Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 133

معركة المختارين السماويين(1)

معركة المختارين السماويين(1)

فانغ ليجوان كانت واقفة على قمة سور المدينة، تتأمل جيش شيا العظيم المستريح في الخارج. كانت تنظر إلى رجل وسيم يرتدي درعًا أسود وعيناه تفيض بنية قتال مرعبة.

 

 

 

لكن فانغ ليجوان شعرت أن نية القتال تلك تتحول ببطء إلى إرادة للذبح. بعينيها الباردتين، قامت بفحص الجنرال المدرع بالسواد من الأعلى إلى الأسفل وسألت إحدى خادماتها الشخصيات:

“أنت على حق”، أجابت فانغ ليجوان بابتسامة باردة وقاسية. “حسنًا، دعنا نوقف الاحماء الآن.”

 

لوحت الإمبراطورة الإلهة بيدها مرة أخرى وظهر جدار كريستالي أبيض آخر أمامها ليصد الهجوم. لكن فورًا لاحظت أن هناك شيئًا خاطئًا: لقد اختفى لي جون من موقعه.

“هل هذا هو؟ صاحب جسد مهووس القتال؟” سألت فانغ ليجوان.

 

 

طارت فانغ ليجوان بعيدًا، واصطدمت بالعديد من الأشجار في طريقها، محطمة كل شيء أمامها. ثم سقطت مباشرة في نهر كان يبعد بضع مئات من الأمتار عن موقع القتال.

(من الان بترجمه بإسم مهووس القتال بدل مجنون القتال)

بدون أي تردد، رفعت ذراعيها التي تحولت هي الأخرى إلى اللون الأبيض الكريستالي مثل درع يغطيها لصد الهجوم.

 

 

“نعم، يا إلهة الإمبراطورة، هذا هو الشاب لي جون. طالما أنك قادرة على هزيمته أو إيقافه، يمكن لشعبنا التعامل مع مرؤوسيه الآخرين.”

كان لي جون هو الأول الذي هاجم، إذ طعن برمحه، ثم ظهر رمح يزيد طوله عن 100 متر منه واتجه نحو فانغ ليجوان، التي لم تتوانى.

 

 

هزت فانغ ليجوان رأسها ثم قفزت من السور الذي يزيد ارتفاعه عن 300 متر، هابطة بخفة مثل ريشة تسقط من مكان عالٍ.

 

 

لوحت بيدها وظهرت سيف كريستالي أزرق ضخم واصطدم بالرمح القادم. ألغت الهجمتان بعضهما البعض، لكنهما لم يتوقفا بعد ذلك.

بعد ذلك، بخطوات قليلة فقط، قطعت مسافة بضع مئات من الأمتار، لتصل إلى مكان قريب من جيش شيا العظيم.

 

 

 

عندما وصلت إلى أمام الجيش، رأت لي جون واقفًا هناك وحرابه على كتفه، منتظرًا قدومها. لم تكن مندهشة. لو لم يكن هذا الجسد المهووس بالقتال قادرًا حتى على مجاراة سرعتها، كانت ستتوقع أن تنتهي هذه المعركة بسرعة كبيرة.

“نعم، يا إلهة الإمبراطورة، هذا هو الشاب لي جون. طالما أنك قادرة على هزيمته أو إيقافه، يمكن لشعبنا التعامل مع مرؤوسيه الآخرين.”

 

 

كان لي جون مندهشًا من مدى جمال الإمبراطورة فانغ الحقيقي. على الرغم من أنه رأى صورة لها، إلا أنها لم تكن شيئًا مقارنة بالحقيقة. بعد كل شيء، الصورة لا يمكنها أن تلتقط نبالتها وتفردها الإلهي.

 

 

الدرع الكريستالي الأزرق كان يشبه قطعة فنية مذهلة؛ وكأن الآلهة نفسها أخذت وقتها لنحته.

لكن لي جون لم يأخذها كخصم بخفة. رغم أنه يحب النساء الجميلات، إلا أنه يعرف متى يجب عليه التحكم في نفسه.

بعد ذلك، تغطى جسدها بالكامل بدرع كريستالي، تاركًا عينيها فقط مرئية. ومع ذلك، حتى عينيها بدأت تتألقان مثل الكريستال. وكان هناك شيء مختلف عن الكريستال الذي شكل الدرع: كان أزرقًا بدلًا من الأبيض.

 

يمكن رؤية سحب من الغبار في الطريق الذي سلكوه، جنبًا إلى جنب مع العديد من الأشجار المكسورة. ومع ذلك، لم يهتم أي من هذين الشخصين بهذه الأمور.

“هذه الإلهة مستاءة جدًا مما فعلته في مملكتي. لذا؛ أرني ما أنت قادر عليه.”

لكن لي جون لم يأخذها كخصم بخفة. رغم أنه يحب النساء الجميلات، إلا أنه يعرف متى يجب عليه التحكم في نفسه.

 

 

ابتسم لي جون فقط ولم يقل شيئًا. فعل طاقته الأصلية، مما حول رمحه إلى اللون الأحمر الداكن، ثم اندفع نحو فانغ ليجوان ليطعن حلقها.

اشتبك مع سيف فانغ ليجوان مرة أخرى، لكن هذه المرة، زاد فجأة من كمية الطاقة الأصلية المستخدمة لتحريك سيفها قليلًا عن مساره.

 

 

لم يُظهر لي جون أي رحمة، ولم يحتفظ بأي جزء من قوته. كان يعلم أن فانغ ليجوان كانت حقًا مختارة من السماء مثله، وكان عليه أن يبذل قصارى جهده ليحظى بفرصة الفوز في هذه المعركة.

 

 

بدون أي تردد، رفعت ذراعيها التي تحولت هي الأخرى إلى اللون الأبيض الكريستالي مثل درع يغطيها لصد الهجوم.

في الجهة الأخرى، لم ترتجف فانغ ليجوان أمام هذا الهجوم. لوحت بيدها برفق، ثم ظهرت جدار من الكريستال الأبيض أمامها.

كان لي جون مندهشًا من مدى جمال الإمبراطورة فانغ الحقيقي. على الرغم من أنه رأى صورة لها، إلا أنها لم تكن شيئًا مقارنة بالحقيقة. بعد كل شيء، الصورة لا يمكنها أن تلتقط نبالتها وتفردها الإلهي.

 

 

رمح لي جون ضرب جدار الكريستال، لكنه لم يتحطم فورًا، بل ظهرت عليه بعض التشققات. بعد بضع ثوانٍ، انفجر الجدار الكريستالي إلى قطع لا حصر لها.

 

 

كانت تعلم أنه إذا أصرت على القتال بهدف إصابة جنود شيا العظيم، يمكن للي جون أن يركض ببساطة في اتجاه جيشها لقتلهم. في ذلك الوقت، سيتعين على فانغ ليجوان أن تقرر ما إذا كانت ستوقفه أو تستمر في قتل هؤلاء الجنود.

لكن القطع لم تتناثر بشكل عشوائي، بل علقت في الهواء، وتحولت إلى عصي حادة لا تعد ولا تحصى واندفعت نحو لي جون تحت سيطرة فانغ ليجوان.

 

 

فهمت فانغ ليجوان قلق لي جون على جنوده، لذا وافقت على نقل المعركة إلى الغابة القريبة. بالطبع، لم يكن ذلك بسبب لطف قلبها أن وافقت فانغ ليجوان.

قطب لي جون حاجبيه وهو ينظر إلى الشظايا الكريستالية العديدة التي تغطي السماء. حرك رمحه بحركة دائرية لصد الهجوم.

لم يُظهر لي جون أي رحمة، ولم يحتفظ بأي جزء من قوته. كان يعلم أن فانغ ليجوان كانت حقًا مختارة من السماء مثله، وكان عليه أن يبذل قصارى جهده ليحظى بفرصة الفوز في هذه المعركة.

 

يمكن رؤية سحب من الغبار في الطريق الذي سلكوه، جنبًا إلى جنب مع العديد من الأشجار المكسورة. ومع ذلك، لم يهتم أي من هذين الشخصين بهذه الأمور.

سقطت الشظايا الكريستالية الحادة على لي جون مثل قطرات المطر. مع الدوران السريع لرمحه، تمكن من صد الغالبية العظمى من الشظايا، لكن القليل منها تجاوز دفاعاته واخترق درعه وجلده.

لكن لي جون لم يأخذها كخصم بخفة. رغم أنه يحب النساء الجميلات، إلا أنه يعرف متى يجب عليه التحكم في نفسه.

 

سقطت الشظايا الكريستالية الحادة على لي جون مثل قطرات المطر. مع الدوران السريع لرمحه، تمكن من صد الغالبية العظمى من الشظايا، لكن القليل منها تجاوز دفاعاته واخترق درعه وجلده.

لكن لي جون تجاهل هذه الجروح البسيطة. وبمجرد أن أنهى الدفاع ضد الشظايا، لوح بسيفه، مما خلق ضربة ضخمة سافرت باتجاه فانغ ليجوان.

بانغ!

 

ولذلك، استعد لي جون أيضًا لأخذ الأمور بجدية أكثر، لكنه قبل القتال، قال: “من الجيد أن نقاتل بجدية، لكن من الأفضل نقل ساحة المعركة إلى مكان آخر.”

لوحت الإمبراطورة الإلهة بيدها مرة أخرى وظهر جدار كريستالي أبيض آخر أمامها ليصد الهجوم. لكن فورًا لاحظت أن هناك شيئًا خاطئًا: لقد اختفى لي جون من موقعه.

جعلت اشتباك هذين الاثنين الهواء يرتجف والأرض تهتز. دفعت موجات الصدمة من اشتباكهم جميع الأشجار في دائرة تزيد عن 500 متر بعيدًا، مما أسفر عن مقتل جميع الحيوانات التي تعيش هناك.

 

بعد سماع هذا، نظرت فانغ ليجوان حولها ولاحظت كيف أن مواجهتهما القصيرة دمرت المنطقة المحيطة. كانت هناك كريستالات متناثرة في كل مكان، والجدار الذي كانت تقف عليه لا يزال موجودًا.

فجأة، شعرت فانغ ليجوان بإحساس بالخطر من خلفها واستدارت. اتسعت حدقاتها على الفور عندما رأت رمح لي جون الأحمر يقترب من حلقها.

وبما أن فانغ ليجوان كانت فخورة بنفسها، رفضت استخدام مثل هذه الأساليب المخادعة. ولذلك، وافقت ببساطة على نقل المعركة إلى مكان آخر.

 

طارت فانغ ليجوان بعيدًا، واصطدمت بالعديد من الأشجار في طريقها، محطمة كل شيء أمامها. ثم سقطت مباشرة في نهر كان يبعد بضع مئات من الأمتار عن موقع القتال.

بدون أي تردد، رفعت ذراعيها التي تحولت هي الأخرى إلى اللون الأبيض الكريستالي مثل درع يغطيها لصد الهجوم.

رغم أنه تمكن من توجيه ضربة قوية، إلا أن لي جون لم يكن سعيدًا لأن بإمكانه الشعور بأن درع الكريستال دافع عن معظم إن لم يكن كل هجومه. وكان محقًا.

 

بعد الاتفاق، انتقل الاثنان إلى غابة ليست بعيدة عن المدينة لمواصلة معركتهما.

تم صد معظم الهجوم، لكن جلد فانغ ليجوان اخترق أيضًا، مما أدى إلى إصابتها. علاوة على ذلك، دفعها قوة الاصطدام بضع أمتار بعيدًا عن لي جون.

(من الان بترجمه بإسم مهووس القتال بدل مجنون القتال)

 

 

نظرت فانغ ليجوان إلى جلدها النازف وعبست، ثم نظرت إلى لي جون وقالت: “لا أصدق أنك تمكنت بالفعل من إصابة جسد هذه الإلهة الإلهي.”

 

 

في الجهة الأخرى، لم ترتجف فانغ ليجوان أمام هذا الهجوم. لوحت بيدها برفق، ثم ظهرت جدار من الكريستال الأبيض أمامها.

“إذا كنت لا ترغبين في الإصابة، فلا تشاركي في المعركة. مع خلفيتك، من السهل جدًا أن تعيشي بقية حياتك في رفاهية وثراء.”

 

 

 

“أنت على حق”، أجابت فانغ ليجوان بابتسامة باردة وقاسية. “حسنًا، دعنا نوقف الاحماء الآن.”

 

 

فهمت فانغ ليجوان قلق لي جون على جنوده، لذا وافقت على نقل المعركة إلى الغابة القريبة. بالطبع، لم يكن ذلك بسبب لطف قلبها أن وافقت فانغ ليجوان.

بعد قول هذا، تحولت عيناها فجأة إلى اللون الأبيض تمامًا، وزادت تفردها الإلهي. كل من ينظر إليها سيشعر برغبة في الركوع وعبادتها.

بعد ذلك، تغطى جسدها بالكامل بدرع كريستالي، تاركًا عينيها فقط مرئية. ومع ذلك، حتى عينيها بدأت تتألقان مثل الكريستال. وكان هناك شيء مختلف عن الكريستال الذي شكل الدرع: كان أزرقًا بدلًا من الأبيض.

 

بعد ذلك، تغطى جسدها بالكامل بدرع كريستالي، تاركًا عينيها فقط مرئية. ومع ذلك، حتى عينيها بدأت تتألقان مثل الكريستال. وكان هناك شيء مختلف عن الكريستال الذي شكل الدرع: كان أزرقًا بدلًا من الأبيض.

لكن فانغ ليجوان شعرت أن نية القتال تلك تتحول ببطء إلى إرادة للذبح. بعينيها الباردتين، قامت بفحص الجنرال المدرع بالسواد من الأعلى إلى الأسفل وسألت إحدى خادماتها الشخصيات:

 

 

الدرع الكريستالي الأزرق كان يشبه قطعة فنية مذهلة؛ وكأن الآلهة نفسها أخذت وقتها لنحته.

 

 

 

نظر لي جون بجدية عندما رأى هذا. كان يعلم أن فانغ ليجوان قد فعلت الآن قوة خط دمها. وهذا يعني أنها تأخذ هذه المعركة بجدية.

 

 

هزت فانغ ليجوان رأسها ثم قفزت من السور الذي يزيد ارتفاعه عن 300 متر، هابطة بخفة مثل ريشة تسقط من مكان عالٍ.

ولذلك، استعد لي جون أيضًا لأخذ الأمور بجدية أكثر، لكنه قبل القتال، قال: “من الجيد أن نقاتل بجدية، لكن من الأفضل نقل ساحة المعركة إلى مكان آخر.”

لكن القطع لم تتناثر بشكل عشوائي، بل علقت في الهواء، وتحولت إلى عصي حادة لا تعد ولا تحصى واندفعت نحو لي جون تحت سيطرة فانغ ليجوان.

 

 

بعد سماع هذا، نظرت فانغ ليجوان حولها ولاحظت كيف أن مواجهتهما القصيرة دمرت المنطقة المحيطة. كانت هناك كريستالات متناثرة في كل مكان، والجدار الذي كانت تقف عليه لا يزال موجودًا.

لم يُظهر لي جون أي رحمة، ولم يحتفظ بأي جزء من قوته. كان يعلم أن فانغ ليجوان كانت حقًا مختارة من السماء مثله، وكان عليه أن يبذل قصارى جهده ليحظى بفرصة الفوز في هذه المعركة.

 

بعد سماع هذا، نظرت فانغ ليجوان حولها ولاحظت كيف أن مواجهتهما القصيرة دمرت المنطقة المحيطة. كانت هناك كريستالات متناثرة في كل مكان، والجدار الذي كانت تقف عليه لا يزال موجودًا.

الأهم من ذلك، اضطر جنود شيا العظيم إلى الفرار بعيدًا لتجنب الموت من آثار معركتهم.

 

 

رغم أنه تمكن من توجيه ضربة قوية، إلا أن لي جون لم يكن سعيدًا لأن بإمكانه الشعور بأن درع الكريستال دافع عن معظم إن لم يكن كل هجومه. وكان محقًا.

فهمت فانغ ليجوان قلق لي جون على جنوده، لذا وافقت على نقل المعركة إلى الغابة القريبة. بالطبع، لم يكن ذلك بسبب لطف قلبها أن وافقت فانغ ليجوان.

 

 

 

كانت تعلم أنه إذا أصرت على القتال بهدف إصابة جنود شيا العظيم، يمكن للي جون أن يركض ببساطة في اتجاه جيشها لقتلهم. في ذلك الوقت، سيتعين على فانغ ليجوان أن تقرر ما إذا كانت ستوقفه أو تستمر في قتل هؤلاء الجنود.

 

 

 

وبما أن فانغ ليجوان كانت فخورة بنفسها، رفضت استخدام مثل هذه الأساليب المخادعة. ولذلك، وافقت ببساطة على نقل المعركة إلى مكان آخر.

 

 

 

بعد الاتفاق، انتقل الاثنان إلى غابة ليست بعيدة عن المدينة لمواصلة معركتهما.

الأهم من ذلك، اضطر جنود شيا العظيم إلى الفرار بعيدًا لتجنب الموت من آثار معركتهم.

 

 

كان لي جون هو الأول الذي هاجم، إذ طعن برمحه، ثم ظهر رمح يزيد طوله عن 100 متر منه واتجه نحو فانغ ليجوان، التي لم تتوانى.

 

 

 

لوحت بيدها وظهرت سيف كريستالي أزرق ضخم واصطدم بالرمح القادم. ألغت الهجمتان بعضهما البعض، لكنهما لم يتوقفا بعد ذلك.

ولذلك، استعد لي جون أيضًا لأخذ الأمور بجدية أكثر، لكنه قبل القتال، قال: “من الجيد أن نقاتل بجدية، لكن من الأفضل نقل ساحة المعركة إلى مكان آخر.”

 

سقطت الشظايا الكريستالية الحادة على لي جون مثل قطرات المطر. مع الدوران السريع لرمحه، تمكن من صد الغالبية العظمى من الشظايا، لكن القليل منها تجاوز دفاعاته واخترق درعه وجلده.

اندفع الاثنان نحو بعضهما البعض واصطدما وجهاً لوجه. لوح لي جون برمحه، بينما أخرجت فانغ ليجوان سيفًا من خاتمها الفضائي كسلاح.

الدرع الكريستالي الأزرق كان يشبه قطعة فنية مذهلة؛ وكأن الآلهة نفسها أخذت وقتها لنحته.

 

 

بعد تغطية السيف بالكريستال الأزرق، اشتبكت مباشرة مع رمح لي جون.

لم يستطع لي جون الاستفادة أثناء الاشتباك مع فانغ ليجوان، ولكنه استمر في مراقبة وتحليل حركاتها بحثًا عن ثغرة. لسوء الحظ، لم يكن هناك أي ثغرة. لذا، قرر أن يصنع واحدة بنفسه.

 

 

بووم! بووم! بووم!

 

 

ولذلك، استعد لي جون أيضًا لأخذ الأمور بجدية أكثر، لكنه قبل القتال، قال: “من الجيد أن نقاتل بجدية، لكن من الأفضل نقل ساحة المعركة إلى مكان آخر.”

جعلت اشتباك هذين الاثنين الهواء يرتجف والأرض تهتز. دفعت موجات الصدمة من اشتباكهم جميع الأشجار في دائرة تزيد عن 500 متر بعيدًا، مما أسفر عن مقتل جميع الحيوانات التي تعيش هناك.

لكن لي جون تجاهل هذه الجروح البسيطة. وبمجرد أن أنهى الدفاع ضد الشظايا، لوح بسيفه، مما خلق ضربة ضخمة سافرت باتجاه فانغ ليجوان.

 

 

يمكن رؤية سحب من الغبار في الطريق الذي سلكوه، جنبًا إلى جنب مع العديد من الأشجار المكسورة. ومع ذلك، لم يهتم أي من هذين الشخصين بهذه الأمور.

 

 

“هل هذا هو؟ صاحب جسد مهووس القتال؟” سألت فانغ ليجوان.

لم يستطع لي جون الاستفادة أثناء الاشتباك مع فانغ ليجوان، ولكنه استمر في مراقبة وتحليل حركاتها بحثًا عن ثغرة. لسوء الحظ، لم يكن هناك أي ثغرة. لذا، قرر أن يصنع واحدة بنفسه.

لوحت الإمبراطورة الإلهة بيدها مرة أخرى وظهر جدار كريستالي أبيض آخر أمامها ليصد الهجوم. لكن فورًا لاحظت أن هناك شيئًا خاطئًا: لقد اختفى لي جون من موقعه.

 

“هل هذا هو؟ صاحب جسد مهووس القتال؟” سألت فانغ ليجوان.

اشتبك مع سيف فانغ ليجوان مرة أخرى، لكن هذه المرة، زاد فجأة من كمية الطاقة الأصلية المستخدمة لتحريك سيفها قليلًا عن مساره.

بعد الاتفاق، انتقل الاثنان إلى غابة ليست بعيدة عن المدينة لمواصلة معركتهما.

 

 

هذه الخطوة تسببت في توقف قصير في حركة فانغ ليجوان. ولكن هذا التوقف القصير كان كل ما يحتاجه لي جون.

 

 

 

لذلك، بدون تردد، لوّح لي جون برمحه وضربها في بطنها، مما تسبب في طيرانها بعيدًا.

هذه الخطوة تسببت في توقف قصير في حركة فانغ ليجوان. ولكن هذا التوقف القصير كان كل ما يحتاجه لي جون.

 

رمح لي جون ضرب جدار الكريستال، لكنه لم يتحطم فورًا، بل ظهرت عليه بعض التشققات. بعد بضع ثوانٍ، انفجر الجدار الكريستالي إلى قطع لا حصر لها.

بانغ!

 

 

فهمت فانغ ليجوان قلق لي جون على جنوده، لذا وافقت على نقل المعركة إلى الغابة القريبة. بالطبع، لم يكن ذلك بسبب لطف قلبها أن وافقت فانغ ليجوان.

طارت فانغ ليجوان بعيدًا، واصطدمت بالعديد من الأشجار في طريقها، محطمة كل شيء أمامها. ثم سقطت مباشرة في نهر كان يبعد بضع مئات من الأمتار عن موقع القتال.

في الجهة الأخرى، لم ترتجف فانغ ليجوان أمام هذا الهجوم. لوحت بيدها برفق، ثم ظهرت جدار من الكريستال الأبيض أمامها.

 

 

رغم أنه تمكن من توجيه ضربة قوية، إلا أن لي جون لم يكن سعيدًا لأن بإمكانه الشعور بأن درع الكريستال دافع عن معظم إن لم يكن كل هجومه. وكان محقًا.

 

 

 

بعد بضع ثوانٍ، خرجت فانغ ليجوان من قاع النهر مع بضع شقوق في درعها الكريستالي. ومع ذلك، لم يكن هناك حتى خدش على جسدها.

 

 

بعد بضع ثوانٍ، خرجت فانغ ليجوان من قاع النهر مع بضع شقوق في درعها الكريستالي. ومع ذلك، لم يكن هناك حتى خدش على جسدها.

نظرت فانغ ليجوان بعينيها الكريستاليتين في اتجاه لي جون وانطلقت نحوه دون أي تردد. المعركة قد بدأت للتو، ولم يكن من الواضح بعد من سيكون الفائز النهائي.

نظرت فانغ ليجوان بعينيها الكريستاليتين في اتجاه لي جون وانطلقت نحوه دون أي تردد. المعركة قد بدأت للتو، ولم يكن من الواضح بعد من سيكون الفائز النهائي.

 

 

____________________________________
ترجمة وتدقيق : “NS”

طارت فانغ ليجوان بعيدًا، واصطدمت بالعديد من الأشجار في طريقها، محطمة كل شيء أمامها. ثم سقطت مباشرة في نهر كان يبعد بضع مئات من الأمتار عن موقع القتال.

بعد سماع هذا، نظرت فانغ ليجوان حولها ولاحظت كيف أن مواجهتهما القصيرة دمرت المنطقة المحيطة. كانت هناك كريستالات متناثرة في كل مكان، والجدار الذي كانت تقف عليه لا يزال موجودًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط