38
الفصل 38: لولى بلسان سام لن تكون قادرة على الزواج
وضع كفه فوق سطح الزيت ، حتى يشعر بالحرارة القادمة منه. عندما كانت الحرارة شديدة بما يكفي لتحرق يده ، وضع بو فانغ جميع الأضلاع المغطاة بالنشا في المقلاة.
بسرعة كبيرة ، تم تحضير صلصة اليوسفي الحلو والحامض ، كما تم تبريد قطع اللحم داخل وعاء الفخار الكبير قليلاً. على الرغم من استمرار البخار المتصاعد منها ، فقد توقف الزيت عن التسرب من النشا. صب الصوص الحلو والحامض في وعاء الفخار الكبير ، ثم قلبه لبعض الوقت وكان جاهزًا لوضعه في طبق.
“هذا … حبة تجميع الروح من الصف الخامس … “كان تشاو روج مترددًا بعض الشيء. بصراحة ، فإن المراهنة على حبة تجميع الروح لم تكن شيئًا يمكنه تحمله.
“ماذا قلت؟!” كانت أويانغ شياويي غير سعيدة للغاية عندما صرخت وحدقت في تشاو روج بينما كانت تعبس شفتيها.
كان جزء الخنزير المستخدم في الضلوع الحلوة الحامضة هو اللحم بالقرب من العمود الفقري. يتم أولاً تقطيع العمود الفقري إلى قطع ويتم وضع النشا عليه. ثم يتم قلي كل قطعة في مقلاة مملوءة بالزيت. أخيرًا ، تُسكب صلصة خاصة حامضة وحلوة عليها لإكمال الطبق.
“كيف يمكن مقارنة النبيذ المرصع بالجواهر بمطعم الرئيس ذو الرائحة الكريهة؟ هل هذا تشاو روج أحمق؟ هل يفهم حقًا مطعم الرئيس ذو الرائحة الكريهة؟ على الرغم من أن نكتار مرصع بالجواهر كان باهظ الثمن ، إلا أن الجرة كانت فقط خمسمائة قطعة ذهبية. هذا لا يمكن مقارنته حتى بطبق من أرز البيض المقلي العادي! ” فكر اويانغ شياويي.
“اويانغ شياويي ، هل قلت شيئًا خاطئًا؟ كم يمكن أن يكون متجر يقع في زقاق مهجور يستحق على أي حال؟ ” قال تشاو روج بسخرية وهو يتجاهل نظرة اللولي الغاضبة.
“همف! لقد كشفت كلماتك للتو حقيقة أنك لم تتذوق أبدًا أطباق الرئيس ذات الرائحة الكريهة! ” شممت أويانغ شياويي وأدار رأسها بازدراء. “لو كنت قد ذاقتهم حقًا ، لما قلت ذلك. يمكنك محاولة سؤال أي شخص تذوق أطباق المالك بو ومعرفة ما إذا كانت إجابته جاهلة مثل إجابتك. ”
“أيها الوغد ، كنت متعجرفا جدًا عندما كنت تحاول المراهنة مع أختي. الآن بعد أن تراهن الإلهة معك ، هل تتصرف مثل الكلب؟ هل تنظر باستخفاف لأختي أو شيء من هذا القبيل؟ ” صرخ أويانغ تشن بينما كان يشير إلى تشاو روج.
“الجهل ليس مخيفًا. الأمر المخيف هو أنك تتصرف بغرور عندما لا تعرف شيئًا! “
عندما بدأ النشا الموجود على السطح الخارجي لكل قطعة يتحول إلى ظل أغمق من اللون الأصفر ، قام بو فانغ بجمعها جميعًا ووضعها في وعاء فخاري كبير. كان لا يزال هناك زيت يتسرب من النشا على السطح.
تحول وجه تشاو روج الوسيم إلى عبوس وكان غاضبًا لدرجة أنه كان يتقيأ دماً تقريبًا. كيف لم يدرك من قبل أن هذه اويانغ شياويي كان لديه مثل هذا اللسان السام! لن تتمكن الفتاة ذات اللسان السام من الزواج!
كان بو فانغ من ذوي الخبرة في صنع الصلصة الحلوة والحامضة. كان النظام قد أعد بالفعل المكونات المطلوبة وترك الكمية المستخدمة له.
عندما رأى شياو يانيو والباقي تشاو روج المشين ، لم يستطعوا إلا أن يضحكوا. هذا جعل وجه تشاو روج يتحول إلى حزن أكثر من أي وقت مضى وشعر كما لو أن العالم بأسره كان يضحك عليه.
ومثلما كان يعتقد ، كان شياو يانيو والبقية يضحكون على جهله.
عندما بدأ النشا الموجود على السطح الخارجي لكل قطعة يتحول إلى ظل أغمق من اللون الأصفر ، قام بو فانغ بجمعها جميعًا ووضعها في وعاء فخاري كبير. كان لا يزال هناك زيت يتسرب من النشا على السطح.
“أيها السادة الشباب ، هذا هو نبيذ الرحيق المرصع بالجواهر الذي منحه جلالة الملك. يرجى تذوقها “. كانت العديد من سيدات البلاط النحيفات والجميلات بأصوات ناعمة مثل الرغوة يحملن أواني الياقوت حيث اقتربوا ببطء من كل طاولة وسكبوا النبيذ بعناية.
لم يكن الضلع الرئيسي الموضوع على لوح التقطيع هو نفسه المستخدم في جولدن شوماي الخنزير المشتعل. تمتلئ الضلوع الدهنية والناعمة بالطاقة الروحية وكان الرخام واضحًا مثل قطعة من الرسم. من الواضح أنها لم تكن قطعة لحم خنزير عادية.
“نكتار مرصع بالجواهر مطلوبة بشدة حتى أن المدينة الإمبراطورية لا يتم تزويدها إلا بألفي جرة كل عام على الأكثر. هذه المرة ، أخرج جلالة الملك خمسمائة جرة للاحتفال بانتصار الجنرال شياو. يجب أن تتذوقوا مثل هذا النبيذ الجيد بشكل صحيح بحيث لا يمكنك أبدًا تذوقه في هذا المتجر الصغير المثير للشفقة! ” رفع تشاو روج كأس النبيذ وسخر منه.
كان شياو شياو لونغ والبرابرة الثلاثة لأويانغ مفتونين بالفعل بمظهر النبيذ.
أضاءت عيون تشاو روج. “أوه ، إذن دعونا نحصل على رهان. ماذا عن المراهنة على ما إذا كان النبيذ الموجود في هذا المتجر يمكن مقارنته بالنكتار المرصع بالجواهر؟ “
“همف! من أخبرك أن الرئيس ذو الرائحة الكريهة ليس لديه أي نبيذ؟ إنه يخمره الآن! ” قالت أويانغ شياويي لانه لا يريد الآن الاعتراف بالهزيمة.
“ماذا قلت؟!” كانت أويانغ شياويي غير سعيدة للغاية عندما صرخت وحدقت في تشاو روج بينما كانت تعبس شفتيها.
كان الكلب الأسود الكبير الذي يرقد عند المدخل نائمًا ، لكن عينيه انفتحتا فجأة. كانت ساطعة لدرجة أنها كانت أشبه بمصباح كهربائي مضاء في الظلام. في غضون لحظة ، اختفى الكلب في المتجر.
أضاءت عيون تشاو روج. “أوه ، إذن دعونا نحصل على رهان. ماذا عن المراهنة على ما إذا كان النبيذ الموجود في هذا المتجر يمكن مقارنته بالنكتار المرصع بالجواهر؟ “
نظرًا لأن قطع اللحم كانت تتحول بسرعة داخل الزيت ، بدأ النشا في الخارج يتحول بسرعة إلى اللون الأصفر الفاتح…
“قالت أويانغ شياوي بسخرية وهي تشبك ذراعيها عبر صدرها “إنه خائف من الخسارة”.
“رهان؟ هل تحاول المراهنة مع أختنا الصغيرة ؟! ” قبل أن يقبل أويانغ شياويي الرهان ، غضب البرابرة الثلاثة في أويانغ.
“أيها الوغد ، كنت متعجرفا جدًا عندما كنت تحاول المراهنة مع أختي. الآن بعد أن تراهن الإلهة معك ، هل تتصرف مثل الكلب؟ هل تنظر باستخفاف لأختي أو شيء من هذا القبيل؟ ” صرخ أويانغ تشن بينما كان يشير إلى تشاو روج.
“أيها السادة الشباب ، هذا هو نبيذ الرحيق المرصع بالجواهر الذي منحه جلالة الملك. يرجى تذوقها “. كانت العديد من سيدات البلاط النحيفات والجميلات بأصوات ناعمة مثل الرغوة يحملن أواني الياقوت حيث اقتربوا ببطء من كل طاولة وسكبوا النبيذ بعناية.
“هذا … حبة تجميع الروح من الصف الخامس … “كان تشاو روج مترددًا بعض الشيء. بصراحة ، فإن المراهنة على حبة تجميع الروح لم تكن شيئًا يمكنه تحمله.
كانت عائلة أويانغ دائمًا تولي اهتمامًا وثيقًا بالتعليم الأيديولوجي لأحفادها وكانت صارمة بشكل خاص مع أويانغ شياويي. في العادة ، سيحثونها على ممارسة فنون الدفاع عن النفس والتطريز لتطويرها لتصبح شابة فاضلة وجميلة وذكية ورياضية..
لم يكن الضلع الرئيسي الموضوع على لوح التقطيع هو نفسه المستخدم في جولدن شوماي الخنزير المشتعل. تمتلئ الضلوع الدهنية والناعمة بالطاقة الروحية وكان الرخام واضحًا مثل قطعة من الرسم. من الواضح أنها لم تكن قطعة لحم خنزير عادية.
كان بو فانغ يستخدم عودًا طويلًا لقلب كل قطعة من اللحم باستمرار. كان يتأكد بمهارة من أن كل قطعة يتم طهيها بشكل مثالي للتأكد من أن كل قطعة لها نفس المذاق.
عندما بدأ النشا الموجود على السطح الخارجي لكل قطعة يتحول إلى ظل أغمق من اللون الأصفر ، قام بو فانغ بجمعها جميعًا ووضعها في وعاء فخاري كبير. كان لا يزال هناك زيت يتسرب من النشا على السطح.
“أول شيء ذكره تشاو روج كان رهانًا. هل يحاول تضليل أختنا الصغيرة؟ “
عندما رأى شياو يانيو والباقي تشاو روج المشين ، لم يستطعوا إلا أن يضحكوا. هذا جعل وجه تشاو روج يتحول إلى حزن أكثر من أي وقت مضى وشعر كما لو أن العالم بأسره كان يضحك عليه.
“سأقبل رهانك “، تمكن البرابرة الثلاثة في أويانغ من منع أويانغ شياويي من قبول الرهان ، لكن شياو يانيو الهادئة فتحت شفتيها الرقيقتين باللون الأحمر وقالت بهدوء.
“ممتاز! وإذا خسرت الإلهة ، فسوف ترافقني لمشاهدة القمر على متن قارب لليلة. ماذا عن هذا؟” كان تشاو روج معجبا. لقد أدرك للتو أنه حتى شياو يانيو المتحفظة والرائعة يمكن أن تكون مندفعة في بعض الأحيان.
صُدم الجميع من أن الإلهة ، شياو يانيو ، ستقبل الرهان مع تشاو روج.
“كيف يمكن مقارنة النبيذ المرصع بالجواهر بمطعم الرئيس ذو الرائحة الكريهة؟ هل هذا تشاو روج أحمق؟ هل يفهم حقًا مطعم الرئيس ذو الرائحة الكريهة؟ على الرغم من أن نكتار مرصع بالجواهر كان باهظ الثمن ، إلا أن الجرة كانت فقط خمسمائة قطعة ذهبية. هذا لا يمكن مقارنته حتى بطبق من أرز البيض المقلي العادي! ” فكر اويانغ شياويي.
كان العطر الحلو والحامض ينساب في الهواء وكان يندفع باستمرار إلى تجاويف أنفه ، مما يجعله غير قادر على منع نفسه من بلع لعابه.
“سأقبل رهانك “، تمكن البرابرة الثلاثة في أويانغ من منع أويانغ شياويي من قبول الرهان ، لكن شياو يانيو الهادئة فتحت شفتيها الرقيقتين باللون الأحمر وقالت بهدوء.
“ممتاز! وإذا خسرت الإلهة ، فسوف ترافقني لمشاهدة القمر على متن قارب لليلة. ماذا عن هذا؟” كان تشاو روج معجبا. لقد أدرك للتو أنه حتى شياو يانيو المتحفظة والرائعة يمكن أن تكون مندفعة في بعض الأحيان.
حمل بو فانغ طبقًا من الضلوع الحلوة الحامضة إلى منطقة تناول الطعام. وبينما كان يمشي ، كان العطر ينجرف باستمرار إلى وجهه ، مما يجعله يسيل لعابه ويزيد من شغفه بتذوق الطبق.
“أيها الوغد ، كنت متعجرفا جدًا عندما كنت تحاول المراهنة مع أختي. الآن بعد أن تراهن الإلهة معك ، هل تتصرف مثل الكلب؟ هل تنظر باستخفاف لأختي أو شيء من هذا القبيل؟ ” صرخ أويانغ تشن بينما كان يشير إلى تشاو روج.
ابتسمت شياو يانيو بصوت ضعيف. كان وجهها الجميل كصورة جميلة وأسرت كل من كان ينظر إليها.
الفصل 38: لولى بلسان سام لن تكون قادرة على الزواج
كانت رائحة الضلوع الحامضة الحلوة غنية جدًا وكانت مزيجًا من الحلو والحامض واللحم.
“قال شياو يانيو بلا مبالاة: “حسنًا ، لكن إذا خسرت ، ستعطيني حبة تجميع الروح من الصف الخامس”. كان صوتها الجميلً مثل أغنية الطيور بدا كالرعد كما دوى في أذني تشاو روج.
*لازلت حتي الان اتخيل هذا الموقف ك شينوميا كاغويا من انمي LOVE IS WAR “
“هذا … حبة تجميع الروح من الصف الخامس … “كان تشاو روج مترددًا بعض الشيء. بصراحة ، فإن المراهنة على حبة تجميع الروح لم تكن شيئًا يمكنه تحمله.
“أيها الوغد ، كنت متعجرفا جدًا عندما كنت تحاول المراهنة مع أختي. الآن بعد أن تراهن الإلهة معك ، هل تتصرف مثل الكلب؟ هل تنظر باستخفاف لأختي أو شيء من هذا القبيل؟ ” صرخ أويانغ تشن بينما كان يشير إلى تشاو روج.
“قالت أويانغ شياوي بسخرية وهي تشبك ذراعيها عبر صدرها “إنه خائف من الخسارة”.
كانت عائلة أويانغ دائمًا تولي اهتمامًا وثيقًا بالتعليم الأيديولوجي لأحفادها وكانت صارمة بشكل خاص مع أويانغ شياويي. في العادة ، سيحثونها على ممارسة فنون الدفاع عن النفس والتطريز لتطويرها لتصبح شابة فاضلة وجميلة وذكية ورياضية..
يخسر؟ هل سيخسر حقا؟ هل كان تشاو روج العبقري ، الذي ابتكر إستراتيجية لقتل ملك قتال من الدرجة الخامسة – عندما كان مجرد مهووس قتال من الدرجة الثالثة – خائف حقًا من الخسارة … لا ، هل سيخسر حقًا؟
كان الكلب الأسود الكبير الذي يرقد عند المدخل نائمًا ، لكن عينيه انفتحتا فجأة. كانت ساطعة لدرجة أنها كانت أشبه بمصباح كهربائي مضاء في الظلام. في غضون لحظة ، اختفى الكلب في المتجر.
“انا موافق! قال تشاو روج بشخير: “لا توجد طريقة لهذا النوع من المتاجر أن يحتوي على أي نبيذ لائق على الإطلاق”.
…
“أيها السادة الشباب ، هذا هو نبيذ الرحيق المرصع بالجواهر الذي منحه جلالة الملك. يرجى تذوقها “. كانت العديد من سيدات البلاط النحيفات والجميلات بأصوات ناعمة مثل الرغوة يحملن أواني الياقوت حيث اقتربوا ببطء من كل طاولة وسكبوا النبيذ بعناية.
بينما كانت وليمة الاحتفال مستمرة في القاعة الكبرى ، كان بو فانغ يشحذ سكينه بمرح في المطبخ.
“ممتاز! وإذا خسرت الإلهة ، فسوف ترافقني لمشاهدة القمر على متن قارب لليلة. ماذا عن هذا؟” كان تشاو روج معجبا. لقد أدرك للتو أنه حتى شياو يانيو المتحفظة والرائعة يمكن أن تكون مندفعة في بعض الأحيان.
أخرج مكونًا أعده النظام من الفريزر.
“لحم وحش روحي من الدرجة الخامسة … هذا ثمين جدا. ” أضاءت عينا بو فانغ عندما التقط سكين المطبخ وحاول تقطيع الضلوع الرئيسية. من المثير للدهشة أن الأضلاع ظلت سليمة حتى أن قوة الارتداد تسببت في تخدير ذراع بو فانغ.
“يأتي لحم الخنزير هذا من وحش روح من الدرجة الخامسة يتجول في جبل تياندانغ، خنزير الغيمة الطائر. تم تسميته نسبة إلى البقع البيضاء على فروه الأسود الذي يشبه الغيوم وسرعة حركته السريعة. يتمتع خنزير الغيمة الطائر بفخذين قويين وعضلات طعمها سيء. ومع ذلك ، فإن اللحم حول منطقة العمود الفقري ليس فقط طازجًا وطريًا ، ولكنه مليء بالطاقة الروحية أيضًا. جودة اللحم ممتازة. “
كان جزء الخنزير المستخدم في الضلوع الحلوة الحامضة هو اللحم بالقرب من العمود الفقري. يتم أولاً تقطيع العمود الفقري إلى قطع ويتم وضع النشا عليه. ثم يتم قلي كل قطعة في مقلاة مملوءة بالزيت. أخيرًا ، تُسكب صلصة خاصة حامضة وحلوة عليها لإكمال الطبق.
لم يكن الضلع الرئيسي الموضوع على لوح التقطيع هو نفسه المستخدم في جولدن شوماي الخنزير المشتعل. تمتلئ الضلوع الدهنية والناعمة بالطاقة الروحية وكان الرخام واضحًا مثل قطعة من الرسم. من الواضح أنها لم تكن قطعة لحم خنزير عادية.
تم الانتهاء من وضع قطع اللحم على طبق البورسلين الأبيض والأزرق البيضاوي ، طبقًا لذيذًا وعطريًا ومثيرًا من الاضلاع الحلوة الحامضة.
“يأتي لحم الخنزير هذا من وحش روح من الدرجة الخامسة يتجول في جبل تياندانغ، خنزير الغيمة الطائر. تم تسميته نسبة إلى البقع البيضاء على فروه الأسود الذي يشبه الغيوم وسرعة حركته السريعة. يتمتع خنزير الغيمة الطائر بفخذين قويين وعضلات طعمها سيء. ومع ذلك ، فإن اللحم حول منطقة العمود الفقري ليس فقط طازجًا وطريًا ، ولكنه مليء بالطاقة الروحية أيضًا. جودة اللحم ممتازة. “
وضع كفه فوق سطح الزيت ، حتى يشعر بالحرارة القادمة منه. عندما كانت الحرارة شديدة بما يكفي لتحرق يده ، وضع بو فانغ جميع الأضلاع المغطاة بالنشا في المقلاة.
“لحم وحش روحي من الدرجة الخامسة … هذا ثمين جدا. ” أضاءت عينا بو فانغ عندما التقط سكين المطبخ وحاول تقطيع الضلوع الرئيسية. من المثير للدهشة أن الأضلاع ظلت سليمة حتى أن قوة الارتداد تسببت في تخدير ذراع بو فانغ.
“ماذا قلت؟!” كانت أويانغ شياويي غير سعيدة للغاية عندما صرخت وحدقت في تشاو روج بينما كانت تعبس شفتيها.
ومثلما كان يعتقد ، كان شياو يانيو والبقية يضحكون على جهله.
الفصل 38: لولى بلسان سام لن تكون قادرة على الزواج
“كما هو متوقع ، فإن لحم وحش روح من الدرجة الخامسة هو حقًا غير عادي … “قال بو فانغ بحسرة ، ثم واصل المثابرة في تقطيع اللحم وتطريته…
…
كان العطر الحلو والحامض ينساب في الهواء وكان يندفع باستمرار إلى تجاويف أنفه ، مما يجعله غير قادر على منع نفسه من بلع لعابه.
بعد فصل الضلوع الرئيسية إلى ضلوع فردية ، وضعها في عجينة نشا كان قد أعدها للتو. كان مصدر عجينة النشا رائعًا أيضًا. تم صنعه من بطاطس روح موجودة في الأراضي القاحلة المركزية لإمبراطورية الرياح الخفيفة.
بعد أن تم تغليف جميع قطع اللحم بالنشا ، بدأ بو فانغ في تحضير مقلاة مليئة بالزيت. استخدم زيتًا عالي الجودة لملء نصف الووك وانتظر ارتفاع درجة الحرارة.
وضع كفه فوق سطح الزيت ، حتى يشعر بالحرارة القادمة منه. عندما كانت الحرارة شديدة بما يكفي لتحرق يده ، وضع بو فانغ جميع الأضلاع المغطاة بالنشا في المقلاة.
بسسست!
نظرًا لأن قطع اللحم كانت تتحول بسرعة داخل الزيت ، بدأ النشا في الخارج يتحول بسرعة إلى اللون الأصفر الفاتح…
كان بو فانغ يستخدم عودًا طويلًا لقلب كل قطعة من اللحم باستمرار. كان يتأكد بمهارة من أن كل قطعة يتم طهيها بشكل مثالي للتأكد من أن كل قطعة لها نفس المذاق.
“سأقبل رهانك “، تمكن البرابرة الثلاثة في أويانغ من منع أويانغ شياويي من قبول الرهان ، لكن شياو يانيو الهادئة فتحت شفتيها الرقيقتين باللون الأحمر وقالت بهدوء.
عندما بدأ النشا الموجود على السطح الخارجي لكل قطعة يتحول إلى ظل أغمق من اللون الأصفر ، قام بو فانغ بجمعها جميعًا ووضعها في وعاء فخاري كبير. كان لا يزال هناك زيت يتسرب من النشا على السطح.
“كيف يمكن مقارنة النبيذ المرصع بالجواهر بمطعم الرئيس ذو الرائحة الكريهة؟ هل هذا تشاو روج أحمق؟ هل يفهم حقًا مطعم الرئيس ذو الرائحة الكريهة؟ على الرغم من أن نكتار مرصع بالجواهر كان باهظ الثمن ، إلا أن الجرة كانت فقط خمسمائة قطعة ذهبية. هذا لا يمكن مقارنته حتى بطبق من أرز البيض المقلي العادي! ” فكر اويانغ شياويي.
كان بو فانغ من ذوي الخبرة في صنع الصلصة الحلوة والحامضة. كان النظام قد أعد بالفعل المكونات المطلوبة وترك الكمية المستخدمة له.
تحول وجه تشاو روج الوسيم إلى عبوس وكان غاضبًا لدرجة أنه كان يتقيأ دماً تقريبًا. كيف لم يدرك من قبل أن هذه اويانغ شياويي كان لديه مثل هذا اللسان السام! لن تتمكن الفتاة ذات اللسان السام من الزواج!
“سأقبل رهانك “، تمكن البرابرة الثلاثة في أويانغ من منع أويانغ شياويي من قبول الرهان ، لكن شياو يانيو الهادئة فتحت شفتيها الرقيقتين باللون الأحمر وقالت بهدوء.
بسرعة كبيرة ، تم تحضير صلصة اليوسفي الحلو والحامض ، كما تم تبريد قطع اللحم داخل وعاء الفخار الكبير قليلاً. على الرغم من استمرار البخار المتصاعد منها ، فقد توقف الزيت عن التسرب من النشا. صب الصوص الحلو والحامض في وعاء الفخار الكبير ، ثم قلبه لبعض الوقت وكان جاهزًا لوضعه في طبق.
ومثلما كان يعتقد ، كان شياو يانيو والبقية يضحكون على جهله.
“همف! لقد كشفت كلماتك للتو حقيقة أنك لم تتذوق أبدًا أطباق الرئيس ذات الرائحة الكريهة! ” شممت أويانغ شياويي وأدار رأسها بازدراء. “لو كنت قد ذاقتهم حقًا ، لما قلت ذلك. يمكنك محاولة سؤال أي شخص تذوق أطباق المالك بو ومعرفة ما إذا كانت إجابته جاهلة مثل إجابتك. ”
يجب ألا تتجاوز العملية بأكملها ثلاثين ثانية من صب الصلصة الحلوة والحامضة إلى خلط قطع اللحم برفق. لقد اختبر هذا حقًا مهارات بو فانغ ، لأنه كان بحاجة إلى أن يكون سريعًا للتأكد من أن كل قطعة كانت مغطاة بالتساوي مع الصلصة.
كان شياو شياو لونغ والبرابرة الثلاثة لأويانغ مفتونين بالفعل بمظهر النبيذ.
تم الانتهاء من وضع قطع اللحم على طبق البورسلين الأبيض والأزرق البيضاوي ، طبقًا لذيذًا وعطريًا ومثيرًا من الاضلاع الحلوة الحامضة.
كان العطر الحلو والحامض ينساب في الهواء وكان يندفع باستمرار إلى تجاويف أنفه ، مما يجعله غير قادر على منع نفسه من بلع لعابه.
حمل بو فانغ طبقًا من الضلوع الحلوة الحامضة إلى منطقة تناول الطعام. وبينما كان يمشي ، كان العطر ينجرف باستمرار إلى وجهه ، مما يجعله يسيل لعابه ويزيد من شغفه بتذوق الطبق.
كانت رائحة الضلوع الحامضة الحلوة غنية جدًا وكانت مزيجًا من الحلو والحامض واللحم.
كان الكلب الأسود الكبير الذي يرقد عند المدخل نائمًا ، لكن عينيه انفتحتا فجأة. كانت ساطعة لدرجة أنها كانت أشبه بمصباح كهربائي مضاء في الظلام. في غضون لحظة ، اختفى الكلب في المتجر.
وهكذا ، عندما كان بو فانغ على وشك إرسال قطعة من الضلوع الحلوة الحامضة في فمه ، أدرك أن زوجًا من عيون الكلاب اللامعة كانت تحدق في … قطعة اللحم المشبوكة بين عيدان تناول الطعام.
ومثلما كان يعتقد ، كان شياو يانيو والبقية يضحكون على جهله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
