المدينة الحمراء المتوسعة (2في1)
1156: المدينة الحمراء المتوسعة (2في1)
“شبح مخيف بعشر مرات على الأقل من شبح أحمر أعلى.” قال تشن غي بتعبير جاد. “هل ما زلت على استعداد لمساعدتي بعد معرفة ذلك؟”
جعل تشن غي جعل العجوز باي يبقى للحراسة في المنزل المسكون. ثم سحب جميع الموظفين الأشباح الحمراء الآخرين إلى القصة المصورة، وحمل القطة البيضاء وغادر المنزل المسكون. كان العم الحارس عند مدخل منتزه القرن الجديد نائماً بالفعل. لم يكن هناك الكثير من المركبات على الطريق. انتظر تشن غي لفترة طويلة قبل أن تتوقف له سيارة أجرة. في الساعة 3:00 صباحًا، وصل تشن غي إلى أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة. حصل على شهادة التخرج وركض إلى حجرة المرحاض في الجزء العلوي من المبنى التعليمي.
“كيف تعرف ذلك يا سيدي؟”
“كيف يستخدم المرء هذا الشيء؟”
“سأفتح الباب، لا تبتعد عني كثيرًا، هذا خطير جدًا.” أخرج المدير العجوز مفتاحاً من قميصه. كان المفتاح يحتوي على شبه صغير بقلب شبح أحمر. ببطء تم سحب الباب مفتوحا بفجوة، انزلق رذاذ الدم المتدحرج عبر الفجوة وطفو على الممر. بعد التأكد من عدم وجود خطر، لوح المدير العجوز أخيرًا لتشن غي. “أنظر بنفسك.”
أجرى عدة تجارب لكن باب الدم لم يظهر. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كان هذا يعني وقوع حادث ما على باب مدرسة الحياة الأخرة أم أنه فاته التوقيت الحاسم. “لا يزال باب مدرسة الأخرة يفتقد دافع باب حاليا. يبدو أنني سأضطر إلى العودة مرةً أخرى في منتصف ليلة الغد”.
“قل نيتك. ما هو هدفك من العودة إلى مدرستك السابقة؟ على الرغم من أننا لا نرحب بك تمامًا هنا، مع الأخذ في الاعتبار أنك قد أنقذت مدرستنا ذات مرة، يمكننا أن نقدم لك بعض المساعدة إذا كان ذلك ضروريًا للغاية”.
تمامًا عندما قال ذلك، بدأ الظل خلفه يتغير. تسربت قطرة دم من باب المقصورة وتفتح الدم ببطء مثل الزهرة. توسعت زهرة الدم لتغطي الباب بأكمله، انبعثت رائحة دم قوية من فتحة الباب.
“أتساءل عما إذا كان المستشفى الملعون معزولًا أيضًا خارج المدينة الحمراء.” ركز تشن غي نظرته على المسافة.
تفاعل اللون الأحمر المذهل للدم مع الأحرف الحمراء في شهادة التخرج. حاول تشن غي دفع باب الدم، على الفور غمرته موجة من الاحمرار. عندما تعافى، كان عالمه مغطى بالاحمرار وكان المبنى بأكمله محاطًا بالدماء.
هزت يين هونغ كتفيها بلا حول ولا قوة. “فقط ادخل وسترى.”
“مدرسة الأخرة؟”
أجرى عدة تجارب لكن باب الدم لم يظهر. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كان هذا يعني وقوع حادث ما على باب مدرسة الحياة الأخرة أم أنه فاته التوقيت الحاسم. “لا يزال باب مدرسة الأخرة يفتقد دافع باب حاليا. يبدو أنني سأضطر إلى العودة مرةً أخرى في منتصف ليلة الغد”.
وقف تشن غي في المكان الذي كان فيه، قبل أن يقرر ما سيفعله بعد ذلك، جاء صوت الخطوات من الممر الخارجي. مد تشن غي يده إلى القصة المصورة لا شعوريًا لاستدعاء مان نان و تشاو بو. بعد لحظات، تم فتح باب المرحاض وظهرت سيدتان جميلتان عند الباب. كانت إحداهما ترتدي ثوب أبيض والآخرى ترتدي فستان أحمر. كانت لديهما ملامح وجه متشابهة لكن رد الفعل الذي أظهروه عندما رأوا تشن غي كان مختلف تمامًا.
”تشن غي! عد بسرعة! لا تمكث هناك لفترة طويلة!” لاحظ المدير العجوز شيئًا يقترب من ضباب الدم وصرخ ليحذر تشن غي. لم يرغب تشن غي في المخاطرة غير الضرورية. لقد وضع القصة المصورة بعيدًا وعاد إلى المدرسة. عند إغلاق الباب الحديدي، تنهد المدير العجوز أخيرًا بارتياح. “لا تخرج إلى هناك إلا إذا كان ذلك ضروريًا حقًا، المدينة الحمراء خطيرة للغاية.”
“يين باي، يين هونغ؟”
على الرغم من أن مدير المدرسة العجوز كان الأضعف بينهم، لقد كان هذا الرجل الطيب هو المرشح المناسب. على الرغم من أنه لم يستطع بناء جنة وهمية خلف الباب، ولم يستطع إحضار جميع الطلاب للهروب من قيود الباب، لكنه كان يبذل قصارى جهده لإنشاء ملاذ خلف الباب لهذه النفوس الضائعة.
“بمجرد فتح باب الدم، علمت أنك قد عدت”. قامت يين هونغ بإمالة رأسها إلى الجانب لإلقاء نظرة سريعة على تشن غي، ثم سقطت عيناها على تشاو بو و مان نان بجانبه. عبست حواجبها اللطيفة ببطء بينما سحبت يد يين باي لإبعادها عن تشن غي.
“يين باي، يين هونغ؟”
“قل نيتك. ما هو هدفك من العودة إلى مدرستك السابقة؟ على الرغم من أننا لا نرحب بك تمامًا هنا، مع الأخذ في الاعتبار أنك قد أنقذت مدرستنا ذات مرة، يمكننا أن نقدم لك بعض المساعدة إذا كان ذلك ضروريًا للغاية”.
“أريد مقابلة مدير المدرسة، لماذا أحضرتني إلى مكتب الممرضة؟” كان تشن غي مرتبكًا إلى حد ما.
“هل مدير المدرسة هنا؟ أتمنى أن أتحدث معه”. كان تشن غي قلقًا جدًا بشأن مدرسة الحياة الأخرة أيضًا. فبعد كل شيء، كان هذا المكان قريبًا جدًا من المدينة الحمراء. كان المدير العجوز من مدرسة مو يانغ الثانوية مجرد نصف شبح أحمر، كان تشن غي يخشى أنه قد لا يكون قادرًا على التعامل مع الأشياء هنا بمفرده.
كانت المدينة الحمراء قد استهلكت بالفعل مدرسة الآخرة، وكان هذا شيئًا لم يتوقعه تشن غي قبل وصوله.
“اتبعني إذا.” لم تضيع يين هونغ الوقت وقادت تشن غي إلى مكتب الممرضة. بعد مقتل طبيب المدرسة الأصلي، تم إخلاء المكان.
“المدينة الحمراء لا تزال تتوسع، لا، ربما تكون كلمة تنمو أكثر ملاءمة.” حاول المدير العجوز بذل قصارى جهده للنظر إلى الجانب المشرق. “على الرغم من أن الحرم الجامعي الآن أصغر كثيرًا، طالما بقينا في المباني الرئيسية القليلة، فإن الأشباح من المدينة الحمراء لن تؤذينا. يبدو أن لديهم مجموعة من القواعد التي يجب عليهم اتباعها هنا”.
“أريد مقابلة مدير المدرسة، لماذا أحضرتني إلى مكتب الممرضة؟” كان تشن غي مرتبكًا إلى حد ما.
“حول تلك المدينة…” اختفت الابتسامة من وجه المدير العجوز.
هزت يين هونغ كتفيها بلا حول ولا قوة. “فقط ادخل وسترى.”
“سيدي، أرجو ألا تمانع ولكن هناك معروف آخر أحتاجه منك.” أعرب تشن غي عن الغرض الآخر الذي كان هناك من أجله في تلك الليلة. “هل بقي في المدرسة أي شخص يمكنه الاتصال بالرسام؟ أتمنى أن أحصل على تعاونه لمساعدتي في شيء ما”.
فاتحا الستار الأحمر الدموي، رأى تشن غي رجلاً سمينًا كان يرتدي قميصًا أحمر يشارك تجربته ويقدم المشورة للعديد من الطلاب. سمع الرجل العجوز حركة الستارة ورفع رأسه ليرى تشن غي. ظهرت على الفور ابتسامة لطيفة على وجهه.
لقد بدا وكأنه قد كان هناك مجموعة كبيرة من الناس يتبعونه بصمت ويهتفون له. “الأشخاص الذين أنقذتهم سيصبحون في النهاية مصدر خلاصك.”
“تشن غي؟ لماذا أنت هنا؟”
“سأفتح الباب، لا تبتعد عني كثيرًا، هذا خطير جدًا.” أخرج المدير العجوز مفتاحاً من قميصه. كان المفتاح يحتوي على شبه صغير بقلب شبح أحمر. ببطء تم سحب الباب مفتوحا بفجوة، انزلق رذاذ الدم المتدحرج عبر الفجوة وطفو على الممر. بعد التأكد من عدم وجود خطر، لوح المدير العجوز أخيرًا لتشن غي. “أنظر بنفسك.”
“سيدي، متى حققت اختراقًا لتصبح شبح أحمر؟” لقد صدم تشن غي للغاية. في المرة الأخيرة التي غادر فيها، كان المدير العجوز مجرد نصف شبح أحمر. لم يمض وقت طويل منذ أن التقيا آخر مرة ولكن المدير العجوز كان قد أصبح بالفعل شبح أحمر ويبدو أنه قد إمتلك قوة خاصة بداخله.
بانغ!
“أنا أيضا لا أتذكر اللحظة الفعلية. منذ أن توليت مسؤولية هذه المدرسة، كنت أبذل قصارى جهدي لمساعدة هؤلاء الأطفال ودون أن أعرف ذلك، لقد تحولت إلى شبح أحمر”.
“كيف يكون إنسان مثلك أكثر شجاعة من شبح؟” هز المدير العجوز رأسه ولكن في النهاية تم إقناعه من قبل قوة الإقناع الاعجازية لتشن غي. ممسكًا بالقصة المصورة، جعل تشن غي الكعب العالي الأحمر تسحب بعض الدم مع الأوعية الدموية للشبح الأحمر من جسد القطة البيضاء. “ضعي بعض اللعنات على هذه الدماء، وانظري إذا كان بإمكانك الاتصال بالدكتور غاو.”
كان المدير العجوز لمدرسة مو يانغ الثانوية شبحًا خاصًا جدًا. بعد وفاته، لم يأكل أي أشباح لكنه أصبح بطريقة ما نصف شبح أحمر والآن بشكل أكثر إعجازية، تحول الرجل العجوز بطريقة ما إلى شبح أحمر حقيقي. من المدير العجوز، رأى تشن غي مسارًا آخر متاحًا للأشباح للاختراق من مستواهم التالي، ربما كان هذا المسار أكثر ملاءمة ليان دانيان.
على الرغم من أن مدير المدرسة العجوز كان الأضعف بينهم، لقد كان هذا الرجل الطيب هو المرشح المناسب. على الرغم من أنه لم يستطع بناء جنة وهمية خلف الباب، ولم يستطع إحضار جميع الطلاب للهروب من قيود الباب، لكنه كان يبذل قصارى جهده لإنشاء ملاذ خلف الباب لهذه النفوس الضائعة.
“كيف تمكنت من القيام بذلك؟ هل يمكنك إخباري بالمزيد عن التفاصيل؟” بد تشن غي واقفة غير واضحة إلى حد ما وسط مجموعة من الطلاب الشباب.
كانت الشمس تشرق في الأفق. وضع تشن غي هاتفه بعيدًا وغادر شمالي جيوجيانغ. لقد أوقف سيارة أجرة أخرى وكانت وجهته هذه المرة جامعة جيوجيانغ الطبية. كان يخطط للقاء ابنة الدكتور غاو، غاو رو شيويه.
“تجربتي ربما لن تكون مفيدة لك كثيرًا. جاء الأطفال في مدرسة الحياة الأخرة من خلفيات مختلفة ولكن معظمهم كانوا ضحايا للتنمر في المدرسة أو أطفال لعائلة مفككة، ولم يختبروا الحب والدفء منذ صغرهم. هدفي هو مداواة الجروح التي عانوا منها خلال طفولتهم من خلال محاولة توفير منزل جديد لهم في مدرسة الأخرة.” فرك المدير العجوز بطنه الكبير. “في الواقع لم أفعل أي شيء. كان السبب الرئيسي هو أن الأطفال أعطوني موافقتهم ببطء. لقد أثروا في وعي المدرسة وحصلت تدريجياً على الموافقة من وعي المدرسة”.
أجرى عدة تجارب لكن باب الدم لم يظهر. لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كان هذا يعني وقوع حادث ما على باب مدرسة الحياة الأخرة أم أنه فاته التوقيت الحاسم. “لا يزال باب مدرسة الأخرة يفتقد دافع باب حاليا. يبدو أنني سأضطر إلى العودة مرةً أخرى في منتصف ليلة الغد”.
في الوقت الحالي، كان باب مدرسة الآخرة في أضعف لحظاته، وكان بحاجة ماسة للبحث لنفسه عن دافع باب جديد. في ظل هذا الظرف، بما أن المدير القديم كان قد حصل على موافقة معظم الطلاب، ولم تكن هناك منافسة من الآخرين، لذلك كان وعي المدرسة يمد طاقته ببطء في المدير العجوز ويساعده على أن يصبح مالك هذا الباب ببطء. من حيث القوة الخالصة، كان الرسام وتشانغ وين يو أقوى بكثير من المدير العجوز ولكن لم يكن أي منهما قادرًا على إحضار الخلاص للطلاب خلف الباب.
قاد مدير المدرسة تشن غي للوصول إلى الطابق العلوي من مبنى التعليم. كان الباب الحديدي الذي أدى إلى السقف هو الباب الوحيد في مدرسة الحياة الأخرة الذي لم يكن مغلقًا بألواح خشبية.
على الرغم من أن مدير المدرسة العجوز كان الأضعف بينهم، لقد كان هذا الرجل الطيب هو المرشح المناسب. على الرغم من أنه لم يستطع بناء جنة وهمية خلف الباب، ولم يستطع إحضار جميع الطلاب للهروب من قيود الباب، لكنه كان يبذل قصارى جهده لإنشاء ملاذ خلف الباب لهذه النفوس الضائعة.
“كيف تمكنت من القيام بذلك؟ هل يمكنك إخباري بالمزيد عن التفاصيل؟” بد تشن غي واقفة غير واضحة إلى حد ما وسط مجموعة من الطلاب الشباب.
“سيناريو أربع نجوم يمكن أن ينمي إله شيطان، مدرسة الآخرة هي سيناريو 4 نجوم معترف به من قبل الهاتف الأسود. إذا مُنح مدير المدرسة مزيدًا من الوقت، فقد يصبح حقًا بمثابة معجزة”.
اعتنى تشن غي جيدًا بالرسمة الزيتية ثم ذهب للقاء مع الأشباح الحمراء الآخرى في المدرسة. كان لا يزال بحاجة إلى المزيد من المساعدين للتعامل مع المستشفى الملعون.
دون أن يستهلك أي شبح، سيستطيع أن يصبح إله شيطان، كانت هذه الحادثة التي كانت شبه مستحيلة تحول نفسها ببطء إلى حقيقة واقعة بسبب إرادة مدير المدرسة العجوز الداخلية لبذل قصارى جهده لأجل طلابه. قدم المدير القديم مسارًا جديدًا تمامًا لتشن غي، شعر أنه يجب أن يجلس ويفكر بشكل حقيقي مع يان دانيان لفهم الأفكار التي كان يان دانيان يمتلكها داخل قلبه.
باستخدام رؤية يين يانغ، نظر تشن غي عبر الفجوة. وقفت أنواع مختلفة من المباني حول مدرسة الآخرة، وكان كل مبنى من المباني ملطخًا بالدماء!
“سيدي، خلال هذه الفترة، هل سببت لك المدينة الحمراء أي مشاكل؟” عندما دخل تشن غي مدرسة الحياة الأخرة في المرة الأخيرة، كانت زانغ يا قد أصبحت للتو إله شيطان وكانت تتعافى من إصابة شديدة وكان معظم موظفيه لا يزالون ضعفاء جدًا ولكن هذه المرة كان الأمر مختلفًا، فقط الأشباح الحمراء الأعلى وحدها، كان معه 3 منها.
“سأفتح الباب، لا تبتعد عني كثيرًا، هذا خطير جدًا.” أخرج المدير العجوز مفتاحاً من قميصه. كان المفتاح يحتوي على شبه صغير بقلب شبح أحمر. ببطء تم سحب الباب مفتوحا بفجوة، انزلق رذاذ الدم المتدحرج عبر الفجوة وطفو على الممر. بعد التأكد من عدم وجود خطر، لوح المدير العجوز أخيرًا لتشن غي. “أنظر بنفسك.”
“حول تلك المدينة…” اختفت الابتسامة من وجه المدير العجوز.
تم إغلاق الباب الحديدي. لقد بدا وكأن المدير العجوز قد قرأ أفكار تشن غي. “لا تفعل أي شيء غبي، حتى الأشباح الحمراء الأعلى لن تتمكن من النجاة من الخطر داخل المدينة الحمراء.”
“لا يبدو الأمر جيدًا، سأخذك إلى الطابق العلوي وستفهم ما أعنيه.”
على الرغم من أن مدير المدرسة العجوز كان الأضعف بينهم، لقد كان هذا الرجل الطيب هو المرشح المناسب. على الرغم من أنه لم يستطع بناء جنة وهمية خلف الباب، ولم يستطع إحضار جميع الطلاب للهروب من قيود الباب، لكنه كان يبذل قصارى جهده لإنشاء ملاذ خلف الباب لهذه النفوس الضائعة.
قاد مدير المدرسة تشن غي للوصول إلى الطابق العلوي من مبنى التعليم. كان الباب الحديدي الذي أدى إلى السقف هو الباب الوحيد في مدرسة الحياة الأخرة الذي لم يكن مغلقًا بألواح خشبية.
“هل كان ذلك شبح أحمر أعلى؟”
“سأفتح الباب، لا تبتعد عني كثيرًا، هذا خطير جدًا.” أخرج المدير العجوز مفتاحاً من قميصه. كان المفتاح يحتوي على شبه صغير بقلب شبح أحمر. ببطء تم سحب الباب مفتوحا بفجوة، انزلق رذاذ الدم المتدحرج عبر الفجوة وطفو على الممر. بعد التأكد من عدم وجود خطر، لوح المدير العجوز أخيرًا لتشن غي. “أنظر بنفسك.”
“أتساءل عما إذا كان المستشفى الملعون معزولًا أيضًا خارج المدينة الحمراء.” ركز تشن غي نظرته على المسافة.
باستخدام رؤية يين يانغ، نظر تشن غي عبر الفجوة. وقفت أنواع مختلفة من المباني حول مدرسة الآخرة، وكان كل مبنى من المباني ملطخًا بالدماء!
“إله شيطان؟”
“كان هذا مختلفًا عن آخر مرة أتيت فيها!” لقد صدم تشن غي للغاية.
دون أن يستهلك أي شبح، سيستطيع أن يصبح إله شيطان، كانت هذه الحادثة التي كانت شبه مستحيلة تحول نفسها ببطء إلى حقيقة واقعة بسبب إرادة مدير المدرسة العجوز الداخلية لبذل قصارى جهده لأجل طلابه. قدم المدير القديم مسارًا جديدًا تمامًا لتشن غي، شعر أنه يجب أن يجلس ويفكر بشكل حقيقي مع يان دانيان لفهم الأفكار التي كان يان دانيان يمتلكها داخل قلبه.
“مدرسة الآخرة قد ابتلعت من قبل المدينة الحمراء بالفعل”. قال المدير العجوز بابتسامة عاجزة. “بعد فترة وجيزة من مغادرتك، أصبحت المسافة بين المدرسة والمدينة أصغر وأصغر. لم يكن لدينا خيار سوى التخلي عن جزء من الحرم الجامعي وجمع كل طاقتنا واستخدم بقية الألواح الخشبية ومسامير الروح لإغلاق الحرم الجامعي الرئيسي وهذا هو الباب الوحيد الذي تركناه مفتوحًا”.
“المدينة الحمراء لا تزال تتوسع، لا، ربما تكون كلمة تنمو أكثر ملاءمة.” حاول المدير العجوز بذل قصارى جهده للنظر إلى الجانب المشرق. “على الرغم من أن الحرم الجامعي الآن أصغر كثيرًا، طالما بقينا في المباني الرئيسية القليلة، فإن الأشباح من المدينة الحمراء لن تؤذينا. يبدو أن لديهم مجموعة من القواعد التي يجب عليهم اتباعها هنا”.
“بعبارة أخرى، مدرسة الآخرة هي حاليًا سيناريو منعزل تمامًا؟”
“مدرسة الآخرة قد ابتلعت من قبل المدينة الحمراء بالفعل”. قال المدير العجوز بابتسامة عاجزة. “بعد فترة وجيزة من مغادرتك، أصبحت المسافة بين المدرسة والمدينة أصغر وأصغر. لم يكن لدينا خيار سوى التخلي عن جزء من الحرم الجامعي وجمع كل طاقتنا واستخدم بقية الألواح الخشبية ومسامير الروح لإغلاق الحرم الجامعي الرئيسي وهذا هو الباب الوحيد الذي تركناه مفتوحًا”.
“نعم، علينا التخلي عن أماكن مثل الميدان، ومركز إعادة التدوير، والمكتبة، وقاعة المناهج الدراسية وما إلى ذلك. يتجمع معظم أعضاء المدرسة بشكل أساسي في المبنى التعليمي، وبيوت الشباب ومبنى المختبر”. نظر المدير العجوز إلى ضباب الدم خارج الباب وتنهد بخفة. “هذا هو الحل الوحيد المتاح لنا في ذلك الوقت. أمام المدينة الحمراء، نحن ضعفاء وصغار للغاية”.
“شبح مخيف بعشر مرات على الأقل من شبح أحمر أعلى.” قال تشن غي بتعبير جاد. “هل ما زلت على استعداد لمساعدتي بعد معرفة ذلك؟”
كانت المدينة الحمراء قد استهلكت بالفعل مدرسة الآخرة، وكان هذا شيئًا لم يتوقعه تشن غي قبل وصوله.
‘توجه الرسام إلى المدينة الحمراء بعد هزيمته وربما يكون الدكتور غاو حاليًا في مكان ما داخل المدينة الحمراء أيضًا، فهل يجب أن أجرب حظي داخل المدينة؟’ قلب تشن غي عبر القصة المصورة، لقد أراد جعل موظفيه يذهبون للصيد داخل المدينة الحمراء ولكن كان ذلك في غاية الخطورة. حتى الآن، كان لا يزال يتذكر ما قد حدث للدكتور غاو بعد أن شق طريقه عبر المشرحة تحت الأرض إلى المدينة الحمراء.
“المدينة الحمراء لا تزال تتوسع، لا، ربما تكون كلمة تنمو أكثر ملاءمة.” حاول المدير العجوز بذل قصارى جهده للنظر إلى الجانب المشرق. “على الرغم من أن الحرم الجامعي الآن أصغر كثيرًا، طالما بقينا في المباني الرئيسية القليلة، فإن الأشباح من المدينة الحمراء لن تؤذينا. يبدو أن لديهم مجموعة من القواعد التي يجب عليهم اتباعها هنا”.
في الوقت الحالي، كان باب مدرسة الآخرة في أضعف لحظاته، وكان بحاجة ماسة للبحث لنفسه عن دافع باب جديد. في ظل هذا الظرف، بما أن المدير القديم كان قد حصل على موافقة معظم الطلاب، ولم تكن هناك منافسة من الآخرين، لذلك كان وعي المدرسة يمد طاقته ببطء في المدير العجوز ويساعده على أن يصبح مالك هذا الباب ببطء. من حيث القوة الخالصة، كان الرسام وتشانغ وين يو أقوى بكثير من المدير العجوز ولكن لم يكن أي منهما قادرًا على إحضار الخلاص للطلاب خلف الباب.
قبل ذلك، كانت مدرسة الآخرة تقع على أطراف المدينة الحمراء، تمامًا مثل سيناريو الجنين الشبح، لقد كانت سيناريو بحد ذاتها، ولكن الآن أصبحت مدرسة الأخرة جزءًا من المدينة الحمراء. نظر تشن غي إلى المسافة عبر الفجوة في الباب. كل ما رءاه هو المباني الحمراء التي امتدت في الأفق.
“اتبعني إذا.” لم تضيع يين هونغ الوقت وقادت تشن غي إلى مكتب الممرضة. بعد مقتل طبيب المدرسة الأصلي، تم إخلاء المكان.
“أتساءل عما إذا كان المستشفى الملعون معزولًا أيضًا خارج المدينة الحمراء.” ركز تشن غي نظرته على المسافة.
“المدينة الحمراء لا تزال تتوسع، لا، ربما تكون كلمة تنمو أكثر ملاءمة.” حاول المدير العجوز بذل قصارى جهده للنظر إلى الجانب المشرق. “على الرغم من أن الحرم الجامعي الآن أصغر كثيرًا، طالما بقينا في المباني الرئيسية القليلة، فإن الأشباح من المدينة الحمراء لن تؤذينا. يبدو أن لديهم مجموعة من القواعد التي يجب عليهم اتباعها هنا”.
“فقط لو كان بإمكاني جعل هذه المدينة تذهب وتستهلك ذلك المستشفى الملعون.”
“فقط لو كان بإمكاني جعل هذه المدينة تذهب وتستهلك ذلك المستشفى الملعون.”
“تشن غي، هذا المكان خطير للغاية، إذا لم يكن لديك أي شيء آخر، فسوف أغلق الباب الآن.” حث المدير العجوز.
“قل نيتك. ما هو هدفك من العودة إلى مدرستك السابقة؟ على الرغم من أننا لا نرحب بك تمامًا هنا، مع الأخذ في الاعتبار أنك قد أنقذت مدرستنا ذات مرة، يمكننا أن نقدم لك بعض المساعدة إذا كان ذلك ضروريًا للغاية”.
‘توجه الرسام إلى المدينة الحمراء بعد هزيمته وربما يكون الدكتور غاو حاليًا في مكان ما داخل المدينة الحمراء أيضًا، فهل يجب أن أجرب حظي داخل المدينة؟’ قلب تشن غي عبر القصة المصورة، لقد أراد جعل موظفيه يذهبون للصيد داخل المدينة الحمراء ولكن كان ذلك في غاية الخطورة. حتى الآن، كان لا يزال يتذكر ما قد حدث للدكتور غاو بعد أن شق طريقه عبر المشرحة تحت الأرض إلى المدينة الحمراء.
على الرغم من أن مدير المدرسة العجوز كان الأضعف بينهم، لقد كان هذا الرجل الطيب هو المرشح المناسب. على الرغم من أنه لم يستطع بناء جنة وهمية خلف الباب، ولم يستطع إحضار جميع الطلاب للهروب من قيود الباب، لكنه كان يبذل قصارى جهده لإنشاء ملاذ خلف الباب لهذه النفوس الضائعة.
بانغ!
“يين باي، يين هونغ؟”
تم إغلاق الباب الحديدي. لقد بدا وكأن المدير العجوز قد قرأ أفكار تشن غي. “لا تفعل أي شيء غبي، حتى الأشباح الحمراء الأعلى لن تتمكن من النجاة من الخطر داخل المدينة الحمراء.”
“قل نيتك. ما هو هدفك من العودة إلى مدرستك السابقة؟ على الرغم من أننا لا نرحب بك تمامًا هنا، مع الأخذ في الاعتبار أنك قد أنقذت مدرستنا ذات مرة، يمكننا أن نقدم لك بعض المساعدة إذا كان ذلك ضروريًا للغاية”.
“كيف تعرف ذلك يا سيدي؟”
كانت الشمس تشرق في الأفق. وضع تشن غي هاتفه بعيدًا وغادر شمالي جيوجيانغ. لقد أوقف سيارة أجرة أخرى وكانت وجهته هذه المرة جامعة جيوجيانغ الطبية. كان يخطط للقاء ابنة الدكتور غاو، غاو رو شيويه.
“عندما كانت المدينة الحمراء تلتهم المدرسة لأول مرة، كان هناك بعض الأطياف والأشباح التي كانت مختبئة داخل ضباب الدم، كان من الواضح أنهم قد أرادوا دخول المدرسة. لم يتضح ما حدث بعد ذلك، لكن جميع الأطياف والأشباح قد قتلوا”. لم يستطع المدير العجوز نفسه إعطاء رواية واضحة. “كان ذلك مخيفا جدا. كنا نختبئ داخل المبنى التعليمي في ذلك الوقت وكل ما أمكننا رؤيته هو ظل أحمر يمر عبر المكان”.
1156: المدينة الحمراء المتوسعة (2في1)
“هل كان ذلك شبح أحمر أعلى؟”
“يين باي، يين هونغ؟”
“حتى شبح أحمر أعلى لن يستطع قتل ذلك الكم من الأشباح في ثانية، علاوة على ذلك، كان هناك أشباح حمراء أعلى بين مجموعة الأشباح الذين كانوا مهتمين بمدرسة الأخرة.” كان المدير العجوز لا يزال يرتجف عند التفكير في الأمر. “إذا انتهى بك الأمر بطريق الخطأ داخل المدينة الحمراء، عليك أن تتذكر الابتعاد عن أي ظل أحمر. إذا لاحظت أي شيء، فقد كان أنه لم يبدو وكأنهم قادرون على دخول أي مبنى”.
1156: المدينة الحمراء المتوسعة (2في1)
“شكرا على المعلومة.” أخذ تشن غي نفسا عميقا. “سيدي، هل تمانع في فتح الباب مرةً أخرى؟ أرغب في إجراء تجربة خارج الباب”.
“لن يعمل؟ يبدو أن الأوعية الدموية التي خلفها مجتمع قصص الأشباح ليست كافية، في هذه الحالة، سأضطر للذهاب والعثور على غاو رو شيويه”.
“كيف يكون إنسان مثلك أكثر شجاعة من شبح؟” هز المدير العجوز رأسه ولكن في النهاية تم إقناعه من قبل قوة الإقناع الاعجازية لتشن غي. ممسكًا بالقصة المصورة، جعل تشن غي الكعب العالي الأحمر تسحب بعض الدم مع الأوعية الدموية للشبح الأحمر من جسد القطة البيضاء. “ضعي بعض اللعنات على هذه الدماء، وانظري إذا كان بإمكانك الاتصال بالدكتور غاو.”
لقد بدا وكأنه قد كان هناك مجموعة كبيرة من الناس يتبعونه بصمت ويهتفون له. “الأشخاص الذين أنقذتهم سيصبحون في النهاية مصدر خلاصك.”
حاولت الكعب العالي الأحمر قليلا قبل أن تهز رأسها.
حمل تشن غي اللوحة الزيتية نصف المنتهية. كان المحتوى بسيطًا جدًا. كانت لوحة لشاب مع خطوط قلق ثقيلة على وجهه جالس بجانب صبي تحت الشمس، لقد بدا وكأنهما يتحدثان عن شيء ما. “هذه اللوحة عن الرسام وفان يو؟” كان هذا مشهدًا بسيطًا لكنه كان حلمًا كان من المستحيل تحقيقه بالنسبة للرسام.
“لن يعمل؟ يبدو أن الأوعية الدموية التي خلفها مجتمع قصص الأشباح ليست كافية، في هذه الحالة، سأضطر للذهاب والعثور على غاو رو شيويه”.
“عندما كانت المدينة الحمراء تلتهم المدرسة لأول مرة، كان هناك بعض الأطياف والأشباح التي كانت مختبئة داخل ضباب الدم، كان من الواضح أنهم قد أرادوا دخول المدرسة. لم يتضح ما حدث بعد ذلك، لكن جميع الأطياف والأشباح قد قتلوا”. لم يستطع المدير العجوز نفسه إعطاء رواية واضحة. “كان ذلك مخيفا جدا. كنا نختبئ داخل المبنى التعليمي في ذلك الوقت وكل ما أمكننا رؤيته هو ظل أحمر يمر عبر المكان”.
لم يقصد تشن غي أي ضرر لغاو رو شيويه لكن الفتاة كانت قريبة دم الدكتور غاو وكان يرغب في الوصول إلى الطبيب غاو من خلالها. بدأت المأساة التي تعرض لها الدكتور غاو عندما واجه المستشفى الملعون، وكانت وفاة زوجته مرتبطة أيضًا بهذا المستشفى، لذلك كان يتشارك مع تشن غي بعدو مشترك، يجب أن يكونا قادرين على تشكيل هدنة.
“مدرسة الآخرة قد ابتلعت من قبل المدينة الحمراء بالفعل”. قال المدير العجوز بابتسامة عاجزة. “بعد فترة وجيزة من مغادرتك، أصبحت المسافة بين المدرسة والمدينة أصغر وأصغر. لم يكن لدينا خيار سوى التخلي عن جزء من الحرم الجامعي وجمع كل طاقتنا واستخدم بقية الألواح الخشبية ومسامير الروح لإغلاق الحرم الجامعي الرئيسي وهذا هو الباب الوحيد الذي تركناه مفتوحًا”.
”تشن غي! عد بسرعة! لا تمكث هناك لفترة طويلة!” لاحظ المدير العجوز شيئًا يقترب من ضباب الدم وصرخ ليحذر تشن غي. لم يرغب تشن غي في المخاطرة غير الضرورية. لقد وضع القصة المصورة بعيدًا وعاد إلى المدرسة. عند إغلاق الباب الحديدي، تنهد المدير العجوز أخيرًا بارتياح. “لا تخرج إلى هناك إلا إذا كان ذلك ضروريًا حقًا، المدينة الحمراء خطيرة للغاية.”
كانت الشمس تشرق في الأفق. وضع تشن غي هاتفه بعيدًا وغادر شمالي جيوجيانغ. لقد أوقف سيارة أجرة أخرى وكانت وجهته هذه المرة جامعة جيوجيانغ الطبية. كان يخطط للقاء ابنة الدكتور غاو، غاو رو شيويه.
“سيدي، أرجو ألا تمانع ولكن هناك معروف آخر أحتاجه منك.” أعرب تشن غي عن الغرض الآخر الذي كان هناك من أجله في تلك الليلة. “هل بقي في المدرسة أي شخص يمكنه الاتصال بالرسام؟ أتمنى أن أحصل على تعاونه لمساعدتي في شيء ما”.
“كيف يكون إنسان مثلك أكثر شجاعة من شبح؟” هز المدير العجوز رأسه ولكن في النهاية تم إقناعه من قبل قوة الإقناع الاعجازية لتشن غي. ممسكًا بالقصة المصورة، جعل تشن غي الكعب العالي الأحمر تسحب بعض الدم مع الأوعية الدموية للشبح الأحمر من جسد القطة البيضاء. “ضعي بعض اللعنات على هذه الدماء، وانظري إذا كان بإمكانك الاتصال بالدكتور غاو.”
“لقد غادر جميع الطلاب الذين وافقوا على الرسام بالفعل معه، ولكن هناك شيء هنا يجب أن يكون قادرًا على مساعدتك في العثور على الرسام.” بعد إغلاق الباب، أحضر المدير العجوز تشن غي إلى مبنى المختبر. لقد وجد لوحة زيتية غير مكتملة داخل غرفة الفن. “هذه هي اللوحة الوحيدة التي خلفها الرسام. عندما غادر المدرسة، تحولت جميع اللوحات إلى رماد، وكانت هذه هي اللوحة الوحيدة المتبقية، أعتقد أن السبب في ذلك هو أن هذه اللوحة مهمة جدًا بالنسبة له”.
“تجربتي ربما لن تكون مفيدة لك كثيرًا. جاء الأطفال في مدرسة الحياة الأخرة من خلفيات مختلفة ولكن معظمهم كانوا ضحايا للتنمر في المدرسة أو أطفال لعائلة مفككة، ولم يختبروا الحب والدفء منذ صغرهم. هدفي هو مداواة الجروح التي عانوا منها خلال طفولتهم من خلال محاولة توفير منزل جديد لهم في مدرسة الأخرة.” فرك المدير العجوز بطنه الكبير. “في الواقع لم أفعل أي شيء. كان السبب الرئيسي هو أن الأطفال أعطوني موافقتهم ببطء. لقد أثروا في وعي المدرسة وحصلت تدريجياً على الموافقة من وعي المدرسة”.
حمل تشن غي اللوحة الزيتية نصف المنتهية. كان المحتوى بسيطًا جدًا. كانت لوحة لشاب مع خطوط قلق ثقيلة على وجهه جالس بجانب صبي تحت الشمس، لقد بدا وكأنهما يتحدثان عن شيء ما. “هذه اللوحة عن الرسام وفان يو؟” كان هذا مشهدًا بسيطًا لكنه كان حلمًا كان من المستحيل تحقيقه بالنسبة للرسام.
“أود أن أطلب منك خدمة.” مشى تشن غي نحو تشانغ وينيو.
اعتنى تشن غي جيدًا بالرسمة الزيتية ثم ذهب للقاء مع الأشباح الحمراء الآخرى في المدرسة. كان لا يزال بحاجة إلى المزيد من المساعدين للتعامل مع المستشفى الملعون.
“لا تتسرع في قول نعم، فالعدو الذي سأضطر إلى التعامل معه لديه على الأقل إلهان شيطانان.” لم يرغب تشن غي في الضغط على الآخرين لمساعدته.
بعد الحصول على موافقة المدير العجوز، غادر تشن غي المدرسة مع 3 أشباح حمراء. بعد مغادرة مدرسة الأخرة، لم يكن الفجر قد حل بعد في الحياة الحقيقية. إتصل تشن غي بتشانغ وينيو، قائلاً أنه قد رغب في مقابلته شخصيًا. بعد نصف ساعة، وجد تشن غي تشانغ وينيو في مبنى مهجور في ريف شمالي جيوجيانغ. كان عامل خط الانتحار يقف بجانب شخص بلا مأوى كان يعاني من مرض خطير. لقد كان يحدق في الشخص بصمت. كان من الواضح أنه قد أراد إنقاذ الشخص لكنه قد عرف أفضل من خرق القواعد. في النهاية، كان مثل الموت محرك في الحياة الحقيقية وراقب الشخص ينجرف بعيدًا ببطء.
”تشن غي! عد بسرعة! لا تمكث هناك لفترة طويلة!” لاحظ المدير العجوز شيئًا يقترب من ضباب الدم وصرخ ليحذر تشن غي. لم يرغب تشن غي في المخاطرة غير الضرورية. لقد وضع القصة المصورة بعيدًا وعاد إلى المدرسة. عند إغلاق الباب الحديدي، تنهد المدير العجوز أخيرًا بارتياح. “لا تخرج إلى هناك إلا إذا كان ذلك ضروريًا حقًا، المدينة الحمراء خطيرة للغاية.”
“أود أن أطلب منك خدمة.” مشى تشن غي نحو تشانغ وينيو.
كانت المدينة الحمراء قد استهلكت بالفعل مدرسة الآخرة، وكان هذا شيئًا لم يتوقعه تشن غي قبل وصوله.
“بالتأكيد.” أجاب تشانغ وينيو بكلمة بسيطة.
حمل تشن غي اللوحة الزيتية نصف المنتهية. كان المحتوى بسيطًا جدًا. كانت لوحة لشاب مع خطوط قلق ثقيلة على وجهه جالس بجانب صبي تحت الشمس، لقد بدا وكأنهما يتحدثان عن شيء ما. “هذه اللوحة عن الرسام وفان يو؟” كان هذا مشهدًا بسيطًا لكنه كان حلمًا كان من المستحيل تحقيقه بالنسبة للرسام.
“لا تتسرع في قول نعم، فالعدو الذي سأضطر إلى التعامل معه لديه على الأقل إلهان شيطانان.” لم يرغب تشن غي في الضغط على الآخرين لمساعدته.
“تجربتي ربما لن تكون مفيدة لك كثيرًا. جاء الأطفال في مدرسة الحياة الأخرة من خلفيات مختلفة ولكن معظمهم كانوا ضحايا للتنمر في المدرسة أو أطفال لعائلة مفككة، ولم يختبروا الحب والدفء منذ صغرهم. هدفي هو مداواة الجروح التي عانوا منها خلال طفولتهم من خلال محاولة توفير منزل جديد لهم في مدرسة الأخرة.” فرك المدير العجوز بطنه الكبير. “في الواقع لم أفعل أي شيء. كان السبب الرئيسي هو أن الأطفال أعطوني موافقتهم ببطء. لقد أثروا في وعي المدرسة وحصلت تدريجياً على الموافقة من وعي المدرسة”.
“إله شيطان؟”
“لا تتسرع في قول نعم، فالعدو الذي سأضطر إلى التعامل معه لديه على الأقل إلهان شيطانان.” لم يرغب تشن غي في الضغط على الآخرين لمساعدته.
“شبح مخيف بعشر مرات على الأقل من شبح أحمر أعلى.” قال تشن غي بتعبير جاد. “هل ما زلت على استعداد لمساعدتي بعد معرفة ذلك؟”
“هل مدير المدرسة هنا؟ أتمنى أن أتحدث معه”. كان تشن غي قلقًا جدًا بشأن مدرسة الحياة الأخرة أيضًا. فبعد كل شيء، كان هذا المكان قريبًا جدًا من المدينة الحمراء. كان المدير العجوز من مدرسة مو يانغ الثانوية مجرد نصف شبح أحمر، كان تشن غي يخشى أنه قد لا يكون قادرًا على التعامل مع الأشياء هنا بمفرده.
“بالتاكيد.” أومأ تشانغ وينيو.
هزت يين هونغ كتفيها بلا حول ولا قوة. “فقط ادخل وسترى.”
“شكرا لك.” أراد تشن غي أن يسحب تشانغ وينيو إلى القصة المصورة لكنه فشل بعد عدة محاولات. فقط بعد أن طلب المزيد من التفاصيل من يان دانيان، اكتشف السبب. قد يبدو تشانغ وينيو كشبح أحمر ولكنه في الواقع قد مثل العديد من الأرواح والأشباح، لن تكون القصة المصورة كبيرة بما يكفي لتناسب ذلك الكم من الأرواح والأشباح. عندما كان تشن غي يستكشف ما يجب عليه فعله، اختفى جسد تشانغ وينيو ببطء. ثم بعد لحظات، تلقى تشن غي رسالة على هاتفه، كانت رسالة تم تسليمها من رقم مشغل الخط الانتحاري، “سأكون دائمًا بجانبك حتى تحل هذا الخطر.”
باستخدام رؤية يين يانغ، نظر تشن غي عبر الفجوة. وقفت أنواع مختلفة من المباني حول مدرسة الآخرة، وكان كل مبنى من المباني ملطخًا بالدماء!
لقد استدار لينظر حوله. على الرغم من مساعدة رؤية يين يانغ، لم يتمكن تشن غي من رؤية تشانغ وينيو ولكن لقد كان هناك مصدر قوة لم يمكنه وصفه ينمو في قلبه.
“حول تلك المدينة…” اختفت الابتسامة من وجه المدير العجوز.
لقد بدا وكأنه قد كان هناك مجموعة كبيرة من الناس يتبعونه بصمت ويهتفون له. “الأشخاص الذين أنقذتهم سيصبحون في النهاية مصدر خلاصك.”
“أود أن أطلب منك خدمة.” مشى تشن غي نحو تشانغ وينيو.
كانت الشمس تشرق في الأفق. وضع تشن غي هاتفه بعيدًا وغادر شمالي جيوجيانغ. لقد أوقف سيارة أجرة أخرى وكانت وجهته هذه المرة جامعة جيوجيانغ الطبية. كان يخطط للقاء ابنة الدكتور غاو، غاو رو شيويه.
تم إغلاق الباب الحديدي. لقد بدا وكأن المدير العجوز قد قرأ أفكار تشن غي. “لا تفعل أي شيء غبي، حتى الأشباح الحمراء الأعلى لن تتمكن من النجاة من الخطر داخل المدينة الحمراء.”
“سيدي، متى حققت اختراقًا لتصبح شبح أحمر؟” لقد صدم تشن غي للغاية. في المرة الأخيرة التي غادر فيها، كان المدير العجوز مجرد نصف شبح أحمر. لم يمض وقت طويل منذ أن التقيا آخر مرة ولكن المدير العجوز كان قد أصبح بالفعل شبح أحمر ويبدو أنه قد إمتلك قوة خاصة بداخله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
