Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ذواق&العالم&الاخر-kol 221

هل تعتقد أنك أقوى من يبحث عني؟!

هل تعتقد أنك أقوى من يبحث عني؟!

ذواق العالم الآخر – 221

هل تعتقد أنك أقوى من يبحث عني؟!

خرج بو فانغ من المطبخ ومدد جسده وجفف يديه. ثم قام بسحب كرسي ليستريح قليلا.

مو لينج فينج جالسا بعيدًا، يشرب حساء السمك بينما كان يراقب بو فانغ وهو يخرج من المطبخ. لقد كان في المتجر لعدة أيام حتى الآن، وقد أعطاه المالك بو انطباعًا بالحفاظ على رباطة جأشه حتى قبل ثوران البركان.

بعد أن بقي في المطبخ طوال الصباح، انتهى أخيرًا من إعداد الأطباق التي طلبها عملاؤه. كان من الجميل بالتأكيد سرقة لحظة من الترفيه من اندفاع العمل وأخذ قيلولة.

أصبح التعبير عن الأخير غريبًا إلى حد ما.

مو لينج فينج جالسا بعيدًا، يشرب حساء السمك بينما كان يراقب بو فانغ وهو يخرج من المطبخ. لقد كان في المتجر لعدة أيام حتى الآن، وقد أعطاه المالك بو انطباعًا بالحفاظ على رباطة جأشه حتى قبل ثوران البركان.

ارتفع سيل غاضب من الطاقة الحقيقية مثل المد والجزر، مما شوه الجو على الفور داخل الزقاق الصغير.

ومع ذلك، كانت مهارات الطهي لدى بو فانغ رائعة، ويمكن بسهولة اعتبارها من الدرجة الأولى بين الأطباق الشهية التي جربها بنفسه.

“الانسحاب؟ جرأتك مثيرة للضحك!” تومض عيون يو فنغ. تأرجح ذيله الثعبان، وخرجت موجات من الطاقة الحقيقية من جسده. بدأ الرمح الأسود الطويل يدور ويخترق الرجل الوقح.

لولا وجود شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة الموجودة في هذا المتجر، لكان مو لينج فينج يحب أن يأتي إلى هنا كثيرًا لتناول وجبة صغيرة أو مشروب. يا للأسف… كما يقول المثل، الحجر الكريم قد يدخل صاحبه إلى السجن. إن امتلاك كنز ثمين مثل شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة يعني أن هذا المتجر كان مقدرًا له أن يواجه نهاية مأساوية.

ارتفع سيل غاضب من الطاقة الحقيقية مثل المد والجزر، مما شوه الجو على الفور داخل الزقاق الصغير.

لقد كان يعلم أنه، بعد فترة قصيرة، سيتم محو هذا المتجر في لحظة واحدة.

“هذا الزميل شنغ مو أحضر الشيخ شيا إلى المتجر. يا له من عار…” أخذ مو لينج فينج رشفة من نبيذ نبيذ قلب اليشم الجليدي وأصدر تنهيدة خفيفة.

ترجمة : Legend391

“هيا، دعنا نتحقق من شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة أولاً؟ هل هي حقًا كما وصفتها… لأكون صادقًا، ما زلت لا أصدق كلماتك. كيف يمكن أن تظهر جوهرة مثل شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة؟ في هذه الزاوية العشوائية من الزقاق.”

سارت مجموعة من الرجال الأقوياء في شوارع المدينة الإمبراطورية، ووصلوا أخيرًا إلى الزقاق الهادئ.

أدار بو فانغ عينيه، تمامًا في حيرة من أمره للكلمات.

“هل المطعم هنا؟” عندما ألقى الشيخ شيا نظرة سريعة على شنغ مو، ارتجفت عضلات وجهه الشرسة عندما استفسر.

تردد صدى صوت تقسيم الأذن في الهواء. تقلصت حدقة عين الرجل الثعبان يو فنغ. لقد تمكن هذا الإنسان الذي سبقه من الإمساك بالرمح الأسود الطويل الذي رماه بيد واحدة فقط.

“نعم، يقع هذا المتجر في هذا الزقاق الصغير البسيط وغير الملحوظ.” قام شنغ مو بالتربيت على رأس الفهد الأسود الذي ركب عليه وضحك بخفة.

ومع ذلك، كانت مهارات الطهي لدى بو فانغ رائعة، ويمكن بسهولة اعتبارها من الدرجة الأولى بين الأطباق الشهية التي جربها بنفسه.

عقد الشيخ شيا حاجبيه على الفور، ولطخت شفتيه بسخرية، “إنها في منطقة نائية للغاية. هل يمكن لشجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة أن تستقر حقًا في مثل هذا المتجر الصغير المحاصر؟”

لسوء الحظ… لم يكن لدى هذا الرجل الثعبان أي فكرة عمن كان حاضراً، ولا عن نوع الوجود الذي لا يمكن تصوره الذي يمثله!

ومع ذلك، لم يقل أكثر من ذلك وقاد طاقمه مباشرة إلى الزقاق الصغير. لا يهم ما إذا كان هذا المتجر يقع في منطقة نائية أو في زاوية صغيرة من زقاق، حيث كان هدفه الوحيد هو شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة. أما بالنسبة للمتجر… لم يكن من بين اهتماماته الأساسية… لكل ما يهم، يمكنه ببساطة مسحه إذا وصل إلى طريقه.

على الرغم من أنه لم يستطع أن يقرر ما إذا كان سيضحك أو يبكي في الظروف الحالية، إلا أنه لا يزال يشعر بلمسة من الدفء في الداخل.

واقفاً أمام مدخل المتجر، لوى الشيخ شيا رقبته. بدأت جميع عضلات جسده تهتز وتنبض، مثل تنين متحرك.

“لتناول الطعام، يرجى الاطلاع على القائمة الموجودة خلفك. واسمحوا لي أن أعرف ما تريد أن تطلبه.” رؤية العديد من الرجال الأقوياء يدخلون المتجر، قامت أويانغ شياويى بتجعيد حواجبها. كان المتجر صغيرًا جدًا، ومع هذه الإضافات الجديدة، بدأ يبدو مزدحمًا.

أغمض شنغ مو عينيه، وقفز من الجزء الخلفي للفهد، وأدار رأسه لمواجهة الشيخ شيا. “الشيخ شيا، هل سندخل أم لا؟”

تم إرجاع الرجل الثعبان يو فنغ إلى الوراء قليلاً، وبعد ذلك تجعد حواجبه، مع استمرار الرمح الطويل في التلويح، وأجاب: “على الرغم من أنني لست رجلًا ثعبانًا من مدينة الثعبان الكبرى، إلا أنني كنت محظوظًا بما فيه الكفاية. للقاء الحاكم الأفعى شخصيًا.”

“هيا، دعنا نتحقق من شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة أولاً؟ هل هي حقًا كما وصفتها… لأكون صادقًا، ما زلت لا أصدق كلماتك. كيف يمكن أن تظهر جوهرة مثل شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة؟ في هذه الزاوية العشوائية من الزقاق.”

“هذا الزميل شنغ مو أحضر الشيخ شيا إلى المتجر. يا له من عار…” أخذ مو لينج فينج رشفة من نبيذ نبيذ قلب اليشم الجليدي وأصدر تنهيدة خفيفة.

تم إرجاع شنغ مو ولم يكن متأكدًا من كيفية الرد. ومع ذلك، سرعان ما ضحك وقاد الطاقم إلى المتجر.

تم إرجاع شنغ مو ولم يكن متأكدًا من كيفية الرد. ومع ذلك، سرعان ما ضحك وقاد الطاقم إلى المتجر.

عند دخوله إلى المتجر، انبهر بالجو المريح بداخله، مما تسبب في تغير لون بشرته. بصفته قديس قتال في الصف السابع، كان حساسًا بشكل خاص للطاقة الروحية. كانت رائحة الطعام الغنية والطاقة الروحية التي ملأت الهواء وكذلك المعدة رائعة ولا تصدق.

من مسافة بعيدة، هز مو لينغ فنغ رأسه. من المؤكد… هؤلاء المحاربون من القاعة الشرسة، بأطرافهم المتطورة ولكن رؤوسهم المعتوهة، وجدوا طريقهم إلى هنا. ومع ذلك، لم يكلف نفسه عناء الحركة، واكتفى بالبقاء في مقعده وهو يستمتع بحساء السمك اللذيذ.

كان الجو داخل المتجر وخارجه مختلفًا تمامًا. من حين لآخر، تنشر شجرة فهم المسار ملاحظات فهم المسار التي اخترقت أرواح الشخص وقلبه.

نظر إليه بو فانغ دون أي تعبير بوجهه، لف شفتيه، ثم فتح فمه: “هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يبحثون عن كنوز مني… من تظن نفسك؟”

“شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة موجودة بالفعل!” أضاءت عيون شنغ مو. التفت لينظر إلى الشيخ شيا، الذي دخل أيضًا إلى المتجر.

أصبح التعبير عن الأخير غريبًا إلى حد ما.

“هيا، دعنا نتحقق من شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة أولاً؟ هل هي حقًا كما وصفتها… لأكون صادقًا، ما زلت لا أصدق كلماتك. كيف يمكن أن تظهر جوهرة مثل شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة؟ في هذه الزاوية العشوائية من الزقاق.”

“لتناول الطعام، يرجى الاطلاع على القائمة الموجودة خلفك. واسمحوا لي أن أعرف ما تريد أن تطلبه.” رؤية العديد من الرجال الأقوياء يدخلون المتجر، قامت أويانغ شياويى بتجعيد حواجبها. كان المتجر صغيرًا جدًا، ومع هذه الإضافات الجديدة، بدأ يبدو مزدحمًا.

كما هو متوقع، استدعى محارب في ذروة الصف السابع قديس قتال قوة ضغط مرعبة عندما قام بهذه الخطوة.

“تناول الطعام؟ هيهيهعههاعاع! أيتها الفتاة الصغيرة، أنا لست هنا لتناول الطعام، أنا هنا من أجل الكنز!” قهقه شنغ مو.

سارت مجموعة من الرجال الأقوياء في شوارع المدينة الإمبراطورية، ووصلوا أخيرًا إلى الزقاق الهادئ.

كانت أويانغ شياويى مندهشة، وللحظة، لم يعرف ماذا يفعل.

بعد أن بقي في المطبخ طوال الصباح، انتهى أخيرًا من إعداد الأطباق التي طلبها عملاؤه. كان من الجميل بالتأكيد سرقة لحظة من الترفيه من اندفاع العمل وأخذ قيلولة.

بو فانغ، الذي جلس على كرسيه، تجعد حواجبه وحدق في هؤلاء الرجال الضخمين.

“يا ؟ هل تنوي الدفاع عن هذا المتجر؟” انفجر شنغ مو في ضحكة مكتومة. هل كان هذا الرجل الثعبان من الصف السابع هو الورقة الرابحة في المتجر؟ إذا كان الأمر كذلك، فإنه سيأخذ المتعة منه حقًا.

“أحضر لي صاحب المتجر. واطلب منه أن يسرع إذا كان لا يزال يريد لهذا المتجر الصغير المحاصر أن يبقى على قيد الحياة ويظل مفتوحًا!” كان شنغ مو شرسًا ولا يرحم.

أصبح التعبير عن الأخير غريبًا إلى حد ما.

وقف بو فانغ، وغطى أويانغ شياويى بجسده، وسار أمام هذا الحشد من الناس.

كان شنغ مو مذهولًا تمامًا. لقد نظر إلى الخلف بمقل العيون المنتفخة واستدعى قوة مميتة من الطاقة. ومع ذلك، قبل أن تتاح له الفرصة لاتخاذ خطوة، توقف فجأة في دهشة. كان ذلك لأنه شعر بقوة سريعة وشرسة من الطاقة تتدفق عبر الأبواب وتغلقه مباشرة.

“أنا صاحب المتجر. هل هناك شيء؟”

“نعم، يقع هذا المتجر في هذا الزقاق الصغير البسيط وغير الملحوظ.” قام شنغ مو بالتربيت على رأس الفهد الأسود الذي ركب عليه وضحك بخفة.

من مسافة بعيدة، هز مو لينغ فنغ رأسه. من المؤكد… هؤلاء المحاربون من القاعة الشرسة، بأطرافهم المتطورة ولكن رؤوسهم المعتوهة، وجدوا طريقهم إلى هنا. ومع ذلك، لم يكلف نفسه عناء الحركة، واكتفى بالبقاء في مقعده وهو يستمتع بحساء السمك اللذيذ.

ومع ذلك، لم يقل أكثر من ذلك وقاد طاقمه مباشرة إلى الزقاق الصغير. لا يهم ما إذا كان هذا المتجر يقع في منطقة نائية أو في زاوية صغيرة من زقاق، حيث كان هدفه الوحيد هو شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة. أما بالنسبة للمتجر… لم يكن من بين اهتماماته الأساسية… لكل ما يهم، يمكنه ببساطة مسحه إذا وصل إلى طريقه.

“هناك شيء ما؟ بالتأكيد هناك! ألم تسمع ما قلته من قبل، أنني أتيت إلى المتجر بحثًا عن الكنز؟ لا تلعب معي. شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة…”

“هل المطعم هنا؟” عندما ألقى الشيخ شيا نظرة سريعة على شنغ مو، ارتجفت عضلات وجهه الشرسة عندما استفسر.

شكل شنغ مو قبضة، ومع ارتعاش عضلات وجهه، ضحك بشراسة.

“من يثير المشاكل في هذا المتجر؟”

نظر إليه بو فانغ دون أي تعبير بوجهه، لف شفتيه، ثم فتح فمه: “هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يبحثون عن كنوز مني… من تظن نفسك؟”

ارتفع سيل غاضب من الطاقة الحقيقية مثل المد والجزر، مما شوه الجو على الفور داخل الزقاق الصغير.

كان شنغ مو مذهولًا تمامًا. لقد نظر إلى الخلف بمقل العيون المنتفخة واستدعى قوة مميتة من الطاقة. ومع ذلك، قبل أن تتاح له الفرصة لاتخاذ خطوة، توقف فجأة في دهشة. كان ذلك لأنه شعر بقوة سريعة وشرسة من الطاقة تتدفق عبر الأبواب وتغلقه مباشرة.

واقفاً أمام مدخل المتجر، لوى الشيخ شيا رقبته. بدأت جميع عضلات جسده تهتز وتنبض، مثل تنين متحرك.

“من يثير المشاكل في هذا المتجر؟”

ارتفع سيل غاضب من الطاقة الحقيقية مثل المد والجزر، مما شوه الجو على الفور داخل الزقاق الصغير.

في الخارج، رن صوت بارد في الهواء. لقد ظهر ظل الشكل.

لسوء الحظ… لم يكن لدى هذا الرجل الثعبان أي فكرة عمن كان حاضراً، ولا عن نوع الوجود الذي لا يمكن تصوره الذي يمثله!

أطل المارة، بما في ذلك بو فانغ نفسه، خارج الباب بفضول. لقد أدركوا بسرعة أن الرجل الموجود هناك بمثل هذه التصريحات العدوانية تبين أنه بشر ثعبان.

من مسافة بعيدة، هز مو لينغ فنغ رأسه. من المؤكد… هؤلاء المحاربون من القاعة الشرسة، بأطرافهم المتطورة ولكن رؤوسهم المعتوهة، وجدوا طريقهم إلى هنا. ومع ذلك، لم يكلف نفسه عناء الحركة، واكتفى بالبقاء في مقعده وهو يستمتع بحساء السمك اللذيذ.

لم يعرف بو فانغ ما إذا كان يضحك أم يبكي. كان رجل الثعبان يو فنغ موجودًا بالفعل لحماية متجره… من كان يظن أنه يجرؤ على الظهور بالفعل. أطلق الحشد أمامه قوى قوية من الطاقة، فأين جمع الشجاعة…

“هذا الزميل شنغ مو أحضر الشيخ شيا إلى المتجر. يا له من عار…” أخذ مو لينج فينج رشفة من نبيذ نبيذ قلب اليشم الجليدي وأصدر تنهيدة خفيفة.

“يا ؟ هل تنوي الدفاع عن هذا المتجر؟” انفجر شنغ مو في ضحكة مكتومة. هل كان هذا الرجل الثعبان من الصف السابع هو الورقة الرابحة في المتجر؟ إذا كان الأمر كذلك، فإنه سيأخذ المتعة منه حقًا.

“لا عجب أنه تجرأ على استفزاز المتجر… هل شعر بالاطمئنان مع إضافة قدرات قتالية فائقة؟” ارتعش بو فانغ زوايا فمه وتمتم بهدوء. وبطبيعة الحال، لم تومض أي أثر للقلق عبر قلبه.

“المالك بو، لقد وعدتك بأنني سأعتني بالمتجر. وأنا ألتزم بكلماتي.” “علق الرجل الثعبان يو فنغ رسميا.

كانت أويانغ شياويى مندهشة، وللحظة، لم يعرف ماذا يفعل.

ظهر رمح أسود طويل في يديه. انتشر في الهواء وأشار مباشرة إلى محاربي القاعة الشرسة الواقفين داخل المتجر.

ظهر رمح أسود طويل في يديه. انتشر في الهواء وأشار مباشرة إلى محاربي القاعة الشرسة الواقفين داخل المتجر.

أراد بو فانغ أن يقول شيئًا ما، لكن شنغ مو وطاقمه كانوا قد خرجوا بالفعل من المتجر إلى الزقاق لمواجهة الرجل الثعبان يو فنغ.

أدار بو فانغ عينيه، تمامًا في حيرة من أمره للكلمات.

أدار بو فانغ عينيه، تمامًا في حيرة من أمره للكلمات.

بشر الثعابين… كانوا من الأنواع التي ينظرون إليها بازدراء، لأنهم كانوا يعادلون الوحوش البشرية. في أعماق الأراضي البرية، تكاثرت الوحوش البشرية وعاشت في أدنى مستوى من الأنواع، ولم تحظى بأي احترام على الإطلاق.

على الرغم من أنه لم يستطع أن يقرر ما إذا كان سيضحك أو يبكي في الظروف الحالية، إلا أنه لا يزال يشعر بلمسة من الدفء في الداخل.

“أنا صاحب المتجر. هل هناك شيء؟”

“ظهر رجال الثعابين بالفعل في المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة؟ كم هو مثير للاهتمام…” وسط الحشد، لوى شيا دا شفتيه في ابتسامة متكلفة. عند رؤية الرجل الثعبان يو فنغ، لم يستطع إلا أن يضحك.

“هناك شيء ما؟ بالتأكيد هناك! ألم تسمع ما قلته من قبل، أنني أتيت إلى المتجر بحثًا عن الكنز؟ لا تلعب معي. شجرة فهم المسار ذات الخطوط الخمسة…”

“لقد انتشرت شهرة مدينة الثعبان الكبرى، الواقعة في مستنقع الروح الوهمي، حتى إلى قارة التنين المخفية. لقد بنى الحاكم الأفعى بمفرده مدينة كبرى رائعة حتى في ظل الظروف الصعبة في مستنقع الروح الوهمي. ولهذا السبب ، “لقد اكتسبت احترام عدد لا يحصى من الناس. وأتساءل عما إذا كنت أنت نفسك من مدينة الثعبان الكبرى التابعة للسيادة الثعبانية؟ ” سأل شيا دا ببرود.

كما هو متوقع، استدعى محارب في ذروة الصف السابع قديس قتال قوة ضغط مرعبة عندما قام بهذه الخطوة.

تم إرجاع الرجل الثعبان يو فنغ إلى الوراء قليلاً، وبعد ذلك تجعد حواجبه، مع استمرار الرمح الطويل في التلويح، وأجاب: “على الرغم من أنني لست رجلًا ثعبانًا من مدينة الثعبان الكبرى، إلا أنني كنت محظوظًا بما فيه الكفاية. للقاء الحاكم الأفعى شخصيًا.”

على الرغم من أنه لم يستطع أن يقرر ما إذا كان سيضحك أو يبكي في الظروف الحالية، إلا أنه لا يزال يشعر بلمسة من الدفء في الداخل.

عندما كشف هذا، شعر يو فنغ بشعور بالفخر. نظرًا لأنه جاء من فرع من قبيلة رجال الثعبان، فقد كان من دواعي الشرف البالغ أن نلتقي وجهًا لوجه مع السيادة أساطير الحاكم الأفعى الأسطورية.

واقفاً أمام مدخل المتجر، لوى الشيخ شيا رقبته. بدأت جميع عضلات جسده تهتز وتنبض، مثل تنين متحرك.

“أوه… إذن لقد قابلت الحاكم الأفعى؟ ثم من أجل الحاكم الأفعى، سأسمح لك بالانسحاب. اهزمه.” ألقى شيا دا نظرة سريعة على الرجل الثعبان يو فنغ، ولوح بيده، وضحك عندما أجاب.

تردد صدى صوت تقسيم الأذن في الهواء. تقلصت حدقة عين الرجل الثعبان يو فنغ. لقد تمكن هذا الإنسان الذي سبقه من الإمساك بالرمح الأسود الطويل الذي رماه بيد واحدة فقط.

كما انفجر الحشد القريب، المكون من شنغ مو والطاقم، في الضحك.

انحنى بو فانغ بجانب إطار الباب ولاحظ هذه المواجهة بهدوء. وقبل أن يعرف ذلك، ظهر أولي وايتي السمين خلفه بالفعل، واقفًا مثل قطعة من الخشب الصلب، وومضت عيناه الميكانيكية بأشعة حمراء.

بشر الثعابين… كانوا من الأنواع التي ينظرون إليها بازدراء، لأنهم كانوا يعادلون الوحوش البشرية. في أعماق الأراضي البرية، تكاثرت الوحوش البشرية وعاشت في أدنى مستوى من الأنواع، ولم تحظى بأي احترام على الإطلاق.

بعد أن بقي في المطبخ طوال الصباح، انتهى أخيرًا من إعداد الأطباق التي طلبها عملاؤه. كان من الجميل بالتأكيد سرقة لحظة من الترفيه من اندفاع العمل وأخذ قيلولة.

ومع ذلك، وقف هذا الرجل الثعبان أمامهم متعهدًا بالدفاع عن المتجر… كان الأمر ببساطة مثيرًا للسخرية.

كان الجو داخل المتجر وخارجه مختلفًا تمامًا. من حين لآخر، تنشر شجرة فهم المسار ملاحظات فهم المسار التي اخترقت أرواح الشخص وقلبه.

انحنى بو فانغ بجانب إطار الباب ولاحظ هذه المواجهة بهدوء. وقبل أن يعرف ذلك، ظهر أولي وايتي السمين خلفه بالفعل، واقفًا مثل قطعة من الخشب الصلب، وومضت عيناه الميكانيكية بأشعة حمراء.

“لتناول الطعام، يرجى الاطلاع على القائمة الموجودة خلفك. واسمحوا لي أن أعرف ما تريد أن تطلبه.” رؤية العديد من الرجال الأقوياء يدخلون المتجر، قامت أويانغ شياويى بتجعيد حواجبها. كان المتجر صغيرًا جدًا، ومع هذه الإضافات الجديدة، بدأ يبدو مزدحمًا.

لم يتعرف الرجل الثعبان يو فنغ على هذا الزميل العضلي القوي أمامه. ومع ذلك، يمكنه بالتأكيد تمييز لهجة هذا الوحش المهينة والمزدراء. كان ذلك لا يغتفر على الإطلاق!

“المالك بو، لقد وعدتك بأنني سأعتني بالمتجر. وأنا ألتزم بكلماتي.” “علق الرجل الثعبان يو فنغ رسميا.

“الانسحاب؟ جرأتك مثيرة للضحك!” تومض عيون يو فنغ. تأرجح ذيله الثعبان، وخرجت موجات من الطاقة الحقيقية من جسده. بدأ الرمح الأسود الطويل يدور ويخترق الرجل الوقح.

انحنى بو فانغ بجانب إطار الباب ولاحظ هذه المواجهة بهدوء. وقبل أن يعرف ذلك، ظهر أولي وايتي السمين خلفه بالفعل، واقفًا مثل قطعة من الخشب الصلب، وومضت عيناه الميكانيكية بأشعة حمراء.

في تلك اللحظة، شعرت وكأن الهواء قد تمزق إلى أشلاء

ومع ذلك، وقف هذا الرجل الثعبان أمامهم متعهدًا بالدفاع عن المتجر… كان الأمر ببساطة مثيرًا للسخرية.

ارتفع سيل غاضب من الطاقة الحقيقية مثل المد والجزر، مما شوه الجو على الفور داخل الزقاق الصغير.

“المالك بو، لقد وعدتك بأنني سأعتني بالمتجر. وأنا ألتزم بكلماتي.” “علق الرجل الثعبان يو فنغ رسميا.

كما هو متوقع، استدعى محارب في ذروة الصف السابع قديس قتال قوة ضغط مرعبة عندما قام بهذه الخطوة.

ومع ذلك، كانت مهارات الطهي لدى بو فانغ رائعة، ويمكن بسهولة اعتبارها من الدرجة الأولى بين الأطباق الشهية التي جربها بنفسه.

تغيرت ألوان وجوه شنغ مو والطاقم. كان لهذا الرجل الثعبان مستوى تدريب مثير للإعجاب حقًا. لا عجب أنه كان لديه الشجاعة ليبرز… لم يتمكن أي من قديسي المعركة الموجودين حاليًا في الصف السابع من القضاء عليه دون صراع.

أغمض شنغ مو عينيه، وقفز من الجزء الخلفي للفهد، وأدار رأسه لمواجهة الشيخ شيا. “الشيخ شيا، هل سندخل أم لا؟”

لسوء الحظ… لم يكن لدى هذا الرجل الثعبان أي فكرة عمن كان حاضراً، ولا عن نوع الوجود الذي لا يمكن تصوره الذي يمثله!

*****

بقي شيا دا في مكانه بعينين محدقتين. كان الرمح العظيم على بعد أقل من متر واحد من جسده عندما قرر شيا دا أخيرًا رفع كفه القوي ببطء.

ظهر رمح أسود طويل في يديه. انتشر في الهواء وأشار مباشرة إلى محاربي القاعة الشرسة الواقفين داخل المتجر.

كسر…

كما هو متوقع، استدعى محارب في ذروة الصف السابع قديس قتال قوة ضغط مرعبة عندما قام بهذه الخطوة.

تردد صدى صوت تقسيم الأذن في الهواء. تقلصت حدقة عين الرجل الثعبان يو فنغ. لقد تمكن هذا الإنسان الذي سبقه من الإمساك بالرمح الأسود الطويل الذي رماه بيد واحدة فقط.

على الرغم من أنه لم يستطع أن يقرر ما إذا كان سيضحك أو يبكي في الظروف الحالية، إلا أنه لا يزال يشعر بلمسة من الدفء في الداخل.

تم أيضًا إرجاع بو فانغ ، الذي كان لا يزال متكئًا بجانب إطار الباب. لكي يتمكن من مقاومة ضربة قديس قتال من الصف السابع بيد واحدة، يجب أن يتمتع هذا الطوب القوي أمام عينيه بمستوى تدريب مذهل بنفسه.

أراد بو فانغ أن يقول شيئًا ما، لكن شنغ مو وطاقمه كانوا قد خرجوا بالفعل من المتجر إلى الزقاق لمواجهة الرجل الثعبان يو فنغ.

“لا عجب أنه تجرأ على استفزاز المتجر… هل شعر بالاطمئنان مع إضافة قدرات قتالية فائقة؟” ارتعش بو فانغ زوايا فمه وتمتم بهدوء. وبطبيعة الحال، لم تومض أي أثر للقلق عبر قلبه.

“الانسحاب؟ جرأتك مثيرة للضحك!” تومض عيون يو فنغ. تأرجح ذيله الثعبان، وخرجت موجات من الطاقة الحقيقية من جسده. بدأ الرمح الأسود الطويل يدور ويخترق الرجل الوقح.

لقد ربت على معدة وايتي السمينة، دون أن يكون مضطربًا تمامًا.

في تلك اللحظة، شعرت وكأن الهواء قد تمزق إلى أشلاء

*****

“الانسحاب؟ جرأتك مثيرة للضحك!” تومض عيون يو فنغ. تأرجح ذيله الثعبان، وخرجت موجات من الطاقة الحقيقية من جسده. بدأ الرمح الأسود الطويل يدور ويخترق الرجل الوقح.

ترجمة : Legend391

سارت مجموعة من الرجال الأقوياء في شوارع المدينة الإمبراطورية، ووصلوا أخيرًا إلى الزقاق الهادئ.

ترجمة : Legend391

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط