Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 126

زنديق III

زنديق III

زنديق III

لقد رمشت. بوم؟

كان الأمر واضحًا، لكن نوه دو-هوا كانت براغماتية.

في قلب الكاتدرائية، كان مو غوانغ-سيو وحيدًا. بدون مذبح أو خيمة الاجتماع، يكفي فقط وجود زعيم الطائفة، مو غوانغ-سيو، الجالس على عرش ذهبي.

لقد كانت متطرفة تجاوزت تشبيه القطة السوداء والقطة البيضاء، معتقدة أنه لا يهم إذا كانت القطة سوداء أو بيضاء طالما أن مذاقها جيد (وفي الواقع، كانت الفئران مصدرًا جيدًا للتغذية في نهاية العالم).

“لابد أنني كنت من مقاطعة شو في حياتي الماضية. كيف يمكنني المساعدة يا أوبا؟”

باختصار، تخضصت نوه دو-هوا في استخراج الكفاءة القصوى من أي موقف، بغض النظر عما إذا كان النظير طائفة أو أي شيء آخر.

كان الأمر واضحًا، لكن نوه دو-هوا كانت براغماتية.

“أستخدمها؟ طائفة العودة؟”

أمام عيني نوه دو-هوا، اللتين كان لهما ظل قاتم، وضعت مشاعري الشخصية جانبًا مؤقتًا.

“نعم. أود استشارة ‘ويكي العائد’ أولًا، رغم ذلك… طائفة العودة لن تدوم طويلًا، أليس كذلك؟”

لقد تسللت إلى مدينة بيونغيانغ المقدسة.

“بالطبع. سوف تنهار طائفة العودة في غضون ثلاث سنوات على أبعد تقدير.”

على الرغم من أن مو غوانغ-سيو كان لديه وحدة حراسة شخصية موقظة، إلا أن تجنب اكتشافهم لم يكن مشكلة كبيرة. ثلاثون بالمائة منهم كانوا مدمنين للأفيون على أي حال.

بالفعل.

هاجم عرق محارب بين النجوم مو غوانغ-سيو.

وبغض النظر عن مدى توسع طائفة العودة بشكل كبير، والتي لم تستهدف منطقة كوريا الشمالية فحسب، بل وصلت أيضًا إلى منشوريا، لم يكن هناك سبب للاهتمام. كان من المقرر أن ينهار قريبا على أي حال. [**: منشوريا ببساطة هي شرق الصين.]

وميض، وميض. تمايلت العينان الذهبيتان لهذه الطفلة المتنقلة الكسولة بلا عاطفة.

لقد كان مختلفًا عن أودومبارا لبوذا الجديد.

– أوه! لقد عاد مو غوانغ-سيو المخلص لإنقاذ الأرض!

قدمت أودومبار حقًا “فوائد” لأتباعها المصابين بالفيروس. يمكن للبوذيين الجدد أن يتجددوا من أطرافهم المقطوعة، ورؤوسهم المسحوقة، وأعضاءهم الممزقة إلى ما لا نهاية. يمكنهم حتى العيش دون تناول الطعام، والبقاء على قيد الحياة فقط على عملية التمثيل الضوئي. لولا العيب البسيط المتمثل في الاضطرار إلى التضحية بحياتهم من أجل شجرة العالم في الموعد المحدد، ربما كنت سأتحول إلى بوذا الجديد بنفسي.

“هممم… كيف يمكنني أن أجعلك مهتمة؟ أعتقد أن الوقت قد حان لتبدأي العمل، ألا تعتقدي ذلك؟”

لكن طائفة العودة؟

– كياااه!

“ليس لدى مو غوانغ-سيو أي قوى. وبصرف النظر عن التألق في كل مرة يقوم فيها من جديد، فهو ليس لديه أي قدرات على الإطلاق.”

“هممم… كيف يمكنني أن أجعلك مهتمة؟ أعتقد أن الوقت قد حان لتبدأي العمل، ألا تعتقدي ذلك؟”

“همم…”

—-

وقد تحقق بالفعل من ذلك عدة مرات.

– كياااه!

وفي إحدى الدورات، اختطفنا حتى مو غوانغ-سيو وأجرينا تجارب بيولوجية عليه. لقد جربنا كل شيء: حرقه، تحميصه، حرقه بالهالة، وغيرها من الطرق.

ثم صمت مو غوانغ-سيو مرة أخرى.

‘أما زال لم يمت؟ حتى الآن؟’

رنة.

وعلى الرغم من الجهود التي بذلناها، كانت النتائج مخيبة للآمال. يحيى مو غوانغ-سيو في كل مرة.

“……”

في أحد الأيام، ربطنا مو غوانغ-سيو في مكان من المتوقع أن يضربه وابل من الشهب. فشل سيل النيازك الذي دمر كل شيء حوله في قتله.

[يتنبأ نجم صباح المجيء الثاني بالوصول الوشيك لجيوش الوحوش.]

حتى أننا استأجرنا جسمًا غامضًا لقتله. نضع مو غوانغ-سيو على متن قارب صيد أبحر إلى البحر الشرقي، وتزامن ذلك مع سقوط كائنات فضائية هناك.

“ها-يول، لم أعلم أنك تقرأين كتابهم ذاك.”

– كياااه!

في بعض الأحيان، كانت تطلب مني بشكل عشوائي أن أرافقها في رحلات إلى مناطق خطرة.

– كيا! كياااه!

سألت ذلك عندما كنت في سيول.

هاجم عرق محارب بين النجوم مو غوانغ-سيو.

مشرق جدًا.

فلاش! فلاش! مات مو غوانغ-سيو عشرات المرات في الثانية، مما أدى إلى ظهور ومضات عمياء في كل مكان. تحول البحر الشرقي إلى النادي الأكثر سخونة في العالم في أي وقت من الأوقات.

حاولت أن أبتسم بحرارة ولطف قدر استطاعتي.

مرت ثلاثون دقيقة.

“حسنًا، ليست هناك حاجة لتحليل السبب. اترك ذلك لعلماء النفس أو علماء الاجتماع. ما يهمنا هو أن تتمتع طائفة العودة بقدرات التعبئة والعمل…”

– كياااه…

ومن هذه النقطة فصاعدًا، امتدت سيطرتنا الفعلية إلى ما وراء نهر هان إلى الشمال.

– كياك كياااه..

هذه الموهبة المميزة..

لقد غرق الجسم الغريب المعجزة، الذي كان بإمكانه البقاء على قيد الحياة في الفضاء ولكنه ذاب مثل الملح في H₂O.

في غير أيام الطقوس، انتحلت القديسة شخصية مو غوانغ-سيو وأرسلت “رسائل كوكبة” للسيطرة على أتباعه.

الفضائيون، الذين وضعوا كل طاقتهم في حفلة النادي، تحولوا أيضًا إلى سائل وتدفقوا بعيدًا. كان هؤلاء الرجال مجرد ألترامان مع حد زمني يمتد من 3 دقائق إلى 30 دقيقة.

وهذا لم يكن كل شيء.

بنج—

ولوحت لي بوم عندما التقت أعيننا. ثم تحدثت خادمة متصلة بالمؤخرة بواسطة خيط شفاف.

وسط تطور الكائنات الفضائية إلى كائنات لزجة، لم يبق سوى مو غوانغ-سيو، وهو يبتسم بسلام على قارب الصيد.

في غير أيام الطقوس، انتحلت القديسة شخصية مو غوانغ-سيو وأرسلت “رسائل كوكبة” للسيطرة على أتباعه.

لقد كانت حيوية مذهلة.

“أوه. هل تخططين لاستخدام طائفة العودة كدرع بشري؟”

لكن… هذا كان كل شيء.

– كياااه!

لم يكن للضوء المنبعث من مو غوانغ-سيو أي نعمة، ولا حتى التأثيرات المجددة لمشروب باخوس. لقد كان مشرقًا فقط.

الطفيلي من كل الطفيليات.

مشرق جدًا.

…سواء تقول لي ها-يول الحقيقة أو تكذب، فسوف أترك هذا الحكم لكم.

وإلى جانب الإضرار بالقرنية البشرية، لم يكن له أي معنى آخر أو حقيقي أو مهم.

“لنصنع كرات الأرز في مسطحات الملح في أويوني. أنت من يعد الأرز يا أوبا.”

– أوه! لقد عاد مو غوانغ-سيو المخلص لإنقاذ الأرض!

فكرت.

– أعتقد!

– أوه! لقد عاد مو غوانغ-سيو المخلص لإنقاذ الأرض!

لسبب ما، كان الناس مفتونين بمو غوانغ-سيو. لقد تبوعه بشدة، رغم افتقاره إلى منفعة تفوق الإشراق.

…سواء تقول لي ها-يول الحقيقة أو تكذب، فسوف أترك هذا الحكم لكم.

لماذا؟

– أوه! لقد عاد مو غوانغ-سيو المخلص لإنقاذ الأرض!

لم يكن لدي أي فكرة. لو كنت أعرف، لكنت ركضت إلى بيونغيانغ لأغني “ياااع” لمو غوانغ-سيو بنفسي.

“لكن باب الحياة صغير والطريق ضيق، ولا يجده إلا قليلون. أيها الكاتب، ادخل من الباب الضيق.”

أليس العالم غامضًا؟

“أخبريها أن تقول شيئًا عشوائيًا كاختبار.”

“حسنًا، ليست هناك حاجة لتحليل السبب. اترك ذلك لعلماء النفس أو علماء الاجتماع. ما يهمنا هو أن تتمتع طائفة العودة بقدرات التعبئة والعمل…”

“ممتاز…”

وبالعودة إلى النقطة الرئيسية، تابعت نوه دو-هوا.

ممم، واخيرًا.. وأيضًا، المترجم الانجليزي لا ينفك عن تغيير جنس لي ها-يول، مرة بنت مرة ولد، انا مستمر على بنت حتى نتأكد

“نحن بحاجة فقط إلى حراسة عدد قليل من المعاقل. إذا كانت طائفة العودة قادرة على جذب انتباه الشذوذات في الشمال، ألن يكون ذلك مفيدًا؟”

“ها-يول.”

“أوه. هل تخططين لاستخدام طائفة العودة كدرع بشري؟”

على الرغم من أنه لم يكن وقتًا جماعيًا، إلا أنه لم يكن هناك معرفة بموعد دخول أحد التابعين. لقد ربطت بسرعة خيوط الدمى بأجزاء مختلفة من جسد مو غوانغ-سيو.

“نعم…”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

رنة.

كمرجع، أعتقد أيضًا أن البشر يجب أن يقضوا ما لا يقل عن 20 ساعة يوميًا في العمل، حتى لو لم يكن بقدر ما تقضيه نوه دو-هوا.

ضربت نوه دو-هوا دعامة الكاحل بخفة بمطرقة. حتى بعد أن أصبحت مديرة هيئة إدارة الطرق، كانت تصنع أو تصلح بنفسها إذا لم تكن هناك مشكلات عاجلة.

كان لدى نقابتنا اثنان من المتشردين.

في روتينها المعتاد، كان لدى نوه دو-هوا مذكرة مرفقة بالدعامة مكتوب عليها اسم شين سو-بن. لقد كانت واحدة من كبار السن الذين ما زالوا يشيرون إليها على أنها “ميكانيكية الدعامة” بدلًا من “مديرة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق”.

ارتجف جسدي. تحركت شفتا مو غوانغ-سيو، التي كانت تبتسم دائمًا، تتحرك ببطء.

“أيا حانوتي، إذا فكرت في الأمر بعقلانية، فإن طائفة العودة لا تسبب لنا الكثير من المتاعب باستثناء حملتهم الشمالية. إذا تمكنا من استخدام هؤلاء الأشخاص اليائسين للموت كدروع، أليس هذا هو الطريق الصحيح استخدام الحياة…؟”

“هل يمكنني أخذ استراحة من التدريب الآن؟”

“همم.”

“ها-يول، لم أعلم أنك تقرأين كتابهم ذاك.”

فكرت.

“……”

في الدورات السابقة لم أتدخل في طائفة العودة. لقد نظرت إلى طائفة العودة على أنها طقوس انتحارية بطيئة لبقايا كوريا الجنوبية.

“أنت – الوغد المنافق – الذي خان ليو باي من مقاطعة يي. رأس تشانغ فاي متدلٍ – رأس غوان يو متدلٍ – أخي، لماذا لا تأتي يا أخي؟ هل نسيت قسم حديقة الخوخ؟ تعال بسرعة يا أخي.”

الحملة الشمالية. الأيديولوجيا ذات الجذور الأطول في كوريا. كما استعارت طائفة العودة لون ورائحة هذه الأيديولوجية.

لكن الطفيلي لا يستطيع البقاء على قيد الحياة إذا مات مضيفه. لقد انهارت الحضارة. كوريا الجنوبية كانت ميتة.

طائفة كل الطوائف.

لكن… هذا كان كل شيء.

الطفيلي من كل الطفيليات.

هيه، ضحكت نوه دو-هوا.

لكن الطفيلي لا يستطيع البقاء على قيد الحياة إذا مات مضيفه. لقد انهارت الحضارة. كوريا الجنوبية كانت ميتة.

“……؟”

لم يبق سوى الطفيليات، وهي تتلوى في الموسم الماضي على جثة توقفت بالفعل عن التنفس.

[تمام.]

لم أحترم حياتهم، لكني احترمت موتهم. يجب أن يكون للناس الحق في اختيار موتهم. وكانت “الدولة الشرقية المقدسة” و”مدينة بيونغيانغ المقدسة” هي القبور والتوابيت التي اختاروها بأنفسهم.

مد طريق سريع مباشر من خيوط الدمى من سيول إلى بيونغيانغ.

“لنستهلك عقل طائفة العودة…”

“لذا، أنت تقترحين أن نتولى السيطرة على قيادة الدولة الشرقية المقدسة ونلعب دور سيد الدمى.”

كانت نوه دو-هوا شخصًا يستخدم الجثث إذا لزم الأمر.

بعد لحظة.

أمام عيني نوه دو-هوا، اللتين كان لهما ظل قاتم، وضعت مشاعري الشخصية جانبًا مؤقتًا.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

لم يكن الأمر صعبًا. لم يكن علي أن أتجاهل آراء الحياة التي أقدرها مقابل الحياة التي لم أحترمها.

“……”

“لذا، أنت تقترحين أن نتولى السيطرة على قيادة الدولة الشرقية المقدسة ونلعب دور سيد الدمى.”

على أية حال، من وجهة نظر نوه دو-هوا، التي تعتقد أن البشر يجب أن يخصصوا 25 ساعة من أصل 24 ساعة للعمل، كانت لي ها-يول بطبيعة الحال “متشردة”.

“نعم…”

لقد شعرت بالغرابة بعض الشيء، لكنني لم آخذ الأمر على محمل الجد. اعتقدت أن ها-يول كانت تمزح معي مرة أخرى.

“الأمر ليس سهلًا. الدولة الشرقية المقدسة ليست دولة. إنها ليست حتى مجموعة واحدة. إنها مجرد مجموعة من الطوائف تتجمع وتتفرق تحت رمز مو غوانغ-سيو. علينا إما إحضار ما يسمى بالاثني عشر مبعوث إلى جانبنا أو نختار واحدًا منهم ليكون بطلًا ونجعله ‘الحاكم’. بالطبع، يجب أن يتدفق دعمنا للحفاظ على سلامة الدولة الشرقية المقدسة، فهل يستحق الأمر هذا الجهد؟”

في بعض الأحيان، كانت تطلب مني بشكل عشوائي أن أرافقها في رحلات إلى مناطق خطرة.

“لا، لا يستحق كل هذا العناء…”

“لقد تحدث المخلص مو غوانغ-سيو!”

هيه، ضحكت نوه دو-هوا.

– كياااه!

“ولكن إذا تمكنا من التلاعب بمو غوانغ-سيو فقط، ألن تكون هذه صفقة مربحة…؟”

“……”

“ماذا؟ كيف؟ إذا كنت تفكرين في استخدام قدرة تشيون يو-هوا على غسل الدماغ، فقد جربنا ذلك بالفعل. يعاد ضبط عملية غسيل دماغ مو غوانغ-سيو في كل مرة يقوم فيها من جديد. لا تستطيع يو-هوا الذهاب إلى بيونغيانغ كل يوم أحد من أجل العمل هكذا.”

“الأمر ليس سهلًا. الدولة الشرقية المقدسة ليست دولة. إنها ليست حتى مجموعة واحدة. إنها مجرد مجموعة من الطوائف تتجمع وتتفرق تحت رمز مو غوانغ-سيو. علينا إما إحضار ما يسمى بالاثني عشر مبعوث إلى جانبنا أو نختار واحدًا منهم ليكون بطلًا ونجعله ‘الحاكم’. بالطبع، يجب أن يتدفق دعمنا للحفاظ على سلامة الدولة الشرقية المقدسة، فهل يستحق الأمر هذا الجهد؟”

“لا، ليس زعيمة نقابة بيكوا. أليس لديك متشردة في نقابتك؟ هل تحتفظ بها من أجل الحساء…؟”

“ماذا؟ كيف؟ إذا كنت تفكرين في استخدام قدرة تشيون يو-هوا على غسل الدماغ، فقد جربنا ذلك بالفعل. يعاد ضبط عملية غسيل دماغ مو غوانغ-سيو في كل مرة يقوم فيها من جديد. لا تستطيع يو-هوا الذهاب إلى بيونغيانغ كل يوم أحد من أجل العمل هكذا.”

لقد رمشت. بوم؟

لكن الطفيلي لا يستطيع البقاء على قيد الحياة إذا مات مضيفه. لقد انهارت الحضارة. كوريا الجنوبية كانت ميتة.

“أوه.”

على الرغم من أنه لم يكن وقتًا جماعيًا، إلا أنه لم يكن هناك معرفة بموعد دخول أحد التابعين. لقد ربطت بسرعة خيوط الدمى بأجزاء مختلفة من جسد مو غوانغ-سيو.

كان لدي حل.

إذا أصبحت ها-يول بطلة الرواية في فيلم فرعي، فإن نوع القصة سيتغير بسرعة من البقاء على قيد الحياة إلى السفر.

—-

[تمام.]

“زعيم النقابة؟ لم اذا تنظر إلي هكذا…؟”

“…بالتأكيد، ها-يول. فقط تحملي ذلك في أيام الطقوس مرة واحدة في الأسبوع.”

“ليس أنتِ، آه-ريون.”

“هاه؟”

“هاه؟”

بعد لحظة.

كان لدى نقابتنا اثنان من المتشردين.

“هاه؟”

إحداهما كانت سيم آه-ريون، التي حلمت بأن تكون لسان البروفيسور كويريل. والأخري تجلس بين ذراعي سيم آه-ريون، تميل رأسها.

“من الأرض المتجمدة البعيدة، سوف تأتي الوحوش.”

ولوحت لي بوم عندما التقت أعيننا. ثم تحدثت خادمة متصلة بالمؤخرة بواسطة خيط شفاف.

في بعض الأحيان، كانت تطلب مني بشكل عشوائي أن أرافقها في رحلات إلى مناطق خطرة.

“لماذا؟”

حتى أننا استأجرنا جسمًا غامضًا لقتله. نضع مو غوانغ-سيو على متن قارب صيد أبحر إلى البحر الشرقي، وتزامن ذلك مع سقوط كائنات فضائية هناك.

محركة الدمى، لي ها-يول.

حتى أن بعض الحراس الشخصيين كانوا يحملون أسلحة نارية. استخدام الأسلحة في هذا اليوم وهذا العصر – كانوا هواة لم يقدروا حياتهم.

نادرًا ما ظهرت ها-يول في حكاياتي، وذلك لسبب بسيط. غالبًا ما كانت تغادر دون إخبار أحد.

مدعيًا أنه المخلص، أي المجيء الثاني. اسم مو غوانغ-سيو، غوانغ-سيو، (曙光)، عكس إلى سيوغوانغ، ويعني الفجر. إذن، نجم صباح المجيء الثاني.

يمكنك القول أنها تحب السفر. وصفها بأنها متجولة تعاني من حكة في القدم لن يكون بعيدًا. ستختفي ها-يول لمدة نصف شهر إلى شهر بعد استخراج ما يكفي من خيوط الدمى للاستخدام.

“نحن بحاجة فقط إلى حراسة عدد قليل من المعاقل. إذا كانت طائفة العودة قادرة على جذب انتباه الشذوذات في الشمال، ألن يكون ذلك مفيدًا؟”

في بعض الأحيان، كانت تطلب مني بشكل عشوائي أن أرافقها في رحلات إلى مناطق خطرة.

“……؟”

“هذه المرة، أريد أن أذهب إلى الهند، أوبا.”

“نحن بحاجة فقط إلى حراسة عدد قليل من المعاقل. إذا كانت طائفة العودة قادرة على جذب انتباه الشذوذات في الشمال، ألن يكون ذلك مفيدًا؟”

“لنصنع كرات الأرز في مسطحات الملح في أويوني. أنت من يعد الأرز يا أوبا.”

يمكنك القول أنها تحب السفر. وصفها بأنها متجولة تعاني من حكة في القدم لن يكون بعيدًا. ستختفي ها-يول لمدة نصف شهر إلى شهر بعد استخراج ما يكفي من خيوط الدمى للاستخدام.

بصفتها شخصًا استمتع بالحياة في نهاية العالم، جسدت ها-يول بشكل مثالي مبدأ مفاده أن العمال المجتهدين لا يمكنهم التغلب على أولئك الذين يستمتعون بها.

وإلى جانب الإضرار بالقرنية البشرية، لم يكن له أي معنى آخر أو حقيقي أو مهم.

إذا أصبحت ها-يول بطلة الرواية في فيلم فرعي، فإن نوع القصة سيتغير بسرعة من البقاء على قيد الحياة إلى السفر.

“هذه المرة، أريد أن أذهب إلى الهند، أوبا.”

ربما كانت معادية للثورة، وُلدت مضطهدة من قبل السوق العادية، مجرد تخمين.

“يمكننا استخدامها كلما كان ذلك ضروريًا الآن. شكرًا لك على عملك الجاد يا حانوتي…”

على أية حال، من وجهة نظر نوه دو-هوا، التي تعتقد أن البشر يجب أن يخصصوا 25 ساعة من أصل 24 ساعة للعمل، كانت لي ها-يول بطبيعة الحال “متشردة”.

أليس العالم غامضًا؟

استلقت المتشردة حاليًا على الأريكة، مستخدمة حضن سيم آه-ريون كوسادة، وتأكل رقائق البطاطس.

“لكن باب الحياة صغير والطريق ضيق، ولا يجده إلا قليلون. أيها الكاتب، ادخل من الباب الضيق.”

“ها-يول.”

زنديق III

حاولت أن أبتسم بحرارة ولطف قدر استطاعتي.

توقف الصليبيون، الذين كانوا يسيرون شمالًا إلى ما لا نهاية كما لو كانوا يستمتعون بإلقاء حياتهم بعيدًا، وبدأوا في بناء الحصون. كان أمر القائد مقدسًا.

كمرجع، أعتقد أيضًا أن البشر يجب أن يقضوا ما لا يقل عن 20 ساعة يوميًا في العمل، حتى لو لم يكن بقدر ما تقضيه نوه دو-هوا.

تحدث مو غوانغ-سيو بهدوء.

“ما؟”

“ها-يول، أنت تحبين الدمى، أليس كذلك؟ الدمى؟ لقد وجدت دمية في الشمال قد ترغبين في اللعب بها. هل أنت مهتمة؟”

“نحن بحاجة فقط إلى حراسة عدد قليل من المعاقل. إذا كانت طائفة العودة قادرة على جذب انتباه الشذوذات في الشمال، ألن يكون ذلك مفيدًا؟”

“……”

في قلب الكاتدرائية، كان مو غوانغ-سيو وحيدًا. بدون مذبح أو خيمة الاجتماع، يكفي فقط وجود زعيم الطائفة، مو غوانغ-سيو، الجالس على عرش ذهبي.

وميض، وميض. تمايلت العينان الذهبيتان لهذه الطفلة المتنقلة الكسولة بلا عاطفة.

“……”

“غير مهتمة.”

“نحن بحاجة فقط إلى حراسة عدد قليل من المعاقل. إذا كانت طائفة العودة قادرة على جذب انتباه الشذوذات في الشمال، ألن يكون ذلك مفيدًا؟”

“هممم… كيف يمكنني أن أجعلك مهتمة؟ أعتقد أن الوقت قد حان لتبدأي العمل، ألا تعتقدي ذلك؟”

ضربت نوه دو-هوا دعامة الكاحل بخفة بمطرقة. حتى بعد أن أصبحت مديرة هيئة إدارة الطرق، كانت تصنع أو تصلح بنفسها إذا لم تكن هناك مشكلات عاجلة.

“لا حاجة للعمل. خيوط الدمى، أنا وحدي من يستطيع صنعها. حقوق براءات الاختراع. يتوسل إلي قادة النقابات الآخرون لتثبيتها في مخابئهم. رسوم الاستشارة وحدها تكفي للعب مدى الحياة.”

[يتنبأ نجم صباح المجيء الثاني بالوصول الوشيك لجيوش الوحوش.]

هذه الموهبة المميزة..

كنت غاضبًا ولكن تراجعت. تمام. بعد كل شيء، تحملت الطفلة تدريبًا جهنميًا، وغزلت خيوط الدمى دون توقف لمدة عامين، لذا فهي تستحق بعض الراحة من التوتر.

“لقد انتهيت من قراءة رواية الممالك الثلاث التي طلبت مني قراءتها في المرة السابقة. على الأقل أعطني ثلاث سنوات من الإفلات من العقاب.”

“أوبّا.”

“مهلًا. هل تتضمن قراءتها بشكل صحيح دعم وي؟ كيف يمكن لأي شخص أن يدعم وي؟”

“نحن بحاجة فقط إلى حراسة عدد قليل من المعاقل. إذا كانت طائفة العودة قادرة على جذب انتباه الشذوذات في الشمال، ألن يكون ذلك مفيدًا؟”

“كانت دولة سون تشوان غير مرئية وشفافة. وكانت تشو دولة سوداء عمالية لا حصر لها. إذا لم تكن من مقاطعة شو، فلماذا لا تختار وي؟”

“نعم. أود استشارة ‘ويكي العائد’ أولًا، رغم ذلك… طائفة العودة لن تدوم طويلًا، أليس كذلك؟”

“…إذا لم تساعدي في هذا، سأخبر سيو غيو بحذف حساب شبكة س.غ الخاص بك.”

“أوووه!”

“لابد أنني كنت من مقاطعة شو في حياتي الماضية. كيف يمكنني المساعدة يا أوبا؟”

الحملة الشمالية. الأيديولوجيا ذات الجذور الأطول في كوريا. كما استعارت طائفة العودة لون ورائحة هذه الأيديولوجية.

مد طريق سريع مباشر من خيوط الدمى من سيول إلى بيونغيانغ.

رنة.

كان على ها-يول أن تصبح آلة لغزل الخيوط لمدة عامين، وتنتج حوالي 250 كيلومترًا من الخيوط، لكن ذلك لم يكن مشكلة كبيرة.

طائفة كل الطوائف.

وضعت الخيوط دون أن يلاحظها أحد، وكانت شفافة. كان من الصعب قطع الخيوط دون استخدام الهالة.

عاد فم مو غوانغ-سيو إلى وضعه الأصلي.

لقد تسللت إلى مدينة بيونغيانغ المقدسة.

“لنصنع كرات الأرز في مسطحات الملح في أويوني. أنت من يعد الأرز يا أوبا.”

“هممم؟ الآن فقط…”

حتى أن بعض الحراس الشخصيين كانوا يحملون أسلحة نارية. استخدام الأسلحة في هذا اليوم وهذا العصر – كانوا هواة لم يقدروا حياتهم.

“ما هو الخطأ؟”

“ما هو الخطأ؟”

“لا، لقد شعرت بالنسيم. هل كان ذلك خطأ؟”

“نعم…”

على الرغم من أن مو غوانغ-سيو كان لديه وحدة حراسة شخصية موقظة، إلا أن تجنب اكتشافهم لم يكن مشكلة كبيرة. ثلاثون بالمائة منهم كانوا مدمنين للأفيون على أي حال.

هذه الموهبة المميزة..

حتى أن بعض الحراس الشخصيين كانوا يحملون أسلحة نارية. استخدام الأسلحة في هذا اليوم وهذا العصر – كانوا هواة لم يقدروا حياتهم.

كل ستة أشهر، كنت أتسلل إلى كاتدرائية مدينة بيونغيانغ المقدسة للتحقق من خيوط الدمى.

مسحت وجودي وتسللت إلى “كاتدرائية المخلص مو غوانغ-سيو”.

أثار الخطاب الرسمي الأول لمو غوانغ-سيو ضجة كبيرة.

أعيد بناء المكان، الذي كان يُعرف سابقًا باسم قصر الشمس كومسوسان، بشكل عشوائي باستخدام الأبراج والصلبان في جميع أنحاء المبنى، والتي انهار بعضها بسبب الريح.

[يأمر نجم صباح المجيء الثاني بعدم استعداء هيئة إدارة الطرق، لأنها تحقق الغاية الصحيحة.]

في قلب الكاتدرائية، كان مو غوانغ-سيو وحيدًا. بدون مذبح أو خيمة الاجتماع، يكفي فقط وجود زعيم الطائفة، مو غوانغ-سيو، الجالس على عرش ذهبي.

– كياك كياااه..

“……”

– كياااه!

على الرغم من أنه لم يكن وقتًا جماعيًا، إلا أنه لم يكن هناك معرفة بموعد دخول أحد التابعين. لقد ربطت بسرعة خيوط الدمى بأجزاء مختلفة من جسد مو غوانغ-سيو.

محركة الدمى، لي ها-يول.

“القديسة، لقد أعد كل شيء.”

الطفيلي من كل الطفيليات.

[نعم، لقد أخبرت ها-يول… لقد قالت أن المسافة بعيدة جدًا، لذا من الصعب السيطرة عليها.]

إذا أصبحت ها-يول بطلة الرواية في فيلم فرعي، فإن نوع القصة سيتغير بسرعة من البقاء على قيد الحياة إلى السفر.

“هل هذا يعني أنه مستحيل؟”

“أنت – الوغد المنافق – الذي خان ليو باي من مقاطعة يي. رأس تشانغ فاي متدلٍ – رأس غوان يو متدلٍ – أخي، لماذا لا تأتي يا أخي؟ هل نسيت قسم حديقة الخوخ؟ تعال بسرعة يا أخي.”

[لا، تقول أنه لا يزال بإمكانه تحريك الفم.]

“لا حاجة للعمل. خيوط الدمى، أنا وحدي من يستطيع صنعها. حقوق براءات الاختراع. يتوسل إلي قادة النقابات الآخرون لتثبيتها في مخابئهم. رسوم الاستشارة وحدها تكفي للعب مدى الحياة.”

أومأت. لهذه المهمة، ردبتُ ها-يول بشكل مكثف على التحكم في الهالة خلال العامين الماضيين.

وإلى جانب الإضرار بالقرنية البشرية، لم يكن له أي معنى آخر أو حقيقي أو مهم.

“أخبريها أن تقول شيئًا عشوائيًا كاختبار.”

“…بالتأكيد، ها-يول. فقط تحملي ذلك في أيام الطقوس مرة واحدة في الأسبوع.”

[تمام.]

“ما؟”

بعد لحظة.

وعلى الرغم من الجهود التي بذلناها، كانت النتائج مخيبة للآمال. يحيى مو غوانغ-سيو في كل مرة.

“أوبّا.”

في بعض الأحيان، كانت تطلب مني بشكل عشوائي أن أرافقها في رحلات إلى مناطق خطرة.

ارتجف جسدي. تحركت شفتا مو غوانغ-سيو، التي كانت تبتسم دائمًا، تتحرك ببطء.

—-

“هل يمكنني أخذ استراحة من التدريب الآن؟”

محركة الدمى، لي ها-يول.

“…بالتأكيد، ها-يول. فقط تحملي ذلك في أيام الطقوس مرة واحدة في الأسبوع.”

مد طريق سريع مباشر من خيوط الدمى من سيول إلى بيونغيانغ.

“أنت – الوغد المنافق – الذي خان ليو باي من مقاطعة يي. رأس تشانغ فاي متدلٍ – رأس غوان يو متدلٍ – أخي، لماذا لا تأتي يا أخي؟ هل نسيت قسم حديقة الخوخ؟ تعال بسرعة يا أخي.”

“……”

نقر.

[نجم صباح المجيء الثاني يرشد طريقك للأمام.]

عاد فم مو غوانغ-سيو إلى وضعه الأصلي.

“لذا، أنت تقترحين أن نتولى السيطرة على قيادة الدولة الشرقية المقدسة ونلعب دور سيد الدمى.”

“……”

“لماذا؟”

كنت غاضبًا ولكن تراجعت. تمام. بعد كل شيء، تحملت الطفلة تدريبًا جهنميًا، وغزلت خيوط الدمى دون توقف لمدة عامين، لذا فهي تستحق بعض الراحة من التوتر.

لكن الطفيلي لا يستطيع البقاء على قيد الحياة إذا مات مضيفه. لقد انهارت الحضارة. كوريا الجنوبية كانت ميتة.

لقد عدلت ترتيب لي ها-يول الموقظ قليلًا من 1000 متر إلى 900 متر في ذهني وانزلقت بعيدًا.

لم أحترم حياتهم، لكني احترمت موتهم. يجب أن يكون للناس الحق في اختيار موتهم. وكانت “الدولة الشرقية المقدسة” و”مدينة بيونغيانغ المقدسة” هي القبور والتوابيت التي اختاروها بأنفسهم.

في طقوس الأحد في اليوم التالي، أظهر التطبيق المنوم للولاية الشرقية المقدسة (مع تثبيت الباب الخلفي) أدائه.

– كياااه…

“من الأرض المتجمدة البعيدة، سوف تأتي الوحوش.”

“ممتاز…”

وقد تفاجأ التابعون.

وقد تفاجأ التابعون.

“الرئيس…؟”

كان لدى نقابتنا اثنان من المتشردين.

“لقد تحدث المخلص مو غوانغ-سيو!”

فكرت.

الأز.

– كياااه!

لقد صُدم أتباع الطائفة، الذين لم يسمعوا قط الزعيم المقام يتحدث. كان بعض الأفراد الذين نفد صبرهم يركعون بالفعل ويبكون.

باختصار، تخضصت نوه دو-هوا في استخراج الكفاءة القصوى من أي موقف، بغض النظر عما إذا كان النظير طائفة أو أي شيء آخر.

تحدث مو غوانغ-سيو بهدوء.

“هل هذا يعني أنه مستحيل؟”

“لقد طهرت المملكة بإيمانكم، والآن حان الوقت لبناء الأسوار بجسدكم ودمكم. عندما يأتي هذا الشتاء، سيصل جيش الشياطين. ابنوا الحصون والجدران في كل طريق لتشهدوا بإيمانكم.”

“لقد طهرت المملكة بإيمانكم، والآن حان الوقت لبناء الأسوار بجسدكم ودمكم. عندما يأتي هذا الشتاء، سيصل جيش الشياطين. ابنوا الحصون والجدران في كل طريق لتشهدوا بإيمانكم.”

“الج-الجدران، تقول…؟”

“نعم. أود استشارة ‘ويكي العائد’ أولًا، رغم ذلك… طائفة العودة لن تدوم طويلًا، أليس كذلك؟”

“يجب الحفاظ على مملكتكم حتى تجد الخراف الضالة طريقها. حماية هذا المكان هو الطريق الصحيح. أولادي الأحباء، استعدوا لمحاربة الوحوش والشياطين. لكن لا تضطهدوا شعبي، ابنوا الجدران فقط بإيمانكم الطوعي.”

زنديق III

“أوووه!”

“هل يمكنني أخذ استراحة من التدريب الآن؟”

أثار الخطاب الرسمي الأول لمو غوانغ-سيو ضجة كبيرة.

“لنستهلك عقل طائفة العودة…”

توقف الصليبيون، الذين كانوا يسيرون شمالًا إلى ما لا نهاية كما لو كانوا يستمتعون بإلقاء حياتهم بعيدًا، وبدأوا في بناء الحصون. كان أمر القائد مقدسًا.

“……”

حتى لو لم تتمكن الحصون من التأثير بشكل كبير على الوحوش، كان ذلك أفضل بكثير من التوسع غير المجدي في تأثير الكنيسة. كما انخفض عدد الوحوش القادمة من الشمال.

“أوبّا.”

وهذا لم يكن كل شيء.

أعيد بناء المكان، الذي كان يُعرف سابقًا باسم قصر الشمس كومسوسان، بشكل عشوائي باستخدام الأبراج والصلبان في جميع أنحاء المبنى، والتي انهار بعضها بسبب الريح.

[يأمر نجم صباح المجيء الثاني أتباعه المخلصين.]

طائفة كل الطوائف.

حتى أننا أنشأنا كوكبة تقلد مو غوانغ-سيو.

حتى أننا أنشأنا كوكبة تقلد مو غوانغ-سيو.

في غير أيام الطقوس، انتحلت القديسة شخصية مو غوانغ-سيو وأرسلت “رسائل كوكبة” للسيطرة على أتباعه.

طائفة كل الطوائف.

مدعيًا أنه المخلص، أي المجيء الثاني. اسم مو غوانغ-سيو، غوانغ-سيو، (曙光)، عكس إلى سيوغوانغ، ويعني الفجر. إذن، نجم صباح المجيء الثاني.

كمرجع، أعتقد أيضًا أن البشر يجب أن يقضوا ما لا يقل عن 20 ساعة يوميًا في العمل، حتى لو لم يكن بقدر ما تقضيه نوه دو-هوا.

وبطبيعة الحال، أنشأت هذه الكوكبة حديثًا حصريًا للأفراد الموقظين الذين يعبدون طائفة العودة.

“أوبّا.”

[يتنبأ نجم صباح المجيء الثاني بالوصول الوشيك لجيوش الوحوش.]

“هاه؟”

[نجم صباح المجيء الثاني يرشد طريقك للأمام.]

هيه، ضحكت نوه دو-هوا.

[يأمر نجم صباح المجيء الثاني بعدم استعداء هيئة إدارة الطرق، لأنها تحقق الغاية الصحيحة.]

“لقد اقتبست من ‘متى ذلك الكتاب’ عندما كنتُ في بيونغيانغ. لماذا دعوتني بالكاتب؟”

عملت البرامج الضارة التي ثبتت سرًا بواسطة لي ها-يول والقديسة بشكل مثالي على طائفة العودة.

كانت نوه دو-هوا، التي أشرفت على مشروع القرصنة الكبير هذا، راضية تمامًا. مؤكدة حسن سير الباب الخلفي، ابتسمت مديرة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق بصوت خافت.

والآن أصبح أتباع طائفة العودة دمى نتحكم فيها.

عاد فم مو غوانغ-سيو إلى وضعه الأصلي.

“ممتاز…”

يمكنك القول أنها تحب السفر. وصفها بأنها متجولة تعاني من حكة في القدم لن يكون بعيدًا. ستختفي ها-يول لمدة نصف شهر إلى شهر بعد استخراج ما يكفي من خيوط الدمى للاستخدام.

كانت نوه دو-هوا، التي أشرفت على مشروع القرصنة الكبير هذا، راضية تمامًا. مؤكدة حسن سير الباب الخلفي، ابتسمت مديرة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق بصوت خافت.

“هذه المرة، أريد أن أذهب إلى الهند، أوبا.”

“يمكننا استخدامها كلما كان ذلك ضروريًا الآن. شكرًا لك على عملك الجاد يا حانوتي…”

“…إذا لم تساعدي في هذا، سأخبر سيو غيو بحذف حساب شبكة س.غ الخاص بك.”

“لم يكن شيئًا.”

وفي إحدى الدورات، اختطفنا حتى مو غوانغ-سيو وأجرينا تجارب بيولوجية عليه. لقد جربنا كل شيء: حرقه، تحميصه، حرقه بالهالة، وغيرها من الطرق.

ومن هذه النقطة فصاعدًا، امتدت سيطرتنا الفعلية إلى ما وراء نهر هان إلى الشمال.

كل ستة أشهر، كنت أتسلل إلى كاتدرائية مدينة بيونغيانغ المقدسة للتحقق من خيوط الدمى.

الوقت المستغرق للوصول إلى هذه النقطة، مع الجمع بين جميع الدورات، كان حوالي 2000 سنة.

في أحد الأيام، ربطنا مو غوانغ-سيو في مكان من المتوقع أن يضربه وابل من الشهب. فشل سيل النيازك الذي دمر كل شيء حوله في قتله.

قد يكون هذا هو التوسع الإقليمي الأبطأ في جميع روايات النوع وروايات التاريخ البديل.

“لماذا؟”

—-

كان على ها-يول أن تصبح آلة لغزل الخيوط لمدة عامين، وتنتج حوالي 250 كيلومترًا من الخيوط، لكن ذلك لم يكن مشكلة كبيرة.

وها هي خاتمة قصيرة.

بصفتها شخصًا استمتع بالحياة في نهاية العالم، جسدت ها-يول بشكل مثالي مبدأ مفاده أن العمال المجتهدين لا يمكنهم التغلب على أولئك الذين يستمتعون بها.

وعلى الرغم من وجود طريق سريع مباشر من خيوط الدمى يربط سيول وبيونغيانغ، إلا أنه كان من الضروري إجراء أعمال صيانة بين الحين والآخر.

“لا، لا يستحق كل هذا العناء…”

كل ستة أشهر، كنت أتسلل إلى كاتدرائية مدينة بيونغيانغ المقدسة للتحقق من خيوط الدمى.

أثار الخطاب الرسمي الأول لمو غوانغ-سيو ضجة كبيرة.

بعد الانتهاء من الضبط المعتاد، استدرت.

بصفتها شخصًا استمتع بالحياة في نهاية العالم، جسدت ها-يول بشكل مثالي مبدأ مفاده أن العمال المجتهدين لا يمكنهم التغلب على أولئك الذين يستمتعون بها.

“ادخل من الباب الضيق.”

ثم صمت مو غوانغ-سيو مرة أخرى.

التفتت.

– كيا! كياااه!

كانت عنيا مو غوانغ-سيو غير المركزة تنظر إلى الأرض.

“مهلًا. هل تتضمن قراءتها بشكل صحيح دعم وي؟ كيف يمكن لأي شخص أن يدعم وي؟”

“إن باب الهلاك واسع والطريق واسع وكثيرون يدخلون منه.”

“أوبّا.”

“……”

توقف الصليبيون، الذين كانوا يسيرون شمالًا إلى ما لا نهاية كما لو كانوا يستمتعون بإلقاء حياتهم بعيدًا، وبدأوا في بناء الحصون. كان أمر القائد مقدسًا.

“لكن باب الحياة صغير والطريق ضيق، ولا يجده إلا قليلون. أيها الكاتب، ادخل من الباب الضيق.”

– كياااه!

ثم صمت مو غوانغ-سيو مرة أخرى.

مدعيًا أنه المخلص، أي المجيء الثاني. اسم مو غوانغ-سيو، غوانغ-سيو، (曙光)، عكس إلى سيوغوانغ، ويعني الفجر. إذن، نجم صباح المجيء الثاني.

لقد شعرت بالغرابة بعض الشيء، لكنني لم آخذ الأمر على محمل الجد. اعتقدت أن ها-يول كانت تمزح معي مرة أخرى.

وقد تفاجأ التابعون.

سألت ذلك عندما كنت في سيول.

“إن باب الهلاك واسع والطريق واسع وكثيرون يدخلون منه.”

“ها-يول، لم أعلم أنك تقرأين كتابهم ذاك.”

حاولت أن أبتسم بحرارة ولطف قدر استطاعتي.

“هاه؟”

“لم يكن شيئًا.”

“لقد اقتبست من ‘متى ذلك الكتاب’ عندما كنتُ في بيونغيانغ. لماذا دعوتني بالكاتب؟”

“ها-يول، لم أعلم أنك تقرأين كتابهم ذاك.”

“……؟”

“الرئيس…؟”

أمالت لي ها-يول رأسها.

وقد تفاجأ التابعون.

“لم أقرأه قط.”

الحملة الشمالية. الأيديولوجيا ذات الجذور الأطول في كوريا. كما استعارت طائفة العودة لون ورائحة هذه الأيديولوجية.

“……”

“بالطبع. سوف تنهار طائفة العودة في غضون ثلاث سنوات على أبعد تقدير.”

…سواء تقول لي ها-يول الحقيقة أو تكذب، فسوف أترك هذا الحكم لكم.

“لنصنع كرات الأرز في مسطحات الملح في أويوني. أنت من يعد الأرز يا أوبا.”

—-

“…بالتأكيد، ها-يول. فقط تحملي ذلك في أيام الطقوس مرة واحدة في الأسبوع.”

ممم، واخيرًا.. وأيضًا، المترجم الانجليزي لا ينفك عن تغيير جنس لي ها-يول، مرة بنت مرة ولد، انا مستمر على بنت حتى نتأكد

…سواء تقول لي ها-يول الحقيقة أو تكذب، فسوف أترك هذا الحكم لكم.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

لقد رمشت. بوم؟

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

في روتينها المعتاد، كان لدى نوه دو-هوا مذكرة مرفقة بالدعامة مكتوب عليها اسم شين سو-بن. لقد كانت واحدة من كبار السن الذين ما زالوا يشيرون إليها على أنها “ميكانيكية الدعامة” بدلًا من “مديرة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق”.

ممم، واخيرًا.. وأيضًا، المترجم الانجليزي لا ينفك عن تغيير جنس لي ها-يول، مرة بنت مرة ولد، انا مستمر على بنت حتى نتأكد

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط