Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 449

㊎مُقَايَضَة㊎

㊎مُقَايَضَة㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينوي البَقَاء لفَتْرَة أطْوَل ، وَ قَاْلَ وداعاً عَلَيْ الفَوْر . عَادَ إِلَي اختيار بَعْض الفُنُوُن وَ الـمهارات لتبادل بَعْض التَشْكِيِلات للدِرَاسَة . قَبِلَ أَنْ يغامر فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .

مُقَايَضَة

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

“بِمَا أَنْ السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج بسيطٌ للغَايَةِ ، فَسيَكُوْن مِنْ الفظاظة لي أَنْ أبقي عَلَيْ إخفاء الأشْيَاء” رفعت يين هونغ يدها اليمني ، وعَلَيْ الفَوْر ظَهَرَت ثَلَاثَة سجلات قديمة ؛ لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الكُتُب بالتَأكِيد مصنَوْعة مِنْ مواد طَبِيِعية مِثْل الكُتُب الَّتِي أصدرت كُلْ مِنهَا وُجُودٌ قديم .

بـاا?، بـاا?، بـاا?، حَتَي لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيمْيَائِياً مِنْ الدَرَجَة العَلَيْا ، فسأطْلُب مِنْه عَلَيْ الأكثَرَ أَنْ ينقح الحُبُوُب… كَمَا هـُــوَ الحـَـال بِالنِسبَة له؟ غَيْرَ مُمْكِن ! يَجِب أَنْ يَكُوْن شَخْص مـَـا عَبْقَرِيا في الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لَيْسَ كتلة الرَأْس الَّتِي تَعرفُ فَقَطْ صقل حُبُوُب .

التقط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الكُتُب .كَتَبَ بشَكْل ٍمُنْفَصِل عَلَيْ الكُتُب الثَلَاثَة ، ” أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (وَاحَدُ)” ، “أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (إثْنَيْن)” وَ ” أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (ثَلَاثَة)”

” يوو , يَبْدُو أَنْ الشباب هنا كَانَوا يتَحَدَثون بشَكْل رَائِع ، هَل عُدت فِيْ الوَقْت الخطأ؟” يي هونغ سارت ، وَ هِيَ تَتَأرجحُ فِيْ أردافها الباهتة ؛ مَعَ خصرها النَحِيِل الطَبِيِعي وَ الـمرن ، بمُجَرَدَ أَنْ بَدَأت تمشي ، كَانَت مغريةً للغَايَةِ ، وَ لَا يُمْكِن إخفاؤها عَلَيْ الإطْلَاٌق .

قهقه يين هونغ ، و قَذَفَت لُفَافَةً أخَرَي ، وَ قَاْلَت : “سأضيف هَذَا , تَشْكِيِل أَلَافعي الرُوُحيِة السماوية الصغَيْرَة ، وَ لكنَّ لَيْسَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، وَ إلَا فَإِنَّنِي لَا أبادل!”

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “عَلَيْ الإطْلَاٌق . السَيِدَة يين ، هَل لَدَيْك أَيّ مخطوطات سِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات يُمْكِنك تَقْدِيِمِها لي كمرجع؟”

هز رَأْسه وَ قَاْلَ : “سيدة يين ، لَقَد قمت بأخَرُاج عَشَرَة فُنُوُن من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لكنَّك أعطيتني ثَلَاثَةَ كَتَبَ عَن أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل؟”

حولت يين هونغ عَيْناها إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَت : “ما رَأَيك فِيْ المخطوطات السِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات؟ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سَوْفَ إِسْمح لك بإِسْتِخْدَامه كمرجع فَقَطْ لأنَكَ قُلتُ ذَلِكَ؟”

هذه لَمْ تَكُنْ فَقَطْ الفُنُوُن الَّتِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، بل كَانَت أيْضَاً مِنْ عَناصر مُخْتَلِفة ، تناسب الَنَاس مِنْ جَمِيْع أنْوَاع قَوَاعِد الرُوُح ، وَ الَّتِي كَانَ مِنْ الصَعْب جِدَاً الحُصُول عَلَيْها .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ التبرير “يُمْكِنني التبادل بإِسْتِخْدَام الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات عَلَيْ نَفَسْ المُسْتَوَي” . لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي أَنْ يقضي أفكاره عَلَيْ الخِيِميَاء فِيْ هَذَا العُمْرِ ، وَ كَانَ لَدَيْه بالفِعل خبرة فِيْ الفُنُوُن القِتَالِية ، فببساطة كَانَ سيكتسبها مَرَّة أُخْرَي ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الوَقْت المُتَبَقِي .

تَنَهَد (تشُو شُوَانْ ايــر) . لَمْ تَكُنْ الأدوية التكميلية مشَكْلة ، لكنَّ الأدوية الرَئِيِسية الثَلَاثَة كَانَت ستقودها حَقَاً حَتَي المَوْتِ .

كَانَ تَعَلَم التَشْكِيِلات صحيحاً تَمَاماً .

التقط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الكُتُب .كَتَبَ بشَكْل ٍمُنْفَصِل عَلَيْ الكُتُب الثَلَاثَة ، ” أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (وَاحَدُ)” ، “أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (إثْنَيْن)” وَ ” أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (ثَلَاثَة)”

رَأَي قُوَة تَشْكِيِلات يين هونغ ، الَّتِي كَانَت قَادِرة حَتَي عَلَيْ إيقاف هُجُوُمٌ (هـُــو نِيـُو) . هَذَا كَانَ خَارِجَا عَن المَالوف ، مِمَا جَعَلَه مُهْتَمَاً جِدَاً . إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، سيَدْخُل بالتَأكِيد كُلْ أنْوَاع الموَاقِع التارَيْخية فِيْ المُسْتَقْبَل ، وَ إِذَا كَانَ قَدْ حَقَق نجاحاً كَبِيِراً فِيْ التَشْكِيِلات ، فسيَكُوْن مفيداً للغَايَة .

رَأَي قُوَة تَشْكِيِلات يين هونغ ، الَّتِي كَانَت قَادِرة حَتَي عَلَيْ إيقاف هُجُوُمٌ (هـُــو نِيـُو) . هَذَا كَانَ خَارِجَا عَن المَالوف ، مِمَا جَعَلَه مُهْتَمَاً جِدَاً . إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، سيَدْخُل بالتَأكِيد كُلْ أنْوَاع الموَاقِع التارَيْخية فِيْ المُسْتَقْبَل ، وَ إِذَا كَانَ قَدْ حَقَق نجاحاً كَبِيِراً فِيْ التَشْكِيِلات ، فسيَكُوْن مفيداً للغَايَة .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، تَمَ حماية الكنَّوز الدفينية وَ الـحدائق الطبية لكل طَائِفَة بتَشْكِيِلات .

هز رَأْسه وَ قَاْلَ : “سيدة يين ، لَقَد قمت بأخَرُاج عَشَرَة فُنُوُن من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لكنَّك أعطيتني ثَلَاثَةَ كَتَبَ عَن أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل؟”

ضَحِكَت يين هونغ بذُهُوُل وَ قَاْلَت : “حَسَنَاً ، إِذَا استطعت جلب فُنُوُن أو تِقْنِيَات عَالِيَةِ المُسْتَوَي ، فسأتبادلَهَا مَعَك” .

دَاخلِ عَرَبَة النَقْل ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) تَسْتَمْتِعُ باللُحُوُم المُجَفَفَة ، بَيْنَما أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل وَ بَدَأ فِيْ التَقْلِيِب .

“بالتَأكِيد!”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينوي البَقَاء لفَتْرَة أطْوَل ، وَ قَاْلَ وداعاً عَلَيْ الفَوْر . عَادَ إِلَي اختيار بَعْض الفُنُوُن وَ الـمهارات لتبادل بَعْض التَشْكِيِلات للدِرَاسَة . قَبِلَ أَنْ يغامر فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .

هذه لَمْ تَكُنْ فَقَطْ الفُنُوُن الَّتِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، بل كَانَت أيْضَاً مِنْ عَناصر مُخْتَلِفة ، تناسب الَنَاس مِنْ جَمِيْع أنْوَاع قَوَاعِد الرُوُح ، وَ الَّتِي كَانَ مِنْ الصَعْب جِدَاً الحُصُول عَلَيْها .

غَادَر مَعَ (هـُــو نِيـُو) ، وفَجْأة تَرَك الساحة لـ (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ يين هونغ .

“ما الذِيْ يُمْكِن رؤيته عَني ، أنا لَسْت حَتَي بواحدٍ من مائة أمام جَمَال الأَخْت تشُو”

“هاه ، هَذَا الرَجُل هـُــوَ حَقَاً غريب الأطوار ؛ تجاهَل سحريْ لَيْسَ إِتَفَقْنَا كَبِيِرة ، وَ لكنَّ حَتَي أنه تجاهَلك أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن مَخصي؟” قَاْلَ يين هونغ ، في حيرةٍ .

“السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج ، لَقَد عدت بِسُرْعَةٍ ؟ هَل لأنَكَ لَا تزَاَلَ تَرْغَب فِيْ رؤية الأَخْت تشُو ؟ لسوء الحَظْ ، غَادَرت فِيْ الصباح الباكر و توَجْهت إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام” يين هونغ قَاْلَت بإبتسامَة .

تَحَوَلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ الفَوْر إلي اللون الأحمر فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهِهَا ، وَ قَاْلَت : “الأَخْت هونغ ، كُنْتِ متهورةً في كلماتكِ مَرَّةً أُخْرَي!”

“السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج ، لَقَد عدت بِسُرْعَةٍ ؟ هَل لأنَكَ لَا تزَاَلَ تَرْغَب فِيْ رؤية الأَخْت تشُو ؟ لسوء الحَظْ ، غَادَرت فِيْ الصباح الباكر و توَجْهت إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام” يين هونغ قَاْلَت بإبتسامَة .

لذَلِكَ عرفت الفتاتان بَعْضهما البَعْض بالفِعل .

***

لم يَكُنْ غَامِضَا سعي (تشُو شُوَانْ ايــر) للعُثُور عَلَيْ المواد اللازمة لتنَقَيح حُبُوُب النمر الخفِيْ الحَظْ السماوي ، وَ كَانَ أَسْرَع طَرِيْقة مِنْ خِلَال [جناح?الكنوز] . لذَلِكَ ، كَانَ (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ يين هونغ يعرفونَ بَعْضهم البَعْض طَبِيِعيا جِدَاً.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “طلب مني بَعْض الَنَاس صقل حُبُوُب وَ لكنَّ لَمْ يَستَطِعوا دفع الثمن ، حَتَي يتَمَكَنوا فَقَطْ مِنْ إِسْتِخْدَام الفُنُوُن لتعويض الثمن” .

“و مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِنك حَقَاً النَظَر فِيْ ذَلِكَ . هَذَا الرَجُل لَدَيْه حَقَاً إمكَانَية أَنْ يُصْبِحَ خيميائي من (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) قَبِلَ أن يصل إلي عمرِ الثَلَاثَين عَاما . سيَكُوْن ذَلِكَ مكافئاً لمقاتل [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاْغ] ، وَ بمسَاعَدته ، فَإِنَّ العُثُور عَلَيْ تِلْكَ المُكَوِنات الرَئِيِسية سيَكُوْن أسهَل بكَثِيِر . خِلَاف ذَلِكَ ، نَبَاْتٌ روحيٌ بالمَرِحْلَة التَاسِعَة… لَا يُمْكِن رُبَمَا الحُصُول عَلَيْه!” قَاْلَت يين هونغ مَرَّة أُخْرَي .

***

تَنَهَد (تشُو شُوَانْ ايــر) . لَمْ تَكُنْ الأدوية التكميلية مشَكْلة ، لكنَّ الأدوية الرَئِيِسية الثَلَاثَة كَانَت ستقودها حَقَاً حَتَي المَوْتِ .

