الفصل 967: صدمة نظام البرق
كان سلف البرق مندهشا تماما لرؤية البرق يتبدد ببطء من حول باي شياوتشون، الذي وقف هناك يرتجف، والدخان يتصاعد منه. كاد يبدو وكأنه قد تم قليه بعشرات الآلاف من صواعق البرق.
ومع ذلك، لم تعد قاعدة زراعته في أوائل عالم ديفا … لقد صعد إلى منتصف عالم ديفا !!
وصلت تعويذته غير المكتملة إلى دائرتها الكبرى. أصبح في عينه اليسرى الآن قمر ساطع بدا جاهزا للطيران منه في أي لحظة، وليظهر في السماء كقمر ثانٍ!
“هل لاحظتم الإحساس يا رفاق … أن قوة البرق الخاصة بنظام البرق لدينا تبدو منخفضة …؟”
إن إظهار هذه القدرة الساميّة من شأنه أن يجعل أي شخص عادي يشعر كما لو أن قلبه وعقله يتم استبدالهما بقمر.
“هل لاحظتم الإحساس يا رفاق … أن قوة البرق الخاصة بنظام البرق لدينا تبدو منخفضة …؟”
لكن كل ما فعله باي شياوتشون هو تركه يرتجف جسديا وعقليا. الحقيقة هي أنه عادةً لن يستخدم طريقة كهذه لتحقيق اختراق في قاعدة الزراعة.
ومع ذلك، حتى عندما تنهد الناس في الرضا، ارتجفت السحابة السوداء لنظام البرق فجأة، مما جذب الانتباه على الفور. ما كان أكثر إثارة للدهشة لمزارعي نظام البرق هو كيف، بعد لحظات، اهتزت السحابة تحت أقدامهم مرة أخرى!
مجرد التفكير في أن يصطدم به الكثير من البرق ضرب الرعب في قلبه….
نظر الجميع إلى السحابة السوداء، واستطاعوا أن يروا أن صواعق البرق ترقص تحت سطحها أقل من ذي قبل. علاوة على ذلك، كل بضع لحظات، بدا أن بعض صواعق البرق المتبقية تختفي في أعماق السحابة.
في ظل الظروف العادية، يتطلب الفشل منه التوقف وبناء المزيد من الطاقة الروحية قبل المحاولة مرة أخرى. بعد كل شيء، فإن الجمع بين هاتين التقنيتين القويتين يتطلب أن يكون في حالة الذروة.
“لقد انتهيت من الزراعة ….” قال وهو على وشك البكاء. اعتبارا من هذه النقطة، حتى أدنى فرقعة من الرعد تسببت في جفلته…. في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه أن يكون أكثر خوفا من تقارب آخر للبرق.
حتى عندما نظر حوله بقلق، وحاول أن يقرر ما إذا كان سيبدأ في التحرك أم لا، بدأت عاصفة رعدية جديدة في التراكم. ربما بسبب تأثير التقارب السابق للبرق، كانت قوة الجاذبية المتولدة هذه المرة هائلة. في غضون لحظات، تراكم المزيد من البرق أكثر من المرة السابقة، وغطى كل شيء بسطوع متلألئ.
صرخ باي شياوتشون وهرع للخلف، ومع ذلك لم يمنع ذلك البرق من النزول نحوه.
مجرد التفكير في أن يصطدم به الكثير من البرق ضرب الرعب في قلبه….
“لست بحاجة إليها ….” صرخ. كان سلف البرق قد رحل منذ فترة طويلة، وهو يلهث ويدفع زنزانته بعيدًا في المسافة. عندما نظر من فوق كتفه، بدأ يلعن. “اللعنة! لا اعتبار لكبار السن! هل يعتقد أنه من السهل بالنسبة لي تحريك هذه الزنزانة في عمري؟!؟”
وبالطبع، لم ينتهِ. التالي كان التحول الثالث، ثم الرابع!
**
في هذه الأثناء ….
كان هناك شيء كبير يحدث في الخارج في طائفة برق سحاب السماوات التسع. بدأت السحابة السوداء التي تضم نظام البرق في التحرك.
**
كان الأمر أشبه بالزلزال، وهو شيء قوي بما يكفي لدرجة أن جميع مزارعي نظام البرق شعروا به على الفور.
