Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 473

㊎لُوه دَا㊎

㊎لُوه دَا㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“الفتي ، توقف!” صَـاحَ لـُــوُه دَا بِصَوْتٍ عال .

لُوه دَا

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بعدَ الإستكشافِ لمدةِ نِصْفِ ساعةٍ ، عَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) آثار و حُدُودَ هَذِهِ المَصفُوفَة فِيْ الدَاخلِ .

(تشُو شُوَانْ ايــر) رفعت حواجبهَا قَلِيِلَا . كَانَت تَعْرِفُ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَاءَ أيْضَاً مِن أجلِ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) مِمَا جَعَلَهَا مستاءةً للغَايَة ، وَ لكنَّ النَبَاْتات الرُوُحِيِة فِيْ العَالَم لَمْ يَكُنْ لَدَيْها عَلَامَة توضح مِنْ يَمٍلِكُها . هَل ستقاتلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْها الحق .

الثُعْبَان الرُوُحِي يُمْكِن أَنْ يُهَاجِمَ وَ يدافع مِثْل حَيُوَانٍ مُتَوَحِشٍ ، يهاجمُ الأعداء أو يتقهقر للحِرَاسَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ شرط و هو أنَّهُ لَا يُمْكِن أَنْ يَبْتَعِدَ لأكثَرَ مِنْ ثَلَاثَينَ مِتْراً مِنْ المَصفُوفَة . كَانَ هَذَا عيباً ، وَ لكنَّ يُمْكِن حَلُهُ بسُهُوُلةٍ أيْضَاً عَن طَرِيْق تحريك المَصفُوفَة.

لم يتوقف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن الحَرَكَة ، متَظَاهُراً بَعَدَمُ سماع ذَلِكَ .

إذن ، هَذَا الخلل لَمْ يَكُنْ قاتلَا .

لِمَاذَا يَجِب عَلَيْ المَصفُوفَات أَنْ تقترض قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ؟ بِدُونَ قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، سيَكُوْن بالتَأكِيد مدمراً .

العَدُوْ الطَبِيِعي للمَصفُوفَات كَانَ البِيئَة . كَانَت مَصفُوُفَة الأفْعَي الرُوُحيِة السَمَاوِية الصغَيْرَة عِبَارَة عَن تَشْكِيِل مِنْ النَوْع المائي ، لذَلِكَ كَانَ الرُوُح الذِيْ رسمه هـُــوَ أيْضَاً ذو سمة عَنصر الماء . عِنْدَمَا يَكُوُن فِيْ مكَانَ يكون فيه التشي الروحي للمِيَاه ضعيفاً ، تقل قُوَة المَصفُوفَة بشَكْل كَبِيِر ؛ وَ فِيْ المكَانَ الذِيْ كَانَت فيه التشِي الروحي رقيقاً ، فَإِنَّ التبديل إِلَي مَصفُوفَات أُخْرَي لَنْ يَكُوْن لـَـهُ أَيّ فائدة عَلَيْ الإطْلَاٌق .

(تشُو شُوَانْ ايــر) رفعت حواجبهَا قَلِيِلَا . كَانَت تَعْرِفُ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَاءَ أيْضَاً مِن أجلِ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) مِمَا جَعَلَهَا مستاءةً للغَايَة ، وَ لكنَّ النَبَاْتات الرُوُحِيِة فِيْ العَالَم لَمْ يَكُنْ لَدَيْها عَلَامَة توضح مِنْ يَمٍلِكُها . هَل ستقاتلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْها الحق .

لِمَاذَا يَجِب عَلَيْ المَصفُوفَات أَنْ تقترض قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ؟ بِدُونَ قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، سيَكُوْن بالتَأكِيد مدمراً .

خَلْفَها كَانَت شَاْب ، لكنَّها لَمْ تَكُنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ… إِذَا ظَهَرَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ حَقَاً هُنَاْ ، بغطرسته ، كَانَ بالتَأكِيد يسير بجَانِب تشُو شيُوَانْ إيه – لَا يُمْكِنه أَنْ يتبع مِن وَرَاء شَخْص مـَـا .

“سأجرب خَطْوَة وَاحِدَةً أَخِيِرة” صرخ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “الثُعْبَان الرُوُحِي تعال!” شيو ، الثُعْبَان الرُوُحِي بِطُوُلِ ثَلَاثَين مِتْرا اندمج فِيْ صَدْرِه ، و تلاشي ، وَ لكنَّ وُجُود (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر نمي بشَكْل كَبِيِر ، ليَصِلُ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] .

كَانَ لـُــوُه دَا .

“مَصفُوفَةٌ رُوُحِيَةٌ تدخلُ الجسم وَ يُمْكِن أَنْ تزيد مِنْ نجوم بَرَاعَة المَعَركة . وَ نجوم المَعَركة العَادِية ، كلما إزْدَادَ حَجْم الزِيَادَة”

بَعْدَ المشي لِبَعْض الوَقْت ، سمَعَ خَطَيَ خَطَوَات مِنْ الخلف . قَرِيِباً جِدَاً ، خَرَجَ شَخْصان مِنْ الغَابَة وَاحِدَاً تِلْوَ الأُخْرَ . كَانَ فِيْ المقدمة فَتَاة فِيْ مَلَابِس بَيْضَاء كَامِلِة محجبةٌ حِجَابٍ أبْيَض ، وَ مِنْ الوَاضِح إنَهَا جَمِيِلة و تقترب مِنْ الكَمَال .

هَذَا هـُــوَ نَفَسْ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، الأشخَاْص الذِيْن يَتَمَتَعُون بِقُدُرَات مُنْخَفِضة مِنْ براعة نجومِ المَعَارك سيَكُوْنون مِثْل إرْسَالُ الفحم فِيْ الثلج ، لكنَّه كَانَ غَيْرَ ضَرُوُرِي للأشخَاْصِ الذِيْن يَتَمَتَعُونَ بِقُدُرَاتِ قِتَالٍ قَوِية ؛ الآثار مُخْتَلِفة تَمَاماً .

(تشُو شُوَانْ ايــر) !

الأنَ , مَعَ المَصفُوفَات ، كم عَدَدُ النُجُوم الَّتِي يُمْكِن لبراعة مَعَركتهِ الوُصُول إلَيْها؟’

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

خَدَشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَ مِنْ الصَعْب حَقَاً قياسُ هذا ، لأَنـَّـه لَمْ يَصِلُ إِلَي عِشْرِيِن عَاماً حَتَي , فِيْ بَرَاعَةُ المَعَركة حَتَي أثناء تَنَاوُلِ جرعة زائدة مِنْ حُبُوُبه فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . كَانَ حَقَاً غَيْرَ وَاضِحٍ حَوْلَ كَيْفَية تقييم بَرَاعَة المَعَركة.

㊎لُوه دَا㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“أياً كَانَ ، كُلْ مـَـا أرَيْدُ مَعَرفته هـُــوَ أنَنِي قَوِي بِمَا فيه الكِفَايَة”

“سأجرب خَطْوَة وَاحِدَةً أَخِيِرة” صرخ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “الثُعْبَان الرُوُحِي تعال!” شيو ، الثُعْبَان الرُوُحِي بِطُوُلِ ثَلَاثَين مِتْرا اندمج فِيْ صَدْرِه ، و تلاشي ، وَ لكنَّ وُجُود (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر نمي بشَكْل كَبِيِر ، ليَصِلُ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] .

قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتخزين قَضبَان الذَهَبِ السَبْعَة المزخرفة باللَون الأُرْجُوَانِي ، لَمْ تَكُنْ المواد المُسْتَخْدِمة لِعَيْن المَصفُوفَة قَادِرة عَلَيْ تَحْمِلُ القُوَة المتفشية للسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ فحسب ، بل إستطاعت كذَلِكَ مقاومة الأُخْرَين من تدمير المَصفُوفَة بإِسْتِخْدَام القُوَة الغاشمة أو الأسلحة ؛ وَ إلَا ، إِذَا تَمَ تدمير عَيْن المَصفُوفَة ، فسيتم أيْضَاً كَسَرَ المَصفُوفَة .

“الفتي ، توقف!” صَـاحَ لـُــوُه دَا بِصَوْتٍ عال .

كَانَ يتجول بشَكْل عَشوَائِي ، ظناً منه أَنَّه عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمُ وُجُود أَيّ مكاسب مؤقتاً ، مَعَ مرور شَهْرين أُخْرَين ، فَإِنَّه سَوْفَ يتَقَدُمَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . يُمْكِنه عَلَيْ الأقل الحصول علي (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، الذِيْ كَانَ الهدف الرَئِيِسي مِنْ رحلته ؛ بِغَضِ النَظَر عَن الحَجَر الأسوَد أو حجر الحَظْ السَمَاوِي ، تِلْكَ كَانَت مُجَرَدَ زهور تضاف إِلَي التطريز .

بَعْدَ المشي لِبَعْض الوَقْت ، سمَعَ خَطَيَ خَطَوَات مِنْ الخلف . قَرِيِباً جِدَاً ، خَرَجَ شَخْصان مِنْ الغَابَة وَاحِدَاً تِلْوَ الأُخْرَ . كَانَ فِيْ المقدمة فَتَاة فِيْ مَلَابِس بَيْضَاء كَامِلِة محجبةٌ حِجَابٍ أبْيَض ، وَ مِنْ الوَاضِح إنَهَا جَمِيِلة و تقترب مِنْ الكَمَال .

بَعْدَ المشي لِبَعْض الوَقْت ، سمَعَ خَطَيَ خَطَوَات مِنْ الخلف . قَرِيِباً جِدَاً ، خَرَجَ شَخْصان مِنْ الغَابَة وَاحِدَاً تِلْوَ الأُخْرَ . كَانَ فِيْ المقدمة فَتَاة فِيْ مَلَابِس بَيْضَاء كَامِلِة محجبةٌ حِجَابٍ أبْيَض ، وَ مِنْ الوَاضِح إنَهَا جَمِيِلة و تقترب مِنْ الكَمَال .

كَانَ لـُــوُه دَا يحدق ببِرُوُدْ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأَنـَّـه لَمْ ير أبَدَاً (تشُو شُوَانْ ايــر) تعَامل رَجُلا بِتَوَاضُعٍ ، مِمَا يجَعَلَه يحترق بالغَيْرَة وَ يَرْغَب فِيْ قَتْل شَخْص مـَـا عَلَيْ الفَوْر .

(تشُو شُوَانْ ايــر) !

بَعْدَ المشي لِبَعْض الوَقْت ، سمَعَ خَطَيَ خَطَوَات مِنْ الخلف . قَرِيِباً جِدَاً ، خَرَجَ شَخْصان مِنْ الغَابَة وَاحِدَاً تِلْوَ الأُخْرَ . كَانَ فِيْ المقدمة فَتَاة فِيْ مَلَابِس بَيْضَاء كَامِلِة محجبةٌ حِجَابٍ أبْيَض ، وَ مِنْ الوَاضِح إنَهَا جَمِيِلة و تقترب مِنْ الكَمَال .

خَلْفَها كَانَت شَاْب ، لكنَّها لَمْ تَكُنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ… إِذَا ظَهَرَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ حَقَاً هُنَاْ ، بغطرسته ، كَانَ بالتَأكِيد يسير بجَانِب تشُو شيُوَانْ إيه – لَا يُمْكِنه أَنْ يتبع مِن وَرَاء شَخْص مـَـا .

لِمَاذَا يَجِب عَلَيْ المَصفُوفَات أَنْ تقترض قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ؟ بِدُونَ قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، سيَكُوْن بالتَأكِيد مدمراً .

كَانَ لـُــوُه دَا .

“أوه ، أنْتَ تتَحَدَث عَن (تشُو شُوَانْ ايــر)” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ وَ بَدَأ يَنبش بالهراء : “انها إِبْنة فِيْ القانون لعائلتي ، بِالطَبْع يَجِب أَنْ تحترمَنِي عِنْدَمَا تراني . إنَّ زَوْجَتِي (تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفُ حَقَاً كَيفَ تقدم الإحترامَ لِزَوجِهَا” .

“السيدة تشُو” ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ استقبال .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

(تشُو شُوَانْ ايــر) رفعت حواجبهَا قَلِيِلَا . كَانَت تَعْرِفُ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَاءَ أيْضَاً مِن أجلِ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) مِمَا جَعَلَهَا مستاءةً للغَايَة ، وَ لكنَّ النَبَاْتات الرُوُحِيِة فِيْ العَالَم لَمْ يَكُنْ لَدَيْها عَلَامَة توضح مِنْ يَمٍلِكُها . هَل ستقاتلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْها الحق .

“ها! ها! ها! ها!” ضَحِكَ لـُــوُه دَا متجهمَاً : “الـشَبَاب فِيْ أيَامِنَا هَذِهِ مثلُ الجهَلَةِ لَا يَعْرِفُوُنَ مَعنَي الخوف” . لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يجْرُؤ عَلَيْ أَنْ يَكُوْن متكبراً للغَايَة ، لأَنـَّـه يواجه نُخْبَة عَلَيْا مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ لائحة المُعْجِزَات .

لذَلِكَ ، رضخت لتومأ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ ، ثُمَ ابتسمت .

ترجمة

كَانَ لـُــوُه دَا يحدق ببِرُوُدْ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأَنـَّـه لَمْ ير أبَدَاً (تشُو شُوَانْ ايــر) تعَامل رَجُلا بِتَوَاضُعٍ ، مِمَا يجَعَلَه يحترق بالغَيْرَة وَ يَرْغَب فِيْ قَتْل شَخْص مـَـا عَلَيْ الفَوْر .

ترجمة

إلتَقَي (تشُو شُوَانْ اِيـر) عَن طَرِيْق الصدفة و تابعَ عَلَيْ الفَوْر من خلفها ، وَ لكنَّ لَمْ تتَمَكَن (تشُو شُوَانْ اِيـر) أنْ تجد (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) كُلْ هَذَا الوَقْت . كَانَت فِيْ مزاج مزعج للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْها مزاج للتَحَدَث مَعَه ، مِمَا جَعَلَه يتُلْقِي معاملةً بَارِدْاً .

“الكِلَاب الجَيْدَة لَا تَقطَعُ الطَرِيْق ، إِرّحَلْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَوَحَ بيده .

أوَلَا ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) نبيلة مِثْل خالدين ، وَ الثَانِية ، كَانَت قُوَتَها فوقَـهُ . حَتَي لـَــوْ حَاوَل القِتَال ، لَنْ يضَرْبَها .

فوجِئَ لـُــوُه دَا مِنْ كلامهِ ، ثُمَ عَادَ إِلَي رشده وَ قَاْلَ : “يالكَ من كَاذِبٍ!” كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) تِلْمِيِذةً فخورةً لطَائِفَة القَمَرُ المَكْسُوُر ، وَ لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ تَكُوُن زَوْجة لِإِبْنِ أحدِ العَائِلَاتِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ (تشُو شُوَانْ ايــر) تَعَاملت مَعَه ببِرُوُدْ ، لكنَّها انحنت نَحْو الشَاْب . مُقَارَنة بَيْنَ الإثْنَيْن ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ لَا يغَضَب ؟

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ (تشُو شُوَانْ ايــر) تَعَاملت مَعَه ببِرُوُدْ ، لكنَّها انحنت نَحْو الشَاْب . مُقَارَنة بَيْنَ الإثْنَيْن ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ لَا يغَضَب ؟

اختفَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بِسُرْعَةٍ ، و تبعها لـُــوُه دَا ، وَ لكنَّ فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، سمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَطَيَ مِنْ الخلف . إلتَفَتَ لِيَنظَرَ وَ رَأَي لـُــوُه دَا .

لِمَاذَا يَجِب عَلَيْ المَصفُوفَات أَنْ تقترض قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ؟ بِدُونَ قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، سيَكُوْن بالتَأكِيد مدمراً .

“الفتي ، توقف!” صَـاحَ لـُــوُه دَا بِصَوْتٍ عال .

“الكِلَاب الجَيْدَة لَا تَقطَعُ الطَرِيْق ، إِرّحَلْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَوَحَ بيده .

لم يتوقف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن الحَرَكَة ، متَظَاهُراً بَعَدَمُ سماع ذَلِكَ .

بعدَ الإستكشافِ لمدةِ نِصْفِ ساعةٍ ، عَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) آثار و حُدُودَ هَذِهِ المَصفُوفَة فِيْ الدَاخلِ .

شيو ، قَفَزَ لـُــوُه دَا وَ هَبَطَ أمام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وعرقل طَرِيْقه ، وَ قَاْلَ بشرَاسَةٍ : “أنْتَ أصم؟ ، ألم تسمَعَني؟”

كَانَ لـُــوُه دَا يحدق ببِرُوُدْ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأَنـَّـه لَمْ ير أبَدَاً (تشُو شُوَانْ ايــر) تعَامل رَجُلا بِتَوَاضُعٍ ، مِمَا يجَعَلَه يحترق بالغَيْرَة وَ يَرْغَب فِيْ قَتْل شَخْص مـَـا عَلَيْ الفَوْر .

“أوه ، لِذَا كُنْت تناديني ، ظننت أَنَّه كَلْب . لَا تقل لـي ، فَأنْتَ حَقَاً تَبْدُو مِثلَهُ عَلَيْ حَدٍ سَوَاء!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .

كَانَ لـُــوُه دَا مندهشاً مؤقتاً ، وَ لكنَّ سرعان مـَـا أصْبَحَ غَاضِبْ . هَذَا الشَاْب يجْرُؤ عَلَيْ السَخِرَية منه ؟ قَاْلَ مهدداً : “هَل تعبت مِنْ العيش؟”

كَانَ لـُــوُه دَا مندهشاً مؤقتاً ، وَ لكنَّ سرعان مـَـا أصْبَحَ غَاضِبْ . هَذَا الشَاْب يجْرُؤ عَلَيْ السَخِرَية منه ؟ قَاْلَ مهدداً : “هَل تعبت مِنْ العيش؟”

خَلْفَها كَانَت شَاْب ، لكنَّها لَمْ تَكُنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ… إِذَا ظَهَرَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ حَقَاً هُنَاْ ، بغطرسته ، كَانَ بالتَأكِيد يسير بجَانِب تشُو شيُوَانْ إيه – لَا يُمْكِنه أَنْ يتبع مِن وَرَاء شَخْص مـَـا .

“الكِلَاب الجَيْدَة لَا تَقطَعُ الطَرِيْق ، إِرّحَلْ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَوَحَ بيده .

لِمَاذَا يَجِب عَلَيْ المَصفُوفَات أَنْ تقترض قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ؟ بِدُونَ قُوَة السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، سيَكُوْن بالتَأكِيد مدمراً .

“ها! ها! ها! ها!” ضَحِكَ لـُــوُه دَا متجهمَاً : “الـشَبَاب فِيْ أيَامِنَا هَذِهِ مثلُ الجهَلَةِ لَا يَعْرِفُوُنَ مَعنَي الخوف” . لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يجْرُؤ عَلَيْ أَنْ يَكُوْن متكبراً للغَايَة ، لأَنـَّـه يواجه نُخْبَة عَلَيْا مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] فِيْ لائحة المُعْجِزَات .

اختفَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بِسُرْعَةٍ ، و تبعها لـُــوُه دَا ، وَ لكنَّ فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، سمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَطَيَ مِنْ الخلف . إلتَفَتَ لِيَنظَرَ وَ رَأَي لـُــوُه دَا .

قَاْلَ : “أنـَــا لَنْ أجادل مَعَك الأنْ . قل ، كَيْفَ تَعْرِفُ الـملاك تشُو؟”

فوجِئَ لـُــوُه دَا مِنْ كلامهِ ، ثُمَ عَادَ إِلَي رشده وَ قَاْلَ : “يالكَ من كَاذِبٍ!” كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) تِلْمِيِذةً فخورةً لطَائِفَة القَمَرُ المَكْسُوُر ، وَ لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ تَكُوُن زَوْجة لِإِبْنِ أحدِ العَائِلَاتِ .

بَعْدَ كُلْ مـَـا قيل ، كَانَ لَا يزَاَلُ يزعجه موقف (تشُو شُوَانْ ايــر) نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… بَالضَبْط مـَـا كَانَت العِلَاقَة بَيْنَ الإثْنَيْن , لدرجة أن (تشُو شُوَانْ ايــر) سَوْفَ تحترم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟

العَدُوْ الطَبِيِعي للمَصفُوفَات كَانَ البِيئَة . كَانَت مَصفُوُفَة الأفْعَي الرُوُحيِة السَمَاوِية الصغَيْرَة عِبَارَة عَن تَشْكِيِل مِنْ النَوْع المائي ، لذَلِكَ كَانَ الرُوُح الذِيْ رسمه هـُــوَ أيْضَاً ذو سمة عَنصر الماء . عِنْدَمَا يَكُوُن فِيْ مكَانَ يكون فيه التشي الروحي للمِيَاه ضعيفاً ، تقل قُوَة المَصفُوفَة بشَكْل كَبِيِر ؛ وَ فِيْ المكَانَ الذِيْ كَانَت فيه التشِي الروحي رقيقاً ، فَإِنَّ التبديل إِلَي مَصفُوفَات أُخْرَي لَنْ يَكُوْن لـَـهُ أَيّ فائدة عَلَيْ الإطْلَاٌق .

“أوه ، أنْتَ تتَحَدَث عَن (تشُو شُوَانْ ايــر)” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ وَ بَدَأ يَنبش بالهراء : “انها إِبْنة فِيْ القانون لعائلتي ، بِالطَبْع يَجِب أَنْ تحترمَنِي عِنْدَمَا تراني . إنَّ زَوْجَتِي (تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفُ حَقَاً كَيفَ تقدم الإحترامَ لِزَوجِهَا” .

لذَلِكَ ، رضخت لتومأ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ ، ثُمَ ابتسمت .

فوجِئَ لـُــوُه دَا مِنْ كلامهِ ، ثُمَ عَادَ إِلَي رشده وَ قَاْلَ : “يالكَ من كَاذِبٍ!” كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) تِلْمِيِذةً فخورةً لطَائِفَة القَمَرُ المَكْسُوُر ، وَ لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ تَكُوُن زَوْجة لِإِبْنِ أحدِ العَائِلَاتِ .

فوجِئَ لـُــوُه دَا مِنْ كلامهِ ، ثُمَ عَادَ إِلَي رشده وَ قَاْلَ : “يالكَ من كَاذِبٍ!” كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) تِلْمِيِذةً فخورةً لطَائِفَة القَمَرُ المَكْسُوُر ، وَ لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ تَكُوُن زَوْجة لِإِبْنِ أحدِ العَائِلَاتِ .

“تـســـك ، تـســـك ، تـســـك ، أدرَكتَ ذَلِكَ ، لَدَيكَ مِثلُ هَذَا الذَكَاءِ العَالِيَ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أكمل عمدا .

بعدَ الإستكشافِ لمدةِ نِصْفِ ساعةٍ ، عَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) آثار و حُدُودَ هَذِهِ المَصفُوفَة فِيْ الدَاخلِ .

تَحَوَلَت بشرة لـوه دَا إلي مُظلِمَتةً . تَجَرَّأ هَذَا الشَاْب لخداعه مِثْل القرد ؟ إندلعت الَنَار مِنْ عَيْنيه ، وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت لَا تزَاَلَ لَا تَشرَحُ بِصِدْقٍ ، فَلَا تلومـني لكونِي لَا أرحم!” أطلق العَنان لتدريب [طبقة الركيزة الروحية] مِنْ المَرِحْلَة الثَالِثَة ، مُتَجِهَاً إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

الثُعْبَان الرُوُحِي يُمْكِن أَنْ يُهَاجِمَ وَ يدافع مِثْل حَيُوَانٍ مُتَوَحِشٍ ، يهاجمُ الأعداء أو يتقهقر للحِرَاسَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ شرط و هو أنَّهُ لَا يُمْكِن أَنْ يَبْتَعِدَ لأكثَرَ مِنْ ثَلَاثَينَ مِتْراً مِنْ المَصفُوفَة . كَانَ هَذَا عيباً ، وَ لكنَّ يُمْكِن حَلُهُ بسُهُوُلةٍ أيْضَاً عَن طَرِيْق تحريك المَصفُوفَة.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

إذن ، هَذَا الخلل لَمْ يَكُنْ قاتلَا .

ترجمة

تَحَوَلَت بشرة لـوه دَا إلي مُظلِمَتةً . تَجَرَّأ هَذَا الشَاْب لخداعه مِثْل القرد ؟ إندلعت الَنَار مِنْ عَيْنيه ، وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت لَا تزَاَلَ لَا تَشرَحُ بِصِدْقٍ ، فَلَا تلومـني لكونِي لَا أرحم!” أطلق العَنان لتدريب [طبقة الركيزة الروحية] مِنْ المَرِحْلَة الثَالِثَة ، مُتَجِهَاً إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

ℍ???????

إذن ، هَذَا الخلل لَمْ يَكُنْ قاتلَا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط