Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-237

الفصل مئتين وسبعة وثلاثين: أخبرني قصتك.

الفصل مئتين وسبعة وثلاثين: أخبرني قصتك.

الفصل مئتين وسبعة وثلاثين: أخبرني قصتك.

 

من حيث الجدول الزمني ، كان الأمر مقبولاً بالكامل. بدأت قصة رقم 1 منذ أسبوع واحد ، وفي منتصف ليل اليوم السادس هرب من المستشفى. سيكون ذلك اليوم هو اليوم السابع.

‘سيبقى ثلاثة فقط …’

“رقم 1 ، تابع قصتك. هذه المرة ، لن يقاطعك أحد.” كان الرجل الأول على اليسار هو أساس المجتمع. كان كلامه القانون.

 

في البداية ، كان يعتقد أن الرجل العجوز كان يكذب ، ولكن كلما كان إستمع أكثر ، زادت قدرته على تأكيد أن الرجل العجوز كان يروي قصته. لقد كان المريض المريض الذي هرب من المستشفى على أطراف أصابعه!

لقد برد قلب تشن غي. معتبرا الوضع ، التخلي عنهم يعني الموت على الأرجح.

 

 

إنه هنا.

“اذهب إلى هناك. لم تحصل بعد على حق الجلوس معنا.”  قال الشخص الخامس على اليمين لقد كان الأقرب إلى تشن غي ، وكان ينظر إليه باهتمام. “أنا أحب قناعك.”

 

 

 

تجاهله تشن غي ومشى إلى جانب الأعضاء الثلاثة الجدد.

وإيضاح إستعدوا لتحطم قلوبكم في الفصل القادم, سأذهب لأكبر في الزاوية بعد الإنتهاء من ترجمت الفصول.

 

 

“رقم 1 ، تابع قصتك. هذه المرة ، لن يقاطعك أحد.” كان الرجل الأول على اليسار هو أساس المجتمع. كان كلامه القانون.

 

 

 

بدا العضو الجديد المدعوا رقم 1 كبيرا في السن. كان يرتدي قناعًا أسود يغطي وجهه بالكامل ، لكنه كشف شعره الأبيض. كانت أطرافه نحيلة ، وبدا ضعيفًا. كانت بشرته مترهلة ، وأمكن رؤية بقع المسنين على ذراعيه المكشوفة.

“لم يحدث شيء في اليوم الرابع ، لكن في ليلة اليوم الخامس ، رأيت شيئًا مخيفًا.”

 

“كان الرجل العجوز يمشي حول سريري عدة مرات. لم أكن أعرف ما الذي كان يفعله. انهار وجهه إلى الداخل ، لكن عيناه دفِعتا للخارج. لقد كانت التجاعيد على وجهه مطوية معًا. لقد صرخت لإيقاظه. عاد إلى سريره ، ولكن عيناه ظلتا تحدقان عند الباب.”

“إذا سأواصل القصة.” لقد سعل رقم 1. كان لديه عادة التلويح بذراعه عندما يتكلم ، لذلك أعطى الناس شعور فكاهي.

 

 

“خلال المسابقة ، حملتهم الفتاة الأكثر موهبة عملياً إلى النصر ، لكن لم يدعوها أحد لحضور الاحتفال.”

“وقع هذا الحادث في المستشفى الشعبي. لقد رأيته بأم عيني ، لذا فهو بالتأكيد حقيقي. أنا ضحية لسرطان الرئة وأتلقى العلاج في المستشفى. لقد مكثت داخل وحدة العناية المركزة.”

وإيضاح إستعدوا لتحطم قلوبكم في الفصل القادم, سأذهب لأكبر في الزاوية بعد الإنتهاء من ترجمت الفصول.

 

 

“كان هناك رجل عجوز يتقاسم معي الغرفة. ليس لدي أي فكرة عن نوع المرض الذي كان يعاني منه ، ولكني أعلم أنه كان يعاني من ألم عميق ، وهو يتحرك على طول حدود الحياة والموت.”

 

 

 

“تبدأ هذه القصة في إسبوع في الماضي في الليل. كانت نائما خفيفًا وأستيقظ من أدنى صوت. في تلك الليلة ، أدركت فجأة أن الرجل العجوز لم يكن نائماً. كانت عيناه مفتوحتين ، وكانا ينظران في اتجاه معين في الغرفة.”

 

 

“رقم 1 ، تابع قصتك. هذه المرة ، لن يقاطعك أحد.” كان الرجل الأول على اليسار هو أساس المجتمع. كان كلامه القانون.

“لقد التفت أيضًا للنظر ، لكن لم يكن هناك شيء. لقد أشعلت النور لأسئله ما الذي كان ينظر إليه. لقد قال ، أنه كان هناك شخص يقف هناك.”

 

 

“وقع هذا الحادث في المستشفى الشعبي. لقد رأيته بأم عيني ، لذا فهو بالتأكيد حقيقي. أنا ضحية لسرطان الرئة وأتلقى العلاج في المستشفى. لقد مكثت داخل وحدة العناية المركزة.”

“عندما سألته عن وصف الشخص – كيف كان شكله ، مالذي كان يرتديه – تعثر الرجل العجوز لإجابته. عند منتصف الليل في اليوم التالي ، شعرت أن الغرفة كانت باردة إلى حد ما. عندما استيقظت ، أدركت أن الرجل العجوز في السرير المجاور لي كان ينظر إلي بعيون منتفخة.”

 

 

 

“لقد تلقيت صدمة حياتي. بعد أن أشعلت النور ، قلب الرجل رأسه إلى الجانب. وبغض النظر عما سألت ، رفض أن يقول أي شيء.”

“كانت زوجتي السابقة هي التي أخبرتني بهذه القصة ، لكن يمكنني أن أضمن أنها حقيقية. كانت معلّمة للرقص في مدرسة ، وكانت هناك فتاة موهوبة للغاية في فصلها. سواء كان ذلك مظهريا أو القدرة أو جسديا لقد تجاوزت الأخرين بأميال “. لقد سعل رقم 2 قليلا. “كان الطفل مثل البجعة البيضاء الحقيقية ، وبالمقارنة ، لم يكن الطلاب الآخرون أكثر من فراخ البط القبيح.”

 

من حيث الجدول الزمني ، كان الأمر مقبولاً بالكامل. بدأت قصة رقم 1 منذ أسبوع واحد ، وفي منتصف ليل اليوم السادس هرب من المستشفى. سيكون ذلك اليوم هو اليوم السابع.

“لم أتجرأ على إطفاء مصباح السرير عندما استقررت في الليلة الثالثة. لقد أعطى الضوء الصغير الراحة التي احتاجها للنوم حتى الصباح. ومع ذلك ، عندما استيقظت ، أدركت أن هناك آثار أقدام مغبرة على السرير وفراش ، كما لو أن شخصا ما كان واقفا على سريري في الليلة السابقة.”

 

 

 

“لقد أدى ذلك إلى تفكيكي ولم أكن أجرؤ على النوم. لقد شعرت وكأنني في اللحظة التي كنت سأفعل ، فإن شيئا سيئا سيحدث. لقد تجرأت على النوم في النهار فقط وأبقيت نفسي مستيقظًا ليلا.”

 

 

وإيضاح إستعدوا لتحطم قلوبكم في الفصل القادم, سأذهب لأكبر في الزاوية بعد الإنتهاء من ترجمت الفصول.

“لم يحدث شيء في اليوم الرابع ، لكن في ليلة اليوم الخامس ، رأيت شيئًا مخيفًا.”

 

 

تجاهله تشن غي ومشى إلى جانب الأعضاء الثلاثة الجدد.

“وقف الرجل العجوز من فراشه بعد منتصف الليل. وقف على أطراف أصابعه هكذا تماما…”

“لم يحدث شيء في اليوم الرابع ، لكن في ليلة اليوم الخامس ، رأيت شيئًا مخيفًا.”

 

 

تدلت أذرع رقم 1 على جانبه ، محاكيا الرجل العجوز. لقد وقف على أطراف أصابعه وقفز حول الغرفة. بدا الأمر مخيفا للغاية.

“لقد أدى ذلك إلى تفكيكي ولم أكن أجرؤ على النوم. لقد شعرت وكأنني في اللحظة التي كنت سأفعل ، فإن شيئا سيئا سيحدث. لقد تجرأت على النوم في النهار فقط وأبقيت نفسي مستيقظًا ليلا.”

 

 

“كان الرجل العجوز يمشي حول سريري عدة مرات. لم أكن أعرف ما الذي كان يفعله. انهار وجهه إلى الداخل ، لكن عيناه دفِعتا للخارج. لقد كانت التجاعيد على وجهه مطوية معًا. لقد صرخت لإيقاظه. عاد إلى سريره ، ولكن عيناه ظلتا تحدقان عند الباب.”

 

 

الفصل مئتين وسبعة وثلاثين: أخبرني قصتك.

“قال إن شخصًا ما كان يدعوا باسمه من الخارج ، لكنه لم يكن يعلم ما إذا كان يجب عليه الرد على الباب أم لا.”

 

 

 

“في اليوم السادس ، بعد حلول الليل ، تدهورت ظروف الرجل العجوز. كان يعاني من متاعب ولم يتمكن من التحدث بسبب السعال الذي لا نهاية له. لقد بدى وكأن شيئا ما كان عالقا في قصبتت الهوائية. الطبيب أجرى عملية طارئة، وأخيراً إستقرت حالته. بعد الساعة 11 مساءً ، لكن وجهه أصبح أكثر كآبة ، كما لو كان هناك ضباب رمادي معلق على وجهه.”

 

 

 

“بعد منتصف الليل ، فتح الرجل العجوز عينيه مرة أخرى. كان يحدق في الباب ، ولقد بقي فمه يتمتم شيئا ما, عندما كانت الساعة الواحدة صباحًا ، خرج الرجل العجوز من السرير واستخدم تلك الوضعية الغريبة للخروج من الغرفة. لم يرى منذ ذلك الحين “.

 

 

 

عندما تم ذلك ، بدأ رقم 1 بالسعال مرة أخرى. لقد بدا هشا جدا.

إنه هنا.

 

 

“قصة رائعة.” أول رجل على اليسار هز رأسه.

 

 

 

“شكرا على المدح.” بدا ضحك رقم 1 كنعيق الغراب. كان مألما للأذنين.

 

 

“كان الرجل العجوز يمشي حول سريري عدة مرات. لم أكن أعرف ما الذي كان يفعله. انهار وجهه إلى الداخل ، لكن عيناه دفِعتا للخارج. لقد كانت التجاعيد على وجهه مطوية معًا. لقد صرخت لإيقاظه. عاد إلى سريره ، ولكن عيناه ظلتا تحدقان عند الباب.”

انحنى الناس على جانبي الطاولة لنقد قصة رقم 1. لقد وقف تشن غي في الخلف بصمت ، وجعل حكمه. لقد أدرك أن شيئًا ما لم يكن في مكانه عندما قال الرجل العجوز جملته الأولى.

انحنى الناس على جانبي الطاولة لنقد قصة رقم 1. لقد وقف تشن غي في الخلف بصمت ، وجعل حكمه. لقد أدرك أن شيئًا ما لم يكن في مكانه عندما قال الرجل العجوز جملته الأولى.

 

 

وفقًا للرجل العجوز ، كان يقيم داخل غرفة وحدة العناية المركزة ، ولكن وفقًا لمعرفة تشن غي ، كانت معظم غرف وحدة العناية المركزة في جيوجيانغ عبارة عن غرف فردية ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك غرفة مشتركة.

عندما تم ذلك ، بدأ رقم 1 بالسعال مرة أخرى. لقد بدا هشا جدا.

 

 

في البداية ، كان يعتقد أن الرجل العجوز كان يكذب ، ولكن كلما كان إستمع أكثر ، زادت قدرته على تأكيد أن الرجل العجوز كان يروي قصته. لقد كان المريض المريض الذي هرب من المستشفى على أطراف أصابعه!

 

 

“حان دورك ، رقم 2.” رقم 1 كان متحمسا بغرابة ، لقد إستمرى باسعال.

من حيث الجدول الزمني ، كان الأمر مقبولاً بالكامل. بدأت قصة رقم 1 منذ أسبوع واحد ، وفي منتصف ليل اليوم السادس هرب من المستشفى. سيكون ذلك اليوم هو اليوم السابع.

 

 

 

لقد طلب مجتمع قصص الأشباح أن تكون كل قصة مشتركة حقيقية ، ولم يكن لدى أي شخص على الطاولة أي اعتراضات ، مما يعني أن قصة الرجل العجوز ربما كانت حقيقية. لقد قام تشن غي بخفض رأسه لإلقاء نظرة على قدم رقم 1 من زاوية عينيه ؛ الرجل لم يبدو وكأن له ظل.

“في اليوم السادس ، بعد حلول الليل ، تدهورت ظروف الرجل العجوز. كان يعاني من متاعب ولم يتمكن من التحدث بسبب السعال الذي لا نهاية له. لقد بدى وكأن شيئا ما كان عالقا في قصبتت الهوائية. الطبيب أجرى عملية طارئة، وأخيراً إستقرت حالته. بعد الساعة 11 مساءً ، لكن وجهه أصبح أكثر كآبة ، كما لو كان هناك ضباب رمادي معلق على وجهه.”

 

عندما تم ذلك ، بدأ رقم 1 بالسعال مرة أخرى. لقد بدا هشا جدا.

“قصة رقم 1 مثيرة جدًا ، إنها بداية جيدة. الآن سنستمع إلى قصة رقم 2” قال الرجل الأول على اليس,ار وأصبح الأشخاص الآخرون هادئين على الفور.

“لقد أدى ذلك إلى تفكيكي ولم أكن أجرؤ على النوم. لقد شعرت وكأنني في اللحظة التي كنت سأفعل ، فإن شيئا سيئا سيحدث. لقد تجرأت على النوم في النهار فقط وأبقيت نفسي مستيقظًا ليلا.”

 

بدا العضو الجديد المدعوا رقم 1 كبيرا في السن. كان يرتدي قناعًا أسود يغطي وجهه بالكامل ، لكنه كشف شعره الأبيض. كانت أطرافه نحيلة ، وبدا ضعيفًا. كانت بشرته مترهلة ، وأمكن رؤية بقع المسنين على ذراعيه المكشوفة.

“حان دورك ، رقم 2.” رقم 1 كان متحمسا بغرابة ، لقد إستمرى باسعال.

 

 

“للتحضير للمنافسة المحلية ، بدأ الستة منهم بالتدريب خلال العطلة الصيفية ، وانفجر الصراع الحقيقي حينها.”

كان رقم 2 يرتدي سترة ذات رائحة كريهة وكان يرتدي قناع خنزير بلاستيكي يمكن للمرء أن يشتريه من الأكشاك على جانب الطريق. كان بطول تشن غي تقريبًا ، لكنه كان نحيفًا جدًا.

 

 

 

“كانت زوجتي السابقة هي التي أخبرتني بهذه القصة ، لكن يمكنني أن أضمن أنها حقيقية. كانت معلّمة للرقص في مدرسة ، وكانت هناك فتاة موهوبة للغاية في فصلها. سواء كان ذلك مظهريا أو القدرة أو جسديا لقد تجاوزت الأخرين بأميال “. لقد سعل رقم 2 قليلا. “كان الطفل مثل البجعة البيضاء الحقيقية ، وبالمقارنة ، لم يكن الطلاب الآخرون أكثر من فراخ البط القبيح.”

لقد طلب مجتمع قصص الأشباح أن تكون كل قصة مشتركة حقيقية ، ولم يكن لدى أي شخص على الطاولة أي اعتراضات ، مما يعني أن قصة الرجل العجوز ربما كانت حقيقية. لقد قام تشن غي بخفض رأسه لإلقاء نظرة على قدم رقم 1 من زاوية عينيه ؛ الرجل لم يبدو وكأن له ظل.

 

“بدأت القصة قبل عدة سنوات عندما اختارت زوجتي السابقة ست فتيات من فصلها لتشكيل فرقة رقص للدخول في مسابقة الرقص في المدينة. بدافع الحسد ، إجتمعت الفتيات الخمس لعزل الطالبة الأكثر موهبة.”

~~~~

 

بدا العضو الجديد المدعوا رقم 1 كبيرا في السن. كان يرتدي قناعًا أسود يغطي وجهه بالكامل ، لكنه كشف شعره الأبيض. كانت أطرافه نحيلة ، وبدا ضعيفًا. كانت بشرته مترهلة ، وأمكن رؤية بقع المسنين على ذراعيه المكشوفة.

“خلال المسابقة ، حملتهم الفتاة الأكثر موهبة عملياً إلى النصر ، لكن لم يدعوها أحد لحضور الاحتفال.”

 

 

“في اليوم السادس ، بعد حلول الليل ، تدهورت ظروف الرجل العجوز. كان يعاني من متاعب ولم يتمكن من التحدث بسبب السعال الذي لا نهاية له. لقد بدى وكأن شيئا ما كان عالقا في قصبتت الهوائية. الطبيب أجرى عملية طارئة، وأخيراً إستقرت حالته. بعد الساعة 11 مساءً ، لكن وجهه أصبح أكثر كآبة ، كما لو كان هناك ضباب رمادي معلق على وجهه.”

“للتحضير للمنافسة المحلية ، بدأ الستة منهم بالتدريب خلال العطلة الصيفية ، وانفجر الصراع الحقيقي حينها.”

 

 

 

~~~~

 

 

“لم أتجرأ على إطفاء مصباح السرير عندما استقررت في الليلة الثالثة. لقد أعطى الضوء الصغير الراحة التي احتاجها للنوم حتى الصباح. ومع ذلك ، عندما استيقظت ، أدركت أن هناك آثار أقدام مغبرة على السرير وفراش ، كما لو أن شخصا ما كان واقفا على سريري في الليلة السابقة.”

إنه هنا.

“قال إن شخصًا ما كان يدعوا باسمه من الخارج ، لكنه لم يكن يعلم ما إذا كان يجب عليه الرد على الباب أم لا.”

 

وإيضاح إستعدوا لتحطم قلوبكم في الفصل القادم, سأذهب لأكبر في الزاوية بعد الإنتهاء من ترجمت الفصول.

“وقع هذا الحادث في المستشفى الشعبي. لقد رأيته بأم عيني ، لذا فهو بالتأكيد حقيقي. أنا ضحية لسرطان الرئة وأتلقى العلاج في المستشفى. لقد مكثت داخل وحدة العناية المركزة.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط