العالم المتحد
أول فكرة خطرت على بال وانغ وي هي أن شخصًا ما كان يستخدم وسائل معينة للتأثير على حالته العقلية، لكنه سرعان ما رفض هذه الفكرة.
في هذه الأثناء، في عالم الإمبراطور اللانهائي، قارة كيلين الوسطى، وادي رعاية الوحوش..
على الفور، انحنى فينغ هينغ له قائلاً، “أعتذر.”
في ذلك الوقت، لم يكن قد أساء إلى أي شخص. حسنًا، نظرًا لمكانته، ربما لم يكن بحاجة لذلك.
ومع ذلك، قضى معظم وقته في الطائفة محاطًا ببعض من أقوى الناس في العالم. إذا حاول أحد التعامل معه، سواء كانت والدته أو والده أو جده أو غيرهم من الشيوخ في الطائفة، لكانوا قد لاحظوا شيئًا خاطئًا.
كان ذلك بسبب أنها لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت لتدريب ذراعها النامية لتكون قوية مثل الأخرى.
وفي هذا العالم، مع حماية حامي داوه يان تشين، من غير المحتمل أن تكون هذه الحالة ناجمة عن تأثير خارجي.
بعد التفكير في هذا، أخرجت رمزًا وأبلغت خادمها المخلص أن يأتي لمقابلتها: كان لديهم أمور يجب القيام بها واحتاجوا إلى أقصى درجات السرية.
الاحتمال الثاني الذي فكر فيه وانغ وي هو أن هذا قد يكون من عمل الداو السماوي. ومع ذلك، رفض أيضًا هذه الفكرة.
عندما عانى لأول مرة من شيطان القلب، لم يكن قد أساء إلى الداو السماوي بعد. بالإضافة إلى ذلك، بعد اجتيازه لعقوبة البرق الإلهي، كان هو والداو السماوي في حالة توازن إلى حد ما.
كان وانغ وي يعرف أنه بسبب أساس الداو القوي الخاص به، عندما يتجاوز إلى العالم الخارق، فإن محنته السماوية لن تكون سهلة. ولكن، هذا لا يزال من أجل المستقبل.
ناهيك عن أن الداو السماوي لا يمكنه التدخل معه في هذا العالم الصغير، لذا يمكن استبعاد هذه الفكرة كمشتبه فيه.
كان يشعر دائمًا بوجود شيء مريب. كما لو أن الشخص المسؤول عن سرقة إيمان البخور كان خائفًا من امتصاص تلك القوة تحت عين وانغ وي.
لذا، الاحتمال الأخير الذي كان يمكن أن يفكر فيه هو أن هذا له علاقة بتناسخه. ربما حدث شيء له أثناء مروره بعملية السامسارا. بعد كل شيء، كانت قوته الروحية الضخمة قد اختفت خلال العملية.
“لذا، الاحتمال الأرجح هو أن الداو السماوي في هذا العالم يمتص هذا النوع من القوة لاختبارها حيث أن هذه كانت المرة الأولى التي ظهرت فيها.”
للأسف، كانت ذاكرته عن التجربة قد محيت تمامًا، لذا لم يكن هناك ما يمكنه فعله حاليًا بقوته الضئيلة.
أثناء تأملها، فتحت ليو ميشيو عينيها فجأة بتعبير قبيح على وجهها. وكان السبب في ذلك أنها شعرت بأن جميع الوحوش الشيطانية التي تركتها في عالم الممالك المتحاربة كانت تتعرض للموت ببطء.
وهكذا، قضى وانغ وي عامين آخرين في الشمس. خلال هذه الفترة، وصل إلى قلب الشمس الذي تبلغ درجة حرارته ملايين الدرجات. في هذه المرحلة، لم يكن للحرارة البسيطة أي تأثير عليه. فقط اللهب ذو الطبيعة الخاصة يمكنه حرقه.
بعد التفكير في هذا، أدرك وانغ وي مدى ضآلته الحقيقية في المخططات الكبيرة. فقرر أن يضبط الغرور القليل الذي كان يشعر به بعد هزيمته لجي سونغ.
بعد أخذ بضع لحظات لاستعادة توازنه، تابع وانغ وي حملته في المنطقة الجنوبية. هذه المرة، كان أكثر وحشية لأنه أراد إنهاء هذه الحرب في أقرب وقت ممكن.
“أوه، لم تكن بحاجة إلى الاستعجال بشأن عقوبة الطائفة لأنني كنت أعلم بالفعل أنك لم تمتصها. علاوة على ذلك، قمت بمسح العالم بأسره بحثًا عنها، ولم أكتشف حتى مكان اختفائها.”
بعد التفكير لبضع دقائق، همست لنفسها، “في هذه الحالة، دعنا ننفذ الخطة وننقل التجربة إلى قارة السلحفاة السوداء الشمالية حيث يوجد الكثير من الوحوش الشيطانية للاستخدام.”
في هذه الأثناء، في عالم الإمبراطور اللانهائي، قارة كيلين الوسطى، وادي رعاية الوحوش..
لحسن حظه، هناك العديد من السجلات لتجارب مماثلة في النصوص.
بعد الانتهاء من كل شيء، ركز على صفقته مع فينغ هينغ. بتعاون الطرفين، تم أخيرًا غزو العالم بأسره وأصبح سلميًا في غضون عامين فقط.
كانت ذراع ليو ميشيو قد عادت للنمو بالفعل. ومع ذلك، بعد فحص دقيق، من السهل أن نرى أن أحد ذراعيها كان له لون مختلف عن الآخر.
كان ذلك بسبب أنها لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت لتدريب ذراعها النامية لتكون قوية مثل الأخرى.
كان يشعر دائمًا بوجود شيء مريب. كما لو أن الشخص المسؤول عن سرقة إيمان البخور كان خائفًا من امتصاص تلك القوة تحت عين وانغ وي.
في هذه الأثناء، عاد وانغ وي إلى شيا العظمى، ولاحظ أن فينغ هينغ قد غادر، لذا شعر بالارتياح للقيام بخططه. لم يثق في ذلك الرجل قيد أنملة.
أثناء تأملها، فتحت ليو ميشيو عينيها فجأة بتعبير قبيح على وجهها. وكان السبب في ذلك أنها شعرت بأن جميع الوحوش الشيطانية التي تركتها في عالم الممالك المتحاربة كانت تتعرض للموت ببطء.
فصرخت بأسنانٍ مطبقة، “وانغ وي!” وبعد ذلك، زادت كراهيتها لوانغ وي بشكل متطرف. ومع ذلك، هدأت نفسها بسرعة وبدأت تفكر.
خلال العملية بأكملها، كان عليه أن يحرق أو يذيب جميع عظامه الــ206 مرارًا وتكرارًا، ثم ينميها من جديد. كانت أخطر مرحلة عندما كان عليه إذابة جمجمته، مما كاد يتسبب في قلي دماغه إلى عجينة.
ترجمة وتدقيق : “NS”
لقد وضعت خططًا كبيرة لهذه الوحوش الشيطانية في المنطقة الجنوبية. وكانت قد تركتها هناك لأنها لم تكن ترغب في جذب انتباه بعض الأشخاص في وادي رعاية الوحوش.
لذا، الاحتمال الأخير الذي كان يمكن أن يفكر فيه هو أن هذا له علاقة بتناسخه. ربما حدث شيء له أثناء مروره بعملية السامسارا. بعد كل شيء، كانت قوته الروحية الضخمة قد اختفت خلال العملية.
“الشيخ الأسمى، أحتاجك أن تنقلني إلى الشمس”، أجاب وهو يشير إلى اتجاه معين. كان السبب في حاجته للمساعدة هو أن الشمس في هذا العالم تقع في مكان فارغ خالٍ من الطاقة الروحية، لذا لم يكن قادرًا على الطيران إليها بنفسه.
ظنت أن وانغ وي سيتجاهل هذه الوحوش، وبذلك يمكن أن تستمر خطتها في السر؛ لكن ظنها كان خاطئًا تمامًا لأنها قللت من تقدير طبيعة وانغ وي الدقيقة ووحشيته.
في ذلك الوقت، لم يكن قد أساء إلى أي شخص. حسنًا، نظرًا لمكانته، ربما لم يكن بحاجة لذلك.
بعد التفكير لبضع دقائق، همست لنفسها، “في هذه الحالة، دعنا ننفذ الخطة وننقل التجربة إلى قارة السلحفاة السوداء الشمالية حيث يوجد الكثير من الوحوش الشيطانية للاستخدام.”
في هذه الأثناء، عاد وانغ وي إلى شيا العظمى، ولاحظ أن فينغ هينغ قد غادر، لذا شعر بالارتياح للقيام بخططه. لم يثق في ذلك الرجل قيد أنملة.
“لماذا تعتذر؟ لقد بذلت قصارى جهدك، ونتائجك من بين الأفضل في هذه التجربة.” رد وو مينغ بهدوء.
“ومع ذلك، يجب أن أكون حذرة جدًا لئلا أثير انتباه أي عائلة إمبراطورية من عرق الشياطين، وإلا فإن الأمور ستخرج عن السيطرة.”
واقفًا على سطح الشمس، جلس وانغ وي وبدأ في تنقية عظامه باستخدام [كتاب تنقية الجسد]، حيث كانت النار هي العنصر اللازم لتمرين العظام.
بعد التفكير في هذا، أخرجت رمزًا وأبلغت خادمها المخلص أن يأتي لمقابلتها: كان لديهم أمور يجب القيام بها واحتاجوا إلى أقصى درجات السرية.
عائدين إلى عالم الممالك المتحاربة، قضى وانغ وي بضعة أشهر في تدمير الغالبية العظمى من الوحوش الشيطانية في المنطقة الجنوبية.
بعد الانتهاء من كل شيء، ركز على صفقته مع فينغ هينغ. بتعاون الطرفين، تم أخيرًا غزو العالم بأسره وأصبح سلميًا في غضون عامين فقط.
وفي هذا العالم، مع حماية حامي داوه يان تشين، من غير المحتمل أن تكون هذه الحالة ناجمة عن تأثير خارجي.
بعد التفكير لبضع دقائق، همست لنفسها، “في هذه الحالة، دعنا ننفذ الخطة وننقل التجربة إلى قارة السلحفاة السوداء الشمالية حيث يوجد الكثير من الوحوش الشيطانية للاستخدام.”
في هذا اليوم، كان فينغ هينغ يقف على قمة معبد طاوي في عاصمة شيا التي تم نقلها في العامين الماضيين.
بعد ذلك، حطم تعويذة وابتلعه شق فضائي. وسرعان ما وجد فينغ هينغ نفسه أمام حامي داوه، وو مينغ.
في غضون عامين فقط، تم بناء العديد من هذه المعابد، مما ساهم في نشر الطاوية في جميع أنحاء العالم. لذا، انتهت مهمة فينغ هينغ في هذا العالم. بعد استخدام تقنية سرية للتحقق من حظه، نظر إلى تنينين ذوي لونين يسبحان فوق رأسه، ثم تنهد.
بعد ذلك، حطم تعويذة وابتلعه شق فضائي. وسرعان ما وجد فينغ هينغ نفسه أمام حامي داوه، وو مينغ.
على الرغم من أنه خلال العامين الماضيين، استخدم عذرًا يتضمن القدرة الفطرية لفينغ هينغ لمراقبة هذا الشخص شخصيًا، إلا أنه لم يكتشف شيئًا. ولحسن حظه، تمكن من إزالة جميع العيوب الصغيرة في كل من مجاله الفطري وجلده. ومع ذلك، لم يفعل ذلك لعضلاته؛ لم يثق بفينغ هينغ إلى هذا الحد.
على الفور، انحنى فينغ هينغ له قائلاً، “أعتذر.”
“لماذا تعتذر؟ لقد بذلت قصارى جهدك، ونتائجك من بين الأفضل في هذه التجربة.” رد وو مينغ بهدوء.
لذا، الاحتمال الأخير الذي كان يمكن أن يفكر فيه هو أن هذا له علاقة بتناسخه. ربما حدث شيء له أثناء مروره بعملية السامسارا. بعد كل شيء، كانت قوته الروحية الضخمة قد اختفت خلال العملية.
“أعرف هذا. أعتذر بشأن اختفاء قوة البخور.”
للأسف، كانت ذاكرته عن التجربة قد محيت تمامًا، لذا لم يكن هناك ما يمكنه فعله حاليًا بقوته الضئيلة.
“أوه، لم تكن بحاجة إلى الاستعجال بشأن عقوبة الطائفة لأنني كنت أعلم بالفعل أنك لم تمتصها. علاوة على ذلك، قمت بمسح العالم بأسره بحثًا عنها، ولم أكتشف حتى مكان اختفائها.”
استفاق وانغ وي بعد أن أنهى فحص عظامه، ثم شعر بنبض قلبه. كان النبض قويًا ومستقرًا، أكثر من ذي قبل. كان الدم يتنقل بسرعة في جميع أجزاء جسده، مما زاد من قدرته على التجدد.
كان ذلك بسبب أنها لا تزال بحاجة إلى بعض الوقت لتدريب ذراعها النامية لتكون قوية مثل الأخرى.
“لذا، الاحتمال الأرجح هو أن الداو السماوي في هذا العالم يمتص هذا النوع من القوة لاختبارها حيث أن هذه كانت المرة الأولى التي ظهرت فيها.”
بعد أخذ بضع لحظات لاستعادة توازنه، تابع وانغ وي حملته في المنطقة الجنوبية. هذه المرة، كان أكثر وحشية لأنه أراد إنهاء هذه الحرب في أقرب وقت ممكن.
اومأ فينغ هينغ بعد سماع ذلك وشعر بالارتياح. ومع ذلك، كان لديه شعور بأن الأمور ليست بسيطة كما قال حامي الداو. خلال العامين الماضيين، تم بناء العديد من المعابد في جميع أنحاء العالم، ولكن لم يكن هناك أي حالة لاختفاء قوة البخور.
واقفًا على سطح الشمس، جلس وانغ وي وبدأ في تنقية عظامه باستخدام [كتاب تنقية الجسد]، حيث كانت النار هي العنصر اللازم لتمرين العظام.
كان يشعر دائمًا بوجود شيء مريب. كما لو أن الشخص المسؤول عن سرقة إيمان البخور كان خائفًا من امتصاص تلك القوة تحت عين وانغ وي.
الاحتمال الثاني الذي فكر فيه وانغ وي هو أن هذا قد يكون من عمل الداو السماوي. ومع ذلك، رفض أيضًا هذه الفكرة.
ومع ذلك، دفع فينغ هينغ كل هذه الأفكار إلى جانب. كل ما كان يهتم به الآن هو أنه كان في طريقه للعودة إلى الوطن.
وهكذا، قضى وانغ وي عامين آخرين في الشمس. خلال هذه الفترة، وصل إلى قلب الشمس الذي تبلغ درجة حرارته ملايين الدرجات. في هذه المرحلة، لم يكن للحرارة البسيطة أي تأثير عليه. فقط اللهب ذو الطبيعة الخاصة يمكنه حرقه.
ظنت أن وانغ وي سيتجاهل هذه الوحوش، وبذلك يمكن أن تستمر خطتها في السر؛ لكن ظنها كان خاطئًا تمامًا لأنها قللت من تقدير طبيعة وانغ وي الدقيقة ووحشيته.
في هذه الأثناء، عاد وانغ وي إلى شيا العظمى، ولاحظ أن فينغ هينغ قد غادر، لذا شعر بالارتياح للقيام بخططه. لم يثق في ذلك الرجل قيد أنملة.
كان وانغ وي يعرف أنه بسبب أساس الداو القوي الخاص به، عندما يتجاوز إلى العالم الخارق، فإن محنته السماوية لن تكون سهلة. ولكن، هذا لا يزال من أجل المستقبل.
“أوه، لم تكن بحاجة إلى الاستعجال بشأن عقوبة الطائفة لأنني كنت أعلم بالفعل أنك لم تمتصها. علاوة على ذلك، قمت بمسح العالم بأسره بحثًا عنها، ولم أكتشف حتى مكان اختفائها.”
على الرغم من أنه خلال العامين الماضيين، استخدم عذرًا يتضمن القدرة الفطرية لفينغ هينغ لمراقبة هذا الشخص شخصيًا، إلا أنه لم يكتشف شيئًا. ولحسن حظه، تمكن من إزالة جميع العيوب الصغيرة في كل من مجاله الفطري وجلده. ومع ذلك، لم يفعل ذلك لعضلاته؛ لم يثق بفينغ هينغ إلى هذا الحد.
ومع ذلك، قضى معظم وقته في الطائفة محاطًا ببعض من أقوى الناس في العالم. إذا حاول أحد التعامل معه، سواء كانت والدته أو والده أو جده أو غيرهم من الشيوخ في الطائفة، لكانوا قد لاحظوا شيئًا خاطئًا.
بعد أن أعطى أوامره لمساعدِه، طار وانغ وي مباشرة إلى السماء. عندما وصل إلى حافة العالم، استخدم رمزه لإرسال رسالة. سرعان ما ظهر الحاكم الحقيقي يان تشين أمامه.
بعد التفكير في هذا، أدرك وانغ وي مدى ضآلته الحقيقية في المخططات الكبيرة. فقرر أن يضبط الغرور القليل الذي كان يشعر به بعد هزيمته لجي سونغ.
“يا سيدي، كيف يمكنني مساعدتك؟” سأل يان تشين مبتسمًا.
سرعان ما اجتمع جميع المسؤولين بما في ذلك أعضاء فريقه في اجتماع المجلس. وكان أول شيء قاله عندما بدأ الاجتماع هو، “هل كل شيء جاهز لخطتي؟”
“الشيخ الأسمى، أحتاجك أن تنقلني إلى الشمس”، أجاب وهو يشير إلى اتجاه معين. كان السبب في حاجته للمساعدة هو أن الشمس في هذا العالم تقع في مكان فارغ خالٍ من الطاقة الروحية، لذا لم يكن قادرًا على الطيران إليها بنفسه.
تلألأت عينا يان تشين بعد سماع ذلك حيث فكر في شيء ما. لذلك، امتثل مبتسمًا.
على الرغم من أنه خلال العامين الماضيين، استخدم عذرًا يتضمن القدرة الفطرية لفينغ هينغ لمراقبة هذا الشخص شخصيًا، إلا أنه لم يكتشف شيئًا. ولحسن حظه، تمكن من إزالة جميع العيوب الصغيرة في كل من مجاله الفطري وجلده. ومع ذلك، لم يفعل ذلك لعضلاته؛ لم يثق بفينغ هينغ إلى هذا الحد.
واقفًا على سطح الشمس، جلس وانغ وي وبدأ في تنقية عظامه باستخدام [كتاب تنقية الجسد]، حيث كانت النار هي العنصر اللازم لتمرين العظام.
علاوة على ذلك، كان وانغ وي يستعد لوقت الحاجة لتكرير قلبه في المستقبل حيث ستكون العناصر النارية مطلوبة أيضًا.
وهكذا، قضى وانغ وي عامين آخرين في الشمس. خلال هذه الفترة، وصل إلى قلب الشمس الذي تبلغ درجة حرارته ملايين الدرجات. في هذه المرحلة، لم يكن للحرارة البسيطة أي تأثير عليه. فقط اللهب ذو الطبيعة الخاصة يمكنه حرقه.
بعد ذلك، حطم تعويذة وابتلعه شق فضائي. وسرعان ما وجد فينغ هينغ نفسه أمام حامي داوه، وو مينغ.
خلال العملية بأكملها، كان عليه أن يحرق أو يذيب جميع عظامه الــ206 مرارًا وتكرارًا، ثم ينميها من جديد. كانت أخطر مرحلة عندما كان عليه إذابة جمجمته، مما كاد يتسبب في قلي دماغه إلى عجينة.
لحسن حظه، هناك العديد من السجلات لتجارب مماثلة في النصوص.
بعد فتح عينيه، شعر وانغ وي أن قوته قد زادت بشكل كبير مرة أخرى. علاوة على ذلك، طالما أنه يمتص معدن الفضة السماوي في عظامه، فإن تكرير عظامه سينتهي، وستزداد قوته مرة أخرى.
ناهيك عن أن الداو السماوي لا يمكنه التدخل معه في هذا العالم الصغير، لذا يمكن استبعاد هذه الفكرة كمشتبه فيه.
استفاق وانغ وي بعد أن أنهى فحص عظامه، ثم شعر بنبض قلبه. كان النبض قويًا ومستقرًا، أكثر من ذي قبل. كان الدم يتنقل بسرعة في جميع أجزاء جسده، مما زاد من قدرته على التجدد.
بعد أن أعطى أوامره لمساعدِه، طار وانغ وي مباشرة إلى السماء. عندما وصل إلى حافة العالم، استخدم رمزه لإرسال رسالة. سرعان ما ظهر الحاكم الحقيقي يان تشين أمامه.
لذا، نزل وانغ وي برضا حيث علم أنه سيوفر الكثير من الوقت في المستقبل.
سرعان ما اجتمع جميع المسؤولين بما في ذلك أعضاء فريقه في اجتماع المجلس. وكان أول شيء قاله عندما بدأ الاجتماع هو، “هل كل شيء جاهز لخطتي؟”
بعد ذلك، حطم تعويذة نقلته على الفور إلى عاصمة مملكة شيا العظمى، حيث أرسل إشعارًا إلى جميع مسؤوليه ليجتمعوا معه في مجلس.
سرعان ما اجتمع جميع المسؤولين بما في ذلك أعضاء فريقه في اجتماع المجلس. وكان أول شيء قاله عندما بدأ الاجتماع هو، “هل كل شيء جاهز لخطتي؟”
____________________________________
ترجمة وتدقيق : “NS”
وهكذا، قضى وانغ وي عامين آخرين في الشمس. خلال هذه الفترة، وصل إلى قلب الشمس الذي تبلغ درجة حرارته ملايين الدرجات. في هذه المرحلة، لم يكن للحرارة البسيطة أي تأثير عليه. فقط اللهب ذو الطبيعة الخاصة يمكنه حرقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
