أصوات نشاز ترعد لملء هيكل قوس قزح. بعد كل شيء ، كانت طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم موجودة لسنوات لا حصر لها ، مع كون أقواس قزح السبعة هي المعيار المحدد لها.
ابتلعوا لعابهم بقوة ، وقلوبهم تدق بجنون وهم يحدقون في قوس قزح الأسود القاتم. أصيب المزارعون الآخرون الذين كانوا معهم بالصدمة بنفس القدر.
لم يكن هيكل قوس قزح هذا مشهورا في نهر إمتداد السماء الشرقي فحسب ، بل تم الإشادة به أيضا من قبل الطوائف الثلاثة الأخرى لمنبع النهر.
من حيث الجمال والروعة ، احتلت طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم المرتبة الأولى بين جميع طوائف منبع النهر ، والتي كانت مصدر فخر رئيسي لبطريرك نصف حاكم والتلاميذ العاديين على حد سواء.
برعاية : Shaly
لكن الآن … أصبح هيكل قوس قزح ذو الألوان السبعة أسود بالكامل. حتى المباني التي غطت سطحه كانت سوداء قاتمة ، مما دفع التلاميذ إلى ما يقرب من الجنون.
ترجمة : Finx
“قوس قزح لدينا !!”
لقد شعروا بالرعب الشديد من فكرة تحضير باي شياوتشون للحبوب ، وكانوا مقتنعين بأن أفضل ما يمكن فعله هو الابتعاد….
“هل ما زالت هذه طائفتنا؟!؟!”
“ماذا نفعل الآن؟ حتى البطاركة انتقلوا إلى المدن! من ذلك ، يمكنك أن ترى مدى رعب حبوب الشيخ باي!
“قوس قزح!”
“السماوات! من كان يظن أنه سيكون من المرعب جدا أن يصنع الشيخ باي الحبوب !!”
“اهدأوا. نحن بحاجة إلى الخروج من هنا الآن! ألا يمكنك أن تقول أن قوس قزح قد تسمم !؟ لدي شعور بأننا إذا لم نهرب على الفور ، فنحن جميعا ميتون!
“هل ما زالت هذه طائفتنا؟!؟!”
في الأسفل ، شهق المزارعون في المدن الأربع ، وتعبيرات الصدمة تغطي وجوههم وهم ينظرون إلى الأعلى.
ترجمة : Finx
“السماوات! من كان يظن أنه سيكون من المرعب جدا أن يصنع الشيخ باي الحبوب !!”
كان بطريرك الأوردة الفولاذية يلعن داخليا باي تشن تيان ولي شيانداو لفرارهما بهذه السرعة. ابتسم بسخرية ، ونظر إلى باي شياوتشون وقال ، “الأخ باي، لا يوجد شيء يمكنني فعله حيال الموقف. أنت… أم، اعتني بنفسك. أعتقد… يجب أن يعود البطريرك نصف حاكم في غضون أربعة أو خمسة أيام على الأكثر”.
“كيف فعل ذلك؟! لم أسمع أبدا عن جلسات تحضير الحبوب تسير على هذا النحو !!”
“هل سينتهي به الأمر بالندم على ما فعله من أجلي …؟” مجرد التفكير تسبب في استنزاف وجهه بالدم. بعد لحظة ، اندفع عائدا نحو الكهف الخالد.
“قوس قزح … أسود الآن….”
“أردت فقط تحضير الحبوب … لم أعتقد أبدا أن الأمر سينتهي هكذا…. أعلم أنه خطأي …” عندما وقف هناك ينظر حوله بصوت بائس ، وجد أنه لا يستطيع أن يهدأ. كان الأمر كما يقول المثل القديم: كان قلبه ينبض مثل خمسة عشر دلوا في بئر – ثمانية ينزل بينما سبعة يصعدون. في وقت سابق ، إعتقد أنه من الرائع ألا يلاحقه أحد بنوايا عنيفة بسبب تحضير الحبوب. ولكن الآن بعد أن أصبح وحيدا ، شعر فجأة بالذنب.
تبادل الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي نظرات مذهولة. على الرغم من أن لديهم خبرة في هذا الصدد أكثر من أي شخص آخر ، وافترضوا في وقت سابق أن الكارثة الحقيقية لم تأتٍ بعد ، إلا أنهم كادوا أن يصعقوا مما كانوا يرونه.
في نفس اللحظة بالضبط بدأ ضغط نصف حاكم يثقل كاهل المنطقة.
ابتلعوا لعابهم بقوة ، وقلوبهم تدق بجنون وهم يحدقون في قوس قزح الأسود القاتم. أصيب المزارعون الآخرون الذين كانوا معهم بالصدمة بنفس القدر.
في لحظات، أصبحت أقواس قزح السبعة فارغة تماما….
في هذا الوقت تقريبا ، أنطلق المزارعون الذين كانوا على قوس قزح نفسه مثل خلية من الدبابير. كانوا يصرخون ، وتسابقوا من هيكل قوس قزح بكل السرعة التي يمكنهم حشدها.
“قوس قزح … أسود الآن….”
لقد شعروا بالرعب الشديد من فكرة تحضير باي شياوتشون للحبوب ، وكانوا مقتنعين بأن أفضل ما يمكن فعله هو الابتعاد….
أصيب الشيوخ الثلاثة الآخرون بالذهول في الوقت الحالي. بدت عيونهم فارغة ، وقد صدموا لدرجة أنهم لم يكن لديهم أي فكرة عما يجب عليهم فعله.
من أعلى إلى أسفل ، أصبحت أقواس قزح لطائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم فارغة. أولئك الذين لم يتمكنوا من الطيران بسرعة كافية استخدموا السحر السري للهروب بأسرع ما يمكن.
“قوس قزح … أسود الآن….”
منذ اليوم الذي تأسست فيه طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم حتى الآن ، لم يحدث شيء من هذا القبيل من قبل….
مع ذلك ، سارع بعيدا لنقل قاعة الأوردة الفولاذية من قوس قزح.
في لحظات، أصبحت أقواس قزح السبعة فارغة تماما….
“قوس قزح!”
بالعودة إلى قوس قزح الأزرق سابقا ، وقف باي شياوتشون هناك ، وفكه مفتوح ، يرتجف وهو ينظر حوله إلى ما يحدث. وبالطبع ، استمر قلقه في التراكم.
“كيف فعل ذلك؟! لم أسمع أبدا عن جلسات تحضير الحبوب تسير على هذا النحو !!”
“لماذا يحدث هذا؟ اللعنة! فعلت كل شيء للتأكد من عدم وقوع حوادث! شيء مريب يحدث. شيء مريب جدا !!” الرعب والجنون يتصاعد في قلبه ، نظر إلى بطريرك الأوردة الفولاذية ، وابتسامة مريرة على وجهه. “زملائي الداويين ، لقد كنتم هنا لتروا كل شيء ، أليس كذلك؟ كنت أصلح خطأي السابق! لم أرغب في تغيير لون أقواس قزح …”
أصيب الشيوخ الثلاثة الآخرون بالذهول في الوقت الحالي. بدت عيونهم فارغة ، وقد صدموا لدرجة أنهم لم يكن لديهم أي فكرة عما يجب عليهم فعله.
“لقد اكتشفت ذلك” ، تمتم. “عندما يختلط السلطعون الأسود بخشب ميلو ، فإنه يخلق رواسب فريدة من نوعها … هذا ما جعل قوس قزح يتغير لونه. اللعنة. لقد أجريت الكثير من الأبحاث في وقت مبكر ولم أسمع أي شيء عن تلك الرواسب. لماذا ظهرت بعد أن بدأت في التحضير …؟ لن يكون التخلص منها أمرا سهلا ، لكن يجب أن أكون قادرا على التوصل إلى طريقة!
في هذا الوقت تقريبا ، بدأت زلات اليشم في الطنين في جميع حقائب الثلاثة. عندما قاموا بمسحها ضوئيا بحس السامي ، سمعوا على الفور نداءات المساعدة القادمة من زملائهم من أفراد العشيرة.
“البطريرك ، الجميع يهربون من أقواس قزح. نحن بحاجة إلى المغادرة أيضا !!”
في اليوم التالي ، خرج باي شياوتشون من كهفه الخالد. بدا هزيلا ، وشعره في حالة من الفوضى ، وملابسه في حالة يرثى لها.
“لا يمكننا البقاء هنا يا بطريرك. إنه أمر خطير للغاية !!”
بالإضافة إلى عدة مئات كانت لديه بالفعل ، حوالي 1500 فرن. سرعان ما وضعهم جميعا في فناء كهفه، ثم ذهب في تحضير بجنون … 1500 دفعة من حبوب لقاح أقحوان الروح النقية!
“البطريرك ، الشيخ باي مرعب عندما يحضر الحبوب. لنخرج من هنا…. إذا لم نغادر الآن ، فقد يتم تدميرنا مع قوس قزح …
برعاية : Shaly
عندما سمع باي تشن تيان الرسائل من أفراد عشيرته ، لم يقل كلمة واحدة. لقد اتخذ خطوة إلى الأمام واختفى. بعد وصوله إلى عشيرته ، جمع جميع المزارعين وغادر….
في نفس اللحظة بالضبط بدأ ضغط نصف حاكم يثقل كاهل المنطقة.
على الرغم من أنه كان متأكدا إلى حد ما من أن قوس قزح الأسود لم يتم تسميمه بالفعل ، إلا أنه لا يزال خائفا من أساليب تحضير باي شياوتشون. وبما أنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك في الوقت الحالي ، لم يكن لديه خيار سوى رعاية أفراد عشيرته.
“لكن متى سينتهي؟ لا يمكننا العيش هنا إلى الأبد!”
باي تشن تيان حقا لا يمكن أن يكون أكثر صدمة. “إن تحضير باي شياوتشون للحبوب هذا أكثر رعبا من براعته القتالية …”
“أم … الأخ باي ، لدي مهمة عاجلة ، أراك لاحقا! مع ذلك ، استدار وذهب لبدء نقل عشيرته بعيدا.
لقد قرر بالفعل أنه إذا وصل الأمر إلى ذلك ، فإنه يفضل الموت وهو يقاتل باي شياوتشون في المعركة بدلا من السماح له بتحضير الحبوب خارج بوابته الأمامية….
في هذا الوقت تقريبا ، أنطلق المزارعون الذين كانوا على قوس قزح نفسه مثل خلية من الدبابير. كانوا يصرخون ، وتسابقوا من هيكل قوس قزح بكل السرعة التي يمكنهم حشدها.
“اللعنة ، لا أستطيع أن أصدق أن كارثة حية مثله قد عاش طويلا بما يكفي ليصبح ديفا!” متعمقًا بأفكار مكتئبة ، سارع باي تشن تيان بعيدا في أسرع وقت ممكن.
“سيعود البطريرك نصف حاكم في غضون أربعة أو خمسة أيام …” مجرد التفكير في كيفية رد فعل البطريرك ترك باي شياوتشون يرتجف من الرعب.
كان لي شيانداو يفكر بشكل أساسي في نفس الشيء مثل باي تشن تيان. الفرق الوحيد هو أنه كان خائفا بشكل عميق. كان لديه شعور بأنه إذا تم منح باي شياوتشون الوقت الكافي ، والظروف المناسبة ، فإنه … يمكن أن تدمر في الواقع عالم إمتداد السماء بأكمله.
“قوس قزح … أسود الآن….”
“إنه لأمر جيد أنه عندما جاء لإثارة المتاعب ، ضربني فقط ، ولم يقرر تحضير الحبوب بدلا من ذلك …” امتلأ قلبه بخوف طويل الأمد ، سرعان ما التفت لي شيانداو ليقول شيئا أخيرا لباي شياوتشون.
كان لي شيانداو يفكر بشكل أساسي في نفس الشيء مثل باي تشن تيان. الفرق الوحيد هو أنه كان خائفا بشكل عميق. كان لديه شعور بأنه إذا تم منح باي شياوتشون الوقت الكافي ، والظروف المناسبة ، فإنه … يمكن أن تدمر في الواقع عالم إمتداد السماء بأكمله.
“أم … الأخ باي ، لدي مهمة عاجلة ، أراك لاحقا! مع ذلك ، استدار وذهب لبدء نقل عشيرته بعيدا.
“اللعنة ، لا أستطيع أن أصدق أن كارثة حية مثله قد عاش طويلا بما يكفي ليصبح ديفا!” متعمقًا بأفكار مكتئبة ، سارع باي تشن تيان بعيدا في أسرع وقت ممكن.
حتى الآن ، الشخص الوحيد المتبقي هو بطريرك الأوردة الفولاذية ، الذي حدق فيه باي شياوتشون ، وعلى وشك البكاء.
“كيف فعل ذلك؟! لم أسمع أبدا عن جلسات تحضير الحبوب تسير على هذا النحو !!”
كان بطريرك الأوردة الفولاذية يلعن داخليا باي تشن تيان ولي شيانداو لفرارهما بهذه السرعة. ابتسم بسخرية ، ونظر إلى باي شياوتشون وقال ، “الأخ باي، لا يوجد شيء يمكنني فعله حيال الموقف. أنت… أم، اعتني بنفسك. أعتقد… يجب أن يعود البطريرك نصف حاكم في غضون أربعة أو خمسة أيام على الأكثر”.
تبادل الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي نظرات مذهولة. على الرغم من أن لديهم خبرة في هذا الصدد أكثر من أي شخص آخر ، وافترضوا في وقت سابق أن الكارثة الحقيقية لم تأتٍ بعد ، إلا أنهم كادوا أن يصعقوا مما كانوا يرونه.
مع ذلك ، سارع بعيدا لنقل قاعة الأوردة الفولاذية من قوس قزح.
“قوس قزح!”
سرعان ما لم يتبق سوى شخص واحد فقط من قوس قزح الصاخب سابقا. باي شياوتشون.
“اللعنة ، لا أستطيع أن أصدق أن كارثة حية مثله قد عاش طويلا بما يكفي ليصبح ديفا!” متعمقًا بأفكار مكتئبة ، سارع باي تشن تيان بعيدا في أسرع وقت ممكن.
“أردت فقط تحضير الحبوب … لم أعتقد أبدا أن الأمر سينتهي هكذا…. أعلم أنه خطأي …” عندما وقف هناك ينظر حوله بصوت بائس ، وجد أنه لا يستطيع أن يهدأ. كان الأمر كما يقول المثل القديم: كان قلبه ينبض مثل خمسة عشر دلوا في بئر – ثمانية ينزل بينما سبعة يصعدون. في وقت سابق ، إعتقد أنه من الرائع ألا يلاحقه أحد بنوايا عنيفة بسبب تحضير الحبوب. ولكن الآن بعد أن أصبح وحيدا ، شعر فجأة بالذنب.
“أم … الأخ باي ، لدي مهمة عاجلة ، أراك لاحقا! مع ذلك ، استدار وذهب لبدء نقل عشيرته بعيدا.
“سيعود البطريرك نصف حاكم في غضون أربعة أو خمسة أيام …” مجرد التفكير في كيفية رد فعل البطريرك ترك باي شياوتشون يرتجف من الرعب.
“هل ما زالت هذه طائفتنا؟!؟!”
“هل سينتهي به الأمر بالندم على ما فعله من أجلي …؟” مجرد التفكير تسبب في استنزاف وجهه بالدم. بعد لحظة ، اندفع عائدا نحو الكهف الخالد.
“لقد اكتشفت ذلك” ، تمتم. “عندما يختلط السلطعون الأسود بخشب ميلو ، فإنه يخلق رواسب فريدة من نوعها … هذا ما جعل قوس قزح يتغير لونه. اللعنة. لقد أجريت الكثير من الأبحاث في وقت مبكر ولم أسمع أي شيء عن تلك الرواسب. لماذا ظهرت بعد أن بدأت في التحضير …؟ لن يكون التخلص منها أمرا سهلا ، لكن يجب أن أكون قادرا على التوصل إلى طريقة!
“لا! لا يزال أمامي أربعة أو خمسة أيام. لا يزال بإمكاني حل المشكلة !! أنا يمكنني فعل ذلك! يمكنني بالتأكيد إعادة الألوان إلى قوس قزح!
“أم … الأخ باي ، لدي مهمة عاجلة ، أراك لاحقا! مع ذلك ، استدار وذهب لبدء نقل عشيرته بعيدا.
ارتفع إجمالي عدد سكان المدن الأربع في أقصر اللحظات. في الوقت نفسه ، تم توجيه العديد من النظرات المريرة إلى أقواس قزح السوداء أعلاه.
“البطريرك ، الشيخ باي مرعب عندما يحضر الحبوب. لنخرج من هنا…. إذا لم نغادر الآن ، فقد يتم تدميرنا مع قوس قزح …
“جيد. دع الشيخ باي يبقى هناك بمفرده …”
في لحظات، أصبحت أقواس قزح السبعة فارغة تماما….
“لكن متى سينتهي؟ لا يمكننا العيش هنا إلى الأبد!”
في اليوم التالي ، خرج باي شياوتشون من كهفه الخالد. بدا هزيلا ، وشعره في حالة من الفوضى ، وملابسه في حالة يرثى لها.
“ماذا نفعل الآن؟ حتى البطاركة انتقلوا إلى المدن! من ذلك ، يمكنك أن ترى مدى رعب حبوب الشيخ باي!
“لكن متى سينتهي؟ لا يمكننا العيش هنا إلى الأبد!”
“دعونا نأمل أن تنتهي الأمور قريبا. إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فإن الشيخ باي سوف يدمر الطائفة بالكامل …
أصيب الشيوخ الثلاثة الآخرون بالذهول في الوقت الحالي. بدت عيونهم فارغة ، وقد صدموا لدرجة أنهم لم يكن لديهم أي فكرة عما يجب عليهم فعله.
في اليوم التالي ، خرج باي شياوتشون من كهفه الخالد. بدا هزيلا ، وشعره في حالة من الفوضى ، وملابسه في حالة يرثى لها.
“قوس قزح!”
“لقد اكتشفت ذلك” ، تمتم. “عندما يختلط السلطعون الأسود بخشب ميلو ، فإنه يخلق رواسب فريدة من نوعها … هذا ما جعل قوس قزح يتغير لونه. اللعنة. لقد أجريت الكثير من الأبحاث في وقت مبكر ولم أسمع أي شيء عن تلك الرواسب. لماذا ظهرت بعد أن بدأت في التحضير …؟ لن يكون التخلص منها أمرا سهلا ، لكن يجب أن أكون قادرا على التوصل إلى طريقة!
من حيث الجمال والروعة ، احتلت طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم المرتبة الأولى بين جميع طوائف منبع النهر ، والتي كانت مصدر فخر رئيسي لبطريرك نصف حاكم والتلاميذ العاديين على حد سواء.
“إذا استخدمت حبوب لقاح الأقحوان النقي في نهاية عملية التحضير ، يمكنني طرد اللون الأسود. إذا عززت التأثير بقوتي الأساسية للزراعة ، فيجب أن تفي بالغرض!
“البطريرك ، الشيخ باي مرعب عندما يحضر الحبوب. لنخرج من هنا…. إذا لم نغادر الآن ، فقد يتم تدميرنا مع قوس قزح …
ارتفعت حماسته لأنه بات مقتنعا بأنه توصل إلى حل للمشكلة. لكنه سرعان ما قمع حماسه. قلقا من أنه قد ينتهي به الأمر إلى التسبب في مشكلة أخرى ، سرعان ما قام بتحضير دفعة واحدة ثم أجرى بعض الاختبارات. بعد ذلك ، عندما صار متأكدا من عدم وجود آثار جانبية ، شرع بحماس في العمل على مجموعة أكبر.
“يجب أن أضع كل شيء على المحك !!” أخرج جميع أفران الحبوب التي تركها ، وحتى ذهب شخصيا إلى جناح الشؤون الداخلية. لم يكن هناك أي شخص في الخدمة ، ولكن بصفته شيخا رئيسيا ، يمكنه بسهولة فتح مستودع التخزين وإخراج أكثر من ألف فرن حبوب جديد!
في البداية ، خطط لأخذ الأمور ببطء وثبات. قام ببعض الحسابات السريعة ، وتوصل إلى استنتاج أن الأمر سيستغرق ثلاثة أيام لإنهاء مهمة تطهير قوس قزح.
كان لي شيانداو يفكر بشكل أساسي في نفس الشيء مثل باي تشن تيان. الفرق الوحيد هو أنه كان خائفا بشكل عميق. كان لديه شعور بأنه إذا تم منح باي شياوتشون الوقت الكافي ، والظروف المناسبة ، فإنه … يمكن أن تدمر في الواقع عالم إمتداد السماء بأكمله.
وكان ذلك عندما تلقى رسالة من قاعة الأوردة الفولاذية. البطريرك نصف حاكم … سوف يعود في غضون ساعتين فقط….
“ماذا نفعل الآن؟ حتى البطاركة انتقلوا إلى المدن! من ذلك ، يمكنك أن ترى مدى رعب حبوب الشيخ باي!
بمجرد أن سمع هذا الخبر ، شعر وكأنه على وشك الجنون.
“لقد اكتشفت ذلك” ، تمتم. “عندما يختلط السلطعون الأسود بخشب ميلو ، فإنه يخلق رواسب فريدة من نوعها … هذا ما جعل قوس قزح يتغير لونه. اللعنة. لقد أجريت الكثير من الأبحاث في وقت مبكر ولم أسمع أي شيء عن تلك الرواسب. لماذا ظهرت بعد أن بدأت في التحضير …؟ لن يكون التخلص منها أمرا سهلا ، لكن يجب أن أكون قادرا على التوصل إلى طريقة!
“يجب أن أضع كل شيء على المحك !!” أخرج جميع أفران الحبوب التي تركها ، وحتى ذهب شخصيا إلى جناح الشؤون الداخلية. لم يكن هناك أي شخص في الخدمة ، ولكن بصفته شيخا رئيسيا ، يمكنه بسهولة فتح مستودع التخزين وإخراج أكثر من ألف فرن حبوب جديد!
في نفس اللحظة بالضبط بدأ ضغط نصف حاكم يثقل كاهل المنطقة.
بالإضافة إلى عدة مئات كانت لديه بالفعل ، حوالي 1500 فرن. سرعان ما وضعهم جميعا في فناء كهفه، ثم ذهب في تحضير بجنون … 1500 دفعة من حبوب لقاح أقحوان الروح النقية!
برعاية : Shaly
نظرا لأن الوقت كان محدودا ، فقد دفع عملية التحضير جنبا إلى جنب مع قاعدته الزراعية. في النهاية … عندما مرت حوالي ساعتين ، تحولت جميع أفران الحبوب البالغ عددها 1500 إلى اللون الأحمر الفاتح.
ارتفع إجمالي عدد سكان المدن الأربع في أقصر اللحظات. في الوقت نفسه ، تم توجيه العديد من النظرات المريرة إلى أقواس قزح السوداء أعلاه.
“لقد نجحت!” علِمَ أن الوقت ينفد ، لذلك ألقى بيديه أمامه ، وأرسل انفجارا من قوة قاعدة الزراعة إلى الأفران وتسبب في انفجارها جميعا!
“قوس قزح لدينا !!”
تسبب الانفجار الناتج ، مدعوما بقاعدة زراعته ، في عودة أقواس قزح السبعة إلى لونها السابق!
لقد شعروا بالرعب الشديد من فكرة تحضير باي شياوتشون للحبوب ، وكانوا مقتنعين بأن أفضل ما يمكن فعله هو الابتعاد….
في نفس اللحظة بالضبط بدأ ضغط نصف حاكم يثقل كاهل المنطقة.
برعاية : Shaly
————————
أصوات نشاز ترعد لملء هيكل قوس قزح. بعد كل شيء ، كانت طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم موجودة لسنوات لا حصر لها ، مع كون أقواس قزح السبعة هي المعيار المحدد لها.
ترجمة : Finx
“قوس قزح!”
برعاية : Shaly
تبادل الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي نظرات مذهولة. على الرغم من أن لديهم خبرة في هذا الصدد أكثر من أي شخص آخر ، وافترضوا في وقت سابق أن الكارثة الحقيقية لم تأتٍ بعد ، إلا أنهم كادوا أن يصعقوا مما كانوا يرونه.
“لكن متى سينتهي؟ لا يمكننا العيش هنا إلى الأبد!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