علاوة على ذلك، فإن الهالة البرية والهمجية لهذه التقنية، جنبا إلى جنب مع الجسد المادي الذي أتقن العظام التي لا تموت، جعلت شكله المتحول أكثر قوة. حتى الآن، كان قد تجاوز حدود قوة الجسد المادي!
في هذه المرحلة، ارتجفت السحابة السوداء لنظام البرق مرة أخرى، حتى أكثر عنفا من ذي قبل. في الوقت نفسه، يمكن سماع أصوات هدير عالية.
“هل اهتزت الأرض للتو؟”
“لقد نجحت!” ومع ذلك، لم يكن الآن هو الوقت المناسب للاستمتاع بالإثارة. استنزفت الطاقة الروحية بداخله بسرعة، خارجة عن إرادته تقريبا. زأر، بدأ التحول الثاني لتقنية سلف برق السَحاب!
“لا أعتقد. نحن على السحابة السوداء! كيف يمكن لتلك السحابة السوداء أن تهتز…؟”
في الوقت نفسه، يمكن سماع أصوات هدير مكتومة، مما يؤدي إلى صرخات إنذار داخل نظام البرق.
برعاية: Shaly
“هل لاحظتم الإحساس يا رفاق … أن قوة البرق الخاصة بنظام البرق لدينا تبدو منخفضة …؟”
“هناك خطب ما!”
ترجمة: Finx
منذ سجن باي شياوتشون، كانت طائفة برق سحاب السماوات التسع في سلام غريب. شعر مزارعو نظام السحاب بالراحة منذ البداية، بينما كان مزارعو نظام البرق قلقين في البداية. ومع ذلك، مع مرور الوقت، هدأوا تدريجيا أَيْضًا. بعد كل شيء، كان لدى الجميع إيمان كامل ومطلق في سجن البرق.
حتى الديفا لم يشعروا بأي خوف على الإطلاق. أخيرا، تمكنوا من تجربة ما كانت عليه الحياة قبل وصول باي شياوتشون إلى طائفتهم، وتركهم يتنهدون بارتياح صادق.
ولكن الآن، مع وجود كميات لا حدود لها من الطاقة الروحية تحت تصرفه، لم يكن بحاجة إلى الجلوس في الانتظار. بمجرد فشله، يمكنه المحاولة مرة أخرى.
حتى الديفا لم يشعروا بأي خوف على الإطلاق. أخيرا، تمكنوا من تجربة ما كانت عليه الحياة قبل وصول باي شياوتشون إلى طائفتهم، وتركهم يتنهدون بارتياح صادق.
صرخ باي شياوتشون وهرع للخلف، ومع ذلك لم يمنع ذلك البرق من النزول نحوه.
ومع ذلك، حتى عندما تنهد الناس في الرضا، ارتجفت السحابة السوداء لنظام البرق فجأة، مما جذب الانتباه على الفور. ما كان أكثر إثارة للدهشة لمزارعي نظام البرق هو كيف، بعد لحظات، اهتزت السحابة تحت أقدامهم مرة أخرى!
ترجمة: Finx
في الوقت نفسه، يمكن سماع أصوات هدير مكتومة، مما يؤدي إلى صرخات إنذار داخل نظام البرق.
“لقد اهتزت !!”
“هناك خطب ما!”
“البرق … يا رفاق، انظروا إلى هذا البرق …
“هل اهتزت الأرض للتو؟”
في ظل الظروف العادية، يتطلب الفشل منه التوقف وبناء المزيد من الطاقة الروحية قبل المحاولة مرة أخرى. بعد كل شيء، فإن الجمع بين هاتين التقنيتين القويتين يتطلب أن يكون في حالة الذروة.
نظر الجميع إلى السحابة السوداء، واستطاعوا أن يروا أن صواعق البرق ترقص تحت سطحها أقل من ذي قبل. علاوة على ذلك، كل بضع لحظات، بدا أن بعض صواعق البرق المتبقية تختفي في أعماق السحابة.
انبثقت منه هالة لا توصف، وأشرق القمر في عينيه بضوء قوي لدرجة أنه بدا قادرًا على التحكم في كل ظلام الليل!
على الفور تقريبا، ارتفعت الهواجس السيئة في قلوب العديد من تلاميذ نظام البرق. في التابوت الأسود في الأعلى، تغيرت تعبيرات الديفا، وبدأوا فجأة في الشعور بالتوتر الشديد.
