وايتي ، جرده وألقه خارجاً
الفصل 193: وايتي ، جرده وألقه خارجاً
كان السكين الضخم الذي شق رأس الكتلة الروبوتية مثني بشكل غير سليم. كان هناك جزء كبير مفقود من نصل السكين …
“هاااي … الفتى ذو الوجه الجميل الذي يثرثر بعيداً! هل أنت لا تنزعج من معرفة أنني هنا؟” لوح السيد السابع بسكينه ، وأثار موجة عنيفة من الرياح ، وأشار مباشرةً إلى بو فانغ.
وضع تشاو موشينغ ، عبائة كبيرة ملفوفة على كتفيه ، قدمه على حجر الأساس في المدينة الإمبراطورية. رفع رأسه عالياً ولفّت زوايا شفتيه.
بعد أن غادر المدينة الإمبراطورية لعدة أشهر ، كان يشعر بالحنين إلى الهواء هنا. بعد كل شيء ، لقد مكث في هذه المدينة الإمبراطورية لفترة طويلة ، لدرجة أنه كان يعتقد أنه في الأصل من هذا المكان.
نظر إليه الجميع في المتجر بدهشة ، ومضت أعينهم . كان الجو محرج إلى حد ما.
ظل الصخب والضجيج في الشوارع على حاله ، ولكن بالمقارنة مع السابق ، ازداد تطبيق الأمن في المدينة الإمبراطورية. كان هناك جنود في دروع يقومون بدوريات في كل مكان.
ارتجف السيد السابع و ابيض وجهه وهو يغمض عينيه. آختفت على الفور الهمجية الشديدة على وجهه.
“أين صاحب المتجر؟ اللعنة! كيف تجرؤ على تجاهلي ! “
في شوارع المدينة الإمبراطورية ، كان هناك المزيد من الناس يرتدون ملابس غريبة وذوي الطاقة القوية . عرف تشاو موشينغ أن هؤلاء الأشخاص كانو هناك من أجل شجرة خمسة خطوط لفهم المسار. بمجرد تسريب هذه الأخبار ، لم يجتذب فقط قديسي القتال من الدرجة السابعة ، ولكن أيضاً اباطرة القتال من الدرجة السادسة وملوك القتال من الدرجة الخامسة ، الذين فقدو عقولهم بسبب هذا الإغراء واندفعو بلا مبالاة إلى المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة
اتخذ تشاو موشينغ موقف واحد فقط أتجاه كل هذا : كان ذلك أفضل ، كان يعمل على تعكير مياه المدينة الإمبراطورية قدر الإمكان . أو كيف سيتمكن البعض من صيد الأسماك من المياه العكرة؟
فجأة ، توقف تشاو موشينغ عن خطواته ، وسقطت نظرته على الظلال الثلاثة البعيدة.
بعد ذلك … احتفظ الجزء الداخلي من المتجر بالهدوء والسكينة. لم يكلف أحد عناء ملاحظة هذا الرجل.
أخذ بوفانغ لقمة من تورتة البيض ، وأثار قوامها الناعم براعم تذوقه. رائحة كريمية غنية ، جنبا إلى جنب مع تورتة البيض ، غمرت فمه . مع استمراره في المضغ ، انفجر العطر.
نظر أولئك القريبون بغرابة إلى الصور الظلية الثلاثة ، مصدومين تماماً وفضوليين للغاية.
ظل الصخب والضجيج في الشوارع على حاله ، ولكن بالمقارنة مع السابق ، ازداد تطبيق الأمن في المدينة الإمبراطورية. كان هناك جنود في دروع يقومون بدوريات في كل مكان.
“قبيلة الرجال الثعابين …” تمتم تشاو موشينغ ، مفتوناً إلى حد ما. كانت قبيلة الرجال الثعابين تقع في مستنقع الروح الوهمي. لقد كانت رحلة طويلة من مستنقع الروح الوهمي إلى هنا ، فلماذا يزعج هؤلاء الرجال الثعابين المجيء ويجعلون انفسهم مزحة؟ هل كانو هنا لشجرة خمسة خطوط لفهم المسار أيضاً ؟
من بين هؤلاء الرجال الثلاثة ، بدا اثنان بائسين إلى حد ما ، مع قوى ضعيفة من الطاقة ، والدم في جميع أنحاء أجسادهم . كما تم فتح الحراشف على نصفيهم السفليين في العديد من الأماكن. كان مشهد بشع بشكل فظيع.
“المالك بو … شخص ما هنا لإثارة المتاعب ، ألن تفعل شيئاً حيال ذلك؟” نظرت لوه سان نيانغ الى بو فانغ ، الذي بدا وكأنه ينوي الاستمرار في تذوق تورتة البيض ، ولم يسعها إلا تذكيره.
دعمت المرأة الثعبان الاثنين الأخرين ، وكُتب الذعر على وجهها وهي تقف بلا حول ولا قوة في الشارع.
كشفت بشرة بو فانغ عن الحيرة القصوى . مع مرور الشهر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخص يقف بقوة أمامه ويطالبه بتسليم شجرة خمسة خطوط لفهم المسار … بدا الأمر وكأن العاصفة التي تختمر بهدوء في الشهر الماضي كانت على وشك أن تندلع.
كان هذا نوعاً ما رائع … تقلبت شفاه تشاو موشينغ ، وسار مباشرةً إلى الرجال الثعابين الثلاثة.
وضع بو فانغ تورتة البيض في يديه وركزت نظرته على السيد السابع الملوح بالسكين.
…
“أين صاحب المتجر؟ اللعنة! كيف تجرؤ على تجاهلي ! “
تردد صدى هذا الإعلان الجامح والوحشي والمغرور والجاهل داخل الزقاق الصغير وضرب آذان بو فانغ . كان الجميع في المتجر مذهول.
هب نسيم خفيف ، لكن لم يكن هناك رد.
كان هذا نوعاً ما رائع … تقلبت شفاه تشاو موشينغ ، وسار مباشرةً إلى الرجال الثعابين الثلاثة.
قادر على تحطيم المتجر إلى أجزاء صغيرة بيد واحدة … من كان هذا الرجل على وجه الأرض ، الذي يتجرأ على أن يكون متعجرف جداً؟
تم حظر مخلب السيد السابع بواسطة كتلة روبوتية عملاقة.
لوه سانيانغ رفت فمها ، لمواساة جوان اير ، ولعنت بصمت هذا السيد السابع ، “يا له من أحمق …”
ضمت لوه سانيانغ شفتيها في حيرة. لقد شهدت رعب متجر بو فانغ. تجرئ الشخص على التعبير عن مثل هذا الهراء ، ما مدى قوته؟
“قبيلة الرجال الثعابين …” تمتم تشاو موشينغ ، مفتوناً إلى حد ما. كانت قبيلة الرجال الثعابين تقع في مستنقع الروح الوهمي. لقد كانت رحلة طويلة من مستنقع الروح الوهمي إلى هنا ، فلماذا يزعج هؤلاء الرجال الثعابين المجيء ويجعلون انفسهم مزحة؟ هل كانو هنا لشجرة خمسة خطوط لفهم المسار أيضاً ؟
كان السكين الضخم الذي شق رأس الكتلة الروبوتية مثني بشكل غير سليم. كان هناك جزء كبير مفقود من نصل السكين …
سمع بوفانغ هذا الادعاء ، وتم ارباكه قليلاً ، ثم استمر في التقاط تورتة البيض من جوان اير.
ظل الصخب والضجيج في الشوارع على حاله ، ولكن بالمقارنة مع السابق ، ازداد تطبيق الأمن في المدينة الإمبراطورية. كان هناك جنود في دروع يقومون بدوريات في كل مكان.
كان الجزء العلوي من فطائر البيض رقيق ودسم ، واندفعت رائحة العطر إلى خياشيم المرء. كان مظهره الرقيق رائع بشكل لا يصدق. فقط من حيث المظهر الخارجي ، فقد وصل إلى توقعات بوفانغ.
أخذ بوفانغ لقمة أخرى من تورتة البيض ، وأومأ برأسه وهو يأكلها . لقد اضطر إلى الاعتراف بأن تورتة البيض لجوان اير صنع قد وصلت حقاً إلى توقعاته. بعد كل شيء ، استغرق الأمر شهر من الدراسة والتحضير ، مما يدل تماماً على شغف جوان اير بصنع تورتة البيض.
“المالك بو … شخص ما هنا لإثارة المتاعب ، ألن تفعل شيئاً حيال ذلك؟” نظرت لوه سان نيانغ الى بو فانغ ، الذي بدا وكأنه ينوي الاستمرار في تذوق تورتة البيض ، ولم يسعها إلا تذكيره.
كان السكين الضخم الذي شق رأس الكتلة الروبوتية مثني بشكل غير سليم. كان هناك جزء كبير مفقود من نصل السكين …
أخذ بوفانغ لقمة أخرى من تورتة البيض ، وأومأ برأسه وهو يأكلها . لقد اضطر إلى الاعتراف بأن تورتة البيض لجوان اير صنع قد وصلت حقاً إلى توقعاته. بعد كل شيء ، استغرق الأمر شهر من الدراسة والتحضير ، مما يدل تماماً على شغف جوان اير بصنع تورتة البيض.
على الرغم من أنها شعرت أن امن في الخارج كان شخص مليء سخيف يلقي بكلمات جامحة ، ألم يكن من عدم الاحترام أن يتجاهلهم المالك بوه تماماً …
تردد صدى هذا الإعلان الجامح والوحشي والمغرور والجاهل داخل الزقاق الصغير وضرب آذان بو فانغ . كان الجميع في المتجر مذهول.
تردد صدى وقع الأقدام ، وسدَّت ظلال عديدة مدخل المتجر.
“أين صاحب المتجر؟ اللعنة! كيف تجرؤ على تجاهلي ! “
أوه ، فقط الكلب الأسود الكبير الذي يرقد بجانب واجهة المتجر تحرك قليلاً. لعق كفوفه الممدودة ، وألقى نظرة على الرجل ، وعاد إلى وضعه السابق.
كانت تلك الشخصيات ترتدي زي متطابق ، وكانت كمية الطاقة على أجسادهم قوية للغاية. كان القائد رجلا يحمل سكين كبيرة. كانت محياه مليئ بالضراوة.
هب نسيم خفيف ، لكن لم يكن هناك رد.
“هاااي ، هذا متجر الصغير اللعين … أياً كان المسؤول ، اخرج!” صرخ الرجل الشرس بقوة.
برز ويتي ببطنه الممتلئ وعيناه الروبوتية تومض بضوء أحمر كما قال آلياً: “مثيري الشغب ، سيتم تجريدكم كمثال للآخرين”.
بعد ذلك … احتفظ الجزء الداخلي من المتجر بالهدوء والسكينة. لم يكلف أحد عناء ملاحظة هذا الرجل.
أخذ بوفانغ لقمة من تورتة البيض ، وأثار قوامها الناعم براعم تذوقه. رائحة كريمية غنية ، جنبا إلى جنب مع تورتة البيض ، غمرت فمه . مع استمراره في المضغ ، انفجر العطر.
بعد ذلك … احتفظ الجزء الداخلي من المتجر بالهدوء والسكينة. لم يكلف أحد عناء ملاحظة هذا الرجل.
شعر وكأن كومة من الغربان تحطمت في رأسه أثناء طيرانه ، مثل هذا الإحراج.
ارتجف فم السيد السابع . ما هذا بحق الجحيم؟ ماذا كانت هذه الكتلة الروبوتية؟
حواجب هذا الرجل تم مسحها على الفور. قطعت سكينته الكبيرة على الأرض ، وأطلق شرارات بينما ارتطم المعدن بالأرض.
كشفت بشرة بو فانغ عن الحيرة القصوى . مع مرور الشهر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخص يقف بقوة أمامه ويطالبه بتسليم شجرة خمسة خطوط لفهم المسار … بدا الأمر وكأن العاصفة التي تختمر بهدوء في الشهر الماضي كانت على وشك أن تندلع.
“اللعنة! هل أنت أصم؟ انا اللص السابع من اللصوص الثلاثة عشر في موشو. إذا كانت لديك حواسك ، فحرك مؤخرتك الي هنا. وإلا سأحول متجرك الصغير إلى كومة من الأنقاض.” صرخ الرجل بصوت عالي.
هووو!
هب نسيم خفيف ، لكن لم يكن هناك رد.
أوه ، فقط الكلب الأسود الكبير الذي يرقد بجانب واجهة المتجر تحرك قليلاً. لعق كفوفه الممدودة ، وألقى نظرة على الرجل ، وعاد إلى وضعه السابق.
بعد أن غادر المدينة الإمبراطورية لعدة أشهر ، كان يشعر بالحنين إلى الهواء هنا. بعد كل شيء ، لقد مكث في هذه المدينة الإمبراطورية لفترة طويلة ، لدرجة أنه كان يعتقد أنه في الأصل من هذا المكان.
“هاااي ، هذا متجر الصغير اللعين … أياً كان المسؤول ، اخرج!” صرخ الرجل الشرس بقوة.
“هذا شائن! ألا تحترمني ، السيد السابع!” حدق السيد السابع بعينيه ، ورفع السكين ، وتوجه إلى المتجر.
دعمت المرأة الثعبان الاثنين الأخرين ، وكُتب الذعر على وجهها وهي تقف بلا حول ولا قوة في الشارع.
خلفه ، تبعته مجموعة من المتملقين مع جو من الغطرسة. كانت هناك ثروة بعد السيد السابع. كانت هذه تجربتهم حتى الآن.
“اللعنة! هل أنت أصم؟ انا اللص السابع من اللصوص الثلاثة عشر في موشو. إذا كانت لديك حواسك ، فحرك مؤخرتك الي هنا. وإلا سأحول متجرك الصغير إلى كومة من الأنقاض.” صرخ الرجل بصوت عالي.
أخذ بوفانغ لقمة من تورتة البيض ، وأثار قوامها الناعم براعم تذوقه. رائحة كريمية غنية ، جنبا إلى جنب مع تورتة البيض ، غمرت فمه . مع استمراره في المضغ ، انفجر العطر.
“إذا كنت لن تطلب الطعام ، إذن اخرج.”
كان هذا نوعاً ما رائع … تقلبت شفاه تشاو موشينغ ، وسار مباشرةً إلى الرجال الثعابين الثلاثة.
“أين صاحب المتجر؟ اللعنة! كيف تجرؤ على تجاهلي ! “
أوه ، فقط الكلب الأسود الكبير الذي يرقد بجانب واجهة المتجر تحرك قليلاً. لعق كفوفه الممدودة ، وألقى نظرة على الرجل ، وعاد إلى وضعه السابق.
أخذ بوفانغ لقمة من تورتة البيض ، وأثار قوامها الناعم براعم تذوقه. رائحة كريمية غنية ، جنبا إلى جنب مع تورتة البيض ، غمرت فمه . مع استمراره في المضغ ، انفجر العطر.
انتفخت عيون السيد السابع ، ودخل إلى المتجر ، وخار وهو يتنفس بصعوبة.
نظر إليه الجميع في المتجر بدهشة ، ومضت أعينهم . كان الجو محرج إلى حد ما.
رأت لوه سانيانغ أن السيد السابع كان في الواقع على وشك القيام بخطوة ، حدقت بالسكين وقررت الهجوم. ولكن قبل أن تتاح لها لحظة لاستدعاء طاقتها الحقيقية ، شعرت بعاصفة شديدة من الرياح تعوي.
هووو!
أخذ بوفانغ لقمة أخرى من تورتة البيض ، وأومأ برأسه وهو يأكلها . لقد اضطر إلى الاعتراف بأن تورتة البيض لجوان اير صنع قد وصلت حقاً إلى توقعاته. بعد كل شيء ، استغرق الأمر شهر من الدراسة والتحضير ، مما يدل تماماً على شغف جوان اير بصنع تورتة البيض.
“المالك بو … شخص ما هنا لإثارة المتاعب ، ألن تفعل شيئاً حيال ذلك؟” نظرت لوه سان نيانغ الى بو فانغ ، الذي بدا وكأنه ينوي الاستمرار في تذوق تورتة البيض ، ولم يسعها إلا تذكيره.
أخذ نفس خفيف ، ووجه نظره إلى جوان اير ، وقال بهدوء: “الطعم ليس سيئ. على الرغم من وجود العديد من العيوب ، إلا أنه قد أشبع توقعاتي أخيراً. بعد قليل ، سأعلمك كل الخطوات المهمة في صنع فطائر البيض “.
خلف بو فانغ ، صُدمت جوان اير بهذا . كان وجهها أبيض كالورقة.
“هاااي … الفتى ذو الوجه الجميل الذي يثرثر بعيداً! هل أنت لا تنزعج من معرفة أنني هنا؟” لوح السيد السابع بسكينه ، وأثار موجة عنيفة من الرياح ، وأشار مباشرةً إلى بو فانغ.
“هاااي … الفتى ذو الوجه الجميل الذي يثرثر بعيداً! هل أنت لا تنزعج من معرفة أنني هنا؟” لوح السيد السابع بسكينه ، وأثار موجة عنيفة من الرياح ، وأشار مباشرةً إلى بو فانغ.
هب نسيم خفيف ، لكن لم يكن هناك رد.
كان لكل من اللصوص الثلاثة عشر في موشو مستويات زراعة قوية وحققو أعلى مكانة في المستوى السادس أمبراطور قتال. في مقاطعة مو ، اشتهرو بكونهم حكام المنطقة المستبدين. هذه المرة ، ذهبت الفرقة المكونة من ثلاثة عشر إخ للمدينة الإمبراطورية ، على وجه التحديد من أجل شجرة خمسة خطوط لفهم المسار.
كانت تلك الشخصيات ترتدي زي متطابق ، وكانت كمية الطاقة على أجسادهم قوية للغاية. كان القائد رجلا يحمل سكين كبيرة. كانت محياه مليئ بالضراوة.
إذا تمكنو من الحصول على شجرة خمسة خطوط لفهم المسار ، فإن درجة الصعوبة التي يواجهها الإخوة الثلاثة عشر للوصول إلى المستوى السابع قديس قتال سوف تتقلص بسهولة. في تلك المرحلة ، مع وجود ثلاثة عشر قديس قتال ، ستصل مقاطعة مو إلى السيادة ، ويمكنها حتى النظر إلى أسفل علي إمبراطورية الرياح بأكملها.
“إذا كنت لن تطلب الطعام ، إذن اخرج.”
وضع بو فانغ تورتة البيض في يديه وركزت نظرته على السيد السابع الملوح بالسكين.
“مثير الشغب ، سيتم تجريدك من ملابسك كمثال للآخرين” ، هكذا قال ويتي آلياً بينما أعمى الضوء الأحمر من عينيه السيد السابع.
قال بو فانغ بوجه جامد: “إذا كنت ترغب في طلب طعام ، فتحقق من القائمة الموجودة خلفك”.
فجأة ، توقف تشاو موشينغ عن خطواته ، وسقطت نظرته على الظلال الثلاثة البعيدة.
تجمد وجه السيد السابع ، ثم سرعان ما انفجر بالضحك. نظر إلى بوفانغ كما لو كان يحدق في أحمق.
أخذ بوفانغ لقمة أخرى من تورتة البيض ، وأومأ برأسه وهو يأكلها . لقد اضطر إلى الاعتراف بأن تورتة البيض لجوان اير صنع قد وصلت حقاً إلى توقعاته. بعد كل شيء ، استغرق الأمر شهر من الدراسة والتحضير ، مما يدل تماماً على شغف جوان اير بصنع تورتة البيض.
“هل كنت خائف لدرجة فقدان عقلك؟ هل أبدو وكأنني هنا لتناول الطعام في متجرك؟ هاها! أنا هنا من أجل شجرة خمسة خطوط لفهم المسار! لا تتصرف بطريقة غبية معي. ” تألق السيد السابع ، وكتب الحقد على وجهه.
رأت لوه سانيانغ أن السيد السابع كان في الواقع على وشك القيام بخطوة ، حدقت بالسكين وقررت الهجوم. ولكن قبل أن تتاح لها لحظة لاستدعاء طاقتها الحقيقية ، شعرت بعاصفة شديدة من الرياح تعوي.
خلف بو فانغ ، صُدمت جوان اير بهذا . كان وجهها أبيض كالورقة.
عبس السيد السابع ، وامتلأ وجهه بالهمجية وهو يلوح بالسكين الضخم في يده ، موجهاً إياه بلا رحمة إلى الرأس الآلي المستدير لـ ويتي.
نظر أولئك القريبون بغرابة إلى الصور الظلية الثلاثة ، مصدومين تماماً وفضوليين للغاية.
لوه سانيانغ رفت فمها ، لمواساة جوان اير ، ولعنت بصمت هذا السيد السابع ، “يا له من أحمق …”
وضع بو فانغ تورتة البيض في يديه وركزت نظرته على السيد السابع الملوح بالسكين.
بعد أن غادر المدينة الإمبراطورية لعدة أشهر ، كان يشعر بالحنين إلى الهواء هنا. بعد كل شيء ، لقد مكث في هذه المدينة الإمبراطورية لفترة طويلة ، لدرجة أنه كان يعتقد أنه في الأصل من هذا المكان.
كشفت بشرة بو فانغ عن الحيرة القصوى . مع مرور الشهر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخص يقف بقوة أمامه ويطالبه بتسليم شجرة خمسة خطوط لفهم المسار … بدا الأمر وكأن العاصفة التي تختمر بهدوء في الشهر الماضي كانت على وشك أن تندلع.
“قبيلة الرجال الثعابين …” تمتم تشاو موشينغ ، مفتوناً إلى حد ما. كانت قبيلة الرجال الثعابين تقع في مستنقع الروح الوهمي. لقد كانت رحلة طويلة من مستنقع الروح الوهمي إلى هنا ، فلماذا يزعج هؤلاء الرجال الثعابين المجيء ويجعلون انفسهم مزحة؟ هل كانو هنا لشجرة خمسة خطوط لفهم المسار أيضاً ؟
لكن … فحص بوفانغ هذا السيد السابع بنظرة واحدة ، واكتشف أنه كان مجرد امبراطور قتال من المستوى السادس. ماذا حدث لمن يسمون قديسي القتال؟
…
“إذا كنت لن تطلب الطعام ، إذن اخرج.”
لم يستطع بوفانغ أن يزعج نفسه بقول المزيد ، واستدار ليعود إلى المطبخ وهو يجيب بهدوء.
“هل كنت خائف لدرجة فقدان عقلك؟ هل أبدو وكأنني هنا لتناول الطعام في متجرك؟ هاها! أنا هنا من أجل شجرة خمسة خطوط لفهم المسار! لا تتصرف بطريقة غبية معي. ” تألق السيد السابع ، وكتب الحقد على وجهه.
“هاااي … الفتى ذو الوجه الجميل الذي يثرثر بعيداً! هل أنت لا تنزعج من معرفة أنني هنا؟” لوح السيد السابع بسكينه ، وأثار موجة عنيفة من الرياح ، وأشار مباشرةً إلى بو فانغ.
اخرج إذا لم اكن هنا لطلب الطعام؟ مهلاً؟ من كان يظن أن هذا الفتى ذو الوجه الجميل كان وقح بشكل صارخ . لقد مرت سنوات منذ أن تجرأ أي شخص على التحدث إليه ، السيد السابع ، بهذه النبرة. قبل أيام قليلة ، أساء الرجل العجوز ليو عن طريق الخطأ إلى الإخوة الثلاثة عشر ، وتم سحقه . هذا الفتى ذو الوجه الجميل … كان يبحث عن الموت؟
ارتعد وجه السيد السابع الشرس. تقدم للأمام ومد يديه نحو بو فانغ.
توقف بو فانغ ، ولم يدير رأسه كما قال بهدوء: “ويتي ، جرده واطرده”.
إنه حقاً لم يستطع تخفيف الغضب بداخله دون إعطاء أولئك الذين كانو أكثر غموضاً منه ضربات جيدة.
“كيف تجرؤ على أن تكون مغرور أمامي ، السيد السابع . أنت تبحث عن المتاعب!”
كان الجزء العلوي من فطائر البيض رقيق ودسم ، واندفعت رائحة العطر إلى خياشيم المرء. كان مظهره الرقيق رائع بشكل لا يصدق. فقط من حيث المظهر الخارجي ، فقد وصل إلى توقعات بوفانغ.
“كيف تجرؤ على أن تكون مغرور أمامي ، السيد السابع . أنت تبحث عن المتاعب!”
رأت لوه سانيانغ أن السيد السابع كان في الواقع على وشك القيام بخطوة ، حدقت بالسكين وقررت الهجوم. ولكن قبل أن تتاح لها لحظة لاستدعاء طاقتها الحقيقية ، شعرت بعاصفة شديدة من الرياح تعوي.
هووو!
“هل كنت خائف لدرجة فقدان عقلك؟ هل أبدو وكأنني هنا لتناول الطعام في متجرك؟ هاها! أنا هنا من أجل شجرة خمسة خطوط لفهم المسار! لا تتصرف بطريقة غبية معي. ” تألق السيد السابع ، وكتب الحقد على وجهه.
تم حظر مخلب السيد السابع بواسطة كتلة روبوتية عملاقة.
قال بو فانغ بوجه جامد: “إذا كنت ترغب في طلب طعام ، فتحقق من القائمة الموجودة خلفك”.
توقف بو فانغ ، ولم يدير رأسه كما قال بهدوء: “ويتي ، جرده واطرده”.
ظل رأس ويتي المستدير رائع ، ولم يكن هناك حتى خدش.
برز ويتي ببطنه الممتلئ وعيناه الروبوتية تومض بضوء أحمر كما قال آلياً: “مثيري الشغب ، سيتم تجريدكم كمثال للآخرين”.
ظل رأس ويتي المستدير رائع ، ولم يكن هناك حتى خدش.
ارتجف فم السيد السابع . ما هذا بحق الجحيم؟ ماذا كانت هذه الكتلة الروبوتية؟
“المالك بو … شخص ما هنا لإثارة المتاعب ، ألن تفعل شيئاً حيال ذلك؟” نظرت لوه سان نيانغ الى بو فانغ ، الذي بدا وكأنه ينوي الاستمرار في تذوق تورتة البيض ، ولم يسعها إلا تذكيره.
الفصل 193: وايتي ، جرده وألقه خارجاً
“تجريد مؤخرتك! ابتعد بحق الجحيم!”
الفصل 193: وايتي ، جرده وألقه خارجاً
عبس السيد السابع ، وامتلأ وجهه بالهمجية وهو يلوح بالسكين الضخم في يده ، موجهاً إياه بلا رحمة إلى الرأس الآلي المستدير لـ ويتي.
كانت تلك الشخصيات ترتدي زي متطابق ، وكانت كمية الطاقة على أجسادهم قوية للغاية. كان القائد رجلا يحمل سكين كبيرة. كانت محياه مليئ بالضراوة.
بينغ! دوى صوت الاصطدام في المتجر …
ارتجف السيد السابع و ابيض وجهه وهو يغمض عينيه. آختفت على الفور الهمجية الشديدة على وجهه.
رأت لوه سانيانغ أن السيد السابع كان في الواقع على وشك القيام بخطوة ، حدقت بالسكين وقررت الهجوم. ولكن قبل أن تتاح لها لحظة لاستدعاء طاقتها الحقيقية ، شعرت بعاصفة شديدة من الرياح تعوي.
كان السكين الضخم الذي شق رأس الكتلة الروبوتية مثني بشكل غير سليم. كان هناك جزء كبير مفقود من نصل السكين …
اتخذ تشاو موشينغ موقف واحد فقط أتجاه كل هذا : كان ذلك أفضل ، كان يعمل على تعكير مياه المدينة الإمبراطورية قدر الإمكان . أو كيف سيتمكن البعض من صيد الأسماك من المياه العكرة؟
كشفت بشرة بو فانغ عن الحيرة القصوى . مع مرور الشهر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخص يقف بقوة أمامه ويطالبه بتسليم شجرة خمسة خطوط لفهم المسار … بدا الأمر وكأن العاصفة التي تختمر بهدوء في الشهر الماضي كانت على وشك أن تندلع.
ظل رأس ويتي المستدير رائع ، ولم يكن هناك حتى خدش.
“مثير الشغب ، سيتم تجريدك من ملابسك كمثال للآخرين” ، هكذا قال ويتي آلياً بينما أعمى الضوء الأحمر من عينيه السيد السابع.
نظر أولئك القريبون بغرابة إلى الصور الظلية الثلاثة ، مصدومين تماماً وفضوليين للغاية.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أخذ نفس خفيف ، ووجه نظره إلى جوان اير ، وقال بهدوء: “الطعم ليس سيئ. على الرغم من وجود العديد من العيوب ، إلا أنه قد أشبع توقعاتي أخيراً. بعد قليل ، سأعلمك كل الخطوات المهمة في صنع فطائر البيض “.
“هاااي … الفتى ذو الوجه الجميل الذي يثرثر بعيداً! هل أنت لا تنزعج من معرفة أنني هنا؟” لوح السيد السابع بسكينه ، وأثار موجة عنيفة من الرياح ، وأشار مباشرةً إلى بو فانغ.
بينغ! دوى صوت الاصطدام في المتجر …
قال بو فانغ بوجه جامد: “إذا كنت ترغب في طلب طعام ، فتحقق من القائمة الموجودة خلفك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
