو القفان أو القرسطون أو القلسطون آلة وهو ميزان استعمله الرومان ثم عرفه العرب وذكر في عديد من المخطوطات ، و يتضمن ثقلًا موازنا ينزلق على طول الذراع الأطول لموازنة الحمل والإشارة إلى وزنه. يعرف الفناء الفولاذي أيضا باسم الفناء الفولاذي الروماني أو التوازن الروماني.
[ النعيق : صوت الغراب ]
فالقوة الاحتياطية هي أساس أي طائفة !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
