Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 1057

لا تقل أنني لم أحذرك!

لا تقل أنني لم أحذرك!

الفصل 1057: لا تقل أنني لم أحذرك!

من مدى ضيق صوت الماركيز السماوي ليو، بدا أنه متوتر للغاية. كادت كلماته أن تخرج كصرخة. ردًا على ذلك، نظر إليه الآلاف من الحاضرين بعبوس على وجوههم.

“لقد فعل ذلك مع طائفة تيار الروح، وطائفة تيار الدم، وطائفة تحدي النهر إلى ما لا نهاية! في وقت لاحق، انتهى به المطاف في الأراضي البرية، حيث نهب العشائر، وسرق الزوجات، وجمع قائمة من 100 جريمة كبرى! بعد ذلك، كاد أن يدمر طائفة برق سحاب السماوات التسع بأكملها. وقتها يمكن سماع أصوات السخط في كل مكان! غضب الرجال والحُكام على حد سواء!” من الواضح أن الماركيز السماوي ليو ممتلئ للغاية ولديه في الواقع الكثير ليقوله. ولكن عند هذه النقطة، بدأ المسؤولون المجتمعون في الضحك علانية.

توقف باي شياوتشون في مكانه ورمش عدة مرات. أما بالنسبة لملك الشبح العملاق، فقد لمعت عيناه بترقب.

لوح بيده لمقاطعة الماركيز السماوي ليو ونهض على قدميه، مشيرًا لمغادرة الجميع.

‘لذا، فإن الزميل سيتحدث أخيرًا عن بعض الحقيقة!‘ في الواقع، يأمل ملك الشبح العملاق في أن يقنع الماركيز السماوي ليو الإمبراطور القديس بتغيير رأيه. إذا تمكن باي شياوتشون من تجنب الحبس في مدينة الإمبراطور القديس فسيكون ذلك أكثر فائدة لقضيتهم.

الفصل 1057: لا تقل أنني لم أحذرك!

لأول مرة، لم يكن باي شياوتشون منزعجًا جدًا من الماركيز السماوي ليو وتطلع في الواقع إلى ما هو على وشك قوله. حتى أنه بدأ يهتف له سرًا.

من مدى ضيق صوت الماركيز السماوي ليو، بدا أنه متوتر للغاية. كادت كلماته أن تخرج كصرخة. ردًا على ذلك، نظر إليه الآلاف من الحاضرين بعبوس على وجوههم.

على الرغم من أن الإمبراطور القديس لم يكن سعيدًا جدًا، إلا أنه أخفى هذه المشاعر وحول نظرته الدافئة إلى الماركيز السماوي ليو.

“عزيزي الوزير ليو. ماذا تقصد بالضبط؟”

عندما انتهى، لعق باي شياوتشون شفتيه بارتياح تام وقال: “لذيذة! طعمها تمامًا مثل دجاج ذيل الروح!”

بعد أن تلقى إيماءة الموافقة من الإمبراطور القديس، انحنى الماركيز السماوي ليو بحماس ثم تحدث بصوت أعلى بكثير.

“جلالة الإمبراطور، ليس لديك أي فكرة عن أنواع الأشياء التي فعلها باي شياوتشون في عالم امتداد السماء. سيدي، لا يهم أين ذهب، كان دائمًا يتسبب في كارثة هائلة ويجلب أقسى أنواع العذاب على الناس هناك!”

“جلالة الإمبراطور، ليس لديك أي فكرة عن أنواع الأشياء التي فعلها باي شياوتشون في عالم امتداد السماء. سيدي، لا يهم أين ذهب، كان دائمًا يتسبب في كارثة هائلة ويجلب أقسى أنواع العذاب على الناس هناك!”

“لقد فعل ذلك مع طائفة تيار الروح، وطائفة تيار الدم، وطائفة تحدي النهر إلى ما لا نهاية! في وقت لاحق، انتهى به المطاف في الأراضي البرية، حيث نهب العشائر، وسرق الزوجات، وجمع قائمة من 100 جريمة كبرى! بعد ذلك، كاد أن يدمر طائفة برق سحاب السماوات التسع بأكملها. وقتها يمكن سماع أصوات السخط في كل مكان! غضب الرجال والحُكام على حد سواء!” من الواضح أن الماركيز السماوي ليو ممتلئ للغاية ولديه في الواقع الكثير ليقوله. ولكن عند هذه النقطة، بدأ المسؤولون المجتمعون في الضحك علانية.

مع تعمق الليل، عاد ملك الشبح العملاق وبدا متحمسًا للغاية.

على الرغم من أنهم لم يعتقدوا أن الماركيز السماوي ليو يكذب، إلا أنهم افترضوا بالتأكيد أنه يبالغ. إلى جانب ذلك، على الرغم من أن باي شياوتشون لديه قاعدة تدريب شبه سماوي، إلا أنه جاء من عالم صغير جداً.

—————————————————- دعم: Shaly

في تناقض حاد، فإن مدينة الإمبراطور القديس عاصمة سلالة بأكملها!

عندما غادر الجميع، وقف الماركيز السماوي ليو هناك، متوجسًا. من وجهة نظره، قاد الإمبراطور القديس الذئب للتو إلى حظيرة الدجاج. في الأيام المقبلة، من المحتمل أن تحل مأساة على مدينة الامبراطور القديس، على الأقل حتى تنفجر الطبول والصنوج ويتم طرد متسامي الطاعون باي شياوتشون.

هناك العديد من السماويين هنا وكذلك الإمبراطور القديس نفسه. حتى لو أن باي شياوتشون أقوى مما هو عليه في الواقع، فإنهم لم يروا كيف يمكن لأي شيء يمكن أن يفعله من شأنه أن يسبب أي مشاكل كبيرة.

في تناقض حاد، فإن مدينة الإمبراطور القديس عاصمة سلالة بأكملها!

أعطى الإمبراطور القديس ضحكة مكتومة جوفاء. لقد شعر بنفس الشعور مثل أي شخص آخر. إذا رميت قردًا في حديقة صغيرة فارغة من أي حيوانات أخرى، فسيبدو القرد بالتأكيد قاسيًا. لكن رمي نفس القرد في عرين الأسد، فسيكون له مصير مختلف تمامًا.

أصيب كل من الملك الشبح العملاق وباي شياوتشون بخيبة أمل كبيرة. إلى حد ما، أصبح باي شياوتشون متوترًا أيضًا، حيث أنه يعلم أن لديه قدرة غريبة على التسبب في كوارث كبرى، حتى عندما لا يريد ذلك. هكذا، قرر أن أفضل شيء يفعله هو التأكد من حصوله على بعض التأمين.

لوح بيده لمقاطعة الماركيز السماوي ليو ونهض على قدميه، مشيرًا لمغادرة الجميع.

بعد أن تلقى إيماءة الموافقة من الإمبراطور القديس، انحنى الماركيز السماوي ليو بحماس ثم تحدث بصوت أعلى بكثير.

أصيب كل من الملك الشبح العملاق وباي شياوتشون بخيبة أمل كبيرة. إلى حد ما، أصبح باي شياوتشون متوترًا أيضًا، حيث أنه يعلم أن لديه قدرة غريبة على التسبب في كوارث كبرى، حتى عندما لا يريد ذلك. هكذا، قرر أن أفضل شيء يفعله هو التأكد من حصوله على بعض التأمين.

تنهد، بدأ يفكر في العديد من الوجوه المألوفة.

نادى بينما يسرع إلى الأمام،

انتهى الاجتماع ومنح الإمبراطور القديس المكافآت. قبل مغادرة باي شياوتشون، اقترب منه الرجلان العجوزان اللذان وقفا سابقًا في مقدمة القاعة.

“جلالة الامبراطور، انتظر لحظة!”

‘هذا الإمبراطور القديس بخيل جداً… أعتقد أن الرداء والإقامة الخالدة والحزام على ما يرام، لكن لماذا أعطاني سمكة…؟‘ هز رأسه واستخدم زلة اليشم للذهاب للعثور على أرضه المباركة، وأخذ معه ملك الشبح العملاق. في وسط ورقة اللوتس المزدحمة بالكثير من المباني، تقع أرضه المباركة، في مكان هادئ نسبيًا.

توقف الإمبراطور القديس في مكانه واستدار لينظر إليه، كما فعل جميع مسؤولي البلاط الآخرين.

“العم لي…. بروزر…. البطريرك تيار روح….”

قال بحذر: “جلالة الامبراطور، ما قاله ليو يونغ للتو صحيح بالفعل. لأكون صادقًا، أنا قلق بعض الشيء من أنني قد أخالف بعض القواعد في سلالة الإمبراطور القديس. في الحقيقة… إذا انتهكت أنا، دوق امتداد السماء، بعض القواعد عن طريق الخطأ، فماذا ستكون العقوبة؟”

‘هذا الإمبراطور القديس بخيل جداً… أعتقد أن الرداء والإقامة الخالدة والحزام على ما يرام، لكن لماذا أعطاني سمكة…؟‘ هز رأسه واستخدم زلة اليشم للذهاب للعثور على أرضه المباركة، وأخذ معه ملك الشبح العملاق. في وسط ورقة اللوتس المزدحمة بالكثير من المباني، تقع أرضه المباركة، في مكان هادئ نسبيًا.

ضاقت عيون الإمبراطور القديس وهو ينظر ذهابًا وإيابًا بين باي شياوتشون والماركيز السماوي ليو، محاولاً تحديد ما إذا كانا يعملان معًا. من مظهر الأشياء، كلاهما يحاول التوصل إلى عذر لإخراج باي شياوتشون من مدينة الإمبراطور القديس.

هناك العديد من السماويين هنا وكذلك الإمبراطور القديس نفسه. حتى لو أن باي شياوتشون أقوى مما هو عليه في الواقع، فإنهم لم يروا كيف يمكن لأي شيء يمكن أن يفعله من شأنه أن يسبب أي مشاكل كبيرة.

“بصفتك دوقًا أدى خدمة جديرة بالتقدير، طالما أنك لا تخون السلالة، فلن تعاقب على أي عمل!” في الداخل، يضحك الإمبراطور القديس ببرود. بالنظر إلى مدى أهمية باي شياوتشون في السيطرة على شعب عالم امتداد السماء، ليست هناك طريقة للسماح له بالمغادرة ببساطة.

عندما غادر الجميع، وقف الماركيز السماوي ليو هناك، متوجسًا. من وجهة نظره، قاد الإمبراطور القديس الذئب للتو إلى حظيرة الدجاج. في الأيام المقبلة، من المحتمل أن تحل مأساة على مدينة الامبراطور القديس، على الأقل حتى تنفجر الطبول والصنوج ويتم طرد متسامي الطاعون باي شياوتشون.

فرح باي شياوتشون جدًا بالإجابة التي حصل عليها للتو، لكنه لم يدعها تظهر على وجهه. عبس وتنهد ثم غادر مع ملك الشبح العملاق.

“سونغ جونوان…. سيدة الغبار الأحمر….”

عندما غادر الجميع، وقف الماركيز السماوي ليو هناك، متوجسًا. من وجهة نظره، قاد الإمبراطور القديس الذئب للتو إلى حظيرة الدجاج. في الأيام المقبلة، من المحتمل أن تحل مأساة على مدينة الامبراطور القديس، على الأقل حتى تنفجر الطبول والصنوج ويتم طرد متسامي الطاعون باي شياوتشون.

“شياوتشون، هذه ليست سمكة عادية! لم يكن الإمبراطور القديس بخيل على الإطلاق…. سمك التنين السماوي موطنها الأصلي فقط هذه البركة السماوية. يشربون مياه البركة وبالتالي يمتصون بشكل طبيعي الطاقة الروحية للسماء والأرض. كما يتم إطعامهم بجميع أنواع المواد الثمينة! إنها تعتبر ملكية شخصية للإمبراطور القديس!”

“لا تقل أنني لم أحذرك!” تنهد، متحسرًا على حالة الكون ومشفق على مصير البشرية.

“لا تقل أنني لم أحذرك!” تنهد، متحسرًا على حالة الكون ومشفق على مصير البشرية.

انتهى الاجتماع ومنح الإمبراطور القديس المكافآت. قبل مغادرة باي شياوتشون، اقترب منه الرجلان العجوزان اللذان وقفا سابقًا في مقدمة القاعة.

“حبة خالدة!؟” قال باي شياوتشون وعيناه تلمعان. لقد كان يتساءل فقط عن مكان الحصول على الطاقة الروحية التي يحتاجها للعمل على تدريبه. وهكذا، انطلق هو وملك الشبح العملاق لتحميص السمكة….

أعطاه أحدهم زلة من اليشم تعتبر في الأساس مفتاحًا للأرض المباركة التي مُنحت له.

وهذا بالضبط ما خطط للقيام به هنا. حتى وهو يستعد للذهاب إلى محافظة غربلة الحُكام، قام بالاستفسار وجمع المعلومات.

والآخر حزامًا ملونًا يضمن أنه لن يشعر بأي ضغط من روح كنز العالم الذي هو القصر الإمبراطوري.

مندهشًا، نظر باي شياوتشون إلى سمكة التنين التي على الجانب ولا تزال تتقلب وتتخبط قليلًا. من النظرة في عيون ملك الشبح العملاق، كان الأمر أشبه بنوع من الكنز الثمين.

كما حصل على رداء دوقي من أجود الأنواع وهو عنصر سحري بهالة مثيرة للإعجاب. أخيرًا، تم إعطاؤه… سمكة التنين!

“العم لي…. بروزر…. البطريرك تيار روح….”

بلغ طول سمكة التنين ثلاثة أمتار بالكامل ولا تزال على قيد الحياة. لقد تم ربطها بحيث لا تستطيع الحركة ومع ذلك بدت أسنانها الحادة وعيناها الساطعتان شرسة بشكل خاص.

“العم لي…. بروزر…. البطريرك تيار روح….”

نظر باي شياوتشون إلى المكافآت وتنهد.

تنهد، بدأ يفكر في العديد من الوجوه المألوفة.

‘هذا الإمبراطور القديس بخيل جداً… أعتقد أن الرداء والإقامة الخالدة والحزام على ما يرام، لكن لماذا أعطاني سمكة…؟‘ هز رأسه واستخدم زلة اليشم للذهاب للعثور على أرضه المباركة، وأخذ معه ملك الشبح العملاق. في وسط ورقة اللوتس المزدحمة بالكثير من المباني، تقع أرضه المباركة، في مكان هادئ نسبيًا.

“العم لي…. بروزر…. البطريرك تيار روح….”

على الرغم من أنها تسمى أرضًا مباركة، إلا أنها في الواقع مجرد قصر سكني. من المميزات أن القوة الروحية للسماء والأرض قوية في المنطقة. هناك صخور زينة جميلة ومباني جميلة مبنية بأسلوب مثير للإعجاب ومهيب.

أعطاه أحدهم زلة من اليشم تعتبر في الأساس مفتاحًا للأرض المباركة التي مُنحت له.

ابتهج باي شياوتشون بالقصر. على الرغم من أنه فارغ نسبيًا وغير مألوف، إلا أنه لم يمانع، وبالتالي جلس فقط للتأمل والتعرف على الطاقة الروحية للسماء والأرض هنا. أما بالنسبة لملك الشبح العملاق، فقد نظر حوله لفترة وجيزة ثمَ غادر.

لأول مرة، لم يكن باي شياوتشون منزعجًا جدًا من الماركيز السماوي ليو وتطلع في الواقع إلى ما هو على وشك قوله. حتى أنه بدأ يهتف له سرًا.

إن الملك الشبح العملاق وباي شياوتشون مختلفين تمامًا في بعض النواحي. على سبيل المثال، بالعودة إلى المدينة التي انتهوا فيها، لم يتعرف باي شياوتشون على أي شخص. لبعضها علاقة بالاكتئاب الذي كان يعاني منه، لكن بعضها بسبب شخصيته. في المقابل، كون ملك الشبح العملاق صداقات بسرعة. من ذلك، من الممكن أن نرى مدى جودة ملك الشبح العملاق في توسيع شبكته. في الواقع، يمكنه أن يُخجل شو باوكاي.

لوح بيده لمقاطعة الماركيز السماوي ليو ونهض على قدميه، مشيرًا لمغادرة الجميع.

وهذا بالضبط ما خطط للقيام به هنا. حتى وهو يستعد للذهاب إلى محافظة غربلة الحُكام، قام بالاستفسار وجمع المعلومات.

لم يمض وقت طويل، بات القمر عاليًا في السماء واستيقظ باي شياوتشون من تأمله. بعد النظر إلى السماء، ثم إلقاء نظرة خاطفة على المباني غير المألوفة، أدرك أنه قد اتخذ حقًا خطوته الرئيسية الأولى في المجالات الخالدة الأبدية.

“السمكة! سمكة التنين تلك!”

تنهد، بدأ يفكر في العديد من الوجوه المألوفة.

“أي متدرب من المستوى السماوي أو أقل يأكل سمكة التنين السماوية سيشهد دفعة كبيرة في قاعدة التدريب بقدر ما تجلبه حبة خالدة !!”

“العم لي…. بروزر…. البطريرك تيار روح….”

على الرغم من أن الإمبراطور القديس لم يكن سعيدًا جدًا، إلا أنه أخفى هذه المشاعر وحول نظرته الدافئة إلى الماركيز السماوي ليو.

“سونغ جونوان…. سيدة الغبار الأحمر….”

في تناقض حاد، فإن مدينة الإمبراطور القديس عاصمة سلالة بأكملها!

“سيد عرّاف الحُكام…. شو باوكاي….” في النهاية تنهد، فكر في اسم أخير واحد.

مندهشًا، نظر باي شياوتشون إلى سمكة التنين التي على الجانب ولا تزال تتقلب وتتخبط قليلًا. من النظرة في عيون ملك الشبح العملاق، كان الأمر أشبه بنوع من الكنز الثمين.

“… دو لينغفي…” لم يكن باي شياوتشون متأكدًا مما إذا كانت دو لينغفي لا تزال على قيد الحياة. بالعودة إلى اللحظات الأخيرة، اِدَّعَى داويست امتداد السماء أنها حية.

مندهشًا، نظر باي شياوتشون إلى سمكة التنين التي على الجانب ولا تزال تتقلب وتتخبط قليلًا. من النظرة في عيون ملك الشبح العملاق، كان الأمر أشبه بنوع من الكنز الثمين.

ولكن بعد ذلك تم تدمير العالم. والمجالات الخالدة شاسعة ومليئة بعدد لا يحصى من الناس. كيف يمكن أن يجدها في مثل هذه البيئة؟

من مدى ضيق صوت الماركيز السماوي ليو، بدا أنه متوتر للغاية. كادت كلماته أن تخرج كصرخة. ردًا على ذلك، نظر إليه الآلاف من الحاضرين بعبوس على وجوههم.

‘ما أحتاج إلى القيام به الآن هو العمل الجاد على تدريبي واختراق العالم السماوي! من حيث التدريب، أحتاج إلى حبوب طبية والطاقة الروحية للسماء والأرض…. أعتقد أنني بحاجة إلى التعرف على أنواع موارد التدريب المتوفرة في المجالات الخالدة الأبدية”. عندما استقرت أفكاره، بدأت عيناه تلمعان بالترقب والتركيز.

“لا تقل أنني لم أحذرك!” تنهد، متحسرًا على حالة الكون ومشفق على مصير البشرية.

مع تعمق الليل، عاد ملك الشبح العملاق وبدا متحمسًا للغاية.

“العم لي…. بروزر…. البطريرك تيار روح….”

“السمكة! سمكة التنين تلك!”

بلغ طول سمكة التنين ثلاثة أمتار بالكامل ولا تزال على قيد الحياة. لقد تم ربطها بحيث لا تستطيع الحركة ومع ذلك بدت أسنانها الحادة وعيناها الساطعتان شرسة بشكل خاص.

مندهشًا، نظر باي شياوتشون إلى سمكة التنين التي على الجانب ولا تزال تتقلب وتتخبط قليلًا. من النظرة في عيون ملك الشبح العملاق، كان الأمر أشبه بنوع من الكنز الثمين.

إن الملك الشبح العملاق وباي شياوتشون مختلفين تمامًا في بعض النواحي. على سبيل المثال، بالعودة إلى المدينة التي انتهوا فيها، لم يتعرف باي شياوتشون على أي شخص. لبعضها علاقة بالاكتئاب الذي كان يعاني منه، لكن بعضها بسبب شخصيته. في المقابل، كون ملك الشبح العملاق صداقات بسرعة. من ذلك، من الممكن أن نرى مدى جودة ملك الشبح العملاق في توسيع شبكته. في الواقع، يمكنه أن يُخجل شو باوكاي.

“شياوتشون، هذه ليست سمكة عادية! لم يكن الإمبراطور القديس بخيل على الإطلاق…. سمك التنين السماوي موطنها الأصلي فقط هذه البركة السماوية. يشربون مياه البركة وبالتالي يمتصون بشكل طبيعي الطاقة الروحية للسماء والأرض. كما يتم إطعامهم بجميع أنواع المواد الثمينة! إنها تعتبر ملكية شخصية للإمبراطور القديس!”

“سيد عرّاف الحُكام…. شو باوكاي….” في النهاية تنهد، فكر في اسم أخير واحد.

“أي متدرب من المستوى السماوي أو أقل يأكل سمكة التنين السماوية سيشهد دفعة كبيرة في قاعدة التدريب بقدر ما تجلبه حبة خالدة !!”

هناك العديد من السماويين هنا وكذلك الإمبراطور القديس نفسه. حتى لو أن باي شياوتشون أقوى مما هو عليه في الواقع، فإنهم لم يروا كيف يمكن لأي شيء يمكن أن يفعله من شأنه أن يسبب أي مشاكل كبيرة.

“حبة خالدة!؟” قال باي شياوتشون وعيناه تلمعان. لقد كان يتساءل فقط عن مكان الحصول على الطاقة الروحية التي يحتاجها للعمل على تدريبه. وهكذا، انطلق هو وملك الشبح العملاق لتحميص السمكة….

توقف الإمبراطور القديس في مكانه واستدار لينظر إليه، كما فعل جميع مسؤولي البلاط الآخرين.

عندما اكتسبت لون ذهبي بني جميل، ملأت رائحة رائعة الهواء. سال لعاب باي شياوتشون وملك الشبح العملاق أثناء انتظارهما لإنتهاء الطهي. وبعد ذلك… بدأوا في تناول الطعام.

من مدى ضيق صوت الماركيز السماوي ليو، بدا أنه متوتر للغاية. كادت كلماته أن تخرج كصرخة. ردًا على ذلك، نظر إليه الآلاف من الحاضرين بعبوس على وجوههم.

عندما انتهى، لعق باي شياوتشون شفتيه بارتياح تام وقال: “لذيذة! طعمها تمامًا مثل دجاج ذيل الروح!”

أصيب كل من الملك الشبح العملاق وباي شياوتشون بخيبة أمل كبيرة. إلى حد ما، أصبح باي شياوتشون متوترًا أيضًا، حيث أنه يعلم أن لديه قدرة غريبة على التسبب في كوارث كبرى، حتى عندما لا يريد ذلك. هكذا، قرر أن أفضل شيء يفعله هو التأكد من حصوله على بعض التأمين.

—————————————————-
دعم: Shaly

‘لذا، فإن الزميل سيتحدث أخيرًا عن بعض الحقيقة!‘ في الواقع، يأمل ملك الشبح العملاق في أن يقنع الماركيز السماوي ليو الإمبراطور القديس بتغيير رأيه. إذا تمكن باي شياوتشون من تجنب الحبس في مدينة الإمبراطور القديس فسيكون ذلك أكثر فائدة لقضيتهم.

ضاقت عيون الإمبراطور القديس وهو ينظر ذهابًا وإيابًا بين باي شياوتشون والماركيز السماوي ليو، محاولاً تحديد ما إذا كانا يعملان معًا. من مظهر الأشياء، كلاهما يحاول التوصل إلى عذر لإخراج باي شياوتشون من مدينة الإمبراطور القديس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط