الشارع القديم (2)
الفصل 170: الشارع القديم (2)
استغرق لي تشي عشرة أيام كاملة من أجل صقل هذا المرجل. لم تكن لي شوان جيان تعرف ما هي الأدوية التي كان يصقلها، لكنها لا تزال لم تشتكي للبقاء لحراسة لي تشي على طول الطريق حتى تم تشكيل الدان بنجاح.
كل خطوة، لي تشى عقد أنفاسه بحذر شديد. كان يصقل دفعة من مرجل الدان الغامض؛ حتى جهد طفيف من شأنه أن يدمر المرجل من الدان الطبي بأكمله.
لي تشي يتحدث هكذا ترك لي شوان جيان تصرخ غاضبة في وجهه، وقالت: “إنفاق أموال امرأة، كيف يمكنك أن تقول ذلك!”
بطبيعة الحال، كان صقل الدان الغامض. فقط، كان لديه وصفة الدان، وهذا المرجل من الدان الغامض كان معد لدخول أرض مقابر الجثة السماوية القديمة.
من بين الشوارع القديمة الصاخبة جدا، ناهيك عن الأجيال الأكبر سنا التي جاءت لملاحظة الكنوز وإظهار الخاصة بهم، ولكن العديد من المتدربين الأصغر سنا جاءوا أيضا هنا للمشاركة في المرح وكذلك لملاحظة الكنوز جنبا إلى جنب مع أغراض أخرى…
كان القانون الأسمى ل اله الكيمياء مكتوبة اكثر من مجرد داو للدان، كما كان لديها كمية كبيرة من وصفات الدان الثمينة. خارج عدد لا يحصى من وصفات دان التي أنشأتها الغراب الأسود و اله الكيمياء ، كانت هناك أيضا بعض وصفات الدان القديمة. كانوا من القدم حتى أنه من المستحيل أن تعقب مرة أخرى عبر الزمن، وبعض وصفات الدان حتى من العصر الأسطوري!
“شراء الكنوز في الشارع القديم … هل لدينا ما يكفي من المال؟” كان ل تشن باو جياو فكرة، لكنها لا تزال لا يسعها سوى ان تسأل أولا.
من أجل الحصول على وصفات الدان الفذة العليا هذه، جنبا إلى جنب مع اله الكيمياء في ذلك العام سافر في جميع أنحاء السماوات التسعة والعشرة أراض ونفق كميات لا تحصى من الجهد!
وفجأة، كان هناك عدد لا يحصى من النظرات التي كانت قادرة على قتل الناس، وكانت موجهة نحو لي تشي. وكان صغير شقي عادي وشائع مازال يملك اثنين من الجمال خارق كاصدقاء… بالإضافة إلى ذلك، كانوا فتيات السماء الفخورة الشهيرين في جميع أنحاء الإقليم الأوسط الكبير. مثل هذا الحظ مع النساء الجميلات، كيف يمكن للناس الآخرين ان لا يكونوا غيورين منه!
استغرق لي تشي عشرة أيام كاملة من أجل صقل هذا المرجل. لم تكن لي شوان جيان تعرف ما هي الأدوية التي كان يصقلها، لكنها لا تزال لم تشتكي للبقاء لحراسة لي تشي على طول الطريق حتى تم تشكيل الدان بنجاح.
كان هناك شاب آخر محاط بثلاثة إلى خمسة من النبلاء الملكيين. كان مثل كل النجوم تجمع أنفسهم حول القمر. كانوا يسافرون مع قارب كنز بدلا من المشي. وقد استحوذ حضورهم المتجدد على اهتمام المتدربين والأشخاص: “أليس هذا هو الطفل المقدس من الأرض المقدسة الجبلية الغريبة؟ سمعت أنه أصبح اخ حليف مع طفل الداو تشنغ تيان”.
“حسنا، الخطوة الأولى انتهت اخيرا.” لي تشي سحب الدان وقال بابتسامة ل لي شوان جيان: “الآن، يجب أن احسب أي خالد أرضي للبدأ في خداعهم!”
“تعالي، سنذهب للتحقق من الشارع القديم. استدعي تشن باو جياو وكذلك لمعرفة ما اذا كنا نستطيع التقاط بعض الكنوز لكما”. بسماع هذا الخبر، كان لي تشي متحمس وقال ب لي شوان جيان.
لي شوان جيان لا يسعها سوى ان تحدق في وجهه. كانت دائما باردة مثل الجليد حتى تعابيرها كفتاة صغيرة حقا كان له نكهة مختلفة. وفي الواقع، شخصيا لم تتفق معه على اتخاذ مثل هذا الخطر. لخداع الأرضيين الخالدين؟ يمكن للمرء أن يتصور فقط مدى خطورة هذا!
دخل لي تشي إلى الشارع القديم، وبدأ العديد من الدوران. وكان ل لى تشى مظهر عادي ولم يجذب الانتباه، ولكن لى شوان جيان وتشن باو جياو – من جانبه – كانوا مختلفين. واحدة كانت الجمال الأعلى مع الملامح الباردة كالجليد في حين أن الآخرى كانت ذات جمال منقطع النظير يسقط البلاد. مع اثنين من الجمال كرفقة، بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا، فإنه دائما يحشد عيون الآخرين.
“يمكنك حساب كل شيء مع أصابعك. بدلا من خداع الخالدين الأرضيين، لماذا لا تذهب للنزهة في الشارع القديم؟ ربما سوف تكون قادرا على التقاط شيء جيد!” قالا لي شوان جيان.
وفي النهاية، غادر السيد والمجموعة من خادمتي لي تشي إلى الشارع القديم، كما ظهر الخادم القديم ل تشن باو جياو، شي غاندانغ، من اللا مكان، واتبعهما بطريقة صامتة وشفافة للحماية.
“افتتح الشارع القديم؟” بسماع هذا، شعر لي تشي بالدهشة وسأل.
كان هناك أيضا عباقرة من جيل الشباب يسيرون وحدهم. ومع ذلك، فإن الأفراد اللامعين يكونوا دائما لامعين كما التنين و طائر العنقاء بين الرجال. لا يهم أين ذهبوا، فإنهم يجذبون الانتباه، مثل الطفل المقدس باو تشو. عندما دخل إلى الشارع القديم، شعر العديد من المتدربين بالجزع.
“لقد كان مفتوحا منذ عدة ايام. مجموعة نان هوارين كلها ذهبت يوم ما، وحتى الأخ الأكبر تو ذهب مرة واحدة. ومع ذلك، عادوا إلى مسكنهم خالي الوفاض.” قالت لي شوان جيان.
“يمكنك حساب كل شيء مع أصابعك. بدلا من خداع الخالدين الأرضيين، لماذا لا تذهب للنزهة في الشارع القديم؟ ربما سوف تكون قادرا على التقاط شيء جيد!” قالا لي شوان جيان.
“تعالي، سنذهب للتحقق من الشارع القديم. استدعي تشن باو جياو وكذلك لمعرفة ما اذا كنا نستطيع التقاط بعض الكنوز لكما”. بسماع هذا الخبر، كان لي تشي متحمس وقال ب لي شوان جيان.
و، فإن الشارع القديم على فترات معينة فتح تلقائيا لبعض الوقت. هذا جذب الشخصيات الكبيرة من الطوائف القادمة إلى هنا للتجارة. يمكن للمرء أن يقول أن الاشخاص القادرين على شراء الكنوز في الشارع القديم كلهم ذو أصول كبيرة. إذا كانوا جزءا من جيل يتحدى السماء، ثم كانوا الطغاة من اتجاه واحد.
كانت تشن باو جياو تتدرب بصرامة واسعدها سماع الخبر. في الآونة الأخيرة، كانت تركز فقط على التدريب. الآن كانت فرصة لها أن تذهب للخارج والحصول على بعض الهواء النقي!
“تعالي، سنذهب للتحقق من الشارع القديم. استدعي تشن باو جياو وكذلك لمعرفة ما اذا كنا نستطيع التقاط بعض الكنوز لكما”. بسماع هذا الخبر، كان لي تشي متحمس وقال ب لي شوان جيان.
“شراء الكنوز في الشارع القديم … هل لدينا ما يكفي من المال؟” كان ل تشن باو جياو فكرة، لكنها لا تزال لا يسعها سوى ان تسأل أولا.
بطبيعة الحال، كان صقل الدان الغامض. فقط، كان لديه وصفة الدان، وهذا المرجل من الدان الغامض كان معد لدخول أرض مقابر الجثة السماوية القديمة.
على الرغم من أن تشن باو جياو كان معها بعض المدخرات، ولكن لشراء كنز واحد، يمكن أن يكون الثمن مرتفعا مثل السماء! لم يكن هذا شيئا تستطيع تحمله. في الواقع، كما عرفت تشن باو جياو أن لي تشي كان سيد شباب، لكنه لم يكن لديه الكثير من المال. أن تكون أكثر صراحة، كان هذا الشقي كان فقيرا مع أيدي فارغة؛ فإنه لا يمكن مقارنته حتى مع مدخراتها.
كل خطوة، لي تشى عقد أنفاسه بحذر شديد. كان يصقل دفعة من مرجل الدان الغامض؛ حتى جهد طفيف من شأنه أن يدمر المرجل من الدان الطبي بأكمله.
“يمكنك أن تكوني مرتاحة. حتى لو كان أنا، هذا الشاب النبيل، ليس لديه أي أموال، اختك الكبيرة شوان جيان لديها الكثير من المال. أن تأخذ خطوة إلى الوراء والتحدث، حتى لو كانت شوان جيان لا تملك ما يكفي من المال، مع بوابة الشياطين التسعة المقدسة تدفع لنا، مما أنت خائفة؟” قال لي تشي بهدوء.
على الرغم من أن هناك العديد من المحتالين والقليل و من التجار في مدينة السماء القديمة، أي من هذه الأنواع من الناس كانوا على استعداد للقدوم إلى مكان مثل الشارع القديم.
كلمات لي تشي كانت في الواقع الحقيقة. كانت لي شوان جيان سليل بوابة الشياطين التسعة المقدسة. كان لديها كمية وحشية من اليشم المنقى. وبالمقارنة مع سيد شاب مثله، كانت لي شوان جيان امرأة ثرية حقيقية.
دخل لي تشي إلى الشارع القديم، وبدأ العديد من الدوران. وكان ل لى تشى مظهر عادي ولم يجذب الانتباه، ولكن لى شوان جيان وتشن باو جياو – من جانبه – كانوا مختلفين. واحدة كانت الجمال الأعلى مع الملامح الباردة كالجليد في حين أن الآخرى كانت ذات جمال منقطع النظير يسقط البلاد. مع اثنين من الجمال كرفقة، بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا، فإنه دائما يحشد عيون الآخرين.
لي تشي يتحدث هكذا ترك لي شوان جيان تصرخ غاضبة في وجهه، وقالت: “إنفاق أموال امرأة، كيف يمكنك أن تقول ذلك!”
“هذه هي الأميرة شيوى سي من بلدة الغيمة المنقاه، اليس كذلك. ويمكن أن يقال إنها الجمال الأول في لإقليم الأوسط الكبير – لا نظير لها”. في هذه اللحظة، وصلت عربة طائر العنقاء الإمبراطوري إلى الشارع القديم، لذلك قال أحد المتدربين في دهشة.
كان لي تشي غير منزعج وأجاب ببطء: “لماذا لا أستطيع أن أقول ذلك؟ كخادمة، حتى انت لي، ناهيك عن ثروتك.”
دخل لي تشي إلى الشارع القديم، وبدأ العديد من الدوران. وكان ل لى تشى مظهر عادي ولم يجذب الانتباه، ولكن لى شوان جيان وتشن باو جياو – من جانبه – كانوا مختلفين. واحدة كانت الجمال الأعلى مع الملامح الباردة كالجليد في حين أن الآخرى كانت ذات جمال منقطع النظير يسقط البلاد. مع اثنين من الجمال كرفقة، بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا، فإنه دائما يحشد عيون الآخرين.
“أنت …” توهجت خدود لي شوان جيان بالأحمر وأصبحت ساخنة في حين حدقت بغضب في لي تشي!
كان اطفال القديسين والأميرات أكثر الاشخاص الفريدة من نوعها مع عروض التبذير بحيث الآخرين سوف يصبحون مندهشين وخائفين.
وفي الوقت نفسه، كانت تشن باو جياو ترطب شفاهها المحبوبة. مع عيونها الأنيقة والساحرة جنبا إلى جنب مع أسلوب مغرية، كان كافيا للآخرين أن يصبحوا مجنونين ويفقدوا أرواحهم.
لي تشي يتحدث هكذا ترك لي شوان جيان تصرخ غاضبة في وجهه، وقالت: “إنفاق أموال امرأة، كيف يمكنك أن تقول ذلك!”
وفي النهاية، غادر السيد والمجموعة من خادمتي لي تشي إلى الشارع القديم، كما ظهر الخادم القديم ل تشن باو جياو، شي غاندانغ، من اللا مكان، واتبعهما بطريقة صامتة وشفافة للحماية.
وفي الوقت نفسه، كانت تشن باو جياو ترطب شفاهها المحبوبة. مع عيونها الأنيقة والساحرة جنبا إلى جنب مع أسلوب مغرية، كان كافيا للآخرين أن يصبحوا مجنونين ويفقدوا أرواحهم.
يقع الشارع القديم داخل مدينة السماء القديمة. بدلا من الشارع القديم، كان من الأنسب أن نسميه السرداق القديم. وكان هذا السرداق القديم مع الممرات تحيط بها المياه جنبا إلى جنب مع الجبال الحجرية المتناثرة والبحيرات مع مناطق واسعة جدا.
“أليست هذه المعبودة لي مع الأميرة تشن؟” جذبت الامرأتان يسيران معا الكثير من الدهشة.
وكان الشارع القديم موجودة دائما، ولا أحد يعرف متى تم إنشاؤه، أو من قبل من. باختصار، من انطباعات الجميع منذ الماضي القديم، كان الشارع القديم دائما هناك.
كان هناك أيضا عباقرة من جيل الشباب يسيرون وحدهم. ومع ذلك، فإن الأفراد اللامعين يكونوا دائما لامعين كما التنين و طائر العنقاء بين الرجال. لا يهم أين ذهبوا، فإنهم يجذبون الانتباه، مثل الطفل المقدس باو تشو. عندما دخل إلى الشارع القديم، شعر العديد من المتدربين بالجزع.
و، فإن الشارع القديم على فترات معينة فتح تلقائيا لبعض الوقت. هذا جذب الشخصيات الكبيرة من الطوائف القادمة إلى هنا للتجارة. يمكن للمرء أن يقول أن الاشخاص القادرين على شراء الكنوز في الشارع القديم كلهم ذو أصول كبيرة. إذا كانوا جزءا من جيل يتحدى السماء، ثم كانوا الطغاة من اتجاه واحد.
مع هيئة أنيقة محيطة بجسدها، كانت هيئة هذه المرأة طويل القامة. رداءها الأسود يغطي منحنياتها المغرية والواضحة على جسدها كما مشيت منفردة إلى الأمام بطريقة قوية وجميلة! ومع ذلك، كانت تحتضن السيف الأسود في حين تتجه إلى الأمام صورة من سيف إله غير مستول الذي كان يفيض بنية قاتلة. لم يكن هذا الهواء القاتل البارد، ولكن نية قاتلة قاسية!
وبطبيعة الحال، فإنه فقط مع جيوب مليئة بالمال والكنوز يجرؤ على القدوم إلى الشارع القديم لشراء السلع. وإلا، حتى لو دخلوا في الشارع القديم، فإنه يمكن أن يشاهدوا فقط الكنوز في حين التنهد في الرثاء.
كلمات لي تشي كانت في الواقع الحقيقة. كانت لي شوان جيان سليل بوابة الشياطين التسعة المقدسة. كان لديها كمية وحشية من اليشم المنقى. وبالمقارنة مع سيد شاب مثله، كانت لي شوان جيان امرأة ثرية حقيقية.
على الرغم من أن هناك العديد من المحتالين والقليل و من التجار في مدينة السماء القديمة، أي من هذه الأنواع من الناس كانوا على استعداد للقدوم إلى مكان مثل الشارع القديم.
كان الشارع القديم الصاخب بالعديد من المتدربين هنا للتجارة، ولكن كان هناك اختلاف بين هذا المكان والتجارة الصغيرة في شوارع مدينة السماء القديمة. على الرغم من أن الشارع القديم كان مشغولا جدا، عدد قليل جدا من الباعة كانوا يصيحون والإعلان عن البضائع الخاصة بهم. في النهاية، كانت جميع العناصر التي يمكن بيعها هنا كلها أشياء جيدة، وليس هناك حاجة للبائعين أن يصيحوا.
كان واضحا جدا أن كل من جاء إلى الشارع القديم إما من طائفة كبيرة أو حاكم من مكان ما. كانت هذه الأنواع من الناس ذات عيون مشرقة مثل المشاعل، وصفقات العناصر من المحتالين لن تدخل عيون هؤلاء الناس. كان خداع هذه الأنواع من الشخصيات يسعون إلى موتهم.
“يمكنك أن تكوني مرتاحة. حتى لو كان أنا، هذا الشاب النبيل، ليس لديه أي أموال، اختك الكبيرة شوان جيان لديها الكثير من المال. أن تأخذ خطوة إلى الوراء والتحدث، حتى لو كانت شوان جيان لا تملك ما يكفي من المال، مع بوابة الشياطين التسعة المقدسة تدفع لنا، مما أنت خائفة؟” قال لي تشي بهدوء.
قبل وصول مجموعة لي تشي، كان الشارع القديم مزدحما جدا ومليئ مع الأشخاص الذين كانوا يدخلون ويغادرون. كان هناك النبلاء الملكيين، الكائنات المستنيرة، وحتى القديسين القدماء يمشون هناك، ناهيك عن أحفاد وتلاميذ الطوائف الكبرى والبلدان.
كان هناك شاب آخر محاط بثلاثة إلى خمسة من النبلاء الملكيين. كان مثل كل النجوم تجمع أنفسهم حول القمر. كانوا يسافرون مع قارب كنز بدلا من المشي. وقد استحوذ حضورهم المتجدد على اهتمام المتدربين والأشخاص: “أليس هذا هو الطفل المقدس من الأرض المقدسة الجبلية الغريبة؟ سمعت أنه أصبح اخ حليف مع طفل الداو تشنغ تيان”.
داخل الشارع القديم، عدد لا يحصى من اطفال القديسين والأميرات، والأمراء وأعضاء الملوك كانوا يدخلون. وكان هؤلاء الناس من جيل الذي ألقى المال حوله مثل القمامة. كانوا جميعا يريدون شراء الكنوز المفضلة لديهم من الشارع القديم.
“سليل السيف الأرض الإلهي المقدس…” رؤية هذه المرأة، بغض النظر عمن كان، كان عليهم أن يتراجعوا مع قلوب تقشعر لها الأبدان. لم يجرؤوا على الاقتراب ناهيك عن الذهاب للحصول على دردشة!
وفي الوقت نفسه، كان هناك أيضا عدد قليل من المتدربين من الجيل السابق الذين ذهبوا إلى الشارع القديم لاستخراج الكنوز. أرادوا شراء كنوز ثمينة وغامضة بسعر منخفض. وبطبيعة الحال، فإن أولئك الذين تجرأوا على القدوم لملاحظة الكنوز كانوا جميعا ذوي المهارات.
يقع الشارع القديم داخل مدينة السماء القديمة. بدلا من الشارع القديم، كان من الأنسب أن نسميه السرداق القديم. وكان هذا السرداق القديم مع الممرات تحيط بها المياه جنبا إلى جنب مع الجبال الحجرية المتناثرة والبحيرات مع مناطق واسعة جدا.
من بين الشوارع القديمة الصاخبة جدا، ناهيك عن الأجيال الأكبر سنا التي جاءت لملاحظة الكنوز وإظهار الخاصة بهم، ولكن العديد من المتدربين الأصغر سنا جاءوا أيضا هنا للمشاركة في المرح وكذلك لملاحظة الكنوز جنبا إلى جنب مع أغراض أخرى…
“هذه هي الأميرة شيوى سي من بلدة الغيمة المنقاه، اليس كذلك. ويمكن أن يقال إنها الجمال الأول في لإقليم الأوسط الكبير – لا نظير لها”. في هذه اللحظة، وصلت عربة طائر العنقاء الإمبراطوري إلى الشارع القديم، لذلك قال أحد المتدربين في دهشة.
ويمكن القول أن الشارع القديم كان مليئا بالتنانين الخفية والنمور الرابحة، وكان مجالا يتجمع فيه العباقرة الشباب. أراد عباقرة لا تعد ولا تحصى أن يزوروا هذا الشارع لتكوين صداقات بين الذئاب الهائمة والنمور التي تزأر بينما يتنافسون على اهتمام خاص.
كان هناك أيضا عباقرة من جيل الشباب يسيرون وحدهم. ومع ذلك، فإن الأفراد اللامعين يكونوا دائما لامعين كما التنين و طائر العنقاء بين الرجال. لا يهم أين ذهبوا، فإنهم يجذبون الانتباه، مثل الطفل المقدس باو تشو. عندما دخل إلى الشارع القديم، شعر العديد من المتدربين بالجزع.
كان اطفال القديسين والأميرات أكثر الاشخاص الفريدة من نوعها مع عروض التبذير بحيث الآخرين سوف يصبحون مندهشين وخائفين.
وفي النهاية، غادر السيد والمجموعة من خادمتي لي تشي إلى الشارع القديم، كما ظهر الخادم القديم ل تشن باو جياو، شي غاندانغ، من اللا مكان، واتبعهما بطريقة صامتة وشفافة للحماية.
“هذه هي الأميرة شيوى سي من بلدة الغيمة المنقاه، اليس كذلك. ويمكن أن يقال إنها الجمال الأول في لإقليم الأوسط الكبير – لا نظير لها”. في هذه اللحظة، وصلت عربة طائر العنقاء الإمبراطوري إلى الشارع القديم، لذلك قال أحد المتدربين في دهشة.
من بين الشوارع القديمة الصاخبة جدا، ناهيك عن الأجيال الأكبر سنا التي جاءت لملاحظة الكنوز وإظهار الخاصة بهم، ولكن العديد من المتدربين الأصغر سنا جاءوا أيضا هنا للمشاركة في المرح وكذلك لملاحظة الكنوز جنبا إلى جنب مع أغراض أخرى…
يمكن للمرء أن يرى عربة طائر العنقاء الإمبراطوري تسحب من قبل بجعة قوس قزح السماوية. عندما فتحت أجنحتها، كانت كبيرة بما فيه الكفاية لتغطية السماء الفارغة. وقد صنعت عربة طائر العنقاء الإمبراطوري من الخام النقي. كان هناك جمال استثنائي فوق العربة. مع جسدها الذي يشمل كل جمال البلد الجنوبي مثل ضوء اللؤلؤ اللامع أو الزهور التي تزهر في جبل لينغ، مكانتها كانت مغلفة من جوهر السماء والأرض، وشملت الجمال المهيب للجبال والأنهار.
كان القانون الأسمى ل اله الكيمياء مكتوبة اكثر من مجرد داو للدان، كما كان لديها كمية كبيرة من وصفات الدان الثمينة. خارج عدد لا يحصى من وصفات دان التي أنشأتها الغراب الأسود و اله الكيمياء ، كانت هناك أيضا بعض وصفات الدان القديمة. كانوا من القدم حتى أنه من المستحيل أن تعقب مرة أخرى عبر الزمن، وبعض وصفات الدان حتى من العصر الأسطوري!
كان هناك شاب آخر محاط بثلاثة إلى خمسة من النبلاء الملكيين. كان مثل كل النجوم تجمع أنفسهم حول القمر. كانوا يسافرون مع قارب كنز بدلا من المشي. وقد استحوذ حضورهم المتجدد على اهتمام المتدربين والأشخاص: “أليس هذا هو الطفل المقدس من الأرض المقدسة الجبلية الغريبة؟ سمعت أنه أصبح اخ حليف مع طفل الداو تشنغ تيان”.
مع هيئة أنيقة محيطة بجسدها، كانت هيئة هذه المرأة طويل القامة. رداءها الأسود يغطي منحنياتها المغرية والواضحة على جسدها كما مشيت منفردة إلى الأمام بطريقة قوية وجميلة! ومع ذلك، كانت تحتضن السيف الأسود في حين تتجه إلى الأمام صورة من سيف إله غير مستول الذي كان يفيض بنية قاتلة. لم يكن هذا الهواء القاتل البارد، ولكن نية قاتلة قاسية!
كان هناك أيضا عباقرة من جيل الشباب يسيرون وحدهم. ومع ذلك، فإن الأفراد اللامعين يكونوا دائما لامعين كما التنين و طائر العنقاء بين الرجال. لا يهم أين ذهبوا، فإنهم يجذبون الانتباه، مثل الطفل المقدس باو تشو. عندما دخل إلى الشارع القديم، شعر العديد من المتدربين بالجزع.
وفي الوقت نفسه، كانت تشن باو جياو ترطب شفاهها المحبوبة. مع عيونها الأنيقة والساحرة جنبا إلى جنب مع أسلوب مغرية، كان كافيا للآخرين أن يصبحوا مجنونين ويفقدوا أرواحهم.
كان جسم الطفل المقدس باو تشو مثل جبل إلهي. حتى عندما كان يتحرك وحده، دائما على مستوى منخفض، وكان تواضعه لا يكفي لإخفاء هالته من استكماله النهائي للبنية الجسدية ملك. بدا أنه طائر كركي بين قطيع من الدجاج. بعض النساء المتدربات كانوا معجبات بسبب هذا، وهتفوا حية: “حتى لو كان الطفل المقدس يحافظ على تواضعه، لا يزال عملاقا بين الرجال. انه شاهد من قبل الجميع بغض النظر عن اي مكان يذهب!”
وفي النهاية، غادر السيد والمجموعة من خادمتي لي تشي إلى الشارع القديم، كما ظهر الخادم القديم ل تشن باو جياو، شي غاندانغ، من اللا مكان، واتبعهما بطريقة صامتة وشفافة للحماية.
كان هناك البعض الآخر يخطو إلى الشارع القديم، مما يجعل الآخرين يتخذون خطوة إلى الوراء والتراجع. كانت هناك امرأة تخطو إلى الشارع القديم، حول سن العشرين و ترتدي ملابس سوداء، في حين تحمل سيفا أسود كان مليئا بنية قاتلة!
يقع الشارع القديم داخل مدينة السماء القديمة. بدلا من الشارع القديم، كان من الأنسب أن نسميه السرداق القديم. وكان هذا السرداق القديم مع الممرات تحيط بها المياه جنبا إلى جنب مع الجبال الحجرية المتناثرة والبحيرات مع مناطق واسعة جدا.
مع هيئة أنيقة محيطة بجسدها، كانت هيئة هذه المرأة طويل القامة. رداءها الأسود يغطي منحنياتها المغرية والواضحة على جسدها كما مشيت منفردة إلى الأمام بطريقة قوية وجميلة! ومع ذلك، كانت تحتضن السيف الأسود في حين تتجه إلى الأمام صورة من سيف إله غير مستول الذي كان يفيض بنية قاتلة. لم يكن هذا الهواء القاتل البارد، ولكن نية قاتلة قاسية!
قبل وصول مجموعة لي تشي، كان الشارع القديم مزدحما جدا ومليئ مع الأشخاص الذين كانوا يدخلون ويغادرون. كان هناك النبلاء الملكيين، الكائنات المستنيرة، وحتى القديسين القدماء يمشون هناك، ناهيك عن أحفاد وتلاميذ الطوائف الكبرى والبلدان.
“سليل السيف الأرض الإلهي المقدس…” رؤية هذه المرأة، بغض النظر عمن كان، كان عليهم أن يتراجعوا مع قلوب تقشعر لها الأبدان. لم يجرؤوا على الاقتراب ناهيك عن الذهاب للحصول على دردشة!
كان جسم الطفل المقدس باو تشو مثل جبل إلهي. حتى عندما كان يتحرك وحده، دائما على مستوى منخفض، وكان تواضعه لا يكفي لإخفاء هالته من استكماله النهائي للبنية الجسدية ملك. بدا أنه طائر كركي بين قطيع من الدجاج. بعض النساء المتدربات كانوا معجبات بسبب هذا، وهتفوا حية: “حتى لو كان الطفل المقدس يحافظ على تواضعه، لا يزال عملاقا بين الرجال. انه شاهد من قبل الجميع بغض النظر عن اي مكان يذهب!”
كان جيل الشباب يأخذ زمام المبادرة من خلال زيارة الشارع القديم، ولكن في الوقت نفسه، كانت هناك شخصيات كبيرة من الأجيال السابقة كذلك. مع بعض الوجود أكبر منهم حتى القديسين القدامى، فإنه تسبب الآخرين لتفقد ألوانهم بعد سماع أسمائهم!
وكان الشارع القديم موجودة دائما، ولا أحد يعرف متى تم إنشاؤه، أو من قبل من. باختصار، من انطباعات الجميع منذ الماضي القديم، كان الشارع القديم دائما هناك.
كان الشارع القديم الصاخب بالعديد من المتدربين هنا للتجارة، ولكن كان هناك اختلاف بين هذا المكان والتجارة الصغيرة في شوارع مدينة السماء القديمة. على الرغم من أن الشارع القديم كان مشغولا جدا، عدد قليل جدا من الباعة كانوا يصيحون والإعلان عن البضائع الخاصة بهم. في النهاية، كانت جميع العناصر التي يمكن بيعها هنا كلها أشياء جيدة، وليس هناك حاجة للبائعين أن يصيحوا.
ويمكن القول أن الشارع القديم كان مليئا بالتنانين الخفية والنمور الرابحة، وكان مجالا يتجمع فيه العباقرة الشباب. أراد عباقرة لا تعد ولا تحصى أن يزوروا هذا الشارع لتكوين صداقات بين الذئاب الهائمة والنمور التي تزأر بينما يتنافسون على اهتمام خاص.
وعلى الرغم من أن العديد من صغار المتدربين كانوا يبيعون كنوزا، كان هناك متدربون اكبر في الشارع القديم يخرجون كنوزهم بجوار الشارع دون أن يقولوا شيئا؛ كانوا جالسين فقط هناك. جلسوا اللقرفصاء في أماكنهم. وكان هناك أيضا بعض مع لافتة أمامهم، مشيرا إلى ما كانوا يرغبون في البيع والشراء!
كل خطوة، لي تشى عقد أنفاسه بحذر شديد. كان يصقل دفعة من مرجل الدان الغامض؛ حتى جهد طفيف من شأنه أن يدمر المرجل من الدان الطبي بأكمله.
كان كل بائع مختلفا. بعض الناس يرغبون في تجارة عناصر بعناصر، والبعض يريد التجارة مع اليشم المنقى. كما كان هناك آخرون يتاجرون بالأدوية الطبية مقابل الكنوز الغامضة…
كلمات لي تشي كانت في الواقع الحقيقة. كانت لي شوان جيان سليل بوابة الشياطين التسعة المقدسة. كان لديها كمية وحشية من اليشم المنقى. وبالمقارنة مع سيد شاب مثله، كانت لي شوان جيان امرأة ثرية حقيقية.
دخل لي تشي إلى الشارع القديم، وبدأ العديد من الدوران. وكان ل لى تشى مظهر عادي ولم يجذب الانتباه، ولكن لى شوان جيان وتشن باو جياو – من جانبه – كانوا مختلفين. واحدة كانت الجمال الأعلى مع الملامح الباردة كالجليد في حين أن الآخرى كانت ذات جمال منقطع النظير يسقط البلاد. مع اثنين من الجمال كرفقة، بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا، فإنه دائما يحشد عيون الآخرين.
كان لي تشي غير منزعج وأجاب ببطء: “لماذا لا أستطيع أن أقول ذلك؟ كخادمة، حتى انت لي، ناهيك عن ثروتك.”
“أليست هذه المعبودة لي مع الأميرة تشن؟” جذبت الامرأتان يسيران معا الكثير من الدهشة.
كل خطوة، لي تشى عقد أنفاسه بحذر شديد. كان يصقل دفعة من مرجل الدان الغامض؛ حتى جهد طفيف من شأنه أن يدمر المرجل من الدان الطبي بأكمله.
وفجأة، كان هناك عدد لا يحصى من النظرات التي كانت قادرة على قتل الناس، وكانت موجهة نحو لي تشي. وكان صغير شقي عادي وشائع مازال يملك اثنين من الجمال خارق كاصدقاء… بالإضافة إلى ذلك، كانوا فتيات السماء الفخورة الشهيرين في جميع أنحاء الإقليم الأوسط الكبير. مثل هذا الحظ مع النساء الجميلات، كيف يمكن للناس الآخرين ان لا يكونوا غيورين منه!
كلمات لي تشي كانت في الواقع الحقيقة. كانت لي شوان جيان سليل بوابة الشياطين التسعة المقدسة. كان لديها كمية وحشية من اليشم المنقى. وبالمقارنة مع سيد شاب مثله، كانت لي شوان جيان امرأة ثرية حقيقية.
كان جيل الشباب يأخذ زمام المبادرة من خلال زيارة الشارع القديم، ولكن في الوقت نفسه، كانت هناك شخصيات كبيرة من الأجيال السابقة كذلك. مع بعض الوجود أكبر منهم حتى القديسين القدامى، فإنه تسبب الآخرين لتفقد ألوانهم بعد سماع أسمائهم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات