㊎نجتمع مرةً أخري㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“ما إِسْمُه؟”
㊎نجتمع مرةً أخري㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“يَجِب أَنْ يَكُوْن أقَلَ شَأنْاً قَلِيِلَا مِنْ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . مَلِك السَيْف الأبيَض الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَهْزِم الخُصُوُم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ” .
فِيْ غُضُون هَذِهِ الأيَّام القَلِيِلة . سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] .
و هَكَذَا ، فَإِنَّ مـَـا مَجْمُوُعُهُ مَائَة وأرْبَعة وأرْبَعيْن شَخْصاً مِنْ بَيْنَ جَمِيْع الذِيْن جَاءَوا للتَسْجِيل سيَكُوْنون قَادِرين عَلَيْ التأهَل للمشَارِكة فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة .
بَعْدَ ليلة مِنْ الرَاْحَة ، تَجَمُعْ جَمِيْع الشَبَاب فِيْ مَنْطِقة العروض الترفيهية الكُبْرَي فِيْ مَدَيْنة اليـَـانْغ الأقْصَي . كَانَ هَذَا مِلْكَ [جَنَاحَ?الكنوز] . وَ مَعَ وُجُود المِقْدَار الَهَائل مِنْ الثَرْوَة فِيْ حَوْزَتِهم ، تَمَ بِنَاء هَذِهِ السَاحَة الكُبْرَي لِغَرَض بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات الَّتِي سَتَحْدُث كُلْ ثَلَاثَ سَنَوَات . وَ هَكَذَا ، بَدَا هَذَا المكَانَ مَهِيِباً وعَظِيِماً جِدَاً ، وَ يُمْكِن أَنْ يَسْتَوْعِب 200،000 متفرج فِيْ وَقْت وَاحَدُ . بَدَت المَشَاهِد الدَائِرية وَ الـعَالِيَة كَمَا لـَــوْ كَانَوا جِبَال .
“وِفْقَاً للمَعَلومَاتَ عِنْدَمَا كَانَ فِي مَكْتَبِ التَسْجِيِل ، جَاءَ مِنْ الخَارِجَ!”
كَانَت الخَطْوَة الأُوُلَي هِيَ التَسْجِيل بشَكْلٍ طَبِيِعي .
(قُوُ فِيِنْج هُوَا) ، تشِي هوا لَان ، (لين شيـَـانْغ تشِين) ، وَ غَيْرَهَا . وَ الأنْ بَعْدَ مُرُوُر أكثَرَ مِنْ نِصْف عَام ، وَصَلَت مُسْتَوَيات التَدْرِيِب الخَاصَة بِهِم إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ لكنَّ لَمْ يتَمَكَن أَحَدُ مِنْ إخْتِرَاق الطَبَقَةِ التَالِيَة حَتَي الأنْ . مِنْ مظَهَرَ الأمُوُر ، لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ أنَهُم لَمْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ ذَلِكَ ، بل أنَهُم كَانَوا يَقُوُمون بتَعْزِيِز/صَقْل أُسُسهم .
كَانَ الشرط الأُوُلَي للتَسْجِيل أن تَكُوُنَ أقَلَ مِنْ ثَلَاثَين عَام ؛ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ قُيُوُد أُخْرَي .
“ثُمَ ، لنذَهَبَ أوَلَا لإخْتِبَار بَرَاعَة المَعْرَكَة لَدَيْنا” توَجْهَت مَجْمُوعَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَحْو مَوقِع الإخْتِبَار أمَامَ الحَجَر . وَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي مَائَتَي شَخْص يُمْكِن أَنْ يتأهَلوا للمشَارِكة فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة ، فَإِنَّ هَؤُلَاء الذِيْن تَمَ تَصْنِيِفهَم تَحْتَ مَائَتَين قَدْ تَمَ القَضَاء عَلَيْهِم بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَةٌ للتَسْجِيل .
كَانَت الخَطْوَة الثَانِية إخْتِبَار بَرَاعَة المَعْرَكَة .
“هَلَا هَلَا هَلَا . هَذَا يعَني فَقَط أَنَّه جَاءَ مِنْ خَارِجَ القَارَةُ الشَمَالِيَة ؛ حَقَاً؟”
كَانَت هُنَاْكَ لوحة حَجَريّة تَسْتَخْدِمَ لإخْتِبَار بَرَاعَة المَعْرَكَة فِيْ مَنْطِقة التَسْجِيل . تَمَ انَشَأَؤه مِنْ قَبِلَ شَخْص عَظِيِم فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة . بَعْدَ أَنْ أطْلَق أَحَدُهم هُجُوُمٌاً كَامِلَا عَلَيْ السُلْطَة ، سيَظَهَرَ العَدَدُ المُقَابِلُ لـ نُجُومُ المَعْرَكَة . يُمْكِن تَصْنِيِف الجَمِيْع بِحَسَبِ نُجُومُ المَعْرَكَة ، وَ لكنَّ بَالضَبْط كَمْ سيَكُوْن بمَقْدُوُرهم الوُصُول إلَي الحَقِيِقَةِ الفِعْليْة؟
وَصَلَوا لَلتَو إلَي المكَانَ عِنْدَمَا سمَعَوا بالفِعْل الحُشُود فِيْ مُنَاقَشَات سَاخِنَة . بِالتأكِيِدِ سَوْفَ يَهَرَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الوُحُوش مَعَ كُلْ قَائِمَة مُعْجِزَاتْ . يُمْكِن أَنْ تَسْتَحِق الجَوْلَة الأَخِيِرة إِسْم الْلُفَافَةَ الذَهَبَية ، وَ مِنْ ثُمَ مِثْل هَؤُلَاء العَبَاقِرَة المتطَرَفون مِثْل (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) ، تـشـُـوُ يـُـو دَاي ، لـُــوْ يـَـانْغ ، وشن تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . لَمْ يَعْرِفَ بَعْدُ كَيْفَ سَتَكُوُن هَذِهِ الجَوْلَة .
يَعْتَمِدُ ذَلِكَ عَلَيْ عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن أنْهُوُا برنامج قَائِمَة المُعْجِزَات مِنْ الجَوْلَة الأَخِيِرة .
“شين تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، أيْضَاً ، قَدْ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] مُنْذُ أكثَرَ مِنْ عَام بقَلِيِل ، وَ قَدْ صَقْل نَفَسْه بإستَّمَرَّار مُنْذُ ذَلِكَ الحين . هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَقْطَعَ خِصْمَاً فِي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] مَعَ سَيْفه ، وَ هَذَا الـ تشُو قَدْ لَا يَكُوْن أقَلَ شَأنْا ” .
بطرح أوَلئِكَ الذِيْن غَادَروا بسَبَب السِنْ ، فضلَا عَن أوَلئِكَ الذِيْن لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ تَحْقِيِقِهَا فِيْ الوَقْت المُنَاسِب أو رُبَمَا مَاتُوا ، فَإِنَّ الأشخَاْص البَاقِين سَوْفَ يتأهَلَون تلقائياً للبُطُوُلَة الفِعْليْة . كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ سِتَةُ وَ خَمْسُوُن فِي هَذِهِ الجَوْلَة مِنَ الوَقْت .
كَانَ الشرط الأُوُلَي للتَسْجِيل أن تَكُوُنَ أقَلَ مِنْ ثَلَاثَين عَام ؛ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ قُيُوُد أُخْرَي .
و هَكَذَا ، فَإِنَّ مـَـا مَجْمُوُعُهُ مَائَة وأرْبَعة وأرْبَعيْن شَخْصاً مِنْ بَيْنَ جَمِيْع الذِيْن جَاءَوا للتَسْجِيل سيَكُوْنون قَادِرين عَلَيْ التأهَل للمشَارِكة فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة .
كَانَت هُنَاْكَ لوحة حَجَريّة تَسْتَخْدِمَ لإخْتِبَار بَرَاعَة المَعْرَكَة فِيْ مَنْطِقة التَسْجِيل . تَمَ انَشَأَؤه مِنْ قَبِلَ شَخْص عَظِيِم فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة . بَعْدَ أَنْ أطْلَق أَحَدُهم هُجُوُمٌاً كَامِلَا عَلَيْ السُلْطَة ، سيَظَهَرَ العَدَدُ المُقَابِلُ لـ نُجُومُ المَعْرَكَة . يُمْكِن تَصْنِيِف الجَمِيْع بِحَسَبِ نُجُومُ المَعْرَكَة ، وَ لكنَّ بَالضَبْط كَمْ سيَكُوْن بمَقْدُوُرهم الوُصُول إلَي الحَقِيِقَةِ الفِعْليْة؟
هذه المَائَتَين مِنْ شَأنِهِم أَنْ يوَاجِهُوُا الكَثِيِر عَلَيْ أسَاس مَفْهُوم الجَمِيْع فِيْ التَصْنِيِف سَيُوَاجَهِوُنَ بَعْضهم البَعْض وَ يدْخُلُوُنَ فِيْ مَعْرَكَة قَاضِيَة . المِئَةُ المُتَبْقَيين سيَكُوْنون مِنْ المُقَاتِليِن فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ الجَدِيِدة للمَنْطِقة الشَمَالِيَة . أما عَن الطَرِيْقة الَّتِي سَيَتِمُ بِهَا تَرتِيِب البَقِيَة ، فهَذَا بَسِيِط . هم ببَسَاطَة سيُقَاتِلون . كُلْ شَخْص سَيَخُوُضُ مَعْرَكَة مَعَ تِسْعَة وَ تسْعَيْن مُنَافساً أخَرِيِن ، وَ سَيَتِمُ إحْتِسَابُ تَرتِيِبهم نِهَائِي بِنَاء عَلَيْ عَدَدُ خسائرهم وَ إنْتِصَارَاتِهِم .
“من يَعْرِفُ!”
“ثُمَ ، لنذَهَبَ أوَلَا لإخْتِبَار بَرَاعَة المَعْرَكَة لَدَيْنا” توَجْهَت مَجْمُوعَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَحْو مَوقِع الإخْتِبَار أمَامَ الحَجَر . وَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي مَائَتَي شَخْص يُمْكِن أَنْ يتأهَلوا للمشَارِكة فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة ، فَإِنَّ هَؤُلَاء الذِيْن تَمَ تَصْنِيِفهَم تَحْتَ مَائَتَين قَدْ تَمَ القَضَاء عَلَيْهِم بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَةٌ للتَسْجِيل .
“يَجِب أَنْ يَكُوْن أقَلَ شَأنْاً قَلِيِلَا مِنْ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . مَلِك السَيْف الأبيَض الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَهْزِم الخُصُوُم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ” .
“أوي أوي أوي , هَل رَأَيت ذَلِكَ ؟ ظَهَرَ وَحْش الأنْ . فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لكنَّ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة عَالِيَة مِثْل عِشْرِيِن نَجْمَ . يُمْكِنه أَنْ يَصِلَ فِي المُسْتَقْبَل إلَي [طَبَقِة الرَكِيِزَة الرُوُحيِة]!”
“لـَـمْ أسْمَع عَنْهُ”
“أعْرِفُ إِسْم هَذَا الرَجُل , إنَّهُ تشُو شيو تشُو ، وَ لكنَّ لَا أَحَدُ يَعْرِفَ مِنْ أيْنَ جَاءَ . أَنَّه غَامِضٌ للغَايَة ” .
(قُوُ فِيِنْج هُوَا) ، تشِي هوا لَان ، (لين شيـَـانْغ تشِين) ، وَ غَيْرَهَا . وَ الأنْ بَعْدَ مُرُوُر أكثَرَ مِنْ نِصْف عَام ، وَصَلَت مُسْتَوَيات التَدْرِيِب الخَاصَة بِهِم إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ لكنَّ لَمْ يتَمَكَن أَحَدُ مِنْ إخْتِرَاق الطَبَقَةِ التَالِيَة حَتَي الأنْ . مِنْ مظَهَرَ الأمُوُر ، لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ أنَهُم لَمْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ ذَلِكَ ، بل أنَهُم كَانَوا يَقُوُمون بتَعْزِيِز/صَقْل أُسُسهم .
“يُمْكِن لهَذَا الرَجُل يقف تقَرِيِباً مساو لشين تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ مِنْ الجَوْلَة السَابِقَة”
كَانَ الشرط الأُوُلَي للتَسْجِيل أن تَكُوُنَ أقَلَ مِنْ ثَلَاثَين عَام ؛ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ قُيُوُد أُخْرَي .
“يَجِب أَنْ يَكُوْن أقَلَ شَأنْاً قَلِيِلَا مِنْ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . مَلِك السَيْف الأبيَض الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَهْزِم الخُصُوُم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ” .
ترجمة
“شين تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، أيْضَاً ، قَدْ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] مُنْذُ أكثَرَ مِنْ عَام بقَلِيِل ، وَ قَدْ صَقْل نَفَسْه بإستَّمَرَّار مُنْذُ ذَلِكَ الحين . هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَقْطَعَ خِصْمَاً فِي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] مَعَ سَيْفه ، وَ هَذَا الـ تشُو قَدْ لَا يَكُوْن أقَلَ شَأنْا ” .
“يَجِب أَنْ يَكُوْن أقَلَ شَأنْاً قَلِيِلَا مِنْ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . مَلِك السَيْف الأبيَض الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَهْزِم الخُصُوُم فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ” .
“هَذَا صَحِيِح . تشُو شيو تشُو هـُــوَ فَقَطْ تِسْعَة عَشَرَ عَاماً ” .
“هَلَا هَلَا هَلَا . هَذَا يعَني فَقَط أَنَّه جَاءَ مِنْ خَارِجَ القَارَةُ الشَمَالِيَة ؛ حَقَاً؟”
وَصَلَوا لَلتَو إلَي المكَانَ عِنْدَمَا سمَعَوا بالفِعْل الحُشُود فِيْ مُنَاقَشَات سَاخِنَة . بِالتأكِيِدِ سَوْفَ يَهَرَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الوُحُوش مَعَ كُلْ قَائِمَة مُعْجِزَاتْ . يُمْكِن أَنْ تَسْتَحِق الجَوْلَة الأَخِيِرة إِسْم الْلُفَافَةَ الذَهَبَية ، وَ مِنْ ثُمَ مِثْل هَؤُلَاء العَبَاقِرَة المتطَرَفون مِثْل (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) ، تـشـُـوُ يـُـو دَاي ، لـُــوْ يـَـانْغ ، وشن تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . لَمْ يَعْرِفَ بَعْدُ كَيْفَ سَتَكُوُن هَذِهِ الجَوْلَة .
ترجمة
“الأنَ بَعْدَ أَنْ أصْبَحَنا فِيْ هَذَا المَوْضُوُع ، سَيَظَلُ هَذَا الشَخْص أكثَرَ قُوَة هَذَا الصَبَاح ؛ فَهُوَ بالفِعْل فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] وَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ 21 عَاماً فَقَطْ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، بَرَاعَة قِتَاله عَالِيَة : إثنتي عَشَرَة مِن نُجُوم المَعْرَكَة!”
“مَاذَا ، هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع شَخْصٌ مـَـا مَعَ بَرَاعَة مَعْرَكَة تَتَجَاوُزُ عَشَرَة نُجُوم؟”
“مَاذَا ، هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع شَخْصٌ مـَـا مَعَ بَرَاعَة مَعْرَكَة تَتَجَاوُزُ عَشَرَة نُجُوم؟”
إلَي مـَـتـَـي سَيَظَلُون قَادِرين الحِفَاظ عَلَيْ كُبْرَيائهم بسَبَب تَصْنِيِفهَم فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ؟ فِيْ أكثَرَ مِنْ عَشَرَ سَنَوَات أو نَحْو ذَلِكَ ، كَانَوا أُنَاسَاً يُمْكِن أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، وعَندَهَا ستبَلَغَ أعَمَارهم مـَـا يَصِلُ إلَي ثَلَاثَمَائَة عَام ، لِذَا فما هـُــوَ أكثَرَ مِنْ عَشَرَات السَنَوَات مِنْ الشَهْرة ؟
“ما إِسْمُه؟”
“أعْرِفُ إِسْم هَذَا الرَجُل , إنَّهُ تشُو شيو تشُو ، وَ لكنَّ لَا أَحَدُ يَعْرِفَ مِنْ أيْنَ جَاءَ . أَنَّه غَامِضٌ للغَايَة ” .
“شي بَيْنَغ!”
فِيْ غُضُون هَذِهِ الأيَّام القَلِيِلة . سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] .
“لـَـمْ أسْمَع عَنْهُ”
“لَا عَجَبَ أنَّنَا لَمْ نسمَعَ عَنه” .
“فِيْ الوَاقِع ، لَمْ أسمَعَ عَنه” .
وَصَلَوا لَلتَو إلَي المكَانَ عِنْدَمَا سمَعَوا بالفِعْل الحُشُود فِيْ مُنَاقَشَات سَاخِنَة . بِالتأكِيِدِ سَوْفَ يَهَرَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الوُحُوش مَعَ كُلْ قَائِمَة مُعْجِزَاتْ . يُمْكِن أَنْ تَسْتَحِق الجَوْلَة الأَخِيِرة إِسْم الْلُفَافَةَ الذَهَبَية ، وَ مِنْ ثُمَ مِثْل هَؤُلَاء العَبَاقِرَة المتطَرَفون مِثْل (تشُو شـُـوَانْ ايـِـر) ، تـشـُـوُ يـُـو دَاي ، لـُــوْ يـَـانْغ ، وشن تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . لَمْ يَعْرِفَ بَعْدُ كَيْفَ سَتَكُوُن هَذِهِ الجَوْلَة .
“وِفْقَاً للمَعَلومَاتَ عِنْدَمَا كَانَ فِي مَكْتَبِ التَسْجِيِل ، جَاءَ مِنْ الخَارِجَ!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“هَلَا هَلَا هَلَا . هَذَا يعَني فَقَط أَنَّه جَاءَ مِنْ خَارِجَ القَارَةُ الشَمَالِيَة ؛ حَقَاً؟”
“الأنَ بَعْدَ أَنْ أصْبَحَنا فِيْ هَذَا المَوْضُوُع ، سَيَظَلُ هَذَا الشَخْص أكثَرَ قُوَة هَذَا الصَبَاح ؛ فَهُوَ بالفِعْل فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] وَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ 21 عَاماً فَقَطْ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، بَرَاعَة قِتَاله عَالِيَة : إثنتي عَشَرَة مِن نُجُوم المَعْرَكَة!”
“من يَعْرِفُ!”
◉ℍ???????◉
“لَا عَجَبَ أنَّنَا لَمْ نسمَعَ عَنه” .
“هَلَا هَلَا هَلَا . هَذَا يعَني فَقَط أَنَّه جَاءَ مِنْ خَارِجَ القَارَةُ الشَمَالِيَة ؛ حَقَاً؟”
وَ قَدْ وَصَلَ بَعْضهم بالفِعْل إلَي هُنَا فِيْ وَقْت مُبَكِر مِنْ الصَبَاح . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَفُوُتُهُم أَيّ شَيئِ مِنْ بِدَايَته حَتَي نِهَايَتِهِ ، وَ عَرِفُوُا مـَـا الذِيْ أظَهَرَهُ العَبَاقِرَة الجُدُد فِيْ عَمَلِية التَسْجِيل . فِيْ الحَقِيِقَة ، بَعْض هَؤُلَاء العَبَاقِرَة الجُدُد لَمْ يَكُوْنوا صِغَارَ السِن بالفِعْل . لَقَد فَاتَهُم لَلتَو المُشَارَكَة فِيْ البُطُوُلَة الأَخِيِرة لأسبَاب مُخْتَلِفة ، لكنَّهم تَمَكَنوا مِنْ تَحْقِيِقِهَا لهَذَا الهدف .
ترجمة
كَانَ هَذَا شَائِعاً جِدَاً . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ يَجْرِي تَصْنِيِفهَا عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ إِسْم فَارِغ فَقَطْ . إِذَا كَانَوا فِيْ نُقْطَة حَاسِمة فِيْ الكِفَاح مِنْ أجْلِ الكنَّوز الثَمِيِنة ، الذِيْن سيَكُوْنون عَلَيْ إسْتِعْدَاد للتَخَلَي عَن المَعْرَكَة وَ الإنْدِفَاع عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق هُنَا للمشَارِكة فِيْ البُطُوُلَة
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرِيِن كَانَوا يَقِفُوُنَ عِنْدَمَا رَأَوُا شَخْصاً مـَـا أمَامَهُم ينَادَيهم ، بَل وَ حَتَي يَسِيِر عمداً نَحْوهم . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ عَدَد كَبِيِر ، وَ كَانَوا بَالضَبْط عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس الذِيْن التقوا بِهِم فِيْ وَادِي السُقُوُط .
“مَاذَا ، هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع شَخْصٌ مـَـا مَعَ بَرَاعَة مَعْرَكَة تَتَجَاوُزُ عَشَرَة نُجُوم؟”
(قُوُ فِيِنْج هُوَا) ، تشِي هوا لَان ، (لين شيـَـانْغ تشِين) ، وَ غَيْرَهَا . وَ الأنْ بَعْدَ مُرُوُر أكثَرَ مِنْ نِصْف عَام ، وَصَلَت مُسْتَوَيات التَدْرِيِب الخَاصَة بِهِم إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ لكنَّ لَمْ يتَمَكَن أَحَدُ مِنْ إخْتِرَاق الطَبَقَةِ التَالِيَة حَتَي الأنْ . مِنْ مظَهَرَ الأمُوُر ، لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ أنَهُم لَمْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ ذَلِكَ ، بل أنَهُم كَانَوا يَقُوُمون بتَعْزِيِز/صَقْل أُسُسهم .
“أعْرِفُ إِسْم هَذَا الرَجُل , إنَّهُ تشُو شيو تشُو ، وَ لكنَّ لَا أَحَدُ يَعْرِفَ مِنْ أيْنَ جَاءَ . أَنَّه غَامِضٌ للغَايَة ” .
لإجْبَار مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُم عَلَيْ الإِرْتِفَاع فَقَطْ للحُصُول عَلَيْ لقب فَارِغ ؟ هَذَا مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُفْسِدُ الأشْيَاء مِنْ خِلَال الَحَمَاس المُفْرِط ، مِمَا يسَبَب الكَثِيِر مِنْ الضَرَرَ لتَدْرِيِبُهِم فِيْ الَمِسْتُقْبَل . كَيْفَ يُمْكِن لِأيِ شَخْص نَجَحَ فِيْ أَنْ يصنف فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ . ألَا يَفهَم هَذِهِ الحَقِيِقَة؟
“وِفْقَاً للمَعَلومَاتَ عِنْدَمَا كَانَ فِي مَكْتَبِ التَسْجِيِل ، جَاءَ مِنْ الخَارِجَ!”
إلَي مـَـتـَـي سَيَظَلُون قَادِرين الحِفَاظ عَلَيْ كُبْرَيائهم بسَبَب تَصْنِيِفهَم فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ؟ فِيْ أكثَرَ مِنْ عَشَرَ سَنَوَات أو نَحْو ذَلِكَ ، كَانَوا أُنَاسَاً يُمْكِن أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، وعَندَهَا ستبَلَغَ أعَمَارهم مـَـا يَصِلُ إلَي ثَلَاثَمَائَة عَام ، لِذَا فما هـُــوَ أكثَرَ مِنْ عَشَرَات السَنَوَات مِنْ الشَهْرة ؟
يَعْتَمِدُ ذَلِكَ عَلَيْ عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن أنْهُوُا برنامج قَائِمَة المُعْجِزَات مِنْ الجَوْلَة الأَخِيِرة .
كَيْفَ يُمْكِنهم إخْتِيَار كَسَبَ القَلِيِل مِنْ ثَمَن خَسَارَة أَكْبَرَ؟
و هَكَذَا ، فَإِنَّ مـَـا مَجْمُوُعُهُ مَائَة وأرْبَعة وأرْبَعيْن شَخْصاً مِنْ بَيْنَ جَمِيْع الذِيْن جَاءَوا للتَسْجِيل سيَكُوْنون قَادِرين عَلَيْ التأهَل للمشَارِكة فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة .
“لَقَد مَضَي وَقْت طَوِيِل!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَفَعَ يَدَه فِيْ إتِجَاههم فِيْ تَحِيَة .
كَيْفَ يُمْكِنهم إخْتِيَار كَسَبَ القَلِيِل مِنْ ثَمَن خَسَارَة أَكْبَرَ؟
بَدَأُوا كٌلٌهم فِيْ الحديث عَن الأحْدَاث الأَخِيِرة ، وَ كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يتَحَدَثوا عَن المَعْرَكَة العُدْوَانِية بَيْنَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، وَ القِرْدِ الشَيْطَاني فِيْ غَابَة شَيْطَان الظَلَام .
كَانَ هَذَا شَائِعاً جِدَاً . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ يَجْرِي تَصْنِيِفهَا عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ إِسْم فَارِغ فَقَطْ . إِذَا كَانَوا فِيْ نُقْطَة حَاسِمة فِيْ الكِفَاح مِنْ أجْلِ الكنَّوز الثَمِيِنة ، الذِيْن سيَكُوْنون عَلَيْ إسْتِعْدَاد للتَخَلَي عَن المَعْرَكَة وَ الإنْدِفَاع عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق هُنَا للمشَارِكة فِيْ البُطُوُلَة
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرِيِن كَانَوا يَقِفُوُنَ عِنْدَمَا رَأَوُا شَخْصاً مـَـا أمَامَهُم ينَادَيهم ، بَل وَ حَتَي يَسِيِر عمداً نَحْوهم . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ عَدَد كَبِيِر ، وَ كَانَوا بَالضَبْط عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس الذِيْن التقوا بِهِم فِيْ وَادِي السُقُوُط .
ترجمة
“ما إِسْمُه؟”
◉ℍ???????◉
كَانَ هَذَا شَائِعاً جِدَاً . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ يَجْرِي تَصْنِيِفهَا عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ إِسْم فَارِغ فَقَطْ . إِذَا كَانَوا فِيْ نُقْطَة حَاسِمة فِيْ الكِفَاح مِنْ أجْلِ الكنَّوز الثَمِيِنة ، الذِيْن سيَكُوْنون عَلَيْ إسْتِعْدَاد للتَخَلَي عَن المَعْرَكَة وَ الإنْدِفَاع عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق هُنَا للمشَارِكة فِيْ البُطُوُلَة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات