ولادة البيضة الحجرية (2)
الفصل 236: ولادة البيضة الحجرية (2)
داخل التجمع كان هناك حفرة ضخمة التي امتدت قليلا لمسافة، مما أدى إلى هوة(فجوة)! في هذه الثانية، ذهب الجميع للنظر في حفرة، ورأوا فقط الدخان الأسود الذي يحمل رائحة محترقة.
داخل الحفرة كان الشخص الذي أحترق جسمه إلى هش الأسود؛ كان كما لو أنه ألقي داخل الفرن. كان هذا الشخص المحترق يحمل بيضة حجرية بإحكام في صدره.
ومع ذلك ابتلعت هذه البيضة الحجرية بركة كاملة دون أي رد فعل. بدأ يتساءل عما إذا كان لهذه البيضة أي جوهر حياة على الإطلاق؟ إذا كان هناك حقا بعض الحياة فيها وابتلعت البركة دون أي رد فعل، ستكون مرعبة جدا. لم يجرؤ حتى على تخيل ذلك! إذا كان هذا هو الحال، إذا ما هو نوع هذا الوجود!؟
في هذا الوقت، كان الجميع مندهشين. من أين أتى هذا الرجل الذي المحترق إلى هش اسود؟
“اثنين من الجمال العظيم، كالنبيل الشاب الخاص بكم، وبطبيعة الحال لا امانع في التقدم العاطفي الخاص بكم. ومع ذلك، أنا أحترق بالفعل إلى هش، إذا كنتم على حد سواء تعناقوني هكذا، ألن أحترق أكثر من ذلك بالرغبات حتى اصبح رمادا؟” تحدث لي تشي مع لهجة لا توصف والهدوء مع جسده الأسود!
“تبا، انها حقا طهتني. سوف اخترق عاجلا أو آجلا أرض مقاب الجثث السماوية القديمة!” في هذه اللحظة، أقسم الشخص المحترق داخل الحفرة الكبيرة بصوت عال.
“ما هو هذا الشيء؟” لاحظت لي شوان جيان أن لي تشي لم يمزح، لذلك نظرت بدقة مرة أخرى، ولكن النتيجة كانت لا تزال هي نفسها.
هز لي تشي رأسه وأجاب: “سيكون لطيفا إذا كنت أعرف حتى أنني لن اضطر إلى التفكير في كيفية كسرها! في الواقع، ما زلت لا أعرف ما هو هذا المخلوق!”
“الشاب النبيل لي…” بسماع هذا الصوت المألوف، تشي يون – جنبا إلى جنب مع الشيوخ – صدموا على الفور.
“تبا، انها حقا طهتني. سوف اخترق عاجلا أو آجلا أرض مقاب الجثث السماوية القديمة!” في هذه اللحظة، أقسم الشخص المحترق داخل الحفرة الكبيرة بصوت عال.
“الشاب النبيل…” في هذا الوقت، مجموعة لي شوان جيان قد وصلت للتو جنبا إلى جنب مع تو بويو والصغار. بعد سماع الصوت المألوف التي لا يمكن أن يكون هناك اكثر منها أكثر دراية به، بكت لي شوان جيان تقريبا وهرعت على الفور إلى الحفرة الكبيرة والتقطت لي تشي، الذي كان يحمل البيضة الحجرية.
قال مو تشن: “كان ذلك فقط من خلال استخدام حجر الدم للبقاء حتى الآن.” إذا لم يكن لجلب السلف إلى هذا المكان، لن يدفع مثل هذا السعر الوحشي مثل ترك حجارة الدم الحمراء.
“الشاب النبيل، هذا حقا أنت…” بعد مساعدته، لي شوان جيان وتشن باو جياو لا يمكنهم أن يمنعوا أنفسهم من عناقه مع عيون دمعة.
داخل التجمع كان هناك حفرة ضخمة التي امتدت قليلا لمسافة، مما أدى إلى هوة(فجوة)! في هذه الثانية، ذهب الجميع للنظر في حفرة، ورأوا فقط الدخان الأسود الذي يحمل رائحة محترقة.
“اثنين من الجمال العظيم، كالنبيل الشاب الخاص بكم، وبطبيعة الحال لا امانع في التقدم العاطفي الخاص بكم. ومع ذلك، أنا أحترق بالفعل إلى هش، إذا كنتم على حد سواء تعناقوني هكذا، ألن أحترق أكثر من ذلك بالرغبات حتى اصبح رمادا؟” تحدث لي تشي مع لهجة لا توصف والهدوء مع جسده الأسود!
مع مثل هذا الجمال الساحر جنبا إلى جنب مع التعبير المغري الذي لا يقاوم، الناس ليس لديهم خيار سوى أن يفقدوا عقولهم. ومع ذلك، لم يدفع لى تشي اي اهتمام كما كانت عيناه تركز على البيضة الحجرية.
في هذا الوقت، العاطفة الجياشة ل لي شوان جيان وتشن باو جياو أخيرا هدأت وأدركوا أن عدد لا يحصى من العيون كانت عليهم. هذا تسبب لهم الاستحياء ولم يسعهم سوى ان يبكوا! بعد أن تم نقل لي تشي حتى، تو بويو، جنبا إلى جنب مع شيوخ بوابة الشياطين التسعة المقدسة ، لا يمكنهم أن يصدقوا عيونهم. العودة على قيد الحياة والطيران بعد الصعود إلى قارب الجحيم كان حقا شيء مدهش!
الفصل 236: ولادة البيضة الحجرية (2)
بعد عودته، كان لي تشي يفكر دائما في هذه البيضة الحجرية، لكنه ظل لغزا. كان على يقين من أن هذه البيضة تخبأ سر كبير. لم يكن له أي علاقة مع أرض المقابر، ولكن مع الجحيم بدلا من ذلك. ومع ذلك، كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعرفه.
“هاها، آها. الأخ الأكبر، كنت أعرف أنك لا تقهر في هذا العالم. قارب الجحيم لا شيء، حتى الجحيم نفس لن يجرؤ على ان يأخذك! بالتأكيد سوف تدمر كل شيء هناك حتى إذا اراد ان يأخذك!” برؤية لي تشي يعود على قيد الحياة، كان الصغار من طائفة البخور المطهرة العتيقة نشطين، وخاصة نان هوارين الذي هتف مع الضحك.
صفعه لي تشي الاسود على عنقه مع توبيخ لعوب: “توقف عن المجاملات، كنت أحترق تقريبا مثل بطة مشوية!”
“هيه، الشاب النبيل، هذا الطفل يقول الحقيقة. فقط الشاب النبيل لا يقهر في هذا العالم. ولكي تكون قادرا على العودة على قيد الحياة بعد الصعود إلى قارب الجحيم في سن مبكرة، يمكن أن يقال أن هذه معجزة على مر العصور.” نيو فين لم يسعه سوى ان يقول مع الإعجاب.
في هذا الوقت، العاطفة الجياشة ل لي شوان جيان وتشن باو جياو أخيرا هدأت وأدركوا أن عدد لا يحصى من العيون كانت عليهم. هذا تسبب لهم الاستحياء ولم يسعهم سوى ان يبكوا! بعد أن تم نقل لي تشي حتى، تو بويو، جنبا إلى جنب مع شيوخ بوابة الشياطين التسعة المقدسة ، لا يمكنهم أن يصدقوا عيونهم. العودة على قيد الحياة والطيران بعد الصعود إلى قارب الجحيم كان حقا شيء مدهش!
“الشاب النبيل لي، أنت حقا غير عادي! أخشى أنك الشخص رقم واحد من الجيل الأصغر سنا، وكنت الشخص الوحيد الذي عاد من قارب الجحيم.” تشي يون أيضا لم يسعه سوى إضافة. كلماته لم تكن للإطراء، ولكن الإخلاص.
كان المرجل السماوي الذي لا ينضب خاصته مذهل مع أصل مخيف كالسماء، ويمكن اعتباره المرجل رقم واحد في العالم! ومع ذلك، أصبح في حالة سكر بعد جرعة كبيرة واحدة فقط من المياه النجمية التي لا تعد ولا تحصى.
كان هذا لا يصدق تماما لجميع تلاميذ بوابة الشياطين التسعة المقدسة. فقط عدد قليل من الذين على وشك الموت مع نفس واحد فقط ظهروا مرة أخرى بعد أن دفنوا في قوارب الجحيم، ناهيك عن شاب حي!
في هذا الوقت، العاطفة الجياشة ل لي شوان جيان وتشن باو جياو أخيرا هدأت وأدركوا أن عدد لا يحصى من العيون كانت عليهم. هذا تسبب لهم الاستحياء ولم يسعهم سوى ان يبكوا! بعد أن تم نقل لي تشي حتى، تو بويو، جنبا إلى جنب مع شيوخ بوابة الشياطين التسعة المقدسة ، لا يمكنهم أن يصدقوا عيونهم. العودة على قيد الحياة والطيران بعد الصعود إلى قارب الجحيم كان حقا شيء مدهش!
في هذه اللحظة، جاء شيوخ معبد اله الحرب أيضا. رأوا لي تشي على قيد الحياة وبشكل جيد، ولا يمكن أن يصدقوا عيونهم. كانت هذه حقا معجزة. هذا الرجل عاد فعلا على قيد الحياة بعد عشرين يوما فقط!
في النهاية، جاء سلف معبد اله الحرب في الواقع. والحقيقة هي أن معبد اله الحرب لم يكن لديه سلف واحد فقط. بقي هذا السلف بالخلف بينما عاد البقية إلى المعبد.
داخل الحفرة كان الشخص الذي أحترق جسمه إلى هش الأسود؛ كان كما لو أنه ألقي داخل الفرن. كان هذا الشخص المحترق يحمل بيضة حجرية بإحكام في صدره.
“حسنا، من الطبيعي أن عينيكم القديمة سيئة. ومع ذلك، عدت على قيد الحياة”. نظر لي تشي الى شيوخ معبد اله الحرب، الذين كانوا يفركون أعينهم، وتكلم على مهل.
“ما هو هذا الشيء؟” لاحظت لي شوان جيان أن لي تشي لم يمزح، لذلك نظرت بدقة مرة أخرى، ولكن النتيجة كانت لا تزال هي نفسها.
هذا أحرج شيوخ لأنهم كانوا في حالة ذهول على الفور. لكنهم لا يزالون يشعرون بالدهشة لأنهم لن يصدقوا مثل هذا الشيء إلا إذا رأوا ذلك بأعينهم.
كانت كل من بوابة الشياطين التسعة المقدسة وطائفة البخور المطهرة العتيقة يحتفلون مع الإثارة.
في النهاية، جاء سلف معبد اله الحرب في الواقع. والحقيقة هي أن معبد اله الحرب لم يكن لديه سلف واحد فقط. بقي هذا السلف بالخلف بينما عاد البقية إلى المعبد.
بظهور الجحيم، يبدأ ولادة جديدة. كشف مسار السماء يفتح الحجر الإلهي. أدخل النعش السماوي، وحقق عدد لا يحصى من الخبرات. اوقظ جثث الأرض، السماء ستجلب الأبدية! ظل لي تشي على يستعيد هذه العبارة وأراد ربط البيضة الحجرية معها، لكنه لا يزال لم يكن لديه اي فكرة في هذه اللحظة!
“على الرغم من أنني أعرف نية الجميع جيدا، يجب ان تسمحوا لي على الأقل أن آخذ حمام، أنا تقريبا بطة مشوية هنا.” قال لي تشي مبتسما بطريقة حريصة.
ما لم يفهمه لي تشي لماذا لم يكن هناك أي تغييرات بعد ابتلاع الكثير من من المياه النجمية التي لا تعد ولا تحصى. كان قد رأى العديد من العناصر الإلهية. إذا كان لهذه البيضة الحجرية أي حياة، يجب أن تمر بالتأكيد بتغيرات بعد ابتلاع الكثير.
بعد الحمام، غير لي تشي إلى مجموعة من الملابس مع حيوية تم تجديدها حديثا. ومع ذلك، لا شيء آخر مهم له الآن بعيدا عن فهم هذه البيضة الحجرية!
في نهاية المطاف، غادر الجميع ولى شوان جيان، جنبا إلى جنب مع تشن باو جياو، ليعدوا حمام لي تشى!
كلمات لى تشي، مرة أخرى، هزت قلب مو تشن. هذه الكلمات لم تكن بسيطة! أصبح جادا ونظر إلى لي تشي ليقول: “أريد أن أسأل الشاب النبيل لي، عن نهاية قارب الجحيم، ما هو هذا المكان؟ هل يمكن ان يصف لي الشاب النبيل الظروف والتفاصيل المتعلقة بالقوارب التي تنجرف؟”
بعد الحمام، غير لي تشي إلى مجموعة من الملابس مع حيوية تم تجديدها حديثا. ومع ذلك، لا شيء آخر مهم له الآن بعيدا عن فهم هذه البيضة الحجرية!
كلمات لى تشي، مرة أخرى، هزت قلب مو تشن. هذه الكلمات لم تكن بسيطة! أصبح جادا ونظر إلى لي تشي ليقول: “أريد أن أسأل الشاب النبيل لي، عن نهاية قارب الجحيم، ما هو هذا المكان؟ هل يمكن ان يصف لي الشاب النبيل الظروف والتفاصيل المتعلقة بالقوارب التي تنجرف؟”
“هل تحتاج إلى هذا التركيز على مجرد بيضة حجرية؟” رؤية شابهم النبيل في نشوة تسبب ل تشن باو جياو، التي كانت تعتني به، بأن تشتكى مع سحر منقطع النظير.
أصبحت لي شوان جيان صامتة قليلا. ناهيك عن ذلك، إذا سمع العالم هذا، فإنهم سيكونوا مذهولين تماما. كان سلف معبد اله الحرب شخصية لا تقهر؛ حتى المثل الفاضل لا يجرؤ على التصرف بتهور عند مواجهة هذا الجد، ولكن نبيلهم الشاب كان مغرور متعجرف!
مع مثل هذا الجمال الساحر جنبا إلى جنب مع التعبير المغري الذي لا يقاوم، الناس ليس لديهم خيار سوى أن يفقدوا عقولهم. ومع ذلك، لم يدفع لى تشي اي اهتمام كما كانت عيناه تركز على البيضة الحجرية.
“أيتها الفتاة، أنت لا تعرفين. هذه البيضة مبهمة حقا، لا يمكن تفسيرها تماما”. لي تشي وضع البيضة الحجرية بلطف كما لو كان يداعب حبيبته بلطف. أراد أن يشعر بنبض هذه البيضة، ولكن لم يكن هناك أدنى استجابة.
الفتاة هنا يقصد بها الكثير لعوب والقليل اهانة في هذه الحالة. يمكن للمرء أن يشير إلى خادمة مثل هذه الكلمة “فتاة”. ومع ذلك، فإن البالغين أيضا يسمون الفتيات “الفتاة” أيضا. نعرف فقط أنها ليست الفتاة العادية, التي اعتدنا عليها في اللغة الإنجليزية أو الصينية التقليدية المهذبة “فتاة”
“تبا، انها حقا طهتني. سوف اخترق عاجلا أو آجلا أرض مقاب الجثث السماوية القديمة!” في هذه اللحظة، أقسم الشخص المحترق داخل الحفرة الكبيرة بصوت عال.
بعد أن سمعته يشير إليها بأنها “فتاة”، تشن باو جياو حدقت عليه فورا مع الروح الذاتية الساحرة!
بعد سماع هذا، كانت كل من الفتيات مندهشين. كان كنز حقيقي لإمبراطور خالد أقوى سلاح في هذا العالم!
“الشاب النبيل…” في هذا الوقت، مجموعة لي شوان جيان قد وصلت للتو جنبا إلى جنب مع تو بويو والصغار. بعد سماع الصوت المألوف التي لا يمكن أن يكون هناك اكثر منها أكثر دراية به، بكت لي شوان جيان تقريبا وهرعت على الفور إلى الحفرة الكبيرة والتقطت لي تشي، الذي كان يحمل البيضة الحجرية.
“حقا؟” لي شوان جيان لم يسعها سوى ان تلقي نظرة ثانية على هذه البيضة الحجرية. بعد عودته، نبيلهم الشاب لم يترك أبدا هذه البيضة الحجرية ودائما كانت معه؛ حتى انه أعطاها حمام عندما كان يأخذه! كما لو كانت طفله.
“الشاب النبيل لي، أنت حقا غير عادي! أخشى أنك الشخص رقم واحد من الجيل الأصغر سنا، وكنت الشخص الوحيد الذي عاد من قارب الجحيم.” تشي يون أيضا لم يسعه سوى إضافة. كلماته لم تكن للإطراء، ولكن الإخلاص.
لي تشي حدق في الاثنين مرة واحدة قبل أن يبتسم قائلا: “بالطبع. أنا لن ابادلها حتى بكنز حقيقي لإمبراطور خالد.”
بعد سماع هذا، كانت كل من الفتيات مندهشين. كان كنز حقيقي لإمبراطور خالد أقوى سلاح في هذا العالم!
كانوا يحدقون بها مرة أخرى ويلمسونها، لكنهم ما زالوا غير قادرين على رؤية أسرار البيضة. كان هذا ببساطة غريبا، بيضة حجرية رمادية، لا شيء أكثر من ذلك.
مو تشن! إذا سمع الآخرون هذا الاسم، فإنهم سوف يبللون سراويلهم من الرعب. حتى بدون ذكر وجود مثل طائفة الاله السماوية، حتى سلف من مملكة أزور الغامض القديمة سوف يفقد ألوانه.
كلمات لي تشي هزت مو تشن. حتى تلاميذ معبد اله الحرب لم يكونوا يعرفوا مثل هذه الحكاية، ناهيك عن الخارج. كانت هذه مسألة قديمة للغاية. إلى جانب الأسلاف الاحياء، لا أحد آخر يعرف عن هذه المسألة!
“تبدو وكأنها بيضة حجرية عادية، هل حقا تستحق الكثير؟” تشن باو جياو كانت تشك تماما. وبغض النظر عن الكيفية التي نظرت بها المرء إليها، لم يكن بها أي خصائص استثنائية.
“هيه، الشاب النبيل، هذا الطفل يقول الحقيقة. فقط الشاب النبيل لا يقهر في هذا العالم. ولكي تكون قادرا على العودة على قيد الحياة بعد الصعود إلى قارب الجحيم في سن مبكرة، يمكن أن يقال أن هذه معجزة على مر العصور.” نيو فين لم يسعه سوى ان يقول مع الإعجاب.
“أنت لا تفهمين.” ابتسم لي تشي. إذا كان العالم يعرف أن هذه البيضة الحجرية ابتلعت بركة من من المياه النجمية التي لا تعد ولا تحصى، ألن يكونوا خائفين حتى الموت. حتى الإمبراطور الخالد قد يكون فمه مفتوح على مصراعيه في صدمة بعد سماع شيء من هذا القبيل! لم يكن هناك على الأرجح أحد أو أي وجود قادر على ابتلاع المياه النجمية التي لا تعد ولا تحصى مثل هذه البيضة منذ بداية الوقت!
هز لي تشي رأسه وأجاب: “سيكون لطيفا إذا كنت أعرف حتى أنني لن اضطر إلى التفكير في كيفية كسرها! في الواقع، ما زلت لا أعرف ما هو هذا المخلوق!”
بعد أن سمعته يشير إليها بأنها “فتاة”، تشن باو جياو حدقت عليه فورا مع الروح الذاتية الساحرة!
ما لم يفهمه لي تشي لماذا لم يكن هناك أي تغييرات بعد ابتلاع الكثير من من المياه النجمية التي لا تعد ولا تحصى. كان قد رأى العديد من العناصر الإلهية. إذا كان لهذه البيضة الحجرية أي حياة، يجب أن تمر بالتأكيد بتغيرات بعد ابتلاع الكثير.
“ما هو هذا الشيء؟” لاحظت لي شوان جيان أن لي تشي لم يمزح، لذلك نظرت بدقة مرة أخرى، ولكن النتيجة كانت لا تزال هي نفسها.
كان المرجل السماوي الذي لا ينضب خاصته مذهل مع أصل مخيف كالسماء، ويمكن اعتباره المرجل رقم واحد في العالم! ومع ذلك، أصبح في حالة سكر بعد جرعة كبيرة واحدة فقط من المياه النجمية التي لا تعد ولا تحصى.
“ما هو هذا الشيء؟” لاحظت لي شوان جيان أن لي تشي لم يمزح، لذلك نظرت بدقة مرة أخرى، ولكن النتيجة كانت لا تزال هي نفسها.
الفصل 236: ولادة البيضة الحجرية (2)
ومع ذلك ابتلعت هذه البيضة الحجرية بركة كاملة دون أي رد فعل. بدأ يتساءل عما إذا كان لهذه البيضة أي جوهر حياة على الإطلاق؟ إذا كان هناك حقا بعض الحياة فيها وابتلعت البركة دون أي رد فعل، ستكون مرعبة جدا. لم يجرؤ حتى على تخيل ذلك! إذا كان هذا هو الحال، إذا ما هو نوع هذا الوجود!؟
“هذا الرجل العجوز هو مو تشن”. على الرغم من أن هذا السلف لم يكن متعجرفا، انه لا يزال متحفظ قليلا. في الواقع، مع وضعه وقوته، كان مؤهلا ليكون له الغطرسة والتهديد.
لي تشي لم يجرؤ على القول أنه لم يكن هناك وجود في هذا العالم لم يسبق له مثيل! ومع ذلك، إذا كان هناك مخلوق في هذا العالم يمكنه ابتلاع بركة من المياه النجمية التي لا تعد ولا تحصى دون أي رد فعل، إذا لى تشي حقا لم يرى ذلك. حتى الإمبراطور الخالد لن يكون قادرا على القيام بذلك لأنه أساسا لا يمكن صقل المياه دون بعض الوقت.
“ما هو هذا الشيء؟” لاحظت لي شوان جيان أن لي تشي لم يمزح، لذلك نظرت بدقة مرة أخرى، ولكن النتيجة كانت لا تزال هي نفسها.
“هل تحتاج إلى هذا التركيز على مجرد بيضة حجرية؟” رؤية شابهم النبيل في نشوة تسبب ل تشن باو جياو، التي كانت تعتني به، بأن تشتكى مع سحر منقطع النظير.
“هذا الرجل العجوز هو مو تشن”. على الرغم من أن هذا السلف لم يكن متعجرفا، انه لا يزال متحفظ قليلا. في الواقع، مع وضعه وقوته، كان مؤهلا ليكون له الغطرسة والتهديد.
هز لي تشي رأسه وأجاب: “سيكون لطيفا إذا كنت أعرف حتى أنني لن اضطر إلى التفكير في كيفية كسرها! في الواقع، ما زلت لا أعرف ما هو هذا المخلوق!”
“الشاب النبيل…” في هذا الوقت، مجموعة لي شوان جيان قد وصلت للتو جنبا إلى جنب مع تو بويو والصغار. بعد سماع الصوت المألوف التي لا يمكن أن يكون هناك اكثر منها أكثر دراية به، بكت لي شوان جيان تقريبا وهرعت على الفور إلى الحفرة الكبيرة والتقطت لي تشي، الذي كان يحمل البيضة الحجرية.
بعد عودته، كان لي تشي يفكر دائما في هذه البيضة الحجرية، لكنه ظل لغزا. كان على يقين من أن هذه البيضة تخبأ سر كبير. لم يكن له أي علاقة مع أرض المقابر، ولكن مع الجحيم بدلا من ذلك. ومع ذلك، كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعرفه.
“هاها، آها. الأخ الأكبر، كنت أعرف أنك لا تقهر في هذا العالم. قارب الجحيم لا شيء، حتى الجحيم نفس لن يجرؤ على ان يأخذك! بالتأكيد سوف تدمر كل شيء هناك حتى إذا اراد ان يأخذك!” برؤية لي تشي يعود على قيد الحياة، كان الصغار من طائفة البخور المطهرة العتيقة نشطين، وخاصة نان هوارين الذي هتف مع الضحك.
عند هذه النقطة، نظر مو تشن الى لي تشي وقال: “على الرغم من أن الجد مو عاش لجيل آخر، لم يتمكن من فعلها حتى الوقت الحاضر”.
بظهور الجحيم، يبدأ ولادة جديدة. كشف مسار السماء يفتح الحجر الإلهي. أدخل النعش السماوي، وحقق عدد لا يحصى من الخبرات. اوقظ جثث الأرض، السماء ستجلب الأبدية! ظل لي تشي على يستعيد هذه العبارة وأراد ربط البيضة الحجرية معها، لكنه لا يزال لم يكن لديه اي فكرة في هذه اللحظة!
وفى اليوم الثانى منذ عودته قالت لى شوان جيان ل لى تشى “ان سلف معبد اله الحرب يريد ان يراك”.
“يراني؟” جعد لي تشي حواجبه قليلا قبل أن يقول: “دعيه يأتي، هل يريدني فعلا أن أذهب لرؤيته؟ انه يطلب مني خددمة وليس العكس”.
“يراني؟” جعد لي تشي حواجبه قليلا قبل أن يقول: “دعيه يأتي، هل يريدني فعلا أن أذهب لرؤيته؟ انه يطلب مني خددمة وليس العكس”.
لي تشي حدق في الاثنين مرة واحدة قبل أن يبتسم قائلا: “بالطبع. أنا لن ابادلها حتى بكنز حقيقي لإمبراطور خالد.”
أصبحت لي شوان جيان صامتة قليلا. ناهيك عن ذلك، إذا سمع العالم هذا، فإنهم سيكونوا مذهولين تماما. كان سلف معبد اله الحرب شخصية لا تقهر؛ حتى المثل الفاضل لا يجرؤ على التصرف بتهور عند مواجهة هذا الجد، ولكن نبيلهم الشاب كان مغرور متعجرف!
كانوا يحدقون بها مرة أخرى ويلمسونها، لكنهم ما زالوا غير قادرين على رؤية أسرار البيضة. كان هذا ببساطة غريبا، بيضة حجرية رمادية، لا شيء أكثر من ذلك.
صفعه لي تشي الاسود على عنقه مع توبيخ لعوب: “توقف عن المجاملات، كنت أحترق تقريبا مثل بطة مشوية!”
في النهاية، جاء سلف معبد اله الحرب في الواقع. والحقيقة هي أن معبد اله الحرب لم يكن لديه سلف واحد فقط. بقي هذا السلف بالخلف بينما عاد البقية إلى المعبد.
لي تشي حدق في الاثنين مرة واحدة قبل أن يبتسم قائلا: “بالطبع. أنا لن ابادلها حتى بكنز حقيقي لإمبراطور خالد.”
بعد عودته، كان لي تشي يفكر دائما في هذه البيضة الحجرية، لكنه ظل لغزا. كان على يقين من أن هذه البيضة تخبأ سر كبير. لم يكن له أي علاقة مع أرض المقابر، ولكن مع الجحيم بدلا من ذلك. ومع ذلك، كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعرفه.
جاء وجلس. هذه المرة، لا يرتدي الأسود وكان يرتدي رداء القنب بدلا من ذلك. قمع طاقة دمه حتى انه كان تماما مثل الرجل العجوز العادي. في الواقع، عندما يكون المرء على مستوى لا يقهر مثله، يمكنع التحكم في طاقة الدم بحرية.
كانوا يحدقون بها مرة أخرى ويلمسونها، لكنهم ما زالوا غير قادرين على رؤية أسرار البيضة. كان هذا ببساطة غريبا، بيضة حجرية رمادية، لا شيء أكثر من ذلك.
مع مثل هذا الجمال الساحر جنبا إلى جنب مع التعبير المغري الذي لا يقاوم، الناس ليس لديهم خيار سوى أن يفقدوا عقولهم. ومع ذلك، لم يدفع لى تشي اي اهتمام كما كانت عيناه تركز على البيضة الحجرية.
“هذا الرجل العجوز هو مو تشن”. على الرغم من أن هذا السلف لم يكن متعجرفا، انه لا يزال متحفظ قليلا. في الواقع، مع وضعه وقوته، كان مؤهلا ليكون له الغطرسة والتهديد.
هز لي تشي رأسه وأجاب: “سيكون لطيفا إذا كنت أعرف حتى أنني لن اضطر إلى التفكير في كيفية كسرها! في الواقع، ما زلت لا أعرف ما هو هذا المخلوق!”
“الشاب النبيل لي…” بسماع هذا الصوت المألوف، تشي يون – جنبا إلى جنب مع الشيوخ – صدموا على الفور.
مو تشن! إذا سمع الآخرون هذا الاسم، فإنهم سوف يبللون سراويلهم من الرعب. حتى بدون ذكر وجود مثل طائفة الاله السماوية، حتى سلف من مملكة أزور الغامض القديمة سوف يفقد ألوانه.
رفعت جفون لي تشي ببساطة قليلا أثناء النظر إليه. لقد فوجئ قليلا: “أنت على قيد الحياة هذا خارج توقعاتي. في ذلك العام عندما دفنت اله الحرب القديم مو، سمعت أنك كنت واحدة من حاملي النعش! الرجل العجوز مو كان دائما ينتظر الكثير منك.”
كلمات لي تشي هزت مو تشن. حتى تلاميذ معبد اله الحرب لم يكونوا يعرفوا مثل هذه الحكاية، ناهيك عن الخارج. كانت هذه مسألة قديمة للغاية. إلى جانب الأسلاف الاحياء، لا أحد آخر يعرف عن هذه المسألة!
كلمات لي تشي تسبب ل مو تشن للتفكير بصمت. كان معبدهم إله الحرب يقف قويا منذ العصور العارمة حتى الآن، وكان ذلك يرجع إلى سببين. الأول كان لأن هناك العديد من العباقرة العظيمين الذين ظهروا. والثاني هو لأن لديهم دائما أسلاف الذين كانوا على استعداد للدفن في الظلام من أجل حماية المعبد. خلق جيل شباب المستقبل في حين أن الجيل القديم يحمي التراث. وبسبب هذا، واصل معبد اله الحرب في الوجود حتى هذا اليوم.
قال مو تشن: “كان ذلك فقط من خلال استخدام حجر الدم للبقاء حتى الآن.” إذا لم يكن لجلب السلف إلى هذا المكان، لن يدفع مثل هذا السعر الوحشي مثل ترك حجارة الدم الحمراء.
“يراني؟” جعد لي تشي حواجبه قليلا قبل أن يقول: “دعيه يأتي، هل يريدني فعلا أن أذهب لرؤيته؟ انه يطلب مني خددمة وليس العكس”.
ما لم يفهمه لي تشي لماذا لم يكن هناك أي تغييرات بعد ابتلاع الكثير من من المياه النجمية التي لا تعد ولا تحصى. كان قد رأى العديد من العناصر الإلهية. إذا كان لهذه البيضة الحجرية أي حياة، يجب أن تمر بالتأكيد بتغيرات بعد ابتلاع الكثير.
عند هذه النقطة، نظر مو تشن الى لي تشي وقال: “على الرغم من أن الجد مو عاش لجيل آخر، لم يتمكن من فعلها حتى الوقت الحاضر”.
بعد عودته، كان لي تشي يفكر دائما في هذه البيضة الحجرية، لكنه ظل لغزا. كان على يقين من أن هذه البيضة تخبأ سر كبير. لم يكن له أي علاقة مع أرض المقابر، ولكن مع الجحيم بدلا من ذلك. ومع ذلك، كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعرفه.
لي تشي لوح يده وقال: “لا تحاول اختباري. الرجل العجوز من القاعة الخالدة الخفية لم يجرؤ على الاستفسار، هل تريد حقا أن تأخذ هذه المقامرة؟”
مو تشن اصبح على الفور صامتا. كانت الحقيقة، لكل معبد اله الحرب وله، كان لي تشي شيطاني تماما. ورأى أن لي تشي لم يكن فقط شيئا بسيطا مثل تلميذ رئيسي لطائفة البخور المطهرة العتيقة! ومع ذلك، تحدث جدهم عن هذا، لذلك لم يعد يجرؤ على محاولة البحث عن خلفية لي تشي بعد تحذير لي تشي.
كلمات لي تشي تسبب ل مو تشن للتفكير بصمت. كان معبدهم إله الحرب يقف قويا منذ العصور العارمة حتى الآن، وكان ذلك يرجع إلى سببين. الأول كان لأن هناك العديد من العباقرة العظيمين الذين ظهروا. والثاني هو لأن لديهم دائما أسلاف الذين كانوا على استعداد للدفن في الظلام من أجل حماية المعبد. خلق جيل شباب المستقبل في حين أن الجيل القديم يحمي التراث. وبسبب هذا، واصل معبد اله الحرب في الوجود حتى هذا اليوم.
“اله الحرب مو عاش لمدة جيلين، بالإضافة إلى دفن نفسه في حجارة الدم الحمراء لفترة طويلة. كان هذا بالفعل تحدى للسماء! السماء القديمة لم تتسامح معه قريبا. كانت بالفعل معجزة للعيش طويلا. من الجيد بالفعل أن يدفن الرجل العجوز من قاعتك الخفية الخالدة الآن على قارب الجحيم، لذلك لا يجب ان يكون جشع جدا”. لي تشي لمح في مو تشن مرة واحدة، ثم استمر: “معبد اله الحرب الخاص بك هو عظيم من جميع الجوانب، ولكن الجو المتحفظ به ثقيل جدا. هذا له علاقة كبيرة بوجود عدد كبير جدا من الرجال على قيد الحياة”.
كلمات لي تشي تسبب ل مو تشن للتفكير بصمت. كان معبدهم إله الحرب يقف قويا منذ العصور العارمة حتى الآن، وكان ذلك يرجع إلى سببين. الأول كان لأن هناك العديد من العباقرة العظيمين الذين ظهروا. والثاني هو لأن لديهم دائما أسلاف الذين كانوا على استعداد للدفن في الظلام من أجل حماية المعبد. خلق جيل شباب المستقبل في حين أن الجيل القديم يحمي التراث. وبسبب هذا، واصل معبد اله الحرب في الوجود حتى هذا اليوم.
“الشاب النبيل، هذا حقا أنت…” بعد مساعدته، لي شوان جيان وتشن باو جياو لا يمكنهم أن يمنعوا أنفسهم من عناقه مع عيون دمعة.
“حسنا، نحن لن نضيع الوقت. إذا كان لديك شيء لتقوله، امضي قدما. واحتراما لمساهمة معبد اله الحرب الكبيرة لعرق البشر، سأخبرك بأشياء معينة طالما سمح الوضع بذلك”.
مع مثل هذا الجمال الساحر جنبا إلى جنب مع التعبير المغري الذي لا يقاوم، الناس ليس لديهم خيار سوى أن يفقدوا عقولهم. ومع ذلك، لم يدفع لى تشي اي اهتمام كما كانت عيناه تركز على البيضة الحجرية.
كلمات لى تشي، مرة أخرى، هزت قلب مو تشن. هذه الكلمات لم تكن بسيطة! أصبح جادا ونظر إلى لي تشي ليقول: “أريد أن أسأل الشاب النبيل لي، عن نهاية قارب الجحيم، ما هو هذا المكان؟ هل يمكن ان يصف لي الشاب النبيل الظروف والتفاصيل المتعلقة بالقوارب التي تنجرف؟”
“هل تحتاج إلى هذا التركيز على مجرد بيضة حجرية؟” رؤية شابهم النبيل في نشوة تسبب ل تشن باو جياو، التي كانت تعتني به، بأن تشتكى مع سحر منقطع النظير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات