الفصل 749: مثل سكين ساخن من خلال الزبدة!
وضعه الحالي مختلفًا عن غلّاية مستحضر الأرواح. في ذلك الوقت، كان قادرًا على الهرب إلى الضباب إذا أراد. علاوة على ذلك، لم يكن هناك مزارعو روح من الجيل الأكبر سنًا للتدخل.
عندما اصطدم حاكم الذئب الصغير بالأرض، تردد صدى طفرة ضخمة، وانتشرت الشقوق في جميع الاتجاهات. بينما كان الذئب الصغير يرقد هناك، غارقًا في الدماء وغير متحرك تمامًا، بات كل المختارين في المنطقة يلهثون في دهشة.
انطلقت صرخات بائسة من أفواههم عندما استعادوا وعيهم ليجدوا أجسادهم المادية تذبل، وقوة حياتهم تتدفق في المظلة الأبدية. بعد أن تم تمرير قوة الحياة إلى باي شياوتشون، زادت المرحلة الثامنة من تخفيف العظام قليلًا.
قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء، اختفى باي شياوتشون الغاضب بالتأكيد مثل الشبح، ليظهر مرة أخرى أمام اثنين من مزارعي الروح الآخرين.
ضمن تلك التقنيات السحرية كانت هناك ثلاثة تنانين روحية، بالإضافة إلى العديد من الأعاصير. كانت هناك تيارات وإسقاطات السيوف، وحتى شيء مثل الطاووس الضخم، الذي تحول ذيله إلى تيارات من السيوف المتوهجة التي انطلقت في الهواء باتجاه باي شياوتشون.
“أنتما الاثنان ارقدا هناك أيضًا!” صرخ بغضب. استعد مزارعا الروح للرد، لكنهما أدركا على الفور أن أرواحهما الوليدة قد تزعزع استقرارها، وأن قوتهم الأساسية قد ضعفت. حتى عندما صرخوا بذعر، رن دوي الانفجارات عندما ضرب باي شياوتشون أكتافهم بقبضته. يمكن سماع أصوات تكسير حيث تم كسر العديد من العظام، وتم إرسالهم وهم يصرخون ليصطدموا بالأرض بجوار حاكم الذئب الصغير.
الآن، هو في مدينة الإمبراطور، وكل شيء مختلفًا. لم يكن هناك مكان للاختباء، وعلاوة على ذلك، لن يمر وقت طويل قبل أن يظهر أشخاص من الجيل الأكبر سنًا. هذا هو السبب في أنه أرسل رسالته إلى ملك الشبح العملاق، وأيضًا لماذا حاول جاهدًا عدم قتل أي شخص.
لكن الأمور لم تنتهِ بعد. ازداد غضب باي شياوتشون. سيكون الأمر نفسه مع أي شخص يشاهد المتجر الذي عملوا بلا كلل فيه يتحول إلى أنقاض. علاوة على ذلك، الآن بعد أن حصل على الضوء الأخضر من قبل ملك الشبح العملاق، لم يكن خائفًا من أي شيء.
“هاجموا معًا!”
من الواضح أنه لم يكن يريد الانتهاء. ظهر بعد ذلك أمام مختار في منتصف العمر من إحدى العشائر الأرستقراطية، التي استنزف وجهه على الفور من الدم عندما بدأ في التراجع.
دون أي تردد، فتح المظلة ودفعها إلى الأمام لمواجهة موجة التقنيات السحرية والقدرات الإلهية . سواء كانت التنانين أو الأعاصير أو ضوء الشفرات أو إسقاطات السيف أو أي شيء آخر، فقد تم منعها جميعًا بقوة المظلة الأبدية.
“هل تجرؤ حقًا على قتلي، باي هاو ؟!”
“لقد بدأ في قتل الناس، أليس كذلك …؟”
“لا، لا أفعل!” رد باي شياوتشون في صيحة غاضبة. بالطبع، تسببت الكلمات التي قالها في سقوط فك الرجل في منتصف العمر. بعد ذلك، وصل باي شياوتشون فوقه، وكانت يده اليمنى تتحرك بسرعة البرق للإمساك بالرجل من رقبته وإلقائه على الأرض.
شهق المزارعون المحيطون، وفي الأسفل، بدأت عيون حاكم الذئب الصغير تتألق بشكل مشرق!
دوى دوي مدوي بينما رُشَّ الدم من فم الرجل. كادت روحه الوليدة أن تسحق، وخرجت على الفور من داخله. في الوقت نفسه، تحطمت أعضاءه اليين الخمسة وأعضاء يانغ الستة، وسقط فورًا فقدًا الوعي.
أينما ذهب، قطع أعدائه مثل سكين ساخن من خلال الزبدة!
“هل تعتقد أنني أحمق أو شيء من هذا القبيل؟ قتلك سيكون مضيعة للكثير من قوة الحياة اللطيفة! كان لدى باي شياوتشون انطباع بأن كلماته مثيرة للإعجاب بشكل خاص وذهبت لإظهار مدى قوته بشكل لا يصدق. فقط عندما أوشك على القيام بخطوة أخرى، بدأ عشرات الأشخاص في المنطقة أخيرًا في التعافي من صدمتهم الأولية من تصرفات باي شياوتشون المرعبة حتى الآن.
“هل تجرؤ حقًا على قتلي، باي هاو ؟!”
كل هؤلاء الناس لديهم قواعد زراعة مثيرة للإعجاب. على الرغم من أن بعضهم كانوا في مرحلة تكوين النواة فقط، إلا أنهم مختارين من قِبلْ عشائرهم، الأشخاص الذين تجاوزوا الناس العاديين في نفس مستوى الزراعة. على الرغم من أن باي شياوتشون كان قويًا بشكل واضح، إلا أن الأمر لم يستغرق سوى لحظة قبل أن يبدأ الناس في الصراخ.
ضمن تلك التقنيات السحرية كانت هناك ثلاثة تنانين روحية، بالإضافة إلى العديد من الأعاصير. كانت هناك تيارات وإسقاطات السيوف، وحتى شيء مثل الطاووس الضخم، الذي تحول ذيله إلى تيارات من السيوف المتوهجة التي انطلقت في الهواء باتجاه باي شياوتشون.
“هاجموا معًا!”
“حتى لو أن باي هاو أقوى مما هو عليه بالفعل، فليس الأمر كما لو أنه خارق!”
لم يتوقف للحظة. وتحرك، بدأ في امتصاص المزيد من قوة الحياة. لم يكن أحد من عشرات مزارعي الأرواح في المنطقة مطابقًا له على الإطلاق. لا يبدو أن أي قدر من التقنيات السحرية أو القدرات الإلهية قادر على فعل أي شيء له، ولا على اختراق دفاعات المظلة الأبدية.
“لقد أثار غضب الجميع، لذلك علينا بالتأكيد أن نجعله يدفع الثمن!”
“لا، لا أفعل!” رد باي شياوتشون في صيحة غاضبة. بالطبع، تسببت الكلمات التي قالها في سقوط فك الرجل في منتصف العمر. بعد ذلك، وصل باي شياوتشون فوقه، وكانت يده اليمنى تتحرك بسرعة البرق للإمساك بالرجل من رقبته وإلقائه على الأرض.
قام العشرات من الناس بتدوير قواعد زراعتهم وقاموا بإيماءات التعويذة لإطلاق العنان للقدرات الإلهية . شكل الضوء متعدد الألوان شيئًا مثل موجة ضخمة اندفعت نحو باي شياوتشون.
كل هؤلاء الناس لديهم قواعد زراعة مثيرة للإعجاب. على الرغم من أن بعضهم كانوا في مرحلة تكوين النواة فقط، إلا أنهم مختارين من قِبلْ عشائرهم، الأشخاص الذين تجاوزوا الناس العاديين في نفس مستوى الزراعة. على الرغم من أن باي شياوتشون كان قويًا بشكل واضح، إلا أن الأمر لم يستغرق سوى لحظة قبل أن يبدأ الناس في الصراخ.
ضمن تلك التقنيات السحرية كانت هناك ثلاثة تنانين روحية، بالإضافة إلى العديد من الأعاصير. كانت هناك تيارات وإسقاطات السيوف، وحتى شيء مثل الطاووس الضخم، الذي تحول ذيله إلى تيارات من السيوف المتوهجة التي انطلقت في الهواء باتجاه باي شياوتشون.
لكن الآن … لم يعُد له خيار آخر.
بعيدًا في المسافة كان هناك أربعون أو خمسون شخصًا لم يصلوا بعد إلى مكان القتال، والذين كانوا يستخدمون عناصر سحرية لإطلاق اللهب بأقصى سرعة نحو باي شياوتشون.
خلفهم هناك المزيد من الناس، وكلهم يندفعون في نفس الاتجاه. من الواضح أن باي شياوتشون بات محاطًا تمامًا.
دون أي تردد، فتح المظلة ودفعها إلى الأمام لمواجهة موجة التقنيات السحرية والقدرات الإلهية . سواء كانت التنانين أو الأعاصير أو ضوء الشفرات أو إسقاطات السيف أو أي شيء آخر، فقد تم منعها جميعًا بقوة المظلة الأبدية.
هذا فخًا مميتًا!
الآن، هو في مدينة الإمبراطور، وكل شيء مختلفًا. لم يكن هناك مكان للاختباء، وعلاوة على ذلك، لن يمر وقت طويل قبل أن يظهر أشخاص من الجيل الأكبر سنًا. هذا هو السبب في أنه أرسل رسالته إلى ملك الشبح العملاق، وأيضًا لماذا حاول جاهدًا عدم قتل أي شخص.
باي شياوتشون مدركًا تمامًا للوضع، وتسبب في تحول عينيه إلى حمراء زاهية أكثر من ذي قبل. لم يكن هناك وقت للتفكير أو التخطيط. حتى لو حاول الهروب من الوضع، سيتم منعه من قبل الحشد المحيط به.
الآن، هو في مدينة الإمبراطور، وكل شيء مختلفًا. لم يكن هناك مكان للاختباء، وعلاوة على ذلك، لن يمر وقت طويل قبل أن يظهر أشخاص من الجيل الأكبر سنًا. هذا هو السبب في أنه أرسل رسالته إلى ملك الشبح العملاق، وأيضًا لماذا حاول جاهدًا عدم قتل أي شخص.
هناك خيار واحد فقط. وهو … القتال!!
أضاء وهج الدم واللهب كل السماء والأرض!
اعتمد الآن على عظامه المخففة وقواه الدفاعية القوية للقتال ضد مئات المختارين!
سقط وجه مزارع تكوين النواة عندما أدرك أن الأوان قد فات لمحاولة الفرار. عندما اصطدمت به اللؤلؤة، تحطمت، مما أدى إلى تكوين غاز سام أخضر ذو طبيعة شريرة تسبب على الفور في التواء وتشويه المنطقة المحيطة بالمزارع بأكملها. صرخات بائسة دوت لمدة نفسين من الوقت، وبعد ذلك المزارع … قد تم تحويله إلى لا شيء سوى ضباب دموي!
أخذ نفسًا عميقًا، مدّ يده اليمنى، وكشف عن المظلة الأبدية. بالطبع، بسبب قوى قناعه، بدا وكأنه شيء مختلف تمامًا.
طريقة باي شياوتشون في استخدام المظلة الأبدية للدفاع ضد التقنيات السحرية الهجومية، ثم امتصاص قوة الحياة من حاكم الذئب الصغير والآخرين، عملت بشكل مثالي. أخذ قوة الحياة في خطوة واحدة سلسة، ثم هاجم بقوة مرة أخرى.
دون أي تردد، فتح المظلة ودفعها إلى الأمام لمواجهة موجة التقنيات السحرية والقدرات الإلهية . سواء كانت التنانين أو الأعاصير أو ضوء الشفرات أو إسقاطات السيف أو أي شيء آخر، فقد تم منعها جميعًا بقوة المظلة الأبدية.
“هل تجرؤ حقًا على قتلي، باي هاو ؟!”
مرت هزة عبر باي شياوتشون، واحمرت عيناه أكثر من ذي قبل حيث تم دفعه للخلف بضع خطوات، مما وضعه بجوار حاكم الذئب الصغير والمزارعين الثلاثة الآخرين الذين أسقطهم من الهواء. دون توقف للحظة، طعن المظلة الأبدية فيهم، واحدا تلو الآخر.
ضمن تلك التقنيات السحرية كانت هناك ثلاثة تنانين روحية، بالإضافة إلى العديد من الأعاصير. كانت هناك تيارات وإسقاطات السيوف، وحتى شيء مثل الطاووس الضخم، الذي تحول ذيله إلى تيارات من السيوف المتوهجة التي انطلقت في الهواء باتجاه باي شياوتشون.
انطلقت صرخات بائسة من أفواههم عندما استعادوا وعيهم ليجدوا أجسادهم المادية تذبل، وقوة حياتهم تتدفق في المظلة الأبدية. بعد أن تم تمرير قوة الحياة إلى باي شياوتشون، زادت المرحلة الثامنة من تخفيف العظام قليلًا.
لقد اختبر حاكم الذئب الصغير نفس الشيء من قبل، لكن المزارعين الآخرين لم يفعلوا ذلك. لقد سمعوا فقط عن أساليب باي هاو الشريرة.
أضاء وهج الدم واللهب كل السماء والأرض!
أما بالنسبة لحاكم الذئب الصغير، فقد كان أفضل حالًا قليلًا بالنظر إلى أن هذه كانت المرة الثانية له. بعد الحادث الذي وقع في غلّاية مستحضر الأرواح، استخدمت عشيرته طرقًا عديدة لمساعدته على استعادة قوة الحياة المفقودة. ولكن الآن بعد أن حدث كل شيء مرة أخرى، وصلت المرارة والندم في قلبه إلى مستويات لا توصف.
هذا فخًا مميتًا!
طريقة باي شياوتشون في استخدام المظلة الأبدية للدفاع ضد التقنيات السحرية الهجومية، ثم امتصاص قوة الحياة من حاكم الذئب الصغير والآخرين، عملت بشكل مثالي. أخذ قوة الحياة في خطوة واحدة سلسة، ثم هاجم بقوة مرة أخرى.
الفصل 749: مثل سكين ساخن من خلال الزبدة!
استخدم قبضة هز الجبل، وتحول إلى سلسلة من الصور اللاحقة والانفجارات الصوتية. ثم اصطدم بمزارع الروح الوليدة، الذي سعل فمه دمًا عندما تم إلقاؤه إلى الوراء. في هذه المرحلة، لوّحَ مزارع تكوين النواة متهور وأحمق بشكل خاص إلى الجانب بإصبعه في اتجاه باي شياوتشون. على الفور، أطلقت لؤلؤة خضراء بحجم قبضة اليد في الهواء باتجاه باي شياوتشون.
اعتمد الآن على عظامه المخففة وقواه الدفاعية القوية للقتال ضد مئات المختارين!
تغير تعبير باي شياوتشون. تسبب الظهور المفاجئ لهذه اللؤلؤة في شعور غريب بداخله. من الواضح أن هذه اللؤلؤة لم تكن عنصرًا عاديًا. عندما اقتربت، قام بإيماءة تعويذة بيده اليسرى ثم لوح بإصبعه، مما تسبب في التفاف قوة التحكُم حول اللؤلؤة وقذفها مرة أخرى في الاتجاه الذي أتت منه.
“هاجموا معًا!”
سقط وجه مزارع تكوين النواة عندما أدرك أن الأوان قد فات لمحاولة الفرار. عندما اصطدمت به اللؤلؤة، تحطمت، مما أدى إلى تكوين غاز سام أخضر ذو طبيعة شريرة تسبب على الفور في التواء وتشويه المنطقة المحيطة بالمزارع بأكملها. صرخات بائسة دوت لمدة نفسين من الوقت، وبعد ذلك المزارع … قد تم تحويله إلى لا شيء سوى ضباب دموي!
أخذ نفسًا عميقًا، مدّ يده اليمنى، وكشف عن المظلة الأبدية. بالطبع، بسبب قوى قناعه، بدا وكأنه شيء مختلف تمامًا.
لقد دمر جسدًا وروحًا!
سقط وجه مزارع تكوين النواة عندما أدرك أن الأوان قد فات لمحاولة الفرار. عندما اصطدمت به اللؤلؤة، تحطمت، مما أدى إلى تكوين غاز سام أخضر ذو طبيعة شريرة تسبب على الفور في التواء وتشويه المنطقة المحيطة بالمزارع بأكملها. صرخات بائسة دوت لمدة نفسين من الوقت، وبعد ذلك المزارع … قد تم تحويله إلى لا شيء سوى ضباب دموي!
شهق المزارعون المحيطون، وفي الأسفل، بدأت عيون حاكم الذئب الصغير تتألق بشكل مشرق!
وضعه الحالي مختلفًا عن غلّاية مستحضر الأرواح. في ذلك الوقت، كان قادرًا على الهرب إلى الضباب إذا أراد. علاوة على ذلك، لم يكن هناك مزارعو روح من الجيل الأكبر سنًا للتدخل.
“لقد بدأ في قتل الناس، أليس كذلك …؟”
اعتمد الآن على عظامه المخففة وقواه الدفاعية القوية للقتال ضد مئات المختارين!
يمكن رؤية تعبير قبيح على وجه باي شياوتشون أيضًا. لم يكن قد شرع في قتل أي شخص. على الرغم من أن انفجار اللهب ذي السبعة عشر لونًا قد أسفر عن عدد قليل من القتلى، إلا أن هذا الغوغاء هم الذين لاحقوه. لا يمكن أن يحاسب حقًا على أي من هذه الحالات. ومع ذلك، علِمَ أيضًا أن عشائر الأشخاص الذين قتلهم لن تقبل مثل هذا التفسير.
باي شياوتشون مدركًا تمامًا للوضع، وتسبب في تحول عينيه إلى حمراء زاهية أكثر من ذي قبل. لم يكن هناك وقت للتفكير أو التخطيط. حتى لو حاول الهروب من الوضع، سيتم منعه من قبل الحشد المحيط به.
وضعه الحالي مختلفًا عن غلّاية مستحضر الأرواح. في ذلك الوقت، كان قادرًا على الهرب إلى الضباب إذا أراد. علاوة على ذلك، لم يكن هناك مزارعو روح من الجيل الأكبر سنًا للتدخل.
دوى دوي مدوي بينما رُشَّ الدم من فم الرجل. كادت روحه الوليدة أن تسحق، وخرجت على الفور من داخله. في الوقت نفسه، تحطمت أعضاءه اليين الخمسة وأعضاء يانغ الستة، وسقط فورًا فقدًا الوعي.
الآن، هو في مدينة الإمبراطور، وكل شيء مختلفًا. لم يكن هناك مكان للاختباء، وعلاوة على ذلك، لن يمر وقت طويل قبل أن يظهر أشخاص من الجيل الأكبر سنًا. هذا هو السبب في أنه أرسل رسالته إلى ملك الشبح العملاق، وأيضًا لماذا حاول جاهدًا عدم قتل أي شخص.
هذا فخًا مميتًا!
لكن الآن … لم يعُد له خيار آخر.
دون أي تردد، فتح المظلة ودفعها إلى الأمام لمواجهة موجة التقنيات السحرية والقدرات الإلهية . سواء كانت التنانين أو الأعاصير أو ضوء الشفرات أو إسقاطات السيف أو أي شيء آخر، فقد تم منعها جميعًا بقوة المظلة الأبدية.
“حسنًا، قتلُته. ماذا في ذلك؟!؟! هل تعتقد أنه لمجرد أن النمر لا يزأر، فهذا يعني أنه قطة صغيرة أو شيء من هذا القبيل؟ لم أكن أريد أن أقتل أحدًا، لكنكم لا تتركوا لي أي خيار!” دمرت هذه المجموعة من المزارعين منزله، وبسبب ذلك، ظهرت نية القتل أخيرًا في عينيه. مثل محارب سماوي، أو وحش بدائي كما هو … أطلق العنان لحركات القتل!
تغير تعبير باي شياوتشون. تسبب الظهور المفاجئ لهذه اللؤلؤة في شعور غريب بداخله. من الواضح أن هذه اللؤلؤة لم تكن عنصرًا عاديًا. عندما اقتربت، قام بإيماءة تعويذة بيده اليسرى ثم لوح بإصبعه، مما تسبب في التفاف قوة التحكُم حول اللؤلؤة وقذفها مرة أخرى في الاتجاه الذي أتت منه.
يمكن سماع المزيد من الأصوات الهادرة مع إغلاق العديد من التقنيات السحرية والقدرات الإلهية . كما فعلوا، شدَّ باي شياوتشون يده في قبضة، وأطلق العنان لضربة بقبضة أرسلت موجة صوتية في جميع الاتجاهات. ثم، وصل أمام مزارع روح آخر، طعنه بالمظلة الأبدية وامتص قوة الحياة!
أخذ نفسًا عميقًا، مدّ يده اليمنى، وكشف عن المظلة الأبدية. بالطبع، بسبب قوى قناعه، بدا وكأنه شيء مختلف تمامًا.
لم يتوقف للحظة. وتحرك، بدأ في امتصاص المزيد من قوة الحياة. لم يكن أحد من عشرات مزارعي الأرواح في المنطقة مطابقًا له على الإطلاق. لا يبدو أن أي قدر من التقنيات السحرية أو القدرات الإلهية قادر على فعل أي شيء له، ولا على اختراق دفاعات المظلة الأبدية.
انطلقت صرخات بائسة من أفواههم عندما استعادوا وعيهم ليجدوا أجسادهم المادية تذبل، وقوة حياتهم تتدفق في المظلة الأبدية. بعد أن تم تمرير قوة الحياة إلى باي شياوتشون، زادت المرحلة الثامنة من تخفيف العظام قليلًا.
أينما ذهب، قطع أعدائه مثل سكين ساخن من خلال الزبدة!
وضعه الحالي مختلفًا عن غلّاية مستحضر الأرواح. في ذلك الوقت، كان قادرًا على الهرب إلى الضباب إذا أراد. علاوة على ذلك، لم يكن هناك مزارعو روح من الجيل الأكبر سنًا للتدخل.
أضاء وهج الدم واللهب كل السماء والأرض!
هناك خيار واحد فقط. وهو … القتال!!
“لا، لا أفعل!” رد باي شياوتشون في صيحة غاضبة. بالطبع، تسببت الكلمات التي قالها في سقوط فك الرجل في منتصف العمر. بعد ذلك، وصل باي شياوتشون فوقه، وكانت يده اليمنى تتحرك بسرعة البرق للإمساك بالرجل من رقبته وإلقائه على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
