Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 634

㊎ أمُهُ فِي القَانون جيدَة㊎

㊎ أمُهُ فِي القَانون جيدَة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَاذَا كَانَ حـَـال إِبْنهَا ؟ … كَانَ مِنْ الواضح أنَّ هُنَاكَ ثَلَاثَ فَتَيَات رَائِعاتٍ و أنْتَ تنَظَرُ إلَيهم مِنْ هَذَا القَبِيِل ؟ يالها مِن مَضَيعة وَ عار!

أمُهُ فِي القَانون جيدَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

الجَمِيْع عاش فِيْ عُزْلَةٍ . فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يَكُنْ لدى الشَمَال المُقْفِر أَيّ شَيئِ يُمْكِن إظْهَاره بِقَدْرِ مـَـا كَانَ ضَعِيِفا للغَايَة . الجَمِيِعُ هُنَا كَانَ غَارِقَاً فِيْ التَدْرِيِب.

عبر عبور مَجْمُوعَة مِنْ الجِبَال والأَنَهَار ، ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ بلدة صَغِيِرة عَندَ حُدُود إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة. كَانَ متشَاْبكاً مَعَ إقليم إمْبِرَاطُوُرِيَةِ الرِيَاحِ العَاصِفَة – هَذِهِ المَدَيْنة (باو يانغ) كَانَت مَنْطِقة غَيْرَ مُنَظَمة ، فقيرة بشَكْلٍ مريع وَ مكَانَاً خَارِجَاً عَنِ القَانُوُن.

أهدر لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شِيِنْ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، والآن بَعْدَ أَنْ تَمَ إسْتِعَادَة قَاعِدَتَهُ الرُوُحِيَة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال فَتْرَة إنْتِعَاش . بالإضَافَة إلى أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَان يُعْطِيِهِ بإستَّمَرَّار الأدْوِيَة الرُوُحِية ، واللُحُوُم الوَحْشية ، والسَوَائِل الرُوُحِية ، فَإِنَّ سُرْعَة تَقَدُمَه فِيْ التَدْرِيِب لَا يُمْكِن وصفهَا إلَا بِأنَّهَا مجُنُونْة.

لَا أَحَدُ سيَجِدَ ذَلِكَ غريباً إِذَا ظَهَرَت وجوه جَدِيِدة هنا . كَانَ الَنَاس يَقْلُوُنَ بطاطسهم الخَاصَة وَ لَنْ يتَدْخُلوا فِيْ أعَمَال الأخَرِيِن.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

اشترى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَنَاء كَبِيِر وَ ترَك الجَمِيْع . كَانَت هَذِهِ السَاحَة كَـَـبِيِرَة حقاً ، وَ تضم حَدِيِقَة خضراوات كَـَـبِيِرَة للغَايَة . إِذَا قَامَوا بتربية بَعْض الدواجن ، فَقَد يكاد يَكُوْن لَدَيْهم الاكتفاء الذَاتِي.

“الأخ الأكْبَرهان …” قَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وعاطفي.

فِيْ البِدَايَة ، كَانَ مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يكفِيْ مِنْ الطَعَام فِيْ القَصْرِ ، ولكن كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمَلِك البُرْج الأسْوَد ، حَيْثُ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المُكَوِنات . عِنْدَمَا غَادَر فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، كَانَت حَدِيِقَة الخُضْرَوَات قَدْ نمت ، ولَا أَحَدُ فِيْ الخَارِجَ يَعْرِفَ بَالضَبْط عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن يَعِيِشون هنا.

بَعْدَ حَيَاة هَادِئة مِنْ إثْنَي عَشَرَ يوما ، كَانَت (يُوي هُونغ تشَانْغ) سَاخِطَةً.

الجَمِيْع عاش فِيْ عُزْلَةٍ . فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يَكُنْ لدى الشَمَال المُقْفِر أَيّ شَيئِ يُمْكِن إظْهَاره بِقَدْرِ مـَـا كَانَ ضَعِيِفا للغَايَة . الجَمِيِعُ هُنَا كَانَ غَارِقَاً فِيْ التَدْرِيِب.

فِيْ البِدَايَة ، كَانَ مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يكفِيْ مِنْ الطَعَام فِيْ القَصْرِ ، ولكن كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمَلِك البُرْج الأسْوَد ، حَيْثُ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ المُكَوِنات . عِنْدَمَا غَادَر فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، كَانَت حَدِيِقَة الخُضْرَوَات قَدْ نمت ، ولَا أَحَدُ فِيْ الخَارِجَ يَعْرِفَ بَالضَبْط عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن يَعِيِشون هنا.

أهدر لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شِيِنْ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، والآن بَعْدَ أَنْ تَمَ إسْتِعَادَة قَاعِدَتَهُ الرُوُحِيَة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال فَتْرَة إنْتِعَاش . بالإضَافَة إلى أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَان يُعْطِيِهِ بإستَّمَرَّار الأدْوِيَة الرُوُحِية ، واللُحُوُم الوَحْشية ، والسَوَائِل الرُوُحِية ، فَإِنَّ سُرْعَة تَقَدُمَه فِيْ التَدْرِيِب لَا يُمْكِن وصفهَا إلَا بِأنَّهَا مجُنُونْة.

شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر بحَاجِزَ لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه . كُلَّمَا كَانَ على إتِصَال مَعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، كَانَ مِنْ الصَعْب عَلَيْه أَنْ يتصدى لسِحْرِهَا . كَانَ على وَشَكِ دَفْعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) جَانِبا ، ولكن هَذَا الجَمَال الرَائِع احتضنه بإحْكَام . جَسَدْهَا المُذْهِل إحْتَضَنَهُ بشَكْلٍ وثيق ، مِمَا يجعله يَشْعُر بوُضُوُح كَمْ هـُــوَ مُغْرٍ جَسَدها.

خَطَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للبَقَاء هُنَا لمده نِصْف عَام ، ثُمَ العُثُور عَلَيْ (يِيِنْ هُوُنْغ) فِيْ مَدَيْنه يانغ الأقْصَي ، وحُضُور مسَابِقَة (جَنَاحُ الكُنُوُز) أيَّاً كـَــانْت المُبَارَاة مَعَاً . كَانَ مُجَرَدَ إخْفَاء نَفَسْه قَلِيِلَا فِيْ ذَلِكَ الوَقْت على أَيّ حـَـال.

مَعَ كُلْ خُطْوَة ، شَعَرَت وكَأَنَّهَا تمشي بَيْنَ الغُيُوُم ، دُونَ أَيّ وزن على الإطْلَاٌق. كَانَ خديهَا يَزْدَادُ إحمِرَارَاً وَ أكثَرَ إحمِرَارَاً ، أكثَرَ جَمَالاً مِنْ أَيّ وَقْت مضى.

إِذَا باعَتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، فَإِنَّه سيرى فَقَطْ خطأه فِيْ الحكم عَلَيْهَا ، لكنه لَنْ يَضْطَرُ إلى القَلَقْ بشَأنْ أَيّ مَخَاطِر تهدد الحَيَاة.

مَاذَا كَانَ حـَـال إِبْنهَا ؟ … كَانَ مِنْ الواضح أنَّ هُنَاكَ ثَلَاثَ فَتَيَات رَائِعاتٍ و أنْتَ تنَظَرُ إلَيهم مِنْ هَذَا القَبِيِل ؟ يالها مِن مَضَيعة وَ عار!

كَانَ هَذَا أمراً وعد بـِـهِ ، وهو بالتَأكِيد سيُحَافِظُ على كلمته.

“أجَل , كما تُرِيِد” أوْمَأَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ انحنت فِيْ احتضان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). بَعْدَ أَنْ شَمَّت رَائِحَة الرجَوْلَة الشَدِيِدة الَّتِي انبعثت مِنْ جَسَدْه ، أغمي عَلَيْهَا تقَرِيِبا ، وشَعَرَت أَنْ عقلَهَا على وَشَكِ الإنفِجَار ، ولَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا أَيّ أفْكَار أخَرُى.

تَقَدُمَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والبَعْض الأخَرُ بِبُطْءٍ فِيْ البِدَايَة لأَنـَّـهم قَدْ إخْتَرَقَوا لَلتَو إلى [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . لَقَد مـَــرَّت فَتْرَة الإختِرَاقِ وَ من الطَبِيِعي أَنْ تَتَحَوَلَ إلى فَتْرَة الإسْتتِقْرَار . بالإضَافَة إلى ذَلِكَ ، لَنْ يَكُوْن للنمو المتوَاصَلِ وَالَمِسْتُمِر أَيّ فوائد على زِرَاْعَة الْفِنُوُن القتَالِية.

سَاعَدَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) من خِصْرِهَا ، ظناً أَنَّ هَذَا هـُــوَ بالتَأكِيد فكرة والدته . وإلَا ، فَإِنَّ هاتين المَرَاتين لَا يُمْكِن أَنْ تَكُوْنا وقحَتَين. وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم يَعْرِفَون بَعْضهم البَعْض مُنْذُ عَامَيّْنِ ، فكَيْفَ لَمْ يسبق لهم أَنْ فكوا كواحلهم مِنْ قِبَلِ؟

بَعْدَ حَيَاة هَادِئة مِنْ إثْنَي عَشَرَ يوما ، كَانَت (يُوي هُونغ تشَانْغ) سَاخِطَةً.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

مَاذَا كَانَ حـَـال إِبْنهَا ؟ … كَانَ مِنْ الواضح أنَّ هُنَاكَ ثَلَاثَ فَتَيَات رَائِعاتٍ و أنْتَ تنَظَرُ إلَيهم مِنْ هَذَا القَبِيِل ؟ يالها مِن مَضَيعة وَ عار!

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

أمرت السَيِدَة أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ عَلَيْهِ أَنْ تَأخُذَ وَقْتا كُلَ يَوْمٍ لقَضَاءِهِ مَعَ اَلْفِتَيَات.

إِذَا باعَتْهُ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، فَإِنَّه سيرى فَقَطْ خطأه فِيْ الحكم عَلَيْهَا ، لكنه لَنْ يَضْطَرُ إلى القَلَقْ بشَأنْ أَيّ مَخَاطِر تهدد الحَيَاة.

كَانَت تِلْكَ أمه ، لذَلِكَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يتبع الأوامر فَقَطْ.

لم يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد فِيْ الإمساك بِهَا ، لكن مَعَتقداً أَنَّه إِذَا إكْتَشَفَت والدته ، فسَيَتِمُ تَوْبِيِخه بشَكْلٍ رَهِيِب … كَانَ عَلَيْه أَنْ يَصِلَ لَحِمَايَة هَذِهِ الزهرة ، مَعَ احتضان (تشُو شُوَانْ ايــر). على الفَوْر ، اعتدى عَلَيْه إحَسَاس رَائِع ، مِمَا جعل قَلْبَهُ يَتَحَرَكَ بِلَا تَوَقَفْ.

كَانَ الأوَلـِـَي (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ).

“الأخ الأكْبَرهان …” قَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وعاطفي.

غَادَر الإثْنَان القَصْرِ وَ تمشوا خَارِجَ البلدة الصَغِيِرة . إجْتَاحَ النَسِيِمِ اللَطِيِف ، وكَانَت مِثْل اليَشْم فِيْ ضَوْء الشَمْس حَيْثُ توهج المساء على وَجْه (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) الذِيْ عَكس تَأَلُق أحمر نَاْريْ ، مِمَا يجعله منَظَرا مُؤَثِراً للغَايَة.

“أجْلِ!” وَ بَيْنَما كَانَوا يمشون ، تَعَثَرَت أيْضَاً (لـِي سـِي تشَانْ) وسَقَطَت.

“آآآآه” (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) إرْتَبَكَت فَجْأة وَ سَقَطَت نَحْو الأرْضِ . تَمَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ مِنْ الإمسَاكِ بها.

لم يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد فِيْ الإمساك بِهَا ، لكن مَعَتقداً أَنَّه إِذَا إكْتَشَفَت والدته ، فسَيَتِمُ تَوْبِيِخه بشَكْلٍ رَهِيِب … كَانَ عَلَيْه أَنْ يَصِلَ لَحِمَايَة هَذِهِ الزهرة ، مَعَ احتضان (تشُو شُوَانْ ايــر). على الفَوْر ، اعتدى عَلَيْه إحَسَاس رَائِع ، مِمَا جعل قَلْبَهُ يَتَحَرَكَ بِلَا تَوَقَفْ.

“مَاذَا حدث؟” سَأَلَ.

“أجْلِ!” وَ بَيْنَما كَانَوا يمشون ، تَعَثَرَت أيْضَاً (لـِي سـِي تشَانْ) وسَقَطَت.

انحنَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) على جَسَدْه وقَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وهي متوتِرَةٌ إلى حَد مـَـا : “أنـَــا لَوَيْتُ كاحلي”

مَعَ كُلْ خُطْوَة ، شَعَرَت وكَأَنَّهَا تمشي بَيْنَ الغُيُوُم ، دُونَ أَيّ وزن على الإطْلَاٌق. كَانَ خديهَا يَزْدَادُ إحمِرَارَاً وَ أكثَرَ إحمِرَارَاً ، أكثَرَ جَمَالاً مِنْ أَيّ وَقْت مضى.

إلتَوَي كاحلها ؟ هَل مِنْ شَأْنِ خَبِيِرٍ مِنْ [طبقة الركيزة الروحية] أَنْ يلوي كاحله أثْنَاءَ المَشْيِ ؟

لم يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد فِيْ الإمساك بِهَا ، لكن مَعَتقداً أَنَّه إِذَا إكْتَشَفَت والدته ، فسَيَتِمُ تَوْبِيِخه بشَكْلٍ رَهِيِب … كَانَ عَلَيْه أَنْ يَصِلَ لَحِمَايَة هَذِهِ الزهرة ، مَعَ احتضان (تشُو شُوَانْ ايــر). على الفَوْر ، اعتدى عَلَيْه إحَسَاس رَائِع ، مِمَا جعل قَلْبَهُ يَتَحَرَكَ بِلَا تَوَقَفْ.

خمن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر: كَانَت تتَظَاهُر فَقَطْ!

كَانَ أصَعْب شَيئِ هـُــوَ أَنْ يَكُوْن مَعْرُوُفا للجَمَال ، لِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ التَظَاهُر بـِـأنَّهُ غَبِيّ.

ولكن ، هَل كَانَ لَدَيْه الجرأة لفضحها ؟

غَادَر الإثْنَان القَصْرِ وَ تمشوا خَارِجَ البلدة الصَغِيِرة . إجْتَاحَ النَسِيِمِ اللَطِيِف ، وكَانَت مِثْل اليَشْم فِيْ ضَوْء الشَمْس حَيْثُ توهج المساء على وَجْه (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) الذِيْ عَكس تَأَلُق أحمر نَاْريْ ، مِمَا يجعله منَظَرا مُؤَثِراً للغَايَة.

كَانَ أصَعْب شَيئِ هـُــوَ أَنْ يَكُوْن مَعْرُوُفا للجَمَال ، لِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ التَظَاهُر بـِـأنَّهُ غَبِيّ.

كَانَت هَذِهِ سيدة جَمِيِلة بشَكْلٍ ملحوظ ، يُمْكِنهَا أَنْ تلمس قُلُوب المُعْجِزَاتْ فِيْ القَارَةُ الوُسْطَي حتى مَعَ وَجْههَا المغطى . يُمْكِن تخيل مدى قُوَة سِحْرِهَا.

“ثُمَ دَعْنَا نَعُوُد” ، قَاْلَ.

لم يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد فِيْ الإمساك بِهَا ، لكن مَعَتقداً أَنَّه إِذَا إكْتَشَفَت والدته ، فسَيَتِمُ تَوْبِيِخه بشَكْلٍ رَهِيِب … كَانَ عَلَيْه أَنْ يَصِلَ لَحِمَايَة هَذِهِ الزهرة ، مَعَ احتضان (تشُو شُوَانْ ايــر). على الفَوْر ، اعتدى عَلَيْه إحَسَاس رَائِع ، مِمَا جعل قَلْبَهُ يَتَحَرَكَ بِلَا تَوَقَفْ.

“أجَل , كما تُرِيِد” أوْمَأَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ انحنت فِيْ احتضان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). بَعْدَ أَنْ شَمَّت رَائِحَة الرجَوْلَة الشَدِيِدة الَّتِي انبعثت مِنْ جَسَدْه ، أغمي عَلَيْهَا تقَرِيِبا ، وشَعَرَت أَنْ عقلَهَا على وَشَكِ الإنفِجَار ، ولَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا أَيّ أفْكَار أخَرُى.

أهدر لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شِيِنْ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، والآن بَعْدَ أَنْ تَمَ إسْتِعَادَة قَاعِدَتَهُ الرُوُحِيَة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال فَتْرَة إنْتِعَاش . بالإضَافَة إلى أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَان يُعْطِيِهِ بإستَّمَرَّار الأدْوِيَة الرُوُحِية ، واللُحُوُم الوَحْشية ، والسَوَائِل الرُوُحِية ، فَإِنَّ سُرْعَة تَقَدُمَه فِيْ التَدْرِيِب لَا يُمْكِن وصفهَا إلَا بِأنَّهَا مجُنُونْة.

مَعَ كُلْ خُطْوَة ، شَعَرَت وكَأَنَّهَا تمشي بَيْنَ الغُيُوُم ، دُونَ أَيّ وزن على الإطْلَاٌق. كَانَ خديهَا يَزْدَادُ إحمِرَارَاً وَ أكثَرَ إحمِرَارَاً ، أكثَرَ جَمَالاً مِنْ أَيّ وَقْت مضى.

‘لَقَد تَمَ تعَلَيْمُهِم مِنْ قَبِلَ نَفَسْ المُعَلِم ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’

وبَيْنَما كَانَوا يَسِيِرون ، حشدت الشُجَاعة وعَانَقت خِصْر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بَيْنَما حَنَت رَأْسهَا بإحْكَام على صدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). أحَسَّت بالسعَادَة المُفْرِطة فِيْ الدَاخلِ ، وأَرَادَت أَنْ تَسْتَمِرَّ فِيْ المَشْيِ إلى الأبد.

سَاعَدَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) من خِصْرِهَا ، ظناً أَنَّ هَذَا هـُــوَ بالتَأكِيد فكرة والدته . وإلَا ، فَإِنَّ هاتين المَرَاتين لَا يُمْكِن أَنْ تَكُوْنا وقحَتَين. وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم يَعْرِفَون بَعْضهم البَعْض مُنْذُ عَامَيّْنِ ، فكَيْفَ لَمْ يسبق لهم أَنْ فكوا كواحلهم مِنْ قِبَلِ؟

لكن فِيْ النِهَاية ، مـَـا زَاَلَوُا يَسِيِرون إلى البيت . عِنْدَمَا تَرَكهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) محرجةً للغَايَة لدَرَجَة إنَهَا نَسِيَت كعوبهَا و رَكَضَت ، مِمَا جعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينْفَجِر فِيْ الضَحِكَ – ألَمْ يَكُنْ كاحلك ملتوياً ؟ ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَسْتَمِرَّ فِيْ الجَرْيُ بِسُرْعَةٍ ؟ كَانَ هَذَا التَصَرُف بطَرِيْقة غَيْرَ مهنية للغَايَة.

فِيْ اليَوْم الثَالِث ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر).

وفِيْ اليَوْم الثَانِي ، كَانَ عَلَي (لـِي سـِي تشَانْ) أَنْ تَحْتَفِظُ بصحبته.

◉ℍ???????◉

“أجْلِ!” وَ بَيْنَما كَانَوا يمشون ، تَعَثَرَت أيْضَاً (لـِي سـِي تشَانْ) وسَقَطَت.

“الأخ الأكْبَرهان …” قَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وعاطفي.

حَسَنَاً ، تَمَ إلتِوَاءُ الكاحل أيْضَاً!

أمرت السَيِدَة أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ عَلَيْهِ أَنْ تَأخُذَ وَقْتا كُلَ يَوْمٍ لقَضَاءِهِ مَعَ اَلْفِتَيَات.

‘لَقَد تَمَ تعَلَيْمُهِم مِنْ قَبِلَ نَفَسْ المُعَلِم ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

سَاعَدَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) من خِصْرِهَا ، ظناً أَنَّ هَذَا هـُــوَ بالتَأكِيد فكرة والدته . وإلَا ، فَإِنَّ هاتين المَرَاتين لَا يُمْكِن أَنْ تَكُوْنا وقحَتَين. وعِلَاوَة على ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم يَعْرِفَون بَعْضهم البَعْض مُنْذُ عَامَيّْنِ ، فكَيْفَ لَمْ يسبق لهم أَنْ فكوا كواحلهم مِنْ قِبَلِ؟

خَطَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للبَقَاء هُنَا لمده نِصْف عَام ، ثُمَ العُثُور عَلَيْ (يِيِنْ هُوُنْغ) فِيْ مَدَيْنه يانغ الأقْصَي ، وحُضُور مسَابِقَة (جَنَاحُ الكُنُوُز) أيَّاً كـَــانْت المُبَارَاة مَعَاً . كَانَ مُجَرَدَ إخْفَاء نَفَسْه قَلِيِلَا فِيْ ذَلِكَ الوَقْت على أَيّ حـَـال.

فِيْ اليَوْم الثَالِث ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر).

فِيْ اليَوْم الثَالِث ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر).

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقَاْلَ : “لن تَلْوِي كاحلك أثْنَاءَ المَشْيِ أيْضَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”
يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ بَعْض الأصالة . ‘لَا يُمْكِن دَائِمَاً إلْتِوَاءُ كاحلك ، لَا يوجد إخلاص فِيْ ذَلِكَ على الإطْلَاٌق.’

كَانَ الأوَلـِـَي (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ).

كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) إلى حَد مـَـا فِيْ حيرة . كَيْفَ لَمْ يَكُنْ هَذَا كَمَا هـُــوَ مخطط ؟ كَانَت ذكية على الرَغْم مِنْ ذَلِكَ. با ، وجَسَدهَا الرَائِعُ تَخَفَفَ، وَ سَقَطَت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ‘لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْك القلب لَتَسْمَحَ لي بالسُقُوُط على الأرْضَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’

كَانَ أصَعْب شَيئِ هـُــوَ أَنْ يَكُوْن مَعْرُوُفا للجَمَال ، لِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ التَظَاهُر بـِـأنَّهُ غَبِيّ.

لم يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد فِيْ الإمساك بِهَا ، لكن مَعَتقداً أَنَّه إِذَا إكْتَشَفَت والدته ، فسَيَتِمُ تَوْبِيِخه بشَكْلٍ رَهِيِب … كَانَ عَلَيْه أَنْ يَصِلَ لَحِمَايَة هَذِهِ الزهرة ، مَعَ احتضان (تشُو شُوَانْ ايــر). على الفَوْر ، اعتدى عَلَيْه إحَسَاس رَائِع ، مِمَا جعل قَلْبَهُ يَتَحَرَكَ بِلَا تَوَقَفْ.

“الأخ الأكْبَرهان …” قَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وعاطفي.

كَانَت هَذِهِ سيدة جَمِيِلة بشَكْلٍ ملحوظ ، يُمْكِنهَا أَنْ تلمس قُلُوب المُعْجِزَاتْ فِيْ القَارَةُ الوُسْطَي حتى مَعَ وَجْههَا المغطى . يُمْكِن تخيل مدى قُوَة سِحْرِهَا.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر بحَاجِزَ لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْه . كُلَّمَا كَانَ على إتِصَال مَعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، كَانَ مِنْ الصَعْب عَلَيْه أَنْ يتصدى لسِحْرِهَا . كَانَ على وَشَكِ دَفْعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) جَانِبا ، ولكن هَذَا الجَمَال الرَائِع احتضنه بإحْكَام . جَسَدْهَا المُذْهِل إحْتَضَنَهُ بشَكْلٍ وثيق ، مِمَا يجعله يَشْعُر بوُضُوُح كَمْ هـُــوَ مُغْرٍ جَسَدها.

“أجْلِ!” وَ بَيْنَما كَانَوا يمشون ، تَعَثَرَت أيْضَاً (لـِي سـِي تشَانْ) وسَقَطَت.

“الأخ الأكْبَرهان …” قَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وعاطفي.

“الأخ الأكْبَرهان …” قَاْلَت بِصَوْتٍ مُنْخَفِض وعاطفي.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَت هَذِهِ سيدة جَمِيِلة بشَكْلٍ ملحوظ ، يُمْكِنهَا أَنْ تلمس قُلُوب المُعْجِزَاتْ فِيْ القَارَةُ الوُسْطَي حتى مَعَ وَجْههَا المغطى . يُمْكِن تخيل مدى قُوَة سِحْرِهَا.

ترجمة

“أجَل , كما تُرِيِد” أوْمَأَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ انحنت فِيْ احتضان (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). بَعْدَ أَنْ شَمَّت رَائِحَة الرجَوْلَة الشَدِيِدة الَّتِي انبعثت مِنْ جَسَدْه ، أغمي عَلَيْهَا تقَرِيِبا ، وشَعَرَت أَنْ عقلَهَا على وَشَكِ الإنفِجَار ، ولَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا أَيّ أفْكَار أخَرُى.

ℍ???????

كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) إلى حَد مـَـا فِيْ حيرة . كَيْفَ لَمْ يَكُنْ هَذَا كَمَا هـُــوَ مخطط ؟ كَانَت ذكية على الرَغْم مِنْ ذَلِكَ. با ، وجَسَدهَا الرَائِعُ تَخَفَفَ، وَ سَقَطَت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . ‘لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْك القلب لَتَسْمَحَ لي بالسُقُوُط على الأرْضَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط