كل شيء يسقط بكوب واحد
بعد لحس شفتيه ، أخذ رشفة صغيرة. فطار رحيق النبيذ ذو اللون السماوي الفاتح في فمه وفي تلك اللحظة بالذات اعطاه إحساس حارق يشبه اللهب مما شدد وجهه من الصدمة. حيث شعر وكأن لسانه مشتعل.
الفصل 203: كل شيء يسقط بكوب واحد
رفع رأسه ، و أفرغ الكوب بمرة واحدة. ومرة أخرى ، هذا الإحساس بالحرقان في الفم ، ثم قشعريرة في الحلق ، مما أشبعه من رأسه إلى أخمص قدميه.
حتى بو فانغ حدق بدهشة في السيد الثالث ، الذي شرب الكوب بفم واحد ، و قبل أن يغمض عينيه.
التقط هو يي فينغ بعناية كوب النبيذ الصغير من الخزف الأزرق والأبيض بإصبعين ، خائفًا من سكب قطرة واحدة من النبيذ. ان كل قطرة تعتبر بلورات!
***كلما اصبحت انجح كلما زاد عدد اللعنات التي تتلقاها, ويبدوا ان المؤلف يتبع هذه القاعدة بجد
كان قلبه ينزف الدم ، لكن هذا لم يمنع فمه من ان يسيل لعابه بينما شم رائحة النبيذ الغنية ، غير قادر على كبح جماح نفسه.
بعد لحس شفتيه ، أخذ رشفة صغيرة. فطار رحيق النبيذ ذو اللون السماوي الفاتح في فمه وفي تلك اللحظة بالذات اعطاه إحساس حارق يشبه اللهب مما شدد وجهه من الصدمة. حيث شعر وكأن لسانه مشتعل.
استقر رحيق النبيذ ذو اللون السماوي الفاتح في كوب من الخزف الأزرق والأبيض. ظهر الرحيق كثيفًا قليلاً ، مما أدى إلى توهج خافت. و طفت قطعة من الدخان فوق كوب النبيذ. وانبعثت رائحة النبيذ الغنية كثعبان صغير لأعلى أنفه. و فتحت كل مسام في جسده.
لم يكونوا هو يي فينغ ، مما يعني أنه لم يكن لديهم الكثير من البلورات معهم. ومع ذلك … بعد أن تم تجريف ثروتهم معًا ، تمكن الأخوة الإثني عشر من تجميع خمسمائة بلورة بسهولة.
مجرد شم رائحة رحيق النبيذ أرسل قشعريرة لأسفل العمود الفقري لـ هو يي فينغ. و ظهرت على عينيه مسحة من السكر.
شعر هو يي فينغ بالدوار والنعاس. و أصبح كل شيء أمام عينيه ضبابي. فأغمض عينيه ، لكن رنَّت ملاحظات فهم المسار في أذنيه. بدا الصوت أشبه بالرعد وهو يخترق أذنيه ، كما لو كان كل شيء قد انفجر في رأسه.
بعد لحس شفتيه ، أخذ رشفة صغيرة. فطار رحيق النبيذ ذو اللون السماوي الفاتح في فمه وفي تلك اللحظة بالذات اعطاه إحساس حارق يشبه اللهب مما شدد وجهه من الصدمة. حيث شعر وكأن لسانه مشتعل.
كانت هذه عادته عندما يتعلق الأمر بشرب الخمر. لقد اختلف عن الطبيعة المهذبة لأشخاص مثل هو يي فينغ. بدلاً من ذلك ، كان مجرد محارب قوي البنية ، وكان شرب الكوب تلو الكوب هي الطريقة الشائعة للشرب.
جاءت اللدغة الحارقة واختفت. و بمجرد أن وصل رحيق النبيذ إلى الحلق ، أصبح باردًا مثل الثلج. لقد جمد هوو يفنغ حتى الموت تقريباً. ومع ذلك ، فالبرودة التي اخترقت جسده كانت ممتعة بطريقتها الخاصة ، مما تسبب في انتفاخ عيون هو يي فينغ.
مع وصول رحيق النبيذ لأسفل بطنه ، تبع ذلك على الفور ثلاثة انفجارات. وبدأ تجشؤ الخمر ينطلق واحداً تلو الآخر ، خارجاً عن إرادته ، وملئ المحيط برائحة النبيذ.
ما هذا بحق الجحيم … بكوب واحد فقط؟
“جيد … نبيذ جيد!” غُمر سلوك هو يي فينغ اللطيف والمهذب بالسكر. كان للنبيذ مقدار مثير للقلق من القوة. و بعد الانفجارات الثلاثة ، اندفع الخمر إلى رأسه ، وكاد أن يفقده وعيه!
“اندماج النار والجليد ، أوه نعم! هذا النبيذ … انه ببساطة من خارج هذا العالم!” صاح هو ييفينغ.
مع وصول رحيق النبيذ لأسفل بطنه ، تبع ذلك على الفور ثلاثة انفجارات. وبدأ تجشؤ الخمر ينطلق واحداً تلو الآخر ، خارجاً عن إرادته ، وملئ المحيط برائحة النبيذ.
رفع رأسه ، و أفرغ الكوب بمرة واحدة. ومرة أخرى ، هذا الإحساس بالحرقان في الفم ، ثم قشعريرة في الحلق ، مما أشبعه من رأسه إلى أخمص قدميه.
مع وصول كوب النبيذ لأسفل معدته ، تبدد ضباب النبيذ العائم الذي يحوم فوق الكوب الخزفي الأزرق والأبيض. ومع ذلك ، فبقايا موجة ضوئية من طاقة الروح ظلت داخل المزيج. فاحمر وجه هو يي فينغ، بينما تألقت عيناه. و بينما نفث الهواء من أنفه ، بدأت طاقة الروح تتدفق باستمرار.
بووووووم!!
“خمسمائة بلورة … اللعنة! أيها الإخوة ، أقرضوني بعض البلورات لفضح الألوان الحقيقية لهذا المالك الكاذب ، المخادع ، أسود القلب!”
مع وصول كوب النبيذ لأسفل معدته ، تبدد ضباب النبيذ العائم الذي يحوم فوق الكوب الخزفي الأزرق والأبيض. ومع ذلك ، فبقايا موجة ضوئية من طاقة الروح ظلت داخل المزيج. فاحمر وجه هو يي فينغ، بينما تألقت عيناه. و بينما نفث الهواء من أنفه ، بدأت طاقة الروح تتدفق باستمرار.
وسلم الباقون أيضًا بلوراتهم ، وإن كانوا مترددين بعض الشيء.
شعر هو يي فينغ بالدوار والنعاس. و أصبح كل شيء أمام عينيه ضبابي. فأغمض عينيه ، لكن رنَّت ملاحظات فهم المسار في أذنيه. بدا الصوت أشبه بالرعد وهو يخترق أذنيه ، كما لو كان كل شيء قد انفجر في رأسه.
لم يقف السيد الثاني والثالث لقطاع الطرق الثلاثة عشر بعيدًا عن هو يي فينغ. و عندما شاهدوا هو يي فينغ المذهل ، اضيقت حدقاتهم.
ما هذا بحق الجحيم … بكوب واحد فقط؟
“اخي!” تقدم السيد الثاني للأمام وأمسك بهو يى فنغ الساقط.
و بعد ذلك ، سحبت يي تشيلينغ أمام متجر بو فانغ.
أصيب السيد الثاني بالحيرة عندما أمسك بـ هو يي فينغ ، وبعد ذلك ضربت رائحة غنية من عطر النبيذ وجهه … هل الأخ الأكبر بحالة سكر؟
وهكذا ، جاء اللصوص الثلاثة عشر كفيضان هائل ، لكنهم رجعوا حاملين اثنين نائمين ، و الذين سقطوا بكوب واحد من النبيذ ، كان هذا مثير للغضب … فبعضهم لم يتذوق النبيذ.
ما هذا بحق الجحيم … بكوب واحد فقط؟
“اخي!” تقدم السيد الثاني للأمام وأمسك بهو يى فنغ الساقط.
تبادل السيد الثاني والثالث النظرات ولاحظا النظرة المرتبكة في عيون بعضهما البعض. لم يكن شقيقهم ضعيف امام. و كانت حالة سقوطه بكوب واحد ببساطة غير واردة من قبل.
كان قلبه ينزف الدم ، لكن هذا لم يمنع فمه من ان يسيل لعابه بينما شم رائحة النبيذ الغنية ، غير قادر على كبح جماح نفسه.
“ماذا فعلت لأخانا العزيز! ” السيد الثاني ، الذي لازال غير مصدق ، قام بالتحديق ببطولة في بو فانغ. يجب أن يكون الطفل الصغير أمام عينيه هو الذي عبث برحيق النبيذ. وإلا فكيف سيسقط أخاهم بعد الكوب؟!
التقط هو يي فينغ بعناية كوب النبيذ الصغير من الخزف الأزرق والأبيض بإصبعين ، خائفًا من سكب قطرة واحدة من النبيذ. ان كل قطرة تعتبر بلورات!
التفت بو فانغ برأسه ونظر بوجهه الجامد إلى الزميل العابس قوي البنية ، قبل أن يعلق ببرود: “كما ترون ، هذا الزميل … سقط بكوب واحد.”
صُدم بقية اللصوص الثلاثة عشر. هذا النبيذ يمكنه حقًا أن يجعل المرء يفقد الوعي بعد كوب واحد … اللعنة ، ان ذلك مغري حقًا. لم يتمكنوا من الانتظار للقفز عليه لتجربته.
وقف السيد الثالث وصاح بغضب. “أنت كاذب. نحن نعلم جيدًا كيف يمكن لأخينا التعامل مع الخمور. أيها الفتى … لا تفكر حتى في خداعنا. اعترف ، ماذا فعلت بأخينا!”
لم تتأثر يي تشيلينغ ، لأنها لم تطور أي مفاهيم عن الخمور بعد.
قال بو فانغ بهدوء: “كما قلت من قبل ، لقط سقط بحالة سُكر. إذا كنت لا تصدق ذلك ، اشرب كوب بنفسك”.
فكر السيد الثالث للحظة ، لكنه بدأ على الفور بالصياح: “اذاً اعطني كوب بسرعة!”
قام قطاع الطرق الثلاثة عشر بحمل أخويهما وخرجوا من الزقاق ، فقط ليصطدموا بني يان ويي تشيلينغ.
“خمسمائة بلورة لكل كوب. إذا كنت لا تصدقني ، انظر إلى القائمة خلفك.” اعتقد بو فانغ أنه سيكون من الأفضل توضيح السعر بوقت مبكر.
مع “باااام” ، ضرب السيد الثالث كيس البلورات على الطاولة. ثم سكب بو فانغ كوب من النبيذ له.
“ماذا؟ خمسمائة بلورة؟! لماذا لا تسرقني فقط؟!” كاد السيد الثالث أن يطقطق لسانه عندما سمع كلمات بو فانغ. ’خمسمائة بلورة لكوب من النبيذ … هل جن جنونه بسبب رغبته في البلورات؟’
الفصل 203: كل شيء يسقط بكوب واحد
“طالما لن تطلب ، فغادر المتجر. أنت تعرف العواقب إذا حاولت التسبب في المتاعب هنا.” بقي بو فانغ غير منزعج.
أصيب السيد الثاني بالحيرة عندما أمسك بـ هو يي فينغ ، وبعد ذلك ضربت رائحة غنية من عطر النبيذ وجهه … هل الأخ الأكبر بحالة سكر؟
أمسك السيد الثالث بقبضته ، ونظر إلى أخيه المخمور راقدًا بين ذراعي السيد الثاني. عندما رأى وجهه المتوهج والاندفاع المتواصل من عطر النبيذ العبق و المُسكر ، ارتفع التصميم بقلب السيد الثالث.
مع “باااام” ، ضرب السيد الثالث كيس البلورات على الطاولة. ثم سكب بو فانغ كوب من النبيذ له.
“خمسمائة بلورة … اللعنة! أيها الإخوة ، أقرضوني بعض البلورات لفضح الألوان الحقيقية لهذا المالك الكاذب ، المخادع ، أسود القلب!”
“العم ليان ، دعنا نذهب إلى متجر المالك بو ، وإلا فسنفقد النبيذ الجيد.” ابتسم جي تشنغشو.
***كلما اصبحت انجح كلما زاد عدد اللعنات التي تتلقاها, ويبدوا ان المؤلف يتبع هذه القاعدة بجد
لم يستطع السيد السابع أن يقرر ماذا يفعل. فعندما دخل المتجر في وقت سابق ، كان لا يزال يخيم عليه الخوف. ففي هذا المكان بالذات … تم تجريده من ملابسه بلا رحمة ثم اضطر للعودة إلى النزل عارياً. لقد كانت وصمة عار كاملة على سمعته. لكنه عاد إلى نفس المكان ، والآن بحالة ذهنية مختلفة تمامًا.
“طالما لن تطلب ، فغادر المتجر. أنت تعرف العواقب إذا حاولت التسبب في المتاعب هنا.” بقي بو فانغ غير منزعج.
صر السيد الثالث أسنانه واستدار ليقترض البلورات من إخوته. فدفع السيد الثاني بلوراته إلى السيد الثالث دون أن ينبس ببنت شفة.
“اسف ، هذا المتجر لا يسمح لأي شخص بالطلب علي الحساب. لذا يرجى المغادرة إذا لم يكن لديكم أي بلورات.” كان بو فانغ ببساطة لا يرحم.
وسلم الباقون أيضًا بلوراتهم ، وإن كانوا مترددين بعض الشيء.
صُدم بقية اللصوص الثلاثة عشر. هذا النبيذ يمكنه حقًا أن يجعل المرء يفقد الوعي بعد كوب واحد … اللعنة ، ان ذلك مغري حقًا. لم يتمكنوا من الانتظار للقفز عليه لتجربته.
لم يكونوا هو يي فينغ ، مما يعني أنه لم يكن لديهم الكثير من البلورات معهم. ومع ذلك … بعد أن تم تجريف ثروتهم معًا ، تمكن الأخوة الإثني عشر من تجميع خمسمائة بلورة بسهولة.
جاءت اللدغة الحارقة واختفت. و بمجرد أن وصل رحيق النبيذ إلى الحلق ، أصبح باردًا مثل الثلج. لقد جمد هوو يفنغ حتى الموت تقريباً. ومع ذلك ، فالبرودة التي اخترقت جسده كانت ممتعة بطريقتها الخاصة ، مما تسبب في انتفاخ عيون هو يي فينغ.
مع “باااام” ، ضرب السيد الثالث كيس البلورات على الطاولة. ثم سكب بو فانغ كوب من النبيذ له.
لكن بعد فترة وجيزة ، انطلقوا في حزن بعد أن علموا بمدي ارتفاع سعره.
بعد أن قام بفحص هذا الكوب الرائع من النبيذ بعناية ، لم يستطع قمع حماسته وشرب الكوب بفم واحد.
لم يقف السيد الثاني والثالث لقطاع الطرق الثلاثة عشر بعيدًا عن هو يي فينغ. و عندما شاهدوا هو يي فينغ المذهل ، اضيقت حدقاتهم.
كانت هذه عادته عندما يتعلق الأمر بشرب الخمر. لقد اختلف عن الطبيعة المهذبة لأشخاص مثل هو يي فينغ. بدلاً من ذلك ، كان مجرد محارب قوي البنية ، وكان شرب الكوب تلو الكوب هي الطريقة الشائعة للشرب.
“خمسمائة بلورة لكل كوب. إذا كنت لا تصدقني ، انظر إلى القائمة خلفك.” اعتقد بو فانغ أنه سيكون من الأفضل توضيح السعر بوقت مبكر.
لكن هذا النبيذ لم يكن نبيذ عادي…
قام السيد السابع بالصر علي أسنانه بغضب ، كما و تصاعدت أبخرة الغضب من جسده. أراد فقط شرب كوب من النبيذ. فلماذا هذا صعب جدًا؟
حتى بو فانغ حدق بدهشة في السيد الثالث ، الذي شرب الكوب بفم واحد ، و قبل أن يغمض عينيه.
كانت هذه عادته عندما يتعلق الأمر بشرب الخمر. لقد اختلف عن الطبيعة المهذبة لأشخاص مثل هو يي فينغ. بدلاً من ذلك ، كان مجرد محارب قوي البنية ، وكان شرب الكوب تلو الكوب هي الطريقة الشائعة للشرب.
بعد أن شرب النبيذ بفم واحد ، تشوه تعبير السيد الثالث على الفور. حيث انفجر اندماج النار والجليد بثلاثة تموجات فيما بدا وكانه يمزق مشاعره وجعل السيد الثالث يسقط بحالة سكر تمامًا. باختصار ، لقد وصل للسحابة التاسعة.
“خمسمائة بلورة … اللعنة! أيها الإخوة ، أقرضوني بعض البلورات لفضح الألوان الحقيقية لهذا المالك الكاذب ، المخادع ، أسود القلب!”
من المؤكد أن وجه السيد الثالث احمر أيضًا. و أشار إلى بو فانغ بينما كانت عيناه تتدحرجان ، لكنه انقلب للخلف وضرب الأرض قبل أن يخطو خطوة واحدة ، وسقط بنوم عميق.
ومع ذلك ، كان هناك طابور طويل أمام المتجر.
حالة أخرى للسقوط بكوب واحد …
الفصل 203: كل شيء يسقط بكوب واحد
صُدم بقية اللصوص الثلاثة عشر. هذا النبيذ يمكنه حقًا أن يجعل المرء يفقد الوعي بعد كوب واحد … اللعنة ، ان ذلك مغري حقًا. لم يتمكنوا من الانتظار للقفز عليه لتجربته.
لم تتأثر يي تشيلينغ ، لأنها لم تطور أي مفاهيم عن الخمور بعد.
لكن بعد فترة وجيزة ، انطلقوا في حزن بعد أن علموا بمدي ارتفاع سعره.
مع وصول رحيق النبيذ لأسفل بطنه ، تبع ذلك على الفور ثلاثة انفجارات. وبدأ تجشؤ الخمر ينطلق واحداً تلو الآخر ، خارجاً عن إرادته ، وملئ المحيط برائحة النبيذ.
لم يستطع السيد السابع أن يقرر ماذا يفعل. فعندما دخل المتجر في وقت سابق ، كان لا يزال يخيم عليه الخوف. ففي هذا المكان بالذات … تم تجريده من ملابسه بلا رحمة ثم اضطر للعودة إلى النزل عارياً. لقد كانت وصمة عار كاملة على سمعته. لكنه عاد إلى نفس المكان ، والآن بحالة ذهنية مختلفة تمامًا.
________________________________________
من الواضح أنه لم تتبقى لديه أي بلورات. لقد أعار كل ما لديه للسيد الثالث. كان جيبه فارغ تمامًا في هذه المرحلة.
أمسك السيد الثالث بقبضته ، ونظر إلى أخيه المخمور راقدًا بين ذراعي السيد الثاني. عندما رأى وجهه المتوهج والاندفاع المتواصل من عطر النبيذ العبق و المُسكر ، ارتفع التصميم بقلب السيد الثالث.
“اسف ، هذا المتجر لا يسمح لأي شخص بالطلب علي الحساب. لذا يرجى المغادرة إذا لم يكن لديكم أي بلورات.” كان بو فانغ ببساطة لا يرحم.
بجانبه ، كان هناك أيض خصي ملفوف برداء مطرز وشعر طويل ، كان هذا العجوز ليان فو.
قام السيد السابع بالصر علي أسنانه بغضب ، كما و تصاعدت أبخرة الغضب من جسده. أراد فقط شرب كوب من النبيذ. فلماذا هذا صعب جدًا؟
“طالما لن تطلب ، فغادر المتجر. أنت تعرف العواقب إذا حاولت التسبب في المتاعب هنا.” بقي بو فانغ غير منزعج.
يمكن رؤية شكل وايتي الممتلئ بضعف داخل المطبخ. غرق قلب السيد السابع. و أعاد عقله كل المشاهد التي لا تُنسى من قبل ، ولذا اختار على الفور الخروج من المتجر دون تفكير ثاني … هل يتسبب في مشكلة في المتجر؟ يا لها من مزحة … لم يرغب في العودة عارياً مرة آخري.
قرص ليان فو أصابعه التي تشبه الأوركيدا ، وأومأ برأسه ، وتنحنح قبل أن يقول: “جلالة الملك ، أمنياتك أوامر لى”.
وهكذا ، جاء اللصوص الثلاثة عشر كفيضان هائل ، لكنهم رجعوا حاملين اثنين نائمين ، و الذين سقطوا بكوب واحد من النبيذ ، كان هذا مثير للغضب … فبعضهم لم يتذوق النبيذ.
بجانبه ، كان هناك أيض خصي ملفوف برداء مطرز وشعر طويل ، كان هذا العجوز ليان فو.
قام قطاع الطرق الثلاثة عشر بحمل أخويهما وخرجوا من الزقاق ، فقط ليصطدموا بني يان ويي تشيلينغ.
مع وصول كوب النبيذ لأسفل معدته ، تبدد ضباب النبيذ العائم الذي يحوم فوق الكوب الخزفي الأزرق والأبيض. ومع ذلك ، فبقايا موجة ضوئية من طاقة الروح ظلت داخل المزيج. فاحمر وجه هو يي فينغ، بينما تألقت عيناه. و بينما نفث الهواء من أنفه ، بدأت طاقة الروح تتدفق باستمرار.
“رائحة النبيذ القوية هذه ، هل هم بحالة سكر؟” ني يان رف أنفها وغمغمت.
كانت هذه عادته عندما يتعلق الأمر بشرب الخمر. لقد اختلف عن الطبيعة المهذبة لأشخاص مثل هو يي فينغ. بدلاً من ذلك ، كان مجرد محارب قوي البنية ، وكان شرب الكوب تلو الكوب هي الطريقة الشائعة للشرب.
و بعد ذلك ، سحبت يي تشيلينغ أمام متجر بو فانغ.
بعد أن قام بفحص هذا الكوب الرائع من النبيذ بعناية ، لم يستطع قمع حماسته وشرب الكوب بفم واحد.
ومع ذلك ، كان هناك طابور طويل أمام المتجر.
قام السيد السابع بالصر علي أسنانه بغضب ، كما و تصاعدت أبخرة الغضب من جسده. أراد فقط شرب كوب من النبيذ. فلماذا هذا صعب جدًا؟
عطر النبيذ العبق الذي خرج منه تسبب في اضطراب قلب ني يان.
“المالك بو مثير للاهتمام للغاية. في المرة الأخيرة عندما زرت المتجر اشتكيت من أن نبيذه لم يكن جيد بما فيه الكفاية. و هذه المرة أصدر بالفعل نبيذ جديد. فهل يريد أن ينافس {أنفاس التنين}؟” شعرت ني يان بالسعادة. فهذه هي المرة الأولى التي تصادف فيها نبيذً يمكن مقارنته بنفس التنين لذاك السكير العجوز.
لم تتأثر يي تشيلينغ ، لأنها لم تطور أي مفاهيم عن الخمور بعد.
ما هذا بحق الجحيم … بكوب واحد فقط؟
“المالك بو مثير للاهتمام للغاية. في المرة الأخيرة عندما زرت المتجر اشتكيت من أن نبيذه لم يكن جيد بما فيه الكفاية. و هذه المرة أصدر بالفعل نبيذ جديد. فهل يريد أن ينافس {أنفاس التنين}؟” شعرت ني يان بالسعادة. فهذه هي المرة الأولى التي تصادف فيها نبيذً يمكن مقارنته بنفس التنين لذاك السكير العجوز.
بووووووم!!
لم يحاول الاثنان تخطي الصف ، وبدلاً من ذلك وقفا بصدق خلف السمين جين ومجموعته.
بعد أن قام بفحص هذا الكوب الرائع من النبيذ بعناية ، لم يستطع قمع حماسته وشرب الكوب بفم واحد.
…
وهكذا ، جاء اللصوص الثلاثة عشر كفيضان هائل ، لكنهم رجعوا حاملين اثنين نائمين ، و الذين سقطوا بكوب واحد من النبيذ ، كان هذا مثير للغضب … فبعضهم لم يتذوق النبيذ.
أمام بوابة الهدوء السلمي للمدينة الإمبراطورية ، خرج شخصان ببطء. كان يرتدي جي تشنغشو رداء مزركش ، مع تاج متهالك على رأسه. بينما علقت ابتسامة على زوايا فمه وهو يخرج من القصر.
بجانبه ، كان هناك أيض خصي ملفوف برداء مطرز وشعر طويل ، كان هذا العجوز ليان فو.
قام قطاع الطرق الثلاثة عشر بحمل أخويهما وخرجوا من الزقاق ، فقط ليصطدموا بني يان ويي تشيلينغ.
“العم ليان ، دعنا نذهب إلى متجر المالك بو ، وإلا فسنفقد النبيذ الجيد.” ابتسم جي تشنغشو.
وقف السيد الثالث وصاح بغضب. “أنت كاذب. نحن نعلم جيدًا كيف يمكن لأخينا التعامل مع الخمور. أيها الفتى … لا تفكر حتى في خداعنا. اعترف ، ماذا فعلت بأخينا!”
قرص ليان فو أصابعه التي تشبه الأوركيدا ، وأومأ برأسه ، وتنحنح قبل أن يقول: “جلالة الملك ، أمنياتك أوامر لى”.
مجرد شم رائحة رحيق النبيذ أرسل قشعريرة لأسفل العمود الفقري لـ هو يي فينغ. و ظهرت على عينيه مسحة من السكر.
________________________________________
التقط هو يي فينغ بعناية كوب النبيذ الصغير من الخزف الأزرق والأبيض بإصبعين ، خائفًا من سكب قطرة واحدة من النبيذ. ان كل قطرة تعتبر بلورات!
________________________________________
ومع ذلك ، كان هناك طابور طويل أمام المتجر.
صر السيد الثالث أسنانه واستدار ليقترض البلورات من إخوته. فدفع السيد الثاني بلوراته إلى السيد الثالث دون أن ينبس ببنت شفة.
قال بو فانغ بهدوء: “كما قلت من قبل ، لقط سقط بحالة سُكر. إذا كنت لا تصدق ذلك ، اشرب كوب بنفسك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
