الفصل الثالث عشر: نعمة أو لعنة
الفصل الثالث عشر: نعمة أو لعنة
ضجر إلى حد الجنون، فتح تشن غي صفحة تطبيق مشاركة الفيديوهات وأدرك أنه قد كانت هناك بعض الرسائل الخاصة الجديدة. بعد حذف العابثين والإعلانات، رد تشن غي شخصيا على الرسائل المتبقية. سرعان ما صادف رسالة من هي سان.
“”مدقق.””
عل الأقل هذا ما قاله تشن غي لنفسه على السطح. لقد كان يعرف داخليا، السبب في كون الأشباح المؤذية مدعوة بالأشباح المؤذية كان لأنهم ماتوا بألم شديد. لقد كانوا يشعّون بالخطايا واللعنات. إذا كان مهملاً قليلاً، قد ينتهي به الأمر ميتا في حفرة في مكان ما بسهولة.
نظر تشن غي إلى الشاشة بتركيز خارق. تباطئت العجلة تدريجيا حتى توقفت الإبرة في واحدة من النتائج.
معرفة عدو الشخص قد كان الفوز بنصف المعركة. لذلك، كان أول شيء فعله تشن غي بعد تأكيد مكان المهمة هو البحث عن كل ما يستطيعه حول المكان على شبكة الإنترنت.
“اللفة المحظوظة إكتملت، تهانينا على فوزك بغرض نادر خاص: رسالة الحب الملعونة (فرصة الفوز: 3/1000!)”
على الأقل قد حصلت على رسالة حب… إنها من شبح ولكن من يهتم، أنا، ومعظم القراء هنا، لم ‘و لن’ نحضى بهذه الفرصة…..
“عيناها مكشوفة، خدود بيضاء كالرماد، في اللحظة التي سقطت فيها من المبنى، أصبحت من المحرمات في المدرسة. في أحذية الرقص الحمراء والزي المدرسي المطلي بالدماء، حتى اسمها أصبح شيئًا كان ينطق فقط في همسات محمومة. تظاهر الناس بأنها لم تكن موجودة، حتى ذات يوم بدء شخص ما في تلقي رسائل الحب منها مرة أخر.”
إدخال اسم الموقع لم يأتي بشيء في البداية. بعد التقليب عبر الصفحات القليلة الأمامية، وجد تشن غي أخيراً شيئاً مرتبطاً بهذه الشقة مدرجاً على موقع بيع المنازل المستعملة.
“الحصول على شبح مؤذي من لفتك المحظوظة الأول، فتح اللقب النادر: مفضل الأشباح”.
“””البكاء في زاوية”””
“مفضل الأشباح: عندما تقوم بوضع هذا اللقب، هناك فرصة أن تتلقى مساعدة من الأشباح”.
عل الأقل هذا ما قاله تشن غي لنفسه على السطح. لقد كان يعرف داخليا، السبب في كون الأشباح المؤذية مدعوة بالأشباح المؤذية كان لأنهم ماتوا بألم شديد. لقد كانوا يشعّون بالخطايا واللعنات. إذا كان مهملاً قليلاً، قد ينتهي به الأمر ميتا في حفرة في مكان ما بسهولة.
وهو ينظر إلى المعلومات على الشاشة، شعر تشن غي وكأن رأسه كان يدور. ‘رسالة الحب الملعونة؟ فرصة 3/1000 بالفوز بها؟ مفضل الأشباح؟ قبل حل المسألة مع المخلوق في المرآة، الآن أنا مبارك بآخر- لا أعرف حتى ما إذا كان يجب أن أعتبر نفسي محظوظا أو غير محظوظ.’
الفصل الثالث عشر: نعمة أو لعنة
لقد ندم على لعن نفسه قبل تفعيل اللفة المحظوظ. ‘تشن غي، تحكم بنفسك! هذا ليس الأسوأ. الحصول على شبح مؤذي لا يعني أنه سوف يظهر على الفور. لربما لا يزال هناك وقت لإنقاذ هذا، اربما ينبغي لي أن أضيء البخور في المعبد القريب.”
أخيرا استرخ تشن غي عندما شعر بالشمس على بشرته. لم يعطي تشو وان أي تفسير وهو ينهار على الدرجات.
لقد أعاد هاتفه لجيبه، ولامست أصابعه شيئا ورقيا في جيبه. أخفض رأسه وصُدم برؤية أن رسالة ورقية مصفرة قد ظهرت في جيبه. مع شعور سيء في قلقه، سحب تشن غي الرسالة بعناية، لم يكن هناك سوى جملة واحدة بسيطة مكتوبة عليها. لقد كانت مضفورة باستخدام الشعر: “أنا أحبك”.
“”مدقق.””
‘بحق الجحبم! أرجوكِ، أخبرني ما الذي تحبينه فيّ، سوف أغيره من هذه اللحظة وصاعدا!’
“””البكاء في زاوية”””
كان خط اليد على الورقة شكل لطيف له؛ كان ليبدو لطيفا جدا لو لا حقيقة أنه كان مضفور من الشعر.
وهو يستماع إلى كلمات تشو وان المريحة، لم يعرف تشن غي كيف يجيبها أيضا. لقد أجبر إبتسامة وقال: “سأخذ ما ستأخذين، لكن قبل أن تخرجي، تذكري أن تزيلي المكياج، لئلا تخيفي عمال المطعم.”
وقف تشن غي في البيت الغربي، حاملا الرسالة في يديه. وتمتم لنفسه، “من كان ليظن أن رسالة الحب الأول التي سأتلقاها في حياتي ستكون شيئًا كهذا…”
كانت شكوى تقول أن البائع كان لديه نية لإخفاء الحقيقة. في الواقع، كانت هذه الشقة منزلا مسكونا بكل معنى للكلمة. بعد تقشير طبقة الطلاء الجديدة، كانت هناك علامات على وجود دم جاف، وفي كل ليلة، كانت الشقة ستمتلئ برائحة التحلل المثيرة للاشمئزاز.
“يا رئيس! ماذا تغمغم لنفسك هنا؟” جاءت تشاو وان من وراءه بعد أن أنهت إصلاح جميع الاشياء في البيت الرئيسي.
لم يجيب أي أحد على الشكوى، وسرعان ما أغرقتها مواضيع أخر أكثر إثارة للاهتمام. لقد نظر تشن غي إلى وقت النشر، وكان ذلك قبل تسعة أشهر.
“لاشيء؛ أنا أفكر فقط. إذا عرف المرء أن حياته ستنتهي قريبا، فهل من الصحيح له أن يتخل عن السعي المادي للتركيز على ترك بعض الأعمال الصالحة في هذا العالم؟” رفع تشن غي رأسه للنظر إلى تشاو وان في مكياج الرجل الميت.” على سبيل المثال، بذل قصار جهده للمساعدة في إنتاج الجيل التالي من الجنس البشري”.
“يا رئيس، كنت تتصرف على غير طبيعتك في الآونة الأخيرة، هل هذا بسبب الضغط المالي؟” جلست تشو جلست إلى جانب تشن غي “لا تقلق، أنا متأكدة من أن كل شيء سيكون على ما يرام. بالمناسبة، ماذا تريد أن تتناول للغداء؟ سأذهب لشراء شيء لك”.
لقد كان من الواضح أن تشن غي كان يخرف فقط، ولكن تشو وان نظرت إليه كما لو أنها كانت في تفكير عميق، ووجهها تحول إلى تفكير جدي.
“ظلان” أدار تشن غي رأسه إلى الخلف ورأ ظلان، واحد كبير وواحد صغير، يتقدمان نخوه قبل أن يندمجا في النهاية في واحد. “بحق الجحيم!”
“تشاو وان، لا تقولي لي أنك تفكرين في قول نعم؟ شكرا، لكنني لست مستعدا بعد. ثم مرة أخر، لقد عملنا مع بعضنا البعض لفترة طويلة بالفعل، ونحن نشكل فريقا رائعا أعتقد أنه إذا كنت مصرة، أفترض أنني لن أقول لا…” لسبب ما، شعر تشن غي بالتوتر بشكل غريب.
وهو ينظر إلى المعلومات على الشاشة، شعر تشن غي وكأن رأسه كان يدور. ‘رسالة الحب الملعونة؟ فرصة 3/1000 بالفوز بها؟ مفضل الأشباح؟ قبل حل المسألة مع المخلوق في المرآة، الآن أنا مبارك بآخر- لا أعرف حتى ما إذا كان يجب أن أعتبر نفسي محظوظا أو غير محظوظ.’
“لا، يا رئيس، الأمر ليس كذلك. أنا أشعر بالفضول فقط كيف تمكنت من جعل ظلين يتبعانك.” أشارت تشو وان وراء تشن غي. “هل هذا شيء جديد قمت باختراعه؟”
لقد أعاد هاتفه لجيبه، ولامست أصابعه شيئا ورقيا في جيبه. أخفض رأسه وصُدم برؤية أن رسالة ورقية مصفرة قد ظهرت في جيبه. مع شعور سيء في قلقه، سحب تشن غي الرسالة بعناية، لم يكن هناك سوى جملة واحدة بسيطة مكتوبة عليها. لقد كانت مضفورة باستخدام الشعر: “أنا أحبك”.
“ظلان” أدار تشن غي رأسه إلى الخلف ورأ ظلان، واحد كبير وواحد صغير، يتقدمان نخوه قبل أن يندمجا في النهاية في واحد. “بحق الجحيم!”
“بعد إكمل المهمة التجريبية، سأجعلهم ييجربونها لكي أرى كم سيناريو النجمة الواحدة مخيف حقا.”
لقد اخرج تشو وان من المنزل المسكون على الفور.
وقف تشن غي في البيت الغربي، حاملا الرسالة في يديه. وتمتم لنفسه، “من كان ليظن أن رسالة الحب الأول التي سأتلقاها في حياتي ستكون شيئًا كهذا…”
أخيرا استرخ تشن غي عندما شعر بالشمس على بشرته. لم يعطي تشو وان أي تفسير وهو ينهار على الدرجات.
الفصل الثالث عشر: نعمة أو لعنة
“يا رئيس، كنت تتصرف على غير طبيعتك في الآونة الأخيرة، هل هذا بسبب الضغط المالي؟” جلست تشو جلست إلى جانب تشن غي “لا تقلق، أنا متأكدة من أن كل شيء سيكون على ما يرام. بالمناسبة، ماذا تريد أن تتناول للغداء؟ سأذهب لشراء شيء لك”.
جعلت فكرة المهمة التجريبية تشن غي جاد. لقد كان لديه فرصة واحدة فقط لإكمال هذه المهمة. إذا فشل، فإن فرصة فتح هذا السيناريو ستضيع إلى الأبد. لقد بحث من خلال الهاتف لكي يحفظ جميع المعلومات المتاحة.
وهو يستماع إلى كلمات تشو وان المريحة، لم يعرف تشن غي كيف يجيبها أيضا. لقد أجبر إبتسامة وقال: “سأخذ ما ستأخذين، لكن قبل أن تخرجي، تذكري أن تزيلي المكياج، لئلا تخيفي عمال المطعم.”
وقف تشن غي في البيت الغربي، حاملا الرسالة في يديه. وتمتم لنفسه، “من كان ليظن أن رسالة الحب الأول التي سأتلقاها في حياتي ستكون شيئًا كهذا…”
“حسنا”.
‘البقاء لليلة في منزل مسكون والاضطرار إلى البحث عن قاتل مخفي… تنهد، هذا أصعب قليلا مما كنت اعتقد’. لقد درس تشن غي تصميم الألعاب. كان هاويا تماما إذا ما كان للأمر صلة بالتحقيق والدفاع عن النفس. ‘الجزء الصعب ليس البقاء في منزل مسكون ولكن ماذا لو كان القاتل يعيش في الغرفة المقابلة لي تماما, وسيقفز في وجهي ليلا؟’ ————————————————————————
بعدما غادرت تشو وان، سحب تشن غي رسالة الحب مرة أخر. ‘لقد رأيت الظلال تندمج معا بعيني. إذا كانت هذه إشارة على أنني قد أصبحت مسكونا، فهل يعني ذلك أنها تختبئ في ظلي؟’
“اللفة المحظوظة إكتملت، تهانينا على فوزك بغرض نادر خاص: رسالة الحب الملعونة (فرصة الفوز: 3/1000!)”
نظر تشن غي إلى ظله بدون أن يرمش. ‘بسبب لقب مفضل الأشباح، لدي فرصة لكسب المعونات من الأشباح، وبالتالي فإن الفوز بجائزة شبح مؤذي قد لا تكون سيئة كما اعتقدت.’
لقد أتى الشاب النزيه سريعا للتواصل مع تشن غي خلسةً، وقال له ان منتد مدرسته كان ينفجر. بعد أن اكتشفوا أن منزله المسكون قد لعب مثل هذا المزحة الكبيرة على جميلة صفهم، لقد صرح العديد من الطلاب بالرغبة في تسوية المنزل المسكون. لقد بدأ شخص ما موقعا لتشكيل الفرقة المحاربة، وكان هناك أكثر من حفنة من المتطوعين بالفعل.
عل الأقل هذا ما قاله تشن غي لنفسه على السطح. لقد كان يعرف داخليا، السبب في كون الأشباح المؤذية مدعوة بالأشباح المؤذية كان لأنهم ماتوا بألم شديد. لقد كانوا يشعّون بالخطايا واللعنات. إذا كان مهملاً قليلاً، قد ينتهي به الأمر ميتا في حفرة في مكان ما بسهولة.
“مفضل الأشباح: عندما تقوم بوضع هذا اللقب، هناك فرصة أن تتلقى مساعدة من الأشباح”.
بعد الغداء، وقف تشن غي أمام المنزل المسكون، يوزع المنشورات. كان هناك العديد من الزوار بالمتنزه، ولكن لم يريد أحد أن يدخول إلى المنزل المسكون.
“ظلان” أدار تشن غي رأسه إلى الخلف ورأ ظلان، واحد كبير وواحد صغير، يتقدمان نخوه قبل أن يندمجا في النهاية في واحد. “بحق الجحيم!”
ضجر إلى حد الجنون، فتح تشن غي صفحة تطبيق مشاركة الفيديوهات وأدرك أنه قد كانت هناك بعض الرسائل الخاصة الجديدة. بعد حذف العابثين والإعلانات، رد تشن غي شخصيا على الرسائل المتبقية. سرعان ما صادف رسالة من هي سان.
“اللفة المحظوظة إكتملت، تهانينا على فوزك بغرض نادر خاص: رسالة الحب الملعونة (فرصة الفوز: 3/1000!)”
لقد أتى الشاب النزيه سريعا للتواصل مع تشن غي خلسةً، وقال له ان منتد مدرسته كان ينفجر. بعد أن اكتشفوا أن منزله المسكون قد لعب مثل هذا المزحة الكبيرة على جميلة صفهم، لقد صرح العديد من الطلاب بالرغبة في تسوية المنزل المسكون. لقد بدأ شخص ما موقعا لتشكيل الفرقة المحاربة، وكان هناك أكثر من حفنة من المتطوعين بالفعل.
‘البقاء لليلة في منزل مسكون والاضطرار إلى البحث عن قاتل مخفي… تنهد، هذا أصعب قليلا مما كنت اعتقد’. لقد درس تشن غي تصميم الألعاب. كان هاويا تماما إذا ما كان للأمر صلة بالتحقيق والدفاع عن النفس. ‘الجزء الصعب ليس البقاء في منزل مسكون ولكن ماذا لو كان القاتل يعيش في الغرفة المقابلة لي تماما, وسيقفز في وجهي ليلا؟’ ————————————————————————
“من الجميل أن تكون شاباً”. علق تشن غي بشفاه مقلوبة في ذهنه، مع ذلك، كان هناك بالفعل رؤية لمجموعة من الشباب المملوئين بالهرمونات محاصرين يرتجفون داخل منزله المسكون.
“مفضل الأشباح: عندما تقوم بوضع هذا اللقب، هناك فرصة أن تتلقى مساعدة من الأشباح”.
“بعد إكمل المهمة التجريبية، سأجعلهم ييجربونها لكي أرى كم سيناريو النجمة الواحدة مخيف حقا.”
“شقق بينغ آن الريف الغربي لغربي جيوجيانغ.”
جعلت فكرة المهمة التجريبية تشن غي جاد. لقد كان لديه فرصة واحدة فقط لإكمال هذه المهمة. إذا فشل، فإن فرصة فتح هذا السيناريو ستضيع إلى الأبد. لقد بحث من خلال الهاتف لكي يحفظ جميع المعلومات المتاحة.
نظر تشن غي إلى ظله بدون أن يرمش. ‘بسبب لقب مفضل الأشباح، لدي فرصة لكسب المعونات من الأشباح، وبالتالي فإن الفوز بجائزة شبح مؤذي قد لا تكون سيئة كما اعتقدت.’
معرفة عدو الشخص قد كان الفوز بنصف المعركة. لذلك، كان أول شيء فعله تشن غي بعد تأكيد مكان المهمة هو البحث عن كل ما يستطيعه حول المكان على شبكة الإنترنت.
“بعد إكمل المهمة التجريبية، سأجعلهم ييجربونها لكي أرى كم سيناريو النجمة الواحدة مخيف حقا.”
“شقق بينغ آن الريف الغربي لغربي جيوجيانغ.”
لقد اخرج تشو وان من المنزل المسكون على الفور.
إدخال اسم الموقع لم يأتي بشيء في البداية. بعد التقليب عبر الصفحات القليلة الأمامية، وجد تشن غي أخيراً شيئاً مرتبطاً بهذه الشقة مدرجاً على موقع بيع المنازل المستعملة.
وهو يستماع إلى كلمات تشو وان المريحة، لم يعرف تشن غي كيف يجيبها أيضا. لقد أجبر إبتسامة وقال: “سأخذ ما ستأخذين، لكن قبل أن تخرجي، تذكري أن تزيلي المكياج، لئلا تخيفي عمال المطعم.”
كانت شكوى تقول أن البائع كان لديه نية لإخفاء الحقيقة. في الواقع، كانت هذه الشقة منزلا مسكونا بكل معنى للكلمة. بعد تقشير طبقة الطلاء الجديدة، كانت هناك علامات على وجود دم جاف، وفي كل ليلة، كانت الشقة ستمتلئ برائحة التحلل المثيرة للاشمئزاز.
“ظلان” أدار تشن غي رأسه إلى الخلف ورأ ظلان، واحد كبير وواحد صغير، يتقدمان نخوه قبل أن يندمجا في النهاية في واحد. “بحق الجحيم!”
لم يجيب أي أحد على الشكوى، وسرعان ما أغرقتها مواضيع أخر أكثر إثارة للاهتمام. لقد نظر تشن غي إلى وقت النشر، وكان ذلك قبل تسعة أشهر.
لم يجيب أي أحد على الشكوى، وسرعان ما أغرقتها مواضيع أخر أكثر إثارة للاهتمام. لقد نظر تشن غي إلى وقت النشر، وكان ذلك قبل تسعة أشهر.
‘البقاء لليلة في منزل مسكون والاضطرار إلى البحث عن قاتل مخفي… تنهد، هذا أصعب قليلا مما كنت اعتقد’. لقد درس تشن غي تصميم الألعاب. كان هاويا تماما إذا ما كان للأمر صلة بالتحقيق والدفاع عن النفس. ‘الجزء الصعب ليس البقاء في منزل مسكون ولكن ماذا لو كان القاتل يعيش في الغرفة المقابلة لي تماما, وسيقفز في وجهي ليلا؟’
————————————————————————
“عيناها مكشوفة، خدود بيضاء كالرماد، في اللحظة التي سقطت فيها من المبنى، أصبحت من المحرمات في المدرسة. في أحذية الرقص الحمراء والزي المدرسي المطلي بالدماء، حتى اسمها أصبح شيئًا كان ينطق فقط في همسات محمومة. تظاهر الناس بأنها لم تكن موجودة، حتى ذات يوم بدء شخص ما في تلقي رسائل الحب منها مرة أخر.”
على الأقل قد حصلت على رسالة حب… إنها من شبح ولكن من يهتم، أنا، ومعظم القراء هنا، لم ‘و لن’ نحضى بهذه الفرصة…..
“شقق بينغ آن الريف الغربي لغربي جيوجيانغ.”
“””البكاء في زاوية”””
“عيناها مكشوفة، خدود بيضاء كالرماد، في اللحظة التي سقطت فيها من المبنى، أصبحت من المحرمات في المدرسة. في أحذية الرقص الحمراء والزي المدرسي المطلي بالدماء، حتى اسمها أصبح شيئًا كان ينطق فقط في همسات محمومة. تظاهر الناس بأنها لم تكن موجودة، حتى ذات يوم بدء شخص ما في تلقي رسائل الحب منها مرة أخر.”
“الحصول على شبح مؤذي من لفتك المحظوظة الأول، فتح اللقب النادر: مفضل الأشباح”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
