تشانغ يي يظهر براعته!
الفصل 138 : تشانغ يي يظهر براعته!
احقا تهدد بقتلنا الآن؟
حتى أنك تهددنا باستخدام طاقتك الداخلية؟
“أيها البطل! ارحمنا! ”
تلك الكف الصغيرة؟
أنت تعرف حتى الكونغ فو؟
لقد أغمي عليه! عند رؤية فخذ اللص ، شهق الجميع! لقد تشوهت فخذه! لم تكن هناك حاجة للسؤال! لابد أن عظامه قد كسرت!
تجاهلته راو آيمين وسارت مباشرة نحو تشانغ يي ، “دعني ألقي نظرة.” أمسكت بذراعه ، وضغطت على نقطة الوخز بالإبر على ظهر تشانغ يي. بعد ذلك ، ضغطت بقوة على نقطة الوخز بالإبر في ذراعه. وبعد تدليكها لمدة عشر ثوانٍ ، أطلقت يديها. “ليست هناك حاجة لسيارة إسعاف. لا بأس. سأعالجها من أجلك بعد قليل “.
نظر اللصان إلى تشانغ يي وجسمه وأدركا على الفور أن هذا كان رجلاً لن يجتاز حتى امتحان التربية البدنية في المدرسة الابتدائية. وبالنظر إلى سلاحه ، مكنسة ، جعلهم ذلك أقل قلقًا. بكل هذه الأسباب كيف يخافون منه؟
الفصل 138 : تشانغ يي يظهر براعته!
تقدم الاثنان ضده في تلك اللحظة!
كما أوقف تشانغ يي ضربه ، “ها هم أيها الرفيق ،. لقد أخضعت المجرمين! ”
صرخت تشينتشين ، “تشانغ يي! دم! دم!”
شد تشانغ يي قبضته المكنسة مرة أخرى ، جاهزًا لبدء القتال مع اللصوص!
صاح رجل شرطة عجوز ، “هل هذه… قوة داخلية؟”
هاجم اللص الأطول أولاً ببضع تلويحان بسكينه!
تدربت راو ايمين بالفعل على الكونغ فو؟ أكان هذه كف الثمانية تريجرام (هل أغير الاسم الى اليد الناعمة؟ أخبروني في آخر فصل)؟ ومع ذلك ، كان تشانغ يي قد رأى كف الثمانية تريجرام من قبل. قام العديد من الأجداد والجدات القدامى بعمل تاي تشي أو كف الثمانية تريجرام في الحدائق. لكن من رأى مثل هذه كف الثمانية تريجرام!؟
كان تشانغ يي خائفًا ، لكنه على الأقل كان قادرًا إلى حد ما. لأنه أثناء التلويح بالمكنسة ، يمكنه ابعادهم عنه مسافة متر واحد. لذا لم يتمكنوا من الاقتراب!
فوجئ اللص الطويل الآخر عندما طعن بسرعة سكينه نحو تشانغ يي!
ومع ذلك ، لم يكن اللصوص أغبياء. ما مقدار القوة الهجومية التي يمكن أن تمتلكها المكنسة؟ لذا قرر أحد اللصوص المضي قدمًا وتجاهل مكنسة تشانغ يي. لم تكن ضرباته مؤلمة بشكل خاص. لقد أراد الدخول فقط في “معركة قريبة” مع تشانغ يي حيث يمكنه طعنه بسكينه!
ومع ذلك ، لم يكن اللصوص أغبياء. ما مقدار القوة الهجومية التي يمكن أن تمتلكها المكنسة؟ لذا قرر أحد اللصوص المضي قدمًا وتجاهل مكنسة تشانغ يي. لم تكن ضرباته مؤلمة بشكل خاص. لقد أراد الدخول فقط في “معركة قريبة” مع تشانغ يي حيث يمكنه طعنه بسكينه!
ألقى تشانغ يي المكنسة لأسفل ، حيث أصبحت خيارا لا يمكن استخدامه!
سخر اللصوص منه بينما يقتربون!
“ألم تعلموا بذلك؟ ألم يشاهد أحد منكم “قاعة المحاضرات” ، ؟ لقد قام ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية! ”
لم يكن معروفًا متى ظهرت تشينتشين خلفه فجأة وصرخت “تشانغ يي!”
كان تشانغ يي قلقًا ، “الطفلة الغبية! ما الذي تفعلينه هنا! اذهبي بسرعة!بسرعة!!!” كان بإمكانه أن يقول إن الاثنين كانا قادرين حقًا على القتل. كما رأى تشانغ يي وجوههم ، والآن مع تشينتشين هنا ، لم يعد تشانغ يي قادرًا على الركض. طالما أنه يتراجع ، سيتم القبض على تشينتشين بالتأكيد!
قال أحد الجيران أيضًا ، “ليس هناك الكثير من الدماء.”
“لا أحد سيغادر!”
“اقتل كلاهما!”
“اقتل كلاهما!”
“ماذا؟ هذا العالم لديه حقا قوة داخلية؟ ” قال رجل شرطة أصغر سنا.
“ألم تعلموا بذلك؟ ألم يشاهد أحد منكم “قاعة المحاضرات” ، ؟ لقد قام ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية! ”
أصبح اللصان عدوانيين!
بدت وكأنها تربيتة خفيفة! كيف يمكن أن تكسر العظام !؟
كان تشانغ يي خائفًا ، لكنه على الأقل كان قادرًا إلى حد ما. لأنه أثناء التلويح بالمكنسة ، يمكنه ابعادهم عنه مسافة متر واحد. لذا لم يتمكنوا من الاقتراب!
كانت تشينتشين ، بعد كل شيء ، مجرد طفلة. لم ستطيع الركض ووقفت متجمدة على الفور!
كان تشانغ يي غاضبًا حقًا في هذه اللحظة. في رأيه ، كان لا بأس من مهاجمته، ولكن كيف يمكن أن يفعلوا ذلك لطفلة؟ حتى أنهم يريدون قتلها ؟
كان تشانغ يي غاضبًا حقًا في هذه اللحظة. في رأيه ، كان لا بأس من مهاجمته، ولكن كيف يمكن أن يفعلوا ذلك لطفلة؟ حتى أنهم يريدون قتلها ؟
اللعنة!! جدك!
“صحيح ، لولا ليتل تشانغ ، لكان منزلك نظيفًا بالتأكيد. تشينتشين ستكون أيضا في خطر! ”
في تلك اللحظة ، لم يعد تشانغ يي مرتبكًا. كان قلبه مليئا بالعواطف الغاضبة!
دعونا نجازف!
من يعطي هراء اهتمام ضد سكاكينهم!
فووو.
وسمعت صفارات سيارات الشرطة في الطابق السفلي. ووصل خمسة إلى ستة من رجال الشرطة!
بدون المكنسة ، كانت يدا تشانغ يي فارغة ، لكنه ما زال يتقدم نحو اللصوص! رفع اللص الأقصر السكين فوق رأسه وجرح رأس تشانغ يي! في هذه اللحظة ، ظهرت حركة فجأة في ذهن تشانغ يي. كان الأمر كما لو أنه تعلم هذه الحركة منذ فترة طويلة وشحذها آلاف المرات. ودون أي تفكير ، رفع ساقه وركل السكين بدقة شديدة من يد اللص القصير. ومثل رد الفعل اللحظي، قام تشانغ يي بتحريك جسده إلى الجانب ورفع ساقه اليمنى واستخدم ركلة جانبية دقيقة للغاية للتايكواندو ، وضرب معدة اللص!
“أيها البطل! ارحمنا! ”
“حسنا! حسنا!. من فضلك خذوا قسطا من الراحة. سنعود مرة أخرى غدا “. ثم قاد الشرطي العجوز المجموعة مع اللصوص.
تحطيم!
“آه؟ هل ظهر ليتل تشانغ على التلفاز؟ ”
لم يتمكن رجال الشرطة من معرفة ذلك. ونظرًا لأن أيا منهم لم ير حتى خبيرًا في فنون الدفاع عن النفس ، فلم يتمكن أي منهم من معرفة ذلك ، لذلك لم يتمكنوا إلا من التخمين بشكل أعمى.
سقط اللص إلى الوراء مصدوما!
ألقى تشانغ يي المكنسة لأسفل ، حيث أصبحت خيارا لا يمكن استخدامه!
فوجئ اللص الطويل الآخر عندما طعن بسرعة سكينه نحو تشانغ يي!
طهر الشرطي العجوز حلقه “هل هذا هو الحال؟”
انحرف جسد تشانغ يي وتهرب منه قدر استطاعته ، لكن ذراعه كانت لا تزال تخدش بالسكين ، مما تسبب في تدفق الدم!
حافظ اللص طويل القامة على زخمه عندما طعن تشانغ يي عدة مرات. كان أيضًا جديدًا على هذا ، لذا لم يكن طعنه دقيقًا جدًا!
تهرب تشانغ يي ثلاث مرات متتالية واندلع غضبه مرة أخرى.
هرعت تشينتشين إلى عمتها وأمسكت بخصرها عندما رأتها، “عمتها! جاء اللصوص إلى منزلنا! وأصيب تشانغ يي! ”
فووو.
عندما أرسل ركلة مباشرة ، ركل السكين من يد اللص الثاني. وبدلا من التراجع ، تقدم تشانغ يي إلى الأمام! وركل بعنف اللص الطويل بشراسة الذي أصدر صرخة رهيبة.
الفصل 138 : تشانغ يي يظهر براعته!
ومع ذلك ، لا يبدو أن تشانغ يي سيتوقف. قام بإدار رأسه ، وحرك فخذه وقام بركلة دائرية كاملة ، سقطت مباشرة صدر اللص!
قال أحد الجيران أيضًا ، “ليس هناك الكثير من الدماء.”
ومع ذلك ، لم يكن اللصوص أغبياء. ما مقدار القوة الهجومية التي يمكن أن تمتلكها المكنسة؟ لذا قرر أحد اللصوص المضي قدمًا وتجاهل مكنسة تشانغ يي. لم تكن ضرباته مؤلمة بشكل خاص. لقد أراد الدخول فقط في “معركة قريبة” مع تشانغ يي حيث يمكنه طعنه بسكينه!
تحطيم!
قال تشانغ يي بلهفة ، “أعتقد أنه من الآمن إرسالي إلى المستشفى. ماذا لو كان هناك سم على سكاكينهم! ”
اللعنة! أنا حقا خبير! من كان يعلم أن هذا الأخ كان قوياً للغاية! من كان يعلم أن كتب خبرة التايكوندو العشرة كانت مفيدة للغاية!
تم إرسال اللص الثاني يطير إلى الوراء!
شعر تشانغ يي بالنشوة من افعاله!
في هذه المرحلة ، لم يذهل اللصان فحسب ، بل كان تشانغ يي نفسه مذهولًا!
اللعنة! أنا حقا خبير! من كان يعلم أن هذا الأخ كان قوياً للغاية! من كان يعلم أن كتب خبرة التايكوندو العشرة كانت مفيدة للغاية!
ألقى تشانغ يي المكنسة لأسفل ، حيث أصبحت خيارا لا يمكن استخدامه!
شعر تشانغ يي على الفور بالغرور والروعة. وبينما كان يلعن ، بدأ يضرب اللصوص على الأرض. لم يمنحهم فرصة للتعافي ،
تحطيم!!
“ماذا اخبرتكم؟ ايه؟ قل لي ماذا اخبرتكم؟ لقد أخبرتكم أنني أعرف الكونغ فو! وأنتم يا رفاق لم تصدقوا؟ لديكم عيون عمياء! الان هل تعلم عاقبة فعلكم؟ سبق وقلت إنني لم أجرؤ على الهجوم لأنني خفت على حياتكم! وما زلتم تجبرونني !؟ ”
قال الشرطي ، الذي تعرف على تشانغ يي ، “هل يجب أن نطلب سيارة إسعاف؟”
تحطيم!!
عندما أرسل ركلة مباشرة ، ركل السكين من يد اللص الثاني. وبدلا من التراجع ، تقدم تشانغ يي إلى الأمام! وركل بعنف اللص الطويل بشراسة الذي أصدر صرخة رهيبة.
ركلة تلو الأخرى!
حافظ اللص طويل القامة على زخمه عندما طعن تشانغ يي عدة مرات. كان أيضًا جديدًا على هذا ، لذا لم يكن طعنه دقيقًا جدًا!
شعر تشانغ يي بالنشوة من افعاله!
طهر الشرطي العجوز حلقه “هل هذا هو الحال؟”
عندما أرسل ركلة مباشرة ، ركل السكين من يد اللص الثاني. وبدلا من التراجع ، تقدم تشانغ يي إلى الأمام! وركل بعنف اللص الطويل بشراسة الذي أصدر صرخة رهيبة.
“أيها البطل! ارحمنا! ”
ركلة تلو الأخرى!
”اوووه! لقد فشلنا في التعرف على شخص عظيم مثلك! من فضلك توقف عن ضربنا! آه! من فضلك توقف عن ضربنا! ”
فجأة ، ظهرت راو أيمن من طول الممر ، “ماذا حدث؟ تشينتشين! ”
انحرف جسد تشانغ يي وتهرب منه قدر استطاعته ، لكن ذراعه كانت لا تزال تخدش بالسكين ، مما تسبب في تدفق الدم!
بدأ اللصان يتوسلان.
اللعنة! أنا حقا خبير! من كان يعلم أن هذا الأخ كان قوياً للغاية! من كان يعلم أن كتب خبرة التايكوندو العشرة كانت مفيدة للغاية!
في هذه اللحظة ، ذهل العديد من الجيران!
وسمعت صفارات سيارات الشرطة في الطابق السفلي. ووصل خمسة إلى ستة من رجال الشرطة!
نظرت إليه راو أيمين. كانت على بعد مترين من اللص. ولكن عندما تحركت فجأة ، بدا الأمر وكأنها تطفو. لم تركض حتى ، ولكن قامت بلف جسدها واتخاذ خطوتين ، ثم ظهرت في غمضة عين خلف اللص. مع رفع كفها قليلاً ، ثم دفعته إلى الأمام. لا يبدو أنها تستخدم أي قوة ، ولكن عندما اصطدمت كفها بفخذ السارق ، طار اللص فجأة وضرب الأرض بقوة!
“أين اللصوص؟ أين هم؟” حتى أن شرطيين جاءا ومعهما بنادق.
فقط مع كف واحدة؟
كما أوقف تشانغ يي ضربه ، “ها هم أيها الرفيق ،. لقد أخضعت المجرمين! ”
كان تشانغ يي غاضبًا حقًا في هذه اللحظة. في رأيه ، كان لا بأس من مهاجمته، ولكن كيف يمكن أن يفعلوا ذلك لطفلة؟ حتى أنهم يريدون قتلها ؟
عندما رأى رجال الشرطة السكاكين في المنزل فوجئوا “كانوا يستخدمون سكاكين وتمكنت من إخضاع الاثنين وحدك؟”
كان الجميع في حيرة مرة أخرى. هل تعتقد أن هذه رواية ووشيا؟ سم؟
فوجئ شرطي شاب “آه ، أنت… أنت… هذا… الشخص من التلفاز! تشانغ يي! أنت المعلم تشانغ يي! ”
ابتسم تشانغ يي. “هذا أنا.”
صرخت تشينتشين ، “تشانغ يي! دم! دم!”
لوح تشانغ يي بيده ، “لا يهم. أنا بخير.” ولكن عندما نظر إلى الجرح الذي خلفه المجرمون ، تذبذب وسرعان ما انهار واتكأ على إطار الباب ، وهو يصرخ: “آااااه! أنا غير قادر على تحمل ذلك بعد الآن! لا أستطيع التحمل! ”
كان يحاول الهروب!
(ههههههههههههه)
كان رجال الشرطة مصدومين “… لا بأس. إنه مجرد جرح صغير “.
قال أحد الجيران أيضًا ، “ليس هناك الكثير من الدماء.”
صاح أحد المستأجرين ، “مالكة العقار ، هل أنت طبيبة للطب الصيني التقليدي؟”(لدي رواية أخرى اسمها موزع الاكسير تأخذ هذه المهنة كدور رئيسي لذا هي رواية طبية نادرة في عالم الروايات)
ابتسم تشانغ يي. “هذا أنا.”
قال الشرطي ، الذي تعرف على تشانغ يي ، “هل يجب أن نطلب سيارة إسعاف؟”
قالت تشينتشين ، “أنا بخير. كان تشانغ يي يحميني “.
صرخ تشانغ يي وكأنه خنزير يذبح ، “أسرع واستدع سيارة الإسعاف!بسرعة!”
فجأة ، ظهرت راو أيمن من طول الممر ، “ماذا حدث؟ تشينتشين! ”
هرعت تشينتشين إلى عمتها وأمسكت بخصرها عندما رأتها، “عمتها! جاء اللصوص إلى منزلنا! وأصيب تشانغ يي! ”
غرق وجه راو إيمين ، “وماذا عنك؟ هل أصبت؟ ”
كان تشانغ يي خائفًا ، لكنه على الأقل كان قادرًا إلى حد ما. لأنه أثناء التلويح بالمكنسة ، يمكنه ابعادهم عنه مسافة متر واحد. لذا لم يتمكنوا من الاقتراب!
أصبح اللصان عدوانيين!
قالت تشينتشين ، “أنا بخير. كان تشانغ يي يحميني “.
صرخت تشينتشين ، “تشانغ يي! دم! دم!”
طهر الشرطي العجوز حلقه “هل هذا هو الحال؟”
قالت إحدى الجارات ، “لقد رأيت ما حدث عندما خرجت. من المؤكد أن تشانغ الصغير كان جيدًا. في البداية ، لم يكن قادرًا على هزيمة المجرمين ، ولكن بمجرد أن رأى أنهم سيهاجمون تشينتشين ، غضب ليتل تشانغ وهاجمهم دون أي اعتبار. أخيرًا ، استخدم بضع ركلات لهزيمة اللصوص. ليتل راو ، المستأجر خاصتك جيد بالتأكيد! ” أعطت الخالة إبهامها. “لو كان أي شخص آخر ، لكان قد فر!”
عندما سمع رجال الشرطة والجيران هذا ، شعروا بالاحترام تجاه تشانغ يي!
قال أحد الجيران أيضًا ، “ليس هناك الكثير من الدماء.”
الأسف الوحيد هو أن تشانغ يي لم يشبه أي شيء كبطل كبير في هذه اللحظة. حيث امتلأ الممر بأكمله بصراخه وهو يغطي ذراعه ، “هل الإسعاف هنا؟ هل سيارة الإسعاف هنا؟ “(يسبب لنا الاحراج دائما هههههه)
الجميع، “…”
اللعنة! أنا حقا خبير! من كان يعلم أن هذا الأخ كان قوياً للغاية! من كان يعلم أن كتب خبرة التايكوندو العشرة كانت مفيدة للغاية!
لم يكن الجيران الآخرون مهتمين جدًا بقوة راو إيمين ، حيث كان الجميع يعلم كيف تغلبت راو إيمين سابقًا على اثنين من مثيري الشغب في المنطقة. لقد عرفوا جميعًا أنها كانت قوية وتعرف بعضًا من الكونغ فو. كان تركيز الجميع على تشانغ يي. الذي تقدم بشجاعة إلى الأمام لحماية تشينتشين الصغيرة!
سأل شرطي راو ايمين ، “هل أنت صاحبة المنزل؟”
فوجئ اللص الطويل الآخر عندما طعن بسرعة سكينه نحو تشانغ يي!
ركلة تلو الأخرى!
تجاهلته راو آيمين وسارت مباشرة نحو تشانغ يي ، “دعني ألقي نظرة.” أمسكت بذراعه ، وضغطت على نقطة الوخز بالإبر على ظهر تشانغ يي. بعد ذلك ، ضغطت بقوة على نقطة الوخز بالإبر في ذراعه. وبعد تدليكها لمدة عشر ثوانٍ ، أطلقت يديها. “ليست هناك حاجة لسيارة إسعاف. لا بأس. سأعالجها من أجلك بعد قليل “.
أنت تعرف حتى الكونغ فو؟
تحطيم!
ثم حدث مشهد معجزة!
“لم أعتقد أن ليتل تشانغ ، الذي لم يكن قادراً على دفع إيجاره عندما جاء هنا لأول مرة ، يعمل الآن في محطة تلفزيونية في غمضة عين!”
عندما رأى رجال الشرطة السكاكين في المنزل فوجئوا “كانوا يستخدمون سكاكين وتمكنت من إخضاع الاثنين وحدك؟”
توقف الجرح على ذراع تشانغ يي عن النزيف!
صاح أحد المستأجرين ، “مالكة العقار ، هل أنت طبيبة للطب الصيني التقليدي؟”(لدي رواية أخرى اسمها موزع الاكسير تأخذ هذه المهنة كدور رئيسي لذا هي رواية طبية نادرة في عالم الروايات)
احقا تهدد بقتلنا الآن؟
تهرب تشانغ يي ثلاث مرات متتالية واندلع غضبه مرة أخرى.
قال تشانغ يي بلهفة ، “أعتقد أنه من الآمن إرسالي إلى المستشفى. ماذا لو كان هناك سم على سكاكينهم! ”
كان الجميع في حيرة مرة أخرى. هل تعتقد أن هذه رواية ووشيا؟ سم؟
فقط مع كف واحدة؟
تم تقييد اللصوص من قبل الشرطة ، ولكن فجأة تحرك السارق طويل القامة ويقفز.
كان يحاول الهروب!
قال أحد الجيران أيضًا ، “ليس هناك الكثير من الدماء.”
نظرت إليه راو أيمين. كانت على بعد مترين من اللص. ولكن عندما تحركت فجأة ، بدا الأمر وكأنها تطفو. لم تركض حتى ، ولكن قامت بلف جسدها واتخاذ خطوتين ، ثم ظهرت في غمضة عين خلف اللص. مع رفع كفها قليلاً ، ثم دفعته إلى الأمام. لا يبدو أنها تستخدم أي قوة ، ولكن عندما اصطدمت كفها بفخذ السارق ، طار اللص فجأة وضرب الأرض بقوة!
لم يكن هناك صراخ من اللص حتى أنه لم يتحرك. ببساطة رقد اللص على الأرض بلا حراك.
لقد أغمي عليه! عند رؤية فخذ اللص ، شهق الجميع! لقد تشوهت فخذه! لم تكن هناك حاجة للسؤال! لابد أن عظامه قد كسرت!
تم إرسال اللص الثاني يطير إلى الوراء!
فقط مع كف واحدة؟
قالت تشينتشين ، “أنا بخير. كان تشانغ يي يحميني “.
تلك الكف الصغيرة؟
بدت وكأنها تربيتة خفيفة! كيف يمكن أن تكسر العظام !؟
لقد أغمي عليه! عند رؤية فخذ اللص ، شهق الجميع! لقد تشوهت فخذه! لم تكن هناك حاجة للسؤال! لابد أن عظامه قد كسرت!
فقط مع كف واحدة؟
أفزع هجوم راو ايمين الحاضرين ، حيث أصيبوا بالذهول!
لم يكن هناك صراخ من اللص حتى أنه لم يتحرك. ببساطة رقد اللص على الأرض بلا حراك.
كان تشانغ يي مذهولًا أيضًا.
أختك! كيف يمكنك أن تكون بهذه الشراسة؟
صاح رجل شرطة عجوز ، “هل هذه… قوة داخلية؟”
كان يعلم أن راو آيمين كانت غاضبة حقًا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن تكون قوية جدًا. بالتفكير في الكلمات التي قالها راو تشينتشين من قبل ، صدق تشانغ يي.
الفصل 138 : تشانغ يي يظهر براعته!
تدربت راو ايمين بالفعل على الكونغ فو؟ أكان هذه كف الثمانية تريجرام (هل أغير الاسم الى اليد الناعمة؟ أخبروني في آخر فصل)؟ ومع ذلك ، كان تشانغ يي قد رأى كف الثمانية تريجرام من قبل. قام العديد من الأجداد والجدات القدامى بعمل تاي تشي أو كف الثمانية تريجرام في الحدائق. لكن من رأى مثل هذه كف الثمانية تريجرام!؟
صاح رجل شرطة عجوز ، “هل هذه… قوة داخلية؟”
“لم أعتقد أن ليتل تشانغ ، الذي لم يكن قادراً على دفع إيجاره عندما جاء هنا لأول مرة ، يعمل الآن في محطة تلفزيونية في غمضة عين!”
“ماذا؟ هذا العالم لديه حقا قوة داخلية؟ ” قال رجل شرطة أصغر سنا.
“لا يمكن أن يكون! إنها مجرد امرأة. كيف يمكن أن تصل إلى نقطة وجود قوة داخلية؟ ” قال شرطي آخر من الصدمة. “أليس هذا شيئًا لا يستطيع الحصول عليه سوى خبراء فنون الدفاع عن النفس ؟” وكل هذا كان فقط مما سمعوه. لم يروه حتى من قبل! هل يمكن أن يكون اللص قد كسر عظامه عندما سقط على الأرض؟
صرخت تشينتشين ، “تشانغ يي! دم! دم!”
لم يتمكن رجال الشرطة من معرفة ذلك. ونظرًا لأن أيا منهم لم ير حتى خبيرًا في فنون الدفاع عن النفس ، فلم يتمكن أي منهم من معرفة ذلك ، لذلك لم يتمكنوا إلا من التخمين بشكل أعمى.
لم يفهم الجيران المحيطون ، “ما هي القوة الداخلية؟ ماذا يعني ذلك؟”
اللعنة! أنا حقا خبير! من كان يعلم أن هذا الأخ كان قوياً للغاية! من كان يعلم أن كتب خبرة التايكوندو العشرة كانت مفيدة للغاية!
نظر شرطي كبير السن إلى راو إيمين باحترام ، “هل لي أن أعرف من…”
تقدم الاثنان ضده في تلك اللحظة!
“حسنا! حسنا!. من فضلك خذوا قسطا من الراحة. سنعود مرة أخرى غدا “. ثم قاد الشرطي العجوز المجموعة مع اللصوص.
حذرته راو أيمين ، “أنا أتعامل فقط مع استئجار الشقق.”
طهر الشرطي العجوز حلقه “هل هذا هو الحال؟”
كان رجال الشرطة مصدومين “… لا بأس. إنه مجرد جرح صغير “.
كما أوقف تشانغ يي ضربه ، “ها هم أيها الرفيق ،. لقد أخضعت المجرمين! ”
قالت راو أيمين ، “الأمور هنا حُسمت ، أليس كذلك؟ لديّ شخص مصاب هنا والطفلة أصيب ببعض الصدمة. هل يمكن ترك الشهادة حتى الغد؟ ”
ألقى تشانغ يي المكنسة لأسفل ، حيث أصبحت خيارا لا يمكن استخدامه!
“حسنا! حسنا!. من فضلك خذوا قسطا من الراحة. سنعود مرة أخرى غدا “. ثم قاد الشرطي العجوز المجموعة مع اللصوص.
“حسنا! حسنا!. من فضلك خذوا قسطا من الراحة. سنعود مرة أخرى غدا “. ثم قاد الشرطي العجوز المجموعة مع اللصوص.
لم يكن هناك صراخ من اللص حتى أنه لم يتحرك. ببساطة رقد اللص على الأرض بلا حراك.
لم يكن الجيران الآخرون مهتمين جدًا بقوة راو إيمين ، حيث كان الجميع يعلم كيف تغلبت راو إيمين سابقًا على اثنين من مثيري الشغب في المنطقة. لقد عرفوا جميعًا أنها كانت قوية وتعرف بعضًا من الكونغ فو. كان تركيز الجميع على تشانغ يي. الذي تقدم بشجاعة إلى الأمام لحماية تشينتشين الصغيرة!
الفصل 138 : تشانغ يي يظهر براعته!
“تشانغ يي ، أنت رائع للغاية!”
صرخ تشانغ يي وكأنه خنزير يذبح ، “أسرع واستدع سيارة الإسعاف!بسرعة!”
“ليتل تشانغ ، لقد رأيتك على شاشة التلفاز. لم أكن أعلم أبدًا أنك أصبحت من المشاهير! ”
عندما أرسل ركلة مباشرة ، ركل السكين من يد اللص الثاني. وبدلا من التراجع ، تقدم تشانغ يي إلى الأمام! وركل بعنف اللص الطويل بشراسة الذي أصدر صرخة رهيبة.
“آه؟ هل ظهر ليتل تشانغ على التلفاز؟ ”
“ألم تعلموا بذلك؟ ألم يشاهد أحد منكم “قاعة المحاضرات” ، ؟ لقد قام ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية! ”
اللعنة! أنا حقا خبير! من كان يعلم أن هذا الأخ كان قوياً للغاية! من كان يعلم أن كتب خبرة التايكوندو العشرة كانت مفيدة للغاية!
“لم أعتقد أن ليتل تشانغ ، الذي لم يكن قادراً على دفع إيجاره عندما جاء هنا لأول مرة ، يعمل الآن في محطة تلفزيونية في غمضة عين!”
“ثم يجب أن نناديه بالمعلم تشانغ في المستقبل. فقط بهذه الشخصية على المخاطرة بحياته لإنقاذ شخص آخر… النتائج التي حصل عليها المعلم ليتل تشانغ ليست غريبة بأي حال من الأحوال! ”
توقف الجرح على ذراع تشانغ يي عن النزيف!
“هذا صحيح. ليتل راو ، يجب أن تشكري تشانغ يي جيدًا في المستقبل! ”
سأل شرطي راو ايمين ، “هل أنت صاحبة المنزل؟”
“اقتل كلاهما!”
“صحيح ، لولا ليتل تشانغ ، لكان منزلك نظيفًا بالتأكيد. تشينتشين ستكون أيضا في خطر! ”
“ألم تعلموا بذلك؟ ألم يشاهد أحد منكم “قاعة المحاضرات” ، ؟ لقد قام ليتل تشانغ بعمل جيد للغاية! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
