You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مجتمع الأبراج التنافسي اللامتناهي 116

الجشع يلتهم كل شيء (3)

الجشع يلتهم كل شيء (3)

 

 

الفصل 116: الجشع يلتهم كل شيء (3)

“عنصر”.

 

بعد ذلك ، هناك لوديا و بيلودي ، مما جعل عدد الأشخاص الذين ذهبوا في هذه الرحلة 66. كان بيلودي ، الذي كان مسؤولاً عن قيادة البعثة ، مسؤولاً أيضًا عن حماية لوديا. نظرًا لأنها كانت كاهنة ، فهي قيمة على الرغم من أنها كانت منخفضة المستوى نسبيًا.

كان هناك ما مجموعه 50 جندي ، يتألفون من 40 فارس و 10 سحرة. كانوا جميعًا مستكشفين وخبراء في الزنزانات ممن وصوا للمستوى 70 على الأقل. ومن بينهم ، كان هناك حتى 20 مستكشف من الزنزانة الأولي. في الحقيقة ، لقد فوجئت بأن الكثير منهم ما زالوا على قيد الحياة ، بالنظر إلى المعركة الشرسة التي خاضوها مع جيش الشياطين. إذا قاتل الخمسين منهم مع مستكشفي الأرض ، فإنهم سيفوزون بلا شك. هل كانت الأرض ضعيفة؟ أم كانت قارة لوكا قوية…؟ إذا خسروا حتى مع هذه القوات القوية ، فما مدى قوة جيش الشياطين؟

“انا أضع عيني عليها… إذا سرقتها بعيدًا ، فلن أسامحك!”

بالإضافة إلى 50 جندي ، كان هناك 14 مرتزقة أبعاد. بدا أن كل شخص غيري قد وصل للمستوى 60 على الأقل ، وبما أنهم كانوا مستكشفين في الزنزانة الأولي واجتازوا المتطلبات الصعبة ليصبحوا مرتزقة أبعاد ، فقد كانوا جميعًا رائعين في نظرهم الخاص.

[ضربة حرجة!]

بعد ذلك ، هناك لوديا و بيلودي ، مما جعل عدد الأشخاص الذين ذهبوا في هذه الرحلة 66. كان بيلودي ، الذي كان مسؤولاً عن قيادة البعثة ، مسؤولاً أيضًا عن حماية لوديا. نظرًا لأنها كانت كاهنة ، فهي قيمة على الرغم من أنها كانت منخفضة المستوى نسبيًا.

على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، إلا أنني لم أعتقد أنهم كانوا أقوى مني بكثير. اعتقدت أن أي شخص يمكن أن يكون مرتزقة أبعاد قد يطحن الإكسير مثلي ، لكن هل كنت مخطئ؟

 

“الفئة الفرعية الخاصة بي هي مستدعي ، لذلك لا أحتاج إليهم. تعالي ، ويفرن.”

“بالمناسبة ، ألا يوجد مرتزقة أبعاد في الزنزانة الثانية؟”

كان من الواضح أنه تم إعداده لي، لذلك شعرت بالأسف قليلاً للرفض ، لكن لدي بالفعل مطية ممتازة. أمام الفارس الذي بدا عليه الحيرة ، تجسدت رويوي ، التي كنت قد استدعيتها مسبقًا. عندما ظهر ذئب فضي ضخم ، جفل عدد قليل من الناس ، لكني تجاهلت نظرتهم وفركت عنقها. و سألت مع أنفاسها ممزوجة بالطاقة المتجمدة.

“هناك. سمعت أنه لا يوجد أياً منهم في الزنزانات الثالثة والرابعة ، لكنني أعرف أن مرتزقة الأبعاد يمكن أن يأتوا من الزنزانة الثانية. لكن يبدو أنه لم يقبل أحد الطلب هذه المرة “.

 

 

شرح لي بيلود بينما يصر علي أسنانه. قبل أن أتصدى للوحوش ، نظرت إلى الآخرين وهم يقاتلون الوحوش. كان الفرسان والسحرة يعملون معًا لصد الكيميرا ، وتولى كل من مرتزقة الأبعاد وحش كيميرا ، ونسجوا داخل وخارج المعارك.

أجابت لوديا على سؤالي ، ثم أضافت بيلود شرحها.

”هاااااااب! قاتلني!”

 

 

“مستكشفو الزنزانة الثانية ، وخاصةً أولئك الذين يتمتعون بالقوة الكافية ليكونوا مرتزقة أبعاد ، يتمتعون بطبيعة حذرة للغاية. هناك شائعات بأنهم لا يقبلون أبدًا طلبات من عوالم فقدت أبطالها”.

بينما كنا نمزح مع بعضنا البعض ، ابتسم بيلود برفق وتحدث.

“أري…”

 

 

 

على الرغم من أنني اعتقدت أنهم جبناء ، إلا أنني لم أعبر عن أفكاري بصوت عالي.

“سأركب هذا ، لذا لا تقلق.”

 

 

“سوف نتحرك بواسطة خيول مدربة خصيصاً. إنهم يستمعون إلى الناس جيدًا ، لذا يمكنك أن تطمئن وتتابعهم”.

انطلق رمح البرق ، مستهدفًا نقطة واحدة في صدر العملاق. الهجوم الذي احتوى على طاقة جسدي المركزة كسر بسهولة صدر العملاق، ثم انفجرت القوة التي كانت في الرمح.

 

“انا أضع عيني عليها… إذا سرقتها بعيدًا ، فلن أسامحك!”

ركب ثلاثون فارس الخيول بمفردهم ، بينما ركب عشرة فرسان وسحرة خلفهم. بدا أن مرتزقة الأبعاد ، الذين كانوا يراقبونهم ، يمتطون الخيول أيضًا ، لكن اثنين منهم لم يفعلوا ذلك.

 

“الفئة الفرعية الخاصة بي هي مستدعي ، لذلك لا أحتاج إليهم. تعالي ، ويفرن.”

[ضربة حرجة!]

 

[ضربة حرجة!]

قام أجاشي في منتصف العمر بدا أنه في الأربعينيات من عمره و مد يده واستدعى تنينًا بحجم المنزل. على الرغم من أنني لم أرغب في الاعتراف بذلك ، إلا أنه كان رائع. اللعنة ، كيف حصل على فئة المستدعي الفرعية؟ أنا غيور! أنا حقا حقاً غيور!

“إنها سمة جيش الشياطين. إنهم يصنعون الكيميرا من خلط العديد من الأرواح معًا ، دون موافقتهم ، بالطبع. إنهم أشرار وقاسيين”.

بينما كنت أشاهده فارغ الفاه ، وصلت إحدى مرتزقة الأبعاد الأخرى إلى مخزونها وأخذت شيئًا ما. كان لوح معدنى عريض و كبير بما يكفي ليستلقي عليه أي شخص. هل كان ذلك لوح طائر؟ أنه لوح طائر!

 

[آوووووو!]

“سأركب هذا ، لذا لا تقلق.”

على الرغم من أنني لم أعتقد أن مهمة الإنقاذ ستكون نزهة في الحديقة ، إلا أننا ركضنا طوال اليوم وتعرضنا لكمين عندما توقفنا لأخذ قسط من الراحة وتناول الطعام.

“مم ، ما هي سرعته مقارنة بخيول المعركة؟”

[عنصري!]

“بالطبع إنه أسرع! يجب أن أكون الشخص الذي يبطئ من سرعته، لذلك لا تقلق بشأن السرعة!”

انتهت مدة السرعة الإلهية أيضًا. بعد أن شعرت بالجسد يئن ويتحطم تحت رمحي، أخرجت رمحي من صدر العملاق. في تلك اللحظة ، تدفق الدم الأخضر نحوي ، والذي تهربت منه بسبب الخوف. و بعد اصطدامه بالأرض ، أذاب الدم الأرض. اذاً فدمه حمض حقًا!

 

“أنتِ أجمل عندما تبتسمين. لم أستطع تحمل رؤيتك بالحالة السابقة”.

كان صوت امرأة! كانت جميلة ذات شعر بنفسجي تبدو وكأنها في العشرينات من عمرها ، ولكن بسبب دفع شعرها معًا إلى جانب واحد ، كان نصف وجهها مغطى. ومع ذلك ، من النصف المرئي ، استطعت أن أقول إنها جميلة. عندها قابلت عيناها الخضراء. كانت تحدق في وجهي بشكل مخيف. في ذلك الوقت تذكرت، كانت المرأة التي كانت تحدق في وجهي من قبل!

“لماذا!؟”

واصلت التحديق فيها ، دون أن أعرف لماذا كانت تحدق في وجهي. بعد ذلك ، اقترب مني أحد الفرسان الذين لم يذهبوا في الرحلة وهو يحمل يده حصان أبيض بارد. لسبب ما ، شعرت أن الحصان الأبيض كان أروع من الخيول التي حصل عليها الآخرون. ناهيك عن أنه بدا مشابه بشكل لا يصدق للحصان الأبيض تمتطيه لوديا. بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى الفارس موقف محترم للغاية.

على الرغم من أنني اعتقدت أنهم جبناء ، إلا أنني لم أعبر عن أفكاري بصوت عالي.

 

“وكانني اهتم بذلك!”

“كانغ شين نيم ، هذا هو الحصان المخصص لك.”

“الفئة الفرعية الخاصة بي هي مستدعي ، لذلك لا أحتاج إليهم. تعالي ، ويفرن.”

“آه ، أنا لا أحتاجه أيضًا. آسف لقول هذا في وقت متأخر”.

“سوف ننطلق الآن! عسى أن تكون نعمة الإلهة ميتاروس معنا!”

 

يبدو أيضًا أن بيلود ماهر في إغاظة لوديا. بينما كنا نتحدث ، اقترب شخص ما من جانبي. عندما أدرت رأسي ، كان اللوح الطائر يطير بجانبي! حدقت في وجهي المرأة ذات الشعر البنفسجي المستلقية على اللوح الطائر وتحدثت.

كان من الواضح أنه تم إعداده لي، لذلك شعرت بالأسف قليلاً للرفض ، لكن لدي بالفعل مطية ممتازة. أمام الفارس الذي بدا عليه الحيرة ، تجسدت رويوي ، التي كنت قد استدعيتها مسبقًا. عندما ظهر ذئب فضي ضخم ، جفل عدد قليل من الناس ، لكني تجاهلت نظرتهم وفركت عنقها. و سألت مع أنفاسها ممزوجة بالطاقة المتجمدة.

بينما كان الفرسان يتحركون بنشاط ، قام كل المرتزقة بإخراج أسلحتهم وتأكيد الوحوش. الغريب أن أيا منهم لم يقف بالقرب من بعضهم البعض. هيا ، لا أحد يثق ببعضه البعض !؟ كيف تسلقتم الزنزانة حتى الآن !؟

 

“نعم ، ضعيف.”

[هل أقتلهم جميعًا؟]

“لا ، رويوي. سنركض لبعض الوقت “.

[تضحية جديدة …!]

[حسناً!]

“مم ، ما هي سرعته مقارنة بخيول المعركة؟”

“عنصر”.

 

“عنصر متجسد. لقد مر وقت طويل.”

 

“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عنصري. أمازالوا يتوارثون؟”

اركضي يا لوديا! شخص غير متوقع يستهدفك!

“ربما يكون قد ولد كواحد. يبدو العنصر ضعيفًا جدًا أيضًا “.

انقض الكيميرا من جميع الأحجام والأشكال نحوي. كان كل واحد منهم قوي! كان لدى البعض مخالب سامة ، وبعضهم كانت عيونهم ساحرة ، والبعض الآخر بصق لعابًا حمضيًا.

“نعم ، ضعيف.”

[ضربة حرجة!]

“ما زلت مبتدئ ، كما أرى.”

“لا! قلت ذلك بشكل خاطئ ، نحن مجرد أصدقاء!”

 

 

بالطبع ، قد تبدو رويوي ضعيفة في عيونهم ، لكن هذا بسبب أنني لم أستطع اظهار كل قوتها. عندما تنموا مهاراتي ، ستصبح رويوي وبيكا أقوى أيضًا.

 

 

“ها ، لا يمكننا أن نتخلف عن الركب. قتل المبتدئ أحدهم! من الأفضل أن تبذلوا قصارى جهدكم يا رفاق!”

“سوف ننطلق الآن! عسى أن تكون نعمة الإلهة ميتاروس معنا!”

بينما كنت أشاهده فارغ الفاه ، وصلت إحدى مرتزقة الأبعاد الأخرى إلى مخزونها وأخذت شيئًا ما. كان لوح معدنى عريض و كبير بما يكفي ليستلقي عليه أي شخص. هل كان ذلك لوح طائر؟ أنه لوح طائر!

 

“أنتِ أجمل عندما تبتسمين. لم أستطع تحمل رؤيتك بالحالة السابقة”.

عندما ركب الجميع مطياتهم ، انطلق الفارس المسؤول عن قيادة الطريق. تبعه الفرسان الآخرون على خيولهم ، وتبعه مرتزقة الأبعاد.

“مم ، ما هي سرعته مقارنة بخيول المعركة؟”

طار المستكشف في منتصف العمر الذي يركب الويفرين أعلى قليلاً من الجميع ، وكانت المرأة على اللوح الطائر تطفو على نفس الارتفاع مثلي ، مستلقية بشكل مريح على اللوح الطائر. بالنسبة لي ، طلبت من رويوي الركض بنفس سرعة حصان المعركة.

وكان أكثر ما يلفت الأنظار من بينهم هي المرأة علي اللوح الطائر و الرجل علي الويفرين. كلاهما كانا يقاتلان الوحوش الطائرة. نفث الويفرين ألسنة اللهب القوية ، وكانت المرأة على اللوح الطائر تأرجح سلاح غريب مليء بهالة يبدو أنها مصنوعة من كتل من الصلب مرتبطة ببعضها البعض.

 

على الرغم من أنني لم أعتقد أن مهمة الإنقاذ ستكون نزهة في الحديقة ، إلا أننا ركضنا طوال اليوم وتعرضنا لكمين عندما توقفنا لأخذ قسط من الراحة وتناول الطعام.

“بيلود-شي ، قبل أن نلحق بجيش الشياطين المنسحب ، ألن نصطدم بالوحوش أو الشياطين الأخرى؟”

 

“نعم. نحن نسلك أسرع طريق بأقل عدد من الأعداء ، وسنواصل تعديل طريقنا من خلال الاستكشاف مع الأصدقاء السحريين”.

 

 

 

للحظة ، فكرت في نظام GPS الخاص بالأرض.

“نعم. نحن نسلك أسرع طريق بأقل عدد من الأعداء ، وسنواصل تعديل طريقنا من خلال الاستكشاف مع الأصدقاء السحريين”.

بففففت. ما خطب هذا الوجه الصادم؟ هذا هو المعيار.

 

“في عالمك ، ربما. لكن هناك شيء مشابه في … لا تهتم. “

“لماذا!؟”

 

 

ربما كان السبب في ذلك هو أنها ركبت الخيول في كثير من الأحيان ، لكن لوديا ركبت حصانها الأبيض بمهارة و واكبت بيلود ، وهي تضحك بمرح وهي تسخر مني. بينما كنا في القصر الإمبراطوري ، نظرت إلى الأسفل طوال الوقت ، لكنها بدت أكثر سعادة الآن لأننا كنا في حالة تنقل. فابتسمت بارتياح.

 

 

[هل أقتلهم جميعًا؟]

“أنتِ أجمل عندما تبتسمين. لم أستطع تحمل رؤيتك بالحالة السابقة”.

 

“همف! هل أدركت للتو أنني جميلة؟ غبي!”

في غمضة عين ، وصلت إلى خط الكيميرا بالخلف ، الذي كان يبلغ ارتفاعه أكثر من 3 أمتار وكان يمتطي سحلية كبيرة. كان من السهل معرفة أنه كان مجرد كيميرا. حيث يملك أربعة أذرع ، كل منها يحمل سلاح كبير! ومن الهالة التي يطلقها ، بدا أنه قائد فرقة الكيميرا.

 

“ما زلت مبتدئ ، كما أرى.”

بينما كنا نمزح مع بعضنا البعض ، ابتسم بيلود برفق وتحدث.

شرح لي بيلود بينما يصر علي أسنانه. قبل أن أتصدى للوحوش ، نظرت إلى الآخرين وهم يقاتلون الوحوش. كان الفرسان والسحرة يعملون معًا لصد الكيميرا ، وتولى كل من مرتزقة الأبعاد وحش كيميرا ، ونسجوا داخل وخارج المعارك.

 

 

“أنتما الاثنان تنسجمان بشكل جيد.”

 

“بيلود ، لقد أخبرتك بالفعل! ما زلنا مجرد أصدقاء!”

 

“هوو (ما زلتم) , فهمت.”

“آه ، أنا لا أحتاجه أيضًا. آسف لقول هذا في وقت متأخر”.

“لا! قلت ذلك بشكل خاطئ ، نحن مجرد أصدقاء!”

 

 

يبدو أيضًا أن بيلود ماهر في إغاظة لوديا. بينما كنا نتحدث ، اقترب شخص ما من جانبي. عندما أدرت رأسي ، كان اللوح الطائر يطير بجانبي! حدقت في وجهي المرأة ذات الشعر البنفسجي المستلقية على اللوح الطائر وتحدثت.

يبدو أيضًا أن بيلود ماهر في إغاظة لوديا. بينما كنا نتحدث ، اقترب شخص ما من جانبي. عندما أدرت رأسي ، كان اللوح الطائر يطير بجانبي! حدقت في وجهي المرأة ذات الشعر البنفسجي المستلقية على اللوح الطائر وتحدثت.

“أيها الفرسان ، احموا السحرة! الفرقة الأولى في المقدمة! تباعدوا وقوموا بتغطية المنطقة!”

 

 

“أنت ، سأقتلك.”

“ربما يكون قد ولد كواحد. يبدو العنصر ضعيفًا جدًا أيضًا “.

“لماذا!؟”

 

“انا أضع عيني عليها… إذا سرقتها بعيدًا ، فلن أسامحك!”

انقض الكيميرا من جميع الأحجام والأشكال نحوي. كان كل واحد منهم قوي! كان لدى البعض مخالب سامة ، وبعضهم كانت عيونهم ساحرة ، والبعض الآخر بصق لعابًا حمضيًا.

“… أنتِ ، لا تقتربي من لوديا!”

“انا أضع عيني عليها… إذا سرقتها بعيدًا ، فلن أسامحك!”

 

“همف! هل أدركت للتو أنني جميلة؟ غبي!”

اركضي يا لوديا! شخص غير متوقع يستهدفك!

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من مطابقة أنفاس رويوي الجليدية. بعد ذلك مباشرة ، تم قذفهم بعيداً بواسطة جسد رويوي ورمح البرق.

على الرغم من أنني لم أعتقد أن مهمة الإنقاذ ستكون نزهة في الحديقة ، إلا أننا ركضنا طوال اليوم وتعرضنا لكمين عندما توقفنا لأخذ قسط من الراحة وتناول الطعام.

على الرغم من أنني لم أعتقد أن مهمة الإنقاذ ستكون نزهة في الحديقة ، إلا أننا ركضنا طوال اليوم وتعرضنا لكمين عندما توقفنا لأخذ قسط من الراحة وتناول الطعام.

 

 

[غاوووووووه!]

للحظة ، فكرت في نظام GPS الخاص بالأرض.

“إنها وحدة الوحش تحت قيادة الشياطين! كوك ، لم أستطع حتى اكتشافهم مع أصدقائي!”

اركضي يا لوديا! شخص غير متوقع يستهدفك!

“أيها السحرة ، خذوا مسافة بينكم وأعدوا سحركم!”

“كانغ شين نيم ، هذا هو الحصان المخصص لك.”

“أيها الفرسان ، احموا السحرة! الفرقة الأولى في المقدمة! تباعدوا وقوموا بتغطية المنطقة!”

“… أنتِ ، لا تقتربي من لوديا!”

 

في غمضة عين ، وصلت إلى خط الكيميرا بالخلف ، الذي كان يبلغ ارتفاعه أكثر من 3 أمتار وكان يمتطي سحلية كبيرة. كان من السهل معرفة أنه كان مجرد كيميرا. حيث يملك أربعة أذرع ، كل منها يحمل سلاح كبير! ومن الهالة التي يطلقها ، بدا أنه قائد فرقة الكيميرا.

بينما كان الفرسان يتحركون بنشاط ، قام كل المرتزقة بإخراج أسلحتهم وتأكيد الوحوش. الغريب أن أيا منهم لم يقف بالقرب من بعضهم البعض. هيا ، لا أحد يثق ببعضه البعض !؟ كيف تسلقتم الزنزانة حتى الآن !؟

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من مطابقة أنفاس رويوي الجليدية. بعد ذلك مباشرة ، تم قذفهم بعيداً بواسطة جسد رويوي ورمح البرق.

 

 

[غوااااااااا!]

 

“كوك ، شخص ما يساعد في السماء! هؤلاء الأوغاد الملعونين!”

 

 

“انا أضع عيني عليها… إذا سرقتها بعيدًا ، فلن أسامحك!”

كانت كل الوحوش غريبة. كانت أجسادهم سوداء وبدوا مثل العديد من الوحوش المختلطة معًا. كان الأقرب إلي بطول 3 أمتار على الأقل ، وله جلد متقشر ، وله أربعة أذرع مختلفة السماكة. بدت الأذرع وكأنها مأخوذة من أربعة مخلوقات مختلفة.

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه رأسان ، أحدهما يشبه تنين كومودو والآخر يشبه رأس الإنسان.

“أنت ، سأقتلك.”

 

كان هناك ما مجموعه 50 جندي ، يتألفون من 40 فارس و 10 سحرة. كانوا جميعًا مستكشفين وخبراء في الزنزانات ممن وصوا للمستوى 70 على الأقل. ومن بينهم ، كان هناك حتى 20 مستكشف من الزنزانة الأولي. في الحقيقة ، لقد فوجئت بأن الكثير منهم ما زالوا على قيد الحياة ، بالنظر إلى المعركة الشرسة التي خاضوها مع جيش الشياطين. إذا قاتل الخمسين منهم مع مستكشفي الأرض ، فإنهم سيفوزون بلا شك. هل كانت الأرض ضعيفة؟ أم كانت قارة لوكا قوية…؟ إذا خسروا حتى مع هذه القوات القوية ، فما مدى قوة جيش الشياطين؟

“إنها سمة جيش الشياطين. إنهم يصنعون الكيميرا من خلط العديد من الأرواح معًا ، دون موافقتهم ، بالطبع. إنهم أشرار وقاسيين”.

“بالمناسبة ، ألا يوجد مرتزقة أبعاد في الزنزانة الثانية؟”

 

[تضحية جديدة …!]

شرح لي بيلود بينما يصر علي أسنانه. قبل أن أتصدى للوحوش ، نظرت إلى الآخرين وهم يقاتلون الوحوش. كان الفرسان والسحرة يعملون معًا لصد الكيميرا ، وتولى كل من مرتزقة الأبعاد وحش كيميرا ، ونسجوا داخل وخارج المعارك.

يبدو أيضًا أن بيلود ماهر في إغاظة لوديا. بينما كنا نتحدث ، اقترب شخص ما من جانبي. عندما أدرت رأسي ، كان اللوح الطائر يطير بجانبي! حدقت في وجهي المرأة ذات الشعر البنفسجي المستلقية على اللوح الطائر وتحدثت.

وكان أكثر ما يلفت الأنظار من بينهم هي المرأة علي اللوح الطائر و الرجل علي الويفرين. كلاهما كانا يقاتلان الوحوش الطائرة. نفث الويفرين ألسنة اللهب القوية ، وكانت المرأة على اللوح الطائر تأرجح سلاح غريب مليء بهالة يبدو أنها مصنوعة من كتل من الصلب مرتبطة ببعضها البعض.

 

على الرغم من أنهم كانوا أقوياء ، إلا أنني لم أعتقد أنهم كانوا أقوى مني بكثير. اعتقدت أن أي شخص يمكن أن يكون مرتزقة أبعاد قد يطحن الإكسير مثلي ، لكن هل كنت مخطئ؟

[كياك!]

 

“هناك. سمعت أنه لا يوجد أياً منهم في الزنزانات الثالثة والرابعة ، لكنني أعرف أن مرتزقة الأبعاد يمكن أن يأتوا من الزنزانة الثانية. لكن يبدو أنه لم يقبل أحد الطلب هذه المرة “.

“آه لقد فهمت. إذا كانوا مثلي ، في اللحظة التي مسحوا فيها الطابق الخمسين … “

[عنصر البرق!]

 

 

في اللحظة التي أصبحوا فيها مستكشفين في الرتبة الذهبية ، كانوا سيصبحون مرتزقة أبعاد. ومع ذلك ، فقد أصبحوا مرتزقة بعد المستوى 60 أو 70. لقد سلكوا طريقًا مختلفًا عني. حتى الآن ، شعرت أنني كنت أدني منهم ، لكنني قررت ترك هذه الفكرة.

 

أمسكت برمحي واستهدفت وحوش الكيميرا التي ظهرت في مجموعات. لم أكن أعرف من أين أتوا ، لكنهم كانوا يخرجون من جميع اتجاهات الغابة التي كنا نسير فيها. كان الجميع مشغول في الوقت الحالي بقتالهم ، لكن من الواضح أن المرتزقة لم يبذلوا قصارى جهدهم. ألا يجب أن يسرعوا ويعتنون بهم ، حتى نتمكن من الراحة!؟

 

 

 

“حسنًا ، رويوي … لنذهب! مسار العاصفة!”

 

[آووووووووو!]

انتهت مدة السرعة الإلهية أيضًا. بعد أن شعرت بالجسد يئن ويتحطم تحت رمحي، أخرجت رمحي من صدر العملاق. في تلك اللحظة ، تدفق الدم الأخضر نحوي ، والذي تهربت منه بسبب الخوف. و بعد اصطدامه بالأرض ، أذاب الدم الأرض. اذاً فدمه حمض حقًا!

 

 

أطلقت رويوي وجودها بعواء مليء بالطاقة المتجمدة. في الوقت نفسه ، سكبت كمية وفيرة من المانا في بيكا. مع قوة زيوس ، أصبحت علاقتي مع بيكا أعمق. فقط من خلال تنشيط هالة الروح ، فقد رمح الشراهة لونه الأصلي وتحولت إلى صاعقة برق ذهبية.

 

بعد ذلك مباشرة ، ركضت رويوي إلى الأمام!

“همف! هل أدركت للتو أنني جميلة؟ غبي!”

 

 

هاااااااب! قاتلني!”

 

[لقد استخدمت التحريض! الأعداء من جميع الجهات يهاجمونك بعداء!]

وكان أكثر ما يلفت الأنظار من بينهم هي المرأة علي اللوح الطائر و الرجل علي الويفرين. كلاهما كانا يقاتلان الوحوش الطائرة. نفث الويفرين ألسنة اللهب القوية ، وكانت المرأة على اللوح الطائر تأرجح سلاح غريب مليء بهالة يبدو أنها مصنوعة من كتل من الصلب مرتبطة ببعضها البعض.

[كياك!]

 

[عنصر البرق!]

“عنصر متجسد. لقد مر وقت طويل.”

[عنصري!]

“وكانني اهتم بذلك!”

[تضحية جديدة …!]

جمدت الدم المستمر في التدفق بقدرة رويوي ، ثم فحصت حالة الكيميرا. انكسر صدره ، وكأن قنبلة أصابته. كانت أعضائه الداخلية وعظامه وعضلاته قد انفجرت ، وكان من الواضح أنه في حالة غير قابلة للشفاء. إذا كان يمكن أن يتحرك بعد ذلك ، فلن يكون مجرد كيميرا، بل غاميرا.

 

“مستكشفو الزنزانة الثانية ، وخاصةً أولئك الذين يتمتعون بالقوة الكافية ليكونوا مرتزقة أبعاد ، يتمتعون بطبيعة حذرة للغاية. هناك شائعات بأنهم لا يقبلون أبدًا طلبات من عوالم فقدت أبطالها”.

انقض الكيميرا من جميع الأحجام والأشكال نحوي. كان كل واحد منهم قوي! كان لدى البعض مخالب سامة ، وبعضهم كانت عيونهم ساحرة ، والبعض الآخر بصق لعابًا حمضيًا.

[تضحية جديدة …!]

 

وكان أكثر ما يلفت الأنظار من بينهم هي المرأة علي اللوح الطائر و الرجل علي الويفرين. كلاهما كانا يقاتلان الوحوش الطائرة. نفث الويفرين ألسنة اللهب القوية ، وكانت المرأة على اللوح الطائر تأرجح سلاح غريب مليء بهالة يبدو أنها مصنوعة من كتل من الصلب مرتبطة ببعضها البعض.

[آوووووو!]

[آووووووووو!]

 

“آه ، أنا لا أحتاجه أيضًا. آسف لقول هذا في وقت متأخر”.

ومع ذلك ، لم يتمكنوا من مطابقة أنفاس رويوي الجليدية. بعد ذلك مباشرة ، تم قذفهم بعيداً بواسطة جسد رويوي ورمح البرق.

واصلت التحديق فيها ، دون أن أعرف لماذا كانت تحدق في وجهي. بعد ذلك ، اقترب مني أحد الفرسان الذين لم يذهبوا في الرحلة وهو يحمل يده حصان أبيض بارد. لسبب ما ، شعرت أن الحصان الأبيض كان أروع من الخيول التي حصل عليها الآخرون. ناهيك عن أنه بدا مشابه بشكل لا يصدق للحصان الأبيض تمتطيه لوديا. بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى الفارس موقف محترم للغاية.

كانت رويوي مسؤولة عن الدفاع وكانت بيكا مسؤولة عن الهجوم! مسار العاصفة! في طريقنا ، أصبحت تأثيرات بيكا و رويوي واحدة ، حيث أظهروا أكبر تأثير تآزري. لا يهم مدى قوة الكيميرا. زادت قوتي التدميرية بنسبة 110٪ أثناء مهارات نوع الأندفاع! كنت على ثقة من أنه حتى زعماء الطوابق لا يمكنهم تحمل هجومي.

[حسناً!]

 

وكان أكثر ما يلفت الأنظار من بينهم هي المرأة علي اللوح الطائر و الرجل علي الويفرين. كلاهما كانا يقاتلان الوحوش الطائرة. نفث الويفرين ألسنة اللهب القوية ، وكانت المرأة على اللوح الطائر تأرجح سلاح غريب مليء بهالة يبدو أنها مصنوعة من كتل من الصلب مرتبطة ببعضها البعض.

[ضربة حرجة!]

“لا! قلت ذلك بشكل خاطئ ، نحن مجرد أصدقاء!”

[ضربة حرجة!]

“هوو (ما زلتم) , فهمت.”

 

[كوغاغاغاغاغاغا! أنت حقا سريع وقوي! سآقطع ساقيك وأجعلهم ساقي انا!]

صُنعت الكيميرا من مخلوقات أخرى. نظرًا لأنهم لم يكونوا لافقاريات ، فلديهم عظام. مع تأثير لقب محطم الجمجمة ، بمجرد أن يتم توجيه ضربة حاسمة ، انفجرت أجزاء من الكيميرا بغض النظر عن حجمها. استمررت بالأندفاع دون توقف. إذا كان هناك شيء واحد لم أكن سعيد به ، فهو أن عدد أعدائي كان قليل جدًا!

“أيها السحرة ، خذوا مسافة بينكم وأعدوا سحركم!”

في غمضة عين ، وصلت إلى خط الكيميرا بالخلف ، الذي كان يبلغ ارتفاعه أكثر من 3 أمتار وكان يمتطي سحلية كبيرة. كان من السهل معرفة أنه كان مجرد كيميرا. حيث يملك أربعة أذرع ، كل منها يحمل سلاح كبير! ومن الهالة التي يطلقها ، بدا أنه قائد فرقة الكيميرا.

بالإضافة إلى الأندفاع ، اسمح لي مسار العاصفة أيضًا بتوجيه ضربة نهائية مشبعة بقوة الرياح! سحبت رمحي أمام صدري. و فوق رمح البرق ، ظهرت عاصفة من الرياح تدور بسرعة مذهلة. في الأصل ، كانت المهارة ستنتهي بإضافة بسيطة للرياح ، لكن هيرميس وإتقان السرعة الإلهية سمحا لتقاربي لعنصر الرياح بالوصول إلى الذروة ، مما يجعل الرياح أكثر قوة. لم تبدو وكأنها مهارة منخفضة الرتبة على الإطلاق.

 

________________________________________

[كوغاغاغاغاغاغا! أنت حقا سريع وقوي! سآقطع ساقيك وأجعلهم ساقي انا!]

اركضي يا لوديا! شخص غير متوقع يستهدفك!

“وكانني اهتم بذلك!”

 

 

كان من الواضح أنه تم إعداده لي، لذلك شعرت بالأسف قليلاً للرفض ، لكن لدي بالفعل مطية ممتازة. أمام الفارس الذي بدا عليه الحيرة ، تجسدت رويوي ، التي كنت قد استدعيتها مسبقًا. عندما ظهر ذئب فضي ضخم ، جفل عدد قليل من الناس ، لكني تجاهلت نظرتهم وفركت عنقها. و سألت مع أنفاسها ممزوجة بالطاقة المتجمدة.

بالإضافة إلى الأندفاع ، اسمح لي مسار العاصفة أيضًا بتوجيه ضربة نهائية مشبعة بقوة الرياح! سحبت رمحي أمام صدري. و فوق رمح البرق ، ظهرت عاصفة من الرياح تدور بسرعة مذهلة. في الأصل ، كانت المهارة ستنتهي بإضافة بسيطة للرياح ، لكن هيرميس وإتقان السرعة الإلهية سمحا لتقاربي لعنصر الرياح بالوصول إلى الذروة ، مما يجعل الرياح أكثر قوة. لم تبدو وكأنها مهارة منخفضة الرتبة على الإطلاق.

هل تجرؤ على مقاطعة مهارتي !؟ في اللحظة التي حرك فيها الكيميرا أذرعه الأربعة لاستخدام مهارة ، قمت بتنشيط السرعة الإلهية. فتباطأت تحركاتها على الفور ، كما لو أنها توقفت تمامًا. من ناحية أخرى ، أصبحت سريع بشكل لا يصدق ، كما لو كنت قد نمت لي أجنحة. على الرغم من أن السرعة الإلهية نفسها تحمي الجسد إلى حد ما ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب التعامل مع 1000٪ من سرعتي.

 

[ضربة حرجة!]

[كوغاغا ، خذ هذا! العملاق …!]

 

 

 

هل تجرؤ على مقاطعة مهارتي !؟ في اللحظة التي حرك فيها الكيميرا أذرعه الأربعة لاستخدام مهارة ، قمت بتنشيط السرعة الإلهية. فتباطأت تحركاتها على الفور ، كما لو أنها توقفت تمامًا. من ناحية أخرى ، أصبحت سريع بشكل لا يصدق ، كما لو كنت قد نمت لي أجنحة. على الرغم من أن السرعة الإلهية نفسها تحمي الجسد إلى حد ما ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب التعامل مع 1000٪ من سرعتي.

[وصلت مسار العاصفة منخفضة الرتبة للمستوى 3. يزداد تسارعك أثناء الأندفاع، وتصبح القوة المشبعة في الضربة النهائية أقوى.]

ومع ذلك ، لم تكن هناك مشكلة في حركة معينة. كانت هذه هي الحركة التي تدربت عليها منذ أن ولدت ، والحركة التي جعلتني أتلقى لقب البطل في البداية.

“لا! قلت ذلك بشكل خاطئ ، نحن مجرد أصدقاء!”

 

بالإضافة إلى 50 جندي ، كان هناك 14 مرتزقة أبعاد. بدا أن كل شخص غيري قد وصل للمستوى 60 على الأقل ، وبما أنهم كانوا مستكشفين في الزنزانة الأولي واجتازوا المتطلبات الصعبة ليصبحوا مرتزقة أبعاد ، فقد كانوا جميعًا رائعين في نظرهم الخاص.

“مت!”

”بففففت. ما خطب هذا الوجه الصادم؟ هذا هو المعيار.

 

“إنه جيد جدًا.”

انطلق رمح البرق ، مستهدفًا نقطة واحدة في صدر العملاق. الهجوم الذي احتوى على طاقة جسدي المركزة كسر بسهولة صدر العملاق، ثم انفجرت القوة التي كانت في الرمح.

ربما كان السبب في ذلك هو أنها ركبت الخيول في كثير من الأحيان ، لكن لوديا ركبت حصانها الأبيض بمهارة و واكبت بيلود ، وهي تضحك بمرح وهي تسخر مني. بينما كنا في القصر الإمبراطوري ، نظرت إلى الأسفل طوال الوقت ، لكنها بدت أكثر سعادة الآن لأننا كنا في حالة تنقل. فابتسمت بارتياح.

 

ركب ثلاثون فارس الخيول بمفردهم ، بينما ركب عشرة فرسان وسحرة خلفهم. بدا أن مرتزقة الأبعاد ، الذين كانوا يراقبونهم ، يمتطون الخيول أيضًا ، لكن اثنين منهم لم يفعلوا ذلك.

[ضربة حرجة!]

 

[وصلت مسار العاصفة منخفضة الرتبة للمستوى 3. يزداد تسارعك أثناء الأندفاع، وتصبح القوة المشبعة في الضربة النهائية أقوى.]

“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عنصري. أمازالوا يتوارثون؟”

 

 

انتهت مدة السرعة الإلهية أيضًا. بعد أن شعرت بالجسد يئن ويتحطم تحت رمحي، أخرجت رمحي من صدر العملاق. في تلك اللحظة ، تدفق الدم الأخضر نحوي ، والذي تهربت منه بسبب الخوف. و بعد اصطدامه بالأرض ، أذاب الدم الأرض. اذاً فدمه حمض حقًا!

 

جمدت الدم المستمر في التدفق بقدرة رويوي ، ثم فحصت حالة الكيميرا. انكسر صدره ، وكأن قنبلة أصابته. كانت أعضائه الداخلية وعظامه وعضلاته قد انفجرت ، وكان من الواضح أنه في حالة غير قابلة للشفاء. إذا كان يمكن أن يتحرك بعد ذلك ، فلن يكون مجرد كيميرا، بل غاميرا.

قام أجاشي في منتصف العمر بدا أنه في الأربعينيات من عمره و مد يده واستدعى تنينًا بحجم المنزل. على الرغم من أنني لم أرغب في الاعتراف بذلك ، إلا أنه كان رائع. اللعنة ، كيف حصل على فئة المستدعي الفرعية؟ أنا غيور! أنا حقا حقاً غيور!

****غاميرا هو وحش من نوع كايجو مثل غودزيلا

واصلت التحديق فيها ، دون أن أعرف لماذا كانت تحدق في وجهي. بعد ذلك ، اقترب مني أحد الفرسان الذين لم يذهبوا في الرحلة وهو يحمل يده حصان أبيض بارد. لسبب ما ، شعرت أن الحصان الأبيض كان أروع من الخيول التي حصل عليها الآخرون. ناهيك عن أنه بدا مشابه بشكل لا يصدق للحصان الأبيض تمتطيه لوديا. بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى الفارس موقف محترم للغاية.

 

[آوووووو!]

كما هو متوقع ، توقف الكيميرا عن التنفس دون حتى أن يطلق آلام الموت. تأكيدًا على عدم وجود أي علامة على الحياة ، وضعت الجثة في مخزوني. ثم استدرت وتحققت من حالة ساحة المعركة. كان معظم الفرسان ينظرون إلي مندهشين ، وكان عدد قليل من مرتزقة الأبعاد يهزون رؤوسهم.

 

 

 

“إنه جيد جدًا.”

****غاميرا هو وحش من نوع كايجو مثل غودزيلا

“ها ، لا يمكننا أن نتخلف عن الركب. قتل المبتدئ أحدهم! من الأفضل أن تبذلوا قصارى جهدكم يا رفاق!”

 

 

“أيها الفرسان ، احموا السحرة! الفرقة الأولى في المقدمة! تباعدوا وقوموا بتغطية المنطقة!”

هووه ، يبدو أنني نجحت في رفع الروح القتالية لدى الجميع. أومأت برأسي بارتياح ، وبحثت عن خصمي التالي.

بالإضافة إلى ذلك ، كان لديه رأسان ، أحدهما يشبه تنين كومودو والآخر يشبه رأس الإنسان.

على الرغم من أنني لم أدرك ، كانت هذه هي اللحظة التي نقشت فيها أسم ، كانغ شين ، في الزنزانة بأكملها.

“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عنصري. أمازالوا يتوارثون؟”

________________________________________

كان هناك ما مجموعه 50 جندي ، يتألفون من 40 فارس و 10 سحرة. كانوا جميعًا مستكشفين وخبراء في الزنزانات ممن وصوا للمستوى 70 على الأقل. ومن بينهم ، كان هناك حتى 20 مستكشف من الزنزانة الأولي. في الحقيقة ، لقد فوجئت بأن الكثير منهم ما زالوا على قيد الحياة ، بالنظر إلى المعركة الشرسة التي خاضوها مع جيش الشياطين. إذا قاتل الخمسين منهم مع مستكشفي الأرض ، فإنهم سيفوزون بلا شك. هل كانت الأرض ضعيفة؟ أم كانت قارة لوكا قوية…؟ إذا خسروا حتى مع هذه القوات القوية ، فما مدى قوة جيش الشياطين؟

 

ركب ثلاثون فارس الخيول بمفردهم ، بينما ركب عشرة فرسان وسحرة خلفهم. بدا أن مرتزقة الأبعاد ، الذين كانوا يراقبونهم ، يمتطون الخيول أيضًا ، لكن اثنين منهم لم يفعلوا ذلك.

 

في غمضة عين ، وصلت إلى خط الكيميرا بالخلف ، الذي كان يبلغ ارتفاعه أكثر من 3 أمتار وكان يمتطي سحلية كبيرة. كان من السهل معرفة أنه كان مجرد كيميرا. حيث يملك أربعة أذرع ، كل منها يحمل سلاح كبير! ومن الهالة التي يطلقها ، بدا أنه قائد فرقة الكيميرا.

 

 

“لماذا!؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط