Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

منزل أهوالي 3

الفصل الثالث: المهمة الكابوسية

الفصل الثالث: المهمة الكابوسية

الفصل الثالث: المهمة الكابوسية.

‘هذه اللعبة مملوءة بالرعب النفسي، أصعب جزء ليس لن تواجه تلك الاشباح و الاساطير المزعومة، بل ان توقف دماغك عن الشرود و صناعة سيناريوهات مخيفة لتخيف نفسك. مادمة لم تفتح عينيك، كل شيء سيكون على ما يرام.’

“”مدقق.””

“انها الـ2:01 صباحا، ثلاث دقائق بعد”

“أعلم أنك ما زلت غير مقتنع تمامًا بوجود الأشباح في العالم؛ في هذه الحالة، ماذا لو نلعب لعبة صغيرة؟ سيتم الكشف عن الحقيقة عندما تفتح عينيك”

كما ذكر من قبل، كانت مقدمة المهمة الكابوسية غير واضحة على الاطلاق و لكنه اعطى شعورا مخيفا.

كما ذكر من قبل، كانت مقدمة المهمة الكابوسية غير واضحة على الاطلاق و لكنه اعطى شعورا مخيفا.

لقد تحقق من مستوى بطارية هاتفه، لقد اراد ان يسجل هذه المناسبة الهامة.

“بالنظر إلى المقدمة، يجب أن تتضمن لعبة من نوع ما، لكن كيف للعب لعبة ان يكون مهمة كابوسية؟”

جالسا على السرير، ضغط تشن غي على المهمة الاخيرة.

لكي ينهي المهمة العادية كان تشن غي قد عمل بال توقف لعدة ساعات. و بالكاد استطاع ان ينهي كل الدمي، وهو يلعب يالهاتف تم إثارت حس فضول تشن غي “هل علي تجربتها؟”

لكي ينهي المهمة العادية كان تشن غي قد عمل بال توقف لعدة ساعات. و بالكاد استطاع ان ينهي كل الدمي، وهو يلعب يالهاتف تم إثارت حس فضول تشن غي “هل علي تجربتها؟”

ما ان ظهرة هذه الفكرة، لقد كبرت و توسعت كالكروم و احتلت كل ماكن من عقله.

فبعد كل شيء، شروط نجاح المهمة كانت ان يبقي عينيه مغلقتين لنصف ساعة مهما حدث.

“المهمة الكابوسية ستعطي افضل المكافأت، و بما انني لا استطيع ان انهي المهمتين السهلة و العادية المعطاتين اليوم، ان هذا افضل رهان لدي.”

لقد كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل الـ2:04 صباحا المعطات. بدل التحرك الى الحمام، بدأ تشن غي باداء ابحاثه على الانترنات، لقد إستطاع تشن غي بالفعل ان يجد المزيد من المعلومات عن هذه اللعبة المزعومة. و كلها كانت قصص اشباح. بعض الناس قالوا انهم قد لعنوا بعد لعب هذه اللعبة، بينما ذكر الاخرين فقدان اصحاب عائلة واصدقاء مزعومين، مقتنعين انهم قد جذبوا الى عالم المرآة.

المنزل المسكون سيغلق اذ لم ينجوا من موسم العطلات هذا. عرف تشن غي خطورة الحالة التي كان فيها. ايجاد بصيص الامل هذا لم يكن الا بسبب الحظ. لذلك لم يكن سيدع اي فرصة تضيع بسهولة.

المنزل المسكون سيغلق اذ لم ينجوا من موسم العطلات هذا. عرف تشن غي خطورة الحالة التي كان فيها. ايجاد بصيص الامل هذا لم يكن الا بسبب الحظ. لذلك لم يكن سيدع اي فرصة تضيع بسهولة.

“اذن فليكن. فبعد كل شيء سيكون علي ان اختار المهمة الكابوسية عاجلا ام اجلا. اذن لما لا اختارها الان”

تكرار اسم المرء سيضع مسافة نفسية بينه وبين المرء، في النهاية، حتى اسم المرء سيبدوا غريبا في اذنه. هذه النظرية تشبه كيف أنه بعد النظر الى كلمة مرارا و تكرار، سيجد المرء انه قد نسي كيف يكتبها عندما يطلب منه ذلك.

جالسا على السرير، ضغط تشن غي على المهمة الاخيرة.

ما ان ظهرة هذه الفكرة، لقد كبرت و توسعت كالكروم و احتلت كل ماكن من عقله.

“هل انت واثق انك تريد اختيار المهمة الكابوسية؟ بعد القبول، ظروف غريبة قد تحدث.”

“”مدقق.””

“اجل.”

“اذن فليكن. فبعد كل شيء سيكون علي ان اختار المهمة الكابوسية عاجلا ام اجلا. اذن لما لا اختارها الان”

أومض الهاتف وظهرت التفاصيل الحقيقية الخاصة بالمهمة الكابوسية.

و لكن القول اسهل من الفعل، لانه بعد عشرة دقائق من بدء اللعبة حدث شيء ما بالفعل.

“يتطلب الامر الكثير من الجرءة. حظ عظيم والقليل من المساعدة لكي ترى العالم المخفي. اللعبة التي سنلعبها تدعى ‘انت اخر في المرآة’. ادخل الحمام وحيدا على الـ2:04 صباحا، اغلق الباب، و اطفئ الاضواء. انظر الى المرآة و اشعل شمعة بينك و بينها. و بعدها اغلق عينيك وركز. عندها يمكنك ان تبدء بقول اسمك ببطء”

بعدها وضع تشن غي الهاتف بجانب الحوض. عدل الزاوية حتى اصبحت الكاميرا قادرة على التقاط الشخص والمرآة المقابلة له.

“اي شيء قد يحدث في الظلام، ربما سيظهر وجه غير معروف في المرآة، او قد يكون زوج من الاعين الخفية تراقبك في الركن، او دم يتقطر من السقف أو الجدران. لا يهم ما سيحدث، كل ما عليك ان تتاكد منه هو ان تبقى صامتا و ان تقف امام المرآة بهدوء.”

“اجل.”

“بعد نصف ساعة، ستنتهي المهمة تلقائيا، شريطة انك لن تفتح عينيك مهما حدث في نصف الساعة ذلك.”

جالسا على السرير، ضغط تشن غي على المهمة الاخيرة.

بعد قراءة مقدمة المهمة، تحرك قلب تشن غي من الخوف “ايمكن انه هناك عالم مخفي من الاعين العادية حقا؟”

“المهمة الكابوسية ستعطي افضل المكافأت، و بما انني لا استطيع ان انهي المهمتين السهلة و العادية المعطاتين اليوم، ان هذا افضل رهان لدي.”

لقد كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل الـ2:04 صباحا المعطات. بدل التحرك الى الحمام، بدأ تشن غي باداء ابحاثه على الانترنات، لقد إستطاع تشن غي بالفعل ان يجد المزيد من المعلومات عن هذه اللعبة المزعومة. و كلها كانت قصص اشباح. بعض الناس قالوا انهم قد لعنوا بعد لعب هذه اللعبة، بينما ذكر الاخرين فقدان اصحاب عائلة واصدقاء مزعومين، مقتنعين انهم قد جذبوا الى عالم المرآة.

‘الوقوف امام مرآة ولعب لعبة بشمعة على الـ2 صباحا داخل منزل مسكون… اذ لم اكن افعل هذا بنفسي حتى انا ما كنت لاصدق ان شخصا ما قد يفعل شيئا غبيا كهذا برضاه.’ واصل تشن غي قول اسمه بينما مرت العديد من الافكار العشوائية برأسه.

“كل واحدة من هذه تبدوا حقيقية جدا.” كلما قرء أكثر، كلما زاد اهتمام تشن غي، لقد كان، بعد كل شيء، مالك منزل مسكون، تمرينه اليومي كان ان يأتي بطرق جديدة لاخافة الناس، في بيئة سليمة بالطبع. و هو يقرء المعلومات بشأن هذه اللعبة، لقد شعر و كأن عالما جديدا قد فتح امام عينيه.

بعد قراءة مقدمة المهمة، تحرك قلب تشن غي من الخوف “ايمكن انه هناك عالم مخفي من الاعين العادية حقا؟”

“انه مثير بطريقة غريبة ان تلعب لعبة مخيفة في منتصف الليل داخل منزل مسكون.”

“تشن غي، تشن غي، تشن غي…”

لقد تحقق من مستوى بطارية هاتفه، لقد اراد ان يسجل هذه المناسبة الهامة.

الفصل الثالث: المهمة الكابوسية.

“لاحقا، ساسجل كل ما سيحدث، اذا كان مخيفا بقدر ما قال أولئك الناس، لربما ساضيف سيناريو جديدا للمنزل المسكون”

“هل انت واثق انك تريد اختيار المهمة الكابوسية؟ بعد القبول، ظروف غريبة قد تحدث.”

لقد بحث في الغرفة عن شمعة و لاعة. و عندما دقة الساعة 2 صباحا. حمل الاشياء المحضرة وتحرك نحوى الحمام في الطابق الاول من المنزل المسكون.

“هل انت واثق انك تريد اختيار المهمة الكابوسية؟ بعد القبول، ظروف غريبة قد تحدث.”

سبب قيامه بهذه اللعبة في حمام الطابق الاول كان محسوب من قبل تشن غي، فإذا ما حدث شيء خطير اثناء العملية، على الاقل سيقفز من النافذة مباشرة لكي ينقذ نفسه. لقد كان المنزل المسكون هادئ بشكل مخيف في الليل. دخل شاب رفض ان يشعل الانوار لكي يوفر الكهرباء الحمام الضيق والصغير بشمعة و مصباح يدوي.

‘هذه اللعبة مملوءة بالرعب النفسي، أصعب جزء ليس لن تواجه تلك الاشباح و الاساطير المزعومة، بل ان توقف دماغك عن الشرود و صناعة سيناريوهات مخيفة لتخيف نفسك. مادمة لم تفتح عينيك، كل شيء سيكون على ما يرام.’

“بيئة مظلمة ومغلقة هي الافضل في احداث الشعور بالخوف في قلب الشخص. المرحاض هو عادة المكان الذي يحتوي على اكثر كمية من طاقة الين في المبنى. المرايا و الاحواض، تلك الاغراض لا يمكن ان تكون عادية اكثر و لكن هته الاغراض اليومية تستعمل عادة لكي تزيد الضغط النفسي. الشخص خلف هذه اللعبة ذكي للغاية، انه يعرف كيف يستخدم الضعف الموجود في قلب الانسان عادة، و بالتالي انه قادر على صناعة جو مخيف باشياء و اوضاع عادية.” وجد تشن غي هذا كفرصة مثالية لتحسين حرفته.

ما ان ظهرة هذه الفكرة، لقد كبرت و توسعت كالكروم و احتلت كل ماكن من عقله.

“الرعب الحقيقي لا يحتاج الى ادوت غالية الثمن، انه يحتاج فقط الى ان يظهر ويقوي احساس القلق الفطري في قلب الانسان.” أخذ تشن غي نفسا عميقا وبدء التسجيل بهاتفه، “انا لا اعلم ماهية النتيجة التي ستاتي به هذه اللعبة و لكن اذا ما حدث اي شيء لي، انا اتمنى من الشخص الذي سيجد هذا الهاتف ان يحفظ هذا الفيديو جيدا لانه مفتاح، مفتاح قيم لفتح طبقات الوهم الكثيرة.”

كما ذكر من قبل، كانت مقدمة المهمة الكابوسية غير واضحة على الاطلاق و لكنه اعطى شعورا مخيفا.

بعدها وضع تشن غي الهاتف بجانب الحوض. عدل الزاوية حتى اصبحت الكاميرا قادرة على التقاط الشخص والمرآة المقابلة له.

“انها الـ2:01 صباحا، ثلاث دقائق بعد”

ما ان ظهرة هذه الفكرة، لقد كبرت و توسعت كالكروم و احتلت كل ماكن من عقله.

انتظار الموت اكثر إخافة من الموت بحد ذاتها، الصمت في المرحاض ضاعف كل انواع الاصوات او الاصداء في الغرفة. بينما مرة الثواني، بدأ قلب تشن غي يتسارع.

“تشن غي، تشن غي، تشن غي…”

لقد نظرى الى الوقت في هاتفه، عندما اشارة يد الدقائق الى الـ4، اطفئ المصباح اليدوي و اشعل الشمعة. متبعا التعليمات، وضعها بينه و بين المرآة.

ما ان ظهرة هذه الفكرة، لقد كبرت و توسعت كالكروم و احتلت كل ماكن من عقله.

النار الراقصة قد كانت مصدر النور الوحيد في الظلام، لقد ومضت ولفت بين العالم الحقيقي و عالم المرآة. لربما قد عملت كضوء مرشد من نوع ما. مشيرةً الطريق لمهما كان موجود في عالم المرآة.

بعدها وضع تشن غي الهاتف بجانب الحوض. عدل الزاوية حتى اصبحت الكاميرا قادرة على التقاط الشخص والمرآة المقابلة له.

تشن غي نظر الى انعكاسه في المرآة و شعر بغرابة غير طبيعية “هل بدءت اللعبة؟”

‘الوقوف امام مرآة ولعب لعبة بشمعة على الـ2 صباحا داخل منزل مسكون… اذ لم اكن افعل هذا بنفسي حتى انا ما كنت لاصدق ان شخصا ما قد يفعل شيئا غبيا كهذا برضاه.’ واصل تشن غي قول اسمه بينما مرت العديد من الافكار العشوائية برأسه.

لقد اخفض رأسه و اغمض عينيه قبل ان يبدء بتمتمة اسمه بخفة.

“انها الـ2:01 صباحا، ثلاث دقائق بعد”

“تشن غي، تشن غي، تشن غي…”

بعدها وضع تشن غي الهاتف بجانب الحوض. عدل الزاوية حتى اصبحت الكاميرا قادرة على التقاط الشخص والمرآة المقابلة له.

تكرار اسم المرء سيضع مسافة نفسية بينه وبين المرء، في النهاية، حتى اسم المرء سيبدوا غريبا في اذنه. هذه النظرية تشبه كيف أنه بعد النظر الى كلمة مرارا و تكرار، سيجد المرء انه قد نسي كيف يكتبها عندما يطلب منه ذلك.

بعدها وضع تشن غي الهاتف بجانب الحوض. عدل الزاوية حتى اصبحت الكاميرا قادرة على التقاط الشخص والمرآة المقابلة له.

لكي يمنع هذا الاثر النفسي من ان يحدث له، كل مرة قال بها تشن غي اسمه، كان سيترك فراغ ثلاث ثوانٍ، بهذه الطريقة سيستطيع ان يحسب الوقت ايضا.

“اجل.”

فبعد كل شيء، شروط نجاح المهمة كانت ان يبقي عينيه مغلقتين لنصف ساعة مهما حدث.

“اذن فليكن. فبعد كل شيء سيكون علي ان اختار المهمة الكابوسية عاجلا ام اجلا. اذن لما لا اختارها الان”

‘الوقوف امام مرآة ولعب لعبة بشمعة على الـ2 صباحا داخل منزل مسكون… اذ لم اكن افعل هذا بنفسي حتى انا ما كنت لاصدق ان شخصا ما قد يفعل شيئا غبيا كهذا برضاه.’ واصل تشن غي قول اسمه بينما مرت العديد من الافكار العشوائية برأسه.

“هل انت واثق انك تريد اختيار المهمة الكابوسية؟ بعد القبول، ظروف غريبة قد تحدث.”

‘هذه اللعبة مملوءة بالرعب النفسي، أصعب جزء ليس لن تواجه تلك الاشباح و الاساطير المزعومة، بل ان توقف دماغك عن الشرود و صناعة سيناريوهات مخيفة لتخيف نفسك. مادمة لم تفتح عينيك، كل شيء سيكون على ما يرام.’

“بعد نصف ساعة، ستنتهي المهمة تلقائيا، شريطة انك لن تفتح عينيك مهما حدث في نصف الساعة ذلك.”

و لكن القول اسهل من الفعل، لانه بعد عشرة دقائق من بدء اللعبة حدث شيء ما بالفعل.

“اذن فليكن. فبعد كل شيء سيكون علي ان اختار المهمة الكابوسية عاجلا ام اجلا. اذن لما لا اختارها الان”

“الرعب الحقيقي لا يحتاج الى ادوت غالية الثمن، انه يحتاج فقط الى ان يظهر ويقوي احساس القلق الفطري في قلب الانسان.” أخذ تشن غي نفسا عميقا وبدء التسجيل بهاتفه، “انا لا اعلم ماهية النتيجة التي ستاتي به هذه اللعبة و لكن اذا ما حدث اي شيء لي، انا اتمنى من الشخص الذي سيجد هذا الهاتف ان يحفظ هذا الفيديو جيدا لانه مفتاح، مفتاح قيم لفتح طبقات الوهم الكثيرة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط