شياوتشون يصنع مشهدًا
الفصل 1107: شياوتشون يصنع مشهدًا
“صحيح. إنه تكتيك تستخدمه سلالة الإمبراطور الخسيس كثيرًا. إذا شككنا في الماركيز زي لين فسوف نلعب مباشرة في أيدي سلالة الإمبراطور الخسيس!”
مع انتشار الخبر في العاصمة، أصبح من الممكن سماع المزيد والمزيد من الأحاديث التشهيرية عن الماركيز زي لين.
وبينما يسير باي شياوتشون على طول الطريق، لاحظه خدمه وأصيبوا حتى النخاع. لقد نسي الكثير منهم أن يتنفسوا وجثوا على ركبهم ليسجدوا.
عندما اكتشف الملك الشبح العملاق أخيرًا كل شيء، سقط فكه. بالطبع، افترض على الفور أن باي شياوتشون هو المسؤول وتنهد كيف بدا الأمر عديم الفائدة.
تردد أنصاف الحكام للحظة ولكن بالنظر إلى ما قاله الروح السماوية العجوز للتو، عليهم أن يستعدوا ويواصلوا مناقشتهم.
“بالطبع لن يصدق أحد ذلك”. فكر الملك الشبح العملاق. شعر بالصداع وتوجه ليسأل باي شياوتشون عن الأمر. ومع ذلك بمجرد وصوله رأى باي شياوتشون يخرج من غرفته الخاصة مرتديًا رداءً بنفسجيًا مزينًا بالتنين ويرتدي تاجًا ملكيًا ويشع بالكامل بهالة سماوية.
تردد أنصاف الحكام للحظة ولكن بالنظر إلى ما قاله الروح السماوية العجوز للتو، عليهم أن يستعدوا ويواصلوا مناقشتهم.
كان هناك شيء رائع للغاية فيه والذي تسبب في حبس أنفاس ملك الشبح العملاق في حلقه. لسبب ما، بدا هذا الإصدار من باي شياوتشون مختلفًا تمامًا عن أي شيء رآه من قبل.
والأكثر صعوبة بالنسبة لهم هو تحمل الضغط الذي يتراكم بين باي شياوتشون والروح العجوز. لقد تركهم يريدون الصراخ.
بدا وكأنه يشع بهالة وضعته فوق كل الكائنات الحية الأخرى. وعلاوة على ذلك، انتشرت قوة الإرادة في عينيه. الأمر كما لو أن كل شيء آخر في الوجود مجرد أخطاء مقارنة به. لقد وقف على قمة أعلى جبل ويمتلك قوى يمكنها سحق كل شيء آخر في الوجود!
وهكذا، دخل بشكل عرضي إلى مقر إقامة الروح العجوز. عند الدخول، وجد أن حوالي عشرة أشخاص أو نحو ذلك شاركوا في مناقشة في القاعة الرئيسية بما في ذلك الماركيز زي لين. كان أحدهم يخفي هالتهم عمدًا، لكن بالنسبة لعيون باي شياوتشون، فقد برزوا مثل الشعلة في ليلة بلا قمر.
لقد أصيب الملك الشبح العملاق بصدمة عميقة لدرجة أن كل الكلمات التي كان على وشك أن يقولها هربت منه تمامًا. لقد وقف هناك ببساطة وهو ينظر إلى باي شياوتشون المختلف تمامًا.
“استمروا!”
إن الملابس التي يرتديها هي الرداء الداوي السماوي، الذي منحه له الإمبراطور القديس بعد أن أصبح سماويًا. في سلالة الإمبراطور القديس بأكملها، هناك خمسة أشخاص فقط مؤهلين لارتداء مثل هذه الملابس. ومع ذلك فإنهم عادةً ما يرتدون هذا الرداء الداوي فقط كل عشر سنوات، خلال الطقوس الخاصة التي تقام في مدينة الإمبراطور القديس.
الفصل 1107: شياوتشون يصنع مشهدًا
والتاج الذي يرتديه عنصراً مماثلاً.
“تحياتي أيها السماوي!”
عند ارتداء هذه الكنوز الثمينة، تحولت طاقة باي شياوتشون مما جعله مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.
نفض كمه وجلس، ثم أعاد بصره إلى السماوي الروح العجوز.
عندما رأى باي شياوتشون رد فعل الملك الشبح العملاق، شعر بالفخر بنفسه وأومأ برأسه بشكل رائع.
وقف جميع أنصاف الحكام هناك وعقولهم تترنح. لم يكن أحد منهم ليتخيل أن باي شياوتشون نفسه سيأتي إلى هنا، ولا أنه سيفعل ذلك في رداء الداوي السماوي. اعتبارًا من هذه اللحظة، فهو يبدو تمامًا مثل الملك الذي عينه الإمبراطور القديس.
قال: “تعال معي”. بهذا خرج من قصره.
لحسن الحظ، لم يكن قصره بعيدًا جدًا عن قصر الروح العجوز وعندما بلغت طاقته ذروتها، كان قد وصل.
بعد أن أصبح الملك الشبح العملاق غير قادر على التنفس، سارع خلفه. لديه فكرة عما يعتزم باي شياوتشون القيام به وعلى الرغم من أنه لا يزال غير واثق تمامًا إلا أن المظهر الحالي لباي شياوتشون… بطريقة ما جعل الملك الشبح العملاق يفكر في المرة الأولى التي رأى فيها الإمبراطور اللدود سابقًا في الأراضي البرية.
وهكذا، دخل بشكل عرضي إلى مقر إقامة الروح العجوز. عند الدخول، وجد أن حوالي عشرة أشخاص أو نحو ذلك شاركوا في مناقشة في القاعة الرئيسية بما في ذلك الماركيز زي لين. كان أحدهم يخفي هالتهم عمدًا، لكن بالنسبة لعيون باي شياوتشون، فقد برزوا مثل الشعلة في ليلة بلا قمر.
في الماضي قبل أن يحل سيد السماء الكبرى محل الإمبراطور، كان هو السيد الأعلى لجميع الأراضي البرية ويمكن لنظرته أن تجعل كل الخليقة إما ترتعش أو تتوقف تمامًا.
“يطلب خادمك المتواضع أن نصدر إعلانًا رسميًا في المجال الخالد الثاني، معلنًا براءة الماركيز زي لين!”
بينما يتبعه الملك الشبح العملاق، بدأت عيناه تتألق ببطء. حتى أنه أحنى رأسه دون وعي كما يفعل المسؤول الحكومي في حضور الإمبراطور.
قال: “تعال معي”. بهذا خرج من قصره.
وبينما يسير باي شياوتشون على طول الطريق، لاحظه خدمه وأصيبوا حتى النخاع. لقد نسي الكثير منهم أن يتنفسوا وجثوا على ركبهم ليسجدوا.
مع انتشار الخبر في العاصمة، أصبح من الممكن سماع المزيد والمزيد من الأحاديث التشهيرية عن الماركيز زي لين.
عندما خرج من قصره إلى الشارع، لم تنخفض روعته على الإطلاق. في الواقع، أصبح أكثر بروزًا أثناء سيره… نحو قصر الروح العجوز.
عند ارتداء هذه الكنوز الثمينة، تحولت طاقة باي شياوتشون مما جعله مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.
على طول الطريق، كل من رآه أصيب بصدمة عميقة. وبغض النظر عن مستواهم فقد شهقوا وانحنوا في التحية.
عند ارتداء هذه الكنوز الثمينة، تحولت طاقة باي شياوتشون مما جعله مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.
“تحياتي أيها السماوي!”
تردد أنصاف الحكام للحظة ولكن بالنظر إلى ما قاله الروح السماوية العجوز للتو، عليهم أن يستعدوا ويواصلوا مناقشتهم.
“تحياتي أيها السماوي !!”
عندما رأى باي شياوتشون رد فعل الملك الشبح العملاق، شعر بالفخر بنفسه وأومأ برأسه بشكل رائع.
“تحياتي أيها السماوي !!!”
عندما حدد باي شياوتشون من هو السماوي الروح العجوز، نظر ذلك السماوي المحاصر نفسه إلى الأعلى. كما فعل، فتحت أبواب القاعة الرئيسية فجأة وجذبت انتباه أنصاف الحكام في الداخل، بما في ذلك الماركيز زي لين. نظر الجميع حولهم وما رأوه أصابهم مثل صاعقة البرق. وقف هناك عند مدخل القاعة باي شياوتشون مرتديًا رداءه الداوي السماوي وتاجًا ملكيًا، ويبدو وكأنه كائن سامي.
في البداية، تم إطلاق التحيات هنا وهناك ولكن في النهاية، ملأت الجوقة الأجواء. لم يكن بالضرورة أنهم يرغبون في استقباله بهذه الطريقة بل كانت غريزة ولدت من الضغط الذي أثقل كاهلهم!
لحسن الحظ، لم يكن قصره بعيدًا جدًا عن قصر الروح العجوز وعندما بلغت طاقته ذروتها، كان قد وصل.
بعد أن أصبح الملك الشبح العملاق غير قادر على التنفس، سارع خلفه. لديه فكرة عما يعتزم باي شياوتشون القيام به وعلى الرغم من أنه لا يزال غير واثق تمامًا إلا أن المظهر الحالي لباي شياوتشون… بطريقة ما جعل الملك الشبح العملاق يفكر في المرة الأولى التي رأى فيها الإمبراطور اللدود سابقًا في الأراضي البرية.
متجاهلاً الديفا المذهولين الذين وقفوا في المقدمة، دخل باي شياوتشون. لا يزال ملك الشبح العملاق مهتزًا وسارع خلفه. كانت مهمة الحراس هي منع الناس من الدخول ولكن في هذه اللحظة، محت طاقة باي شياوتشون المتزايدة أي أفكار في أذهانهم لمحاولة القيام بشيء من هذا القبيل.
“بالطبع لن يصدق أحد ذلك”. فكر الملك الشبح العملاق. شعر بالصداع وتوجه ليسأل باي شياوتشون عن الأمر. ومع ذلك بمجرد وصوله رأى باي شياوتشون يخرج من غرفته الخاصة مرتديًا رداءً بنفسجيًا مزينًا بالتنين ويرتدي تاجًا ملكيًا ويشع بالكامل بهالة سماوية.
وهكذا، دخل بشكل عرضي إلى مقر إقامة الروح العجوز. عند الدخول، وجد أن حوالي عشرة أشخاص أو نحو ذلك شاركوا في مناقشة في القاعة الرئيسية بما في ذلك الماركيز زي لين. كان أحدهم يخفي هالتهم عمدًا، لكن بالنسبة لعيون باي شياوتشون، فقد برزوا مثل الشعلة في ليلة بلا قمر.
إن الملابس التي يرتديها هي الرداء الداوي السماوي، الذي منحه له الإمبراطور القديس بعد أن أصبح سماويًا. في سلالة الإمبراطور القديس بأكملها، هناك خمسة أشخاص فقط مؤهلين لارتداء مثل هذه الملابس. ومع ذلك فإنهم عادةً ما يرتدون هذا الرداء الداوي فقط كل عشر سنوات، خلال الطقوس الخاصة التي تقام في مدينة الإمبراطور القديس.
عندما حدد باي شياوتشون من هو السماوي الروح العجوز، نظر ذلك السماوي المحاصر نفسه إلى الأعلى. كما فعل، فتحت أبواب القاعة الرئيسية فجأة وجذبت انتباه أنصاف الحكام في الداخل، بما في ذلك الماركيز زي لين. نظر الجميع حولهم وما رأوه أصابهم مثل صاعقة البرق. وقف هناك عند مدخل القاعة باي شياوتشون مرتديًا رداءه الداوي السماوي وتاجًا ملكيًا، ويبدو وكأنه كائن سامي.
مع انتشار الخبر في العاصمة، أصبح من الممكن سماع المزيد والمزيد من الأحاديث التشهيرية عن الماركيز زي لين.
أتى رد فعل الماركيز زي لين مثل البقية؛ لقد ذُهل تمامًا.
عندما رأى باي شياوتشون رد فعل الملك الشبح العملاق، شعر بالفخر بنفسه وأومأ برأسه بشكل رائع.
متجاهلاً كل أنصاف الحكام، ركز باي شياوتشون نظرته على الرجل العجوز الذي شغل مقعد الشرف!
“بالطبع لن يصدق أحد ذلك”. فكر الملك الشبح العملاق. شعر بالصداع وتوجه ليسأل باي شياوتشون عن الأمر. ومع ذلك بمجرد وصوله رأى باي شياوتشون يخرج من غرفته الخاصة مرتديًا رداءً بنفسجيًا مزينًا بالتنين ويرتدي تاجًا ملكيًا ويشع بالكامل بهالة سماوية.
كان يرتدي رداءً بنفسجيًا، ليس الرداء الداوي الخاص بالسماوي ولكنه مذهل مع ذلك. أشع بهالة سماوية وبينما يجلس هناك، كان من المشكوك فيه ما إذا كان مادياً أم وهميًا. ومن نظر إليه لأكثر من لحظة سيقتنع بأنه ينظر إلى حاكم!
“استمروا!”
وقف جميع أنصاف الحكام هناك وعقولهم تترنح. لم يكن أحد منهم ليتخيل أن باي شياوتشون نفسه سيأتي إلى هنا، ولا أنه سيفعل ذلك في رداء الداوي السماوي. اعتبارًا من هذه اللحظة، فهو يبدو تمامًا مثل الملك الذي عينه الإمبراطور القديس.
إن الملابس التي يرتديها هي الرداء الداوي السماوي، الذي منحه له الإمبراطور القديس بعد أن أصبح سماويًا. في سلالة الإمبراطور القديس بأكملها، هناك خمسة أشخاص فقط مؤهلين لارتداء مثل هذه الملابس. ومع ذلك فإنهم عادةً ما يرتدون هذا الرداء الداوي فقط كل عشر سنوات، خلال الطقوس الخاصة التي تقام في مدينة الإمبراطور القديس.
والأكثر صعوبة بالنسبة لهم هو تحمل الضغط الذي يتراكم بين باي شياوتشون والروح العجوز. لقد تركهم يريدون الصراخ.
كان هناك شيء رائع للغاية فيه والذي تسبب في حبس أنفاس ملك الشبح العملاق في حلقه. لسبب ما، بدا هذا الإصدار من باي شياوتشون مختلفًا تمامًا عن أي شيء رآه من قبل.
ضاقت عيون الروح العجوز عندما نظر إلى باي شياوتشون لكن بخلاف ذلك لم يتغير تعبيره. على الرغم من مرور كل ذلك الوقت، كانت هذه هي المرة الأولى التي يجتمعون فيها شخصيًا.
وبينما يسير باي شياوتشون على طول الطريق، لاحظه خدمه وأصيبوا حتى النخاع. لقد نسي الكثير منهم أن يتنفسوا وجثوا على ركبهم ليسجدوا.
“أعتذر عن مجيئي متأخرًا إلى الاجتماع”. قال باي شياوتشون بهدوء وحافظ على التواصل البصري مع الروح العجوز. أخذ بضع خطوات إلى الداخل ولوح بيده مما تسبب في ظهور عدد لا يحصى من الحجارة فجأة وتشكيلها معًا في عرش ضخم!
مع انتشار الخبر في العاصمة، أصبح من الممكن سماع المزيد والمزيد من الأحاديث التشهيرية عن الماركيز زي لين.
نفض كمه وجلس، ثم أعاد بصره إلى السماوي الروح العجوز.
“أيها المتعالى، لقد بدأت بالفعل في التحقيق في الأمر المتعلق بالماركيز زي لين. إنه افتراء بالتأكيد!”
الآن، أصبح هناك عرشين على جانبي القاعة، كلاهما متساويان في الارتفاع وعلى مسافة متساوية من المركز!
“تحياتي أيها السماوي!”
قال باي شياوتشون ببرود: “بكل ما تحمله الكلمة من معنى، استمروا. أنا فقط أفي بالتزاماتي تجاه الإمبراطور القديس. لا داعي للاهتمام بي”.
الفصل 1107: شياوتشون يصنع مشهدًا
شعر الجميع في القاعة وكأن كارثة مدمرة على وشك الحدوث. لم يجرؤ أحد منهم على التحدث أو حتى التنفس. أما بالنسبة للماركيز زي لين، عندما رأى الملك الشبح العملاق يقف خلف باي شياوتشون وقليلاً إلى الجانب، آمل فقط أن الروح العجوز سيتمكن من بث الخوف في قلب باي شياوتشون.
أتى رد فعل الماركيز زي لين مثل البقية؛ لقد ذُهل تمامًا.
نظر الروح العجوز ببرود إلى باي شياوتشون للحظة ثم ضحك فجأة، ضحكة باردة مليئة بالازدراء. ثم نظر بعيدًا عن باي شياوتشون وقال كلمتين.
الآن، أصبح هناك عرشين على جانبي القاعة، كلاهما متساويان في الارتفاع وعلى مسافة متساوية من المركز!
“استمروا!”
“استمروا!”
تردد أنصاف الحكام للحظة ولكن بالنظر إلى ما قاله الروح السماوية العجوز للتو، عليهم أن يستعدوا ويواصلوا مناقشتهم.
وبينما يسير باي شياوتشون على طول الطريق، لاحظه خدمه وأصيبوا حتى النخاع. لقد نسي الكثير منهم أن يتنفسوا وجثوا على ركبهم ليسجدوا.
“أيها المتعالى، لقد بدأت بالفعل في التحقيق في الأمر المتعلق بالماركيز زي لين. إنه افتراء بالتأكيد!”
نظر الروح العجوز ببرود إلى باي شياوتشون للحظة ثم ضحك فجأة، ضحكة باردة مليئة بالازدراء. ثم نظر بعيدًا عن باي شياوتشون وقال كلمتين.
“صحيح. إنه تكتيك تستخدمه سلالة الإمبراطور الخسيس كثيرًا. إذا شككنا في الماركيز زي لين فسوف نلعب مباشرة في أيدي سلالة الإمبراطور الخسيس!”
بعد أن قال الجميع كلمتهم، انقلبت شفاه الروح العجوز إلى ابتسامة باردة.
“يطلب خادمك المتواضع أن نصدر إعلانًا رسميًا في المجال الخالد الثاني، معلنًا براءة الماركيز زي لين!”
بعد أن أصبح الملك الشبح العملاق غير قادر على التنفس، سارع خلفه. لديه فكرة عما يعتزم باي شياوتشون القيام به وعلى الرغم من أنه لا يزال غير واثق تمامًا إلا أن المظهر الحالي لباي شياوتشون… بطريقة ما جعل الملك الشبح العملاق يفكر في المرة الأولى التي رأى فيها الإمبراطور اللدود سابقًا في الأراضي البرية.
بعد أن قال الجميع كلمتهم، انقلبت شفاه الروح العجوز إلى ابتسامة باردة.
في الماضي قبل أن يحل سيد السماء الكبرى محل الإمبراطور، كان هو السيد الأعلى لجميع الأراضي البرية ويمكن لنظرته أن تجعل كل الخليقة إما ترتعش أو تتوقف تمامًا.
“تم قبول الطلب!” قال ثم قام ليغادر.
لحسن الحظ، لم يكن قصره بعيدًا جدًا عن قصر الروح العجوز وعندما بلغت طاقته ذروتها، كان قد وصل.
ومع ذلك، في هذه المرحلة نظر باي شياوتشون إلى الأعلى وقال: “انتظر!”
تردد أنصاف الحكام للحظة ولكن بالنظر إلى ما قاله الروح السماوية العجوز للتو، عليهم أن يستعدوا ويواصلوا مناقشتهم.
عندما خرج من قصره إلى الشارع، لم تنخفض روعته على الإطلاق. في الواقع، أصبح أكثر بروزًا أثناء سيره… نحو قصر الروح العجوز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