كان ضرب جسده بالبرق بهذه الطريقة مؤلما، ولكن بسبب مدى صلابته، كان من السهل تحمله في الوقت الحالي. في الوقت نفسه، بدأت كميات هائلة من القوة الروحية تتدفق من خلاله، حتى بدأ ينتفخ مثل البالون….
“لا تخبرني أنه باي شياوتشون مرة أخرى !!”
“اللعنة! لا يمكن أن يكون هو! لقد تم حبسه …”
عندما تم الوصول إلى هذه النقطة الحرجة، لن يكون البرق مغذيا، ولكن بدلا من ذلك، ضار، وحتى مدمر!
كان هذا صحيحا بشكل خاص بسبب سيجيل القمر في عينه اليسرى، مما زاد من قوته!
في هذه المرحلة، ارتجفت السحابة السوداء لنظام البرق مرة أخرى، حتى أكثر عنفا من ذي قبل. في الوقت نفسه، يمكن سماع أصوات هدير عالية.
توقف فجأة، مما سمح على الفور لعشرات الآلاف من صواعق البرق بالتركيز عليه، ثم اصطدمت بجسده.
في تلك اللحظة نفسها بالضبط، في أعماق السحابة السوداء، في منتصف هذا التقارب الهائل للبرق، صرخ باي شياوتشون وهرب بأسرع ما يمكن. كانت التعاويذ التقييدية التي تشكل زنزانته التي تبلغ مساحتها 30 مترا قد دمرت منذ فترة طويلة، مما أتاح له محاولة الهرب. ومع ذلك، فإن هذا لم يفيده. لم يعد هناك عشرات الآلاف من صواعق البرق من حوله. الآن، باتَ هناك مئات الآلاف!
في تلك اللحظة نفسها بالضبط، في أعماق السحابة السوداء، في منتصف هذا التقارب الهائل للبرق، صرخ باي شياوتشون وهرب بأسرع ما يمكن. كانت التعاويذ التقييدية التي تشكل زنزانته التي تبلغ مساحتها 30 مترا قد دمرت منذ فترة طويلة، مما أتاح له محاولة الهرب. ومع ذلك، فإن هذا لم يفيده. لم يعد هناك عشرات الآلاف من صواعق البرق من حوله. الآن، باتَ هناك مئات الآلاف!
بغض النظر عن مكان أو كيفية هروبه، تبعه البرق، وإذا تباطأ ولو للحظة، سيصعقه.
على الفور، ملأته الأصوات الهادرة عندما نما إلى ارتفاع 30 مترا، وبدأ ينضح بهواء بري وبربري.
وإذا توقف عن الحركة، فسوف يتراكم المزيد من البرق. عند هذه النقطة، أصبح مجنونا.
الفصل 967: صدمة نظام البرق
لقد نجح بالفعل في التحول الأول!
“كيف يمكن أن يحدث هذا …؟” اشتكى. لقد كانت لحظة أزمة عميقة، وبالتالي، فقد صر أخيرا على أسنانه وقال، “اللعنة! حسنًا، سأخطر. هذا البرق مصنوع من الطاقة الروحية، أليس كذلك؟ من بحق الجحيم سيكون خائفا من ذلك؟!؟ ” أطلق زئيرا لنفسه، وتذكر أوصاف تحولات سلف البرق الأحد عشر!
“هل اهتزت الأرض للتو؟”
توقف فجأة، مما سمح على الفور لعشرات الآلاف من صواعق البرق بالتركيز عليه، ثم اصطدمت بجسده.
كان ضرب جسده بالبرق بهذه الطريقة مؤلما، ولكن بسبب مدى صلابته، كان من السهل تحمله في الوقت الحالي. في الوقت نفسه، بدأت كميات هائلة من القوة الروحية تتدفق من خلاله، حتى بدأ ينتفخ مثل البالون….
“لقد نجحت!” ومع ذلك، لم يكن الآن هو الوقت المناسب للاستمتاع بالإثارة. استنزفت الطاقة الروحية بداخله بسرعة، خارجة عن إرادته تقريبا. زأر، بدأ التحول الثاني لتقنية سلف برق السَحاب!
كان هناك شيء كبير يحدث في الخارج في طائفة برق سحاب السماوات التسع. بدأت السحابة السوداء التي تضم نظام البرق في التحرك.
“سلف برق السَحاب، التحول الأول!” تشوشت رؤيته بينما كان محطما بالألم، لكنه ركز على القدرة الساميّة، مستخدما الطاقة الروحية لتغذية التحول.
كان هناك شيء كبير يحدث في الخارج في طائفة برق سحاب السماوات التسع. بدأت السحابة السوداء التي تضم نظام البرق في التحرك.
على الفور، ملأته الأصوات الهادرة عندما نما إلى ارتفاع 30 مترا، وبدأ ينضح بهواء بري وبربري.
ومع ذلك، حتى عندما تنهد الناس في الرضا، ارتجفت السحابة السوداء لنظام البرق فجأة، مما جذب الانتباه على الفور. ما كان أكثر إثارة للدهشة لمزارعي نظام البرق هو كيف، بعد لحظات، اهتزت السحابة تحت أقدامهم مرة أخرى!
لقد نجح بالفعل في التحول الأول!
حاول مرارا وتكرارا، أكثر من عشر مرات، حتى فجأة بدأت عينه اليسرى تلمع بضوء القمر المبهر. كما حدث، بدا شكل السلف الذي يبلغ طوله 30 مترا مختلفا تماما عن شكل سلف سيد برق السَحاب.
في هذه الأثناء ….
لكن الأمور لم تنتهِ بعد. عندما انتشرت كميات هائلة من الطاقة الروحية بداخله، بدأ العمل على التحول الثاني! علاوة على ذلك، عزز التأثير بتعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة، وقوة عينه اليسرى!
على الفور تقريبا، ارتفعت الهواجس السيئة في قلوب العديد من تلاميذ نظام البرق. في التابوت الأسود في الأعلى، تغيرت تعبيرات الديفا، وبدأوا فجأة في الشعور بالتوتر الشديد.
كان بإمكانه فقط محاولة مزيج حقيقي من خلال تحليل كل شيء بعناية خطوة بخطوة. علاوة على ذلك، كانت هناك دائما فرصة للفشل.
حتى الديفا لم يشعروا بأي خوف على الإطلاق. أخيرا، تمكنوا من تجربة ما كانت عليه الحياة قبل وصول باي شياوتشون إلى طائفتهم، وتركهم يتنهدون بارتياح صادق.
في ظل الظروف العادية، يتطلب الفشل منه التوقف وبناء المزيد من الطاقة الروحية قبل المحاولة مرة أخرى. بعد كل شيء، فإن الجمع بين هاتين التقنيتين القويتين يتطلب أن يكون في حالة الذروة.
ولكن الآن، مع وجود كميات لا حدود لها من الطاقة الروحية تحت تصرفه، لم يكن بحاجة إلى الجلوس في الانتظار. بمجرد فشله، يمكنه المحاولة مرة أخرى.
في ظل الظروف العادية، سيكون باي شياوتشون متحمسا للغاية. لكن في الوقت الحالي، يمكنه معرفة أن جسده كان يصل إلى حد في قدرته على امتصاص البرق من السحابة السوداء. لم يكن له علاقة بالقدرة الساميّة، فقط جسده. في بعض النواحي، كان هو نفسه تماما عند تناول الحبوب الطبية.
دموع الخوف تتسرب من عينيه، قرر أنه ليس لديه خيار سوى الأمل في أن يؤدي تحول آخر إلى إصلاح الوضع.
حاول مرارا وتكرارا، أكثر من عشر مرات، حتى فجأة بدأت عينه اليسرى تلمع بضوء القمر المبهر. كما حدث، بدا شكل السلف الذي يبلغ طوله 30 مترا مختلفا تماما عن شكل سلف سيد برق السَحاب.
انبثقت منه هالة لا توصف، وأشرق القمر في عينيه بضوء قوي لدرجة أنه بدا قادرًا على التحكم في كل ظلام الليل!
“هل اهتزت الأرض للتو؟”
“لقد نجحت!” ومع ذلك، لم يكن الآن هو الوقت المناسب للاستمتاع بالإثارة. استنزفت الطاقة الروحية بداخله بسرعة، خارجة عن إرادته تقريبا. زأر، بدأ التحول الثاني لتقنية سلف برق السَحاب!
حتى الديفا لم يشعروا بأي خوف على الإطلاق. أخيرا، تمكنوا من تجربة ما كانت عليه الحياة قبل وصول باي شياوتشون إلى طائفتهم، وتركهم يتنهدون بارتياح صادق.
ترددت أصوات هادرة وهو ينمو إلى ارتفاع 60 مترا! التحول الثاني … نجح به!
“اللعنة! لا يمكن أن يكون هو! لقد تم حبسه …”
وبالطبع، لم ينتهِ. التالي كان التحول الثالث، ثم الرابع!
ولكن الآن، مع وجود كميات لا حدود لها من الطاقة الروحية تحت تصرفه، لم يكن بحاجة إلى الجلوس في الانتظار. بمجرد فشله، يمكنه المحاولة مرة أخرى.
كان سلف البرق مندهشا تماما لرؤية البرق يتبدد ببطء من حول باي شياوتشون، الذي وقف هناك يرتجف، والدخان يتصاعد منه. كاد يبدو وكأنه قد تم قليه بعشرات الآلاف من صواعق البرق.
عندما أحاطت به صواعق البرق التي لا تعد ولا تحصى، أصبح من الممكن سماع أصوات هادرة وهو ينمو إلى ارتفاع 90 مترا، ثم 120 مترا!
في الوقت نفسه، يمكن سماع أصوات هدير مكتومة، مما يؤدي إلى صرخات إنذار داخل نظام البرق.
علاوة على ذلك، فإن الهالة البرية والهمجية لهذه التقنية، جنبا إلى جنب مع الجسد المادي الذي أتقن العظام التي لا تموت، جعلت شكله المتحول أكثر قوة. حتى الآن، كان قد تجاوز حدود قوة الجسد المادي!
وبالطبع، لم ينتهِ. التالي كان التحول الثالث، ثم الرابع!
إذا كان التوأم سيد برق السَحاب هنا لمعرفة ما كان يحدث، فسوف يصابون بالصدمة حتى النخاع. بعد كل شيء، كانت قوة باي شياوتشون مع هذا التحول تجاوزتهم بكثير!
مع نمو باي شياوتشون أقوى، نمت صواعق البرق أكثر عددا. حتى الآن، باتَ مئات الآلاف منهم يمطرون عليه.
كان هذا صحيحا بشكل خاص بسبب سيجيل القمر في عينه اليسرى، مما زاد من قوته!
وإذا توقف عن الحركة، فسوف يتراكم المزيد من البرق. عند هذه النقطة، أصبح مجنونا.
في ظل الظروف العادية، سيكون باي شياوتشون متحمسا للغاية. لكن في الوقت الحالي، يمكنه معرفة أن جسده كان يصل إلى حد في قدرته على امتصاص البرق من السحابة السوداء. لم يكن له علاقة بالقدرة الساميّة، فقط جسده. في بعض النواحي، كان هو نفسه تماما عند تناول الحبوب الطبية.
حاول مرارا وتكرارا، أكثر من عشر مرات، حتى فجأة بدأت عينه اليسرى تلمع بضوء القمر المبهر. كما حدث، بدا شكل السلف الذي يبلغ طوله 30 مترا مختلفا تماما عن شكل سلف سيد برق السَحاب.
عندما تم الوصول إلى هذه النقطة الحرجة، لن يكون البرق مغذيا، ولكن بدلا من ذلك، ضار، وحتى مدمر!
دموع الخوف تتسرب من عينيه، قرر أنه ليس لديه خيار سوى الأمل في أن يؤدي تحول آخر إلى إصلاح الوضع.
مع نمو باي شياوتشون أقوى، نمت صواعق البرق أكثر عددا. حتى الآن، باتَ مئات الآلاف منهم يمطرون عليه.
عندما تم الوصول إلى هذه النقطة الحرجة، لن يكون البرق مغذيا، ولكن بدلا من ذلك، ضار، وحتى مدمر!
دموع الخوف تتسرب من عينيه، قرر أنه ليس لديه خيار سوى الأمل في أن يؤدي تحول آخر إلى إصلاح الوضع.
وبالطبع، لم ينتهِ. التالي كان التحول الثالث، ثم الرابع!
توقف فجأة، مما سمح على الفور لعشرات الآلاف من صواعق البرق بالتركيز عليه، ثم اصطدمت بجسده.
“سلف برق السَحاب، التحول الخامس!”
—
في هذه الأثناء ….
ترجمة: Finx
“سلف برق السَحاب، التحول الخامس!”
برعاية: Shaly
حاول مرارا وتكرارا، أكثر من عشر مرات، حتى فجأة بدأت عينه اليسرى تلمع بضوء القمر المبهر. كما حدث، بدا شكل السلف الذي يبلغ طوله 30 مترا مختلفا تماما عن شكل سلف سيد برق السَحاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
