200
“أوه ، هناك كمية محدودة من النبيذ. من يأتي أولاً يخدم أولاً”.
الفصل 200
كان هذا سيف روحى صنعه بدمه الحقيقي. من كان يظن أن الدمية الآلية يمكنها … سحقه ببساطة!
بفترة قصيرة ، لم يتبقى سوى عدد قليل من ظلال الشفرات.
ترنح بو فانغ مرة أخرى إلى المطبخ. وبينما كان ينفث نفس خفيف ، انتشرت رائحة الكحول الغنية من فمه.
طقطقت أسنان السيد السابع. كان هذا مشهد مألوف ، فأغمض عينيه … لقد أثر الألم في قلبه تمامًا!
بعد أن شرب كوبين من النبيذ ، شعر بو فانغ بالدوار. كان عليه أن يعترف بأن هذا النبيذ الجديد كان أقوى بكثير من نبيذ يشم قلب الثلج.
سقطت أمطار غزيرة من السيوف أمام تيان شوتشي. تم إنشاء ظلال الشفرات هذه من السيف في يده.
وضع ما تبقى من برطمانات النبيذ في المطبخ ، لم يتبقى سوى ثلاثة برطمانات نبيذ من اليشم الأبيض. و في هذه الجرار كان النبيذ الروحي المخمر حديثًا ، والذي غمر عطره نصف المدينة الإمبراطورية.
“هاهاها! اسحقوه للأبد!” طاف تيان شوتشي بينما يضحك. و مسح الدم الذي كان يسيل من أنفه ، وشعر بالسعادة.
تم تغليف الجرار الثلاثة من اليشم الأبيض بعناية لإغلاق رائحة النبيذ الغنية داخل جرة النبيذ نفسها لمنعها من التبدد.
نظر بو فانغ إلى جرات النبيذ هذه و فكر بعمق. حان الوقت لتسمية النبيذ …
ربت بو فانغ على برطمانات نبيذ اليشم البيضاء ولعق شفتيه. و رائحة الكحول تدفقت مرة أخرى من فمه.
“أوه ، هناك كمية محدودة من النبيذ. من يأتي أولاً يخدم أولاً”.
نظر بو فانغ إلى جرات النبيذ هذه و فكر بعمق. حان الوقت لتسمية النبيذ …
قالت ني يان وهي تربت على رأس يي تشيلينغ “لنذهب. انتهى عرض الليلة. لنأتي مبكراً غداً لنشرب النبيذ”. بعد ذلك ، سحبت الأخيرة وراءها وغادرت الزقاق.
نبيذ روحي مُخمّر بثلاثة أنواع من الأعشاب الروحية بالرتبة السابعة … ربما نسميه ، نبيذ الكنوز الثلاثة؟ هز بو فانغ رأسه بسرعة. بدا هذا الاسم مزعج و فظيع ، وسيقلل من قيمة النبيذ.
لم يعد لدى تيان شوتشي وجه للبقاء هناك. فلوح بيده وظهرت في يديه سيوف عديدة. و بنقرة إصبع ، غطت هذه السيوف الطويلة الجزء السفلي من جسده وبدأت تدور ، كما لو كانت تشكل تنورة … لكنها على الأقل نجحت في حجب رؤية الاخرين.
“رشفة واحدة تملأ الفم باللهب المحترق ، و بمجرد ابتلاعها يصبح بارد كشفرات الجليد … ماذا عن نبيذ العاصفة المشتعلة؟ كلا ، لا يزال غير جيد للغاية ، ربما نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار؟ همم … لندعوه بنبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار“.
لم يعد لدى تيان شوتشي وجه للبقاء هناك. فلوح بيده وظهرت في يديه سيوف عديدة. و بنقرة إصبع ، غطت هذه السيوف الطويلة الجزء السفلي من جسده وبدأت تدور ، كما لو كانت تشكل تنورة … لكنها على الأقل نجحت في حجب رؤية الاخرين.
فرك بو فانغ ذقنه وهو يفكر في هذا ، لكن قلبه كان متحمس بالفعل. لقد تجاوز نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار بسهولة نبيذ يشم قلب الثلج. فتسائل كيف يمكن أن يقارن مع نفس التنين؟
مرة أخرى … ليس مرة أخرى! الشيطان المهووس بتعرية الآخرين!
استندت معرفة بو فانغ عن نفس التنين إلى وصف ني يان. لكنه لم يتذوق نفس التنين بنفسه ، ولذا لم يستطع إصدار حكم صحيح.
نظر بو فانغ إلى جرات النبيذ هذه و فكر بعمق. حان الوقت لتسمية النبيذ …
“النظام ، هل من الممكن اختبار ما إذا كان نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار أم نفس التنين الأفضل؟” سأل بو فانغ النظام يفضول كبير.
نبيذ روحي مُخمّر بثلاثة أنواع من الأعشاب الروحية بالرتبة السابعة … ربما نسميه ، نبيذ الكنوز الثلاثة؟ هز بو فانغ رأسه بسرعة. بدا هذا الاسم مزعج و فظيع ، وسيقلل من قيمة النبيذ.
ومع ذلك ، ظل النظام صامت لفترة من الوقت قبل أن يرد عليه بنبرة جادة: “يجب إجراء المقارنة بواسطة شخص تذوق نفس التنين. وبالتالي ، لا يستطيع المضيف إكمال المهمة المؤقتة في هذه المرحلة. يرجى مواصلة المحاولة بجد. ومع ذلك ، ، تم تسجيل نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار بنجاح ، ومن ثم بدأ تقييم السعر … “
ألقى وايتى السيف المكسور في يديه على الأرض. و كفتاها مرفوعتان ، ومع بوووم ،مدهم إلى الأمام. فاستراحوا فوق تيان شوتشى ورفعوه ببساطة من رأسه.
تجاوز رد النظام توقعات بو فانغ ، مما جعله مذهول بعض الشيء.
بعد أن شرب كوبين من النبيذ ، شعر بو فانغ بالدوار. كان عليه أن يعترف بأن هذا النبيذ الجديد كان أقوى بكثير من نبيذ يشم قلب الثلج.
هل يجب إجراء المقارنة من قبل شخص ذاق نفس التنين؟ تسبب ذلك في تجعد بو فانغ لحواجبه(عبس).
وسط العاصفة الممطرة من الشفرات ، كانت قوة السيف تيان شوتشي. كانت تلك قوة سيف قديس قتال بالرتبة السابعة ، قوية وهائلة ونادرة. و تدفقت بشكل كاد أن تهدم بوابات المدينة. لن يكون لدى قديس القتال العادي بالرتبة السابعة الشجاعة لمقاومة هذه الضربة.
بعد فترة وجيزة ، خفف حاجبيه ولف زوايا شفتيه. كان هناك شخص واحد في المدينة الإمبراطورية كان قد شرب نفس التنين من قبل. و هو ني يان ، مما يعني أنه يمكن إصدار الحكم بمجرد مجيئها في اليوم التالي لتجربة نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار.
طقطقت أسنان السيد السابع. كان هذا مشهد مألوف ، فأغمض عينيه … لقد أثر الألم في قلبه تمامًا!
كان النظام لا يزال يعمل على تقييم السعر. و لم يكن لدى بو فانغ أدنى فكرة عن كيفية حدوث ذلك. ومع ذلك ، فهو متأكد من شيء واحد: لن يكون رخيص باي شكل.
“أوه ، هناك كمية محدودة من النبيذ. من يأتي أولاً يخدم أولاً”.
لم تظهر النتائج لفترة طويلة ، وكان بو فانغ نعسان أيضًا من النبيذ. فتثاءب ، وخرج من المطبخ ، واستعد ليغلق وينسحب إلى الطابق العلوي.
نبيذ روحي مُخمّر بثلاثة أنواع من الأعشاب الروحية بالرتبة السابعة … ربما نسميه ، نبيذ الكنوز الثلاثة؟ هز بو فانغ رأسه بسرعة. بدا هذا الاسم مزعج و فظيع ، وسيقلل من قيمة النبيذ.
…
مسح شعاع وايتي الأحمر عبر جسد تيان شوتشى العاري ، ثم أرجح ذراعيه وألقي تيان شوتشى بعيدًا. بدا ككعكة الفاصوليا التي ألقيت بعيدًا ، و اثار الغبار على الأرض.
وقف ويتي بجانب المتجر كجبل لا يتزعزع. و ومض ضوء أحمر باستمرار في عينيه الميكانيكيين.
قال بو فانغ وهو يربت على بطن وايتي السمين بهدوء: “لقد أغلقنا. إذا كنت تريد النبيذ ، فعد مبكر غدًا واصطف …
سقطت أمطار غزيرة من السيوف أمام تيان شوتشي. تم إنشاء ظلال الشفرات هذه من السيف في يده.
شعر اللصوص الثلاثة عشر بألم ينطلق من أسنانهم وهم يتنفسون الواحد تلو الآخر. ’اللعنة ، تمامًا كما قال السيد السابع … هذه الكتلة المعدنية كانت شيطان مهووس بتعرية الآخرين. لن يقتلك ، لكنه سيجردك من ملابسك!’
بدا تعبير وجه تيان شوتشي خطير. و دم أحمر داكن يسيل من أنفه ويلطخ لحيته البيضاء …
لم يعد لدى تيان شوتشي وجه للبقاء هناك. فلوح بيده وظهرت في يديه سيوف عديدة. و بنقرة إصبع ، غطت هذه السيوف الطويلة الجزء السفلي من جسده وبدأت تدور ، كما لو كانت تشكل تنورة … لكنها على الأقل نجحت في حجب رؤية الاخرين.
“اقطع رأس هذه الدمية الآلية!”
تجاوز رد النظام توقعات بو فانغ ، مما جعله مذهول بعض الشيء.
مع زمجرة ضوئية ، ركز تيان شوتشي بقوة وأطلق موجات من الطاقة الحقيقية من جسده. وبصوت شوووو . صفّرت ظلال الشفرات واتجهت نحو وايتي.
تردد صدى هذا الصوت لتحطم المعدن في الزقاق لمرة واحدة و بهدوء شديد لدرجة أن المرء يمكن أن يسمع سقوط دبوس.
غطت الظلال السماء ، و كادت أن تتحول إلى وابل من السيوف. كثافتها جعلت شعر المرء يقف على أطرافه ويرتجف قلبه دون حسيب ولا رقيب.
قال بو فانغ وهو يربت على بطن وايتي السمين بهدوء: “لقد أغلقنا. إذا كنت تريد النبيذ ، فعد مبكر غدًا واصطف …
وسط العاصفة الممطرة من الشفرات ، كانت قوة السيف تيان شوتشي. كانت تلك قوة سيف قديس قتال بالرتبة السابعة ، قوية وهائلة ونادرة. و تدفقت بشكل كاد أن تهدم بوابات المدينة. لن يكون لدى قديس القتال العادي بالرتبة السابعة الشجاعة لمقاومة هذه الضربة.
كان النظام لا يزال يعمل على تقييم السعر. و لم يكن لدى بو فانغ أدنى فكرة عن كيفية حدوث ذلك. ومع ذلك ، فهو متأكد من شيء واحد: لن يكون رخيص باي شكل.
كانت هذه الضربة … مرعبة تماماً.
حتى أن تيان شوتشي شعر بارتعاش كليته. شعر بالضعف كما لم يحدث من قبل.
كان أولئك القريبون مصدومين. واصبح لديهم الآن وعي كبير بقوة تيان شوتشي.
وسط العاصفة الممطرة من الشفرات ، كانت قوة السيف تيان شوتشي. كانت تلك قوة سيف قديس قتال بالرتبة السابعة ، قوية وهائلة ونادرة. و تدفقت بشكل كاد أن تهدم بوابات المدينة. لن يكون لدى قديس القتال العادي بالرتبة السابعة الشجاعة لمقاومة هذه الضربة.
بدا جسد وايتي الممتلئ صغير جدًا وسط سيل من الشفرات ، كما لو كان قارب يواجه البحر الشاسع ، و ينتظر فقط أن يقلبه المد والجزر.
رن صوت آلي فجأة في الهواء. و رفعت عيون وايتي الميكانيكية وأطلقت شعاع أحمر فوق وابل الشفرات.
رن صوت آلي فجأة في الهواء. و رفعت عيون وايتي الميكانيكية وأطلقت شعاع أحمر فوق وابل الشفرات.
سقطت أمطار غزيرة من السيوف أمام تيان شوتشي. تم إنشاء ظلال الشفرات هذه من السيف في يده.
في تلك اللحظة ، اجتاحه سيل كثيف من الشفرات.
تجاوز رد النظام توقعات بو فانغ ، مما جعله مذهول بعض الشيء.
“هاهاها! اسحقوه للأبد!” طاف تيان شوتشي بينما يضحك. و مسح الدم الذي كان يسيل من أنفه ، وشعر بالسعادة.
“رشفة واحدة تملأ الفم باللهب المحترق ، و بمجرد ابتلاعها يصبح بارد كشفرات الجليد … ماذا عن نبيذ العاصفة المشتعلة؟ كلا ، لا يزال غير جيد للغاية ، ربما نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار؟ همم … لندعوه بنبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار“.
وفجأة, توقف ضحكاته القلبية(من الضحك من كل قلبه).
“اقطع رأس هذه الدمية الآلية!”
كان هذا لأن أمامه مباشرةً ، كانت عاصفة الشفرات تُبتلع من قبل حفرة لا قاع لها ، واستمرت في التلاشي.
“مثير الشغب ، سيتم تجريدك كمثال للآخرين”.
بفترة قصيرة ، لم يتبقى سوى عدد قليل من ظلال الشفرات.
رن صوت الروبوت الآلي وايتى. و لم يفهم أحد ما يعنيه ذلك ، لكن تراجعوا جميعًا.
لقد تحول عرض القوة المذهل فجأة إلى مشهد مؤسف.
شياو يوي بدا مذهول. يرقى شيخ جناح سيف الفراغ إلى اسمه حقاً. كان يعرف كيف يتصرف!
انتفخت مقل عيون تيان شوتشي وهو يحدق في وايتي. و بمد إصبعه ، لم يستطع التوقف عن الارتجاف … ’اللعنة ، لماذا توجد مثل هذه الدمية المرعبة في هذا العالم.’
يبدو أن هذا النبيذ … لا يمكن تذوقه إلا غدًا.
ومضت عيون وايتي الميكانيكية باللون الأحمر مرة أخرى ، وانحني السيف المعدني الرقيق في يديه على الفور خارج شكله(التواء). و مع وجود صدع ، تم كسر الشفرة تمامًا …
هل يجب إجراء المقارنة من قبل شخص ذاق نفس التنين؟ تسبب ذلك في تجعد بو فانغ لحواجبه(عبس).
تردد صدى هذا الصوت لتحطم المعدن في الزقاق لمرة واحدة و بهدوء شديد لدرجة أن المرء يمكن أن يسمع سقوط دبوس.
“النظام ، هل من الممكن اختبار ما إذا كان نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار أم نفس التنين الأفضل؟” سأل بو فانغ النظام يفضول كبير.
في تلك اللحظة ، أخذ الجميع في الحشد نفس قوى. و بصق تيان شوتشي من فمه من الدم وتراجع بضع خطوات في حزن. و لم يستطع جسده التوقف عن الارتعاش.
حتى أن تيان شوتشي شعر بارتعاش كليته. شعر بالضعف كما لم يحدث من قبل.
كان هذا سيف روحى صنعه بدمه الحقيقي. من كان يظن أن الدمية الآلية يمكنها … سحقه ببساطة!
كان هذا لأن أمامه مباشرةً ، كانت عاصفة الشفرات تُبتلع من قبل حفرة لا قاع لها ، واستمرت في التلاشي.
حتى أن تيان شوتشي شعر بارتعاش كليته. شعر بالضعف كما لم يحدث من قبل.
ترنح بو فانغ مرة أخرى إلى المطبخ. وبينما كان ينفث نفس خفيف ، انتشرت رائحة الكحول الغنية من فمه.
“مثير الشغب ، سيتم تجريدك كمثال للآخرين”.
بعد أن شرب كوبين من النبيذ ، شعر بو فانغ بالدوار. كان عليه أن يعترف بأن هذا النبيذ الجديد كان أقوى بكثير من نبيذ يشم قلب الثلج.
رن صوت الروبوت الآلي وايتى. و لم يفهم أحد ما يعنيه ذلك ، لكن تراجعوا جميعًا.
في تلك اللحظة ، اجتاحه سيل كثيف من الشفرات.
أدرك السيد السابع المختبئ بين المتفرجين هذا الصوت المألوف الذي يشبه الكابوس. فارتجف قلبه و ارتعش جسده كله من الخوف.
“اقطع رأس هذه الدمية الآلية!”
مرة أخرى … ليس مرة أخرى! الشيطان المهووس بتعرية الآخرين!
يحاولون انتزاعه بالقوة؟ كان مشهد تيان شوتشي لا يزال حي في أذهانهم. لم يكونوا أغبياء ، وبطبيعة الحال لن يفكروا في اتخاذ خطوة ضد وايتي ، الشيطان المهووس بتعرية الآخرين.
ألقى وايتى السيف المكسور في يديه على الأرض. و كفتاها مرفوعتان ، ومع بوووم ،مدهم إلى الأمام. فاستراحوا فوق تيان شوتشى ورفعوه ببساطة من رأسه.
فرك بو فانغ ذقنه وهو يفكر في هذا ، لكن قلبه كان متحمس بالفعل. لقد تجاوز نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار بسهولة نبيذ يشم قلب الثلج. فتسائل كيف يمكن أن يقارن مع نفس التنين؟
كان ذلك كفً يمكنه أن يحطم سيف روحى…
زحف تيان شوتشي من الأرض. و مع هبوب الرياح ، شعرت كراته بالبرودة الشديدة. أصبح وجهه القديم المترهل أكثر شحوبًا من أي وقت مضى. لقد نجا بشكل فعال من إغراء النبيذ الجيد. ’اختفت ملابسى ، انسى النبيذ!’
شعر المارة بأن أدمغتهم تتجمد. إذا بذلت تلك الكف حتى القليل من القوة – ضع في اعتبارك أن دماغ تيان شوتشي لم يكن بالتأكيد أصلب من السيف الروحى – فإن العواقب ستكون بطبيعة الحال… من الصعب هضمها.
بدا تعبير وجه تيان شوتشي خطير. و دم أحمر داكن يسيل من أنفه ويلطخ لحيته البيضاء …
لكن الواقع لم يكن ما تصوره أولئك الموجودون في الحشد ، على الرغم من أن هذا المنظر كان من الصعب جدًا تحمله.
’يا إلهي ! ماذا تريد هذه الكتلة المعدنية؟ هل فقدت عقلها، لدرجة انها لن تترك حتى شاب عجوز يذهب؟!
ريييب!!
’يا إلهي ! ماذا تريد هذه الكتلة المعدنية؟ هل فقدت عقلها، لدرجة انها لن تترك حتى شاب عجوز يذهب؟!
شعر تيان شوتشي بنسيم بارد حول جسده. و تمزق الرداء الذي كان يرتديه بسبب الكتلة المعدنية…
بفترة قصيرة ، لم يتبقى سوى عدد قليل من ظلال الشفرات.
’يا إلهي ! ماذا تريد هذه الكتلة المعدنية؟ هل فقدت عقلها، لدرجة انها لن تترك حتى شاب عجوز يذهب؟!
غطت الظلال السماء ، و كادت أن تتحول إلى وابل من السيوف. كثافتها جعلت شعر المرء يقف على أطرافه ويرتجف قلبه دون حسيب ولا رقيب.
طقطقت أسنان السيد السابع. كان هذا مشهد مألوف ، فأغمض عينيه … لقد أثر الألم في قلبه تمامًا!
بفترة قصيرة ، لم يتبقى سوى عدد قليل من ظلال الشفرات.
مسح شعاع وايتي الأحمر عبر جسد تيان شوتشى العاري ، ثم أرجح ذراعيه وألقي تيان شوتشى بعيدًا. بدا ككعكة الفاصوليا التي ألقيت بعيدًا ، و اثار الغبار على الأرض.
تردد صدى هذا الصوت لتحطم المعدن في الزقاق لمرة واحدة و بهدوء شديد لدرجة أن المرء يمكن أن يسمع سقوط دبوس.
تراجعت ني يان عينيها وسرعان ما غطت عيني يي تشيلينغ ، “أنتى فتاة صغيرة ، لا تنظرى.”
ومضت عيون وايتي الميكانيكية باللون الأحمر مرة أخرى ، وانحني السيف المعدني الرقيق في يديه على الفور خارج شكله(التواء). و مع وجود صدع ، تم كسر الشفرة تمامًا …
شعر اللصوص الثلاثة عشر بألم ينطلق من أسنانهم وهم يتنفسون الواحد تلو الآخر. ’اللعنة ، تمامًا كما قال السيد السابع … هذه الكتلة المعدنية كانت شيطان مهووس بتعرية الآخرين. لن يقتلك ، لكنه سيجردك من ملابسك!’
صرح بو فانغ بهدوء. و استدار وايتي وعاد إلى المتجر ودخل المطبخ. و وصل بو فانغ إلى المصاريع وأغلقها أمام الحشد المذهل.
زحف تيان شوتشي من الأرض. و مع هبوب الرياح ، شعرت كراته بالبرودة الشديدة. أصبح وجهه القديم المترهل أكثر شحوبًا من أي وقت مضى. لقد نجا بشكل فعال من إغراء النبيذ الجيد. ’اختفت ملابسى ، انسى النبيذ!’
شعر المارة بأن أدمغتهم تتجمد. إذا بذلت تلك الكف حتى القليل من القوة – ضع في اعتبارك أن دماغ تيان شوتشي لم يكن بالتأكيد أصلب من السيف الروحى – فإن العواقب ستكون بطبيعة الحال… من الصعب هضمها.
كانت الكتلة المعدنية أمام عينيه محارب شرس. هذه ، للأسف ، كانت الورقة الرابحة في المتجر … فلا عجب أنه يمكن أن يمتلك شجرة الخمسة خطوط لفهم مسار. تبين أنه كان لديه دمية يمكنها بمفردها تعرية قديس قتال بالرتبة السابعة. كانت مرعبة بوضوح.
تم تغليف الجرار الثلاثة من اليشم الأبيض بعناية لإغلاق رائحة النبيذ الغنية داخل جرة النبيذ نفسها لمنعها من التبدد.
لم يعد لدى تيان شوتشي وجه للبقاء هناك. فلوح بيده وظهرت في يديه سيوف عديدة. و بنقرة إصبع ، غطت هذه السيوف الطويلة الجزء السفلي من جسده وبدأت تدور ، كما لو كانت تشكل تنورة … لكنها على الأقل نجحت في حجب رؤية الاخرين.
في تلك اللحظة ، اجتاحه سيل كثيف من الشفرات.
شياو يوي بدا مذهول. يرقى شيخ جناح سيف الفراغ إلى اسمه حقاً. كان يعرف كيف يتصرف!
قالت ني يان وهي تربت على رأس يي تشيلينغ “لنذهب. انتهى عرض الليلة. لنأتي مبكراً غداً لنشرب النبيذ”. بعد ذلك ، سحبت الأخيرة وراءها وغادرت الزقاق.
رنَّ صوت وقع الأقدام الخفيف. و لم تتلاشى النشوة بعد من بشرة بو فانغ. مشى إلى المدخل ، و نظر إلى تيان شوتشي العاري وهو يحاول تغطية نفسه بالسيوف الدوارة ، ولوى شفتيه.
نبيذ روحي مُخمّر بثلاثة أنواع من الأعشاب الروحية بالرتبة السابعة … ربما نسميه ، نبيذ الكنوز الثلاثة؟ هز بو فانغ رأسه بسرعة. بدا هذا الاسم مزعج و فظيع ، وسيقلل من قيمة النبيذ.
قال بو فانغ وهو يربت على بطن وايتي السمين بهدوء: “لقد أغلقنا. إذا كنت تريد النبيذ ، فعد مبكر غدًا واصطف …
تجاوز رد النظام توقعات بو فانغ ، مما جعله مذهول بعض الشيء.
“أوه ، هناك كمية محدودة من النبيذ. من يأتي أولاً يخدم أولاً”.
تراجعت ني يان عينيها وسرعان ما غطت عيني يي تشيلينغ ، “أنتى فتاة صغيرة ، لا تنظرى.”
صرح بو فانغ بهدوء. و استدار وايتي وعاد إلى المتجر ودخل المطبخ. و وصل بو فانغ إلى المصاريع وأغلقها أمام الحشد المذهل.
وسط العاصفة الممطرة من الشفرات ، كانت قوة السيف تيان شوتشي. كانت تلك قوة سيف قديس قتال بالرتبة السابعة ، قوية وهائلة ونادرة. و تدفقت بشكل كاد أن تهدم بوابات المدينة. لن يكون لدى قديس القتال العادي بالرتبة السابعة الشجاعة لمقاومة هذه الضربة.
بعد أن أغلق الباب ، شعر بو فانغ أن جفنيه يكافحان في معركة. كان نعسان جدًا. اطلق نفس آخر كان لا يزال غني برائحة الكحول ، وعاد إلى غرفته في الطابق الثاني. و بعد الاستحمام ، صعد إلى سريره وغرق في نوم عميق.
بعد أن أغلق الباب ، شعر بو فانغ أن جفنيه يكافحان في معركة. كان نعسان جدًا. اطلق نفس آخر كان لا يزال غني برائحة الكحول ، وعاد إلى غرفته في الطابق الثاني. و بعد الاستحمام ، صعد إلى سريره وغرق في نوم عميق.
كانت هناك كمية محدودة من النبيذ ، من يأتي أولاً ، يخدم أولاً … تسبب هذا الإعلان في تجنب الكثيرين أعينهم. و اختفوا الواحد تلو الآخر ، كل منهم غارق في أفكاره الخاصة.
تردد صدى هذا الصوت لتحطم المعدن في الزقاق لمرة واحدة و بهدوء شديد لدرجة أن المرء يمكن أن يسمع سقوط دبوس.
يبدو أن هذا النبيذ … لا يمكن تذوقه إلا غدًا.
يحاولون انتزاعه بالقوة؟ كان مشهد تيان شوتشي لا يزال حي في أذهانهم. لم يكونوا أغبياء ، وبطبيعة الحال لن يفكروا في اتخاذ خطوة ضد وايتي ، الشيطان المهووس بتعرية الآخرين.
كانت الكتلة المعدنية أمام عينيه محارب شرس. هذه ، للأسف ، كانت الورقة الرابحة في المتجر … فلا عجب أنه يمكن أن يمتلك شجرة الخمسة خطوط لفهم مسار. تبين أنه كان لديه دمية يمكنها بمفردها تعرية قديس قتال بالرتبة السابعة. كانت مرعبة بوضوح.
قالت ني يان وهي تربت على رأس يي تشيلينغ “لنذهب. انتهى عرض الليلة. لنأتي مبكراً غداً لنشرب النبيذ”. بعد ذلك ، سحبت الأخيرة وراءها وغادرت الزقاق.
كانت هناك كمية محدودة من النبيذ ، من يأتي أولاً ، يخدم أولاً … تسبب هذا الإعلان في تجنب الكثيرين أعينهم. و اختفوا الواحد تلو الآخر ، كل منهم غارق في أفكاره الخاصة.
ومضت عيون وايتي الميكانيكية باللون الأحمر مرة أخرى ، وانحني السيف المعدني الرقيق في يديه على الفور خارج شكله(التواء). و مع وجود صدع ، تم كسر الشفرة تمامًا …
زحف تيان شوتشي من الأرض. و مع هبوب الرياح ، شعرت كراته بالبرودة الشديدة. أصبح وجهه القديم المترهل أكثر شحوبًا من أي وقت مضى. لقد نجا بشكل فعال من إغراء النبيذ الجيد. ’اختفت ملابسى ، انسى النبيذ!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
