Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Sorry For Being Born In This World 59

59

59

 

 

الفصل 59. قلب مشتعل ورأس متجمد

“هل تحتاج إلى سبب لمساعدة الآخرين؟”

 

 

عندما يعاني الشخص من ضغوط هائلة ويمتلك القدرة على التجدد بسرعة غير إنسانية ، تتشكل بعض المخالفات. يتم إنشاء الخلية عندما يرفض المرء الموت ويستمر في العيش لفترة طويلة.

كان حلمها هذا مشابه تماماً لما سعى الشاب إلى تحقيقه.

 

 

سرطان.

 

 

عالم يستفيد فيه الجميع.

الخلايا التي نسيت غرضها الأصلي كانت تآكل جسد القديسة لمدة خمس سنوات. يجب أن يكون سوار اوروبروس موجوداً لمنع الخلايا السرطانية من العمل. لقد أرسلت فريق الأطباء المعينين إلى عالمهم الأصلي باستخدام قلب من ذهب وأنا أنظر إلى القديسة. كانت شاحبة ، بدا أنفاسها غير منتظمة وضعيفة.

… لم أستطع فهم ذلك.

 

 

كان موتها قريباً ، وكان ذلك مؤكد.

اللص.

 

 

لقد فات الأوان لمحاولة علاجه. محاولة إطالة حياتها ستجلب لها المزيد من الألم. كانت الخلايا السرطانية في جسدها نتيجة استخدامها للخلاص مرات عديدة.

قلب متقد ورأس متجمد.

 

 

هذه القوة التي تطلبت من المستخدم أن يتحمل آلام ومعاناة الآخرين مع السماح لهم بالحصول على صحة عالية وتجديد ، كان له أثرها عليها منذ وقت طويل.

 

 

 

لابد أنها أنقذت الكثير والكثير من الناس.

 

 

 

ربما لم تتوقف للنظر إلى جسدها مرة واحدة. ربما كانت قد اتبعت قلبها لمساعدة المحتاجين باستمرار. فقط حتى تتمكن من مساعدة شخص آخر. فقط حتى تتمكن من جعل العالم أفضل قليلاً.

“ثم ماذا؟ هل يفعل البشر الخير لأنه يفيد الجميع في النهاية؟ “

 

 

لكن-.

اللص.

 

وحتى القديسة.

هكذا انتهت. يجب أن تكون هي الأهم في هذا العالم ، فلماذا لا تعيش حياة أكثر إرضاءً لذاتها؟

 

 

 

… لم أستطع فهم ذلك.

 

 

“وما الخطأ في ذلك؟”

“لماذا عليكي أن تساعدي الآخرين؟”

ما زلت لا أعرف إجابة هذا السؤال. تبين أن الإجابة التي كنت قد وصلت إليها منذ فترة طويلة كانت إجابة خاطئة.

 

 

عندما طرحت السؤال منذ فترة طويلة ، أجابت القديسة وكأنها لم تفكر في السؤال من قبل.

 

 

 

“ماذا ؟ مم … أتساءل؟ لأنك مضطر لمساعدة الآخرين؟ “

هل كان ذلك بسبب الصدمة؟ أتسائل كم من الوقت ستستغرقها حتى تتعافى من صدمتها العقلية ؟ أخبرني الطبيب أنها بحاجة للراحة. الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو مراقبتها.

 

 

كان عليك مساعدة الآخرين لأنه كان عليك مساعدة الآخرين. إجابة تليق بالقديسة تماماً.

“وما الخطأ في ذلك؟”

 

“لماذا عليكي أن تساعدي الآخرين؟”

“هذا سؤالي أيها القديسة الحمقاء.”

 

 

عالم يستفيد فيه الجميع.

“هل تحتاج إلى سبب لمساعدة الآخرين؟”

 

 

 

يا له من سؤال ساذج–.

“… رؤية الأغلبية تعتمد فقط على أقلية موهوبة من الناس يذكرني بمجتمع ديمقراطي.”

 

 

“أفترض أنني أستطيع أن أسمي هذا أحد الآثار الجانبية للتكدس. “البشر بحاجة إلى أن يكونوا جيدين. لأنهم بشر. إجابة غير منطقية “.

 

 

إذا هربوا جميعاً …

”بفففف! السيد قاتل ، أنت تقول دائماً أنه “لا ينبغي أن ينظر إلى البشر بازدراء” ، لكنك في الواقع تنظر إليهم هكذا كثيراً أليس كذلك؟ البشر ليسو طائشين بالقدر الذي تعتقده ؟ “

 

 

“نعم!”

“ثم ماذا؟ هل يفعل البشر الخير لأنه يفيد الجميع في النهاية؟ “

[——]

 

لقد أوقفت التخاطر. تمكن نيكرو من الانتعاش على الأرض. أرسل لي رسالة مفادها أنه سيصل إلى جزيرة السماء في المرحلة التالية. سيستغرق ذلك يومين على الأقل. كان علي أن أعتني بالقديسة حتى ذلك الحين.

أعطتني القديسة إبهام .

 

 

 

“ها ، أنتي حقاً بلا عقل. مساعدة شخص لا تعرفيه حتى بدون سبب واضح … إنها خسارة ، بغض النظر عن كيف أراها. ناهيكي عن أنه فعل غير منطقي أيضاً “.

هكذا انتهت. يجب أن تكون هي الأهم في هذا العالم ، فلماذا لا تعيش حياة أكثر إرضاءً لذاتها؟

 

 

“ليس من الجيد التفكير في الأرباح عندما يتعلق الأمر بإنقاذ الآخرين. ألا تعتقد أنه سيكون من الجيد مساعدة الآخرين في أوقات فراغك؟ قد يدفعون لك حتى في المستقبل “.

لكن…

 

“وما الخطأ في ذلك؟”

“آها. إذن فهو مثل رعاية ديون مستقبلية؟ تقريبا مثل الاستثمار؟ “

كانت القديسة التي استعادت ذاكرتها أكثر هدوء من ذي قبل. كانت عيناها خاليتين من الضوء ، ورفضت أن تأكل أي طعام.

 

 

أمسك القديسة برأسها من الإحباط.

عالم يستفيد فيه الجميع.

 

عالم يستفيد فيه الجميع.

“آه … لا! هذا ليس الامر! ليس من المفترض أن يكون ذلك بسبب شيء يمكن حسابه ، ولكن بالأحرى … “

لقد رفضت رأيي بشدة. برؤية هذا ، لم يسعني إلا طرح سؤال.

 

زحف الماضي الذي شاركناه من قبره لإعادة رسم الحاضر. في ذلك الوقت ، كنت قد أجبت على سؤالها بهذا.

صفقت القديسة بيديها بعد القليل من التفكير.

 

 

 

“نعم!”

“السبب الذي يجعل الناس يساعدون بعضهم البعض هو…! لأن لديهم القدرة على التواصل مع الآخرين. يشعرون بألم الآخرين. وبسبب هذا ، فإنهم يساعدون الآخرين لمساعدة الناس على الخروج من آلامهم. من أجل خلق عالم أفضل للجميع ، كما قلت! “

 

 

حتى أنها ابتسمت بثقة عندما قالت ما يدور في رأسها.

“أنت مغرور ومخادع ولا تحاول حتى فهم الآخرين. أنا أكرهك “.

 

إذا هربوا جميعاً …

“السبب الذي يجعل الناس يساعدون بعضهم البعض هو…! لأن لديهم القدرة على التواصل مع الآخرين. يشعرون بألم الآخرين. وبسبب هذا ، فإنهم يساعدون الآخرين لمساعدة الناس على الخروج من آلامهم. من أجل خلق عالم أفضل للجميع ، كما قلت! “

أظلمت السماء مع اقتراب الليل. أشرقت الشمس في السماء وسقطت مرة أخرى. واصلت الجلوس على كرسيي ، في انتظار القديسة أن تفتح عينيها.

 

“ثم ماذا؟ هل يفعل البشر الخير لأنه يفيد الجميع في النهاية؟ “

عالم أفضل…

 

 

 

كان حلمها هذا مشابه تماماً لما سعى الشاب إلى تحقيقه.

“ليس من الجيد التفكير في الأرباح عندما يتعلق الأمر بإنقاذ الآخرين. ألا تعتقد أنه سيكون من الجيد مساعدة الآخرين في أوقات فراغك؟ قد يدفعون لك حتى في المستقبل “.

 

 

عالم يستفيد فيه الجميع.

صوتها اللامع رفض ببساطة أن يترك عقلي. على الرغم من حقيقة أن القديسة نفسها كانت مستلقية أمامي مثل الجثة.

 

بدت وكأنها شفيت من الخارج …

عالم يسعد فيه الجميع.

 

 

 

لكن…

 

 

 

لماذا لا أستطيع تخيلك في هذا العالم المثالي؟ أنتي التي عملتي بجد من أجله. الشخص الذي يستحق أن يكون سيعد هو أنتي.

بدت وكأنها شفيت من الخارج …

 

“ها ، أنتي حقاً بلا عقل. مساعدة شخص لا تعرفيه حتى بدون سبب واضح … إنها خسارة ، بغض النظر عن كيف أراها. ناهيكي عن أنه فعل غير منطقي أيضاً “.

لماذا يجب على الناس أن يكونو جيدين؟

 

 

 

ما زلت لا أعرف إجابة هذا السؤال. تبين أن الإجابة التي كنت قد وصلت إليها منذ فترة طويلة كانت إجابة خاطئة.

عندما يعاني الشخص من ضغوط هائلة ويمتلك القدرة على التجدد بسرعة غير إنسانية ، تتشكل بعض المخالفات. يتم إنشاء الخلية عندما يرفض المرء الموت ويستمر في العيش لفترة طويلة.

 

 

[——]

هذه القوة التي تطلبت من المستخدم أن يتحمل آلام ومعاناة الآخرين مع السماح لهم بالحصول على صحة عالية وتجديد ، كان له أثرها عليها منذ وقت طويل.

 

 

“…هل هذا صحيح؟ حسناً.”

“أفترض أنني أستطيع أن أسمي هذا أحد الآثار الجانبية للتكدس. “البشر بحاجة إلى أن يكونوا جيدين. لأنهم بشر. إجابة غير منطقية “.

 

لا ، ربما كان هذا هو الحال بالنسبة لأي عالم قد يكون موجود هناك …

لقد أوقفت التخاطر. تمكن نيكرو من الانتعاش على الأرض. أرسل لي رسالة مفادها أنه سيصل إلى جزيرة السماء في المرحلة التالية. سيستغرق ذلك يومين على الأقل. كان علي أن أعتني بالقديسة حتى ذلك الحين.

عالم يستفيد فيه الجميع.

 

 

بدت وكأنها شفيت من الخارج …

 

 

“نعم!”

هل كان ذلك بسبب الصدمة؟ أتسائل كم من الوقت ستستغرقها حتى تتعافى من صدمتها العقلية ؟ أخبرني الطبيب أنها بحاجة للراحة. الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو مراقبتها.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

شعرت بأنها مضيعة للوقت ، لكنني لم أستطع تحمل الرحيل. لم يكن لدي أي فكرة عما ستفعله القديسة بعد الاستيقاظ.

أنا أتفق تماماً. ربما لم يكن هناك أحد في هذا العالم بأسره يمكنه أن يعطي قلب لوحش بلا قلب مثلي.

 

 

كان من الممكن أن يكون الأمر أفضل بكثير لو هربت للتو …

 

 

اللص.

المحارب.

 

 

 

اللص.

“وما الخطأ في ذلك؟”

 

 

المستدعي.

“نعم!”

 

 

وحتى القديسة.

“وما الخطأ في ذلك؟”

 

المستدعي.

إذا هربوا جميعاً …

“هل تحتاج إلى سبب لمساعدة الآخرين؟”

 

 

“البطل لن يهرب كما تعلم؟”

“ماذا ؟ مم … أتساءل؟ لأنك مضطر لمساعدة الآخرين؟ “

 

 

صوتها اللامع رفض ببساطة أن يترك عقلي. على الرغم من حقيقة أن القديسة نفسها كانت مستلقية أمامي مثل الجثة.

تمكنت القديسة من فتح عينيها. قالت لي هذا بمجرد أن وجدتني.

 

 

“البطل هو الذي يقاتل من أجل الجميع بعد كل شيء. قد لا تكون الشيء الحقيقي ، لكنك أيضاً بطل . السيد قاتل! لماذا لا تحاول تغيير قلبك وتعيش كشخص طيب من الآن فصاعداً؟ ألا تبدو هذه فرصة ثانية بالنسبة لك؟ “

 

 

 

زحف الماضي الذي شاركناه من قبره لإعادة رسم الحاضر. في ذلك الوقت ، كنت قد أجبت على سؤالها بهذا.

أظلمت السماء مع اقتراب الليل. أشرقت الشمس في السماء وسقطت مرة أخرى. واصلت الجلوس على كرسيي ، في انتظار القديسة أن تفتح عينيها.

 

 

“بطل … من غير الطبيعي للغاية أن يعتمد مجتمع بالكامل على شخص واحد.”

… لم أستطع فهم ذلك.

 

 

“لماذا انت شديد البرودة ، السيد قاتل؟ يجب أن تحاول أن تكون أكثر إيجابية في بعض الأحيان “.

 

 

 

“… رؤية الأغلبية تعتمد فقط على أقلية موهوبة من الناس يذكرني بمجتمع ديمقراطي.”

 

 

رفعت القديسة رأسها ونظرت إلي بابتسامة متعجرفة.

القديسة ، التي كانت جالسة بجانب نافورة في ذلك الوقت ، كان هناك تعبير مشوش على وجهها.

 

 

إذا هربوا جميعاً …

“هل هذا خط فكري إيجابي؟”

 

 

 

“مستحيل. هذا عنف الغالبية. شيء ممكن فقط لأن العالم مليء بالأغبياء والشر. يجب أن يتواجد الأبطال لأن الغالبية لا تريد حمل السلاح للقيام بالعمل الشاق بأنفسهم “.

المستدعي.

 

“البطل هو الذي يقاتل من أجل الجميع بعد كل شيء. قد لا تكون الشيء الحقيقي ، لكنك أيضاً بطل . السيد قاتل! لماذا لا تحاول تغيير قلبك وتعيش كشخص طيب من الآن فصاعداً؟ ألا تبدو هذه فرصة ثانية بالنسبة لك؟ “

رفعت القديسة رأسها ونظرت إلي بابتسامة متعجرفة.

 

 

“نعم!”

“النمل والرمل يشكلان الغالبية أيضاً ، هل تعلم؟”

 

 

“أنت مغرور ومخادع ولا تحاول حتى فهم الآخرين. أنا أكرهك “.

“هذا هو الحال عادة”.

[——]

 

 

“حتى لو كان هذا هو الحال ، فإن نظريتك حول كون غالبية السكان أغبياء وأشرار هي نظرية خاطئة!”

 

 

للظن بأنها ستطلق على نفسها اسم المواطن العادي … إذا وضع المرء العالم في طيف ، فإن القديسة كانت بالتأكيد أجمل ظل أبيض.

لقد رفضت رأيي بشدة. برؤية هذا ، لم يسعني إلا طرح سؤال.

ربما كان الغبي الحقيقي هنا هو أنا.

 

 

“وما الخطأ في ذلك؟”

 

 

 

“فقط انظر. أنا لا أحاول النظر إليك أو أي شيء آخر ، ولكن إذا نظرت إلى السكان ككل إحصائياً ، فهناك عدد قليل جداً من البلهاء. هناك عدد قليل جداً من العباقرة أيضاً. تماماً مثلما يوجد عدد قليل جداً من الأشخاص الطيبين حقاً ، هناك عدد قليل جداً من الأشخاص السيئين حقاً أيضاً. الأغلبية ستكون في الواقع مواطنين عاديين. الناس الذين ليسو بهذا الغباء أو الذكاء. شخص عادي ، مثلي تماماً “.

 

 

كان حلمها هذا مشابه تماماً لما سعى الشاب إلى تحقيقه.

“كم هو مثير للاهتمام.”

 

 

“النمل والرمل يشكلان الغالبية أيضاً ، هل تعلم؟”

للظن بأنها ستطلق على نفسها اسم المواطن العادي … إذا وضع المرء العالم في طيف ، فإن القديسة كانت بالتأكيد أجمل ظل أبيض.

كان من الممكن أن يكون الأمر أفضل بكثير لو هربت للتو …

 

“آها. إذن فهو مثل رعاية ديون مستقبلية؟ تقريبا مثل الاستثمار؟ “

“يقولون إن الخير والشر موجودان في قلب البشر . يمكن أن يكونوا طيبين في بعض الأحيان ولكن في نفس الوقت ، يمكن أن يكونو شريرين أيضاً. يمكنهم القيام بحركات غبية وخيارات حكيمة في بعض الأحيان. البشر عبارة عن فوضى معقدة من الأشياء. ربما يكون السبب الوحيد الذي يجعل العالم مليئ بالأغبياء والشر هو أنهم ساطعين؟ أنت تلاحظهم أكثر بكثير فقط لأنهم بارزين “.

ربما كان الغبي الحقيقي هنا هو أنا.

 

“هل هذا خط فكري إيجابي؟”

حقاً . كان عليها أن تكون على حق. في هذا العالم ، كان كل من الأغبياء والاشرار أقلية صغيرة. كان معظمهم أناس عاديين ، ليسو جيدين ولا أشرار ، لا أذكياء ولا أغبياء ، قلقين على حياتهم اليومية .

 

 

 

ربما كان الغبي الحقيقي هنا هو أنا.

 

 

 

أظلمت السماء مع اقتراب الليل. أشرقت الشمس في السماء وسقطت مرة أخرى. واصلت الجلوس على كرسيي ، في انتظار القديسة أن تفتح عينيها.

 

 

 

بعد أربعة أيام.

عالم يستفيد فيه الجميع.

 

 

تمكنت القديسة من فتح عينيها. قالت لي هذا بمجرد أن وجدتني.

“السبب الذي يجعل الناس يساعدون بعضهم البعض هو…! لأن لديهم القدرة على التواصل مع الآخرين. يشعرون بألم الآخرين. وبسبب هذا ، فإنهم يساعدون الآخرين لمساعدة الناس على الخروج من آلامهم. من أجل خلق عالم أفضل للجميع ، كما قلت! “

 

 

“أنت مغرور ومخادع ولا تحاول حتى فهم الآخرين. أنا أكرهك “.

الخلايا التي نسيت غرضها الأصلي كانت تآكل جسد القديسة لمدة خمس سنوات. يجب أن يكون سوار اوروبروس موجوداً لمنع الخلايا السرطانية من العمل. لقد أرسلت فريق الأطباء المعينين إلى عالمهم الأصلي باستخدام قلب من ذهب وأنا أنظر إلى القديسة. كانت شاحبة ، بدا أنفاسها غير منتظمة وضعيفة.

 

 

أنا أتفق تماماً. ربما لم يكن هناك أحد في هذا العالم بأسره يمكنه أن يعطي قلب لوحش بلا قلب مثلي.

“نعم!”

 

 

لا ، ربما كان هذا هو الحال بالنسبة لأي عالم قد يكون موجود هناك …

 

 

 

كانت القديسة التي استعادت ذاكرتها أكثر هدوء من ذي قبل. كانت عيناها خاليتين من الضوء ، ورفضت أن تأكل أي طعام.

 

 

 

لقد حان وقت إنهاء رحلتنا هذه.

أظلمت السماء مع اقتراب الليل. أشرقت الشمس في السماء وسقطت مرة أخرى. واصلت الجلوس على كرسيي ، في انتظار القديسة أن تفتح عينيها.

 

 

“… رؤية الأغلبية تعتمد فقط على أقلية موهوبة من الناس يذكرني بمجتمع ديمقراطي.”

 

“ها ، أنتي حقاً بلا عقل. مساعدة شخص لا تعرفيه حتى بدون سبب واضح … إنها خسارة ، بغض النظر عن كيف أراها. ناهيكي عن أنه فعل غير منطقي أيضاً “.

قلب متقد ورأس متجمد.

تمكنت القديسة من فتح عينيها. قالت لي هذا بمجرد أن وجدتني.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

كان موتها قريباً ، وكان ذلك مؤكد.

 

“وما الخطأ في ذلك؟”

 

تمكنت القديسة من فتح عينيها. قالت لي هذا بمجرد أن وجدتني.

 

 

“النمل والرمل يشكلان الغالبية أيضاً ، هل تعلم؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط