تم تقديم العشاء (2في1)
1152: تم تقديم العشاء (2في1)
“هذا الشبح الأحمر مجرد لعبة! أحتاج إلى العثور على محرك الدمى!” ليكون قادرًا على التحكم في شبح أحمر هكذا، عرف تشن غي أنه قد أمسك سمكة كبيرة. ظل صوت تحرك الصفحات يتردد، بدأ بحر لا نهاية له من اللون الأحمر ينتشر حول تشن غي!
“قالت تشانغ وين يو ذات مرة أنها رأت الهاتف الأسود في مكان ما داخل مدينة الدم، لذا يجب أن يكون الشخص الذي كان يراسلني هناك أيضًا.” بدأت العديد من الدلائل في الارتباط ببعضها البعض وكان تشن غي يقترب خطوة بخطوة من الحقيقة.
“يمكن للشخص الذي تخافه أن ينظر من خلال ذاكرتك في حلمك ويعرف كل ما حدث لك، إنها بالفعل قوة هائلة للغاية، لكن ذلك لا يعني أنه لا يمكن حلها.” أشار تشن غي إلى تشانغ يي لاستخدام قوته الخاصة. “نحتاج فقط إلى العبث بذاكرتك ووعيك بالكامل، وعندها سنكون قادرين على خداع العدو. بعبارة أخرى، سيتعين علينا إنشاء ذاكرة مزيفة لك”.
عائدا إلى أكاديمية الكوابيس في شارع القدر، عندما دخل تشن غي إلى المنزل المسكون، لاحظ أنه قد كان هناك نظرة من مطعم شي لي تشيانغ المقابل كانت تتبعه. ولكن عندما أدار رأسه هناك برؤية يين يانغ، فشل في العثور على أي شخص. لم يكن هناك أحد يحدق به.
“يا رئيس، عقله مليئ بشباك عنكبوت سوداء، وقد جمعت العديد من الذكريات مع اللعنات. الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو إزالة أحدث الذكريات المتعلقة بك من ذهنه. لم أجرؤ حتى على النظر في ذاكرته السابقة قبل أن أخاف من إثارة اللعنة وإطلاق إنذار للعدو”.
“هل كان رئيس شي لي تشيانغ يحدق بي؟” لم يستطع تشن غي تأكيد هذا الشك. كان يعتزم الانتظار حتى حلول الليل قبل أن يذهب إلى المكان لفحصه بشكل أكثر شمولاً.
“فقط اتبع تعليماتي.” قلب تشن غي عبر القصة المصورة وتأكد من أن كل شبح أحمر كان في أفضل حالاته. “لنستعد للانطلاق.”
عند دخوله إلى مكتب المدير، لاحظ أن تشي رين كان نائمًا. لم يزعجه تشن غي بينما تحرك للجلوس على طاولة الدراسة. لقد فتح حقيبته وكان على وشك ترتيب أغراضه عندما أظلم تعبيره.
“هل كان كابوسًا آخر؟” أعطى تشن غي كوبًا من الماء إلى تشي رين لكن تشي رين لم يجرؤ على لمس كوب الماء. قام بتجميع جسده في كرة وانكمش إلى الوراء، وعيناه تغرق في الخوف والرعب.
“لماذا لا تزال هذه الملاحظات الورقية داخل حقيبتي؟ ألم أسلمها بالفعل إلى شرطة شين هاي؟”
“عليك أن تهدأ أولاً.” أمسك تشن غي بكتفي تشي رين الذي كان يحاول الزحف من السرير. “اللعنة على جسدك قمعت مؤقتا. حتى لو كان يعلم أنك قد خنته، طالما أنه غير قادر على العثور عليك، ستكون بأمان مؤقت”.
أخذ تشن غي الملاحظات الورقية من حقيبته. كان خط اليد غير المتكافئ عليهما بمثابة لعنة لا يمكن التخلص منها.
عند دخوله إلى مكتب المدير، لاحظ أن تشي رين كان نائمًا. لم يزعجه تشن غي بينما تحرك للجلوس على طاولة الدراسة. لقد فتح حقيبته وكان على وشك ترتيب أغراضه عندما أظلم تعبيره.
“هناك أكثر من 10 أشباح حمراء تعيش داخل حقيبة ظهري، إذا كان ‘شخص ما’ ينوي إعادة الملاحظات الورقية داخل حقيبة ظهري بصمت، فإن موظفي الأشباح سيلاحظون ذلك بالتأكيد!”
“لقد دفنوا لعنتهم في أعماق أرض شين هاي. لقد لعنوا هذه المدينة منذ 20 عاما. يجب أن تهرب معي، لن نتمكن من الفوز بهذا”.
إذا واجه شخص عادي شيئًا كهذا، فإن أول ما سيتبادر إلى ذهنه هو تمزيق الملاحظات الورقية أو حرقها. وبعد أن فعلوا ذلك، سيدركون أن الملاحظات الورقية ستستمر في الظهور في جوارهم، كانت هذه بداية مثالية لقصة أشباح. لكن تشن غي، كما نعلم، لم يكن شخصًا عاديًا. أولاً وضع الأوراق على ظله. انتظر نصف ساعة ولاحظ أنه لم يحدث شيء غريب. ثم التقط الأوراق ودفعها داخل الكعب العالي الأحمر.
“هل كان رئيس شي لي تشيانغ يحدق بي؟” لم يستطع تشن غي تأكيد هذا الشك. كان يعتزم الانتظار حتى حلول الليل قبل أن يذهب إلى المكان لفحصه بشكل أكثر شمولاً.
“تستمر هذه الملاحظات الورقية في الظهور، كما لو كانت تحاول تذكيري بأنني أعيش داخل عالم مريض. استمروا في تكرار نفس الجملة. إذا بدأت في تصديق رسالة الجملة وتم قيادتي لتصديق حقيقتها، فمن المحتمل أن أصبح مريضًا حقيقيًا”.
“هذا غريب، هناك القليل من السيارات على الطريق الليلة.”
احتاج المستشفى الملعون إلى نوعين من الأشخاص فقط، الأطباء والمرضى. كانت الطريقة التي تعاملوا بها مع الدكتور فانغ وتشن غي مختلفة تمامًا. كان الأمر كما لو أنهم قرروا بالفعل أن تشن غي كان مريض “مناسب” منذ البداية. لقد حاولوا كل ما في وسعهم لإقناع ودفع تشن غي على أنه “مريض”. في اللحظة التي بدء فيها فكر تشن غي يهتز واعتقد أيضًا أن العالم كان مريضًا ويحتاج إلى التغيير، كان سيقع تمامًا في فخ المستشفى الملعون.
“لماذا؟”
“مدينة شين هاي تعطيني شعورًا سيئًا للغاية. ظاهريًا، إنها سلمية ونابضة بالحياة، والأمن محكم للغاية ولكن لا يمكنني الشعور بالأمان لسبب ما عندما أكون هنا”. كان تشن غي لا يزال يفكر في المشكلة عندما صرخ تشي رين الذي كان نائمًا على السرير فجأة. كانت يداه تلوحان بعنف وشفتيه تغمغمان بشيء غير متماسك. كانت عواطفه تتصاعد بشكل غير عادي.
“إذا كان يمكن أن يظهر في حلمك، فهناك احتمال أن يكون قد مر بذاكرتك من خلال حلمك. وبهذه الطريقة، يمكنه العثور على موقعك والتعرف عليك شخصيًا”. لم يكن تشن غي يريد أن يكذب على تشي رين.
“ما الذي حدث له؟ هل هو كابوس؟” كان لدى تشن غي شبح أحمر متخصص في الأحلام- ابن المرأة في النفق. لكن تشن غي لم يجرؤ على استدعائه بهذه السهولة. ماذا لو استيقظ تشي رين فجأة وفتح عينيه ليرى عنكبوتًا عملاقًا أمامه؟ لربما سيتم إخافته خارج عقله.
احتاج المستشفى الملعون إلى نوعين من الأشخاص فقط، الأطباء والمرضى. كانت الطريقة التي تعاملوا بها مع الدكتور فانغ وتشن غي مختلفة تمامًا. كان الأمر كما لو أنهم قرروا بالفعل أن تشن غي كان مريض “مناسب” منذ البداية. لقد حاولوا كل ما في وسعهم لإقناع ودفع تشن غي على أنه “مريض”. في اللحظة التي بدء فيها فكر تشن غي يهتز واعتقد أيضًا أن العالم كان مريضًا ويحتاج إلى التغيير، كان سيقع تمامًا في فخ المستشفى الملعون.
“هاي! استيقظ!” دفع تشن غي بخفة ولكن بحزم على أكتاف تشي رين. قفز تشي رين الذي استيقظ من نومه في وضع جالي. كان صدره يرتفع وينخفض بعنف، وملابسه مبللة من العرق البارد.
“ما الذي حدث له؟ هل هو كابوس؟” كان لدى تشن غي شبح أحمر متخصص في الأحلام- ابن المرأة في النفق. لكن تشن غي لم يجرؤ على استدعائه بهذه السهولة. ماذا لو استيقظ تشي رين فجأة وفتح عينيه ليرى عنكبوتًا عملاقًا أمامه؟ لربما سيتم إخافته خارج عقله.
“هل كان كابوسًا آخر؟” أعطى تشن غي كوبًا من الماء إلى تشي رين لكن تشي رين لم يجرؤ على لمس كوب الماء. قام بتجميع جسده في كرة وانكمش إلى الوراء، وعيناه تغرق في الخوف والرعب.
“جاء إلى حلمي مرةً أخرى! يبدو أنه يعلم أنني قد خنته بالفعل!” ادعى تشي رين بصوتٍ حاد. خدشت يديه وجهه، لم يبدو وكأن الرجل قد أدرك أن الخدوش قد كانت عميقة لدرجة أنها تركت جروحًا دامية في وجهه.
حاملا حقيبة الظهر، قبل أن تتاح الفرصة لتشن غي حتى لفتح باب السيارة، بدأ تشي رين الذي كان فاقدًا للوعي بالصراخ فجأة. إمتدت يديه إلى حلقه، وغرقت أصابعه في رقبته، لقد كان يحاول الانتحار!
“لا داعي للذعر، هل يمكنك إخباري رجاءا بما حدث في حلمك أولاً؟”
“يبدو أنه لا توجد طريقة أخرى، سأجد طريقة لإبعادك عن هنا، ولكن قبل ذلك، أريدك أن أخذك إلى مكان ما أولاً.” لوح تشن غي لتشي رين ليتبعه. لقد خرجوا من مكتب المدير، وساروا في الممر المعتم لأكاديمية الكوابيس.
“لقد حلمت بذلك الشبح الذي ليس له سوى فم على وجهه. كان يقف بجانب السرير وطلب أن أروي له قصة”. وضع تشي رين يده على قلبه. “كنت خائف للغاية وأخبرته أنه لم يعد لدي أي قصص لأرويها. لكنه رفض أخذ ‘لا’ كإجابة. لقد هددني أنه إذا رفضت سرد أي قصة، فسوف يقشر رأسي ويزحف إلى عقلي”.
“يا رئيس، عقله مليئ بشباك عنكبوت سوداء، وقد جمعت العديد من الذكريات مع اللعنات. الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو إزالة أحدث الذكريات المتعلقة بك من ذهنه. لم أجرؤ حتى على النظر في ذاكرته السابقة قبل أن أخاف من إثارة اللعنة وإطلاق إنذار للعدو”.
“ثم ماذا حدث بعد ذلك؟”
“ثم ماذا حدث بعد ذلك؟”
“تماما عندما كان على وشك الزحف إلى عقلي، أيقظتني.” من الواضح أن تشي رين كان لا يزال مرعوب من كابوسه. “لدي شعور بأنه كان يعلم أنني قد خنته بالفعل. جميع أفراد الأسرة الذين خانوه سيعاقبون بشدة. سيكون من الأفضل لهم أن يموتوا، أنا بالحاجة للهروب من هذا المكان! لا يمكنني البقاء في شين هاي بعد الآن!”
كانت القوة الحقيقية للعدو غير معروفة، وقدرته غير واضحة. إذا تم محاصرة تشن غي، فسيكون في وضع سيئ للغاية.
“عليك أن تهدأ أولاً.” أمسك تشن غي بكتفي تشي رين الذي كان يحاول الزحف من السرير. “اللعنة على جسدك قمعت مؤقتا. حتى لو كان يعلم أنك قد خنته، طالما أنه غير قادر على العثور عليك، ستكون بأمان مؤقت”.
“لكنه يعرف كيف يجدني. طالما أنني ما زلت في شين هاي، فسوف يجدني في النهاية!” كان تشي رين على وشك الانهيار عقليا. رجل يزيد عمره عن الـ40 عامًا تم إخافته لحد عودته لحالة طفل.
“قالت تشانغ وين يو ذات مرة أنها رأت الهاتف الأسود في مكان ما داخل مدينة الدم، لذا يجب أن يكون الشخص الذي كان يراسلني هناك أيضًا.” بدأت العديد من الدلائل في الارتباط ببعضها البعض وكان تشن غي يقترب خطوة بخطوة من الحقيقة.
“إذا كان يمكن أن يظهر في حلمك، فهناك احتمال أن يكون قد مر بذاكرتك من خلال حلمك. وبهذه الطريقة، يمكنه العثور على موقعك والتعرف عليك شخصيًا”. لم يكن تشن غي يريد أن يكذب على تشي رين.
“يمكن للشخص الذي تخافه أن ينظر من خلال ذاكرتك في حلمك ويعرف كل ما حدث لك، إنها بالفعل قوة هائلة للغاية، لكن ذلك لا يعني أنه لا يمكن حلها.” أشار تشن غي إلى تشانغ يي لاستخدام قوته الخاصة. “نحتاج فقط إلى العبث بذاكرتك ووعيك بالكامل، وعندها سنكون قادرين على خداع العدو. بعبارة أخرى، سيتعين علينا إنشاء ذاكرة مزيفة لك”.
“أنا ميت الآن بالتأكيد. أنا بحاجة لمغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن! أحتاج أن أذهب الآن! لا استطيع الانتظار حتى غروب الشمس بعد الآن! لم يعد هناك وقت!”
كانت القوة الحقيقية للعدو غير معروفة، وقدرته غير واضحة. إذا تم محاصرة تشن غي، فسيكون في وضع سيئ للغاية.
“كما قلت سابقًا، لا داعي للذعر. يمكن أن يمر فقط من خلال ذاكرتك في حلمك، وهذا يعني أنه لن يمكنه فعل أي شيء طالما أنك لا تنام”. قلب تشن غي عبر القصة المصورة لاستدعاء تشانغ يي. أعطى تشانغ يي الذي أصبح الآن شبح أحمر حضورًا مختلفًا تمامًا عن السابق، كان مخيفًا للغاية.
عند دخوله إلى مكتب المدير، لاحظ أن تشي رين كان نائمًا. لم يزعجه تشن غي بينما تحرك للجلوس على طاولة الدراسة. لقد فتح حقيبته وكان على وشك ترتيب أغراضه عندما أظلم تعبيره.
“يمكنني أن أبقى مستيقظًا لـ24 ساعة أخرى ولكن هذا لا يعني أنه لن يغمرني في النهاية التعب وأغفو!” عانق تشي رين رأسه، وامتلأت عيناه باليأس. في البداية، أعطى الطبيب فانغ تذكيرًا فقط، لم يكن ذلك خطيئة كبيرة، لكنه الآن شارك كل شيء يعرفه إلى شخص خارجي، وكان ذلك من المحرمات في المستشفى الملعون. إذا تم القبض عليه، فلم يجرؤ حتى على تخيل ما قد تفعله تلك المجموعة من الناس به.
“لكنه يعرف كيف يجدني. طالما أنني ما زلت في شين هاي، فسوف يجدني في النهاية!” كان تشي رين على وشك الانهيار عقليا. رجل يزيد عمره عن الـ40 عامًا تم إخافته لحد عودته لحالة طفل.
“يمكن للشخص الذي تخافه أن ينظر من خلال ذاكرتك في حلمك ويعرف كل ما حدث لك، إنها بالفعل قوة هائلة للغاية، لكن ذلك لا يعني أنه لا يمكن حلها.” أشار تشن غي إلى تشانغ يي لاستخدام قوته الخاصة. “نحتاج فقط إلى العبث بذاكرتك ووعيك بالكامل، وعندها سنكون قادرين على خداع العدو. بعبارة أخرى، سيتعين علينا إنشاء ذاكرة مزيفة لك”.
عندما سمع تشن غي ما قاله تشي رين في وقت سابق، ظهرت فكرة مجنونة بالفعل في ذهنه. لقد خطط لإغراء الإله الشيطان بالخروج واستغلال هذه الفرصة للتخلص منه!
“إنشاء ذاكرة مزيفة لي؟”
تحركت السيارة ببطء. تم إخفاء وميض خطير في قاع عيون تشن غي.
“نعم، سأخفي مؤقتًا جزءًا من ذاكرتك وأستخدم ذلك لتضليل العدو.” عندما يواجه الأشخاص الآخرون مشكلة، فإن أول شيء سيفكرون فيه هو كيفية حل المشكلة، ولكن عندما واجه تشن غي أي مشكلة، كان أول شيء يفكر فيه هو كيفية تحويل هذه المشكلة إلى مصلحته الخاصة.
“عليك أن تهدأ أولاً.” أمسك تشن غي بكتفي تشي رين الذي كان يحاول الزحف من السرير. “اللعنة على جسدك قمعت مؤقتا. حتى لو كان يعلم أنك قد خنته، طالما أنه غير قادر على العثور عليك، ستكون بأمان مؤقت”.
“سيكون الأمر بلا معنى، حتى لو تم إخفاء الذاكرة، طالما أنني ما زلت في شين هاي، فسيكون بالتأكيد قادر على العثور علي.” هز تشي رين رأسه بألم في عينيه. لقد كان قد استسلم بالفعل. “كل شخص يحمل لقب تشي في شين هاي هم عيناه وآذانه وما زلت أحمل اللعنة داخل جسدي. إذا لم أهرب من شين هاي، فليس بالحاجة إلا إلى دفع تضحية صغيرة، عندها سيكون قادرًا على الإحساس بموقعي. أنا ‘عائلته’، شخص لن يتخلص من سيطرته أبدًا”.
عندما سمع تشن غي ما قاله تشي رين في وقت سابق، ظهرت فكرة مجنونة بالفعل في ذهنه. لقد خطط لإغراء الإله الشيطان بالخروج واستغلال هذه الفرصة للتخلص منه!
“قوتها الحسية تقتصر فقط على شين هاي؟”
“هذا الشبح الأحمر مجرد لعبة! أحتاج إلى العثور على محرك الدمى!” ليكون قادرًا على التحكم في شبح أحمر هكذا، عرف تشن غي أنه قد أمسك سمكة كبيرة. ظل صوت تحرك الصفحات يتردد، بدأ بحر لا نهاية له من اللون الأحمر ينتشر حول تشن غي!
“لقد دفنوا لعنتهم في أعماق أرض شين هاي. لقد لعنوا هذه المدينة منذ 20 عاما. يجب أن تهرب معي، لن نتمكن من الفوز بهذا”.
‘الكعب العالي الأحمر، تشاو بو، و تشانغ وين يو، لدي ثلاثة أشباح حمراء أعلى والعديد من الأشباح الحمراء بقوى فريدة والإله الشيطان زانغ يا، يجب أن يكون ذلك كافيًا لإقامة فخ الموت. لن يستطيع الأشخاص الذين يحملون اللقب تشي مغادرة إقليم شين هاي بحرية. اجمع ذلك مع حقيقة أن اللعنة ستكون قد تفعلت، حتى لو لم يظهر الإله الشيطان نفسه، فإنه سيرسل أشباح حمراء أخرى في مكانه. مهما كان، هذه فرصة مثالية للقطع من قوة المستشفى الملعون’
“اللعنة مدفونة تحت الأرض؟” كانت يد تشن غي تمسك بإحكام يدي تشي رين. “قل لي أكثر عن ذلك.”
بعد أن أصبح تشانغ يي شبحًا أحمر، ليس لم يفقد إحساسه بالعقلانية فقط، إذا كان أي شيئ، فقد اكتسب أكثر من القليل من الإنسانية.
“لا أستطيع أن أقول أكثر من ذلك، بمجرد أن أفعل، ستنطلق اللعنة! سوف يسرع إلى هنا على الفور!” كافح تشي رين بحياته. كان المستشفى الملعون خوفًا مدفونًا في أعماق قلبه، ولم يستطع أي نوع من المواساة اللفظية إبعاده عن ضباب يأسه.
“يمكنني أن أبقى مستيقظًا لـ24 ساعة أخرى ولكن هذا لا يعني أنه لن يغمرني في النهاية التعب وأغفو!” عانق تشي رين رأسه، وامتلأت عيناه باليأس. في البداية، أعطى الطبيب فانغ تذكيرًا فقط، لم يكن ذلك خطيئة كبيرة، لكنه الآن شارك كل شيء يعرفه إلى شخص خارجي، وكان ذلك من المحرمات في المستشفى الملعون. إذا تم القبض عليه، فلم يجرؤ حتى على تخيل ما قد تفعله تلك المجموعة من الناس به.
“يبدو أنه لا توجد طريقة أخرى، سأجد طريقة لإبعادك عن هنا، ولكن قبل ذلك، أريدك أن أخذك إلى مكان ما أولاً.” لوح تشن غي لتشي رين ليتبعه. لقد خرجوا من مكتب المدير، وساروا في الممر المعتم لأكاديمية الكوابيس.
إذا واجه شخص عادي شيئًا كهذا، فإن أول ما سيتبادر إلى ذهنه هو تمزيق الملاحظات الورقية أو حرقها. وبعد أن فعلوا ذلك، سيدركون أن الملاحظات الورقية ستستمر في الظهور في جوارهم، كانت هذه بداية مثالية لقصة أشباح. لكن تشن غي، كما نعلم، لم يكن شخصًا عاديًا. أولاً وضع الأوراق على ظله. انتظر نصف ساعة ولاحظ أنه لم يحدث شيء غريب. ثم التقط الأوراق ودفعها داخل الكعب العالي الأحمر.
“نحن هنا، هذا هو المكان”. توقف تشن غي أمام الباب. عندما فتح الباب، قام أيضًا بإصدار إشارة بعيدا عن أنظار تشي رين. ظهر تشانغ يي بصمت خلف تشي رين. عندما نظر تشي رين إلى داخل الباب لينظر، سقطت يد تشانغ يي على رأس تشي رين. عيون مغلقة ببطء. قضى تشانغ يي على كل ذاكرة تشي رين التي كانت مرتبطة بتشن غي داخل عقله.
”تشن غي! سريعًا، يجب أن نتحقق من الشخص! “
“لقد ساعدتني كثيرًا، بطبيعة الحال لن أتركك تموت هكذا.” كان تشن غي رجلاً ذو مبادىء للغاية. لقد خطط لمحو ذاكرة تشي رين ثم تهريبه من شين هاي في الليل. “الإله الشيطان مع اللقب تشي قادر على النظر من خلال كل ذكريات الأشخاص الذين لديهم اللقب تشي من خلال أحلامهم، سوف يتعين علي أن أتذكر ذلك. هذه معلومات مهمة للغاية”.
“العجوز وو! احرسه! حاول أن تمنعه من إيذاء نفسه!” جعل تشن غي العجوز وو يتحكم في تشي رين بينما قلب بسرعة عبر القصة المصورة. وصل الناس من المستشفى الملعون لكنه لم يعرف ما إذا كان إله شيطان أم لا.
يمكن أن ينظر تشانغ يي من خلال ذاكرة شخص ما أيضًا. ولكن حتى بعد أن أصبح شبحًا أحمر، كان عليه أن يتواصل جسديًا مع الشخص قبل أن يتمكن من استخدام قوته.
“لقد دفنوا لعنتهم في أعماق أرض شين هاي. لقد لعنوا هذه المدينة منذ 20 عاما. يجب أن تهرب معي، لن نتمكن من الفوز بهذا”.
“يا رئيس، عقله مليئ بشباك عنكبوت سوداء، وقد جمعت العديد من الذكريات مع اللعنات. الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو إزالة أحدث الذكريات المتعلقة بك من ذهنه. لم أجرؤ حتى على النظر في ذاكرته السابقة قبل أن أخاف من إثارة اللعنة وإطلاق إنذار للعدو”.
إذا واجه شخص عادي شيئًا كهذا، فإن أول ما سيتبادر إلى ذهنه هو تمزيق الملاحظات الورقية أو حرقها. وبعد أن فعلوا ذلك، سيدركون أن الملاحظات الورقية ستستمر في الظهور في جوارهم، كانت هذه بداية مثالية لقصة أشباح. لكن تشن غي، كما نعلم، لم يكن شخصًا عاديًا. أولاً وضع الأوراق على ظله. انتظر نصف ساعة ولاحظ أنه لم يحدث شيء غريب. ثم التقط الأوراق ودفعها داخل الكعب العالي الأحمر.
بعد أن أصبح تشانغ يي شبحًا أحمر، ليس لم يفقد إحساسه بالعقلانية فقط، إذا كان أي شيئ، فقد اكتسب أكثر من القليل من الإنسانية.
إذا واجه شخص عادي شيئًا كهذا، فإن أول ما سيتبادر إلى ذهنه هو تمزيق الملاحظات الورقية أو حرقها. وبعد أن فعلوا ذلك، سيدركون أن الملاحظات الورقية ستستمر في الظهور في جوارهم، كانت هذه بداية مثالية لقصة أشباح. لكن تشن غي، كما نعلم، لم يكن شخصًا عاديًا. أولاً وضع الأوراق على ظله. انتظر نصف ساعة ولاحظ أنه لم يحدث شيء غريب. ثم التقط الأوراق ودفعها داخل الكعب العالي الأحمر.
“لقد أبليت بلاءً حسناً.” نظر تشن غي إلى تشي رين الذي أغمي عليه على الأرض. “لقد بدأ الإله الشيطان الذي يحمل اللقب تشي يظهر في أحلام هؤلاء المساكين. يبدو أن المستشفى الملعون قد أدرك المشكلة بالفعل. أتساءل ماذا سيفعلون تاليا”.
عندما سمع تشن غي ما قاله تشي رين في وقت سابق، ظهرت فكرة مجنونة بالفعل في ذهنه. لقد خطط لإغراء الإله الشيطان بالخروج واستغلال هذه الفرصة للتخلص منه!
كانت القوة الحقيقية للعدو غير معروفة، وقدرته غير واضحة. إذا تم محاصرة تشن غي، فسيكون في وضع سيئ للغاية.
لقد سئم تشن غي من التعامل مع الغوغاء الصغار، وقرر نزع قطعة كبيرة من اللحم من المستشفى الملعون. لم يكن لدى العجوز وو الذي كان يقود سيارته في مقعد السائق أي فكرة عما كان يحدث في المقعد الخلفي. لقد قام فقط بضبط درجة الحرارة داخل السيارة وغمغم تحت أنفاسه. “هذا غريب جدًا، لماذا الهواء بارد جدًا الليلة؟ الجو بارد جدًا لدرجة أن أسناني تطقطق بالفعل”.
“إذا أطلقت اللعنة، فسوف يسرع الإله الشيطان الذي يحمل اللقب تشي على الفور؟ ربما يمكنني أن أستعمل ذلك.” أخرج تشن غي هاتفه للاتصال بـ العجوز وو. “الأخ وو، هل لديك وقت الليلة؟ هل يمكنك قيادة سيارتك إلى الباب الخلفي لأكاديمية الكوابيس؟”
“هاي! استيقظ!” دفع تشن غي بخفة ولكن بحزم على أكتاف تشي رين. قفز تشي رين الذي استيقظ من نومه في وضع جالي. كان صدره يرتفع وينخفض بعنف، وملابسه مبللة من العرق البارد.
“لا مشكلة.” وعد العجوز وو على الفور. في حوالي الساعة السادسة تقريبًا، قاد العجوز وو السيارة التي قدمتها جامعة جيوجيانغ الطبية ووصل إلى الباب الخلفي لأكاديمية الكوابيس. أطلق تشن غي الأشباح الحمراء لاستكشاف محيطهم. بعد التأكد من عدم وجود أحد حوله، أحضر تشن غي تشي رين اللاواعي ووضعه في المقعد الخلفي.
“يمكنني أن أبقى مستيقظًا لـ24 ساعة أخرى ولكن هذا لا يعني أنه لن يغمرني في النهاية التعب وأغفو!” عانق تشي رين رأسه، وامتلأت عيناه باليأس. في البداية، أعطى الطبيب فانغ تذكيرًا فقط، لم يكن ذلك خطيئة كبيرة، لكنه الآن شارك كل شيء يعرفه إلى شخص خارجي، وكان ذلك من المحرمات في المستشفى الملعون. إذا تم القبض عليه، فلم يجرؤ حتى على تخيل ما قد تفعله تلك المجموعة من الناس به.
“من هذا؟”
كان يعلم أنه قد كان بالمستشفى الملعون آلهة شيطانية في الوقت الحالي، إذا كان قادرًا على قتل أحد الآلهة الشيطانية، فسيكون الوضع أفضل بكثير بالنسبة له. كان جانب تشن غي جاهزًا تمامًا، لكن الإله الشيطان الذي كان يحمل اللقب تشي موجودًا منذ عقود بالفعل. اعتقد تشن غي أنه قد كان له نسبة نجاح 70٪، وكان ذلك كافياً بالنسبة له لأخذ هذا الرهان.
“صديق لي.” ثم أمسك تشن غي حقيبة ظهره وزحف أيضًا إلى السيارة. “أريد إعادته إلى جيوجيانغ.”
“لقد دفنوا لعنتهم في أعماق أرض شين هاي. لقد لعنوا هذه المدينة منذ 20 عاما. يجب أن تهرب معي، لن نتمكن من الفوز بهذا”.
“ماذا؟ سنعود إلى جيوجيانغ؟” صُدم العجوز وو.” هل انتهيت بالفعل من مهمتك هنا؟”
“يا رئيس، عقله مليئ بشباك عنكبوت سوداء، وقد جمعت العديد من الذكريات مع اللعنات. الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو إزالة أحدث الذكريات المتعلقة بك من ذهنه. لم أجرؤ حتى على النظر في ذاكرته السابقة قبل أن أخاف من إثارة اللعنة وإطلاق إنذار للعدو”.
“ليس بعد، لكن علي أن أعود مؤقتًا.” أغلق تشن غي باب السيارة. “الأخ وو، عندما تكون سيارتك على وشك الخروج من حدود شين هاي، فأنت بحاجة إلى التباطؤ.”
“هل كان كابوسًا آخر؟” أعطى تشن غي كوبًا من الماء إلى تشي رين لكن تشي رين لم يجرؤ على لمس كوب الماء. قام بتجميع جسده في كرة وانكمش إلى الوراء، وعيناه تغرق في الخوف والرعب.
“لماذا؟”
يمكن أن ينظر تشانغ يي من خلال ذاكرة شخص ما أيضًا. ولكن حتى بعد أن أصبح شبحًا أحمر، كان عليه أن يتواصل جسديًا مع الشخص قبل أن يتمكن من استخدام قوته.
“فقط اتبع تعليماتي.” قلب تشن غي عبر القصة المصورة وتأكد من أن كل شبح أحمر كان في أفضل حالاته. “لنستعد للانطلاق.”
“يمكن للشخص الذي تخافه أن ينظر من خلال ذاكرتك في حلمك ويعرف كل ما حدث لك، إنها بالفعل قوة هائلة للغاية، لكن ذلك لا يعني أنه لا يمكن حلها.” أشار تشن غي إلى تشانغ يي لاستخدام قوته الخاصة. “نحتاج فقط إلى العبث بذاكرتك ووعيك بالكامل، وعندها سنكون قادرين على خداع العدو. بعبارة أخرى، سيتعين علينا إنشاء ذاكرة مزيفة لك”.
تحركت السيارة ببطء. تم إخفاء وميض خطير في قاع عيون تشن غي.
“يمكن للشخص الذي تخافه أن ينظر من خلال ذاكرتك في حلمك ويعرف كل ما حدث لك، إنها بالفعل قوة هائلة للغاية، لكن ذلك لا يعني أنه لا يمكن حلها.” أشار تشن غي إلى تشانغ يي لاستخدام قوته الخاصة. “نحتاج فقط إلى العبث بذاكرتك ووعيك بالكامل، وعندها سنكون قادرين على خداع العدو. بعبارة أخرى، سيتعين علينا إنشاء ذاكرة مزيفة لك”.
‘الإله الشيطان الذي يحمل اللقب تشي قد لعن كل شخص يحمل لقب تشي. ذكر تشي رين في وقت سابق أنه بمجرد أن يفعلوا اللعنة، سيصل الإله الشيطان على الفور”. أضاق تشن غي عينيه ببطء. بعبارة أخرى، كانت هذه فرصة مثالية لجذب الإله الشيطان بمفرده بعيدًا عن المستشفى الملعون!
إذا واجه شخص عادي شيئًا كهذا، فإن أول ما سيتبادر إلى ذهنه هو تمزيق الملاحظات الورقية أو حرقها. وبعد أن فعلوا ذلك، سيدركون أن الملاحظات الورقية ستستمر في الظهور في جوارهم، كانت هذه بداية مثالية لقصة أشباح. لكن تشن غي، كما نعلم، لم يكن شخصًا عاديًا. أولاً وضع الأوراق على ظله. انتظر نصف ساعة ولاحظ أنه لم يحدث شيء غريب. ثم التقط الأوراق ودفعها داخل الكعب العالي الأحمر.
عندما سمع تشن غي ما قاله تشي رين في وقت سابق، ظهرت فكرة مجنونة بالفعل في ذهنه. لقد خطط لإغراء الإله الشيطان بالخروج واستغلال هذه الفرصة للتخلص منه!
“سيكون الأمر بلا معنى، حتى لو تم إخفاء الذاكرة، طالما أنني ما زلت في شين هاي، فسيكون بالتأكيد قادر على العثور علي.” هز تشي رين رأسه بألم في عينيه. لقد كان قد استسلم بالفعل. “كل شخص يحمل لقب تشي في شين هاي هم عيناه وآذانه وما زلت أحمل اللعنة داخل جسدي. إذا لم أهرب من شين هاي، فليس بالحاجة إلا إلى دفع تضحية صغيرة، عندها سيكون قادرًا على الإحساس بموقعي. أنا ‘عائلته’، شخص لن يتخلص من سيطرته أبدًا”.
كان يعلم أنه قد كان بالمستشفى الملعون آلهة شيطانية في الوقت الحالي، إذا كان قادرًا على قتل أحد الآلهة الشيطانية، فسيكون الوضع أفضل بكثير بالنسبة له. كان جانب تشن غي جاهزًا تمامًا، لكن الإله الشيطان الذي كان يحمل اللقب تشي موجودًا منذ عقود بالفعل. اعتقد تشن غي أنه قد كان له نسبة نجاح 70٪، وكان ذلك كافياً بالنسبة له لأخذ هذا الرهان.
“ما الذي حدث له؟ هل هو كابوس؟” كان لدى تشن غي شبح أحمر متخصص في الأحلام- ابن المرأة في النفق. لكن تشن غي لم يجرؤ على استدعائه بهذه السهولة. ماذا لو استيقظ تشي رين فجأة وفتح عينيه ليرى عنكبوتًا عملاقًا أمامه؟ لربما سيتم إخافته خارج عقله.
‘الكعب العالي الأحمر، تشاو بو، و تشانغ وين يو، لدي ثلاثة أشباح حمراء أعلى والعديد من الأشباح الحمراء بقوى فريدة والإله الشيطان زانغ يا، يجب أن يكون ذلك كافيًا لإقامة فخ الموت. لن يستطيع الأشخاص الذين يحملون اللقب تشي مغادرة إقليم شين هاي بحرية. اجمع ذلك مع حقيقة أن اللعنة ستكون قد تفعلت، حتى لو لم يظهر الإله الشيطان نفسه، فإنه سيرسل أشباح حمراء أخرى في مكانه. مهما كان، هذه فرصة مثالية للقطع من قوة المستشفى الملعون’
“هناك أكثر من 10 أشباح حمراء تعيش داخل حقيبة ظهري، إذا كان ‘شخص ما’ ينوي إعادة الملاحظات الورقية داخل حقيبة ظهري بصمت، فإن موظفي الأشباح سيلاحظون ذلك بالتأكيد!”
لقد سئم تشن غي من التعامل مع الغوغاء الصغار، وقرر نزع قطعة كبيرة من اللحم من المستشفى الملعون. لم يكن لدى العجوز وو الذي كان يقود سيارته في مقعد السائق أي فكرة عما كان يحدث في المقعد الخلفي. لقد قام فقط بضبط درجة الحرارة داخل السيارة وغمغم تحت أنفاسه. “هذا غريب جدًا، لماذا الهواء بارد جدًا الليلة؟ الجو بارد جدًا لدرجة أن أسناني تطقطق بالفعل”.
“عليك أن تهدأ أولاً.” أمسك تشن غي بكتفي تشي رين الذي كان يحاول الزحف من السرير. “اللعنة على جسدك قمعت مؤقتا. حتى لو كان يعلم أنك قد خنته، طالما أنه غير قادر على العثور عليك، ستكون بأمان مؤقت”.
كانت شوارع شين هاي مزدحمة للغاية. كما صادف أن تشن غي والعجوز وو قد غادرا في فترة الذروة. استخدم العجوز وو ساعة كاملة قبل وصول السيارة إلى ريف شين هاي. كما طلب تشن غي، تمامًا عندما كانوا على وشك مغادرة شين هاي، بدأ في التباطؤ. أصبح الجو داخل السيارة ثقيلاً. أغلق تشن غي عينيه للراحة قدر استطاعته ولقد جعل كل شبح أحمر يسيطر على وجوده. بعد فترة، نجحت السيارة في مغادرة شين هاي، ولم يوقفهم أحد.
عندما سمع تشن غي ما قاله تشي رين في وقت سابق، ظهرت فكرة مجنونة بالفعل في ذهنه. لقد خطط لإغراء الإله الشيطان بالخروج واستغلال هذه الفرصة للتخلص منه!
‘الخطة فشلت؟ لقد بالغت في التفكير في الأشياء؟’ لم يترك تشن غي حذره، لقد واصل الانتظار بصبر. أظلمت سماء الليل، وخفتت الأضواء من أضواء الشوارع، وأصبح المحيط فجأةً هادئًا بشكل غريب. تضاءل عدد السيارات على الطريق تدريجيًا حتى أصبحت سيارة العجوز وو هي الوحيدة على هذا الطريق الطويل المنفرد.
“يا رئيس، عقله مليئ بشباك عنكبوت سوداء، وقد جمعت العديد من الذكريات مع اللعنات. الشيء الوحيد الذي كان بإمكاني فعله هو إزالة أحدث الذكريات المتعلقة بك من ذهنه. لم أجرؤ حتى على النظر في ذاكرته السابقة قبل أن أخاف من إثارة اللعنة وإطلاق إنذار للعدو”.
“هذا غريب، هناك القليل من السيارات على الطريق الليلة.”
“ليس بعد، لكن علي أن أعود مؤقتًا.” أغلق تشن غي باب السيارة. “الأخ وو، عندما تكون سيارتك على وشك الخروج من حدود شين هاي، فأنت بحاجة إلى التباطؤ.”
“لقد أردت منا أن نسلك منعطف قبل أن نغادر شين هاي، هذا المسار أقل استخدامًا، ومن الطبيعي أنه لا يوجد الكثير من السيارات على الطريق. سوف يصبح الأمر طبيعيا مرة أخرى عندما نصعد على الطريق السريع”. لم يدرك العجوز وو بعد خطورة الوضع. تمامًا عندما قال ذلك، ارتجفت السيارة فجأة، لقد بدا وكأن العجلات قد عبرت فوق شيء ما. “همم، ما هذا. أتذكر أن الطريق يجب أن يكون مسطحًا”.
لقد سئم تشن غي من التعامل مع الغوغاء الصغار، وقرر نزع قطعة كبيرة من اللحم من المستشفى الملعون. لم يكن لدى العجوز وو الذي كان يقود سيارته في مقعد السائق أي فكرة عما كان يحدث في المقعد الخلفي. لقد قام فقط بضبط درجة الحرارة داخل السيارة وغمغم تحت أنفاسه. “هذا غريب جدًا، لماذا الهواء بارد جدًا الليلة؟ الجو بارد جدًا لدرجة أن أسناني تطقطق بالفعل”.
ناظرا الى مرآة الرؤية الخلفية، تم تغطية العجوز وو على الفور بعرق بارد. لقد رأى أنه قد كان شخص ملطخ بالدماء مستلقي في البقعة التي مر بها للتو!
عند دخوله إلى مكتب المدير، لاحظ أن تشي رين كان نائمًا. لم يزعجه تشن غي بينما تحرك للجلوس على طاولة الدراسة. لقد فتح حقيبته وكان على وشك ترتيب أغراضه عندما أظلم تعبيره.
“لقد ضربت شخصًا ما!” لقد داس على المكابح على الفور. أوقف العجوز وو السيارة بسرعة على جانب الطريق.
“ليس بعد، لكن علي أن أعود مؤقتًا.” أغلق تشن غي باب السيارة. “الأخ وو، عندما تكون سيارتك على وشك الخروج من حدود شين هاي، فأنت بحاجة إلى التباطؤ.”
”تشن غي! سريعًا، يجب أن نتحقق من الشخص! “
عند دخوله إلى مكتب المدير، لاحظ أن تشي رين كان نائمًا. لم يزعجه تشن غي بينما تحرك للجلوس على طاولة الدراسة. لقد فتح حقيبته وكان على وشك ترتيب أغراضه عندما أظلم تعبيره.
“لا تذعر!” أمسك تشن غي بيد العجوز وو لتثبيته. “بغض النظر عما سيحدث لاحقًا، أريدك أن تبقى بالقرب مني! يجب ألا تهرب مني! “
“فقط اتبع تعليماتي.” قلب تشن غي عبر القصة المصورة وتأكد من أن كل شبح أحمر كان في أفضل حالاته. “لنستعد للانطلاق.”
“حسـ… حسنًا…”
“إذا أطلقت اللعنة، فسوف يسرع الإله الشيطان الذي يحمل اللقب تشي على الفور؟ ربما يمكنني أن أستعمل ذلك.” أخرج تشن غي هاتفه للاتصال بـ العجوز وو. “الأخ وو، هل لديك وقت الليلة؟ هل يمكنك قيادة سيارتك إلى الباب الخلفي لأكاديمية الكوابيس؟”
حاملا حقيبة الظهر، قبل أن تتاح الفرصة لتشن غي حتى لفتح باب السيارة، بدأ تشي رين الذي كان فاقدًا للوعي بالصراخ فجأة. إمتدت يديه إلى حلقه، وغرقت أصابعه في رقبته، لقد كان يحاول الانتحار!
“ليس بعد، لكن علي أن أعود مؤقتًا.” أغلق تشن غي باب السيارة. “الأخ وو، عندما تكون سيارتك على وشك الخروج من حدود شين هاي، فأنت بحاجة إلى التباطؤ.”
“العجوز وو! احرسه! حاول أن تمنعه من إيذاء نفسه!” جعل تشن غي العجوز وو يتحكم في تشي رين بينما قلب بسرعة عبر القصة المصورة. وصل الناس من المستشفى الملعون لكنه لم يعرف ما إذا كان إله شيطان أم لا.
إذا واجه شخص عادي شيئًا كهذا، فإن أول ما سيتبادر إلى ذهنه هو تمزيق الملاحظات الورقية أو حرقها. وبعد أن فعلوا ذلك، سيدركون أن الملاحظات الورقية ستستمر في الظهور في جوارهم، كانت هذه بداية مثالية لقصة أشباح. لكن تشن غي، كما نعلم، لم يكن شخصًا عاديًا. أولاً وضع الأوراق على ظله. انتظر نصف ساعة ولاحظ أنه لم يحدث شيء غريب. ثم التقط الأوراق ودفعها داخل الكعب العالي الأحمر.
استخدم تشن غي رؤية يين يانغ للنظر إلى الجسم على الأرض. تشنجت الجثة المغطاة بالدم الطازج فجأة. إستدار نحوه وجه سحقته السيارة على ما يبدو ومليئ بالجروح. “انقذني …” تسرب الدم اللزج من جروح الجثة. لقد تحول إلى العديد من خطوط الدم لاختراق جسده، ثم سيطرت خطوط الدم عليه للإنقضاض على تشن غي!
“إنشاء ذاكرة مزيفة لي؟”
“هذا الشبح الأحمر مجرد لعبة! أحتاج إلى العثور على محرك الدمى!” ليكون قادرًا على التحكم في شبح أحمر هكذا، عرف تشن غي أنه قد أمسك سمكة كبيرة. ظل صوت تحرك الصفحات يتردد، بدأ بحر لا نهاية له من اللون الأحمر ينتشر حول تشن غي!
“إنشاء ذاكرة مزيفة لي؟”
“حان وقت خروجكم جميعًا، تم تقديم العشاء!”
~~~~
???????????
عائدا إلى أكاديمية الكوابيس في شارع القدر، عندما دخل تشن غي إلى المنزل المسكون، لاحظ أنه قد كان هناك نظرة من مطعم شي لي تشيانغ المقابل كانت تتبعه. ولكن عندما أدار رأسه هناك برؤية يين يانغ، فشل في العثور على أي شخص. لم يكن هناك أحد يحدق به.
“هل كان رئيس شي لي تشيانغ يحدق بي؟” لم يستطع تشن غي تأكيد هذا الشك. كان يعتزم الانتظار حتى حلول الليل قبل أن يذهب إلى المكان لفحصه بشكل أكثر شمولاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