“لَدَيْ بَعْض الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات . ألقي نَظَرة وَ قرري كم عَدَدُ تِقْنِيَات التَشْكِيِلات الَّتِي يُمْكِن أَنْ تتبادلَهيَا بها . “ألقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَشَرَة مجلدات مِنْ الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات .

ومَاذَا سَتفَعَلَ ؟

تَنَهَد (تشُو شُوَانْ ايــر) . لَمْ تَكُنْ الأدوية التكميلية مشَكْلة ، لكنَّ الأدوية الرَئِيِسية الثَلَاثَة كَانَت ستقودها حَقَاً حَتَي المَوْتِ .

تَبْدُو لَا مثيل لَهَا! هَل عَلَيْها أَنْ تبادل مَعَهم جَسَدْها ؟

“بالتَأكِيد!”

***

“بِمَا أَنْ السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج بسيطٌ للغَايَةِ ، فَسيَكُوْن مِنْ الفظاظة لي أَنْ أبقي عَلَيْ إخفاء الأشْيَاء” رفعت يين هونغ يدها اليمني ، وعَلَيْ الفَوْر ظَهَرَت ثَلَاثَة سجلات قديمة ؛ لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الكُتُب بالتَأكِيد مصنَوْعة مِنْ مواد طَبِيِعية مِثْل الكُتُب الَّتِي أصدرت كُلْ مِنهَا وُجُودٌ قديم .

بَعْدَ أَنْ عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي النُزُلْ ، دَخَلَ عَلَيْ الفَوْر إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، ليَبْحَثُ فِيْ ذهنه عَن الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات المُنَاسِبة .

حولت يين هونغ عَيْناها إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَت : “ما رَأَيك فِيْ المخطوطات السِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات؟ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سَوْفَ إِسْمح لك بإِسْتِخْدَامه كمرجع فَقَطْ لأنَكَ قُلتُ ذَلِكَ؟”

دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، كَانَ سيدً كاملاً تقَرِيِباً… احم احم ، إنْ إحياء المَوْتِي كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه الغَيْرَ قابلٍ للوصول . تحركت مِئَات مِنْ الأقلام و الاوراق فِيْ الهَوَاْء . صوت “زش زي زش” كَانَ هُنَاْكَ العديد مِنْ اكلمات عَلَيْ الأوراق الحَرِيِرية .

حولت يين هونغ عَيْناها إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَت : “ما رَأَيك فِيْ المخطوطات السِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات؟ هَل تَعْتَقِد أنَنِي سَوْفَ إِسْمح لك بإِسْتِخْدَامه كمرجع فَقَطْ لأنَكَ قُلتُ ذَلِكَ؟”

بجُهْد ليلة وَاحِدَة فَقَطْ ،كَتَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مئة مجلد مِنْ الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات .

لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينوي البَقَاء لفَتْرَة أطْوَل ، وَ قَاْلَ وداعاً عَلَيْ الفَوْر . عَادَ إِلَي اختيار بَعْض الفُنُوُن وَ الـمهارات لتبادل بَعْض التَشْكِيِلات للدِرَاسَة . قَبِلَ أَنْ يغامر فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .

“يبنغي أَنْ يَكُوْن كَافِيَاً” إِبْتَسَم قَلِيِلَا و ترَك البرج مُتَجِهَاً إِلَي [جناح?الكنوز] مَرَّة أُخْرَي .

لم تَعُد يين هونغ ساكنةً ، فاخْتَارت فناً و إكْتَسَحَت بنَظَرة سَرِيِعة ، وكَشْفَ عَلَيْ الفَوْر تَعْبِيِراً مفزعاً . قَاْلَت “فـَـن من درجة الأرْضَ!” وَاصَلَت التقاطكَتَبَ أُخْرَي للقِرَاءَةِ ، وَ وَاصَلَ وَجْهها الساحر بتَغْيِيِر الألوان .

“السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج ، لَقَد عدت بِسُرْعَةٍ ؟ هَل لأنَكَ لَا تزَاَلَ تَرْغَب فِيْ رؤية الأَخْت تشُو ؟ لسوء الحَظْ ، غَادَرت فِيْ الصباح الباكر و توَجْهت إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام” يين هونغ قَاْلَت بإبتسامَة .

“يبنغي أَنْ يَكُوْن كَافِيَاً” إِبْتَسَم قَلِيِلَا و ترَك البرج مُتَجِهَاً إِلَي [جناح?الكنوز] مَرَّة أُخْرَي .

إِبْتَسَم لِـيـِـنــــج أيْضَاً ، وَ قَاْلَ : “جئت إِلَي هُنَاْ فَقَطْ لرؤية السيدة يين”

تَبْدُو لَا مثيل لَهَا! هَل عَلَيْها أَنْ تبادل مَعَهم جَسَدْها ؟

“ما الذِيْ يُمْكِن رؤيته عَني ، أنا لَسْت حَتَي بواحدٍ من مائة أمام جَمَال الأَخْت تشُو”

“لا بأس!” التقط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لُفَافَة (تَشْكِيِل أَلَافعي الرُوُحيِة السماوية الصغَيْرَة )، وكَشْفَ عَن إبتسامَة .

“لَدَيْ بَعْض الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات . ألقي نَظَرة وَ قرري كم عَدَدُ تِقْنِيَات التَشْكِيِلات الَّتِي يُمْكِن أَنْ تتبادلَهيَا بها . “ألقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَشَرَة مجلدات مِنْ الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات .

“لَدَيْ بَعْض الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات . ألقي نَظَرة وَ قرري كم عَدَدُ تِقْنِيَات التَشْكِيِلات الَّتِي يُمْكِن أَنْ تتبادلَهيَا بها . “ألقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَشَرَة مجلدات مِنْ الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات .

لم تَعُد يين هونغ ساكنةً ، فاخْتَارت فناً و إكْتَسَحَت بنَظَرة سَرِيِعة ، وكَشْفَ عَلَيْ الفَوْر تَعْبِيِراً مفزعاً . قَاْلَت “فـَـن من درجة الأرْضَ!” وَاصَلَت التقاطكَتَبَ أُخْرَي للقِرَاءَةِ ، وَ وَاصَلَ وَجْهها الساحر بتَغْيِيِر الألوان .

بـاا?، بـاا?، بـاا?، حَتَي لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيمْيَائِياً مِنْ الدَرَجَة العَلَيْا ، فسأطْلُب مِنْه عَلَيْ الأكثَرَ أَنْ ينقح الحُبُوُب… كَمَا هـُــوَ الحـَـال بِالنِسبَة له؟ غَيْرَ مُمْكِن ! يَجِب أَنْ يَكُوْن شَخْص مـَـا عَبْقَرِيا في الفُنُوُن القِتَالِية ، وَ لَيْسَ كتلة الرَأْس الَّتِي تَعرفُ فَقَطْ صقل حُبُوُب .

هذه لَمْ تَكُنْ فَقَطْ الفُنُوُن الَّتِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، بل كَانَت أيْضَاً مِنْ عَناصر مُخْتَلِفة ، تناسب الَنَاس مِنْ جَمِيْع أنْوَاع قَوَاعِد الرُوُح ، وَ الَّتِي كَانَ مِنْ الصَعْب جِدَاً الحُصُول عَلَيْها .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، تَمَ حماية الكنَّوز الدفينية وَ الـحدائق الطبية لكل طَائِفَة بتَشْكِيِلات .

“السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج هـُــوَ حَقَاً شَخْصٌ ذو مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية!” تَنَهَدت فِيْ التعجب .

“و مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِنك حَقَاً النَظَر فِيْ ذَلِكَ . هَذَا الرَجُل لَدَيْه حَقَاً إمكَانَية أَنْ يُصْبِحَ خيميائي من (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) قَبِلَ أن يصل إلي عمرِ الثَلَاثَين عَاما . سيَكُوْن ذَلِكَ مكافئاً لمقاتل [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاْغ] ، وَ بمسَاعَدته ، فَإِنَّ العُثُور عَلَيْ تِلْكَ المُكَوِنات الرَئِيِسية سيَكُوْن أسهَل بكَثِيِر . خِلَاف ذَلِكَ ، نَبَاْتٌ روحيٌ بالمَرِحْلَة التَاسِعَة… لَا يُمْكِن رُبَمَا الحُصُول عَلَيْه!” قَاْلَت يين هونغ مَرَّة أُخْرَي .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “طلب مني بَعْض الَنَاس صقل حُبُوُب وَ لكنَّ لَمْ يَستَطِعوا دفع الثمن ، حَتَي يتَمَكَنوا فَقَطْ مِنْ إِسْتِخْدَام الفُنُوُن لتعويض الثمن” .

غَادَر مَعَ (هـُــو نِيـُو) ، وفَجْأة تَرَك الساحة لـ (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ يين هونغ .

هذه كَانَت الحَقِيقَةَ ، وَ لكنَّ أيْضَاً أمورٌ الَّتِي حدثت فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . عَلَيْ سبيل المثال ، طَلَبَ (أَنْمَاط السَيْف الثَلَاثَة السوداء) و تقنية (قَبْضَة فـيـــل الـحـــرب) مِنْ (إمْبِرَاطُورِ السَيْف) و سيدة الحرب.

رَأَي قُوَة تَشْكِيِلات يين هونغ ، الَّتِي كَانَت قَادِرة حَتَي عَلَيْ إيقاف هُجُوُمٌ (هـُــو نِيـُو) . هَذَا كَانَ خَارِجَا عَن المَالوف ، مِمَا جَعَلَه مُهْتَمَاً جِدَاً . إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، سيَدْخُل بالتَأكِيد كُلْ أنْوَاع الموَاقِع التارَيْخية فِيْ المُسْتَقْبَل ، وَ إِذَا كَانَ قَدْ حَقَق نجاحاً كَبِيِراً فِيْ التَشْكِيِلات ، فسيَكُوْن مفيداً للغَايَة .

“بِمَا أَنْ السَيِدُ الشَاْب لِـيـِـنــــج بسيطٌ للغَايَةِ ، فَسيَكُوْن مِنْ الفظاظة لي أَنْ أبقي عَلَيْ إخفاء الأشْيَاء” رفعت يين هونغ يدها اليمني ، وعَلَيْ الفَوْر ظَهَرَت ثَلَاثَة سجلات قديمة ؛ لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الكُتُب بالتَأكِيد مصنَوْعة مِنْ مواد طَبِيِعية مِثْل الكُتُب الَّتِي أصدرت كُلْ مِنهَا وُجُودٌ قديم .

كَانَ تَعَلَم التَشْكِيِلات صحيحاً تَمَاماً .

التقط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الكُتُب .كَتَبَ بشَكْل ٍمُنْفَصِل عَلَيْ الكُتُب الثَلَاثَة ، ” أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (وَاحَدُ)” ، “أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (إثْنَيْن)” وَ ” أسَاسِيَاَت مقدمات التَشْكِيِل (ثَلَاثَة)”

ضَحِكَت يين هونغ بذُهُوُل وَ قَاْلَت : “حَسَنَاً ، إِذَا استطعت جلب فُنُوُن أو تِقْنِيَات عَالِيَةِ المُسْتَوَي ، فسأتبادلَهَا مَعَك” .

هز رَأْسه وَ قَاْلَ : “سيدة يين ، لَقَد قمت بأخَرُاج عَشَرَة فُنُوُن من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لكنَّك أعطيتني ثَلَاثَةَ كَتَبَ عَن أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل؟”

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “عَلَيْ الإطْلَاٌق . السَيِدَة يين ، هَل لَدَيْك أَيّ مخطوطات سِرِيَة عَلَيْ التَشْكِيِلات يُمْكِنك تَقْدِيِمِها لي كمرجع؟”

قهقه يين هونغ ، و قَذَفَت لُفَافَةً أخَرَي ، وَ قَاْلَت : “سأضيف هَذَا , تَشْكِيِل أَلَافعي الرُوُحيِة السماوية الصغَيْرَة ، وَ لكنَّ لَيْسَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، وَ إلَا فَإِنَّنِي لَا أبادل!”

***

“لا بأس!” التقط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لُفَافَة (تَشْكِيِل أَلَافعي الرُوُحيِة السماوية الصغَيْرَة )، وكَشْفَ عَن إبتسامَة .

بَعْدَ أَنْ عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي النُزُلْ ، دَخَلَ عَلَيْ الفَوْر إِلَي (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، ليَبْحَثُ فِيْ ذهنه عَن الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات المُنَاسِبة .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتَبَ عِدَة مِئَات مِنْ الكُتُب عَن الفُنُوُن وَ الـتِقْنِيَات ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه نية لتَقْدِيِمِها كٌلَهَا . أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل الثَلَاثَة و عَلَيْ رَأْس ذَلِكَ الفرع مِنْ التَشْكِيِل كَانَ كَافِيَاً للدِرَاسَة بشَكْل مُكَثَف لفَتْرَة مِنْ الوَقْت .

“و مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِنك حَقَاً النَظَر فِيْ ذَلِكَ . هَذَا الرَجُل لَدَيْه حَقَاً إمكَانَية أَنْ يُصْبِحَ خيميائي من (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) قَبِلَ أن يصل إلي عمرِ الثَلَاثَين عَاما . سيَكُوْن ذَلِكَ مكافئاً لمقاتل [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاْغ] ، وَ بمسَاعَدته ، فَإِنَّ العُثُور عَلَيْ تِلْكَ المُكَوِنات الرَئِيِسية سيَكُوْن أسهَل بكَثِيِر . خِلَاف ذَلِكَ ، نَبَاْتٌ روحيٌ بالمَرِحْلَة التَاسِعَة… لَا يُمْكِن رُبَمَا الحُصُول عَلَيْه!” قَاْلَت يين هونغ مَرَّة أُخْرَي .

لِذَا ، قَرَرَ الرحيل وَ الـتوَجْه إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام .

***

جلب معه (هـُــو نِيـُو) ، إستأجر عَرَبَة لأَنَّ الرِحْلَة تَسْتَغْرِق عَشَرَة أيام . كَانَ مِنْ الأفضَل إسْتِئْجَار عَرَبَة للنَقْل .

هز رَأْسه وَ قَاْلَ : “سيدة يين ، لَقَد قمت بأخَرُاج عَشَرَة فُنُوُن من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لكنَّك أعطيتني ثَلَاثَةَ كَتَبَ عَن أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل؟”

دَاخلِ عَرَبَة النَقْل ، كَانَت (هـُــو نِيـُو) تَسْتَمْتِعُ باللُحُوُم المُجَفَفَة ، بَيْنَما أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أسَاسِيَاَت التَشْكِيِل وَ بَدَأ فِيْ التَقْلِيِب .

“يبنغي أَنْ يَكُوْن كَافِيَاً” إِبْتَسَم قَلِيِلَا و ترَك البرج مُتَجِهَاً إِلَي [جناح?الكنوز] مَرَّة أُخْرَي .

سرعان مـَـا كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُرْعِب .

لذَلِكَ عرفت الفتاتان بَعْضهما البَعْض بالفِعل .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ تَعَلَم التَشْكِيِلات صحيحاً تَمَاماً .

ترجمة

***

ℍ???????

ضَحِكَت يين هونغ بذُهُوُل وَ قَاْلَت : “حَسَنَاً ، إِذَا استطعت جلب فُنُوُن أو تِقْنِيَات عَالِيَةِ المُسْتَوَي ، فسأتبادلَهَا مَعَك” .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط