Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 533

㊎الأبْلَه㊎

㊎الأبْلَه㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النُخْبِ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ ير أياً مِنْهُم مِنْ قَبِلَ ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْتَقِد أيْضَاً أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . وَ قَدْ تَجَرَّأ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ خَطَفَ المُفْتَاح بكل جرأة . كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْمَحَوا لـَـهُ بالهُرُوب ؟

الأبْلَه

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و هَكَذَا ، كَانَ الجَمِيْع ينتظر . كَانَوا جَمِيْعاً فِيْ إنْتَظار (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لمُغَادَرة المَدَيْنة ، وَ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، سَوْفَ يجَذْب بالتَأكِيد عَدَداً كَبِيِراَ مِنْ نُخْبَة المُقَاتَليِن. فلَا يُمْكِن لِمُقَاتِلِيِنَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، أو حَتَي صَغِيِرٌ بـِـ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الذِيْن يَتَحَرَكَونَ ، أَنْ يَكُوْنوا لُصُوُصَاً .

“لَقَد جئت مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

㊎الأبْلَه㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَبَادُل الضَرْبَات مَعَ الأخَرُ ، بَيْنَما كَانَ يسَأَلَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض . كَانَ هَذَا صَادِماً للغَايَة عَلَيْ مُسْتَوَي العَالَم ، وَ لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يسمَعَه أَيّ شَخْصٍ أخَرُ .

كَانَ مَفْهُوما . إِذَا سَرَقُوُا المُفْتَاح فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، كَانَ هُنَاْكَ إحْتِمَالٌ كَبِيِرٌ بأنَهُم قَدْ يتَعَرَضون لضُغُوُط لإعَادَةِ المُفْتَاح إلَي عَشِيِرَةِ جيـَـانْغ . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ غَادَر المَدَيْنة ، الَّتِي مِنْ شَأنِها أَنْ تُعْتَبَرَ فِيْ البرية . وَ إِذَا حَصَلَ أَحَدُ عَلَيْ شَيئِ فِيْ البرية ، فهَذَا طَبِيِعي يخصه ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ إِسْمه سَرِقَة .

“عَالَم الخَالِديْن؟” ضَحِكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ عَلَيْ نَحْو مِمَاثل خفض صَوتٌه ، وَ قَاْلَ : “الضفدع فِيْ قاع البئر ، حَتَي وَ أنْتَ قَرِيِبٌ مِنْ لَحْظَة مَوْتِك ، أنْتَ لَا تزَاَلَ جاهَلَاً . كَمْ هَذَا مُسَلِيِ للغَايَة ” .

إسْتَغْرَقَ الأَمْر حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَ خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ المَدَيْنة . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أجْسَادٌ مُتَعَدِدَة ، لَمْ تعد تراقِبُ بصمت .

“مَاذَا تعَني؟” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“هههه!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ كذَلِكَ : ” إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فعَندَئذ لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ إِسْمح لـَـكَ بالمَضَي قَدَمَاً أكثَرَ!”

“رُبَمَا بِضْعِ عَشَرَات مِنْ السِنِيِن ، أو رُبَمَا بَعْدَ أكثَرَ مِنْ مَائَة عَام ، ستَعْرِفُ!” قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ببِرُوُدْ : “وَ لكنَّ الأنَ , إنْسَحِب ! أنا مصمم عَلَيْ الفَوْزِ!”

كَانَ مَفْهُوما . إِذَا سَرَقُوُا المُفْتَاح فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، كَانَ هُنَاْكَ إحْتِمَالٌ كَبِيِرٌ بأنَهُم قَدْ يتَعَرَضون لضُغُوُط لإعَادَةِ المُفْتَاح إلَي عَشِيِرَةِ جيـَـانْغ . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ غَادَر المَدَيْنة ، الَّتِي مِنْ شَأنِها أَنْ تُعْتَبَرَ فِيْ البرية . وَ إِذَا حَصَلَ أَحَدُ عَلَيْ شَيئِ فِيْ البرية ، فهَذَا طَبِيِعي يخصه ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ إِسْمه سَرِقَة .

“هههه!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ كذَلِكَ : ” إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فعَندَئذ لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ إِسْمح لـَـكَ بالمَضَي قَدَمَاً أكثَرَ!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“لَا يُمْكِنك إيِقَافِي!” أعْلَنَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بغُرُوُر : “الأنَ , يُمْكِنني عـَـرْض مـَـا يقُرْبَ مِنْ مئة فِيْ المئة مِنْ بَرَاعَتي القِتَالِية . كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَادِراً عَلَيْ مُعَارَضَتِي؟”

“لَا تنس ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة . كَانَ هَذَا أَكْبَرَ مِيِزَةٍ لَهُ .

“لَا تنس ، أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة . كَانَ هَذَا أَكْبَرَ مِيِزَةٍ لَهُ .

فِيْ الوَاقِع ، وَقَفَ رَئِيِس عَشِيِرَةِ جِيَانْغ عَلَيْ الفَوْر وَ هـُــوَ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً يَنُمُ عَن الصَدْمَة وَ الـغَضَب عِنْدَمَا صَرَخَ : “كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مُمْكِناً ؟ تَمَ إخْفَاء المُفْتَاح بشَكْلٍ جَيْدَ ، فكَيْفَ يُمْكِن لشَخْص مـَـا العُثُور عَلَيْه؟”

لم يتَمَكَن (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ مسَاعَدة عَيْنيه فِيْ التَحَوَلَ إلَي البِرُوُدْة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ قَدْ سيطر تَمَاماً عَلَيْ هَذِهِ الجُثَة وَ يُمْكِنه أَنْ يَظَهَرَ بَرَاعَتهُ الكَامِلِة فِيْ المَعْرَكَة ، فَقَد تَمَ تَقْيِيِده أيْضَاً بقُوَة هَذَا الجَسَد ، وَ لَمْ تَكُنْ بَرَاعَة قِتَاله بِلَا حُدُود .

لم يتَمَكَن (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) مِنْ مسَاعَدة عَيْنيه فِيْ التَحَوَلَ إلَي البِرُوُدْة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ قَدْ سيطر تَمَاماً عَلَيْ هَذِهِ الجُثَة وَ يُمْكِنه أَنْ يَظَهَرَ بَرَاعَتهُ الكَامِلِة فِيْ المَعْرَكَة ، فَقَد تَمَ تَقْيِيِده أيْضَاً بقُوَة هَذَا الجَسَد ، وَ لَمْ تَكُنْ بَرَاعَة قِتَاله بِلَا حُدُود .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً جِدَاً الأنَ , لِذَا إِذَا وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله سترتفع بالتَأكِيد بِضْعِ مُسْتَوَيات أُخْرَي وَ سيَكُوْن مِنْ الصَعْب الوُقُوُف ضدهَا فِيْ ذَلِكَ الوَقْت .

بـِـنْـغ ?!

“ثُمَ لَا أسْتَطِيِعُ السَمَاح لـَـكَ بالعيش أكثَرَ!” أضائَت النَجْمَةُ الخماسيَةُ الخَضْرَاءُ فِيْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) وَ رَفَعَ يَدَيْه . عَلَيْ الفَوْر ، إنْتَشَرَت خُيُوطٍ حَرِيَرَيَةٌ خَضْرَاءُ مُتَعَدِدَة .

مَعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةِ البُرُوُنْزِيَةِ ، يُمْكِن أَنْ يَظْهَرَ كَمَا كَانَ يحب .

بـِـنْـغ ?!

لنَجَحَت التَوَابِيِت الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ لَمْ يتَمَكَن أَحَدُ مِنْ إِيِقَافِهَا فِيْ طَرِيْقهَا .

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة بالتَحَدِيد ، شُوهِدَ رَجُل يُسْرِعُ عَلَيْ عَجَل فِيْ السَاحَةِ الكُبْرَي ، وَ صَرَخَ بصَدْمَة “سـَـيِّـدِ العَشِيِرَةِ” ، المُفْتَاح سَرَقَ مِنْ قَبِلَ شَخْصٍ غَامِضٍ و غَرِيِبِ الأطوار يَخْتَبِئُ فِيْ تَابُوت!”

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه هـُــوَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ تَلَامِيِذ أخَرُون لـِـ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، إلَا إِنَّ الرَجُل الوَحِيِد الذِيْ كَانَ يجْرُؤ عَلَيْ الظُهُوُر علانية كتِلْمِيِذ فِيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فَقَطْ .

المُفْتَاح!

“هههه!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ كذَلِكَ : ” إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فعَندَئذ لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ إِسْمح لـَـكَ بالمَضَي قَدَمَاً أكثَرَ!”

عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَة ، تَوَقَفَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) عَن القِتَال فِيْ وَقْت وَاحِد . إعْتَقِدوا شُعُوريا أَنَّ هَذَا كَانَ يشير إلَي المُفْتَاح الذِيْ يُمْكِن أَنْ يفَتَحَ قَاعَة قَصْرِ القَوْس .

“عَالَم الخَالِديْن؟” ضَحِكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ عَلَيْ نَحْو مِمَاثل خفض صَوتٌه ، وَ قَاْلَ : “الضفدع فِيْ قاع البئر ، حَتَي وَ أنْتَ قَرِيِبٌ مِنْ لَحْظَة مَوْتِك ، أنْتَ لَا تزَاَلَ جاهَلَاً . كَمْ هَذَا مُسَلِيِ للغَايَة ” .

فِيْ الوَاقِع ، وَقَفَ رَئِيِس عَشِيِرَةِ جِيَانْغ عَلَيْ الفَوْر وَ هـُــوَ يَرْتَدِيِ تَعْبِيِراً يَنُمُ عَن الصَدْمَة وَ الـغَضَب عِنْدَمَا صَرَخَ : “كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مُمْكِناً ؟ تَمَ إخْفَاء المُفْتَاح بشَكْلٍ جَيْدَ ، فكَيْفَ يُمْكِن لشَخْص مـَـا العُثُور عَلَيْه؟”

يُمْكِن أَنْ يمْتَلَكَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، وَ يشتبه أيْضَاً فِيْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَدْ تَمَ الاستيلاء عَلَيْه مِنْ قَبِلَ شَيْئٍ خــَــالـِــدْ ، لذَلِكَ إِذَا كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) ، أيْضَاً ، لَدَيْهَا رُوُح خــَــالـِــدْة مُرْعِبةٌ فِيْ دانتِيَانِهَا ، فَإِنَّه لَمْ يَعُد يَبْدُو غَرِيِبَاً .

“الرد عَلَيْ رَئِيِس عَشِيِرَةِ!” الرَجُل أجاب بخَوْف وَ قلق : “هَذَا الرَجُل إِسْتَخْدَم نَوْعاً مِنْ التِقَنِيَة السِرِيَة غَيْرَ مَعْرُوُفة للسَيْطَرِة عَلَيْ الزعيم الرَابِع وَ أخْرَجَ لَهُ شَخْصيا المُفْتَاح الذِيْ سلمه لذَلِكَ الرَجُل . ثُمَ هَرَبَ الأَخِيِر فِيْ تَابُوت ” .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ)!

لنَجَحَت التَوَابِيِت الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ لَمْ يتَمَكَن أَحَدُ مِنْ إِيِقَافِهَا فِيْ طَرِيْقهَا .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه هـُــوَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ تَلَامِيِذ أخَرُون لـِـ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، إلَا إِنَّ الرَجُل الوَحِيِد الذِيْ كَانَ يجْرُؤ عَلَيْ الظُهُوُر علانية كتِلْمِيِذ فِيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) يُمْكِن أَنْ يَكُوْن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) فَقَطْ .

يُمْكِن أَنْ يمْتَلَكَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، وَ يشتبه أيْضَاً فِيْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَدْ تَمَ الاستيلاء عَلَيْه مِنْ قَبِلَ شَيْئٍ خــَــالـِــدْ ، لذَلِكَ إِذَا كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) ، أيْضَاً ، لَدَيْهَا رُوُح خــَــالـِــدْة مُرْعِبةٌ فِيْ دانتِيَانِهَا ، فَإِنَّه لَمْ يَعُد يَبْدُو غَرِيِبَاً .

مَعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةِ البُرُوُنْزِيَةِ ، يُمْكِن أَنْ يَظْهَرَ كَمَا كَانَ يحب .

“عَالَم الخَالِديْن؟” ضَحِكَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ عَلَيْ نَحْو مِمَاثل خفض صَوتٌه ، وَ قَاْلَ : “الضفدع فِيْ قاع البئر ، حَتَي وَ أنْتَ قَرِيِبٌ مِنْ لَحْظَة مَوْتِك ، أنْتَ لَا تزَاَلَ جاهَلَاً . كَمْ هَذَا مُسَلِيِ للغَايَة ” .

دُونَ كَلِمَة وَاحِدَة ، تَحَوَلَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بكل بَسَاطَة إلَي اليَسَار وَ اليمين . مَعَ بِضْعِ قَفَزَات ، وَصَلَوا إلَي أعْلَيَ نُقْطَة فِيْ السَاحَة الكُبْرَي . إجْتَاحَت عُيُونهم عَلَيْ المَنْطِقة المُحِيِطة بِهَا ، وَ سُرْعَانَ مـَـا رَأَوُا حَيْثُ كَانَت الفَوْضَي . ثُمَ إِسْتَخْدَموا عَلَيْ التَوَالِيِ تِقْنِيَات الحَرَكَة الخَاصَة بِهِم وَ إنْتَقلَوا للمُتَابَعَة .

“لَقَد جئت مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

بِمَا إِنَّ المُفْتَاح قَدْ تَمَ خَطَفَه ، مـَـا هِيَ النُقْطَة الَّتِي كَانَت هُنَاْكَ لموَاصَلَة المُشَارَكَة فِيْ أَيّ بُطُوُلَةِ زَوَاج؟

كَانَ مَفْهُوما . إِذَا سَرَقُوُا المُفْتَاح فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، كَانَ هُنَاْكَ إحْتِمَالٌ كَبِيِرٌ بأنَهُم قَدْ يتَعَرَضون لضُغُوُط لإعَادَةِ المُفْتَاح إلَي عَشِيِرَةِ جيـَـانْغ . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ غَادَر المَدَيْنة ، الَّتِي مِنْ شَأنِها أَنْ تُعْتَبَرَ فِيْ البرية . وَ إِذَا حَصَلَ أَحَدُ عَلَيْ شَيئِ فِيْ البرية ، فهَذَا طَبِيِعي يخصه ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ إِسْمه سَرِقَة .

(هـُــو نِيُـوُ) ، أيْضَاً ، إِسْتَخْدَمت سُرْعَتُهَا القصوي وَ إنْضَمت إلَي المُلُاحَقَة . ألقت نَظَرة عَلَيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ فَتَحْتَ فَمِهَا قَلِيِلَا ، وَ فَتَحْتَ أَسْنَانهَا البَيْضَاء الثَلْجِيَة ، وَ يَبْدُو أنَهَا مَلِيْئة بِرُوُحِ المَعْرَكَة .

“رُبَمَا بِضْعِ عَشَرَات مِنْ السِنِيِن ، أو رُبَمَا بَعْدَ أكثَرَ مِنْ مَائَة عَام ، ستَعْرِفُ!” قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ببِرُوُدْ : “وَ لكنَّ الأنَ , إنْسَحِب ! أنا مصمم عَلَيْ الفَوْزِ!”

ظَهَرَت فِيْ الوَاقِع خواطر فِيْ عُيُون (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه أَنْ يُحَافِظُ عَلَيْ مَسَافَة مَعَيْنة مِنْ (هـُــو نِيُـوُ) .

دُونَ كَلِمَة وَاحِدَة ، تَحَوَلَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بكل بَسَاطَة إلَي اليَسَار وَ اليمين . مَعَ بِضْعِ قَفَزَات ، وَصَلَوا إلَي أعْلَيَ نُقْطَة فِيْ السَاحَة الكُبْرَي . إجْتَاحَت عُيُونهم عَلَيْ المَنْطِقة المُحِيِطة بِهَا ، وَ سُرْعَانَ مـَـا رَأَوُا حَيْثُ كَانَت الفَوْضَي . ثُمَ إِسْتَخْدَموا عَلَيْ التَوَالِيِ تِقْنِيَات الحَرَكَة الخَاصَة بِهِم وَ إنْتَقلَوا للمُتَابَعَة .

يُمْكِن أَنْ يمْتَلَكَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، وَ يشتبه أيْضَاً فِيْ أَنْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) قَدْ تَمَ الاستيلاء عَلَيْه مِنْ قَبِلَ شَيْئٍ خــَــالـِــدْ ، لذَلِكَ إِذَا كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) ، أيْضَاً ، لَدَيْهَا رُوُح خــَــالـِــدْة مُرْعِبةٌ فِيْ دانتِيَانِهَا ، فَإِنَّه لَمْ يَعُد يَبْدُو غَرِيِبَاً .

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ)!

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ موَضْع شـَـك كَبِيِر . هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ مِثْل هَذَا الخَالِد الذِيْ كَانَ عَنيفاً بَعْدَ أَنْ كَانَ نَشَاطه المفضل هـُــوَ تَنَاوُلِ الطَعَام وَ أيْضَاً لَعِبَ دَوْرٍ لَطِيِف؟

المُفْتَاح!

كَانَ الغَرِيِبُ فِي الطِفْلة هِيَ قَاعِدَتَهُ الرُوُحِية ، وَ يَبْدُو أَنَّهَا مُخْتَلِفَةٌ تَمَاماً عَن (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَبَادُل الضَرْبَات مَعَ الأخَرُ ، بَيْنَما كَانَ يسَأَلَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض . كَانَ هَذَا صَادِماً للغَايَة عَلَيْ مُسْتَوَي العَالَم ، وَ لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يسمَعَه أَيّ شَخْصٍ أخَرُ .

ياله مِنْ صُدَاع؛ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الوُحُوش فِيْ هَذِهِ الحَيَاة .

(هـُــو نِيُـوُ) ، أيْضَاً ، إِسْتَخْدَمت سُرْعَتُهَا القصوي وَ إنْضَمت إلَي المُلُاحَقَة . ألقت نَظَرة عَلَيْ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، وَ فَتَحْتَ فَمِهَا قَلِيِلَا ، وَ فَتَحْتَ أَسْنَانهَا البَيْضَاء الثَلْجِيَة ، وَ يَبْدُو أنَهَا مَلِيْئة بِرُوُحِ المَعْرَكَة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِجَاهَله فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة . الشَيئِ الأكثَرَ أَهَمُية الأنْ هـُــوَ قَطْع (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) أمَامَهُ وَ إنْتِزَاع المُفْتَاح .

“هههه!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ كذَلِكَ : ” إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فعَندَئذ لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ إِسْمح لـَـكَ بالمَضَي قَدَمَاً أكثَرَ!”

لحُسْنِ الحَظْ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ دِفَاعَاتِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةِ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَت مُؤَثِرة للغَايَة ، إلَا إنَهَا لَمْ تَكُنْ سَرِيِعةً للغَايَة . عَلَيْ الأَقَل ، كَانَت الْفِجوَةُ بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) تتناقص بِبُطْءٍ . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لذكر (هـُــو نِيُـوُ) مَعَ سُرْعَتُهَا المُرْعِبةٌ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تخَرَجَ كُلْ شَيئِ ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ إخْتَارَتِ البَقَاء بجَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“رُبَمَا بِضْعِ عَشَرَات مِنْ السِنِيِن ، أو رُبَمَا بَعْدَ أكثَرَ مِنْ مَائَة عَام ، ستَعْرِفُ!” قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ببِرُوُدْ : “وَ لكنَّ الأنَ , إنْسَحِب ! أنا مصمم عَلَيْ الفَوْزِ!”

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النُخْبِ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ ير أياً مِنْهُم مِنْ قَبِلَ ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْتَقِد أيْضَاً أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . وَ قَدْ تَجَرَّأ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ خَطَفَ المُفْتَاح بكل جرأة . كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْمَحَوا لـَـهُ بالهُرُوب ؟

لنَجَحَت التَوَابِيِت الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ لَمْ يتَمَكَن أَحَدُ مِنْ إِيِقَافِهَا فِيْ طَرِيْقهَا .

و لكنَّ عَلَيْ الأَقَل حَتَي هَذِهِ اللَحْظَة ، لَمْ يَظْهَرَ أَحَدٌ مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] حَتَي الأنْ .

ياله مِنْ صُدَاع؛ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الوُحُوش فِيْ هَذِهِ الحَيَاة .

كَانَ مَفْهُوما . إِذَا سَرَقُوُا المُفْتَاح فِيْ مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي ، كَانَ هُنَاْكَ إحْتِمَالٌ كَبِيِرٌ بأنَهُم قَدْ يتَعَرَضون لضُغُوُط لإعَادَةِ المُفْتَاح إلَي عَشِيِرَةِ جيـَـانْغ . . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ غَادَر المَدَيْنة ، الَّتِي مِنْ شَأنِها أَنْ تُعْتَبَرَ فِيْ البرية . وَ إِذَا حَصَلَ أَحَدُ عَلَيْ شَيئِ فِيْ البرية ، فهَذَا طَبِيِعي يخصه ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ إِسْمه سَرِقَة .

دُونَ كَلِمَة وَاحِدَة ، تَحَوَلَ كُلْ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بكل بَسَاطَة إلَي اليَسَار وَ اليمين . مَعَ بِضْعِ قَفَزَات ، وَصَلَوا إلَي أعْلَيَ نُقْطَة فِيْ السَاحَة الكُبْرَي . إجْتَاحَت عُيُونهم عَلَيْ المَنْطِقة المُحِيِطة بِهَا ، وَ سُرْعَانَ مـَـا رَأَوُا حَيْثُ كَانَت الفَوْضَي . ثُمَ إِسْتَخْدَموا عَلَيْ التَوَالِيِ تِقْنِيَات الحَرَكَة الخَاصَة بِهِم وَ إنْتَقلَوا للمُتَابَعَة .

كَانَت هَذِهِ قَاعِدة خَفِيَة .

بـِـنْـغ ?!

و هَكَذَا ، كَانَ الجَمِيْع ينتظر . كَانَوا جَمِيْعاً فِيْ إنْتَظار (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) لمُغَادَرة المَدَيْنة ، وَ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، سَوْفَ يجَذْب بالتَأكِيد عَدَداً كَبِيِراَ مِنْ نُخْبَة المُقَاتَليِن. فلَا يُمْكِن لِمُقَاتِلِيِنَ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، أو حَتَي صَغِيِرٌ بـِـ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الذِيْن يَتَحَرَكَونَ ، أَنْ يَكُوْنوا لُصُوُصَاً .

◉ℍ???????◉

لنَجَحَت التَوَابِيِت الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ لَمْ يتَمَكَن أَحَدُ مِنْ إِيِقَافِهَا فِيْ طَرِيْقهَا .

“لَا يُمْكِنك إيِقَافِي!” أعْلَنَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) بغُرُوُر : “الأنَ , يُمْكِنني عـَـرْض مـَـا يقُرْبَ مِنْ مئة فِيْ المئة مِنْ بَرَاعَتي القِتَالِية . كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَادِراً عَلَيْ مُعَارَضَتِي؟”

إسْتَغْرَقَ الأَمْر حَوَالَي عَشَرَ دقائق ، وَ خَرَجَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ المَدَيْنة . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَت أجْسَادٌ مُتَعَدِدَة ، لَمْ تعد تراقِبُ بصمت .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“كن حَذِرَاً ، هَذَا التَابُوت هـُــوَ كَنْز مِنْ (طائفة الألـــ?ـــف جثة) وَ يَمْتَلَكَ قُوَة غَيْرَ عَادِية!” شَخْص مـَـا ذكر . لَقَد كَانَ أَحَدُ مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الذِيِنَ ظَهَرُوُا فِيْ وَقْت سَابِقَ فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) وشهد شَخْصيا مَدَيْ الرعب الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن عَلَيْه .

عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس هَزَّ رَأسَهُ ، وَ لكنَّ حَتَي بَدَا أكثَرَ إِزْدِرَاء . حَتَي لـَــوْ كَانَ أدَاهً رُوُحِيَةً مِنَ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، فَإِنَّ مِقْدَار القُوَة الَّتِي يُمْكِنهَا عرضهَا سيَعْتَمِدُ عَلَيْ هُوِيَة الَمِسْتُخْدِم .

عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس هَزَّ رَأسَهُ ، وَ لكنَّ حَتَي بَدَا أكثَرَ إِزْدِرَاء . حَتَي لـَــوْ كَانَ أدَاهً رُوُحِيَةً مِنَ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، فَإِنَّ مِقْدَار القُوَة الَّتِي يُمْكِنهَا عرضهَا سيَعْتَمِدُ عَلَيْ هُوِيَة الَمِسْتُخْدِم .

㊎الأبْلَه㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“بِمَا أنَكَم جَمِيْعاً جُبَنَاءٌ جِدَاً ، فعَندَئذ سأتُلْقِي هَذَا المُفْتَاح بتواضع!”قَامَ أَحَدُهم بتحرك وقَامَ بتَسْلِيِم ضَرْبَة كـَــف فِيْ إتِجَاهَ التَابُوت البُرُوُنْزِيِّ .

بـِـنْـغ ?!

‘الأبْلَه” قَالَ عَدَدٌ كَبِيِر مِنْ الَنَاس .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النُخْبِ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ ير أياً مِنْهُم مِنْ قَبِلَ ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْتَقِد أيْضَاً أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . وَ قَدْ تَجَرَّأ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ خَطَفَ المُفْتَاح بكل جرأة . كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْمَحَوا لـَـهُ بالهُرُوب ؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“رُبَمَا بِضْعِ عَشَرَات مِنْ السِنِيِن ، أو رُبَمَا بَعْدَ أكثَرَ مِنْ مَائَة عَام ، ستَعْرِفُ!” قَاْلَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ببِرُوُدْ : “وَ لكنَّ الأنَ , إنْسَحِب ! أنا مصمم عَلَيْ الفَوْزِ!”

ترجمة

“لَقَد جئت مِنْ عَالَم الخَالِديْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”

ℍ???????

لم يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ النُخْبِ مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] فِيْ مَدَيْنة اليَانْغ الأقْصَي ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ ير أياً مِنْهُم مِنْ قَبِلَ ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْتَقِد أيْضَاً أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . وَ قَدْ تَجَرَّأ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ خَطَفَ المُفْتَاح بكل جرأة . كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْمَحَوا لـَـهُ بالهُرُوب ؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط