فوضى مؤقتة
نظرت وزيرة الحرب إلى الجثة المحنطة للونغ آوتيان على السرير، ولم تكن متفاجئة كثيرًا. على الرغم من أن الكثيرين كانوا قلقين من أن إلهتهم قد وقعت في حب شخص من عالم صغير، إلا أنها لم تشعر بالقلق من ذلك.
لذلك، خمن أن هؤلاء الجواسيس قد يسرعون من خطتهم، لذا كان بحاجة إلى تسريع عملية القبض عليهم.
على الرغم من أنها لم تعرف السبب الذي جعل الإلهة تتصرف برومانسية مع لونغ آوتيان، لم تصدق ولو لثانية واحدة أنها قد وقعت في حبه بالفعل.
بصفتها من شهدت نشأة فانغ ليجوان، كانت وزير الحرب تعرف عمق الكبرياء والغطرسة التي تمتلكها الإلهة. في رأيها، فانغ ليجوان هي نوع من النساء التي تتعالى على جميع الكائنات سواء كانوا رجالًا أم نساء.
وبناءً على ذلك، أزالت فانغ ليجوان سريعاً القليل من الندم الذي كان لديها بسبب أفعالها وأصرت على قرارها.
إذا تصاعدت الأمور كما قال الحارس الداوي، قد تطالب عائلة هوانغ بتسليمها كعرض للسلام بين العائلتين. عندها، قد تُجبر على الزواج من شخص عشوائي.
كما أنها تعرف أن الإلهة طموحة جدًا. لذلك، ما لم يكن هناك سبب، لن تقترب من شخص ما دون سبب.
ومع ذلك، فكرت فانغ ليجوان فجأة في التميمة التي اكتشفتها في حلقة الفضاء الخاصة بـ لونغ آوتيان. إذا كانت هذه التميمة كما تعتقد، فليس فقط أن عشيرتها ستدعمها 100% ضد ضغط العائلات الإلهية الأخرى، بل ستستفيد أيضاً من تعزيز قوي لإرادة السماء في هذا الجيل.
في الأثناء، خلال اللحظة القصيرة التي استغرقتها فانغ ليجوان للقيام بكل هذه الأمور، كان يمكن سماع أصوات عالية قادمة بالقرب من القصر الذي كانت فيه.
وعليه، بعد دخولها الغرفة ورؤية لونغ آوتيان ميتًا، نظرت إليه نظرة سريعة قبل أن ترفع تقريرًا إلى فانغ ليجوان.
في هذه الأثناء، كان فينغ هينغ في سلالة شو العظمى يواجه أيضاً بعض المشاكل. بعد محاولات الاغتيال من حراس ظلال القدر، قُتل عدد من مسؤوليه، لكن التأثير لم يكن كافياً لتأثير السلالة بأكملها.
“إلهتي الإمبراطورة، تلقينا للتو خبرًا طارئًا يفيد بأن قوات شيا العظمى قد تجاوزت حظرنا منذ فترة طويلة واحتلت العاصمة بالفعل. الآن، لقد تسللوا إلى هذه المدينة وهم في طريقهم إلى هذا القصر.”
رغم كل ما حدث مع هؤلاء الجواسيس، لم يكن هذا هو أكبر مشكلة ملحة بالنسبة لفينغ هينغ. بعد عودة معلمه من المجال السري، لاحظ أن اختفاء قوة البخور في المعبد قد زاد بشكل كبير.
بعد التحقيق، اكتشف أن هؤلاء كانوا جواسيس منافسيه. كان يستطيع أن يخمن أن هؤلاء الناس أرادوا تخريب اختباره.
بعد سماع ذلك، لم تُظهر فانغ ليجوان أي تعبير على وجهها، ثم نظرت مباشرة إلى جثة لونغ آوتيان وتنهدت.
____________________________________ ترجمة وتدقيق : “NS”
“جديرٌ بابن القدر,” تمتمت تحت أنفاسها.
“عشيرة فانغ لا تخشى عشيرة هوانغ”، أجابت فانغ ليجوان بهدوء.
نظرت وزيرة الحرب إلى الجثة المحنطة للونغ آوتيان على السرير، ولم تكن متفاجئة كثيرًا. على الرغم من أن الكثيرين كانوا قلقين من أن إلهتهم قد وقعت في حب شخص من عالم صغير، إلا أنها لم تشعر بالقلق من ذلك.
في الواقع، هناك سبب جعل فانغ ليجوان تحتاج إلى التقرب من لونغ آوتيان، لدرجة أنها كشفت عن جسدها العاري له.
“مكانتنا في عوالم الأباطرة المتعددة دائماً ما كانت هشة. فما الذي تعتقدين أنه سيحدث لنا إذا بدأنا حرباً أهلية؟”
أبناء القدر أفراد صعبون جدًا في القتل. وفقًا للأبحاث التي قرأتها في وطنها، هناك ثلاث طرق لقتل طفل القدر في أي عالم: اولًا هي استخدام القوة الساحقة لقتله على الفور، ثانيًا قطع حظه أو قدره القوي، وأخيرًا، استخدام التلاعب العاطفي.
بعد تفكيرها في الأمر، قامت فانغ ليجوان بتحريك يدها، فتحول جسد لونغ آوتيان إلى بلور أزرق، ثم تفتت إلى جزيئات متبلورة تشتت في الهواء.
الطريقتان الأوليان مباشرتان للغاية، ولكن صعب تحقيقهما. طالما أعطيت ابن القدر أقل مجال للتنفس، سيجدون طريقة للهرب لأنهم أصعب في القتل من الصراصير.
“إلهتي الإمبراطورة، تلقينا للتو خبرًا طارئًا يفيد بأن قوات شيا العظمى قد تجاوزت حظرنا منذ فترة طويلة واحتلت العاصمة بالفعل. الآن، لقد تسللوا إلى هذه المدينة وهم في طريقهم إلى هذا القصر.”
أما بالنسبة لقطع حظهم، فلا يمكن سوى لعدد قليل من الأفراد الخاصين أو التقنيات القيام بذلك. وغالبًا ما يعاني الشخص الذي ينفذ هذه التقنيات من ارتداد بعد تنفيذها.
الطريقتان الأوليان مباشرتان للغاية، ولكن صعب تحقيقهما. طالما أعطيت ابن القدر أقل مجال للتنفس، سيجدون طريقة للهرب لأنهم أصعب في القتل من الصراصير.
أما الطريقة الأخيرة، فهي أكثر فعالية ولكنها تتطلب تخطيطًا أكبر. و الطريقة الأخيرة للتخلص من ابن القدر هي إغراق عقله أو روحه من خلال مشاعر مثل الغضب أو الشهوة تمامًا كما فعلت فانغ ليجوان.
على الرغم من أنها لم تعرف السبب الذي جعل الإلهة تتصرف برومانسية مع لونغ آوتيان، لم تصدق ولو لثانية واحدة أنها قد وقعت في حبه بالفعل.
على الرغم من أنها لم تعرف السبب الذي جعل الإلهة تتصرف برومانسية مع لونغ آوتيان، لم تصدق ولو لثانية واحدة أنها قد وقعت في حبه بالفعل.
خلال هذه المشاعر الشديدة، تكون أحكام ابن القدر في أدنى مستوياتها، لذا يسهل الوقوع في الفخاخ مثل السموم أو الهجمات المفاجئة أو تشكيلات الفخ. ومع ذلك، خلال هذه السيناريوهات، يجب تنفيذ ابن القدر بسرعة أو قد تحدث أحداث عشوائية تسهل هروبه.
عادةً، بمجرد أن يدخل الناس من شيا العظمى إلى العاصمة، كان يجب أن يتم إشعارها باعتبارها حاكمة السلالة، لكنها لم تُبلغ بذلك.
في الأثناء، خلال اللحظة القصيرة التي استغرقتها فانغ ليجوان للقيام بكل هذه الأمور، كان يمكن سماع أصوات عالية قادمة بالقرب من القصر الذي كانت فيه.
تمامًا مثل الهجوم المفاجئ على هذه المدينة. كانت فانغ ليجوان تعرف أنه إذا أهدرت بضع دقائق أخرى، قد يكون هجوم شيا العظمى هو المحفز الذي يسمح للونغ آوتيان بالاستيقاظ والهروب.
بعد تفكيرها في الأمر، قامت فانغ ليجوان بتحريك يدها، فتحول جسد لونغ آوتيان إلى بلور أزرق، ثم تفتت إلى جزيئات متبلورة تشتت في الهواء.
كانت تعتقد أنه بما أنها لم “تفعل” شيئاً شخصياً له، فهي قد تفلت من العقاب. لكن الأمور بدت الآن أكثر تعقيداً مما تخيلت.
بعد ذلك، أخرجت قائمة الإله الممنوح والخاتم الإمبراطوري للتحقق من تشي حظ سلالتها. وكما هو متوقع، كان التنين التشي الخاص بها في أنفاسه الأخيرة وعلى وشك الموت.
“مكانتنا في عوالم الأباطرة المتعددة دائماً ما كانت هشة. فما الذي تعتقدين أنه سيحدث لنا إذا بدأنا حرباً أهلية؟”
عبست فانغ ليجوان بعد سماعها ذلك. لاحظت أن هناك حاكمًا حقيقيًا واحدًا فقط من رابطة الداو الإلهية يطفو هنا.
عادةً، بمجرد أن يدخل الناس من شيا العظمى إلى العاصمة، كان يجب أن يتم إشعارها باعتبارها حاكمة السلالة، لكنها لم تُبلغ بذلك.
في هذه الأثناء، في عالم الممالك المتحاربة، أنهت سلالة شيا العظمى لتوها غزو سلالة فانغ الإلهية، عندما تلقوا خبراً مفاجئاً.
توقعت فانغ ليجوان أن السماء في هذا العالم قد أخفت حركة حظ سلالتها في محاولة لإنقاذ لونغ آوتيان. لو كانت قد علمت بحركة جيش شيا العظمى، لكانت قد عززت المدينة التي كانت فيها، مما يمنع أي فرصة لهروب ابن القدر.
تمامًا مثل الهجوم المفاجئ على هذه المدينة. كانت فانغ ليجوان تعرف أنه إذا أهدرت بضع دقائق أخرى، قد يكون هجوم شيا العظمى هو المحفز الذي يسمح للونغ آوتيان بالاستيقاظ والهروب.
في الأثناء، خلال اللحظة القصيرة التي استغرقتها فانغ ليجوان للقيام بكل هذه الأمور، كان يمكن سماع أصوات عالية قادمة بالقرب من القصر الذي كانت فيه.
“سمك لم يقتل هوانغ مين، ومع ذلك، كان يجب أن تتوقعي ذلك نظرًا لأن هدفك الحقيقي كان في الواقع تدمير نسله. ومع وجودنا، ربما خمنت أنه لن يموت، لذا اخترتِ عشبًا يستهدف قوى الدم بشكل محدد.”
“لا أعلم ما تعنيه,” ردت فانغ ليجوان بنظرة هادئة على وجهها البارد والجميل.
عرفت أن الوقت ينفد، ومع ذلك، لم تهتم بمثل هذه الأمور بالنظر إلى أنها أكملت مهمتها في هذه التجربة. لذا، دون تردد، سحقت فانغ ليجوان تعويذة ابتلعت كل من نفسها و وزيرة الحرب.
“هل أنتِ سعيدة الآن؟” سأل الحاكم الحقيقي لحماية داو من رابطة الداو الإلهية.
خلال هذه المشاعر الشديدة، تكون أحكام ابن القدر في أدنى مستوياتها، لذا يسهل الوقوع في الفخاخ مثل السموم أو الهجمات المفاجئة أو تشكيلات الفخ. ومع ذلك، خلال هذه السيناريوهات، يجب تنفيذ ابن القدر بسرعة أو قد تحدث أحداث عشوائية تسهل هروبه.
في الفراغ اللامتناهي، حالما ظهرت فانغ ليجوان، رأت وجه حارس داو الخاص بها الغاضب.
في الواقع، هناك سبب جعل فانغ ليجوان تحتاج إلى التقرب من لونغ آوتيان، لدرجة أنها كشفت عن جسدها العاري له.
“هل أنتِ سعيدة الآن؟” سأل الحاكم الحقيقي لحماية داو من رابطة الداو الإلهية.
على الرغم من أنها لم تعرف السبب الذي جعل الإلهة تتصرف برومانسية مع لونغ آوتيان، لم تصدق ولو لثانية واحدة أنها قد وقعت في حبه بالفعل.
“لا أعلم ما تعنيه,” ردت فانغ ليجوان بنظرة هادئة على وجهها البارد والجميل.
أما الطريقة الأخيرة، فهي أكثر فعالية ولكنها تتطلب تخطيطًا أكبر. و الطريقة الأخيرة للتخلص من ابن القدر هي إغراق عقله أو روحه من خلال مشاعر مثل الغضب أو الشهوة تمامًا كما فعلت فانغ ليجوان.
“هل تعلمين كم من الأثر أحدثته خطتك الصغيرة على عائلتنا؟ وحتى رابطة الداو الإلهية؟”
إذا تصاعدت الأمور كما قال الحارس الداوي، قد تطالب عائلة هوانغ بتسليمها كعرض للسلام بين العائلتين. عندها، قد تُجبر على الزواج من شخص عشوائي.
عبست فانغ ليجوان بعد سماعها ذلك. لاحظت أن هناك حاكمًا حقيقيًا واحدًا فقط من رابطة الداو الإلهية يطفو هنا.
الطريقتان الأوليان مباشرتان للغاية، ولكن صعب تحقيقهما. طالما أعطيت ابن القدر أقل مجال للتنفس، سيجدون طريقة للهرب لأنهم أصعب في القتل من الصراصير.
“سمك لم يقتل هوانغ مين، ومع ذلك، كان يجب أن تتوقعي ذلك نظرًا لأن هدفك الحقيقي كان في الواقع تدمير نسله. ومع وجودنا، ربما خمنت أنه لن يموت، لذا اخترتِ عشبًا يستهدف قوى الدم بشكل محدد.”
لسوء الحظ، لم تكن سلالة شيا العظمى الوحيدة التي تلقت هذا الخبر. سلالة تشو العظمى التي بدأت لتوها في استقرار الأراضي التي احتلتها من سلالة وو العظمى أرسلت أيضاً قواتها لاحتلال هذه الأراضي التي تفتقر إلى القيادة.
“بدون نسل قوي، لم يعد هوانغ مين قادرًا على الاحتفاظ بمنصب طفل الداو، وبالطبع، ليس عليك الزواج منه.”
“هل أنتِ سعيدة الآن؟” سأل الحاكم الحقيقي لحماية داو من رابطة الداو الإلهية.
لم تتحدث فانغ ليجوان، لكنها لم تعتذر أيضًا. لم تندم أبدًا على أفعالها.
كانت تعتقد أنه بما أنها لم “تفعل” شيئاً شخصياً له، فهي قد تفلت من العقاب. لكن الأمور بدت الآن أكثر تعقيداً مما تخيلت.
“الآن، عائلة هوانغ مين قد طالبت عائلتنا بتقديم تفسير. والأسوأ من ذلك، أنهم هددوا حتى بالحرب ضدنا إذا لزم الأمر.”
بعد التحقيق، اكتشف أن هؤلاء كانوا جواسيس منافسيه. كان يستطيع أن يخمن أن هؤلاء الناس أرادوا تخريب اختباره.
“الآن، عائلة هوانغ مين قد طالبت عائلتنا بتقديم تفسير. والأسوأ من ذلك، أنهم هددوا حتى بالحرب ضدنا إذا لزم الأمر.”
“عشيرة فانغ لا تخشى عشيرة هوانغ”، أجابت فانغ ليجوان بهدوء.
“لا أعلم ما تعنيه,” ردت فانغ ليجوان بنظرة هادئة على وجهها البارد والجميل.
“قد يكون ذلك صحيحاً. ومع ذلك، هل فكرتِ في عواقب التوتر الداخلي بين أعظم عائلتين في رابطة الداو الإلهية؟”
“مكانتنا في عوالم الأباطرة المتعددة دائماً ما كانت هشة. فما الذي تعتقدين أنه سيحدث لنا إذا بدأنا حرباً أهلية؟”
تجعدت جبهة فانغ ليجوان أكثر بعد سماعها هذا الكلام. لم تكن تتوقع الأمور إلى هذه الدرجة. كل ما كانت تعرفه هو أنها لا تريد الزواج من هوانغ مين، لذا وجدت وسيلة للتخلص منه.
أما بالنسبة لقطع حظهم، فلا يمكن سوى لعدد قليل من الأفراد الخاصين أو التقنيات القيام بذلك. وغالبًا ما يعاني الشخص الذي ينفذ هذه التقنيات من ارتداد بعد تنفيذها.
كانت تعتقد أنه بما أنها لم “تفعل” شيئاً شخصياً له، فهي قد تفلت من العقاب. لكن الأمور بدت الآن أكثر تعقيداً مما تخيلت.
عبست فانغ ليجوان بعد سماعها ذلك. لاحظت أن هناك حاكمًا حقيقيًا واحدًا فقط من رابطة الداو الإلهية يطفو هنا.
إذا تصاعدت الأمور كما قال الحارس الداوي، قد تطالب عائلة هوانغ بتسليمها كعرض للسلام بين العائلتين. عندها، قد تُجبر على الزواج من شخص عشوائي.
بصفتها من شهدت نشأة فانغ ليجوان، كانت وزير الحرب تعرف عمق الكبرياء والغطرسة التي تمتلكها الإلهة. في رأيها، فانغ ليجوان هي نوع من النساء التي تتعالى على جميع الكائنات سواء كانوا رجالًا أم نساء.
ومع ذلك، فكرت فانغ ليجوان فجأة في التميمة التي اكتشفتها في حلقة الفضاء الخاصة بـ لونغ آوتيان. إذا كانت هذه التميمة كما تعتقد، فليس فقط أن عشيرتها ستدعمها 100% ضد ضغط العائلات الإلهية الأخرى، بل ستستفيد أيضاً من تعزيز قوي لإرادة السماء في هذا الجيل.
بعد التحقيق، اكتشف أن هؤلاء كانوا جواسيس منافسيه. كان يستطيع أن يخمن أن هؤلاء الناس أرادوا تخريب اختباره.
وبناءً على ذلك، أزالت فانغ ليجوان سريعاً القليل من الندم الذي كان لديها بسبب أفعالها وأصرت على قرارها.
بعد رؤية ملامح الإصرار في وجه ابنة أخته الكبرى، تنهد الحارس الداوي قبل أن يخرج قارباً فضائياً، ويضعها ورفيقها عليه، ثم يفتح قناة فضائية مغادرة هذا العالم متجهاً إلى الوطن.
في هذه الأثناء، في عالم الممالك المتحاربة، أنهت سلالة شيا العظمى لتوها غزو سلالة فانغ الإلهية، عندما تلقوا خبراً مفاجئاً.
لم تتحدث فانغ ليجوان، لكنها لم تعتذر أيضًا. لم تندم أبدًا على أفعالها.
في هذه الأثناء، في عالم الممالك المتحاربة، أنهت سلالة شيا العظمى لتوها غزو سلالة فانغ الإلهية، عندما تلقوا خبراً مفاجئاً.
بعد تفكيرها في الأمر، قامت فانغ ليجوان بتحريك يدها، فتحول جسد لونغ آوتيان إلى بلور أزرق، ثم تفتت إلى جزيئات متبلورة تشتت في الهواء.
قُتل كل من قادة تحالف المنقذين وسلالة هوانغ الإلهية، مما ترك هذه الأراضي بدون قائد مناسب.
“هل أنتِ سعيدة الآن؟” سأل الحاكم الحقيقي لحماية داو من رابطة الداو الإلهية.
أمر المستشار يان ليلينغ الذي هو الحاكم الفعلي للسلالة بينما كان وانغ وي في التقاعد جميع جيوش السلالة بمحاولة احتلال أكبر قدر ممكن من الأراضي بأسرع وقت ممكن.
كانت تعتقد أنه بما أنها لم “تفعل” شيئاً شخصياً له، فهي قد تفلت من العقاب. لكن الأمور بدت الآن أكثر تعقيداً مما تخيلت.
لسوء الحظ، لم تكن سلالة شيا العظمى الوحيدة التي تلقت هذا الخبر. سلالة تشو العظمى التي بدأت لتوها في استقرار الأراضي التي احتلتها من سلالة وو العظمى أرسلت أيضاً قواتها لاحتلال هذه الأراضي التي تفتقر إلى القيادة.
عادةً، بمجرد أن يدخل الناس من شيا العظمى إلى العاصمة، كان يجب أن يتم إشعارها باعتبارها حاكمة السلالة، لكنها لم تُبلغ بذلك.
في هذه الأثناء، كان فينغ هينغ في سلالة شو العظمى يواجه أيضاً بعض المشاكل. بعد محاولات الاغتيال من حراس ظلال القدر، قُتل عدد من مسؤوليه، لكن التأثير لم يكن كافياً لتأثير السلالة بأكملها.
أما الطريقة الأخيرة، فهي أكثر فعالية ولكنها تتطلب تخطيطًا أكبر. و الطريقة الأخيرة للتخلص من ابن القدر هي إغراق عقله أو روحه من خلال مشاعر مثل الغضب أو الشهوة تمامًا كما فعلت فانغ ليجوان.
لسوء حظ فينغ هينغ، استغل شخص ما الفرصة لخلق المزيد من الفوضى في سلالته. تم اغتيال العديد من المسؤولين والقادة مرة أخرى، وبتنفيذ كبير.
بعد التحقيق، اكتشف أن هؤلاء كانوا جواسيس منافسيه. كان يستطيع أن يخمن أن هؤلاء الناس أرادوا تخريب اختباره.
رغم كل ما حدث مع هؤلاء الجواسيس، لم يكن هذا هو أكبر مشكلة ملحة بالنسبة لفينغ هينغ. بعد عودة معلمه من المجال السري، لاحظ أن اختفاء قوة البخور في المعبد قد زاد بشكل كبير.
“هل أنتِ سعيدة الآن؟” سأل الحاكم الحقيقي لحماية داو من رابطة الداو الإلهية.
لذلك، خمن أن هؤلاء الجواسيس قد يسرعون من خطتهم، لذا كان بحاجة إلى تسريع عملية القبض عليهم.
رغم كل ما حدث مع هؤلاء الجواسيس، لم يكن هذا هو أكبر مشكلة ملحة بالنسبة لفينغ هينغ. بعد عودة معلمه من المجال السري، لاحظ أن اختفاء قوة البخور في المعبد قد زاد بشكل كبير.
ومع ذلك، من الغريب أن سلالة شو العظمى لم تتلقَ معلومات عن الوضع في تحالف المنقذين أو سلالة هوانغ الإلهية.
____________________________________
ترجمة وتدقيق : “NS”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
