Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 945

الفصل 945: أول مرة هنا؟

 

 

 

حتى عندما حاول باي شياوتشون الفرار، ظهرت قوة جاذبية قوية من الصدع.

 

 

 

لم يؤثر على الهواء، أو الأرض أدناه، أو أي شيء آخر في العالم بأسره. كما أنها لم تنبعث منها تقلبات يمكن أن يلاحظها أي شخص آخر.

 

 

 

لكن… لقد بدت قوة هائلة لـ باي شياوتشون، لدرجة أنه شعر كما لو أن روحه وقاعدة زراعته ستنتزع منه!

 

 

 

يمكنه أن يكافح ضدها، وربما يهرب، ولكن في هذه العملية، سوف تمزق روحه بعيدًا عنه ويبتلعها الصدع!

 

 

سقطت ميدالية الأمر على الأرض، واستدارت المرأة تماما! كان وجهها بلا ملامح، لدرجة أنه بدا وكأنه ورقة بيضاء !!

لرعب باي شياوتشون، وجد أنه كان هو نفسه مع قاعدة زراعته، وحتى دمه. في الواقع، بينما كان يكافح، بدأ الدم ينزف من مسامه ويطير في الهواء نحو الصدع.

لرعب باي شياوتشون، وجد أنه كان هو نفسه مع قاعدة زراعته، وحتى دمه. في الواقع، بينما كان يكافح، بدأ الدم ينزف من مسامه ويطير في الهواء نحو الصدع.

 

لرعب باي شياوتشون، وجد أنه كان هو نفسه مع قاعدة زراعته، وحتى دمه. في الواقع، بينما كان يكافح، بدأ الدم ينزف من مسامه ويطير في الهواء نحو الصدع.

بدا وكأنه قد يتمزق إلى أشلاء في أي لحظة. في الوقت نفسه، استمر الصوت الأنثوي الشرير في التحدث إلى أذنه، واصفا ما تصورته بوضوح ليكون أروع صورة.

 

 

“أخيرا … يمكنني العودة…. لن أفعل هذا ما لم يكن هناك خيار آخر، الأم الشبح…. إنني أتطلع بشدة إلى الفرح على وجهك عندما تريني مرة أخرى …

“توقف عن المعاناة. دعني أستوعب روحك الساميّة ودمك … وفي النهاية، سيكون الشيء الوحيد المتبقي هو هيكل عظمي….

 

 

 

“وفر لي بعض الجهد. ساعدني في تحويلك إلى وليمة لذيذة …

 

 

ومع ذلك، كان هناك شيء غريب في صوت المرأة جعل من المستحيل تقريبا السيطرة على عقله، وأجبره على البدء في التفكير في الماضي.

صرخ باي شياوتشون داخليا وهو يتصور فجأة … نفسه، مع امتصاص روحه الساميّة، وذهاب قاعدة زراعته، محرومة من الدم واللحم والأعضاء الداخلية وحتى رأسه…. الشيء الوحيد المتبقي هو هيكل عظمي تحطم على الأرض، مثبتا في مكانه فقط لأنه مصنوع من عظام أبدية ….

سقطت ميدالية الأمر على الأرض، واستدارت المرأة تماما! كان وجهها بلا ملامح، لدرجة أنه بدا وكأنه ورقة بيضاء !!

 

 

بعد سنوات، سيشعر أحد المارة بسعادة غامرة للعثور على مثل هذا الكنز الثمين، وسيحول هيكله العظمي إلى حبوب طبية، أو عنصر سحري، أو ربما حتى دمية هيكلية….

 

 

 

“لا….” ببطء، أصبح عقله فارغا بسبب قوة الجاذبية الشديدة. سرعان ما وصلت القوة إلى نقطة تحدت الخيال، وفي اليأس، توقف عن المعاناة. في تلك المرحلة، أصبح من خط من الضوء الساطع الذي دخل في الصدع.

 

 

بدأ وجه باي شياوتشون فارغا تماما، وهو يرتجف. عندما انحدر إلى ذكريات فوضوية، خففت قبضته على ميدالية الأمر!

مع رحيل باي شياوتشون، أغلق الصدع واختفى. طوال الوقت، لم يلاحظ أحد ما حدث، لا دو لينغفي ولا الشاب معها، وكلاهما كانا يحاولان اختراق درع الضوء في الصحراء.

بدا وكأنه قد يتمزق إلى أشلاء في أي لحظة. في الوقت نفسه، استمر الصوت الأنثوي الشرير في التحدث إلى أذنه، واصفا ما تصورته بوضوح ليكون أروع صورة.

 

 

بالقرب من هذا الدرع أَيْضًا كانت هي شياومي، وعيناها تلمعان بالترقب، لكن جبينها مجعد قليلًا وهي تنظر في اتجاه المستنقع. بعد لحظة، ارتجف الدرع في الصحراء كما لو أنه قد ينهار، ونظرت إليه هو شياومي، والترقب في عينيها يزداد حدة.

 

 

 

“أخيرا … يمكنني العودة…. لن أفعل هذا ما لم يكن هناك خيار آخر، الأم الشبح…. إنني أتطلع بشدة إلى الفرح على وجهك عندما تريني مرة أخرى …

كان في غرفة تشبه إلى حد كبير حجرة نوم سيدة….

 

 

عندما اهتز الدرع بعنف في الصحراء، بدأت رؤية باي شياوتشون تتضح أخيرا، وكشفت عن مشهد مألوف للغاية….

 

 

عندما اهتز الدرع بعنف في الصحراء، بدأت رؤية باي شياوتشون تتضح أخيرا، وكشفت عن مشهد مألوف للغاية….

كان في غرفة تشبه إلى حد كبير حجرة نوم سيدة….

“أي شخص ينظر إلى وجهي سوف ينحدر إلى خيال من صنعه … هذه حقًا هي المرة الأولى لك هنا. ومع ذلك، ليست هذه هي المرة الأولى لك … رؤية وجهي”. وبينما كانت تتحدث، استمر رأسها في الدوران. في غضون لحظات… كانت ستواجهه مباشرة!

 

هددت دموع الرعب بالانسكاب من عيني باي شياوتشون….

كان هناك سرير مغطى بالغبار وخيوط العنكبوت، ومنضدة، ومرآة متشققة….

في تلك اللحظة … انحنى باي شياوتشون فجأة والتقط ميدالية الأمر. عندما نظر إلى الأعلى، لم يكن تعبيره فارغا على الإطلاق، ودفع ميدالية الأمر نحو الفم!

 

“لم يأت بك أحد إلى هنا… ولا يزال صديقاك فوقنا مباشرة”. لوحت بإصبعها في المرآة، مما تسبب في ظهور صورة لسطح جاليون العظام 2. هناك، وقف سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام على جانبي الكرسي الهزاز، غير متحركين تماما، نظرات فارغة على وجوههم.

هخرجت صرخة من شفتيه، ودار ليغادر، فقط ليجد أنه لا يوجد مخرج …

ضربت الصورة، جنبا إلى جنب مع كلمات المرأة، باي شياوتشون مثل الصاعقة، مما جعله يلهث.

 

 

كانت تجلس في الغرور امرأة ترتدي ثوبا أحمر طويلا. كان ظهرها له وهي تمشط شعرها وتغني بهدوء تلك الأغنية المألوفة التي يقشعر منها العمود الفقري….

 

 

ومع ذلك، كان هناك شيء غريب في صوت المرأة جعل من المستحيل تقريبا السيطرة على عقله، وأجبره على البدء في التفكير في الماضي.

هددت دموع الرعب بالانسكاب من عيني باي شياوتشون….

 

 

 

“ماذا أفعل، ماذا أفعل …!؟” فكر. شعر وكأن فروة رأسه على وشك الانفجار، ولم يرغب في شيء أكثر من الهروب. ومع ذلك، لا يبدو أن هناك أي طريقة للقيام بذلك. دون أي تردد، أخرج ميدالية امر حارس القبر وأمسكها بإحكام في يديه.

في هذه المرحلة تحرك كتف المرأة، كما لو كانت على وشك الالتفاف والنظر إليه.

 

 

“لا تأكلني يا أختي الكبيرة ….” صرخ بصوت مرتجف. غير متأكد تماما مما سيقوله، بدأ يثرثر قليلًا. “اه … هل تعرفين حارس القبر؟ إنه سيدي! ربما أكون أنا وأنت في نفس الفريق….

 

 

 

“أوه، صحيح. هناك بعض الأشخاص في الخارج الذين يقصدون أذيتك، الاخت الكبرى. لماذا لا تذهبين للتحقق من الوضع؟ لا داعي للقلق بشأني…. لم أكن أريد المجيء إلى هنا. أنتِ… لقد جررتيني إلى هنا، الاخت الكبرى …

“أي شخص ينظر إلى وجهي سوف ينحدر إلى خيال من صنعه … هذه حقًا هي المرة الأولى لك هنا. ومع ذلك، ليست هذه هي المرة الأولى لك … رؤية وجهي”. وبينما كانت تتحدث، استمر رأسها في الدوران. في غضون لحظات… كانت ستواجهه مباشرة!

 

كان في غرفة تشبه إلى حد كبير حجرة نوم سيدة….

في هذه المرحلة تحرك كتف المرأة، كما لو كانت على وشك الالتفاف والنظر إليه.

 

 

 

“لا تنظري إلى الوراء!” صرخ. “فقط … لا تنظري إلى الوراء. إذا كان لديكِ أي شيء لتقوليه، يمكنك –“

“لم يأت بك أحد إلى هنا… ولا يزال صديقاك فوقنا مباشرة”. لوحت بإصبعها في المرآة، مما تسبب في ظهور صورة لسطح جاليون العظام 2. هناك، وقف سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام على جانبي الكرسي الهزاز، غير متحركين تماما، نظرات فارغة على وجوههم.

 

هددت دموع الرعب بالانسكاب من عيني باي شياوتشون….

في منتصف حديثه، توقفت المرأة عن الغناء. واصلت تمشيط شعرها، وقالت بهدوء، “هذه هي المرة الأولى لك هنا.”

في تلك اللحظة … انحنى باي شياوتشون فجأة والتقط ميدالية الأمر. عندما نظر إلى الأعلى، لم يكن تعبيره فارغا على الإطلاق، ودفع ميدالية الأمر نحو الفم!

 

 

“هاه؟” أجاب. ثم بدأ يومئ برأسه بقوة. “أممم، إذا قلتِ إنها المرة الأولى لي هنا، الاخت الكبرى، فبالطبع هذه هي المرة الأولى لي …”

حتى عندما حاول باي شياوتشون الفرار، ظهرت قوة جاذبية قوية من الصدع.

 

 

“الآن بعد أن أصبحت هنا”، قالت المرأة، وصوتها متموج بطريقة غريبة، “لا يسعني إلا أن أتساءل عما تفكر فيه وأنتَ تقف هناك …”

 

 

كان في غرفة تشبه إلى حد كبير حجرة نوم سيدة….

ظهرت نظرة الحيرة على وجه باي شياوتشون. “انتظري، أول مرة؟ لا، هذه هي المرة الثانية. وأنتِ من أتى بي إلى هنا!”

“لم يأت بك أحد إلى هنا… ولا يزال صديقاك فوقنا مباشرة”. لوحت بإصبعها في المرآة، مما تسبب في ظهور صورة لسطح جاليون العظام 2. هناك، وقف سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام على جانبي الكرسي الهزاز، غير متحركين تماما، نظرات فارغة على وجوههم.

 

 

“لم يأت بك أحد إلى هنا… ولا يزال صديقاك فوقنا مباشرة”. لوحت بإصبعها في المرآة، مما تسبب في ظهور صورة لسطح جاليون العظام 2. هناك، وقف سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام على جانبي الكرسي الهزاز، غير متحركين تماما، نظرات فارغة على وجوههم.

 

 

 

ضربت الصورة، جنبا إلى جنب مع كلمات المرأة، باي شياوتشون مثل الصاعقة، مما جعله يلهث.

 

 

 

“مستحيل! كيف يمكن أن يحدث هذا…؟ غادرت هذا المكان. عدت إلى طائفة تحدي النهر. عدت إلى طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم. أنا… كنت في المحاكمة. هكذا وصلت إلى هنا…” لم يقتصر الأمر على عدم ثقته في كلمات المرأة، بل رفض تصديق أن كل ما حدث بعد أن غادر جاليون العظام، بما في ذلك الأحداث في طائفة تحدي النهر وطائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، كانت كلها مجرد تخيلات …

 —

 

سقطت ميدالية الأمر على الأرض، واستدارت المرأة تماما! كان وجهها بلا ملامح، لدرجة أنه بدا وكأنه ورقة بيضاء !!

ومع ذلك، كان هناك شيء غريب في صوت المرأة جعل من المستحيل تقريبا السيطرة على عقله، وأجبره على البدء في التفكير في الماضي.

“توقف عن المعاناة. دعني أستوعب روحك الساميّة ودمك … وفي النهاية، سيكون الشيء الوحيد المتبقي هو هيكل عظمي….

 

 —

أثناء قيامه بذلك، بدأ لا إراديًا في تخفيف قبضته على ميدالية الامر….

 

 

مع رحيل باي شياوتشون، أغلق الصدع واختفى. طوال الوقت، لم يلاحظ أحد ما حدث، لا دو لينغفي ولا الشاب معها، وكلاهما كانا يحاولان اختراق درع الضوء في الصحراء.

“أنتَ لم تغادر أبدا ….” واصلت المرأة بصوتها الغريب. ارتجف كتفها، وبدأت ببطء في إدارة رأسها. ومع ذلك، لم تتوقف عن تمشيط شعرها. في الواقع، بدأت في تمشيطه بشكل أسرع وأسرع….

 

 

 

بدا أنها تريد أن تمزق الشعر من رأسها! لقد كان مشهدا غريبًا ترك باي شياوتشون يشعر بصدمة عميقة، ولكن في نفس الوقت، فارغ إلى حد ما.

“أنتَ لم تغادر أبدا ….” واصلت المرأة بصوتها الغريب. ارتجف كتفها، وبدأت ببطء في إدارة رأسها. ومع ذلك، لم تتوقف عن تمشيط شعرها. في الواقع، بدأت في تمشيطه بشكل أسرع وأسرع….

 

في تلك اللحظة … انحنى باي شياوتشون فجأة والتقط ميدالية الأمر. عندما نظر إلى الأعلى، لم يكن تعبيره فارغا على الإطلاق، ودفع ميدالية الأمر نحو الفم!

“أي شخص ينظر إلى وجهي سوف ينحدر إلى خيال من صنعه … هذه حقًا هي المرة الأولى لك هنا. ومع ذلك، ليست هذه هي المرة الأولى لك … رؤية وجهي”. وبينما كانت تتحدث، استمر رأسها في الدوران. في غضون لحظات… كانت ستواجهه مباشرة!

 

 

“أي شخص ينظر إلى وجهي سوف ينحدر إلى خيال من صنعه … هذه حقًا هي المرة الأولى لك هنا. ومع ذلك، ليست هذه هي المرة الأولى لك … رؤية وجهي”. وبينما كانت تتحدث، استمر رأسها في الدوران. في غضون لحظات… كانت ستواجهه مباشرة!

بدأ وجه باي شياوتشون فارغا تماما، وهو يرتجف. عندما انحدر إلى ذكريات فوضوية، خففت قبضته على ميدالية الأمر!

صرخ باي شياوتشون داخليا وهو يتصور فجأة … نفسه، مع امتصاص روحه الساميّة، وذهاب قاعدة زراعته، محرومة من الدم واللحم والأعضاء الداخلية وحتى رأسه…. الشيء الوحيد المتبقي هو هيكل عظمي تحطم على الأرض، مثبتا في مكانه فقط لأنه مصنوع من عظام أبدية ….

 

صرخ باي شياوتشون داخليا وهو يتصور فجأة … نفسه، مع امتصاص روحه الساميّة، وذهاب قاعدة زراعته، محرومة من الدم واللحم والأعضاء الداخلية وحتى رأسه…. الشيء الوحيد المتبقي هو هيكل عظمي تحطم على الأرض، مثبتا في مكانه فقط لأنه مصنوع من عظام أبدية ….

سقطت ميدالية الأمر على الأرض، واستدارت المرأة تماما! كان وجهها بلا ملامح، لدرجة أنه بدا وكأنه ورقة بيضاء !!

 

 

ولكن بعد ذلك انتشر شق على وجهها، والذي فتح في شيء يشبه فم غريب. ثم اندفعت نحو باي شياوتشون كما لو كانت تبتلعه.

لكن… لقد بدت قوة هائلة لـ باي شياوتشون، لدرجة أنه شعر كما لو أن روحه وقاعدة زراعته ستنتزع منه!

 

في منتصف حديثه، توقفت المرأة عن الغناء. واصلت تمشيط شعرها، وقالت بهدوء، “هذه هي المرة الأولى لك هنا.”

في تلك اللحظة … انحنى باي شياوتشون فجأة والتقط ميدالية الأمر. عندما نظر إلى الأعلى، لم يكن تعبيره فارغا على الإطلاق، ودفع ميدالية الأمر نحو الفم!

“لا….” ببطء، أصبح عقله فارغا بسبب قوة الجاذبية الشديدة. سرعان ما وصلت القوة إلى نقطة تحدت الخيال، وفي اليأس، توقف عن المعاناة. في تلك المرحلة، أصبح من خط من الضوء الساطع الذي دخل في الصدع.

 

ترجمة: Finx

“بما أنكِ خائفة من هذا الشيء، دعينا نرى ما إذا كنتِ ستجرؤين على تناوله!” كل شيء قبل لحظات كان حقيقيًا! لقد قرر إلقاء الحذر على الريح وخلق فرصة لنفسه!

 

 

 —

 

ترجمة: Finx

لرعب باي شياوتشون، وجد أنه كان هو نفسه مع قاعدة زراعته، وحتى دمه. في الواقع، بينما كان يكافح، بدأ الدم ينزف من مسامه ويطير في الهواء نحو الصدع.

برعاية: Shaly

لرعب باي شياوتشون، وجد أنه كان هو نفسه مع قاعدة زراعته، وحتى دمه. في الواقع، بينما كان يكافح، بدأ الدم ينزف من مسامه ويطير في الهواء نحو الصدع.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط