حظ قوس قزح
بعد حصول وانغ وي على الجدارة الذهبية، لم يقم بامتصاصه مباشرة لتغيير حظه، بل استخدمه لزيادة فهمه.
بعد امتصاص جزء من الجدارة، وجد وانغ وي أن عقله بدأ يعمل بسرعة أكبر بمئة مرة. ومع إضافة فهمه السابق، شعر وانغ وي أن عقله يعمل أسرع من الكمبيوتر.
الكثير من الأشياء التي لم يفهمها من قبل أصبحت واضحة على الفور، ولكنه سرعان ما سيطر على عقله للتركيز على فهم حظه.
ومع ذلك، كشخص يطمح لأن يصبح إمبراطور عظيم، كيف يمكن لفانغ ليجوان ألا تتجاوز غرورها عند الضرورة؟ بغض النظر عن مدى غرور الشخص، أمام القوة اللامحدودة والخلود، من يمكنه المقاومة؟
عندما كان يمكن لبقية المختارين السماويين استخدام هذه القدرة في أوقات اليأس، لم يكن بإمكانه فعل الشيء نفسه لأن حظه كان لا يزال أسود. وإذا كان لدى جي سونغ تلك القدرة في المعركة النهائية، لكان وانغ وي قد عانى كثيرًا.
“إذن، هذا هو الأمر؟” تمتم وانغ وي بعد بضع ثوان. أخيرًا فهم لماذا لم يكتمل تحوله بعد كل هذا الوقت.
في الواقع، كان وانغ وي محظوظًا بعض الشيء أن هذه القدرة لم تكن متاحة في التجربة، وإلا لكان عليه أن يتحمل الصعوبات.
كان وانغ وي قد خلط بين حظ الشخص وحظ الأمة. في الواقع، هناك أنواع مختلفة من الحظ.
مثال مثالي على ذلك هو لونغ آوتيان. اختار الاله السماوي لعالم ممالك الحروب لونغ آوتيان كابن القدر في محاولة يائسة لمنع جميع المشاركين في المحاكمة من الاستيلاء الحقيقي على العالم.
كانت الأداة الإمبراطورية لسلف وانغ وي، الإمبراطور تشييوان، تعمل كأداة تكثيف الحظ لطائفة افتتاح الداو.
هناك حظ الإنسان أو الحظ الفطري. هذا هو الحظ الذي يولد به الجميع؛ هذا الحظ يحدد إلى حد ما موهبتك، مقدار ونوع الفرص التي ستحصل عليها خلال حياتك، واحتمالات الهروب من مواقف خطيرة بناءً على الحظ وحده.
ما لفت انتباه وونغ وي هو أن حظ قوس قزح بسبع ألوان يُشار إليه أيضًا بحظ الخالدين. نظرًا لأن الحظ الذي يتجاوز سبعة ألوان يُشار إليه بحظ الأباطرة، فقد خمن أن حظ الخالدين له علاقة بالخالدين وأساتذة الطاوية.
عندما كان يمكن لبقية المختارين السماويين استخدام هذه القدرة في أوقات اليأس، لم يكن بإمكانه فعل الشيء نفسه لأن حظه كان لا يزال أسود. وإذا كان لدى جي سونغ تلك القدرة في المعركة النهائية، لكان وانغ وي قد عانى كثيرًا.
هذا النوع من الحظ نادرًا ما يتغير ويمكن أن يصل إلى الذهب الأرجواني.
هناك حظ الإنسان أو الحظ الفطري. هذا هو الحظ الذي يولد به الجميع؛ هذا الحظ يحدد إلى حد ما موهبتك، مقدار ونوع الفرص التي ستحصل عليها خلال حياتك، واحتمالات الهروب من مواقف خطيرة بناءً على الحظ وحده.
والآن بعد أن فهم أخيرًا كل المعرفة اللازمة حول الحظ، اكتمل تحوله، كما طور وانغ وي قدرة جديدة.
بعد إدراك هذا، أدرك وانغ وي فجأة مدى قيمة تجربة “طريق الروح” لأنها سمحت للناس بتغيير حظهم الفطري.
والآن بعد أن فهم أخيرًا كل المعرفة اللازمة حول الحظ، اكتمل تحوله، كما طور وانغ وي قدرة جديدة.
عرف وانغ وي أن هذه في الواقع وظيفة أخرى من وظائف الحظ الأرضي. يمكن لملك أي سلالة أن يبارك نفسه بقوة حظ السلالة، مما يزيد قوته بشكل كبير.
النوع الثاني من الحظ يُعرف بالحظ السماوي، وهو يمنحه الاله نفسه. لون حظ هؤلاء الناس لا يهم حقًا لأنهم مباركون من السماء نفسها. أعلى مستوى من الحظ السماوي هو في الواقع “ابن القدر”.
الأهم من ذلك، بالنسبة لوانغ وي الذي يرغب في أن يكون حرًا وغير مقيد، يعني ذلك أن لديه الفرصة للتحكم في حظه الخاص، وقد نجح.
النوع الثالث من الحظ يُعرف بالحظ الأرضي، وهذا هو الفئة التي ينتمي إليها حظ السلالة. يتم إنشاء هذا الحظ من خلال جمع جزء صغير من القدر أو الحظ من مجموعة متنوعة من الأشياء: الناس، الأراضي، العواطف، الرغبات… إلخ. هذا النوع من الحظ يشبه إلى حد ما البخور، ومع ذلك، فهو ليس سامًا بقدر كبير لأنه أكثر تقييدًا من خلال الكارما.
كل شيء سيصبح سهل التحقيق بالنسبة له. إذا أراد بعض الأعشاب النادرة أو المواد، فقط يتبع غريزته وسيكتشفها في النهاية. وستزداد فرصه في الهروب من الأخطار القاتلة الحقيقية بشكل كبير.
في الواقع، كان وانغ وي محظوظًا بعض الشيء أن هذه القدرة لم تكن متاحة في التجربة، وإلا لكان عليه أن يتحمل الصعوبات.
أما بالنسبة لحظ وانغ وي الأسود، فقد كان نتيجة رفضه من قبل السماء والأرض. وهذا النوع من الأمور ليس سيئًا كما يبدو لأنه يعني أنه من الصعب على “الداو السماوي” أن يتآمر ضده باستخدام اللقاءات المحظوظة كطعم.
على سبيل المثال، لقب “ابن القدر” يبدو مغريًا للغاية، ومع ذلك، يعلم وانغ وي أن كل ابن قدر في أي عالم يولد أو يُختار لسبب معين.
الأهم من ذلك، بالنسبة لوانغ وي الذي يرغب في أن يكون حرًا وغير مقيد، يعني ذلك أن لديه الفرصة للتحكم في حظه الخاص، وقد نجح.
مثال مثالي على ذلك هو لونغ آوتيان. اختار الاله السماوي لعالم ممالك الحروب لونغ آوتيان كابن القدر في محاولة يائسة لمنع جميع المشاركين في المحاكمة من الاستيلاء الحقيقي على العالم.
بعد امتصاص حظ السماء، شعر وانغ وي أن قوته قد زادت بشكل كبير فجأة. وصلت إلى درجة أنه يمكنه قتل نفسه السابق بضربة واحدة فقط.
عملية تحويل حظه الأسود إلى اللون الأرجواني هي تحول يحدث نتيجة فهمه تدريجيًا لمصيره عندما يتعلق الأمر بالتحكم في الحظ.
والآن بعد أن فهم أخيرًا كل المعرفة اللازمة حول الحظ، اكتمل تحوله، كما طور وانغ وي قدرة جديدة.
على سبيل المثال، لقب “ابن القدر” يبدو مغريًا للغاية، ومع ذلك، يعلم وانغ وي أن كل ابن قدر في أي عالم يولد أو يُختار لسبب معين.
بشكل عام، هذه القدرة تتحدى الالهة، ومع ذلك، لم يكن وانغ وي سعيدًا بها ولن يستخدمها بتهور.
هذه القدرة تسمى “ابن القدر”، وكما يوحي الاسم، يمكن لوانغ وي أن يصبح بشكل قسري ابن القدر لأي عالم يكون فيه. حينها، سيصبح حظه أسطوريًا ومخيفًا مثل لونغ آوتيان.
بعد حصول وانغ وي على الجدارة الذهبية، لم يقم بامتصاصه مباشرة لتغيير حظه، بل استخدمه لزيادة فهمه.
كل شيء سيصبح سهل التحقيق بالنسبة له. إذا أراد بعض الأعشاب النادرة أو المواد، فقط يتبع غريزته وسيكتشفها في النهاية. وستزداد فرصه في الهروب من الأخطار القاتلة الحقيقية بشكل كبير.
بالطبع، كان وانغ وي مهتمًا أكثر بالتعويذة التي كانت في يد لونغ آوتيان. إذا خمن بشكل صحيح، فإن هذه التعويذة ثمينة جدًا. والآن بعد أن وقعت في يد فانغ ليجوان، زادت درجة تهديدها في المستقبل بشكل كبير.
بشكل عام، هذه القدرة تتحدى الالهة، ومع ذلك، لم يكن وانغ وي سعيدًا بها ولن يستخدمها بتهور.
كان وانغ وي قد خلط بين حظ الشخص وحظ الأمة. في الواقع، هناك أنواع مختلفة من الحظ.
بصفته شخصًا يفهم حظ الداو جيدًا، كان يعلم أن الحظ السماوي هو في الواقع فخ كبير. هل تعتقد أن الاله السماوي سيبارك شخصًا بالحظ دون سبب؟
ترجمة وتدقيق : “NS”
لذا، حان الوقت للعودة إلى الوطن، حيث يفتقد عائلته بشدة.
بالطبع لا. تدور السماء والأرض حول مفهوم التوازن، السببية والنتيجة. إذا حدث شيء غير عادي لشخص ما، فلا بد أن هناك سببًا.
على سبيل المثال، لقب “ابن القدر” يبدو مغريًا للغاية، ومع ذلك، يعلم وانغ وي أن كل ابن قدر في أي عالم يولد أو يُختار لسبب معين.
بعد إدراك هذا، أدرك وانغ وي فجأة مدى قيمة تجربة “طريق الروح” لأنها سمحت للناس بتغيير حظهم الفطري.
بعد أن أخذ وانغ وي لحظة للتفكير في هذه الأمور، عاد إلى تركيزه. ثم استخدم طريقته السرية لتحويل الحظ الأرضي إلى حظ فطري.
وعادة ما يكون ذلك لأن العالم شعر بأن كارثة على وشك الحدوث، فاختار شخصًا كابن القدر ليقوم بالتدريب من أجل محاربة أو منع هذه الكارثة. لذلك، غالبًا ما يكون لحياة هؤلاء المحظوظين الكثير من المصاعب على الرغم من حظهم الجيد، حيث يجب عليهم المرور بعدد لا يحصى من التجارب والمحن.
مثال مثالي على ذلك هو لونغ آوتيان. اختار الاله السماوي لعالم ممالك الحروب لونغ آوتيان كابن القدر في محاولة يائسة لمنع جميع المشاركين في المحاكمة من الاستيلاء الحقيقي على العالم.
هناك حظ الإنسان أو الحظ الفطري. هذا هو الحظ الذي يولد به الجميع؛ هذا الحظ يحدد إلى حد ما موهبتك، مقدار ونوع الفرص التي ستحصل عليها خلال حياتك، واحتمالات الهروب من مواقف خطيرة بناءً على الحظ وحده.
على الرغم من أن المختارين من الإله جلبوا تغييرات إيجابية في الغالب للعالم، إلا أن ذلك لم يغير حقيقة أنهم كانوا غرباء. لذلك، كانت خطة العالم هي أن يرتقي لونغ آوتيان ويصبح هو من يغزو العالم. وربما في هذه العملية، يشكل تحالفًا مع عدد قليل من المختارين السماويين ويستخدم الموارد المتقدمة لعالمهم لتحسين هذا العالم.
بعد امتصاص جزء من الجدارة، وجد وانغ وي أن عقله بدأ يعمل بسرعة أكبر بمئة مرة. ومع إضافة فهمه السابق، شعر وانغ وي أن عقله يعمل أسرع من الكمبيوتر.
وفقًا للمعلومات التي تعلمها من دراسة حظ الداو، وبعد مشاهدة حياة ابن القدر السابق لهذا العالم، يخمن وانغ وي أن هناك سببًا وراء نقل لونغ آوتيان إلى فانغ ليجوان بعد انفجار العالم السري.
وعادة ما يكون ذلك لأن العالم شعر بأن كارثة على وشك الحدوث، فاختار شخصًا كابن القدر ليقوم بالتدريب من أجل محاربة أو منع هذه الكارثة. لذلك، غالبًا ما يكون لحياة هؤلاء المحظوظين الكثير من المصاعب على الرغم من حظهم الجيد، حيث يجب عليهم المرور بعدد لا يحصى من التجارب والمحن.
بالطبع، كان وانغ وي مهتمًا أكثر بالتعويذة التي كانت في يد لونغ آوتيان. إذا خمن بشكل صحيح، فإن هذه التعويذة ثمينة جدًا. والآن بعد أن وقعت في يد فانغ ليجوان، زادت درجة تهديدها في المستقبل بشكل كبير.
من المرجح أن الاله السماوي أراد من لونغ آوتيان أن يغري فانغ ليجوان، ومن ثم، بدعمها الكامل، سيكون لدى لونغ آوتيان فرصة أفضل لغزو العالم. وربما يجد طريقة لجعل هذا العالم يتطور من “عالم دنيوي إلى عالم متوسط”.
____________________________________
للأسف، الإله السماوي قلل بشكل كبير من شأن المختارين السماويين في عالم الإمبراطور اللانهائي. والأهم من ذلك، قلل من شأن قسوة فانغ ليجوان. ربما كان يعتقد أنه مع غرورها، لن تقوم بمثل هذا الفعل.
بشكل عام، هذه القدرة تتحدى الالهة، ومع ذلك، لم يكن وانغ وي سعيدًا بها ولن يستخدمها بتهور.
النوع الثاني من الحظ يُعرف بالحظ السماوي، وهو يمنحه الاله نفسه. لون حظ هؤلاء الناس لا يهم حقًا لأنهم مباركون من السماء نفسها. أعلى مستوى من الحظ السماوي هو في الواقع “ابن القدر”.
ومع ذلك، كشخص يطمح لأن يصبح إمبراطور عظيم، كيف يمكن لفانغ ليجوان ألا تتجاوز غرورها عند الضرورة؟ بغض النظر عن مدى غرور الشخص، أمام القوة اللامحدودة والخلود، من يمكنه المقاومة؟
“إذن، هذا هو الأمر؟” تمتم وانغ وي بعد بضع ثوان. أخيرًا فهم لماذا لم يكتمل تحوله بعد كل هذا الوقت.
على سبيل المثال، لقب “ابن القدر” يبدو مغريًا للغاية، ومع ذلك، يعلم وانغ وي أن كل ابن قدر في أي عالم يولد أو يُختار لسبب معين.
لذلك، بعد رؤية موت لونغ آوتيان، أصبح لدى وانغ وي احترام جديد لهذه العضوة من العشيرة الإلهية. على عكس الأعضاء الآخرين من عشيرتها، فهي تعرف متى تكون متغطرسة، ومتى تسيطر على نفسها.
على سبيل المثال، لقب “ابن القدر” يبدو مغريًا للغاية، ومع ذلك، يعلم وانغ وي أن كل ابن قدر في أي عالم يولد أو يُختار لسبب معين.
بالطبع، كان وانغ وي مهتمًا أكثر بالتعويذة التي كانت في يد لونغ آوتيان. إذا خمن بشكل صحيح، فإن هذه التعويذة ثمينة جدًا. والآن بعد أن وقعت في يد فانغ ليجوان، زادت درجة تهديدها في المستقبل بشكل كبير.
النوع الثاني من الحظ يُعرف بالحظ السماوي، وهو يمنحه الاله نفسه. لون حظ هؤلاء الناس لا يهم حقًا لأنهم مباركون من السماء نفسها. أعلى مستوى من الحظ السماوي هو في الواقع “ابن القدر”.
وفقًا للمعلومات التي تعلمها من دراسة حظ الداو، وبعد مشاهدة حياة ابن القدر السابق لهذا العالم، يخمن وانغ وي أن هناك سببًا وراء نقل لونغ آوتيان إلى فانغ ليجوان بعد انفجار العالم السري.
بعد أن أخذ وانغ وي لحظة للتفكير في هذه الأمور، عاد إلى تركيزه. ثم استخدم طريقته السرية لتحويل الحظ الأرضي إلى حظ فطري.
تغير حظه بسرعة من اللون البنفسجي، ثم إلى البنفسجي-الذهبي. بعد بضع دقائق، ظهرت لون ثانٍ، ثم ثالث.
عرف وانغ وي أن كل سلالة إمبراطورية في وطنه تمتلك بالفعل أداة تكثيف الحظ، وعادة ما تكون واحدة من أدواتهم الإمبراطورية التي تؤدي هذا الدور تمامًا كما في طائفة افتتاح الداو.
____________________________________
قضى وونغ وي بضع دقائق في امتصاص الحظ. فحص تنين حظه، وكان له 7 ألوان، مما يدل على أنه وصل إلى حظ قوس قزح بسبع ألوان، فابتسم.
في الواقع، كان وانغ وي محظوظًا بعض الشيء أن هذه القدرة لم تكن متاحة في التجربة، وإلا لكان عليه أن يتحمل الصعوبات.
عرف وانغ وي أن السبب في وصوله إلى أقصى مستوى من الألوان السبع هو التحول الذي حدث في الصحراء الغربية. بخلاف ذلك، كان سيصل فقط إلى ستة ألوان.
بالطبع، كان وانغ وي مهتمًا أكثر بالتعويذة التي كانت في يد لونغ آوتيان. إذا خمن بشكل صحيح، فإن هذه التعويذة ثمينة جدًا. والآن بعد أن وقعت في يد فانغ ليجوان، زادت درجة تهديدها في المستقبل بشكل كبير.
ما لفت انتباه وونغ وي هو أن حظ قوس قزح بسبع ألوان يُشار إليه أيضًا بحظ الخالدين. نظرًا لأن الحظ الذي يتجاوز سبعة ألوان يُشار إليه بحظ الأباطرة، فقد خمن أن حظ الخالدين له علاقة بالخالدين وأساتذة الطاوية.
كل شيء سيصبح سهل التحقيق بالنسبة له. إذا أراد بعض الأعشاب النادرة أو المواد، فقط يتبع غريزته وسيكتشفها في النهاية. وستزداد فرصه في الهروب من الأخطار القاتلة الحقيقية بشكل كبير.
للأسف، تعلم فقط لقب ذلك المستوى من الحظ، ولم يعرف شيئًا عن ماهية الخالدين فعليًا. خمن أن هذا يعود إلى أن مستوى هذا العالم منخفض جدًا، لذا لا يوجد معلومات سوى الاسم فقط.
بعد امتصاص حظ السماء، شعر وانغ وي أن قوته قد زادت بشكل كبير فجأة. وصلت إلى درجة أنه يمكنه قتل نفسه السابق بضربة واحدة فقط.
عرف وانغ وي أن هذه في الواقع وظيفة أخرى من وظائف الحظ الأرضي. يمكن لملك أي سلالة أن يبارك نفسه بقوة حظ السلالة، مما يزيد قوته بشكل كبير.
للأسف، هذه القدرة متاحة فقط في العوالم الدنيوية المتوسطة وما فوقها. وتتطلب السلالة لتنقية أداة تكثيف الحظ لاستخدام الحظ بهذا الشكل.
بعد التفكير في هذا، تنهد وانغ وي، ثم عاد إلى العاصمة. الآن بعد أن أنجز كل ما جاء من أجله في هذا العالم، انتهت التجربة رسميًا.
عرف وانغ وي أن كل سلالة إمبراطورية في وطنه تمتلك بالفعل أداة تكثيف الحظ، وعادة ما تكون واحدة من أدواتهم الإمبراطورية التي تؤدي هذا الدور تمامًا كما في طائفة افتتاح الداو.
أما بالنسبة لحظ وانغ وي الأسود، فقد كان نتيجة رفضه من قبل السماء والأرض. وهذا النوع من الأمور ليس سيئًا كما يبدو لأنه يعني أنه من الصعب على “الداو السماوي” أن يتآمر ضده باستخدام اللقاءات المحظوظة كطعم.
كانت الأداة الإمبراطورية لسلف وانغ وي، الإمبراطور تشييوان، تعمل كأداة تكثيف الحظ لطائفة افتتاح الداو.
النوع الثاني من الحظ يُعرف بالحظ السماوي، وهو يمنحه الاله نفسه. لون حظ هؤلاء الناس لا يهم حقًا لأنهم مباركون من السماء نفسها. أعلى مستوى من الحظ السماوي هو في الواقع “ابن القدر”.
في الواقع، كان وانغ وي محظوظًا بعض الشيء أن هذه القدرة لم تكن متاحة في التجربة، وإلا لكان عليه أن يتحمل الصعوبات.
الأهم من ذلك، بالنسبة لوانغ وي الذي يرغب في أن يكون حرًا وغير مقيد، يعني ذلك أن لديه الفرصة للتحكم في حظه الخاص، وقد نجح.
الكثير من الأشياء التي لم يفهمها من قبل أصبحت واضحة على الفور، ولكنه سرعان ما سيطر على عقله للتركيز على فهم حظه.
عندما كان يمكن لبقية المختارين السماويين استخدام هذه القدرة في أوقات اليأس، لم يكن بإمكانه فعل الشيء نفسه لأن حظه كان لا يزال أسود. وإذا كان لدى جي سونغ تلك القدرة في المعركة النهائية، لكان وانغ وي قد عانى كثيرًا.
كحل أخير، ربما كان سيضطر لطلب من دونغ ليفين للتحكم في حظ السلالة وتوجيهه من خلاله. ومع ذلك، خمن وونغ وي أنه حتى إذا نجحت تلك الطريقة، فإن هناك بعض التداعيات. ناهيك عن أنها كان يجب أن تكون قريبة منه، مما يعرضها للخطر خلال المعارك بسبب قوتها الضعيفة.
قضى وونغ وي بضع دقائق في امتصاص الحظ. فحص تنين حظه، وكان له 7 ألوان، مما يدل على أنه وصل إلى حظ قوس قزح بسبع ألوان، فابتسم.
بعد التفكير في هذا، تنهد وانغ وي، ثم عاد إلى العاصمة. الآن بعد أن أنجز كل ما جاء من أجله في هذا العالم، انتهت التجربة رسميًا.
لذا، حان الوقت للعودة إلى الوطن، حيث يفتقد عائلته بشدة.
كان وانغ وي قد خلط بين حظ الشخص وحظ الأمة. في الواقع، هناك أنواع مختلفة من الحظ.
____________________________________
ترجمة وتدقيق : “NS”
لذا، حان الوقت للعودة إلى الوطن، حيث يفتقد عائلته بشدة.
____________________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
