1237
1237
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كان الدمار الذي تلاه البناء بمثابة تقوية ونوعية معززة.
عمم (لـِـيـنجْ هـَــان) لفافة الســمــاء الغير قابلة للتدمير ، واصلاح عظامه الخــــالـــدة.
كان الدمار الذي تلاه البناء بمثابة تقوية ونوعية معززة.
و مع ذلك ، كانت هذه العملية حقا ليست تجربة ممتعة.
و مع ذلك ، كانت هذه العملية حقا ليست تجربة ممتعة.
و كـَـانَ هذا سهم نجمة التنين المدمر الحقيقي . سهم واحد يبيد تنين ، وسهم واحد يمكن أن يحطم مجرة ! فقط بعد دخوله إلى المستوى الخالد يمكنه الحصول علي مؤهل لتعلم تقنية الرماية هذه.
من الواضح أن (لـِـيـنجْ هـَــان) كـَـانَ يمتلك السائل الحقيقي غير القابل للتدمير ، لكنه لم يستطع إستخدامه الأن , لأنــه كـَـانَ بحاجة إلى السماح بصقل عظامه الخــــالـــدة عن طريق المحنة السماوية لإزالة الشوائب التي بداخله . فقط مع ذلك يمكن أن تقدم لــه اللياقة الجسدية نحو المستوى الثاني المعدن خــــالـــد.
لا ، لم تكن هذه هي سهم نجمة التنين المدمر التي تعلمها ، بل كانت تقنية رماية جديدة.
تسبب هذا لــه في الكثير من الألم الذي أراد أن يموت.
كشف (لـِـيـنجْ هـَــان) إبتسامة. كانت المحنة السماوية مشتتة. سيصبح قريبا خالدا حقيقيا – تشكيل الجبال والأنهار لم يكن سوى علامة علي [طَبَقَة النَهرِ الجَبَلِي]. سواء كانت ناجحة أم لا ، فسيتعين عليها الاعتماد علي مــا إذا كـَـانَ بإمكانه اجتياز المحنة.
كان موجودا مؤقتا بدون جسده ، و لم يكن ممكنا إلا عندما يصل المرأ إلى مستوى زراعة يصل إلى مستوى جسده و كـَـانَ لديه روح قوية . خلاف ذلك ، إذا كـَـانَ إنسانا عاديا ، فإن الجسد المحطم كـَـانَ سيؤدي بطبيعة الحــال إلى موت محدد.
لم يكن هناك سوى خطوة واحدة لأن هذه لم تكن حركة ثابتة ، و إنما كانت وسيلة لتحويل السلطة ، وغرس السلطة الكاملة من جسده في السهم ، مما قد يقتل أي خالد أو بوذا الذي جاء لعرقلة طريقه.
“أوه لا ، فشل هذا الشقي في المرور من المحنة و مات!” ستة أشخاص علي الهامش هتفوا جميعاً ، تعبيراتهم مليئة بخيبة أمل.
و كـَـانَ هذا سهم نجمة التنين المدمر الحقيقي . سهم واحد يبيد تنين ، وسهم واحد يمكن أن يحطم مجرة ! فقط بعد دخوله إلى المستوى الخالد يمكنه الحصول علي مؤهل لتعلم تقنية الرماية هذه.
كان من المستحيل بطبيعة الحــال أن يكونوا حزينين علي “وفاة” (لـِـيـنجْ هـَــان) ، ولكن إذا مات هذا الشقي ، فلن يكونوا قادرين علي إنتزاع روحه والحصول علي التقنيات السرية العميقة في (لـِـيـنجْ هـَــان). ولكن مع اشتعال المحنة الأن , من يجرؤ علي التحرك على (لـِـيـنجْ هـَــان)؟
لقد كانت تقنية غامضة أثيرية ، ولكن في عالم الخلود ، ربما كانت تقنية شائعة جدا.
التسبب في إضطراب عندما كـَـانَ الأخر يــمٌر بالمحنة ، فسوف يعاملون نفس المعاملة من قبل المحنة المذكورة.
السهم النَجمِي مُدَمِر التنين الشَامِل.
“هذا غير صحيح. إذا كـَـانَ هذا شقي مــيــتا ، فلماذا لم تختفي المحنة بعد؟ ” قال شخص مــا علي الفور.
بالطبع ، كانت هذه العملية بالتأكيد ليست بسيطة.
“صحيح. إذا كـَـانَ الشخص قد مات ، فإن المحنة ستختفي علي الفور ، فلماذا لا تزال مستمرة الآن؟ ”
التسبب في إضطراب عندما كـَـانَ الأخر يــمٌر بالمحنة ، فسوف يعاملون نفس المعاملة من قبل المحنة المذكورة.
“هذا شقي لم يمت بعد!”
“هذا غير صحيح. إذا كـَـانَ هذا شقي مــيــتا ، فلماذا لم تختفي المحنة بعد؟ ” قال شخص مــا علي الفور.
هههه ، من الأفضل إذا لم يمت. الأن , يعاني هذا الشقي من مثل هذه الإصابات الشديدة ، حيث تفكك جسده تماما بسبب المحنة ، لذا سيكون قتلنا له لاحِقَاً قطعة من الكعكة. ”
“أنت جريء للغاية ، تجرأ علي صقل (حجر النَهرِ الجَبَلِي)!”
أصبحوا علي الفور متحمس مرة أخرى. كـَـانَ لديهم ثقة لا تصدق في المحنة لأنــها كانت تهديد يخشاه أي نخبة كــبيرة لا تضاهى . حتى المقاتلين النهائيين من [طَبَقَة التَكوِيِن وَ التَدمِير] لم تجرؤ علي التصفيق 👏 علي صدورهم بثقة وادعاء أنهم كانوا علي يقين تام من اجتياز المحنة بأمان.
لم يكن هناك سوى خطوة واحدة لأن هذه لم تكن حركة ثابتة ، و إنما كانت وسيلة لتحويل السلطة ، وغرس السلطة الكاملة من جسده في السهم ، مما قد يقتل أي خالد أو بوذا الذي جاء لعرقلة طريقه.
من منا لن يخسر نصف حياته في كل مرة يمرون فيها بالمحنة؟
يبدو بالفعل أن يكون أقل قوة مما كـَـانَ يريد عندما دخل للتو في المستوى الخالد.
بعد أربع ســاعات ، أكملت عظام (لـِـيـنجْ هـَــان) الخــــالـــدة أخيرا تغيير نوعي. قام بتدوير لفافة الســمــاء الغير قابل للتدمير للسماح لعظامه الخــــالـــدة بالشفاء. الأن , كانت هذه العظام علي قــدم المساواة مع المعادن الخالدة من المستوى الثاني ، و تم رفع مستوى أخر من حيث الجودة.
بعد أربع ســاعات ، أكملت عظام (لـِـيـنجْ هـَــان) الخــــالـــدة أخيرا تغيير نوعي. قام بتدوير لفافة الســمــاء الغير قابل للتدمير للسماح لعظامه الخــــالـــدة بالشفاء. الأن , كانت هذه العظام علي قــدم المساواة مع المعادن الخالدة من المستوى الثاني ، و تم رفع مستوى أخر من حيث الجودة.
بعد إعادة تشكيل هيكله العظمي ، تجمع علي الفور الـلحم والدم ، و كـَـانَ يتعافى بسرعة.
من الواضح أن (لـِـيـنجْ هـَــان) كـَـانَ يمتلك السائل الحقيقي غير القابل للتدمير ، لكنه لم يستطع إستخدامه الأن , لأنــه كـَـانَ بحاجة إلى السماح بصقل عظامه الخــــالـــدة عن طريق المحنة السماوية لإزالة الشوائب التي بداخله . فقط مع ذلك يمكن أن تقدم لــه اللياقة الجسدية نحو المستوى الثاني المعدن خــــالـــد.
كان لديه القليل من الإهتمام ، لذلك أخذ زمام المبادرة لإمــتصاص قوة البرق ، وبدأ مرة أخري لتهدئة جسده من البرق. ولكن ، هذه المرة ، اكتشف أن قدرته علي إمــتصاص قوة البرق كانت محدودة. لم يكن إن اللياقة الجسدية لــه غير كافيه ، ولكن بالأحرى أن (البرق السَمَاوِي التَاسِع) ليس قوياً كما كـَـانَ المطلوب في سحب البرق.
لم يكن هناك سوى خطوة واحدة لأن هذه لم تكن حركة ثابتة ، و إنما كانت وسيلة لتحويل السلطة ، وغرس السلطة الكاملة من جسده في السهم ، مما قد يقتل أي خالد أو بوذا الذي جاء لعرقلة طريقه.
لقد كانت تقنية غامضة أثيرية ، ولكن في عالم الخلود ، ربما كانت تقنية شائعة جدا.
من منا لن يخسر نصف حياته في كل مرة يمرون فيها بالمحنة؟
يبدو بالفعل أن يكون أقل قوة مما كـَـانَ يريد عندما دخل للتو في المستوى الخالد.
كان الدمار الذي تلاه البناء بمثابة تقوية ونوعية معززة.
لم يستطع (لـِـيـنجْ هـَــان) إلا أن يهز رأسه . بناء علي مزيد من التفكير ، نشأت الأنماط الثلاثة ذات الأصل الأسود من (طَائِفَة السَيفِ السَمَاوِي) ، و كانت الشخصية الأقوى في قصر السيف هي فقط في [طـَـبَـقة الشَمس وَ القَمَر] ، لذلك فإن قوة هذه السيف ستلمس قريبا أعلى عنق الزجاجة للوصول إليها ، و لن يكون من الممكن صقلها أكثر.
لا ، لم تكن هذه هي سهم نجمة التنين المدمر التي تعلمها ، بل كانت تقنية رماية جديدة.
مع تقنية لم يخلق ها بنفسه ، كـَـانَ سيواجه هذا النوع من المواقف المحرجة دائما. في هذا الجانب ، لم يستطع إلا أن يعجب بإمبراطور المطر ، الذي ابتكر أسلوب قبضة إبن السماء . وطالما زاد مستوى تدريبه ، كـَـانَ من الطبيعي أن يعزز قوة تقنية القبضة التي اخترعها بنفسه ، وسيصبح أقوى بلا نهاية.
شيوى ، شيوى ، شيوى. الرجال الستة علي الهامش قفزوا علي الفور ، وأحاطوا بــه عن كثب.
بالطبع ، كانت هذه العملية بالتأكيد ليست بسيطة.
لم يظهر ذلك من قبل ، لأن (لـِـيـنجْ هـَــان) لم يدخل إلى مستوى الخلود علي الإطلاق.
ونغ ، إنقلبت الشخصيات الذهبية و تحولت في ذهن (لـِـيـنجْ هـَــان). أصبح البعض عبارات ، بينما إتخذ أخرون شكل الصور.
السهم النَجمِي مُدَمِر التنين الشَامِل.
السهم النَجمِي مُدَمِر التنين الشَامِل.
لم يظهر ذلك من قبل ، لأن (لـِـيـنجْ هـَــان) لم يدخل إلى مستوى الخلود علي الإطلاق.
لا ، لم تكن هذه هي سهم نجمة التنين المدمر التي تعلمها ، بل كانت تقنية رماية جديدة.
تسبب هذا لــه في الكثير من الألم الذي أراد أن يموت.
و كـَـانَ هذا سهم نجمة التنين المدمر الحقيقي . سهم واحد يبيد تنين ، وسهم واحد يمكن أن يحطم مجرة ! فقط بعد دخوله إلى المستوى الخالد يمكنه الحصول علي مؤهل لتعلم تقنية الرماية هذه.
شيوى ، شيوى ، شيوى. الرجال الستة علي الهامش قفزوا علي الفور ، وأحاطوا بــه عن كثب.
لم يكن هناك سوى خطوة واحدة لأن هذه لم تكن حركة ثابتة ، و إنما كانت وسيلة لتحويل السلطة ، وغرس السلطة الكاملة من جسده في السهم ، مما قد يقتل أي خالد أو بوذا الذي جاء لعرقلة طريقه.
يبدو بالفعل أن يكون أقل قوة مما كـَـانَ يريد عندما دخل للتو في المستوى الخالد.
لم يظهر ذلك من قبل ، لأن (لـِـيـنجْ هـَــان) لم يدخل إلى مستوى الخلود علي الإطلاق.
مجموعة الستة سخرت ببرود ، و تعبيراتهم متعجرفة.
كشف (لـِـيـنجْ هـَــان) إبتسامة. كانت المحنة السماوية مشتتة. سيصبح قريبا خالدا حقيقيا – تشكيل الجبال والأنهار لم يكن سوى علامة علي [طَبَقَة النَهرِ الجَبَلِي]. سواء كانت ناجحة أم لا ، فسيتعين عليها الاعتماد علي مــا إذا كـَـانَ بإمكانه اجتياز المحنة.
مجموعة الستة سخرت ببرود ، و تعبيراتهم متعجرفة.
عندما سقطت أخر صاعقة من البرق ، بدأت الغيوم السوداء في الســمــاء تتفرق سريعا ، عائدة إلى كتلة اللون الأحمر التي كانت في السابق.
بعد أربع ســاعات ، أكملت عظام (لـِـيـنجْ هـَــان) الخــــالـــدة أخيرا تغيير نوعي. قام بتدوير لفافة الســمــاء الغير قابل للتدمير للسماح لعظامه الخــــالـــدة بالشفاء. الأن , كانت هذه العظام علي قــدم المساواة مع المعادن الخالدة من المستوى الثاني ، و تم رفع مستوى أخر من حيث الجودة.
شيوى ، شيوى ، شيوى. الرجال الستة علي الهامش قفزوا علي الفور ، وأحاطوا بــه عن كثب.
كشف (لـِـيـنجْ هـَــان) إبتسامة. كانت المحنة السماوية مشتتة. سيصبح قريبا خالدا حقيقيا – تشكيل الجبال والأنهار لم يكن سوى علامة علي [طَبَقَة النَهرِ الجَبَلِي]. سواء كانت ناجحة أم لا ، فسيتعين عليها الاعتماد علي مــا إذا كـَـانَ بإمكانه اجتياز المحنة.
“أنت جريء للغاية ، تجرأ علي صقل (حجر النَهرِ الجَبَلِي)!”
“أوه لا ، فشل هذا الشقي في المرور من المحنة و مات!” ستة أشخاص علي الهامش هتفوا جميعاً ، تعبيراتهم مليئة بخيبة أمل.
“و مع ذلك ، فقد عانيت من إصابات شديدة أثناء المحنة. علي الرغم من أنك قمت بتسهيل شفائك بقوة عن طريق تناول الأعشاب الروحية ، إلا أنه يجب أن تكون هناك مشكلات خطيرة للغاية تم تركها وراءك. ”
كان موجودا مؤقتا بدون جسده ، و لم يكن ممكنا إلا عندما يصل المرأ إلى مستوى زراعة يصل إلى مستوى جسده و كـَـانَ لديه روح قوية . خلاف ذلك ، إذا كـَـانَ إنسانا عاديا ، فإن الجسد المحطم كـَـانَ سيؤدي بطبيعة الحــال إلى موت محدد.
“استسلم بسرعة ، ويمكننا أن نمنحك الموت السريع!”
هههه ، من الأفضل إذا لم يمت. الأن , يعاني هذا الشقي من مثل هذه الإصابات الشديدة ، حيث تفكك جسده تماما بسبب المحنة ، لذا سيكون قتلنا له لاحِقَاً قطعة من الكعكة. ”
مجموعة الستة سخرت ببرود ، و تعبيراتهم متعجرفة.
من الواضح أن (لـِـيـنجْ هـَــان) كـَـانَ يمتلك السائل الحقيقي غير القابل للتدمير ، لكنه لم يستطع إستخدامه الأن , لأنــه كـَـانَ بحاجة إلى السماح بصقل عظامه الخــــالـــدة عن طريق المحنة السماوية لإزالة الشوائب التي بداخله . فقط مع ذلك يمكن أن تقدم لــه اللياقة الجسدية نحو المستوى الثاني المعدن خــــالـــد.
◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
“أوه لا ، فشل هذا الشقي في المرور من المحنة و مات!” ستة أشخاص علي الهامش هتفوا جميعاً ، تعبيراتهم مليئة بخيبة أمل.
ترجمة ◉ISRΛWΛTΛN◉
HEMATAKU
لقد كانت تقنية غامضة أثيرية ، ولكن في عالم الخلود ، ربما كانت تقنية شائعة جدا.
_________________________________
_________________________________
التسبب في إضطراب عندما كـَـانَ الأخر يــمٌر بالمحنة ، فسوف يعاملون نفس المعاملة من قبل المحنة المذكورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
