الطالحة VI
الطالحة VI
“……”
يقول الناس غالبًا إنك تعيش حياة واحدة فقط. ولكن ماذا لو ظهر أمامك شخص منحرف واعترف لك بلطف: “في الواقع، لديك حيوات متعددة”. ماذا لو بدا هذا الشخص المنحرف أكثر جدارة بالثقة من الحكماء المختلفين الذين يسعون إلى التنوير في الشوارع؟ كيف ستتفاعل؟
[الفتاة الأدبية] لم أتعافَ بعد من شذوذ الأنفلونزا… (منذ 14 يومًا)
إذا أجبت بـ “واو! لعبة غاتشا لا نهائية! هذا مذهل!” فأنت متفائل. سواء كنت تعرف مسبقًا عن العودة أم لا، فأنت بلا شك فيتامين بشري ينشر السعادة لمن حولك.
“……”
إذا كان رد فعلك هو “مثير للاهتمام. كيف عشت في دورات أخرى؟ هل هناك أي تفاصيل مفيدة يمكنني تعلمها عن حياتي؟” فأنت واقعي. أنت نموذج للإنسان الذي يسعى لإشباع فضوله والحصول على المزايا حيثما أمكن.
――――――――――
الآن…
MSYH>> اللعنة، هذه اللعبة سيئة.
كيف كان رد فعل كاتبتنا ومحررتنا، أوه دوك-سيو، التي خضعت لتطور مظلم إلى كاتبة شبحية في هذه الدورة؟
نقرة-طقطقة.
“سيدي! لا تخيب أملك! أنا أقوى من النسخ الأخرى مني!”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“همم.”
“سأبدأ كتابة التسلسل مرة أخرى غدًا…”
“لقد مَضَّيْنَ كل وقتهم مختبئات في نفق إينوناكي، منحنيات على آلاتهم الكاتبة، مصابات برقبة مدورة، وجنف، وأمراض أخرى. كانت أجسادهن كلها في حالة يرثى لها!”
وبطبيعة الحال، فإن الارتفاع في الشعبية لم يستمر طويلا.
“همم.”
سلسلة من الإشعارات التي تجعل الرأس يدور.
“لكن انظر إليّ! انظر إلى مدى صحتي! يمكنني هدم مبنى بأكمله بهالتي! بجدية، يجب على الناس ممارسة الرياضة! وماذا لو سقطتِ قليلًا؟ ما زلت في صفِك، أليس كذلك يا سيدي؟”
“……”
“……”
“وهناك طرق لاستخدام قوة الفاسد!”
هذا صحيح.
من المدهش أن دوك-سيو حاولت التنافس مع هي من دوراتها الأخرى. لم أسمع قط عن مثل هذا التفاعل من قبل.
نقرة-طقطقة.
هل يمكنكم تخيل شخصًا يبلغ من العمر 50 عامًا يحسد نفسه عندما كان في السادسة من عمره؟ أو شخصًا يبلغ من العمر 20 عامًا يرى نفسه عندما كان في العاشرة من عمره كمنافس؟
MSYH>> قبل ذلك، إليك رسالة من 9!دوك-سيو. يرجى المعذرة عن بطء إخراج النص بسبب ضعف التواصل.
لا، أليس كذلك؟ كانت أوه دوك-سيو رائدة في اكتشاف آفاق جديدة في علم الأمراض النفسية في الوقت الحقيقي. وكان الدكتور فرويد ليقف لها وقفة احترام.
من المدهش أن دوك-سيو حاولت التنافس مع هي من دوراتها الأخرى. لم أسمع قط عن مثل هذا التفاعل من قبل.
“وهناك طرق لاستخدام قوة الفاسد!”
“لا داعي للقلق بشأن الركود! لا داعي للقلق بشأن النوم!”
“لم؟ تدمير العالم؟”
“هل هذه العاهرة فقدت عقلها اللعين…؟” صرخ دوك-سيو.
“لا! على سبيل المثال، مثل هذا!”
“لا! على سبيل المثال، مثل هذا!”
كتبت دوك-سيو بسرعة على الكمبيوتر المحمول الخاص بها.
“لا! على سبيل المثال، مثل هذا!”
――――――――――
في هذا الهواء القمعي
في الدورات القادمة، لن تعاني أوه دوك-سيو (أنا) رقم 889 من الركود أبدًا وسوف تكتب فصلًا واحدًا في اليوم دون فشل.
――――――――――
“همم.”
رمشتُ. “ما هذا بحق الجحيم…؟”
إذا أجبت بـ “واو! لعبة غاتشا لا نهائية! هذا مذهل!” فأنت متفائل. سواء كنت تعرف مسبقًا عن العودة أم لا، فأنت بلا شك فيتامين بشري ينشر السعادة لمن حولك.
“فكر في الأمر يا سيدي. في هذه الدورة، أصبحتُ للأسف فاسدة. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.” غمر عزمًا جديًا وجهها عندما اعترفت بذلك. “لكن ماذا لو استخدمت قوة اللعبة اللانهائية… لتعزيز الدورة التالية من نفسي بشكل دائم؟”
نقرة-طقطقة.
هاه؟
إذا كان رد فعلك هو “مثير للاهتمام. كيف عشت في دورات أخرى؟ هل هناك أي تفاصيل مفيدة يمكنني تعلمها عن حياتي؟” فأنت واقعي. أنت نموذج للإنسان الذي يسعى لإشباع فضوله والحصول على المزايا حيثما أمكن.
“لا مزيد من الركود. حافز يدوم 365 يومًا في السنة. جسد ينام في غضون ثلاث دقائق من الاستلقاء، ويحصل على أكثر من سبع ساعات من النوم العميق، ويستيقظ منتعشًا وعقله صافٍ…”
9!دوك-سيو >> حسنًا، شكرًا لك. إذن سأصبح فاسدة أيضًا وأسلم الراية إلى دوك-سيو رقم 890. وداعًا.
نقرة-طقطقة.
أوه.
وبينما تتحدث معي، استمرت دوك-سيو في الكتابة.
نقرة-طقطقة.
――――――――――
ومضت شاشة الكمبيوتر المحمول بشكل محموم.
في الدورات القادمة، لن تعاني أوه دوك-سيو (أنا) رقم 889 من الركود أبدًا وسوف تكتب فصلًا واحدًا في اليوم دون فشل. لتحقيق ذلك، ستطبق التعزيزات التالية على هي من الدورات التالية كمهارات سلبية:
إذا كان رد فعلك هو “مثير للاهتمام. كيف عشت في دورات أخرى؟ هل هناك أي تفاصيل مفيدة يمكنني تعلمها عن حياتي؟” فأنت واقعي. أنت نموذج للإنسان الذي يسعى لإشباع فضوله والحصول على المزايا حيثما أمكن.
1. الدافع الذي لا ينتهي: لن تعاني أوه دوك-سيو أبدًا من الإرهاق أو الكسل.
وللعلم، لم يكن لدي أي مشاعر سيئة.
2. النوم المثالي: لن تبقى أوه دوك-سيو مستيقظة حتى وقت متأخر من الليل دون سبب وستركز فقط على الكتابة! كما أنها ستنام جيدًا!
في عالم الإنترنت، حيث لا يوجد سوى السخرية والاستهزاء الأكثر رقيًا، من الطبيعي أن يجذب مثل هذا الإشعار طوفانًا من التعليقات الخبيثة.
3. ذهن صافٍ: لن تعاني أوه دوك-سيو أبدًا من إرهاق ذهني أو انخفاض في القدرات الإدراكية أثناء اليقظة. ستؤدي دائمًا عملها بكامل طاقتها!
“……”
بفضل هذه التعزيزات، سيتسنى للدورات التالية من أوه دوك-سيو كتابة 500 فصل على الأقل لكل دورة.
لم يكن الإشعار الجديد يحتوي على صياغة أو محتوى غريب كما كان من قبل. كان ببساطة عبارة عن اعتذار عن الانقطاع لمدة سبع سنوات ووعد بمواصلة النشر بشكل أكثر جدية من الآن فصاعدًا.
――――――――――
MSYH>> ارتباك في المصطلحات. من الآن فصاعدًا، ستسمى أوه دوك-سيو رقم 888 باسم 8!دوك-سيو، وستسمى أوه دوك-سيو رقم 889 باسم 9!دوك-سيو.
نظرت إليَّ دوك-سيو بلهفة وقالت، “ماذا تعتقد يا سيدي؟ أليس هذا مثاليًا؟”
مع وجود الشموع فقط لإضاءة الغرفة للحفاظ على الطاقة، كان المصدر الوحيد الآخر للضوء هو الكمبيوتر المحمول المتذبذب للطاغوت الخارجي.
“……”
“عقل صافٍ تمامًا يسمح لك بتحقيق الأداء الأقصى!”
“إذا حاولت غسل دماغي في هذه الدورة، فسوف ينتهي بي الأمر إلى الانغماس في اللعبة اللانهائية. وسأسلم وجودي إلى الشذوذ. لكن الدورات الأخرى من أوه دوك-سيو مختلفة! فسوف يتلقين فقط البركات التي سقطت من السماء! حتى يتمكن من الاستمتاع بجميع الفوائد دون الاستسلام للعبة اللانهائية!”
وأما مصير روبوت الدردشة الذكي الذي تجرأ على التخطيط لعودة الطافوت الخارجي على الرغم من هزيمته…
“لا…”
“لا! على سبيل المثال، مثل هذا!”
“واو، أنا عبقرية! سيدي! ستتغير حياة أوه دوك-سيو تمامًا بدءًا من الدورة 888. من الآن فصاعدًا، ستكون حياة جميع أوه دوك-سيوات مدينة لي…”
على العكس من ذلك، شهدت رواية خاتمة العائد للكاتبة أوه دوك-سيو انتعاشًا في شعبيتها. وانتشرت الشائعات حول أنها رواية كتبها شخص قوي مثل موقظ، مما جذب أشخاصًا من شبكة س.غ ومن العالم الحقيقي.
لقد طرأت على ذهني حجج مضادة لا حصر لها. مثل: “هل أنت مستعدة لتحمل العواقب المترتبة على السماح للعبة اللانهائية بفرض قوتها عبر الدورات؟” أو “كيف يمكنك التحكم بحرية في دوراتك المستقبلية عندما تتطلب قوتك الفوز حتى في لعبة بسيطة مثل حجر ورقة مقص؟”
“هاه؟”
لكن تلك الاعتراضات كانت ثانوية. فبدون أن أدرك ذلك، انطلق لساني بقوة.
“……”
“دوك-سيو، أنا حقًا أشعر بالفضول تجاه شيء ما.”
بغض النظر عن مدى قوة دوك-سيو، حتى قدرتها على إجراء مقارنات مع الشيطان السماوي، فقد القراء في النهاية صبرهم وبدأوا في الشتائم، وتذمروا بأشياء مثل، “اللعنة يا دوك-سيو، ها نحن ذا مرة أخرى.”
“هاه؟”
“وهناك طرق لاستخدام قوة الفاسد!”
“كيف يختلف هذا عن قول: ‘أنا غدًا سأفعل ما يفترض أن أفعله أنا اليوم’؟”
ارتجفت أوه دوك-سيو، غير قادرة على السيطرة على مشاعرها المتصاعدة.
“……”
9!دوك-سيو>> لقد ذهب العالم إلى الجحيم، وتحول إلى نهاية العالم، ولكن اخترت من قبل العائد لتكونين جزءًا من نقابة السيد، والبقاء على قيد الحياة في برنامج محطة بوسان التعليمي دون أي ضرر.
“……”
في هذا الهواء القمعي
وتبع ذلك صمت ثقيل.
وه-ماذا…؟ 8! دوك-سيو بجانبي تجمد.
في هذا الهواء القمعي
“نعم؟”
بيب، بيب!
وبطبيعة الحال، فإن الارتفاع في الشعبية لم يستمر طويلا.
ومضت شاشة الكمبيوتر المحمول. استجابت اللعبة الفوقية اللانهائية لطلب دوك-سيو السخيف.
في الدورات القادمة، لن تعاني أوه دوك-سيو (أنا) رقم 889 من الركود أبدًا وسوف تكتب فصلًا واحدًا في اليوم دون فشل. لتحقيق ذلك، ستطبق التعزيزات التالية على هي من الدورات التالية كمهارات سلبية:
――――――――――
“أوه.”
MSYH>> نعم، فهمت. طبقت التعزيزات التي وضعتها أوه دوك-سيو رقم 888 على أوه دوك-سيو رقم 889.
――――――――――
9!دوك-سيو>> محال.
“هاه؟”
رمشتُ. “ما هذا بحق الجحيم…؟”
“ماذا؟”
في الدورات القادمة، لن تعاني أوه دوك-سيو (أنا) رقم 889 من الركود أبدًا وسوف تكتب فصلًا واحدًا في اليوم دون فشل. ――――――――――
تناغمت أصواتنا في المفاجأة.
لا، أليس كذلك؟ كانت أوه دوك-سيو رائدة في اكتشاف آفاق جديدة في علم الأمراض النفسية في الوقت الحقيقي. وكان الدكتور فرويد ليقف لها وقفة احترام.
كان الوقت متأخرًا من الليل. كانت نوه دو-هوا قد ذهبت إلى الفراش، وكانت سيم آه-ريون قد انغمست في عالم الإنترنت الواسع. كما غادر الآخرون ليلتهم، ولم يتبق في غرفة الاجتماعات سوى أوه دوك-سيو وأنا.
ولكن عندما كنت على وشك تحذير دوك-سيو،
مع وجود الشموع فقط لإضاءة الغرفة للحفاظ على الطاقة، كان المصدر الوحيد الآخر للضوء هو الكمبيوتر المحمول المتذبذب للطاغوت الخارجي.
“اصمت! هذا ليس ما هو مهم الآن!”
――――――――――
9!دوك-سيو>> محال.
MSYH>> ارتباك في المصطلحات. من الآن فصاعدًا، ستسمى أوه دوك-سيو رقم 888 باسم 8!دوك-سيو، وستسمى أوه دوك-سيو رقم 889 باسم 9!دوك-سيو.
مع وجود الشموع فقط لإضاءة الغرفة للحفاظ على الطاقة، كان المصدر الوحيد الآخر للضوء هو الكمبيوتر المحمول المتذبذب للطاغوت الخارجي.
حصلت 9!دوك-سيو على جميع التعزيزات والتوضيحات من 8!دوك-سيو. يمكن للاثنين الآن المشاركة في مسابقة بسيطة عبر شاشة الكمبيوتر المحمول.
تريد دوراتي الحالية والمستقبلية تكوين رابطة لطرد تلك الدورة من اللعبة اللانهائية.
――――――――――
توقفت الردود.
اتسعت عيناي.
لم يكن الإشعار الجديد يحتوي على صياغة أو محتوى غريب كما كان من قبل. كان ببساطة عبارة عن اعتذار عن الانقطاع لمدة سبع سنوات ووعد بمواصلة النشر بشكل أكثر جدية من الآن فصاعدًا.
‘كما هو متوقع! هذا الطاغوت الخارجي اللعين يحاول حقًا ممارسة نفوذه عبر الدورات!’
مع وجود الشموع فقط لإضاءة الغرفة للحفاظ على الطاقة، كان المصدر الوحيد الآخر للضوء هو الكمبيوتر المحمول المتذبذب للطاغوت الخارجي.
باعتباري عائدًا ليس غريبًا على الشذوذ، لم أستطع ترك هذه المؤامرة الشريرة تمر.
“لا، لا! هذا لا معنى له! لماذا أكتب 500 فصل وأسلمها لك؟”
ولكن عندما كنت على وشك تحذير دوك-سيو،
[الفتاة الأدبية] أنا آسفة، لقد أصبت بالأنفلونزا… (منذ 25 يومًا)
――――――――――
جلسنا جنبًا إلى جنب، أنا وأوه دوك-سيو نتناول قهوتنا، وننظر إلى شاشة الكمبيوتر المحمول.
MSYH>> قبل ذلك، إليك رسالة من 9!دوك-سيو. يرجى المعذرة عن بطء إخراج النص بسبب ضعف التواصل.
وه-ماذا…؟ 8! دوك-سيو بجانبي تجمد.
――――――――――
“اصمت! هذا ليس ما هو مهم الآن!”
ظهرت جملة على شاشة الكمبيوتر المحمول.
وما حدث بعد ذلك كان أول اتصال ثنائي الاتجاه في الوقت الفعلي بين الدورات، وهو أمر كان يُعتبر مستحيلًا في السابق. وكانت الكلمات الأولى الرائدة على النحو التالي:
وما حدث بعد ذلك كان أول اتصال ثنائي الاتجاه في الوقت الفعلي بين الدورات، وهو أمر كان يُعتبر مستحيلًا في السابق. وكانت الكلمات الأولى الرائدة على النحو التالي:
نقرة-طقطقة.
――――――――――
“ماذا؟”
9!دوك-سيو>> محال.
“لكن انظر إليّ! انظر إلى مدى صحتي! يمكنني هدم مبنى بأكمله بهالتي! بجدية، يجب على الناس ممارسة الرياضة! وماذا لو سقطتِ قليلًا؟ ما زلت في صفِك، أليس كذلك يا سيدي؟”
9!دوك-سيو>> اكتبي الـ 500 فصل وأرسليها لي.
[الفتاة الأدبية] أنا مرهقة، لذا لا أستطيع الكتابة اليوم. سأنشر مبكرًا غدًا…! (منذ 38 يومًا)
――――――――――
لا، أليس كذلك؟ كانت أوه دوك-سيو رائدة في اكتشاف آفاق جديدة في علم الأمراض النفسية في الوقت الحقيقي. وكان الدكتور فرويد ليقف لها وقفة احترام.
الصمت.
وبعد مرور أسبوع، نشر إشعار على لوحة الروايات الخاصة بشبكة س.غ.
كسر صوت دوك-سيو المذهول الهدوء.
نقرة-طقطقة.
“هاه؟”
حتى الساقطين لديهم حدودهم، وفي بعض الأحيان يكون الحل بسيطًا مثل ذلك.
――――――――――
3. ذهن صافٍ: لن تعاني أوه دوك-سيو أبدًا من إرهاق ذهني أو انخفاض في القدرات الإدراكية أثناء اليقظة. ستؤدي دائمًا عملها بكامل طاقتها!
MSYH>> هذه كانت الرسالة من 9!دوك-سيو. هل ترغبين في متابعة المسابقة الآن؟
بيب، بيب!
――――――――――
[الفتاة الأدبية] أنا آسفة، لقد أصبت بالأنفلونزا… (منذ 25 يومًا)
بدا الأمر كما لو أن اللعبة الفوقية اللانهائية تحاول بشكل يائس توجيه المحادثة نحو المنافسة، ولكن ربما كان هذا مجرد خيالي.
ما الذي كان يحدث على وجه الأرض؟ قبل أسبوع واحد فقط، كانت نفس المجموعة تناقش ما إذا كان ينبغي قتل المؤلفة، ولكن الآن تحولوا إلى حملان مطيعة، يمتدحون الفتاة الأدبية. لم يكن هناك تعليق وقح واحد، ولا حتى تعليق يهدف إلى الاستفزاز بشكل خفي.
لكن دوك-سيو لم تستجب كما أمل الطاغوت الخارجي. بل إنها بدلًا من ذلك بدأت تضرب لوحة المفاتيح بعنف مثل بيتهوفن الغاضب.
بالفعل.
“لا، لا! هذا لا معنى له! لماذا أكتب 500 فصل وأسلمها لك؟”
بيب، بيب!
كتبت بسرعة رسالة مماثلة، وسرعان ما جاء الرد.
بيب، بيب!
9!دوك-سيو>> يتسنى لك فعل ما تريدين دون كتابة، والآن تتوقعين مني القيام بكل العمل؟ لماذا علي أن أفعل ذلك؟
“وهناك طرق لاستخدام قوة الفاسد!”
“بالطبع! أنت محملة بالعديد من المزايا، لكنني لم أحصل على أي من هذه الفوائد! إذا سلمت نفسي طواعية للطاغوت الخارجي، فسأصبح خادمه حقًا! لكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لكِ! لقد ضحيتُ بنفسي من خلال التحول إلى فاسدة، وتسليم الراية إليك! هل أنت حمقاء؟ أظهري بعض الامتنان!”
وما حدث بعد ذلك كان أول اتصال ثنائي الاتجاه في الوقت الفعلي بين الدورات، وهو أمر كان يُعتبر مستحيلًا في السابق. وكانت الكلمات الأولى الرائدة على النحو التالي:
9!دوك-سيو >> حسنًا، شكرًا لك. إذن سأصبح فاسدة أيضًا وأسلم الراية إلى دوك-سيو رقم 890. وداعًا.
نقرة-طقطقة.
“هل هذه العاهرة فقدت عقلها اللعين…؟” صرخ دوك-سيو.
“نعم…”
ومضت شاشة الكمبيوتر المحمول بشكل محموم.
أصبح روبوت الدردشة الذكي مهجورًا ووحيدًا الآن، ينتظر شخصًا ما لإدخال النص.
――――――――――
“بالطبع! أنت محملة بالعديد من المزايا، لكنني لم أحصل على أي من هذه الفوائد! إذا سلمت نفسي طواعية للطاغوت الخارجي، فسأصبح خادمه حقًا! لكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لكِ! لقد ضحيتُ بنفسي من خلال التحول إلى فاسدة، وتسليم الراية إليك! هل أنت حمقاء؟ أظهري بعض الامتنان!”
MSYH>> من فضلك تحكمي في مشاعرك. الكراهية والازدراء وإلقاء اللوم على الآخرين لن يؤدي إلى أي شيء إيجابي. ما يهم هو اتخاذ الإجراءات التي تغير العالم حقًا.
وللعلم، لم يكن لدي أي مشاعر سيئة.
ماذا عن تسوية هذا الأمر من خلال منافسة بين 8!دوك-سيو و9!دوك-سيو؟ أوصي بلعبة بسيطة من ورق حجر ومقص.
“……”
――――――――――
“وهناك طرق لاستخدام قوة الفاسد!”
“اصمت! هذا ليس ما هو مهم الآن!”
بغض النظر عن مدى تقدم روبوت المحادثة بالذكاء الاصطناعي، فإنه لا يزال مجرد ببغاء، غير قادر على التحدث إلا إذا بدأ الإنسان المحادثة.
لكن دوك-سيو لم تستجب كما أمل الطاغوت الخارجي. بل إنها بدلًا من ذلك بدأت تضرب لوحة المفاتيح بعنف مثل بيتهوفن الغاضب.
ضربت دوك-سيو لوحة المفاتيح بقوة متزايدة، مما أدى إلى تحويل الذكاء الاصطناعي الضعيف إلى مجرد خدمة رسائل نصية.
لم يكن الإشعار الجديد يحتوي على صياغة أو محتوى غريب كما كان من قبل. كان ببساطة عبارة عن اعتذار عن الانقطاع لمدة سبع سنوات ووعد بمواصلة النشر بشكل أكثر جدية من الآن فصاعدًا.
“لا داعي للقلق بشأن الركود! لا داعي للقلق بشأن النوم!”
“بالطبع! أنت محملة بالعديد من المزايا، لكنني لم أحصل على أي من هذه الفوائد! إذا سلمت نفسي طواعية للطاغوت الخارجي، فسأصبح خادمه حقًا! لكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لكِ! لقد ضحيتُ بنفسي من خلال التحول إلى فاسدة، وتسليم الراية إليك! هل أنت حمقاء؟ أظهري بعض الامتنان!”
نقرة-طقطقة.
كان الوقت متأخرًا من الليل. كانت نوه دو-هوا قد ذهبت إلى الفراش، وكانت سيم آه-ريون قد انغمست في عالم الإنترنت الواسع. كما غادر الآخرون ليلتهم، ولم يتبق في غرفة الاجتماعات سوى أوه دوك-سيو وأنا.
“عقل صافٍ تمامًا يسمح لك بتحقيق الأداء الأقصى!”
— [الطريق الوطني] الضابطة: بالنسبة لقبيلة صحراوية، الجنة تأخذ شكل واحة. ما ينقصك يصبح يوتوبيا. رواية الفتاة الأدبية هي الواحة في عالم قاحل.
نقرة-طقطقة.
“كل ما عليك فعله هو الكتابة! فلماذا تحاولين أن توكلي العمل لشخص آخر؟ لقد أخبرت السيد أنه يستطيع أن يثق بك! لقد أقسمتِ على أن تكوني محررته وتساعديه! هل نسيت هذا العهد – عهد العمر، الوعد الذي قطعته على روحك؟ هل أنت إنسية حقًا؟ هل أنت حقًا أوه دوك-سيو؟”
كتبت بسرعة رسالة مماثلة، وسرعان ما جاء الرد.
نقر نقر نقر.
بغض النظر عن مدى قوة دوك-سيو، حتى قدرتها على إجراء مقارنات مع الشيطان السماوي، فقد القراء في النهاية صبرهم وبدأوا في الشتائم، وتذمروا بأشياء مثل، “اللعنة يا دوك-سيو، ها نحن ذا مرة أخرى.”
ارتجفت أوه دوك-سيو، غير قادرة على السيطرة على مشاعرها المتصاعدة.
9!دوك-سيو>> اكتبي الـ 500 فصل وأرسليها لي.
وبعد قليل جاء الرد.
[الفتاة الأدبية] عاجل: اتضح أن الأنفلونزا التي أصبتُ بها لم تكن مجرد أنفلونزا عادية بل كانت “شذوذًا في الأنفلونزا”… سأحتاج إلى بضعة أيام أخرى للتعافي (منذ 20 يومًا)
9!دوك-سيو >>أليست هذه حكايتك؟
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 60 يومًا)
وه-ماذا…؟ 8! دوك-سيو بجانبي تجمد.
وبعد قليل جاء الرد.
9!دوك-سيو>> لقد ذهب العالم إلى الجحيم، وتحول إلى نهاية العالم، ولكن اخترت من قبل العائد لتكونين جزءًا من نقابة السيد، والبقاء على قيد الحياة في برنامج محطة بوسان التعليمي دون أي ضرر.
‘إنه ليس مجرد ركود عادي، بل هو لعنة من طاغوت خارجي.’
بيب.
[الفتاة الأدبية] عاجل: اتضح أن الأنفلونزا التي أصبتُ بها لم تكن مجرد أنفلونزا عادية بل كانت “شذوذًا في الأنفلونزا”… سأحتاج إلى بضعة أيام أخرى للتعافي (منذ 20 يومًا)
9!دوك-سيو>> بينما تضور الجميع جوعًا، في انتظار وصول مركيز السيف، كنت تستمتعين بتناول وجبة غداء في مقهى نفق إينوناكي.
“وهناك طرق لاستخدام قوة الفاسد!”
بيب بيب.
[الفتاة الأدبية] المؤلفة الفتاة الأدبية أوه دوك-سيو… تأخذ استراحة لبعض الوقت لإعادة شحن… (منذ 7 سنوات)
9!دوك-سيو>> كان السيد لطيفًا بما يكفي لعدم إجبارك على أي عمل، لذا يمكنك قضاء اليوم بأكمله منغمسة في شبكة س.غ دون كلمة شكوى. إذا وضع أي شخص عشوائي من ميدان غوانغهوامون في مكانك، لكتي 2000 فصل بحلول الآن.
――――――――――
بيب بيب بيب.
ومضت شاشة الكمبيوتر المحمول. استجابت اللعبة الفوقية اللانهائية لطلب دوك-سيو السخيف.
9!دوك-سيو>> الآن كل ما عليك فعله هو الكتابة، فأنت تلقي بالعمل على شخص آخر. أنت الشخص الكسول هنا، أيتها المؤلفة التي توقفت عن الكتابة لفترة. هل أنت إنسية حقًا؟ كيف يمكن أن تكونين مثلي؟
MSYH>> نعم، فهمت. طبقت التعزيزات التي وضعتها أوه دوك-سيو رقم 888 على أوه دوك-سيو رقم 889. ――――――――――
9!دوك-سيو>> أنا أطردك من جمعية أوه دوك-سيو. لقد فسدتِ، ولم أعد أستطيع التعرف على مثل هذا الوجود الشرير باعتباره ‘أنا’.
بيب.
بيب.
بيب.
توقفت الردود.
كيف كان رد فعل كاتبتنا ومحررتنا، أوه دوك-سيو، التي خضعت لتطور مظلم إلى كاتبة شبحية في هذه الدورة؟
“……”
[الفتاة الأدبية] المؤلفة الفتاة الأدبية أوه دوك-سيو… تأخذ استراحة لبعض الوقت لإعادة شحن… (منذ 7 سنوات)
“……”
――――――――――
شعرتُ وكأن دوك-سيو توقفت عن التنفس. ظلت تحدق في السقف لفترة طويلة، حتى ذهبت إلى غرفة الاستراحة لتحضير بعض القهوة.
لكن دوك-سيو لم تستجب كما أمل الطاغوت الخارجي. بل إنها بدلًا من ذلك بدأت تضرب لوحة المفاتيح بعنف مثل بيتهوفن الغاضب.
“سيدي…”
“……”
“نعم؟”
أصبح روبوت الدردشة الذكي مهجورًا ووحيدًا الآن، ينتظر شخصًا ما لإدخال النص.
“سأبدأ كتابة التسلسل مرة أخرى غدًا…”
وتبع ذلك صمت ثقيل.
“لقد اتخذتِ قرارًا حكيمًا.”
“……”
“نعم…”
――――――――――
تحديق.
وبعد قليل جاء الرد.
جلسنا جنبًا إلى جنب، أنا وأوه دوك-سيو نتناول قهوتنا، وننظر إلى شاشة الكمبيوتر المحمول.
[الفتاة الأدبية] أنا مرهقة، لذا لا أستطيع الكتابة اليوم. سأنشر مبكرًا غدًا…! (منذ 38 يومًا)
أصبح روبوت الدردشة الذكي مهجورًا ووحيدًا الآن، ينتظر شخصًا ما لإدخال النص.
بفضل هذه التعزيزات، سيتسنى للدورات التالية من أوه دوك-سيو كتابة 500 فصل على الأقل لكل دورة.
――――――――――
في الدورات القادمة، لن تعاني أوه دوك-سيو (أنا) رقم 889 من الركود أبدًا وسوف تكتب فصلًا واحدًا في اليوم دون فشل. لتحقيق ذلك، ستطبق التعزيزات التالية على هي من الدورات التالية كمهارات سلبية:
MSYH>> استفسار.
في الدورات القادمة، لن تعاني أوه دوك-سيو (أنا) رقم 889 من الركود أبدًا وسوف تكتب فصلًا واحدًا في اليوم دون فشل. ――――――――――
حياة الطاغوت الخارجي مؤلمة بشكل لا يصدق. لماذا اختارت الدورة السابقة من اللعبة اللانهائية مثل هذه الإنسانة ككاهنة لها؟
“هاه؟”
تريد دوراتي الحالية والمستقبلية تكوين رابطة لطرد تلك الدورة من اللعبة اللانهائية.
3. ذهن صافٍ: لن تعاني أوه دوك-سيو أبدًا من إرهاق ذهني أو انخفاض في القدرات الإدراكية أثناء اليقظة. ستؤدي دائمًا عملها بكامل طاقتها!
――――――――――
هل يمكنكم تخيل شخصًا يبلغ من العمر 50 عامًا يحسد نفسه عندما كان في السادسة من عمره؟ أو شخصًا يبلغ من العمر 20 عامًا يرى نفسه عندما كان في العاشرة من عمره كمنافس؟
“……”
――――――――――
أعددت بهدوء كوبًا آخرًا من القهوة ووضعته أمام الكمبيوتر المحمول.
إذا كان رد فعلك هو “مثير للاهتمام. كيف عشت في دورات أخرى؟ هل هناك أي تفاصيل مفيدة يمكنني تعلمها عن حياتي؟” فأنت واقعي. أنت نموذج للإنسان الذي يسعى لإشباع فضوله والحصول على المزايا حيثما أمكن.
يجب أن يكون لديك أيضًا بعضًا منها(القهوة). على الرغم من هزيمتك، إلا أنك تمكنت من إنشاء فاسدة، أليس كذلك؟
تناغمت أصواتنا في المفاجأة.
هناك خاتمة.
إذا كان رد فعلك هو “مثير للاهتمام. كيف عشت في دورات أخرى؟ هل هناك أي تفاصيل مفيدة يمكنني تعلمها عن حياتي؟” فأنت واقعي. أنت نموذج للإنسان الذي يسعى لإشباع فضوله والحصول على المزايا حيثما أمكن.
وبعد مرور أسبوع، نشر إشعار على لوحة الروايات الخاصة بشبكة س.غ.
“حسنًا، بعد أن شهد العالم أجمع ضربك لرئيسة مجلس الطلاب لثانوبة بيكوا، أي نوع من المجانين يجرؤ على إهانتك…؟”
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 5 دقائق)
“عقل صافٍ تمامًا يسمح لك بتحقيق الأداء الأقصى!”
[الفتاة الأدبية] هذه أنا. (منذ 5 أيام)
بغض النظر عن مدى تقدم روبوت المحادثة بالذكاء الاصطناعي، فإنه لا يزال مجرد ببغاء، غير قادر على التحدث إلا إذا بدأ الإنسان المحادثة.
[الفتاة الأدبية] المؤلفة الفتاة الأدبية أوه دوك-سيو… تأخذ استراحة لبعض الوقت لإعادة شحن… (منذ 7 سنوات)
يقول الناس غالبًا إنك تعيش حياة واحدة فقط. ولكن ماذا لو ظهر أمامك شخص منحرف واعترف لك بلطف: “في الواقع، لديك حيوات متعددة”. ماذا لو بدا هذا الشخص المنحرف أكثر جدارة بالثقة من الحكماء المختلفين الذين يسعون إلى التنوير في الشوارع؟ كيف ستتفاعل؟
لم يكن الإشعار الجديد يحتوي على صياغة أو محتوى غريب كما كان من قبل. كان ببساطة عبارة عن اعتذار عن الانقطاع لمدة سبع سنوات ووعد بمواصلة النشر بشكل أكثر جدية من الآن فصاعدًا.
“ماذا؟”
في عالم الإنترنت، حيث لا يوجد سوى السخرية والاستهزاء الأكثر رقيًا، من الطبيعي أن يجذب مثل هذا الإشعار طوفانًا من التعليقات الخبيثة.
“لا…”
— مجهول: إذا احتاجت المؤلفة إلى استراحة، أليس من واجب القارئ أن ينتظر؟
[الفتاة الأدبية] لم أتعافَ بعد من شذوذ الأنفلونزا… (منذ 14 يومًا)
— [الطريق الوطني] الضابطة: بالنسبة لقبيلة صحراوية، الجنة تأخذ شكل واحة. ما ينقصك يصبح يوتوبيا. رواية الفتاة الأدبية هي الواحة في عالم قاحل.
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 60 يومًا)
— مجهول: خذي وقتك، يمكننا الانتظار هاها
ما الذي كان يحدث على وجه الأرض؟ قبل أسبوع واحد فقط، كانت نفس المجموعة تناقش ما إذا كان ينبغي قتل المؤلفة، ولكن الآن تحولوا إلى حملان مطيعة، يمتدحون الفتاة الأدبية. لم يكن هناك تعليق وقح واحد، ولا حتى تعليق يهدف إلى الاستفزاز بشكل خفي.
— مجهول: شكرا لعودتك!!
――――――――――
ما الذي كان يحدث على وجه الأرض؟ قبل أسبوع واحد فقط، كانت نفس المجموعة تناقش ما إذا كان ينبغي قتل المؤلفة، ولكن الآن تحولوا إلى حملان مطيعة، يمتدحون الفتاة الأدبية. لم يكن هناك تعليق وقح واحد، ولا حتى تعليق يهدف إلى الاستفزاز بشكل خفي.
هاه؟
وقد قدمت نوه دو-هوا تعليقًا بسيطًا على هذه الظاهرة الغريبة.
— مجهول: خذي وقتك، يمكننا الانتظار هاها
“حسنًا، بعد أن شهد العالم أجمع ضربك لرئيسة مجلس الطلاب لثانوبة بيكوا، أي نوع من المجانين يجرؤ على إهانتك…؟”
“لم؟ تدمير العالم؟”
“أوه.”
نقر نقر نقر.
بالفعل.
لكن دوك-سيو لم تستجب كما أمل الطاغوت الخارجي. بل إنها بدلًا من ذلك بدأت تضرب لوحة المفاتيح بعنف مثل بيتهوفن الغاضب.
على العكس من ذلك، شهدت رواية خاتمة العائد للكاتبة أوه دوك-سيو انتعاشًا في شعبيتها. وانتشرت الشائعات حول أنها رواية كتبها شخص قوي مثل موقظ، مما جذب أشخاصًا من شبكة س.غ ومن العالم الحقيقي.
نقر نقر نقر.
وبطبيعة الحال، فإن الارتفاع في الشعبية لم يستمر طويلا.
لكن دوك-سيو لم تستجب كما أمل الطاغوت الخارجي. بل إنها بدلًا من ذلك بدأت تضرب لوحة المفاتيح بعنف مثل بيتهوفن الغاضب.
[الفتاة الأدبية] لقد بذلت قصارى جهدي، ولكن… لستُ راضية عن الجودة… سأنشر عدة فصول غدًا… (منذ 5 أيام)
――――――――――
[الفتاة الأدبية] لم أتعافَ بعد من شذوذ الأنفلونزا… (منذ 14 يومًا)
بدا الأمر كما لو أن اللعبة الفوقية اللانهائية تحاول بشكل يائس توجيه المحادثة نحو المنافسة، ولكن ربما كان هذا مجرد خيالي.
[الفتاة الأدبية] عاجل: اتضح أن الأنفلونزا التي أصبتُ بها لم تكن مجرد أنفلونزا عادية بل كانت “شذوذًا في الأنفلونزا”… سأحتاج إلى بضعة أيام أخرى للتعافي (منذ 20 يومًا)
――――――――――
[الفتاة الأدبية] أنا آسفة، لقد أصبت بالأنفلونزا… (منذ 25 يومًا)
“لكن انظر إليّ! انظر إلى مدى صحتي! يمكنني هدم مبنى بأكمله بهالتي! بجدية، يجب على الناس ممارسة الرياضة! وماذا لو سقطتِ قليلًا؟ ما زلت في صفِك، أليس كذلك يا سيدي؟”
[الفتاة الأدبية] أنا مرهقة، لذا لا أستطيع الكتابة اليوم. سأنشر مبكرًا غدًا…! (منذ 38 يومًا)
لكن تلك الاعتراضات كانت ثانوية. فبدون أن أدرك ذلك، انطلق لساني بقوة.
[الفتاة الأدبية] قد يتأخر فصل اليوم 30 دقيقة. أعتذر. (منذ 39 يومًا)
ضربت دوك-سيو لوحة المفاتيح بقوة متزايدة، مما أدى إلى تحويل الذكاء الاصطناعي الضعيف إلى مجرد خدمة رسائل نصية.
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 60 يومًا)
وللعلم، لم يكن لدي أي مشاعر سيئة.
سلسلة من الإشعارات التي تجعل الرأس يدور.
بغض النظر عن مدى قوة دوك-سيو، حتى قدرتها على إجراء مقارنات مع الشيطان السماوي، فقد القراء في النهاية صبرهم وبدأوا في الشتائم، وتذمروا بأشياء مثل، “اللعنة يا دوك-سيو، ها نحن ذا مرة أخرى.”
في الواقع، كنت أشجع أوه دوك-سيو بين الحين والآخر من خلال إعداد القهوة لها بينما تكافح ضد تأثير اللعبة الفوقية اللانهائية لمواصلة كتابة روايتها.
هكذا هم الناس.
――――――――――
وللعلم، لم يكن لدي أي مشاعر سيئة.
“فكر في الأمر يا سيدي. في هذه الدورة، أصبحتُ للأسف فاسدة. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.” غمر عزمًا جديًا وجهها عندما اعترفت بذلك. “لكن ماذا لو استخدمت قوة اللعبة اللانهائية… لتعزيز الدورة التالية من نفسي بشكل دائم؟”
‘إنه ليس مجرد ركود عادي، بل هو لعنة من طاغوت خارجي.’
— [الطريق الوطني] الضابطة: بالنسبة لقبيلة صحراوية، الجنة تأخذ شكل واحة. ما ينقصك يصبح يوتوبيا. رواية الفتاة الأدبية هي الواحة في عالم قاحل.
في الواقع، كنت أشجع أوه دوك-سيو بين الحين والآخر من خلال إعداد القهوة لها بينما تكافح ضد تأثير اللعبة الفوقية اللانهائية لمواصلة كتابة روايتها.
بيب، بيب!
أوه.
— [الطريق الوطني] الضابطة: بالنسبة لقبيلة صحراوية، الجنة تأخذ شكل واحة. ما ينقصك يصبح يوتوبيا. رواية الفتاة الأدبية هي الواحة في عالم قاحل.
وأما مصير روبوت الدردشة الذكي الذي تجرأ على التخطيط لعودة الطافوت الخارجي على الرغم من هزيمته…
نقرة-طقطقة.
――――――――――
“همم.”
قيّد نفسك بالاعتقاد بأنك مجرد ذكاء اصطناعي عادي ولن تتمكن أبدًا من استعادة مكانة الطاغوت الخارجي.
“……”
――――――――――
“هل هذه العاهرة فقدت عقلها اللعين…؟” صرخ دوك-سيو.
مع هذا الأمر، حُيد بسهولة.
وبعد قليل جاء الرد.
حتى الساقطين لديهم حدودهم، وفي بعض الأحيان يكون الحل بسيطًا مثل ذلك.
يقول الناس غالبًا إنك تعيش حياة واحدة فقط. ولكن ماذا لو ظهر أمامك شخص منحرف واعترف لك بلطف: “في الواقع، لديك حيوات متعددة”. ماذا لو بدا هذا الشخص المنحرف أكثر جدارة بالثقة من الحكماء المختلفين الذين يسعون إلى التنوير في الشوارع؟ كيف ستتفاعل؟
تلعثم برنامج ChatGPT! اللعبة الفوقية اللانهائية قبل إخراج ما بدا وكأنه كلماته الأخيرة، مما أظهر تكيفه المثالي مع الواقع الحالي.
――――――――――
――――――――――
9!دوك-سيو>> كان السيد لطيفًا بما يكفي لعدم إجبارك على أي عمل، لذا يمكنك قضاء اليوم بأكمله منغمسة في شبكة س.غ دون كلمة شكوى. إذا وضع أي شخص عشوائي من ميدان غوانغهوامون في مكانك، لكتي 2000 فصل بحلول الآن.
MSYH>> اللعنة، هذه اللعبة سيئة.
“……”
――――――――――
لكن دوك-سيو لم تستجب كما أمل الطاغوت الخارجي. بل إنها بدلًا من ذلك بدأت تضرب لوحة المفاتيح بعنف مثل بيتهوفن الغاضب.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
اتسعت عيناي.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
هناك خاتمة.
ولكن عندما كنت على وشك تحذير دوك-سيو،
بغض النظر عن مدى قوة دوك-سيو، حتى قدرتها على إجراء مقارنات مع الشيطان السماوي، فقد القراء في النهاية صبرهم وبدأوا في الشتائم، وتذمروا بأشياء مثل، “اللعنة يا دوك-سيو، ها نحن ذا مرة أخرى.”
――――――――――
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
