هجوم الأعداء المشترك
319 – هجوم الأعداء المشترك
“تسعة حلقات، ذروة السيادة البسيطة!” أب شياودي تنفس ببرودة وصاح في رعب بعد رؤية تسعة حلقات الإلهية تحمي الرجل في منتصف العمر.
كان سادة العصر مرعبين وراء خيال المرء. تقول الأسطورة أن عصر السيادة يمكن أن يقتل جميع السادة السماويين في جزء من الثانية.
” تجرأت على اللعب مع مثل هذه الرغبة القوية لكن لا يمكنك أن تتحمل تقبل الخسارة، ياه؟” لي شي نظر الى العديد من الخبراء من المدرسة وبلد القديس. لا يزال هادئ كما كان في أي وقت مضى كما قال: “لماذا حتى أزعجتني في المقام الأول، اذن؟”
ظهور السيد السماوي أثرت على الكائنات المستنيرة والقديسين القدماء الموجودين. بدونهم، كان القديسين القدامى القوة العليا في هذا العصر المعاصر.
كانت كلمات لي شي منطوقة بشكل ناعم، لكن المدرسة وبلد القديس لم يكنوا سعيدين. الخبراء المحيطين به يخافون من مطاردة الفأر، خشية أن يكسروا المزهرية.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
بالنسبة لهم، استمالة الخلف أسهل من القيام به. سكبت هاتان القوتين العظميان عددا لا يحصى من الجهد والقوة البشرية — إلى جانب الموارد — في با شيا وهو يوي. كان لديهم موقف استثنائي، لذلك اليوم، عزمت الطائفتين لإنقاذ اثنين منهم.
“أن تصبح في السيادة البسيطة هو بالفعل إنجاز نادر خلال عصر داو الصعب، يكفي أن تدهش الجميع”. أي شخص رأى تسع حلقات الإلهية تحمي الملك القاتل– رمز مستوى الذروة – لم يسعهم سوى التنفس عاطفيا في رثاء.
“الرفيق الداوي، ليس من الحكمة أن تصبح أعداء مع بلد القديس في المائة مدن الشرقية”. في هذا المأزق، شيخ القديس القديم من ذوي الخبرة نزل من مستواه وحاول إقناع لي شي.
في ظل مثل هذه الحالة، فإن أي شخص ذكي يعرف ما لاختيار. هزيمة هو يوي وبا شيا كان بالفعل إنجازا عظيما للشباب. كان يكفي أن يبتسم المرء بفخر حول المائة مدن الشرقية ويصبح واحدا من أقوى العباقرة الشباب. يمكن أن يتمتع بالشهرة، الثروة، والمجد!
تسببت هذه الكلمات ل لي شي أن ينفجر من الضحك كما أجاب: “هذه ليست خطوة حكيمة؟ أولئك الذين يعرقلون داوي يقتلون دون رحمة؛ فإن بلدك القديس ليس استثناء. إذا كان بلدكم القديس يرغب في معارضتي، إذن أنا سوف أدوس بكل سرور على جثثكم! “
كانت كلمات الملك القاتل واضحة. لم يكن لدى بلد القديس سوى سيد سماوي واحدة، ربما كان هناك حتى الشخصيات أكثر قوة حضروا.
“هذه الغطرسة! كيف يمكنك، وحدك، التعامل مع بلدي القديس الخالد الغاضب؟ “
كانت كلمات الملك القاتل واضحة. لم يكن لدى بلد القديس سوى سيد سماوي واحدة، ربما كان هناك حتى الشخصيات أكثر قوة حضروا.
فجأة، صوت آخر مع العظمة الأسمى ظهر كما رجل في منتصف العمر تقدم إلى الأمام.
شعر الجميع بعدم الارتياح وفكروا أنه ربما كان هناك المزيد من الشخصيات العظيمة القادمة إلى الأكاديمية، وليس فقط السادة السماويين. كان من المعروف أنه على الرغم من أن عصر داو الصعب قد انتهى، فإن إرادة السماء قد بدأت للتو في التعافي وليس في الأكثر ازدهارا. وكان الخبراء الحقيقيون والشخصيات الكبرى يختبئون داخل طوائفهم، وذلك باستخدام أساس أسلافهم لتعزيز أجسادهم من أجل عدم إضاعة طاقتهم الدموية بسبب إرادة السماء الضعيفة. هذا يعني أن شيئا آخر كان يحدث، ربما الشخصيات الأكثر اخافة من الاسياد السماويين كانوا يختبئون في مكان قريب.
ظهور هذا الرجل يشير إلى مجيء موجة قوية كما ارتفعت قوة داو الكبرى كما لو كان جذوره متجذرة داخل الداو نفسه. كان يسيطر على الداو ويقترض قوة السماء والأرض. القديسون القدامى جلسوا في حضوره بسبب هالته؛ وقد تم قمعهم من قبل قوة الداو الكبرى المهيب الخاصة به.
همس شيخ القديس القديم: “ماذا يحدث اليوم؟ لماذا ظهر فجأة سيدين سماويين؟ ينبغي أن يظلوا في عزلة حتى بعد عصر داو الصعب؛ يجب عليهم الانتظار حتى تصبح إرادة السماء قوية قبل الخروج لعدم إضاعة طاقتهم الدموية. “
كانت هناك حلقات إلهية حول جسده، مما يعطيه نظرة مقدسة وكريمة.
في النهاية، كان السيد السماوي لا يزال السيد السماوي. خارج تدريبهم الشخصية القوية الذي يغرس الخوف لا نهاية له على الآخرين، لا أحد يعرف أساليبهم الحقيقية. ربما كانوا قد جلبوا كنز الحياة لنموذج الفاضل، أو حتى كنوز حقيقية!
“تسعة حلقات، ذروة السيادة البسيطة!” أب شياودي تنفس ببرودة وصاح في رعب بعد رؤية تسعة حلقات الإلهية تحمي الرجل في منتصف العمر.
جاء اثنان من الأسياد السماويين للسيطرة على الوضع. وهذا تسبب للمتدربين الآخرين أن تتغير ألوانهم لأنهم شعروا أن شيئا ما كان على خطأ.
“ملك القاتل لبلد القديس!”
“أن تصبح في السيادة البسيطة هو بالفعل إنجاز نادر خلال عصر داو الصعب، يكفي أن تدهش الجميع”. أي شخص رأى تسع حلقات الإلهية تحمي الملك القاتل– رمز مستوى الذروة – لم يسعهم سوى التنفس عاطفيا في رثاء.
“يبدو أن الشائعات كانت صحيحة، وقد دخل ملك القاتل لبلد القديس الى عالم السيد السماوي منذ ألف سنة مضت. الآن، مع تسعة حلقات الإلهية تحميه، فهذا يعني أنه في ذروة السيادية البسيطة! “
ضحك لي شي بجد. ثم قال: “لقد جلب بلدك القديس أكثر من مجرد سيد سماوي مثلك؟ هل هو عصر السيادة؟ الملك السماوي؟ أم أنه أولئك الاميتين والأسلاف الذين يختبئون في نعشهم؟ “
قديس قديم يحدق عاطفيا في هذا الرجل وهمس بهدوء: “في عصر داو الصعب، الملك القاتل لبلاد القديس ما يزال تمكن من أن يصبح السيد السماوي — وهذا في الواقع غير عادي. في المستقبل، قد يكون لديه فرصة لتجاوز هذا المجال والوصول في نهاية المطاف للمثل الفاضل. “
ربما جاءت هذه الشخصيات الكبرى ليس فقط للبوابة، ولكن لمخطط آخر … مثل أكاديمية الداو السماوية.
ظهور السيد السماوي أثرت على الكائنات المستنيرة والقديسين القدماء الموجودين. بدونهم، كان القديسين القدامى القوة العليا في هذا العصر المعاصر.
في ظل مثل هذه الحالة، فإن أي شخص ذكي يعرف ما لاختيار. هزيمة هو يوي وبا شيا كان بالفعل إنجازا عظيما للشباب. كان يكفي أن يبتسم المرء بفخر حول المائة مدن الشرقية ويصبح واحدا من أقوى العباقرة الشباب. يمكن أن يتمتع بالشهرة، الثروة، والمجد!
وخاصة في عصر داو الصعب. قبل ذلك، أراد الخبراء في هذا العالم تجنب هذه الأوقات العصيبة من خلال عزل أنفسهم، وبالتالي فإن العالم نادرا ما رأى السيد السماوي. في السنوات العشرين الماضية، كانت إرادة السماء تتعافى ببطء، مما يشير إلى نهاية عصر داو الصعب. بدأ جيل جديد، وأظهر السادة السماويين أنفسهم.
“هذا صحيح.” في هذا الوقت، ظهر رجل عجوز مع طاقة دم قوية مثل التنين الحقيقي. مع خطوة واحدة، شملت هذه الطاقة الدم السماء والأرض. وحلقت حلقات إلهية أيضا حول جسده بينما كان يحدق في لي شي مع عيون مشرقة كشعلة مقدسة. ثم قال بشكل قاسي: “هذا طريقك الوحيد للخروج!”
وأصبح الملك القاتل لبلد القديس سيد سماوي منذ أكثر من ألف سنة مضت. إذا لم يكن لعصر داو الصعب، بتالي فإنه على الارجح قد يصبح المثل الفاضل.
همس شيخ القديس القديم: “ماذا يحدث اليوم؟ لماذا ظهر فجأة سيدين سماويين؟ ينبغي أن يظلوا في عزلة حتى بعد عصر داو الصعب؛ يجب عليهم الانتظار حتى تصبح إرادة السماء قوية قبل الخروج لعدم إضاعة طاقتهم الدموية. “
“أن تصبح في السيادة البسيطة هو بالفعل إنجاز نادر خلال عصر داو الصعب، يكفي أن تدهش الجميع”. أي شخص رأى تسع حلقات الإلهية تحمي الملك القاتل– رمز مستوى الذروة – لم يسعهم سوى التنفس عاطفيا في رثاء.
بالنسبة لهم، استمالة الخلف أسهل من القيام به. سكبت هاتان القوتين العظميان عددا لا يحصى من الجهد والقوة البشرية — إلى جانب الموارد — في با شيا وهو يوي. كان لديهم موقف استثنائي، لذلك اليوم، عزمت الطائفتين لإنقاذ اثنين منهم.
في الجيل الكبير العادي، السيادة البسيطة شيء مدهش. ومع ذلك، كان حقا مذهل للغاية خلال عصر الداو الصعب.
“تسعة حلقات، ذروة السيادة البسيطة!” أب شياودي تنفس ببرودة وصاح في رعب بعد رؤية تسعة حلقات الإلهية تحمي الرجل في منتصف العمر.
كان لعالم السيد (السيادة) السماوي أيضا مستويات مختلفة، مع كل تفاوت كبير في السلطة. الترتيب — من الأدنى إلى الأعلى — هو كما يلي: السيادة البسيطة، السيادة الكبرى، جوهر السيادة، السيادة العالمية، وعصر السيادة.
همس شيخ القديس القديم: “ماذا يحدث اليوم؟ لماذا ظهر فجأة سيدين سماويين؟ ينبغي أن يظلوا في عزلة حتى بعد عصر داو الصعب؛ يجب عليهم الانتظار حتى تصبح إرادة السماء قوية قبل الخروج لعدم إضاعة طاقتهم الدموية. “
كان سادة العصر مرعبين وراء خيال المرء. تقول الأسطورة أن عصر السيادة يمكن أن يقتل جميع السادة السماويين في جزء من الثانية.
فجأة، صوت آخر مع العظمة الأسمى ظهر كما رجل في منتصف العمر تقدم إلى الأمام.
[م.م.ا: أعتقد أن عصر السيادة ليس مجرد تقدم مباشر من السيادة. يمكن للمرء أن يصبح الملك السماوي / المثل الفاضح دون أن تصبح / قادرة على أن تكون في عصر السيادية.]
وأصبح الملك القاتل لبلد القديس سيد سماوي منذ أكثر من ألف سنة مضت. إذا لم يكن لعصر داو الصعب، بتالي فإنه على الارجح قد يصبح المثل الفاضل.
“السيادة البسيطة” حدق لي شي في الملك القاتل، الذي كانت تحميه تسع حلقات الإلهية، وابتسم: “إذا السيادة البسيطة تشرفت شخصيا مع وجودك هو تأييد هؤلاء الصغار. لا عجب لماذا تجرأوا على فرض هذا الزواج كما لو كان شيئا طبيعيا. “
قديس قديم يحدق عاطفيا في هذا الرجل وهمس بهدوء: “في عصر داو الصعب، الملك القاتل لبلاد القديس ما يزال تمكن من أن يصبح السيد السماوي — وهذا في الواقع غير عادي. في المستقبل، قد يكون لديه فرصة لتجاوز هذا المجال والوصول في نهاية المطاف للمثل الفاضل. “
كانت عيون الملك القاتل لبلد القديس باردة مثل الجليد. كان داو الكبير يتغير ويتشكل في عينيه – بشكل عميق للغاية. في الواقع هو سيد سماوي، وقد لمس الداو الكبرى للسماء والأرض. كان قادرا على تركيب بعض الداو.
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
في هذه المرحلة من الزمن، قال الملك القاتل بهدوء: “أترك ابني، وسأعطيك طريقا للبقاء. “
ظهور السيد السماوي أثرت على الكائنات المستنيرة والقديسين القدماء الموجودين. بدونهم، كان القديسين القدامى القوة العليا في هذا العصر المعاصر.
“هذا صحيح.” في هذا الوقت، ظهر رجل عجوز مع طاقة دم قوية مثل التنين الحقيقي. مع خطوة واحدة، شملت هذه الطاقة الدم السماء والأرض. وحلقت حلقات إلهية أيضا حول جسده بينما كان يحدق في لي شي مع عيون مشرقة كشعلة مقدسة. ثم قال بشكل قاسي: “هذا طريقك الوحيد للخروج!”
همس شيخ القديس القديم: “ماذا يحدث اليوم؟ لماذا ظهر فجأة سيدين سماويين؟ ينبغي أن يظلوا في عزلة حتى بعد عصر داو الصعب؛ يجب عليهم الانتظار حتى تصبح إرادة السماء قوية قبل الخروج لعدم إضاعة طاقتهم الدموية. “
“سلف هو يوي، النمر الملك الشهير لمدرسة عواء النمر!” رؤية هذا الرجل العجوز، هتف شخص: “لا يزال على قيد الحياة؟ سيد سماوي اخر أظهر نفسه! “
“إذا كنت تعرف بالفعل الوضع، إذن عجل وترك ابني!” لم يجيب الملك القاتل على سؤال لي شي وبدلا من ذلك أعلن ببطء: “حتى لو كنت ملك سماوي، ليس لديك أي فرصة للهروب من هذا المكان! “
جاء اثنان من الأسياد السماويين للسيطرة على الوضع. وهذا تسبب للمتدربين الآخرين أن تتغير ألوانهم لأنهم شعروا أن شيئا ما كان على خطأ.
“تسعة حلقات، ذروة السيادة البسيطة!” أب شياودي تنفس ببرودة وصاح في رعب بعد رؤية تسعة حلقات الإلهية تحمي الرجل في منتصف العمر.
همس شيخ القديس القديم: “ماذا يحدث اليوم؟ لماذا ظهر فجأة سيدين سماويين؟ ينبغي أن يظلوا في عزلة حتى بعد عصر داو الصعب؛ يجب عليهم الانتظار حتى تصبح إرادة السماء قوية قبل الخروج لعدم إضاعة طاقتهم الدموية. “
في ثانية فقط، كان العديد من الأفكار تدخل رؤوس العباقرة.
شعر الجميع بعدم الارتياح وفكروا أنه ربما كان هناك المزيد من الشخصيات العظيمة القادمة إلى الأكاديمية، وليس فقط السادة السماويين. كان من المعروف أنه على الرغم من أن عصر داو الصعب قد انتهى، فإن إرادة السماء قد بدأت للتو في التعافي وليس في الأكثر ازدهارا. وكان الخبراء الحقيقيون والشخصيات الكبرى يختبئون داخل طوائفهم، وذلك باستخدام أساس أسلافهم لتعزيز أجسادهم من أجل عدم إضاعة طاقتهم الدموية بسبب إرادة السماء الضعيفة. هذا يعني أن شيئا آخر كان يحدث، ربما الشخصيات الأكثر اخافة من الاسياد السماويين كانوا يختبئون في مكان قريب.
“ملك القاتل لبلد القديس!”
وقف المتفرجين أنفاسهم أثناء النظر إلى لي شي. اثنان من الأسياد السماويين وعدة آلاف من النبلاء الملكيين والقديسين القدماء… مهما كان الشيطان عبقريا، فإنه لن يجرؤ أن يربت على صدره ويعلن أنه يمكنه أن يهرب من مثل هذا السيناريو سالما.
كانت كلمات لي شي منطوقة بشكل ناعم، لكن المدرسة وبلد القديس لم يكنوا سعيدين. الخبراء المحيطين به يخافون من مطاردة الفأر، خشية أن يكسروا المزهرية.
في النهاية، كان السيد السماوي لا يزال السيد السماوي. خارج تدريبهم الشخصية القوية الذي يغرس الخوف لا نهاية له على الآخرين، لا أحد يعرف أساليبهم الحقيقية. ربما كانوا قد جلبوا كنز الحياة لنموذج الفاضل، أو حتى كنوز حقيقية!
همس شيخ القديس القديم: “ماذا يحدث اليوم؟ لماذا ظهر فجأة سيدين سماويين؟ ينبغي أن يظلوا في عزلة حتى بعد عصر داو الصعب؛ يجب عليهم الانتظار حتى تصبح إرادة السماء قوية قبل الخروج لعدم إضاعة طاقتهم الدموية. “
“لسوء الحظ، أنا حقا لا يهمني السيد السماوي. مجرد السيادة البسيطة لا شيء أكثر. ربما عصر السيادة سوف يكون قادرة على القيام بشيء، ولكن أنتما؟ أنتما الاثنين لا شيء. ” لي شي ضحك وقال.” أحمق تافه!” كانت قوانين مختلفة تتحول في عينيه، وقال الملك القاتل بطريقة جليلة دون أي غضب: “هل تعتقد أنه يمكنك ترك هذا المكان على قيد الحياة؟ حتى لو كان لديك قدرات لا تقدر ولا تحصى، إذا كنت تجرؤ على الإضرار بابني اليوم، إذن حتى لا تحلم على العيش! “
وقف المتفرجين أنفاسهم أثناء النظر إلى لي شي. اثنان من الأسياد السماويين وعدة آلاف من النبلاء الملكيين والقديسين القدماء… مهما كان الشيطان عبقريا، فإنه لن يجرؤ أن يربت على صدره ويعلن أنه يمكنه أن يهرب من مثل هذا السيناريو سالما.
ضحك لي شي بجد. ثم قال: “لقد جلب بلدك القديس أكثر من مجرد سيد سماوي مثلك؟ هل هو عصر السيادة؟ الملك السماوي؟ أم أنه أولئك الاميتين والأسلاف الذين يختبئون في نعشهم؟ “
لكن في هذه اللحظة، الجميع لا يزال يريد أن يرى قرار لي شي.
“إذا كنت تعرف بالفعل الوضع، إذن عجل وترك ابني!” لم يجيب الملك القاتل على سؤال لي شي وبدلا من ذلك أعلن ببطء: “حتى لو كنت ملك سماوي، ليس لديك أي فرصة للهروب من هذا المكان! “
“إذا كنت تعرف بالفعل الوضع، إذن عجل وترك ابني!” لم يجيب الملك القاتل على سؤال لي شي وبدلا من ذلك أعلن ببطء: “حتى لو كنت ملك سماوي، ليس لديك أي فرصة للهروب من هذا المكان! “
ومع ذلك، كان هذا بالفعل إجابة ضمنية. في هذا الوقت، العديد من الأشخاص، خاصة الطوائف الصغيرة، والمتدربين المتشردين، والطلاب المتواضعين، تحول الى الشحب.
“السيادة البسيطة” حدق لي شي في الملك القاتل، الذي كانت تحميه تسع حلقات الإلهية، وابتسم: “إذا السيادة البسيطة تشرفت شخصيا مع وجودك هو تأييد هؤلاء الصغار. لا عجب لماذا تجرأوا على فرض هذا الزواج كما لو كان شيئا طبيعيا. “
هذا يعني أن بلد القديس جلبوا أشخاص أكثر قوة. ربما لم يكن مجرد بلد القديس، القوى العظمى الأخرى قد يكونوا قد قادوا خبراء أقوى لهنا. وقبل بضعة أيام، كانت هذه الوحوش، مثل بلد القديس، مدرسة عواء النمر، ومملكة التألق القديمة، وغيرهم في نفس المخيم. وكان هذا كافيا للإشارة إلى شيء واحد — أرادوا الهيمنة على البوابة لوحدهم.
“الكبير لي، هذا هو الصحيح، اتخاذ خطوة إلى الوراء لاتخاذها في ذروة السماء واتساع البحر. لقد فزت بالفعل! ” تلاميذ العصر الكبير أيضا لا يمكن أن يوقفوا أنفسهم عن توفير لي شي مع وسيلة سهلة للخروج.
وكان بعض العباقرة المقدسين الشيطانيين يعتقدون أكثر من ذلك، خاصة أولئك الذين جاءوا من الأراضي الأخرى. على الرغم من أن خبراء الطوائف وجيوشهم لم يصلوا في الوقت المناسب، إلا أنهم لا يزالون يعرفون شيئا أو أكثر من غيرهم.
“الكبير لي، هذا هو الصحيح، اتخاذ خطوة إلى الوراء لاتخاذها في ذروة السماء واتساع البحر. لقد فزت بالفعل! ” تلاميذ العصر الكبير أيضا لا يمكن أن يوقفوا أنفسهم عن توفير لي شي مع وسيلة سهلة للخروج.
ربما جاءت هذه الشخصيات الكبرى ليس فقط للبوابة، ولكن لمخطط آخر … مثل أكاديمية الداو السماوية.
“سلف هو يوي، النمر الملك الشهير لمدرسة عواء النمر!” رؤية هذا الرجل العجوز، هتف شخص: “لا يزال على قيد الحياة؟ سيد سماوي اخر أظهر نفسه! “
في ثانية فقط، كان العديد من الأفكار تدخل رؤوس العباقرة.
كانت عيون الملك القاتل لبلد القديس باردة مثل الجليد. كان داو الكبير يتغير ويتشكل في عينيه – بشكل عميق للغاية. في الواقع هو سيد سماوي، وقد لمس الداو الكبرى للسماء والأرض. كان قادرا على تركيب بعض الداو.
لكن في هذه اللحظة، الجميع لا يزال يريد أن يرى قرار لي شي.
“إذا كنت تعرف بالفعل الوضع، إذن عجل وترك ابني!” لم يجيب الملك القاتل على سؤال لي شي وبدلا من ذلك أعلن ببطء: “حتى لو كنت ملك سماوي، ليس لديك أي فرصة للهروب من هذا المكان! “
كانت كلمات الملك القاتل واضحة. لم يكن لدى بلد القديس سوى سيد سماوي واحدة، ربما كان هناك حتى الشخصيات أكثر قوة حضروا.
ربما جاءت هذه الشخصيات الكبرى ليس فقط للبوابة، ولكن لمخطط آخر … مثل أكاديمية الداو السماوية.
في ظل مثل هذه الحالة، فإن أي شخص ذكي يعرف ما لاختيار. هزيمة هو يوي وبا شيا كان بالفعل إنجازا عظيما للشباب. كان يكفي أن يبتسم المرء بفخر حول المائة مدن الشرقية ويصبح واحدا من أقوى العباقرة الشباب. يمكن أن يتمتع بالشهرة، الثروة، والمجد!
كانت كلمات الملك القاتل واضحة. لم يكن لدى بلد القديس سوى سيد سماوي واحدة، ربما كان هناك حتى الشخصيات أكثر قوة حضروا.
بغض النظر عن أصل لي شي، هذا كان بالفعل أكثر من كافي، فلماذا الحاجة إلى خلق ضغينة حياة أو موت ضد بلد القديس ومدرسة عواء النمر؟
قديس قديم يحدق عاطفيا في هذا الرجل وهمس بهدوء: “في عصر داو الصعب، الملك القاتل لبلاد القديس ما يزال تمكن من أن يصبح السيد السماوي — وهذا في الواقع غير عادي. في المستقبل، قد يكون لديه فرصة لتجاوز هذا المجال والوصول في نهاية المطاف للمثل الفاضل. “
إذا سمح با شيا وهو يوي لذهاب، ليس فقط انه قد حصل على هيبة وشرف من ضربهم، لكنه يمكن أيضا أن يترجع بأمان. بالنسبة لكثير من الناس، كان هذا هو الخيار الواضح.
“إذا كنت تعرف بالفعل الوضع، إذن عجل وترك ابني!” لم يجيب الملك القاتل على سؤال لي شي وبدلا من ذلك أعلن ببطء: “حتى لو كنت ملك سماوي، ليس لديك أي فرصة للهروب من هذا المكان! “
“الشباب النبيل لي، اتخاذ خطوة إلى الوراء لاتخاذها في ذروة السماء واتساع البحر!” في هذا الوقت، أب شياودي لا يسعه سوى الخوف ولكن هتف بصوت عال. كان قلقا جدا بالنسبة ل لي شي.
همس شيخ القديس القديم: “ماذا يحدث اليوم؟ لماذا ظهر فجأة سيدين سماويين؟ ينبغي أن يظلوا في عزلة حتى بعد عصر داو الصعب؛ يجب عليهم الانتظار حتى تصبح إرادة السماء قوية قبل الخروج لعدم إضاعة طاقتهم الدموية. “
وعلى الرغم من ان لي شي هزم بمفرده با شيا وهو يوي واظهر امكانياته ولكن في ظل نزاع دامي لا يمكن التوفيق بينه وبين بلد القديس ومدرسة عواء النمر، لم يكن هناك سوى طريق نحو الموت.
وأصبح الملك القاتل لبلد القديس سيد سماوي منذ أكثر من ألف سنة مضت. إذا لم يكن لعصر داو الصعب، بتالي فإنه على الارجح قد يصبح المثل الفاضل.
اوقفت شي شياودي والدها لمحاولة إقناع لي شي وهزت رأسها بلطف قبل أن تتذمر: “لن يتراجع، حتى لو كان الملك السماوي سيأتي شخصيا. “
همس شيخ القديس القديم: “ماذا يحدث اليوم؟ لماذا ظهر فجأة سيدين سماويين؟ ينبغي أن يظلوا في عزلة حتى بعد عصر داو الصعب؛ يجب عليهم الانتظار حتى تصبح إرادة السماء قوية قبل الخروج لعدم إضاعة طاقتهم الدموية. “
“الكبير لي، هذا هو الصحيح، اتخاذ خطوة إلى الوراء لاتخاذها في ذروة السماء واتساع البحر. لقد فزت بالفعل! ” تلاميذ العصر الكبير أيضا لا يمكن أن يوقفوا أنفسهم عن توفير لي شي مع وسيلة سهلة للخروج.
كانت هناك حلقات إلهية حول جسده، مما يعطيه نظرة مقدسة وكريمة.
وقف المتفرجين أنفاسهم أثناء النظر إلى لي شي. اثنان من الأسياد السماويين وعدة آلاف من النبلاء الملكيين والقديسين القدماء… مهما كان الشيطان عبقريا، فإنه لن يجرؤ أن يربت على صدره ويعلن أنه يمكنه أن يهرب من مثل هذا السيناريو سالما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات