㊎ألف وَ مَائَتَيْنِ وَمْضَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إنْتَقلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وإِسْتَخْدَم حَرَكَة رِيَاحِ الظِل ، ونَجَحَ بالفِعْل فِيْ صَدِّ حَوَالَي أَلْفِ وَ مَائتَيّ وَمَضَة سَيْف . مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة وَ الـمُدْهِش للغَايَة ، أَنَّه تَجَنَبَ وَمِيِضْ السَيْف وَاحَدُ تِلْوَ الأخَرَ ، مُتَجِهَا نَحْو يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فِيْ الهُجُوُمٌ .
㊎ألف وَ مَائَتَيْنِ وَمْضَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يظن أبَدَاً أَنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ قَدْ أخفِيْ بالفِعْل قُدْرَتَه الْحَقَيْقِيْة . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَدْ شَكْل مـَـا يَصِلُ إلَي أَحَدُ عَشَرَ وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي)!
لفَّ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ سَيْفه ، أصبَحَ تَعْبِيِره خَطِيِرَاً . بِالنِسبَة لشَخْص فخور مِثلِهِ ، مُنْذُ أَنْ أعْلَنَ أَنَّه سيضَرْبَ ثَلَاثَ مَرَات ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يضَرْبَ لِلمَرَةِ الرَابِعَةُ . خِلَاف ذَلِكَ ، مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُدَمِر جَوْهَر فَنِ السَيْف خَاصَتُه ، وَ لَن يَتَمَكَن أبَدَاً مِن تَشْكِيِلـِـ (قَلْبُ?الـسـَـيْف).
و كَانَ هَذَا هـُــوَ الاستنتاج الذِيْ توَصَلَ إلَيه الإثْنَان مِنْهُمَا ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِعل العَكس تَمَاماً . ذَهَبَ فِيْ الوَاقِع ضِدْ أَلْفِ وَ مَائتَيّ وَمَضَات السَيْف وَ هَاجَموا نَحْو يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ للهُجُوُمٌ .
مرة أُخْرَي لَوَحَ بِيَدِه . شيوى? ✨ ، ظَهَرَت تِسْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) فِيْ وَقْت وَاحَدُ ، وَ هَاجَمت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
و هَذَا يعَني أَنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ قَدْ أطْلَق أحَدَ عَشَرَ وَمِيِضْاً مِنْ (السَيْف?️تشِي) . كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً مُرْعِباً للغَايَة . كَانَ بإمكَانَ أَحَدُ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] إطْلَاٌق أَلْفِ و مَائَتَيّ وَمْضَة مِنْ السَيْف ، وَ كَانَ كُلْ وَمِيِضْ يوازي هَجْمَة يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ الكَامِلِة . إِذَا كَانَت وَمَضَات السَيْف هَذِهِ تَحَطَمَت عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، فَقَد كَانَوا قَادِرين تَمَاماً عَلَيْ سَحْق الدِفَاعِ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر].
بنغ!
㊎ألف وَ مَائَتَيْنِ وَمْضَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَت هَذِهِ الوَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) مره أُخْرَي تُصَدُ تَمَاماً مِنْ قَبِلـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . كَيْفَ يُمْكِن للهَجَمَات العَادِية أنْ تَكُوُنَ فعالة ضِدْ دِفَاعِ عَلَيْ مُسْتَوَي الذُرْوَة فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر]؟
و هَذَا يعَني أَنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ قَدْ أطْلَق أحَدَ عَشَرَ وَمِيِضْاً مِنْ (السَيْف?️تشِي) . كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً مُرْعِباً للغَايَة . كَانَ بإمكَانَ أَحَدُ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] إطْلَاٌق أَلْفِ و مَائَتَيّ وَمْضَة مِنْ السَيْف ، وَ كَانَ كُلْ وَمِيِضْ يوازي هَجْمَة يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ الكَامِلِة . إِذَا كَانَت وَمَضَات السَيْف هَذِهِ تَحَطَمَت عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، فَقَد كَانَوا قَادِرين تَمَاماً عَلَيْ سَحْق الدِفَاعِ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر].
طَرَأت زِيَادَة فِي تَعْبِيِر يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِالجدية . لَمْ يَكُنْ ينية أَنْ يَأخُذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ محَمَلَ الجَد ، لكنَّ قُوَة (دِرْع الرَعْدِ القِتَالِي) تَجَاوُزُت تَوَقُعَاتِه .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَتَحَرَك بشَكْلٍ كَبِيِر . فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يَرَي هُجُوُمٌ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) بقُوَة كَامِلِة ، وَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ يحَاوَل بَذَلَ قُصَاريْ جُهْده الأنْ , عَلَيْ الفَوْر مَنَحَهُ هَذّا إلْهَامَاً . لِذَا يُمْكِن السَيْرَ عَلَيْ طَرِيْق السَيْف بِهَذِهِ الطَرِيْقة أيْضَاً .
كَانَ عَلَيْه أَنْ يَسْتَخْدِمُ أَفْضَل تَحَرُكَاته ، أوْ أنَّهُ لَنْ يتَمَكَن مِنْ قَتْل هَذَا الخِصْم الشَاْب .
هَذَا لَا عِلَقَةَ لَهُ بالمَوَاهِب الشَخْصِيَة ، وَ لكنَّ كَانَ بسَبَب الْفِجوَةُ بَيْنَ مَوْرُثَاتِهِم .
أخذ نَفَسْا عَمِيِقا و هَزَّ سَيْفه قَلِيِلَا . (السَيْف?️تشِي) الذِيْ لَا نِهَاية لـَـهُ كَانَ ينَضَحَ مِنْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ إِنَّ الهَوَاءَ قَدْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي سَيْف . كَانَ جَسَدْه هـُــوَ السَيْف ، وَ كَانَ وَعْيِه السَيْف ، وَ كَانَ كُلْ شَيئِ هُوَ السَيْف!
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يظن أبَدَاً أَنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ قَدْ أخفِيْ بالفِعْل قُدْرَتَه الْحَقَيْقِيْة . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَدْ شَكْل مـَـا يَصِلُ إلَي أَحَدُ عَشَرَ وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي)!
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَتَحَرَك بشَكْلٍ كَبِيِر . فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يَرَي هُجُوُمٌ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) بقُوَة كَامِلِة ، وَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ يحَاوَل بَذَلَ قُصَاريْ جُهْده الأنْ , عَلَيْ الفَوْر مَنَحَهُ هَذّا إلْهَامَاً . لِذَا يُمْكِن السَيْرَ عَلَيْ طَرِيْق السَيْف بِهَذِهِ الطَرِيْقة أيْضَاً .
إنْتَقلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وإِسْتَخْدَم حَرَكَة رِيَاحِ الظِل ، ونَجَحَ بالفِعْل فِيْ صَدِّ حَوَالَي أَلْفِ وَ مَائتَيّ وَمَضَة سَيْف . مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة وَ الـمُدْهِش للغَايَة ، أَنَّه تَجَنَبَ وَمِيِضْ السَيْف وَاحَدُ تِلْوَ الأخَرَ ، مُتَجِهَا نَحْو يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فِيْ الهُجُوُمٌ .
أَرَادَ أَنْ يَسْلُكَ طَرِيْق الأقْوَي ، لِذَا كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يمتص أقْوَي نِقَاط المَسَارَات المُخْتَلِفة .
مرة أُخْرَي لَوَحَ بِيَدِه . شيوى? ✨ ، ظَهَرَت تِسْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) فِيْ وَقْت وَاحَدُ ، وَ هَاجَمت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض ، إسْقَاطِ العوالـم الثَلَاثَة!” ضَرْبَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ مـَـا مَجْمُوُعُهُ ألْف وَ مَائَتَيّ وَمَضَة أشرقَت فِيْ الوَاقِع مَعَ بَرِيِق لَامِع!
أخذ نَفَسْا عَمِيِقا و هَزَّ سَيْفه قَلِيِلَا . (السَيْف?️تشِي) الذِيْ لَا نِهَاية لـَـهُ كَانَ ينَضَحَ مِنْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ إِنَّ الهَوَاءَ قَدْ تَحَوَلَ أيْضَاً إلَي سَيْف . كَانَ جَسَدْه هـُــوَ السَيْف ، وَ كَانَ وَعْيِه السَيْف ، وَ كَانَ كُلْ شَيئِ هُوَ السَيْف!
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت فِيْ الوَاقِع تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض ؛ رَاهَنَ الرهـَــانْ الصَحِيِح!
كَيْفَ يُمْكِن أَنَّ هَذَا المَشْهَد لَا يصيب إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ (تشُوُ شُوَان ايــر) ب البكم؟ فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، كَانَ تونغ تشِي مينغ يحرك أَسْنَانه أيْضَاً ، وَ لكنَّه شَعَرَ كَمَا لـَــوْ أنَّ الألم الَنَاجم عَن الإصَابَة عَلَيْ رقبته قَدْ ارتفع قَلِيِلَا . فَقَطْ (هـُــو نِيُـوُ) ظَلَت تُصَفِقَ بِيَدَيْهَا ، وَ تُنَادَي فِيْ الثَنَاء .
أَلْفِ وَ مَائتَي مِن وَمَضَات السَيْف!
و كَانَ هَذَا هـُــوَ الاستنتاج الذِيْ توَصَلَ إلَيه الإثْنَان مِنْهُمَا ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِعل العَكس تَمَاماً . ذَهَبَ فِيْ الوَاقِع ضِدْ أَلْفِ وَ مَائتَيّ وَمَضَات السَيْف وَ هَاجَموا نَحْو يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ للهُجُوُمٌ .
و هَذَا يعَني أَنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ قَدْ أطْلَق أحَدَ عَشَرَ وَمِيِضْاً مِنْ (السَيْف?️تشِي) . كَانَ هَذَا هُجُوُمٌاً مُرْعِباً للغَايَة . كَانَ بإمكَانَ أَحَدُ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] إطْلَاٌق أَلْفِ و مَائَتَيّ وَمْضَة مِنْ السَيْف ، وَ كَانَ كُلْ وَمِيِضْ يوازي هَجْمَة يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ الكَامِلِة . إِذَا كَانَت وَمَضَات السَيْف هَذِهِ تَحَطَمَت عَلَيْ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) ، فَقَد كَانَوا قَادِرين تَمَاماً عَلَيْ سَحْق الدِفَاعِ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر].
◉ℍ???????◉
كَانَت مركزة جِدَاً وَ قَوِية جِدَاً!
و كَانَ الخِيَار الوَحِيِد هـُــوَ التَرَاجَع وَ الـمراوغة .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً مندهشا بَعْض الشَيئِ . كَانَ قَدْ توقع أَنَّه عِنْدَمَا كَانَت أوَل هَجْمَتَيْنِ مِن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِدُوُنِ أيِّ تَأثِيِر ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سيَسْتَخْدِمُ الثَلَاثَة ألَافِ غُمُوُض فِيْ الضَرْبَة الثَالِثَة . ففخر الأَخِيِر وَ إحْتِرَامُهُ لِذَاتُهِ لَنْ يَسْمَحَان للكَلِمَاتَ الَّتِي أعْلَنَهَا إنَهَا تسَقَطَ فَارِغةً .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً مندهشا بَعْض الشَيئِ . كَانَ قَدْ توقع أَنَّه عِنْدَمَا كَانَت أوَل هَجْمَتَيْنِ مِن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِدُوُنِ أيِّ تَأثِيِر ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سيَسْتَخْدِمُ الثَلَاثَة ألَافِ غُمُوُض فِيْ الضَرْبَة الثَالِثَة . ففخر الأَخِيِر وَ إحْتِرَامُهُ لِذَاتُهِ لَنْ يَسْمَحَان للكَلِمَاتَ الَّتِي أعْلَنَهَا إنَهَا تسَقَطَ فَارِغةً .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يظن أبَدَاً أَنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ قَدْ أخفِيْ بالفِعْل قُدْرَتَه الْحَقَيْقِيْة . كَانَ فِيْ الوَاقِع قَدْ شَكْل مـَـا يَصِلُ إلَي أَحَدُ عَشَرَ وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي)!
و كَانَ الخِيَار الوَحِيِد هـُــوَ التَرَاجَع وَ الـمراوغة .
كَانَ حَقَاً رَجُل طَمُوُح جِدَاً . كَانَ قَدْ شَكْل بالفِعْل أحَدَ عَشَرَ وَمَضَة مِنْ السَيْف التشِي ، لكنَّه لَمْ يَخْتَار دَمْجَهَا فِيْ (السَيْف رآآي) . هَل يُمْكِن أَنْ يُخَطَطَ لتَشْكِيِل تِسْعَة وعِشْرِيِن وَمَضَة ؟
ثَمَان مئة ، تِسْعَمَائَة ، أَلْفِ ، أَلْفِ وَ مَائة ، أَلْفِ وَ مَائَتَان!
تم تَقْلِيِب إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بشَكْلٍ كَبِيِر . كَانَ قَدْ شَكْلـِـ (القَبْضَة رِآآي) فَقَطْ بَعْدَ أَنْ شَكَّلَ عَشَرَة وَمَضَات مِنْ التشِي ، لكنَّه لَمْ يظن أبَدَاً أَنْ عَشَرَة وَمَضَات لَمْ تَكُنْ الـحـَـدَ الأقْصَي عَلَيْ الإطْلَاٌق ! لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن عَمَلُهُ حِيَالَ ذَلِكَ ؛ بسَبَب حُدُود هَيْكَل السُلْطَة ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ طَرِيْقة يُمْكِن أَنْ يُقَارنَ بِهَا فِهْم إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ مَعَرفَتَهُ حَوْلَ الْفِنُوُن القِتَالِية مَعَ تِلْمِيِذ مِنْ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي .
بنغ!
هَذَا لَا عِلَقَةَ لَهُ بالمَوَاهِب الشَخْصِيَة ، وَ لكنَّ كَانَ بسَبَب الْفِجوَةُ بَيْنَ مَوْرُثَاتِهِم .
ثَمَان مئة ، تِسْعَمَائَة ، أَلْفِ ، أَلْفِ وَ مَائة ، أَلْفِ وَ مَائَتَان!
إنْتَقلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وإِسْتَخْدَم حَرَكَة رِيَاحِ الظِل ، ونَجَحَ بالفِعْل فِيْ صَدِّ حَوَالَي أَلْفِ وَ مَائتَيّ وَمَضَة سَيْف . مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة وَ الـمُدْهِش للغَايَة ، أَنَّه تَجَنَبَ وَمِيِضْ السَيْف وَاحَدُ تِلْوَ الأخَرَ ، مُتَجِهَا نَحْو يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فِيْ الهُجُوُمٌ .
طَرَأت زِيَادَة فِي تَعْبِيِر يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِالجدية . لَمْ يَكُنْ ينية أَنْ يَأخُذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ محَمَلَ الجَد ، لكنَّ قُوَة (دِرْع الرَعْدِ القِتَالِي) تَجَاوُزُت تَوَقُعَاتِه .
كَانَ هَذَا لَا يُمْكِنُ تَصَوُرُهُ!
أَلْفِ وَ مَائتَي مِن وَمَضَات السَيْف!
إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ (تشُوُ شُوَان ايــر) لَا يُمْكِن أَنْ يُسَاعَدُوا وَ لكنَّ صُدِمُوُا . كَانَ ذَلِكَ بالتَأكِيد أقْوَي هُجُوُمٌ لَدَي يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ… حَتَي لو إخْتَرَقَت (تشُوُ شُوَان ايــر) إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، فسَتَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ الدِفَاعِ فَقَط ضِدْ مِثْل هَذَا الهُجُوُمٌ . خِلَاف ذَلِكَ ، يُمْكِنهَا فَقَطْ أَنْ تختار التَرَاجَع فِيْ وَقْتٍ مُبَكِر لتَفَادِي مُوَاجَهة مِثْل هَذِهِ السُلْطَةِ مُبَاشِرَة .
طَرَأت زِيَادَة فِي تَعْبِيِر يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِالجدية . لَمْ يَكُنْ ينية أَنْ يَأخُذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ محَمَلَ الجَد ، لكنَّ قُوَة (دِرْع الرَعْدِ القِتَالِي) تَجَاوُزُت تَوَقُعَاتِه .
لكنَّ بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم عَلَيْ الفَوْر دَاخلِيَاً . كَانَ ذَلِكَ أَلْفِ وَ مَائَتَان وَمِيِضْ سَيْف . كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل تَمَاماً الدِفَاعِ أمَامَهَا . مـَـا لَمْ يَمْتَلِكُوُا مِيْزَةً سَاحِقة فِيْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، فَإِنَّ ذَلِكَ سيَكُوْن الطَرِيْقة الوَحِيِدَةَ الَّتِي يُمْكِن أَنْ تُعّادِلَ الهُجُوُمٌ الشَرِسَ مِنْ أَلْفِ وَ مَائتَين ياو هوي يٌويْ .
كَانَ هَذَا لَا يُمْكِنُ تَصَوُرُهُ!
و كَانَ الخِيَار الوَحِيِد هـُــوَ التَرَاجَع وَ الـمراوغة .
كَانَ عَلَيْه أَنْ يَسْتَخْدِمُ أَفْضَل تَحَرُكَاته ، أوْ أنَّهُ لَنْ يتَمَكَن مِنْ قَتْل هَذَا الخِصْم الشَاْب .
و كَانَ هَذَا هـُــوَ الاستنتاج الذِيْ توَصَلَ إلَيه الإثْنَان مِنْهُمَا ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِعل العَكس تَمَاماً . ذَهَبَ فِيْ الوَاقِع ضِدْ أَلْفِ وَ مَائتَيّ وَمَضَات السَيْف وَ هَاجَموا نَحْو يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ للهُجُوُمٌ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لكنَّ بَدَا كَمَا لـَــوْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ ينَجَحَ حَقَاً ؛ كَانَ قَدْ تَمَكَن بالفِعْل مِنْ تَفَادِي أكثَرَ مِنْ سَبْعَمَائَة وَمَضَة سَيْف .
بنغ!
كَيْفَ يُمْكِن أَنَّ هَذَا المَشْهَد لَا يصيب إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ (تشُوُ شُوَان ايــر) ب البكم؟ فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، كَانَ تونغ تشِي مينغ يحرك أَسْنَانه أيْضَاً ، وَ لكنَّه شَعَرَ كَمَا لـَــوْ أنَّ الألم الَنَاجم عَن الإصَابَة عَلَيْ رقبته قَدْ ارتفع قَلِيِلَا . فَقَطْ (هـُــو نِيُـوُ) ظَلَت تُصَفِقَ بِيَدَيْهَا ، وَ تُنَادَي فِيْ الثَنَاء .
إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ (تشُوُ شُوَان ايــر) لَا يُمْكِن أَنْ يُسَاعَدُوا وَ لكنَّ صُدِمُوُا . كَانَ ذَلِكَ بالتَأكِيد أقْوَي هُجُوُمٌ لَدَي يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ . إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ… حَتَي لو إخْتَرَقَت (تشُوُ شُوَان ايــر) إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، فسَتَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ الدِفَاعِ فَقَط ضِدْ مِثْل هَذَا الهُجُوُمٌ . خِلَاف ذَلِكَ ، يُمْكِنهَا فَقَطْ أَنْ تختار التَرَاجَع فِيْ وَقْتٍ مُبَكِر لتَفَادِي مُوَاجَهة مِثْل هَذِهِ السُلْطَةِ مُبَاشِرَة .
ثَمَان مئة ، تِسْعَمَائَة ، أَلْفِ ، أَلْفِ وَ مَائة ، أَلْفِ وَ مَائَتَان!
و كَانَ الخِيَار الوَحِيِد هـُــوَ التَرَاجَع وَ الـمراوغة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لكنَّ بَدَا كَمَا لـَــوْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ ينَجَحَ حَقَاً ؛ كَانَ قَدْ تَمَكَن بالفِعْل مِنْ تَفَادِي أكثَرَ مِنْ سَبْعَمَائَة وَمَضَة سَيْف .
ترجمة
كَانَت هَذِهِ الوَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) مره أُخْرَي تُصَدُ تَمَاماً مِنْ قَبِلـِـ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) . كَيْفَ يُمْكِن للهَجَمَات العَادِية أنْ تَكُوُنَ فعالة ضِدْ دِفَاعِ عَلَيْ مُسْتَوَي الذُرْوَة فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر]؟
◉ℍ???????◉
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً مندهشا بَعْض الشَيئِ . كَانَ قَدْ توقع أَنَّه عِنْدَمَا كَانَت أوَل هَجْمَتَيْنِ مِن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِدُوُنِ أيِّ تَأثِيِر ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سيَسْتَخْدِمُ الثَلَاثَة ألَافِ غُمُوُض فِيْ الضَرْبَة الثَالِثَة . ففخر الأَخِيِر وَ إحْتِرَامُهُ لِذَاتُهِ لَنْ يَسْمَحَان للكَلِمَاتَ الَّتِي أعْلَنَهَا إنَهَا تسَقَطَ فَارِغةً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
