Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 481

㊎عَوْدَة إمبِرَاطُوُرِ المَطَر㊎

㊎عَوْدَة إمبِرَاطُوُرِ المَطَر㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فِيْ سَنَوَات قَلِيِلة أُخْرَي ، هَل سيُصْبِحَ إمْبِرَاطُورُ المَطَرِ رَجُلاً وَسِيِمَاً فِيْ العِشْرِيِنيات؟

عَوْدَة إمبِرَاطُوُرِ المَطَر

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كم كَانَ الفَارِقُ كَبِيِرٌ بَيْنَ المَرَحلَة الأوَلي وَ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ القِرْدُ الشَيْطَاني مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كُلُما إرْتَفَعَت الطَبَقَة ، كَانَ المَلِك أَقَوِي . كَانَت بَرَاعَة مَعَركة القِرْدُ الشَيْطَاني أعَلَيْ بسَبْعَة نُجُوم عَلَيْ الأقل مِنْ المُحَارِب العَادِي لِـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] — وَ لِمَاذَا؟ كَانَ السَبَب هـُــوَ أَنْ ثَلَاثَة مُتَدَرِبِيِنَنَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة وَ خَمْسَةَ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فشلوا أمامهُ!!.

كَانَت المَعَركة فِيْ السـَـمـَـاء أكثَرَ فأكثَرَ غَيْرَ مواتية للبشر . القِرْدُ الشَيْطَاني كَانَ قَوِياً جِدَاً ، وَ عَلَيْ عَكس الوُحُوش الأُخْرَي دَاخلِ الغَابَة ، لَمْ يَتِمَ سَلبُ ذَكَائُه . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه بالتَأكِيد مُتَعَطِش للدِماَء وَ الـقِتَال .

“إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا الشخصُ المذهَلُ كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ !

إزْدَادَت قُوَتَهُ التَدْمِيَرَية بَيْنَما تَمَ تجَنْب العُيُوُب… كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تتحُسْنِ بَرَاعَة المَعَارك .

◉ℍ???????◉

“تَرَاجَعوُا! الجَمِيْع يَتَرَاجَع!” صَاحَ نُخْبَةٌ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] بِصَوْتٍ عال . كَانَوا سيبتلعون الهَزِيِمَة فِيْ هَذِهِ المَعَركة . كَانَت الخِطَة الأنْ هِيَ الإنْسِحَاب أوَلَاً ، ثُمَ جمَعَ المزيد مِنْ المُقَاتِلِيِن .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هذه المَرَة ، حَتَي نُخْبَة [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] سَيَتِمُ تَنْبِيِهِهُم .

فِيْ سَنَوَات قَلِيِلة أُخْرَي ، هَل سيُصْبِحَ إمْبِرَاطُورُ المَطَرِ رَجُلاً وَسِيِمَاً فِيْ العِشْرِيِنيات؟

لم يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لأَنَّ أحجار الحَظْ السَمَاوِي كَانَت بالفِعل فِيْ يَدَيْه . التَرَاجُع ؟ ثُمَ إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَإِنَّه كَانَ سَيَذهَبُ إلَي (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) – بَعْدَ أَنْ يَصَلَ إِلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحِي] ، سيَسْتَخْدِمُ قُوَة (الـبُرْج الأسْوَد) لزِيَادَة طَاقَتِهِ. بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تجَنْب التنازل عَن فُرْصَةٍ لتَحْسِيِن لِيَاقَتِهِ البَدَنِيَة أيْضَاً .

كَانَ ذَلِكَ مُمْكِناً جِدَاً .

“أمسك به!” مَعَ رفع الصَوتِ عَالِيَاً ، وَصَلَت شَخْصِيَة فِيْ وَمَضَة عَالِيَةِ فِيْ الهَوَاْء ، ينبعث مِنهَا وُجُودٌ مُرَوِعٌ السـَـمـَـاء وَ الجَحِيِم فِيْ رهبة . وَمَضَات مِنْ الخُطُوُط الوَرِيِدية تُشْبِهُ حَوْلَه سَرِيِر مِنْ الزهور السَمَاوِية – كَانَ مَشْهَداً مُذْهِلْ .

إزْدَادَت قُوَتَهُ التَدْمِيَرَية بَيْنَما تَمَ تجَنْب العُيُوُب… كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تتحُسْنِ بَرَاعَة المَعَارك .

فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.

كَانَت المَعَركة فِيْ السـَـمـَـاء أكثَرَ فأكثَرَ غَيْرَ مواتية للبشر . القِرْدُ الشَيْطَاني كَانَ قَوِياً جِدَاً ، وَ عَلَيْ عَكس الوُحُوش الأُخْرَي دَاخلِ الغَابَة ، لَمْ يَتِمَ سَلبُ ذَكَائُه . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه بالتَأكِيد مُتَعَطِش للدِماَء وَ الـقِتَال .

إَنْخَفِض فم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبُطْءٍ ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مذهَل – كَانَ هَذَا الرَجُل… !

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَدْ تنازل عَن كَونِهِ حَاكِماً وَ لَمْ يَكُنْ دَاخلِ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، لذَلِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ إِسْتِخْدَام قُوَة الأمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] وابتعد عَن حَاجِزِ البَشَرُ ، وربط جَسَدْه بالسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ . كُلْ قَبْضَة مِنْ تِلْكَ الَّتِي ضربَهَا كَانَت مَبَارَكَةً السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، بَيْنَما كَانَ قَبْضَةُ إِبْن السَمَاء شَرِسةً وَ إستبدادايَةً أكثَرَ مِنْ أَيّ وَقْتٍ مَضَي .

“إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ!”

“قفُوُا مَعَي وَ أَقَتْلُوا هَذَا المَسْخ!” إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ إتَّخَذَ تَحَرَكُهَ ، وَ أَطْلَقَ بِشَجَاعَة هَجَمَات نَحْو القِرْدُ الشَيْطَاني .

أدناه ، صرخ الجَمِيْع . كَانَ ذَلِكَ الحَاكِم الجَدِيِد لبيت الضَوْء الدَمَوِي ، النُخْبَة الغَامِضَة من [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] الَّتِي تُسَمَّي نَفَسْها إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ . لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفَ مِنْ أين أتي ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد هَزَمَ سيد بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي الأَصْلي مَعَ تِقْنِيَات قبضته المُهَيْمَنَة للغَايَة ، ليُصْبِحَ قائداً لأَحَدُي القَوِي الأرْبَعة الكَبِيِرة .

فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.

“قفُوُا مَعَي وَ أَقَتْلُوا هَذَا المَسْخ!” إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ إتَّخَذَ تَحَرَكُهَ ، وَ أَطْلَقَ بِشَجَاعَة هَجَمَات نَحْو القِرْدُ الشَيْطَاني .

فِيْ سَنَوَات قَلِيِلة أُخْرَي ، هَل سيُصْبِحَ إمْبِرَاطُورُ المَطَرِ رَجُلاً وَسِيِمَاً فِيْ العِشْرِيِنيات؟

“هيمف ، تُبَالِغُ فِيْ تَقْدِيِر قُدُرَاتك الخَاْصة!” مُحَارِب مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] قال عَلَيْ الفَوْر .

إتَضَحَ أَنْ القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ لَا يُقْهَر .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد قوياً ، فقد كَانَ فِيْ الوَاقِع فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كم كَانَ الفَارِقُ كَبِيِرٌ بَيْنَ المَرَحلَة الأوَلي وَ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ القِرْدُ الشَيْطَاني مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كُلُما إرْتَفَعَت الطَبَقَة ، كَانَ المَلِك أَقَوِي . كَانَت بَرَاعَة مَعَركة القِرْدُ الشَيْطَاني أعَلَيْ بسَبْعَة نُجُوم عَلَيْ الأقل مِنْ المُحَارِب العَادِي لِـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] — وَ لِمَاذَا؟ كَانَ السَبَب هـُــوَ أَنْ ثَلَاثَة مُتَدَرِبِيِنَنَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة وَ خَمْسَةَ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فشلوا أمامهُ!!.

فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.

إلي جَانِبِ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذِهِ القُوَةَ الدِفَاعِيَةَ للقِرْدِ الشَيْطَاني كَانَت مذهَلةً . مَعَ إنْضَمامِ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس مَعَهُم ، لَمْ يَتِمُ تقطيع شَعَرَةٍ وَاحَدةٍ مِنْهُ . بَدَا مَيْؤُسَاً تَمَاماً .

عَبْقَرِي ، عَبْقَرِيُ حَقِيْقِيْ!

لِذَا لَو كَانَ ذَلِكَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لكنَّ التَصَرُف بشَكْلٍ رَائِع ليس مبالغ فيه , وَ لكن فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]… ألَمْ يَكُنْ مُجَرَدَ مزحة؟

كونغ!

القِرْدُ الشَيْطَاني كَانَ مِنْ الوَاضِح غَيْرَ خائف ، لَوَحَ بمَخَالِبِهِ نَحْوَ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة .

“أمسك به!” مَعَ رفع الصَوتِ عَالِيَاً ، وَصَلَت شَخْصِيَة فِيْ وَمَضَة عَالِيَةِ فِيْ الهَوَاْء ، ينبعث مِنهَا وُجُودٌ مُرَوِعٌ السـَـمـَـاء وَ الجَحِيِم فِيْ رهبة . وَمَضَات مِنْ الخُطُوُط الوَرِيِدية تُشْبِهُ حَوْلَه سَرِيِر مِنْ الزهور السَمَاوِية – كَانَ مَشْهَداً مُذْهِلْ .

كونغ!

فِيْ سَنَوَات قَلِيِلة أُخْرَي ، هَل سيُصْبِحَ إمْبِرَاطُورُ المَطَرِ رَجُلاً وَسِيِمَاً فِيْ العِشْرِيِنيات؟

إصطدمت القَبْضَة مَعَ الـقَبْضَة ، وَ تَصَادَمَت النِيَةُ القِتَالِية بشرَاسَةٍ . إنْفَجَرَت كُرَتَانِ مِنْ ضَوْءِ الإنفِجَار وَ شَكَّلَت إنفِجَاراً كَبِيِرَاً ، وَ إطلَاٌق الهُجُوُم فِيْ كُلْ الاتجاهات . وَ أُلـقِيَتْ بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، و مَعَ عَدَدٍ لَا يحصي مِنْ الَنَاس فِيْ المَنَاطِق المحيطة. أوَلئِكَ الذِيْن يُعَانُوُن مِنْ ضَعْفِ القُوَة بَصَقُوُا الدم مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً ، فِيْ حِيِن كَانَ الأخَرُون مصابَيْنَ بَشِعر أشْعَث ، يَظَهَرَون بشَكْلٍ غَيْرَ مُنَظَم جِدَاً .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

تِلْكَ التُخَبُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَشْفَت عن مَجموعَةٍ مِنَ التَعْبِيِرات الصادِمَةِ ، صُدِمَ كُلْ مِنْهُم إِلَي أَقْصَي الحُدُود .

◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“القَبْضَة رآآي!”

“القَبْضَة رآآي!”

“كَيْفَ يُمْكِن ذَلِكَ!؟”

لم يَكُنْ هَذَا مُجَرَدَ تَرَكُم ، بل صَقْل عَلَيْ طَرِيْقِ القَبْضَة .

فِيْ السـَـمـَـاء ، وَقَفَ القِرْدُ شَيْطَاني وَ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ فِيْ الهَوَاْء ، مفصولِيِنَ بِألفِ قَدَم . كَانَ الدم فِيْ زاويةِ فمِ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة وَ كَانَت آثار الدم موُجَودَةً فِيْ جَمِيْع أنْحَاءِ جَسَدْهِ ، وَ لكنَّ مخالب القرد الشَيْطَاني كَانَت تَتَسَاقَطَ بـِـدَمٍ طَازَج . وأَخِيِراً أصِيِبَ بجُرُوُح فِيْ هَذِهِ المَعَركةِ .

كم كَانَ الفَارِقُ كَبِيِرٌ بَيْنَ المَرَحلَة الأوَلي وَ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ القِرْدُ الشَيْطَاني مَلِكاً بَيْنَ الوُحُوش ، وَ كُلُما إرْتَفَعَت الطَبَقَة ، كَانَ المَلِك أَقَوِي . كَانَت بَرَاعَة مَعَركة القِرْدُ الشَيْطَاني أعَلَيْ بسَبْعَة نُجُوم عَلَيْ الأقل مِنْ المُحَارِب العَادِي لِـ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] — وَ لِمَاذَا؟ كَانَ السَبَب هـُــوَ أَنْ ثَلَاثَة مُتَدَرِبِيِنَنَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة وَ خَمْسَةَ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فشلوا أمامهُ!!.

بِالطَبْع ، أصِيِبَ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة أكثَرَ فِيْ المُقَارَنة ، وَ لكنَّ الَقَدرة عَلَيْ إصَابَةِ القِرْدِ الشَيْطَانيِ كَانَت زِيَادَةً كَبِيِرة فِيْ مَعْنَوِيَات الجماهير .

مَعَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ فِي الجَبْهَة ، إزْدَادَت شُجَاعة المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مَرَةً أُخْرَي بشَكْلٍ كَبِيِر عِنْدَمَا تَقَدُمَوا للهُجُوُمٌ . بالتَأكِيد لَمْ يجْرُؤُوا عَلَيْ مُحَارِبة القِرْدُ الشَيْطَاني وَجْها لوَجْه ، وَ لكنَّ كَبْح جِمَاحه مِنْ الجَانِبيْنَ كَانَ أكثَرَ مِنْ كَافٍ .

إتَضَحَ أَنْ القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ لَا يُقْهَر .

القِرْدُ الشَيْطَاني كَانَ مِنْ الوَاضِح غَيْرَ خائف ، لَوَحَ بمَخَالِبِهِ نَحْوَ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة .

“إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا الشخصُ المذهَلُ كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ !

“هيمف ، تُبَالِغُ فِيْ تَقْدِيِر قُدُرَاتك الخَاْصة!” مُحَارِب مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] قال عَلَيْ الفَوْر .

كَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً مِنْ أَقَوِي حَاكِم مُنْذُ تأسيس إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، كَانَ بالتَأكِيد مُهَيْمِناً للغَايَة . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، دارت دوائر الضَوْء حَوْلَ قبضته كَمَا لـَــوْ كَانَت ملموسة . هَذَا هـُــوَ بَالضَبْط القَبْضَة رآآي مُكَثَفَةٌ مِنْ القَبْضَة تشِي ? ، وَ لكنَّ قُوَتَها التَدْمِيَرَية كَانَت لَا تعد وَ لَا تحصي بِمَرَاتٍ أَكْبَرَ .

مَعَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ فِي الجَبْهَة ، إزْدَادَت شُجَاعة المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مَرَةً أُخْرَي بشَكْلٍ كَبِيِر عِنْدَمَا تَقَدُمَوا للهُجُوُمٌ . بالتَأكِيد لَمْ يجْرُؤُوا عَلَيْ مُحَارِبة القِرْدُ الشَيْطَاني وَجْها لوَجْه ، وَ لكنَّ كَبْح جِمَاحه مِنْ الجَانِبيْنَ كَانَ أكثَرَ مِنْ كَافٍ .

لم يَكُنْ هَذَا مُجَرَدَ تَرَكُم ، بل صَقْل عَلَيْ طَرِيْقِ القَبْضَة .

إزْدَادَت قُوَتَهُ التَدْمِيَرَية بَيْنَما تَمَ تجَنْب العُيُوُب… كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تتحُسْنِ بَرَاعَة المَعَارك .

إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ كَانَ فِيْ الأَصْل حَوَالي الخَمْسيِنَ عَامَاً . الأنَ , الـتَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، اكتسب عَلَيْ الفَوْر مَائَتَي عَام مِنْ الحَيَاة . نَظَرياً ، كَانَ يُعَادِل عُمْراً لـ شَابٍ عَادِيٍ يَبْلُغُ مِنْ العُمْرِ عِشْرِيِن عَاماً ، وَ كَانَت جَمِيْع وظائف الجسم قَدْ أعيد إحياءها بشَكْلٍ كَبِيِر ، حَتَي أَنْ لَون بشرته أصْبَحَ أَصْغَر سناً .

فِيْ السـَـمـَـاء ، وَقَفَ القِرْدُ شَيْطَاني وَ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ فِيْ الهَوَاْء ، مفصولِيِنَ بِألفِ قَدَم . كَانَ الدم فِيْ زاويةِ فمِ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة وَ كَانَت آثار الدم موُجَودَةً فِيْ جَمِيْع أنْحَاءِ جَسَدْهِ ، وَ لكنَّ مخالب القرد الشَيْطَاني كَانَت تَتَسَاقَطَ بـِـدَمٍ طَازَج . وأَخِيِراً أصِيِبَ بجُرُوُح فِيْ هَذِهِ المَعَركةِ .

فِيْ سَنَوَات قَلِيِلة أُخْرَي ، هَل سيُصْبِحَ إمْبِرَاطُورُ المَطَرِ رَجُلاً وَسِيِمَاً فِيْ العِشْرِيِنيات؟

أدناه ، صرخ الجَمِيْع . كَانَ ذَلِكَ الحَاكِم الجَدِيِد لبيت الضَوْء الدَمَوِي ، النُخْبَة الغَامِضَة من [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] الَّتِي تُسَمَّي نَفَسْها إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ . لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفَ مِنْ أين أتي ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد هَزَمَ سيد بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي الأَصْلي مَعَ تِقْنِيَات قبضته المُهَيْمَنَة للغَايَة ، ليُصْبِحَ قائداً لأَحَدُي القَوِي الأرْبَعة الكَبِيِرة .

كَانَ ذَلِكَ مُمْكِناً جِدَاً .

إتَضَحَ أَنْ القِرْدُ الشَيْطَاني لَمْ يَكُنْ لَا يُقْهَر .

و مَعَ ظهور هَذِهِ الأفْكَار فِيْ ذهن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، قَامَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بِتَنفِيِذِ تِقَنِيَة قَبْضَة إبنِ السَمَاء ، حَيْثُ كَانَ يُقَاتِل بشرَاسَةٍ القِرْدُ الشَيْطَاني .

“القَبْضَة رآآي!”

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَدْ تنازل عَن كَونِهِ حَاكِماً وَ لَمْ يَكُنْ دَاخلِ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، لذَلِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ إِسْتِخْدَام قُوَة الأمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] وابتعد عَن حَاجِزِ البَشَرُ ، وربط جَسَدْه بالسـَـمـَـاء وَ الأرْضَ . كُلْ قَبْضَة مِنْ تِلْكَ الَّتِي ضربَهَا كَانَت مَبَارَكَةً السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، بَيْنَما كَانَ قَبْضَةُ إِبْن السَمَاء شَرِسةً وَ إستبدادايَةً أكثَرَ مِنْ أَيّ وَقْتٍ مَضَي .

عَبْقَرِي ، عَبْقَرِيُ حَقِيْقِيْ!

عَبْقَرِي ، عَبْقَرِيُ حَقِيْقِيْ!

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد قوياً ، فقد كَانَ فِيْ الوَاقِع فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَت “تِقَنِيَة قَبضَةُ إِبْن السـَـمـَـاء” تِقَنِيَة من (الدَرَجَةِ السَوْدَاء) أو (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ أيدي تشِي يونغ يي وَ الأخَرِيِن ، لكنَّ فِيْ يَدُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، كَانَ تِقَنِيَة مِنْ (دَرَجَةِ السًمًاء) ، بَل وَ حَتَي نِقَنِيَةً مِنْ (الدَرَجَةِ الخــَــالـِــدْة) . كَانَت هَذَهِ هِيَ التِقَنِيَة التِي ابتكرهَا ، وَ طَالَمَا تَقَدُمَ بقُوَة عَلَيْ طَرِيْقِ القَبْضَة ، ستَسْتَمِرُ تِقَنِيَة قَبضَةِ إِبْنِ السـَـمـَـاءِ فِيْ التحُسْنِ ومواكبة مُسْتَوَاه .

كَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً مِنْ أَقَوِي حَاكِم مُنْذُ تأسيس إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، كَانَ بالتَأكِيد مُهَيْمِناً للغَايَة . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، دارت دوائر الضَوْء حَوْلَ قبضته كَمَا لـَــوْ كَانَت ملموسة . هَذَا هـُــوَ بَالضَبْط القَبْضَة رآآي مُكَثَفَةٌ مِنْ القَبْضَة تشِي ? ، وَ لكنَّ قُوَتَها التَدْمِيَرَية كَانَت لَا تعد وَ لَا تحصي بِمَرَاتٍ أَكْبَرَ .

نَظَرا للوَقْت ، يُمْكِن أَنْ يتوج إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ حَقَاً كـ إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة.

هذه المَرَة ، حَتَي نُخْبَة [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] سَيَتِمُ تَنْبِيِهِهُم .

مَعَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ فِي الجَبْهَة ، إزْدَادَت شُجَاعة المُقَاتِلِيِن مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مَرَةً أُخْرَي بشَكْلٍ كَبِيِر عِنْدَمَا تَقَدُمَوا للهُجُوُمٌ . بالتَأكِيد لَمْ يجْرُؤُوا عَلَيْ مُحَارِبة القِرْدُ الشَيْطَاني وَجْها لوَجْه ، وَ لكنَّ كَبْح جِمَاحه مِنْ الجَانِبيْنَ كَانَ أكثَرَ مِنْ كَافٍ .

فِيْ البِدَايَة ، فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، لأَنَّ هَذَا الشَاْب القَوِي فَقَطْ يُمْكِنه أَنْ يُطْلِقُ العَنان لهَذَا الوُجُودِ وَ الضَغطِ القَوِي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فبَيْنَما كَانَ يركزُ بِنَظَرته ، كَانَ بإمكَانَّهُ أَنْ يَرَي بِوُضُوُحٍ أَنَّ هَذَا الرَجُل كَانَ نَاضِجاً فِيْ الثَلَاثَينات المَلِيئ بالوُجُود الطَبِيِعي وَ الـقَوِي ، مِثْل مَلِكٍ طَبِيِعيٍ.

◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

㊎عَوْدَة إمبِرَاطُوُرِ المَطَر㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

أدناه ، صرخ الجَمِيْع . كَانَ ذَلِكَ الحَاكِم الجَدِيِد لبيت الضَوْء الدَمَوِي ، النُخْبَة الغَامِضَة من [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] الَّتِي تُسَمَّي نَفَسْها إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ . لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفَ مِنْ أين أتي ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَد هَزَمَ سيد بَيْتُ الضَوءِ الدَمَوِي الأَصْلي مَعَ تِقْنِيَات قبضته المُهَيْمَنَة للغَايَة ، ليُصْبِحَ قائداً لأَحَدُي القَوِي الأرْبَعة الكَبِيِرة .

ℍ???????

هذه المَرَة ، حَتَي نُخْبَة [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] سَيَتِمُ تَنْبِيِهِهُم .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط