Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 553

㊎غَيْرُ جَدِيِرٍ بِالثِقَةِ㊎

㊎غَيْرُ جَدِيِرٍ بِالثِقَةِ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) ، غَيْرَ خَائِفَةٍ ، وَ حَوَلَت قَبضَتَيْهَا إلَي مخالب وَ لَوَحَت أمَامَ هَجَمَات سَيْف تشِي .

غَيْرُ جَدِيِرٍ بِالثِقَةِ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ضَحِكَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وأخَرُجَ عصاً مِنْ الحَلْوَي ، وَ سلمهَا إلَي (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ قَاْلَ : “فَتَاة صَغِيِرة ، خُذِي هَذَا وَ إجْلِسِي عَلَيْ الجَانِب” .

إِذَا خَرَجَت الكَلِمَة ، سيَقُوُلَ الجَمِيْع أَنْ أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين المُحْتَرَمين مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) لَا يَتَمَتَعُ بِأيِ قدر مِنْ التسَامِح مَعَ الأخَرِيِن.

مَعَ إِدْرَاك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لـِـ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِي الحَيَاة السَابِقَةِ ، كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل جِدَاً مِنْ الأشخَاْص لَمْ يتَمَكَن مِنْ الرُؤْيَةِ مِن خِلَالِهِم . كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) وَاحِدَةً مِنْهُم .

نَظَراتُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَحَوَلَت لِبُرُوُدَة . كَانَ يكره اللَّعِبِ فِيْ كـَــفِ الأخَرِيِن .

مَعَ ذَلِكَ ، إلتَفَتَ إلَي الرحيل .

“نيو سَوْفَ تَتَغَلَبُ عَلَيْ هيك منه!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) وَ أوْقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هِيَ تَسِيِر نَحْوَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مَعَ يَدَيْهَا خَلْفَ ظَهَرَهَا ، وَ قَاْلَت :” الوَحْش القَبِيِح ، سَوْفَ تُحَارِب نِيُـوُ ! إِذَا خسرتَ ، خذ هَذِهِ المَرْأَة بَعِيِداً!” قَاْلَت وَ هِيَ تَنْظُرُ حَوْلَهَا وَ تُشِيِرُ إلَي (تشُو شُوَانْ ايــر) .

بـِـنْـغ ?!

كَانَ الجَمِيْع مَصْعُوُقَاً – لِمَاذَا الخَسَارَةُ تَعَني أَخَذَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ؟ إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَإِنَّهُم يَرَيدُونَ أيْضَاً أَنْ يَخْسَروا ، متمنيِنَ أنَهُم ظَهَرُوُا مَكَانَهُ فِيْ وَقْت سَابِقَ .

مَاذَا!؟

ضَحِكَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وأخَرُجَ عصاً مِنْ الحَلْوَي ، وَ سلمهَا إلَي (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ قَاْلَ : “فَتَاة صَغِيِرة ، خُذِي هَذَا وَ إجْلِسِي عَلَيْ الجَانِب” .

ثُمَ لِمَاذَا يَسِيِلُ لُعَابُك!

بدأت (هـُــو نِيُـوُ) تِعْبِسُ : “هَل تَعْتَقِد إِنَّ الطَعَام يُمْكِن أَنْ يغري نِيُـوُ؟”

كَانَ مِنْ الصَعْب عَدَم الاستهـَــانْة بمَهَارَة مَعْرَكَة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) . إِذَا كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) تعض عَلَيْ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، فسَوْفَ تصدِمُه بالتَأكِيد , سيَكُوْن مِنْ الصَعْب مَعَرفة نَتِيْجَة ذَلِكَ .

ثُمَ لِمَاذَا يَسِيِلُ لُعَابُك!

قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) ، بإطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ وَان جيـان .

ضَحِكَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) وَ قَاْلَ : “هذه الفَتَاة الصَغِيِرة هِيَ مُثِيِرة جِدَاً للإهْتِمَام ، طِفْلَةُ مَن ذَاكض؟”

بـِـنْـغ ?!

الجَمِيْع نَظَر إلَيه بتعاطف . كَانَت لَدْغَة الطِفْلة هَذِهِ ذَاتُ بَرَاعَة مَعْرَكَة عِشْرِيِن نَجْمَاً مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – لِمَاذَا لَا تحَاوَل؟

صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأَنـَّـهَا كَانَت المَرَة الأُوُلَي الَّتِي يُشَاهِد فِيهَا (هـُــو نِيُـوُ) تُقَاتِلُ بقُوَة . لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) لَمْ تفكر فِيْ إسْتِخْدَامِ أَسْنَانه المُرْعِبةٌ لِتُقَرَرَ النَصْرِ بهُجُوُمٌ وَاحِد ، لكنَّ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ فُرْصَة لإطْلَاٌق هُجُوُمٌ عَن كَثَبٍ .

قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) ، بإطْلَاٌق الهُجُوُم عَلَيْ وَان جيـان .

صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا (هـُــو نِيُـوُ) إخْتَرَقَت وَ كَانَت فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!

مَاذَا!؟

ضَحِكَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وأخَرُجَ عصاً مِنْ الحَلْوَي ، وَ سلمهَا إلَي (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ قَاْلَ : “فَتَاة صَغِيِرة ، خُذِي هَذَا وَ إجْلِسِي عَلَيْ الجَانِب” .

صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا (هـُــو نِيُـوُ) إخْتَرَقَت وَ كَانَت فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]!

كَانَ مِنْ الصَعْب عَدَم الاستهـَــانْة بمَهَارَة مَعْرَكَة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) . إِذَا كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) تعض عَلَيْ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، فسَوْفَ تصدِمُه بالتَأكِيد , سيَكُوْن مِنْ الصَعْب مَعَرفة نَتِيْجَة ذَلِكَ .

مَعَ إِدْرَاك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لـِـ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِي الحَيَاة السَابِقَةِ ، كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل جِدَاً مِنْ الأشخَاْص لَمْ يتَمَكَن مِنْ الرُؤْيَةِ مِن خِلَالِهِم . كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) وَاحِدَةً مِنْهُم .

ثُمَ لِمَاذَا يَسِيِلُ لُعَابُك!

دُونَ عِلْمٍ، كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة بالفِعْل فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]

سَرِيِع جِدَاً!

سَرِيِع جِدَاً!

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ مِثْل إمْبِرَاطُورِ السَيْف ، لَا أَحَدُ يتَجَرَّأ عَلَيْ النَظَر إلَيه مُبَاشِرَة .

رَأَي (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فَقَطْ طمسَاً أَمَامَ عَيْنيه و قَبْضَتَيِّ (هـُــو نِيُـوُ) الصَغِيِرة كَانَت أَمَامَهُ بالفِعْل ، وَ لَمْ تُعط لـَـهُ فُرْصَة لِأيِ تَفَادِي أو مراوغة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ عَبْقَرِياً بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، مَعَ وَهَجٍ ، عَمُوُدِين مِنْ الضَوْء إنْطَلَقُوُا مِنْ عَيْنيه ، متدفقاً نَحْو يَدُ هـُــوَ نيو الصَغِيِرة .

مَاذَا!؟

بـِـنْـغ ?!

إنْدَلَعَت شرارة (هـُــو نِيُـوُ) بَيْنَما كَانَت تهَاجَم بإستَّمَرَّار . قَفَزَت شَخْصِيَتُهَا الصَغِيِرة مِثْل البَرْق ، مِمَا يجَعَلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) يَشْعُرُ بالضجر مَعَ التجريف . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد قَوِياً – حَتَي فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ، لَا يزَاَلُ لَدَيْه القُوَة لإعَادَة الهَجَمَات ، مِمَا يَخَلْقِ قدراً مِنْ الضَغْط عَلَيْ (هـُــو نِيُـوُ) .

مَعَ الصَوتٌ ، ضَرْبَ السَيْف قَبْضَتَيّ (هـُــو نِيُـوُ) . لَمْ تَكُنْ القُوَة الكامنة وَرَاءهم صَغِيِرة ، مبعثرة قَبْضَة (هـُــو نِيُـوُ) وَ خَدَشَت خدهَا .

بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، تَمَ تَدْمِيِر كُلـِـ وَمَضَات (السَيْف?️تشِي) ، وَ لكنَّ هَجَمَات (هـُــو نِيُـوُ) كَانَت أيْضَاً دُونَ جَدْوَي .

كَانَ الوعي القِتَالِي لـ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَوِياً للغَايَة . بَدَا عَلَيْ الفَوْر الهُجُوُمٌ المضاد بِمُجَرَدِ إنْتِهَاءِ الخطر . بإصْبَعَهُ مِثْل السَيْف ، اندَفْعَ تِجَاهَ (هـُــو نِيُـوُ) .

“نيو سَوْفَ تَتَغَلَبُ عَلَيْ هيك منه!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) وَ أوْقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هِيَ تَسِيِر نَحْوَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مَعَ يَدَيْهَا خَلْفَ ظَهَرَهَا ، وَ قَاْلَت :” الوَحْش القَبِيِح ، سَوْفَ تُحَارِب نِيُـوُ ! إِذَا خسرتَ ، خذ هَذِهِ المَرْأَة بَعِيِداً!” قَاْلَت وَ هِيَ تَنْظُرُ حَوْلَهَا وَ تُشِيِرُ إلَي (تشُو شُوَانْ ايــر) .

شُوَا ، وَمَضَ جَسَد (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ إخْتَفَت مَرَة أُخْرَي .

ضَحِكَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وأخَرُجَ عصاً مِنْ الحَلْوَي ، وَ سلمهَا إلَي (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ قَاْلَ : “فَتَاة صَغِيِرة ، خُذِي هَذَا وَ إجْلِسِي عَلَيْ الجَانِب” .

صَاحَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) “لَيْسَ جَيْدَاً!” فِيْ أفْكَاره . كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، إنْفَجِرت رِيَاحٌ فِيْ مُؤَخَرة رَأْسه عِنْدَمَا أطْلَقَت (هـُــو نِيُـوُ) ضربة أُخْرَي . وَ قَدْ إنْحَنَي بِسُرْعَةٍ إلَي الأَمَامَ ، وَ لكنَّ كُلْ الشعر عَلَيْ رَأْسه كَانَ يرتفع ، كَمَا لـَــوْ أَنَّه تَحَوَلَ إلَي سِيُوُف مُدَمِرَة فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بـِـنْـغ ? ، كَمَا ضَرْبَت لَكْمَة ، قَطْعت عِدَة مِئَات مِنْ خُيُوطٍ شعر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ لكنَّ ظَهَرَت آثار الـدَم عَلَيْ يَدِ (هـُــو نِيُـوُ) الصَغِيِرة مِنْ جَرَّاءِ الطعَن بِوَاسِطَةِ سِيُوُف الشعر .

كَانَ الجَمِيْع مَصْعُوُقَاً – لِمَاذَا الخَسَارَةُ تَعَني أَخَذَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ؟ إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فَإِنَّهُم يَرَيدُونَ أيْضَاً أَنْ يَخْسَروا ، متمنيِنَ أنَهُم ظَهَرُوُا مَكَانَهُ فِيْ وَقْت سَابِقَ .

غَضَبَـ هـُــوَ نِيُوُ ، وَ أطْلَقَت قَبَضَاتهَا الصَغِيِرة مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً .

مَعَ إِدْرَاك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لـِـ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِي الحَيَاة السَابِقَةِ ، كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل جِدَاً مِنْ الأشخَاْص لَمْ يتَمَكَن مِنْ الرُؤْيَةِ مِن خِلَالِهِم . كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) وَاحِدَةً مِنْهُم .

(وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْطِر عَلَيْ سِيُوُف الشعر لِلمقاومَة عِنْدَمَا تَحَوَلَ وأَخِيِراً وَجْهَا لوَجْه مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) . مشيرا بإصبع ، عَلَيْ الفَوْر تِسْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) وَمَضَت وَ أعْلَنَت الُوَرَانَ الغَاشِمَ ، وَ اللَذِي يَبعث وُجُود قسِرِيَاً مُرْعِبَاً .

الجَمِيْع نَظَر إلَيه بتعاطف . كَانَت لَدْغَة الطِفْلة هَذِهِ ذَاتُ بَرَاعَة مَعْرَكَة عِشْرِيِن نَجْمَاً مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – لِمَاذَا لَا تحَاوَل؟

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ مِثْل إمْبِرَاطُورِ السَيْف ، لَا أَحَدُ يتَجَرَّأ عَلَيْ النَظَر إلَيه مُبَاشِرَة .

إِذَا خَرَجَت الكَلِمَة ، سيَقُوُلَ الجَمِيْع أَنْ أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين المُحْتَرَمين مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) لَا يَتَمَتَعُ بِأيِ قدر مِنْ التسَامِح مَعَ الأخَرِيِن.

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) ، غَيْرَ خَائِفَةٍ ، وَ حَوَلَت قَبضَتَيْهَا إلَي مخالب وَ لَوَحَت أمَامَ هَجَمَات سَيْف تشِي .

(وَانْ يِيِّ جِيَانْ) سَيْطِر عَلَيْ سِيُوُف الشعر لِلمقاومَة عِنْدَمَا تَحَوَلَ وأَخِيِراً وَجْهَا لوَجْه مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) . مشيرا بإصبع ، عَلَيْ الفَوْر تِسْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) وَمَضَت وَ أعْلَنَت الُوَرَانَ الغَاشِمَ ، وَ اللَذِي يَبعث وُجُود قسِرِيَاً مُرْعِبَاً .

بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، تَمَ تَدْمِيِر كُلـِـ وَمَضَات (السَيْف?️تشِي) ، وَ لكنَّ هَجَمَات (هـُــو نِيُـوُ) كَانَت أيْضَاً دُونَ جَدْوَي .

سَرِيِع جِدَاً!

كَانَت التَبَادُلات القَلَيْلَة بَيْنَ الإثْنَيْن سَرِيِعة للغَايَة ، تَمَاماً مِثْل وَمَضَات الكَهَرَبَاء ، كُلْ حَرَكَة وَ تِقَنِيَة بَالِغَةِ الأَهَمُية . إِذَا ارتكب أَيّ مِنْهُما خَطَأ طَفِيِفاً ، فسيتَعَرَض لإصَابَة خَطِيِرة .

◉ℍ???????◉

سَقَطَ الصَمْتَ فَوْق الحَشْدَ ، حَتَي أَنْ تنَفَسْ الجَمِيْع كَانَ غَيْرَ مَسْمُوُعٍ . فَقَطْ بَعْدَ فَتْرَة وجيزة يُمْكِن سَمَاع أصْوَات التنَفَسْ الطَوِيِل القاسي وَ الـطَوِيِل ؛ صُدِمَ الجَمِيْع فِيْ الدَاخلِ .

㊎غَيْرُ جَدِيِرٍ بِالثِقَةِ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لذَلِكَ تبَيْنَ أَنْ هَذَيِنِ الشَخْصين كَانَا قَوِيَّيْنِ إلَي دَرَجَة كَهَذِهِ .

“نيو سَوْفَ تَتَغَلَبُ عَلَيْ هيك منه!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) وَ أوْقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هِيَ تَسِيِر نَحْوَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مَعَ يَدَيْهَا خَلْفَ ظَهَرَهَا ، وَ قَاْلَت :” الوَحْش القَبِيِح ، سَوْفَ تُحَارِب نِيُـوُ ! إِذَا خسرتَ ، خذ هَذِهِ المَرْأَة بَعِيِداً!” قَاْلَت وَ هِيَ تَنْظُرُ حَوْلَهَا وَ تُشِيِرُ إلَي (تشُو شُوَانْ ايــر) .

بِغَضِ النَظَر عمن سيطر عَلَيْ الميدان ، بِمُوُاجَهَةِ هَجَمَات (هـُــو نِيُـوُ) ، بالتَأكِيد سَيُضْرَبُوُنَ ، وَ فِيْ موَقَفَ (هـُــو نِيُـوُ) ، بِمُوُاجَهَةِ الهَجَمَات المُرْتَدة لـ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، سَتُعَانِي بالتَأكِيد هزة ارتدادية لَا تَعْرِفُ الرَحْمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الإثْنَيْن ، مُخِيِفِيِنَ حَقَاً .

رَأَي (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فَقَطْ طمسَاً أَمَامَ عَيْنيه و قَبْضَتَيِّ (هـُــو نِيُـوُ) الصَغِيِرة كَانَت أَمَامَهُ بالفِعْل ، وَ لَمْ تُعط لـَـهُ فُرْصَة لِأيِ تَفَادِي أو مراوغة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ عَبْقَرِياً بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، مَعَ وَهَجٍ ، عَمُوُدِين مِنْ الضَوْء إنْطَلَقُوُا مِنْ عَيْنيه ، متدفقاً نَحْو يَدُ هـُــوَ نيو الصَغِيِرة .

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) يُحَدِقُ بعُيُون وَاسِعَة فِي هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة كَانَت صَغِيِرة جِدَاً وَ يُمْكِنهَا مُنَافستهُ بالفِعْل . إِذَا كَانَوا فِيْ نَفَسْ العُمْرِ ، فهَل لَنْ تَحْتَاجُ (هـُــو نِيُـوُ) سِوَي يَدُ وَاحِدَة لقَمَعَه؟

مَعَ الصَوتٌ ، ضَرْبَ السَيْف قَبْضَتَيّ (هـُــو نِيُـوُ) . لَمْ تَكُنْ القُوَة الكامنة وَرَاءهم صَغِيِرة ، مبعثرة قَبْضَة (هـُــو نِيُـوُ) وَ خَدَشَت خدهَا .

إنْدَلَعَت شرارة (هـُــو نِيُـوُ) بَيْنَما كَانَت تهَاجَم بإستَّمَرَّار . قَفَزَت شَخْصِيَتُهَا الصَغِيِرة مِثْل البَرْق ، مِمَا يجَعَلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) يَشْعُرُ بالضجر مَعَ التجريف . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد قَوِياً – حَتَي فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ، لَا يزَاَلُ لَدَيْه القُوَة لإعَادَة الهَجَمَات ، مِمَا يَخَلْقِ قدراً مِنْ الضَغْط عَلَيْ (هـُــو نِيُـوُ) .

إنْدَلَعَت شرارة (هـُــو نِيُـوُ) بَيْنَما كَانَت تهَاجَم بإستَّمَرَّار . قَفَزَت شَخْصِيَتُهَا الصَغِيِرة مِثْل البَرْق ، مِمَا يجَعَلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) يَشْعُرُ بالضجر مَعَ التجريف . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد قَوِياً – حَتَي فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ، لَا يزَاَلُ لَدَيْه القُوَة لإعَادَة الهَجَمَات ، مِمَا يَخَلْقِ قدراً مِنْ الضَغْط عَلَيْ (هـُــو نِيُـوُ) .

صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لأَنـَّـهَا كَانَت المَرَة الأُوُلَي الَّتِي يُشَاهِد فِيهَا (هـُــو نِيُـوُ) تُقَاتِلُ بقُوَة . لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) لَمْ تفكر فِيْ إسْتِخْدَامِ أَسْنَانه المُرْعِبةٌ لِتُقَرَرَ النَصْرِ بهُجُوُمٌ وَاحِد ، لكنَّ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ فُرْصَة لإطْلَاٌق هُجُوُمٌ عَن كَثَبٍ .

◉ℍ???????◉

كَانَ مِنْ الصَعْب عَدَم الاستهـَــانْة بمَهَارَة مَعْرَكَة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) . إِذَا كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) تعض عَلَيْ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، فسَوْفَ تصدِمُه بالتَأكِيد , سيَكُوْن مِنْ الصَعْب مَعَرفة نَتِيْجَة ذَلِكَ .

◉ℍ???????◉

“هيمف!” تَوَقَفَت (هـُــو نِيُـوُ) ؛ كَانَت لَدَيْهَا المُبَادَرَة المُطْلَقة ، وَ كَانَت السَكَاكِر المصنَوْعَةِ مِنْ السكر التِي كَانَت فِيْ الأَصْل فِيْ يَدُ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) , خَطَفَتْهَا وَ أصْبَحَت الأنَ فِي يَدِهَا . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، قشرت السكاكِر ، وَ بَدَأت فِيْ تَنَاوُلِه بشَكْلٍ لذيذ . “الوَحْش القَبِيِح ، يُمْكِنك أَنْ تَأخُذَ هَذِهِ المَرْأَةَ القَبِيِحة بَعِيِداً” .

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ مِثْل إمْبِرَاطُورِ السَيْف ، لَا أَحَدُ يتَجَرَّأ عَلَيْ النَظَر إلَيه مُبَاشِرَة .

ضَحِكَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بدلَا مِنْ ذَلِكَ وَ قَاْلَ : “لَقَد قَلَلْتُ حَقَاً مِنْ شَأْنِ سكَانَ القَارَةُ الشَمَالِيَة . أيتهَا الفَتَاة الصَغِيِرة ، يُمْكِنك مُنَافستي ، وَ بَعْدَ عِشْرِيِن عَاماً ، سأنْتَظرك لتَحَدِيني ” .

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ مِثْل إمْبِرَاطُورِ السَيْف ، لَا أَحَدُ يتَجَرَّأ عَلَيْ النَظَر إلَيه مُبَاشِرَة .

مَعَ ذَلِكَ ، إلتَفَتَ إلَي الرحيل .

سَرِيِع جِدَاً!

صرخَت (هـُــو َتنِيُـوُ) فِيْ غَضَب ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ شَخْص غَيْرَ جَدِيِر بالثِقَة كَهَذَا ؟ وَ قَد قَاْلَت بوُضُوُح أَنَّه إِذَا لَمْ يتَمَكَن مِنْ هَزِيِمَتِهَا ، فَإِنَّه يَجِب أَنْ يَأخُذ الفَتَاة القَبِيِحة بَعِيِداً ! وَ مَعَ ذَلِكَ غَادَر فَقَطْ مِنْ هَذَا القَبِيِل ، بَل وَ بَدَا مُرْتَاحَاً جِدَاً!

الجَمِيْع نَظَر إلَيه بتعاطف . كَانَت لَدْغَة الطِفْلة هَذِهِ ذَاتُ بَرَاعَة مَعْرَكَة عِشْرِيِن نَجْمَاً مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – لِمَاذَا لَا تحَاوَل؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

㊎غَيْرُ جَدِيِرٍ بِالثِقَةِ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

بِغَضِ النَظَر عمن سيطر عَلَيْ الميدان ، بِمُوُاجَهَةِ هَجَمَات (هـُــو نِيُـوُ) ، بالتَأكِيد سَيُضْرَبُوُنَ ، وَ فِيْ موَقَفَ (هـُــو نِيُـوُ) ، بِمُوُاجَهَةِ الهَجَمَات المُرْتَدة لـ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، سَتُعَانِي بالتَأكِيد هزة ارتدادية لَا تَعْرِفُ الرَحْمَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الإثْنَيْن ، مُخِيِفِيِنَ حَقَاً .

ℍ???????

مَعَ إِدْرَاك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لـِـ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِي الحَيَاة السَابِقَةِ ، كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل جِدَاً مِنْ الأشخَاْص لَمْ يتَمَكَن مِنْ الرُؤْيَةِ مِن خِلَالِهِم . كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) وَاحِدَةً مِنْهُم .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط