Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 653

㊎ مَصفُوُفَة الحِمَايَة لِلقَصرِ الإمبِرَاطُوُرِي㊎

㊎ مَصفُوُفَة الحِمَايَة لِلقَصرِ الإمبِرَاطُوُرِي㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ الهجَمَات ، فَإِنَّ هَذَا يعَني عَمَلِيا المَوْت لمن كَانَ يَسْتَهْدِفه . لأَنـَّـه فِيْ ظل الظُرُوُف العَادِيَّة ، مِنْ سيُحَافِظُ عَلَي دِفَاعِ الجَسَد الكَامِلِ أمامَ أنْفُسِهِم؟

مَصفُوُفَة الحِمَايَة لِلقَصرِ الإمبِرَاطُوُرِي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

شيو ، في اللَحْظَة التي خفف فيها أصَابِع اليَّدَ اليُمْنَي الخَمْس لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإنَّ سَبْعَة سهام مِنْ الضَوْء عَلَي الفَوْر إنطلقت نَحْو المَصْفُوُفَة الكَـَـبِيِرَة . بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، سَقَطَت السهام السَبْعَة مِنَ الضَوْء نَحْو سَبْعَة إتِجَاهَات مُخْتَلِفة ، يَتَحَرَكُونَ بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَوا يُطْلِقُون النُجُوم . لَا يُمْكِن لأَحَدُ فِهْم الدورة الَّتِي كَانَوا يسَافَرَون بها.

بالعَوْدَة إلى المَوْضُوُع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون يتجهون نَحْو القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. لَمْ يمشوا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة ، لذَلِكَ بِحُلُول الوَقْت الذِيْ وَصَلَوا فِيِهِ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي ، دَخَلَ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي بأكْمَله فِيْ حـَـالة الطوارئ . كَانَ هُنَاْكَ مَصْفُوُفَةٍ مُرْعِبةٌ تَمَ تَفْعِيِلهَا بالفِعْل ، كَمَا لـَــوْ كَانَت مُسْتَعِدة لمُوَاجَهة عَدُوْ عَظِيِم.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“تَوَقَفَ!” صَاحَ أَحَدُهم بِصَوْتٍ عالٍ : “هَذَا مكَانَ مُهِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، وَ يَمْنَعَ عَلَي الغُرَبَاء الدُخُولُ!”

كَانَ ركن زَاوِيَةِ بُوَا وَان لين ينغمس بشَكْلٍ لَا أَرَادَي ، وسَخِرَ سـِـرَاً مِنْ قَلْبَهُ : ‘إذن مِنْ كَانَ ذَلِكَ الرَجُل الذِيْ كَانَ شعاره إستِخدَام العَنف لفَرْضِ الخضوع؟’

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “لَدَيْ شَيئِ لأقوله لِإمْبِرَاطُورِ الَنَار . أخْبَرَهُ أَنْ يخَرَجَ ، وَ يُمْكِننا جَمِيْعا أَنْ نتَحَدَث بسَلَام . لَا تجعلني الجَئُ إلى القوة. فِيْ الحَقِيِقَة ، أنا شَخْص لَا أُحِبُ استخُدَّام القوة وَ العَنف “.

جَنْبا إلى جَنْب , عَيْن الحَقِيِقَة مَعَ سَهْمُ نَجْمَةُ التِنِيِنِ المُدَمِّر . كَانَت هَاتَان التقنيتان الرُوُحِيتان تتَعَاوَنَان مَعَاً بشَكْلٍ مِثَالِي.

كَانَ ركن زَاوِيَةِ بُوَا وَان لين ينغمس بشَكْلٍ لَا أَرَادَي ، وسَخِرَ سـِـرَاً مِنْ قَلْبَهُ : ‘إذن مِنْ كَانَ ذَلِكَ الرَجُل الذِيْ كَانَ شعاره إستِخدَام العَنف لفَرْضِ الخضوع؟’

شيو ، في اللَحْظَة التي خفف فيها أصَابِع اليَّدَ اليُمْنَي الخَمْس لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإنَّ سَبْعَة سهام مِنْ الضَوْء عَلَي الفَوْر إنطلقت نَحْو المَصْفُوُفَة الكَـَـبِيِرَة . بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، سَقَطَت السهام السَبْعَة مِنَ الضَوْء نَحْو سَبْعَة إتِجَاهَات مُخْتَلِفة ، يَتَحَرَكُونَ بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَوا يُطْلِقُون النُجُوم . لَا يُمْكِن لأَحَدُ فِهْم الدورة الَّتِي كَانَوا يسَافَرَون بها.

“إرْحَل عَلَي الفَوْر” صَوتٌ أخَرُ إنْتَقِل مِنْ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. الأنَ , كَانَ الجَمِيْع يدركون جَيْدَا مدى قُوَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مِنْ يجْرُؤ عَلَي إخْتِرَاقِ مَصْفُوُفَةِ الحِمَايَة ؟ بدُونَ الدِفَاعَاتِ الَّتِي تَوَفُرِهَا تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إِيِقَافِ مُقَاتِل [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر]؟ حتى لـَــوْ جَاءَ ذَلِكَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ فُرْصَة أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن قَادِرا عَلَي حِمَايَة كُلْ مِنْهُم.

تَنَهَد (بُوَا وَان لِيِن) فِيْ الرَاحَة ، و فَكَر : ‘انا حقا سَأَكُوُن مكسوره مِنْ اللَعِبِ حَوْلَ هَذَا الرَجُل ‘

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه عَلَي كتف (بُوَا وَان لِيِن) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “هَل تَعْرِفُونَ هَذَا الشَخْص؟ سَأعْطَيكُم الوَقْت لعَشَرَةِ أنْفَاس ، وإِذَا كُنْتُ لَازِلْتُ لَا أرى إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سَأقْتُلُ هَذَا الرَجُل. “

لسَبَب مـَـا ، شَعَرَ كُلْ مِنْ فِيْ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي بِالبُرُوُدَة التي لَا نِهَاية لَهَا تُحِيِط بِهِم ، كَمَا لـَــوْ أنَهُم سيُعَانُوُن مِنْ مأساة مُرْعِبةٌ للغَايَة فِيْ اللَحْظَة التَالِية.

(بُوَا وَان لِيِن) تَجَمَدَ عَلَي الفَوْر . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يخاطر إمْبِرَاطُورِ الَنَار بحَيَاتِه وَ يظَهَرَ مِنْ أجْلِه ؟ كَانَ بالتَأكِيد سيَمُوُت.

“آه!” كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) خَائِفا مَرَة أخَرُى ، ولم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَرْتَجِف مَرَة أخَرُى.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “أنـَــا أمزح مَعَهم فَقَطْ”.

“سَوْفَ أَقُومُ فَقَطْ بشَلِّ أطْرَافِهِ الأرْبَعة” ، تابع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

تَنَهَد (بُوَا وَان لِيِن) فِيْ الرَاحَة ، و فَكَر : ‘انا حقا سَأَكُوُن مكسوره مِنْ اللَعِبِ حَوْلَ هَذَا الرَجُل ‘

كَانَ هُنَاْكَ مَجْمُوعَة كَـَـبِيِرَة وَ متنَوْعة مِنْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة . كَانَ هُنَاْكَ البَعْض الذِيْ ركز عَلَي سحر الحواس وَ كَانَوا قَادِرين عَلَي سجن و تَقْيِيِدِ أوَلئِكَ الذِيْن وقعوا فِيْ أيْدِيِهِم حتى المَوْتِ . كَانَ هُنَاْكَ أخَرُون كَانَوا يَقْتُلَون بالمَصْفُوُفَات ، وَ كُلْ مِنْ دَخَلَ سيُوَاجَه مَوْجَةً لَا تنتهي مِنْ الْفِخاخِ القَاتَلة . كَانَت هُنَاْكَ أيْضَاً بَعْض المَصْفُوُفَات الَّتِي كَانَت تَهْدِف أسَاساً للدِفَاعِ و يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَوِيَةً مِثْل برميل الحَدِيِد.

“سَوْفَ أَقُومُ فَقَطْ بشَلِّ أطْرَافِهِ الأرْبَعة” ، تابع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“اوي ، أنْتَ حقا لَا تَعْرِفُ كَيْفَ نقدر النُكَات . لِننسى ذَلِكَ ، لَنْ أكُوُن مُضْطَّرِبَاً بَعْدَ الآن. سيَكُوْن مِنْ الأفضَل لـَــوْ ذَهَبَت مُبَاشِرَة إلى الأَمَامَ لكَسَرَ المَصْفُوُفَة و التقى إمْبِرَاطُورِ الَنَار مُبَاشِرَة” نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى الأَمَامَ ، وَ قَامَ بِتفعيل : “عَيْن الحَقِيِقَة” . بَدَأ فِيْ ملاحَظْة المَصْفُوُفَة هَذِهِ بحثاً عَن أَيّ نِقَاط ضعف.

“آه!” كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) خَائِفا مَرَة أخَرُى ، ولم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَرْتَجِف مَرَة أخَرُى.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“اوي ، أنْتَ حقا لَا تَعْرِفُ كَيْفَ نقدر النُكَات . لِننسى ذَلِكَ ، لَنْ أكُوُن مُضْطَّرِبَاً بَعْدَ الآن. سيَكُوْن مِنْ الأفضَل لـَــوْ ذَهَبَت مُبَاشِرَة إلى الأَمَامَ لكَسَرَ المَصْفُوُفَة و التقى إمْبِرَاطُورِ الَنَار مُبَاشِرَة” نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى الأَمَامَ ، وَ قَامَ بِتفعيل : “عَيْن الحَقِيِقَة” . بَدَأ فِيْ ملاحَظْة المَصْفُوُفَة هَذِهِ بحثاً عَن أَيّ نِقَاط ضعف.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “أنـَــا أمزح مَعَهم فَقَطْ”.

حتى الأنَ , كَانَ عَلَي الأَقَل سَيِّداً مَصْفُوُفَات بِالدَرَجَة الثَالِثَة . لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن لـَـهُ أَنْ يُنْشِئَ تِقَنِيَة مِنَ الدَرَجَة السَادِسَة الأنَ , ولكن إِذَا كَانَ مُجَرَدَ حل ، فسيَكُوْن كَقِطْعَة مِنْ الكعكة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَحَدُ يزعجه الأنَ , حتى يتَمَكَن مِنْ المَضَي قدما فِيْ عَقْلِية هَادِئة.

㊎ مَصفُوُفَة الحِمَايَة لِلقَصرِ الإمبِرَاطُوُرِي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ هُنَاْكَ مَجْمُوعَة كَـَـبِيِرَة وَ متنَوْعة مِنْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة . كَانَ هُنَاْكَ البَعْض الذِيْ ركز عَلَي سحر الحواس وَ كَانَوا قَادِرين عَلَي سجن و تَقْيِيِدِ أوَلئِكَ الذِيْن وقعوا فِيْ أيْدِيِهِم حتى المَوْتِ . كَانَ هُنَاْكَ أخَرُون كَانَوا يَقْتُلَون بالمَصْفُوُفَات ، وَ كُلْ مِنْ دَخَلَ سيُوَاجَه مَوْجَةً لَا تنتهي مِنْ الْفِخاخِ القَاتَلة . كَانَت هُنَاْكَ أيْضَاً بَعْض المَصْفُوُفَات الَّتِي كَانَت تَهْدِف أسَاساً للدِفَاعِ و يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَوِيَةً مِثْل برميل الحَدِيِد.

ونغ ، ونغ ، ونغ ، أطْلَق السهام ، لكنهَا لَمْ تَصِلَ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي مُبَاشِرَة. ظَهَرَت شاشة واقية ، تَمْنَعَ تَقَدُمَ هَذِهِ السهام ، و لكن ظَهَرَت شقوق لَا تعد و لَا تحصى عَلَي هَذِهِ الشاشة مِنْ الضَوْء وَ تَحَطَمَت فَجْأة كَمَا لـَــوْ كَانَت مصنَوْعة مِنْ الخزف الهَش .

مَصْفُوفَاتِ الجِبَال تَرَكز عَادَةً عَلَي الدِفَاعِ ، و الَّتِي وُضِعَت مِنْ أجْلِ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي لإمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار كَانَ عَلَي هَذَا النَحْو . عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ أسلوب مَصْفُوُفَةٍ مِنْ الَمِسْتُوى السَادِس ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب جداً حتى عَلَي مُقَاتِل [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يشق طَرِيْقه . كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه بِمُجَرَدِ أَنْ يَتِمُ إنْشَاء الدِفَاعَاتِ ، فَإِنَّه سيغلق قَرِيِبا جداً . و هَكَذَا ، فَقَطْ إِذَا كَانَ المَرْأ قَوِياً بِمَا يكفِيْ لخَلْقِ فَتَحَة ضَخْمة يُمْكِن أَنْ يـَـمٌرَّ بهُدُوُء.

جَنْبا إلى جَنْب , عَيْن الحَقِيِقَة مَعَ سَهْمُ نَجْمَةُ التِنِيِنِ المُدَمِّر . كَانَت هَاتَان التقنيتان الرُوُحِيتان تتَعَاوَنَان مَعَاً بشَكْلٍ مِثَالِي.

هَذَا عَلَي الأَقَل يَجِب أَنْ يَكُوْن وَاحِدا فِيْ الفَتْرَة المُتَوَسِطة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].

أخذ نَفَسْا عَمِيِقاً ، ذِرَاْعيهِ تمتد كَمَا لـَــوْ كَانَ يَسْحَبُ حوافَاً . فَجْأة ، ظَهَرَت سَبْعَ نِقَاط مِنْ الضَوْء الَّتِي تَحَوَلَت إلى سَبْعَة رُؤُوُسٍ سهام . ثُمَ ظَهَرَ أيْضَاً هيكَلُ السهام الذِيْ يَبْدُو أَنَّه مصنَوْع مِنْ الضَوْء مغطى بـأنْمَاطٍ مُتَعَدِدَة . هم أيْضَاً ، لَمْ ينتموا إلى أَيّ مِنْ أنظمة التَدْرِيِب الحـَـالِية ، وَ كَانَوا يخُرِجُوُنَ هَالَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ.

كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيِئَةً بالفِعْل ، لكنه لَمْ يَصِلُ بَعْدَ إلى النُقْطَة الَّتِي خَرَقَ فِيهَا قُيُوُدَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]. نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ الدُخُولُ مِنْ خِلَال تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة الضَخْمة هَذِهِ بالقوة . و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تفكيكها قصة مُخْتَلِفة تَمَاماً.

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “لَدَيْ شَيئِ لأقوله لِإمْبِرَاطُورِ الَنَار . أخْبَرَهُ أَنْ يخَرَجَ ، وَ يُمْكِننا جَمِيْعا أَنْ نتَحَدَث بسَلَام . لَا تجعلني الجَئُ إلى القوة. فِيْ الحَقِيِقَة ، أنا شَخْص لَا أُحِبُ استخُدَّام القوة وَ العَنف “.

باستخُدَّام “عَيْن الحَقِيِقَة” ، عُرِضَت وَ كُشِفَت المَصْفُوُفَة بِأكْمَلِهَا عَمَلِياً بالكَامِلِ عَلَي عَيْنيه.

تَنَهَد (بُوَا وَان لِيِن) فِيْ الرَاحَة ، و فَكَر : ‘انا حقا سَأَكُوُن مكسوره مِنْ اللَعِبِ حَوْلَ هَذَا الرَجُل ‘

“إن أسهَل طَرِيْقة لكَشْفَ المَصْفُوُفَة هِيَ تَدْمِيِر عَدَدٍ قَلِيِلٍ مِنْ رَكَائِزِ المَصْفُوُفَةِ فِيْ الدَاخلِ ، و لكنهَا موُجَودَة دَاخلِ المَصْفُوُفَة ، لِذَا فَإِنَّ هَذَا الحل يناقض نَفَسْه … مـَـا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ يسَاعَدني . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أيْضَاً وسيلة أخَرُى أكثَرَ إِضْطَرَّابا قَلِيِلَا لِفَكِّ المَصْفُوُفَة ، وهَذَا هـُــوَ مهَاجَمة العَدِيِد مِنْ المَنَاطِق الضَعِيِفة فِيْ نَفَسْ الوَقْت لخَلْقِ ثَغْرَة مُؤَقَتَة” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمْتَم لنَفَسْه ، مَعَ الشَمْس وَ القمر وَ النُجُوم تظَهَرَ بشَكْلٍ مُفَاجِئَ فِيْ نَظَرته : “إِذَا كُنْت سأستَخْدِمَ السهم لضَرْبَ جَمِيْع النِقَاط السَبْعَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، ، فَأنَا مُتَأكَدَ مِنْ أنَنِي سَأكُوُن قَادِراً عَلَي خَلْقِ فَجْوَةٍ كَبِيِرة”

مَصْفُوفَاتِ الجِبَال تَرَكز عَادَةً عَلَي الدِفَاعِ ، و الَّتِي وُضِعَت مِنْ أجْلِ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي لإمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار كَانَ عَلَي هَذَا النَحْو . عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ أسلوب مَصْفُوُفَةٍ مِنْ الَمِسْتُوى السَادِس ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب جداً حتى عَلَي مُقَاتِل [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يشق طَرِيْقه . كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه بِمُجَرَدِ أَنْ يَتِمُ إنْشَاء الدِفَاعَاتِ ، فَإِنَّه سيغلق قَرِيِبا جداً . و هَكَذَا ، فَقَطْ إِذَا كَانَ المَرْأ قَوِياً بِمَا يكفِيْ لخَلْقِ فَتَحَة ضَخْمة يُمْكِن أَنْ يـَـمٌرَّ بهُدُوُء.

أخذ نَفَسْا عَمِيِقاً ، ذِرَاْعيهِ تمتد كَمَا لـَــوْ كَانَ يَسْحَبُ حوافَاً . فَجْأة ، ظَهَرَت سَبْعَ نِقَاط مِنْ الضَوْء الَّتِي تَحَوَلَت إلى سَبْعَة رُؤُوُسٍ سهام . ثُمَ ظَهَرَ أيْضَاً هيكَلُ السهام الذِيْ يَبْدُو أَنَّه مصنَوْع مِنْ الضَوْء مغطى بـأنْمَاطٍ مُتَعَدِدَة . هم أيْضَاً ، لَمْ ينتموا إلى أَيّ مِنْ أنظمة التَدْرِيِب الحـَـالِية ، وَ كَانَوا يخُرِجُوُنَ هَالَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ.

ترجمة

جَنْبا إلى جَنْب , عَيْن الحَقِيِقَة مَعَ سَهْمُ نَجْمَةُ التِنِيِنِ المُدَمِّر . كَانَت هَاتَان التقنيتان الرُوُحِيتان تتَعَاوَنَان مَعَاً بشَكْلٍ مِثَالِي.

◉ℍ???????◉

لسَبَب مـَـا ، شَعَرَ كُلْ مِنْ فِيْ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي بِالبُرُوُدَة التي لَا نِهَاية لَهَا تُحِيِط بِهِم ، كَمَا لـَــوْ أنَهُم سيُعَانُوُن مِنْ مأساة مُرْعِبةٌ للغَايَة فِيْ اللَحْظَة التَالِية.

“تَوَقَفَ!” صَاحَ أَحَدُهم بِصَوْتٍ عالٍ : “هَذَا مكَانَ مُهِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، وَ يَمْنَعَ عَلَي الغُرَبَاء الدُخُولُ!”

شيو ، في اللَحْظَة التي خفف فيها أصَابِع اليَّدَ اليُمْنَي الخَمْس لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإنَّ سَبْعَة سهام مِنْ الضَوْء عَلَي الفَوْر إنطلقت نَحْو المَصْفُوُفَة الكَـَـبِيِرَة . بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، سَقَطَت السهام السَبْعَة مِنَ الضَوْء نَحْو سَبْعَة إتِجَاهَات مُخْتَلِفة ، يَتَحَرَكُونَ بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَوا يُطْلِقُون النُجُوم . لَا يُمْكِن لأَحَدُ فِهْم الدورة الَّتِي كَانَوا يسَافَرَون بها.

مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ الهجَمَات ، فَإِنَّ هَذَا يعَني عَمَلِيا المَوْت لمن كَانَ يَسْتَهْدِفه . لأَنـَّـه فِيْ ظل الظُرُوُف العَادِيَّة ، مِنْ سيُحَافِظُ عَلَي دِفَاعِ الجَسَد الكَامِلِ أمامَ أنْفُسِهِم؟

مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ الهجَمَات ، فَإِنَّ هَذَا يعَني عَمَلِيا المَوْت لمن كَانَ يَسْتَهْدِفه . لأَنـَّـه فِيْ ظل الظُرُوُف العَادِيَّة ، مِنْ سيُحَافِظُ عَلَي دِفَاعِ الجَسَد الكَامِلِ أمامَ أنْفُسِهِم؟

(بُوَا وَان لِيِن) تَجَمَدَ عَلَي الفَوْر . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يخاطر إمْبِرَاطُورِ الَنَار بحَيَاتِه وَ يظَهَرَ مِنْ أجْلِه ؟ كَانَ بالتَأكِيد سيَمُوُت.

ونغ ، ونغ ، ونغ ، أطْلَق السهام ، لكنهَا لَمْ تَصِلَ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي مُبَاشِرَة. ظَهَرَت شاشة واقية ، تَمْنَعَ تَقَدُمَ هَذِهِ السهام ، و لكن ظَهَرَت شقوق لَا تعد و لَا تحصى عَلَي هَذِهِ الشاشة مِنْ الضَوْء وَ تَحَطَمَت فَجْأة كَمَا لـَــوْ كَانَت مصنَوْعة مِنْ الخزف الهَش .

㊎ مَصفُوُفَة الحِمَايَة لِلقَصرِ الإمبِرَاطُوُرِي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مَعَ “عَيْن الحَقِيِقَة” ، لَمْ تتَمَكَن هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة مِنْ تَحْمِلُ هُوُجُوُم وَاحِد . تَمَ تفكيكهَا مُبَاشِرَة بِوَاسِطَةِ القَوْس الوَاحِد و السهام السَبْعَة.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

و بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ هَذَا أيْضَاً لأَنَّ سَهْمُ نَجْمَةُ التِنِيِنِ المُدَمِّر كَانَ قَوِيَاً بشَكْلٍ إستِثْنَائِي . خِلَاف ذَلِكَ ، حتى لـَــوْ تَمَكَن أَحَدُ مِنْ العُثُور عَلَي نِقَاط الضَعْف ، قَدْ لَا يتَمَكَن مِنْ كِسْرِ المَصْفُوُفَة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت هَذِهِ النِقَاط الضَعِيِفة فَقَطْ أضْعَف نسبيا مِنْ المَنَاطِق الأخَرُى ، فكَيْفَ يُمْكِن إخْتِرَاقُهَا ببَسَاطَة عَن طَرِيْق أَيّ هُجُوُمٌ عَشوَائِي ؟

ونغ ، ونغ ، ونغ ، أطْلَق السهام ، لكنهَا لَمْ تَصِلَ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي مُبَاشِرَة. ظَهَرَت شاشة واقية ، تَمْنَعَ تَقَدُمَ هَذِهِ السهام ، و لكن ظَهَرَت شقوق لَا تعد و لَا تحصى عَلَي هَذِهِ الشاشة مِنْ الضَوْء وَ تَحَطَمَت فَجْأة كَمَا لـَــوْ كَانَت مصنَوْعة مِنْ الخزف الهَش .

وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَتِمُ تَدْمِيِر المَصْفُوُفَة ، و مَعَ التَجَمُعْ الَمِسْتُمِر للطاقةِ المُحِيِطة ، بَدَأت إعَادَة فَكِّ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة .

حتى الأنَ , كَانَ عَلَي الأَقَل سَيِّداً مَصْفُوُفَات بِالدَرَجَة الثَالِثَة . لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن لـَـهُ أَنْ يُنْشِئَ تِقَنِيَة مِنَ الدَرَجَة السَادِسَة الأنَ , ولكن إِذَا كَانَ مُجَرَدَ حل ، فسيَكُوْن كَقِطْعَة مِنْ الكعكة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَحَدُ يزعجه الأنَ , حتى يتَمَكَن مِنْ المَضَي قدما فِيْ عَقْلِية هَادِئة.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

بالعَوْدَة إلى المَوْضُوُع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون يتجهون نَحْو القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. لَمْ يمشوا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة ، لذَلِكَ بِحُلُول الوَقْت الذِيْ وَصَلَوا فِيِهِ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي ، دَخَلَ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي بأكْمَله فِيْ حـَـالة الطوارئ . كَانَ هُنَاْكَ مَصْفُوُفَةٍ مُرْعِبةٌ تَمَ تَفْعِيِلهَا بالفِعْل ، كَمَا لـَــوْ كَانَت مُسْتَعِدة لمُوَاجَهة عَدُوْ عَظِيِم.

ترجمة

شيو ، في اللَحْظَة التي خفف فيها أصَابِع اليَّدَ اليُمْنَي الخَمْس لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإنَّ سَبْعَة سهام مِنْ الضَوْء عَلَي الفَوْر إنطلقت نَحْو المَصْفُوُفَة الكَـَـبِيِرَة . بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، سَقَطَت السهام السَبْعَة مِنَ الضَوْء نَحْو سَبْعَة إتِجَاهَات مُخْتَلِفة ، يَتَحَرَكُونَ بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَوا يُطْلِقُون النُجُوم . لَا يُمْكِن لأَحَدُ فِهْم الدورة الَّتِي كَانَوا يسَافَرَون بها.

ℍ???????

وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَتِمُ تَدْمِيِر المَصْفُوُفَة ، و مَعَ التَجَمُعْ الَمِسْتُمِر للطاقةِ المُحِيِطة ، بَدَأت إعَادَة فَكِّ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط