140
أخيرًا ، جاء دور طبقه . كان اويانغ شونغ هينغ شديد الحزن وشعر كما لو أن نهران من الدموع كانا يتدفقان على وجهه.
قال بو فانغ: “إليك المعكرونة الجافة ، يرجى الاستمتاع بوجبتك”.
الفصل 140: يحضرهم لوجبة؟ ثري جديد!
“شياو يى ، أي طبق هو الأكثر لذة ؟” انتقلت ام شياوي الأولى بجانبها وسألت بابتسامة.
دون دون
“أنت شقي ، هل تناولت الكثير من الطعام حتى أنك تعاني من عسر الهضم؟ لماذا جميعكم سُمان جدا! عندما نعود ، سأضاعف حجم تدريبكم الخاص إلى ثلاثة أضعاف! “صرخ أويانغ شونغ هنغ بينما كان يشير إلى البرابرة الثلاثة في أويانغ بتعبير عكر ، حيث يرش اللعاب على وجوههم.
كانت الأرض تهتز كما لو كان مخلوق عملاق يمر وظهر البرابرة الثلاثة لأويانغ أمام بو فانغ بأجسادهم الكبيرة.
“اترك بعض المساحة لأبيك! من قال لكم أن تقفو معًا بهذا القرب ؟! “
عندما قامت اويانغ شياو يى بنقل كل الطلبات ببهجة إلى بو فانغ ، حتى هو فوجئ قليلاً. بينما كان يتطلع نحو أويانغ شونغ هنغ ، الذي كان جالسًا بشكل مستقيم ، فكر “غنى جديد!”
وظهر خلفهم صيحة غاضبة. بعد ذلك ، خدش اويانغ تشين و اويانغ وو رؤوسهم بالحرج وانتقلوا إلى الجانب الآخر ، مما سمح لشخص ما بالضغط عليه.
ارتجفت شفاه اويانغ شونغ هنغ للحظة وتوسع أنفه. لقد شعر كما لو أن أويانغ شياو يى قد مزقت قلبه للتو بخنجر بينما كانت تخرج ضحكاً شديد النقاء … اختفت خمسون بلورة بهذه السهولة .
“أنت شقي ، هل تناولت الكثير من الطعام حتى أنك تعاني من عسر الهضم؟ لماذا جميعكم سُمان جدا! عندما نعود ، سأضاعف حجم تدريبكم الخاص إلى ثلاثة أضعاف! “صرخ أويانغ شونغ هنغ بينما كان يشير إلى البرابرة الثلاثة في أويانغ بتعبير عكر ، حيث يرش اللعاب على وجوههم.
عندما التف اويانغ شونغ هنغ حوله للنظر في القائمة ، كاد يبصق الدم!
مسح البرابرة الثلاثة في اويانغ وجوههم وضحكوا بشكل محرج. ومع ذلك ، عندما سمعوا أن حجم التدريب الخاص بهم سوف يتضاعف ثلاث مرات ، تحولت تعبيراتهم على الفور إلى البؤس وكانوا عاجزين عن الكلام إلى حد ما. كيف كانت أجسادهم تعتبر سمينة … لقد تدربوا بالفعل إلى درجة تركت فيها العضلات فقط!
عندما قامت اويانغ شياو يى بنقل كل الطلبات ببهجة إلى بو فانغ ، حتى هو فوجئ قليلاً. بينما كان يتطلع نحو أويانغ شونغ هنغ ، الذي كان جالسًا بشكل مستقيم ، فكر “غنى جديد!”
“يا أبي! ماذا تفعل! انتبه المالك بو يراقبك! “رن صوت أويانغ شياويى الغير راضية . إن تعبير اويانغ شونغ هينغ قد تغير على الفور إلى مائة وثمانين درجة وانطلق بالقرب من اويانغ شياوي مع وجه مليء بالابتسامات.
أخيرًا ، جاء دور طبقه . كان اويانغ شونغ هينغ شديد الحزن وشعر كما لو أن نهران من الدموع كانا يتدفقان على وجهه.
ارتجفت شفاه اويانغ شونغ هنغ للحظة وتوسع أنفه. لقد شعر كما لو أن أويانغ شياو يى قد مزقت قلبه للتو بخنجر بينما كانت تخرج ضحكاً شديد النقاء … اختفت خمسون بلورة بهذه السهولة .
“شياو يى ، لماذا أحضرتي الكثير من الناس؟” سأل بو فانغ في حيرة.
“ابنتي المطيعة ، أباكي يقوم بتدريس اخوتك الكبار . الأشياء التي قلتها من قبل ، لقد حفظها ألاب!
بعد رؤية اويانغ شونغ هينغ يومئ برأسه بشكل مستمر ، عندها فقط سمحت اويانغ شياوي بالشم . نظرت نحو بو فانغ وقالت ” المالك بو ، اسمح لي أن أقدم لك . هذا هو والدي ، الجنرال العظيم للإمبراطورية! إنه رائع تمامًا مثل العم شياو! “
عندما قدمت اويانغ شياوي , اويانغ شونغ هينغ ، ظهر تعبير مهيب على الفور على وجهه. لقد نفخ صدره و نظر اتجاه بو فانغ ورأسه مرفوع.
بدا بو فانغ بلا تعبير اتجاهه. رفع كأس ماء ينطلق البخار منه في يده وأخذ رشفة صغيرة قبل أن يرد بهدوء ، “أوه”.
كان البرابرة الثلاثة في أويانغ أكثر بساطة. كانوا راضين بعد طلب وجبة من سمك لييس وجرة من نبيذ جليد قلب اليشم .
تشدد وجه اويانغ شونغ هنغ على الفور. لقد فكر ، “هذا الوغد … إنه مغرور كما تقول الشائعات!”
بعد فترة قصيرة ، خرج عطر غني من المطبخ. أسرت رائحة الأطباق اويانغ شونغ هينغ وعائلته ، الذين حضروا إلى متجر بو فانغ للمرة الأولى.
“هذه هي أمي الأولى ، أمي الثانية ، أمي الثالثة … أمي السادسة!” قالت اويانغ شياو يى بينما كانت تشي لواحدة تلو الآخري من العديد من السيدات الأنيقات. رؤيت مظهرهم المرح ، اقتحمت تعبيرات بو فانغ ابتسامة موجهة نحوهم.
فكر اويانغ شونغ هينغ بلا كلل ، “ماذا تقصدين بطلب ذلك بنفسي … إذا كان لا يزال لدي أي أموال متبقية ، سأطلب بالتأكيد حصتين. كنت سأحصل على واحدة بنفسي و … أوه ، أطعم الطبق الآخر لذاك الكلب! “
*يب زوجة الاب تعتبر ام قديماً*
“اترك بعض المساحة لأبيك! من قال لكم أن تقفو معًا بهذا القرب ؟! “
“هؤلاء هم أشقائي الثلاثة الحمقى ، لا أعتقد أن هناك حاجة إلى تقديمهم.”
الفصل 140: يحضرهم لوجبة؟ ثري جديد!
كان اويانغ شونغ هنغ ممتلئ بالرغبة في الاكل وهو يشاهد زوجته ولا يستطيع التحمل بعد الآن. ألقى نظرة علي الضلوع الحلوة الحامضة ومد يده إلى ليحصل على قطعة من الضلع
بالنسبة إلى البرابرة الثلاثة في اويانغ … تخطتهم اويانغ شياوي مباشرة لأن بو فانغ كان في الواقع على دراية بهم.
كانت زوجات اويانغ شونغ هينغ متحمسات بالفعل لهذا العطر.
“المالك بو” ، قال البرابرة الثلاثة لأويانغ وهم يؤدون رسمياً تحية قبضة وكف نحو بو فانغ.
“يا أبي! ماذا تفعل! انتبه المالك بو يراقبك! “رن صوت أويانغ شياويى الغير راضية . إن تعبير اويانغ شونغ هينغ قد تغير على الفور إلى مائة وثمانين درجة وانطلق بالقرب من اويانغ شياوي مع وجه مليء بالابتسامات.
وقف بو فانغ من كرسيه وأومأ برأسه قبل أن يطلب منهم الدخول إلى المتجر. كان الطقس المتجمد في الخارج غير مناسب للبقاء خارج المنزل.
“اذا ، تعال مباشرة. إذا كنت تريد طلب شيء ما ، فإن القائمة تقع خلفك مباشرة. قال بو فانغ ، ثم توجه نحو المطبخ.
“شياو يى ، لماذا أحضرتي الكثير من الناس؟” سأل بو فانغ في حيرة.
عندما التف اويانغ شونغ هنغ حوله للنظر في القائمة ، كاد يبصق الدم!
قال أبي إنه يريد مناقشة شيء معك. أما بالنسبة لأمهاتي ، فهم هنا لتناول طعام لذيذ. قال أبي إنه سيدفع! “قالت اويانغ شياو يى بحماس. كانت تبدو رائعة للغاية مع خديها الورديين وعينان تتألقان مثل الأحجار الكريمة.
مسح البرابرة الثلاثة في اويانغ وجوههم وضحكوا بشكل محرج. ومع ذلك ، عندما سمعوا أن حجم التدريب الخاص بهم سوف يتضاعف ثلاث مرات ، تحولت تعبيراتهم على الفور إلى البؤس وكانوا عاجزين عن الكلام إلى حد ما. كيف كانت أجسادهم تعتبر سمينة … لقد تدربوا بالفعل إلى درجة تركت فيها العضلات فقط!
وظهر خلفهم صيحة غاضبة. بعد ذلك ، خدش اويانغ تشين و اويانغ وو رؤوسهم بالحرج وانتقلوا إلى الجانب الآخر ، مما سمح لشخص ما بالضغط عليه.
“هو سيدعوهم؟” فوجئ بو فانغ للحظة ثم أعطى اويانغ شونغ هينغ نظرة غريبة. “هو … هل يستطيع تحمله؟”
لسوء الحظ ، كان يمكن أن يشم الرائحة فقط.
“اذا ، تعال مباشرة. إذا كنت تريد طلب شيء ما ، فإن القائمة تقع خلفك مباشرة. قال بو فانغ ، ثم توجه نحو المطبخ.
كذلك جاءت أمهات شياوي الآخريات ودعوها توصي بالأطباق لهم. وأشارت اويانغ شياو يى الي القائمة وأوصت واحدا تلو الآخر من الأطباق باهظة الثمن.
فكر اويانغ شونغ هينغ بلا كلل ، “ماذا تقصدين بطلب ذلك بنفسي … إذا كان لا يزال لدي أي أموال متبقية ، سأطلب بالتأكيد حصتين. كنت سأحصل على واحدة بنفسي و … أوه ، أطعم الطبق الآخر لذاك الكلب! “
أراد اويانغ شونغ هينغ أن يقول شيئًا وهو يشاهد شخصية بو فانغ تبتعد لكنه أصبح مترددًا. لقد فكر ، “انسى ذلك ، سأنتظر بعد الانتهاء من تناول الطعام. دعونا تذوق طعم أطباقه أولاً ، ومعرفة ما إذا كانت لذيذة كما في الشائعات ، وما إذا كان يستحق ان أدعوه شخصيًا. “
عندما قامت اويانغ شياو يى بنقل كل الطلبات ببهجة إلى بو فانغ ، حتى هو فوجئ قليلاً. بينما كان يتطلع نحو أويانغ شونغ هنغ ، الذي كان جالسًا بشكل مستقيم ، فكر “غنى جديد!”
أشارت أويانغ شياو يى إلى القائمة وقالت : “الضلوع الحلوة الحامضة!”
عندما التف اويانغ شونغ هنغ حوله للنظر في القائمة ، كاد يبصق الدم!
يتذكر فجأة أن كل طبق في المتجر ذي القلب الأسود كان باهظ الثمن. لقد فكر ، “هل أصيبت رأسي؟ لماذا وعدت شياويي أن أقدم للجميع وجبة! “
أراد اويانغ شونغ هينغ أن يقول شيئًا وهو يشاهد شخصية بو فانغ تبتعد لكنه أصبح مترددًا. لقد فكر ، “انسى ذلك ، سأنتظر بعد الانتهاء من تناول الطعام. دعونا تذوق طعم أطباقه أولاً ، ومعرفة ما إذا كانت لذيذة كما في الشائعات ، وما إذا كان يستحق ان أدعوه شخصيًا. “
وبينما كان ينظر إلى صف الأسعار التي كانت تستخدم البلورات كعملة ، كان قلب اويانغ شونغ هنغ يقطر بالدم وكان كل من يديه ترتجفان. لقد فكر ، ” هؤلاء النساء سيكونون الاسهل علي ، ليس لدي سوى القليل من المال . “
كان اويانغ شونغ هنغ قد انهار بالفعل بشكل ضعيف على مقعده. كانت عيناه وهو يشاهد اويانغ شياو يى … خالية بالفعل من الحياة.
“شياو يى ، أي طبق هو الأكثر لذة ؟” انتقلت ام شياوي الأولى بجانبها وسألت بابتسامة.
أشارت أويانغ شياو يى إلى القائمة وقالت : “الضلوع الحلوة الحامضة!”
كان اويانغ شونغ هنغ ممتلئ بالرغبة في الاكل وهو يشاهد زوجته ولا يستطيع التحمل بعد الآن. ألقى نظرة علي الضلوع الحلوة الحامضة ومد يده إلى ليحصل على قطعة من الضلع
ارتجفت شفاه اويانغ شونغ هنغ للحظة وتوسع أنفه. لقد شعر كما لو أن أويانغ شياو يى قد مزقت قلبه للتو بخنجر بينما كانت تخرج ضحكاً شديد النقاء … اختفت خمسون بلورة بهذه السهولة .
“شياوي ، أخبري أمك الثانية”. سألت أم شياويى الثانية بابتسامة ، “أي طبق هو الأكثر لذيذ؟”
قال بو فانغ: “إليك المعكرونة الجافة ، يرجى الاستمتاع بوجبتك”.
“شياو يى ، أي طبق هو الأكثر لذة ؟” انتقلت ام شياوي الأولى بجانبها وسألت بابتسامة.
أشارت أويانغ شياو يى إلى القائمة وقالت: “اللحوم الحمراء المطهوّة!”
عندما التف اويانغ شونغ هنغ حوله للنظر في القائمة ، كاد يبصق الدم!
مسح البرابرة الثلاثة في اويانغ وجوههم وضحكوا بشكل محرج. ومع ذلك ، عندما سمعوا أن حجم التدريب الخاص بهم سوف يتضاعف ثلاث مرات ، تحولت تعبيراتهم على الفور إلى البؤس وكانوا عاجزين عن الكلام إلى حد ما. كيف كانت أجسادهم تعتبر سمينة … لقد تدربوا بالفعل إلى درجة تركت فيها العضلات فقط!
زوايا الفم اويانغ شونغ هينغ اهتزت و بصق تقريباً الدم. لقد فكر ، “اللحم الاحمر المطهو ببطء … يكلف مائة بلورة لكل وجبة! هذه الشقية ، لماذا تختار فقط الأطباق باهظة الثمن! ألا يمكنك قتل والدك هكذا؟ “
“لا ، أعطني حصة من … إممممم ، الشعرية الجافة المختلطة على ما يرام ، أباكي ليس من الصعب إرضاءه” ، وقال اويانغ شونغ هنغ بجدية بعد الجلوس على عجل.
يتذكر فجأة أن كل طبق في المتجر ذي القلب الأسود كان باهظ الثمن. لقد فكر ، “هل أصيبت رأسي؟ لماذا وعدت شياويي أن أقدم للجميع وجبة! “
كذلك جاءت أمهات شياوي الآخريات ودعوها توصي بالأطباق لهم. وأشارت اويانغ شياو يى الي القائمة وأوصت واحدا تلو الآخر من الأطباق باهظة الثمن.
*يب زوجة الاب تعتبر ام قديماً*
“شياوي ، أخبري أمك الثانية”. سألت أم شياويى الثانية بابتسامة ، “أي طبق هو الأكثر لذيذ؟”
كان اويانغ شونغ هنغ قد انهار بالفعل بشكل ضعيف على مقعده. كانت عيناه وهو يشاهد اويانغ شياو يى … خالية بالفعل من الحياة.
على هذا المعدل ، كانوا سوف يقضون حتي علي خزينته السرية !
“أبي؟” نادت أويانغ شياويي بسحر وهي تنظر بحيرة إلى والدها الذي كان ينظر إليها بتعبير استياء. بعد ذلك ، ضاقت عينيها في أقمار هلال رائعتين وسألت بابتسامة ، “هل تريد مني أن أساعدك كذلك؟”
“لا ، أعطني حصة من … إممممم ، الشعرية الجافة المختلطة على ما يرام ، أباكي ليس من الصعب إرضاءه” ، وقال اويانغ شونغ هنغ بجدية بعد الجلوس على عجل.
كان البرابرة الثلاثة في أويانغ أكثر بساطة. كانوا راضين بعد طلب وجبة من سمك لييس وجرة من نبيذ جليد قلب اليشم .
“أنت شقي ، هل تناولت الكثير من الطعام حتى أنك تعاني من عسر الهضم؟ لماذا جميعكم سُمان جدا! عندما نعود ، سأضاعف حجم تدريبكم الخاص إلى ثلاثة أضعاف! “صرخ أويانغ شونغ هنغ بينما كان يشير إلى البرابرة الثلاثة في أويانغ بتعبير عكر ، حيث يرش اللعاب على وجوههم.
عندما قامت اويانغ شياو يى بنقل كل الطلبات ببهجة إلى بو فانغ ، حتى هو فوجئ قليلاً. بينما كان يتطلع نحو أويانغ شونغ هنغ ، الذي كان جالسًا بشكل مستقيم ، فكر “غنى جديد!”
وبينما كان ينظر إلى صف الأسعار التي كانت تستخدم البلورات كعملة ، كان قلب اويانغ شونغ هنغ يقطر بالدم وكان كل من يديه ترتجفان. لقد فكر ، ” هؤلاء النساء سيكونون الاسهل علي ، ليس لدي سوى القليل من المال . “
بعد رؤية اويانغ شونغ هينغ يومئ برأسه بشكل مستمر ، عندها فقط سمحت اويانغ شياوي بالشم . نظرت نحو بو فانغ وقالت ” المالك بو ، اسمح لي أن أقدم لك . هذا هو والدي ، الجنرال العظيم للإمبراطورية! إنه رائع تمامًا مثل العم شياو! “
بعد فترة قصيرة ، خرج عطر غني من المطبخ. أسرت رائحة الأطباق اويانغ شونغ هينغ وعائلته ، الذين حضروا إلى متجر بو فانغ للمرة الأولى.
“اذا ، تعال مباشرة. إذا كنت تريد طلب شيء ما ، فإن القائمة تقع خلفك مباشرة. قال بو فانغ ، ثم توجه نحو المطبخ.
كانت زوجات اويانغ شونغ هينغ متحمسات بالفعل لهذا العطر.
“يا أبي! ماذا تفعل! انتبه المالك بو يراقبك! “رن صوت أويانغ شياويى الغير راضية . إن تعبير اويانغ شونغ هينغ قد تغير على الفور إلى مائة وثمانين درجة وانطلق بالقرب من اويانغ شياوي مع وجه مليء بالابتسامات.
كما يقول المثل ، إذا كان أحد يرغب في الاستيلاء على قلب امرأة ، يجب أن تبدأ بمعدتها . قبل أن يتم تقديم أطباق بو فانغ ، كان العطر وحده يلفت انتباه زوجات اويانغ شونغ هنغ.
“هذه هي أضلاعك الحلوة الحامضة ، يرجى الاستمتاع بوجبتكم”. لم يطلب بو فانغ , أويانغ شياو يى لتقديم الطبق. وبدلاً من ذلك ، خرج ببطء من المطبخ بينما كان يحمل الطبق ووضع الطبق أمام أم شياوي الأولى.
قال بو فانغ: “إليك المعكرونة الجافة ، يرجى الاستمتاع بوجبتك”.
كانت أم شياوي الأولى مفتونة بالفعل بألاضلع الحلوة الحامضة . يبدو أن الطبق بلون العنبر يمتلك نوعًا من السحر الذي تسبب في ابتلاع أم شياوي الأولى لعابها بشكل مستمر ونسيت تواضعها المعتاد.
ارتجفت شفاه اويانغ شونغ هنغ للحظة وتوسع أنفه. لقد شعر كما لو أن أويانغ شياو يى قد مزقت قلبه للتو بخنجر بينما كانت تخرج ضحكاً شديد النقاء … اختفت خمسون بلورة بهذه السهولة .
بعد أن دخلت قطعة من الضلوع الحلوة الحامضة فمها ، كانت أم شياوي الأولى مفتونة تمامًا بنكهة اللحم.
زوايا الفم اويانغ شونغ هينغ اهتزت و بصق تقريباً الدم. لقد فكر ، “اللحم الاحمر المطهو ببطء … يكلف مائة بلورة لكل وجبة! هذه الشقية ، لماذا تختار فقط الأطباق باهظة الثمن! ألا يمكنك قتل والدك هكذا؟ “
الفصل 140: يحضرهم لوجبة؟ ثري جديد!
كان اويانغ شونغ هنغ ممتلئ بالرغبة في الاكل وهو يشاهد زوجته ولا يستطيع التحمل بعد الآن. ألقى نظرة علي الضلوع الحلوة الحامضة ومد يده إلى ليحصل على قطعة من الضلع
يتذكر فجأة أن كل طبق في المتجر ذي القلب الأسود كان باهظ الثمن. لقد فكر ، “هل أصيبت رأسي؟ لماذا وعدت شياويي أن أقدم للجميع وجبة! “
صفعة!
كانت عيون اويانغ شونغ هينغ خالية من الحياة لأنه نظر بلا كلل في وعاء النودلز الجافة تمامًا أمامه.
“من قال لك أن تلمس ضلوعي الحبيبة الحلوة! إذا كنت تريد أن تأكل ، اطلبها بنفسك! عار عليك! “أم شياوي الأولى صفعت يد اويانغ شونغ هنغ الممدودة سرا مع تعبير غاضب على وجهها.
“يا أبي! ماذا تفعل! انتبه المالك بو يراقبك! “رن صوت أويانغ شياويى الغير راضية . إن تعبير اويانغ شونغ هينغ قد تغير على الفور إلى مائة وثمانين درجة وانطلق بالقرب من اويانغ شياوي مع وجه مليء بالابتسامات.
كانت عيون اويانغ شونغ هينغ خالية من الحياة لأنه نظر بلا كلل في وعاء النودلز الجافة تمامًا أمامه.
بعد ذلك ، قامت بسحب ألضلوع الحلوة الحامضة إلى أحضانها وكأنها تحمي أطفالها.
كانت زوجات اويانغ شونغ هينغ متحمسات بالفعل لهذا العطر.
“ابنتي المطيعة ، أباكي يقوم بتدريس اخوتك الكبار . الأشياء التي قلتها من قبل ، لقد حفظها ألاب!
فكر اويانغ شونغ هينغ بلا كلل ، “ماذا تقصدين بطلب ذلك بنفسي … إذا كان لا يزال لدي أي أموال متبقية ، سأطلب بالتأكيد حصتين. كنت سأحصل على واحدة بنفسي و … أوه ، أطعم الطبق الآخر لذاك الكلب! “
فكر اويانغ شونغ هينغ بلا كلل ، “ماذا تقصدين بطلب ذلك بنفسي … إذا كان لا يزال لدي أي أموال متبقية ، سأطلب بالتأكيد حصتين. كنت سأحصل على واحدة بنفسي و … أوه ، أطعم الطبق الآخر لذاك الكلب! “
بعد ذلك ، قدم بو فانغ الأطباق واحدا تلو الآخر. كانت الأطباق العطرة الساحرة قد غيّرت بالكامل مفهوم اويانغ شونغ هينغ للرائحة. لقد فكر ، “كيف يمكن أن توجد مثل هذه الرائحة في هذا العالم؟”
لسوء الحظ ، كان يمكن أن يشم الرائحة فقط.
وظهر خلفهم صيحة غاضبة. بعد ذلك ، خدش اويانغ تشين و اويانغ وو رؤوسهم بالحرج وانتقلوا إلى الجانب الآخر ، مما سمح لشخص ما بالضغط عليه.
أشارت أويانغ شياو يى إلى القائمة وقالت : “الضلوع الحلوة الحامضة!”
أخيرًا ، جاء دور طبقه . كان اويانغ شونغ هينغ شديد الحزن وشعر كما لو أن نهران من الدموع كانا يتدفقان على وجهه.
قال بو فانغ: “إليك المعكرونة الجافة ، يرجى الاستمتاع بوجبتك”.
كانت أم شياوي الأولى مفتونة بالفعل بألاضلع الحلوة الحامضة . يبدو أن الطبق بلون العنبر يمتلك نوعًا من السحر الذي تسبب في ابتلاع أم شياوي الأولى لعابها بشكل مستمر ونسيت تواضعها المعتاد.
كانت عيون اويانغ شونغ هينغ خالية من الحياة لأنه نظر بلا كلل في وعاء النودلز الجافة تمامًا أمامه.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
