الفصل ثلاث مائة وسبعة وأربعون: لا يوجد حاجة للتحرك بسرعة.
الفصل ثلاث مائة وسبعة وأربعون: لا يوجد حاجة للتحرك بسرعة.
“يا له من وقع حقيقي،” الرجل الكبير تمتم. “كيف فعل هذا؟”
“بالطبع ، يجب أن يكون موهوبًا لافتتاح منزل مسكون. علاوة على ذلك ، أعطت يي شياوكسين هذا المكان مثل هذا ثثتقييم العالي. وهذا يعني أن هذا المنزل المسكون لديه نقاطه إيجابية.” وقفت المرأة وراء الشعر الأصفر. لقد مشيت نحو الزوار الثلاثة الآخرين بابتسامة ودية.
“هل ثلاثتكم معًا؟” كانت المرأة جيدة في التنشئة الاجتماعية. كانت لهجتها وموقفتها ودودتين للغاية.
فكر الرجل النحيف في الأمر ووافق على لطفها. “الاسم هو باي كيولن. مزاجي كان فظيعًا مؤخرًا ، لذلك جئت إلى هذا المنزل المسكون للإفراج عن الإجهاد.”
“لا” ، أجاب الرجل الذي كان يضع ذراعه في جيبه ببرود قبل أن يمشي.
أرجوا أن تعجبكم
“كن حذرا ، هذا سيناريو من فئة ثلاث نجوم!” أمسكت المرأة أكمام الرجل الرقيق. إستدار الرجل لينظر إليها بغضب ، وسرعان ما تعثرت. “أريد فقط أن أذكرك.”
“أنتما الاثنان حلوين للغاية.” ابتسمه الأخت ماو. كان هناك أثر للاستياء في عينيها ، لكنها أخفتته جيدًا. “في وقت لاحق ، يمكن لثلاثتكم أن تتبعونا. وبهذه الطريقة ، سنكون قادرين على البحث عن بعضنا البعض.”
“أيتها الأخت ماو ، تجاهليه فقط. عندما يخافه حتى يبلل بنطاله ، سيعود إلينا.” وقف الشعر الأصفر بين الرجل والمرأة.
كان لكل منهم شخصية مختلفة. السبب الوحيد الذي جعلهم قادرين على العمل معًا هو أن لديهم الأخت ماو كوسيط.
“لا بأس. بما أننا في نفس المجموعة ، يجب أن نساعد بعضنا البعض.” لم يبدو أن المرأة مانعت سلوك الرجل العدواني. لقد مشت إليه. “اسمي كاسي ، ولكن يمكنك أن تدعوني بالأخت ماو مثل باقيزهم إذا أردت”.
دفع الشعر الأصفر الباب مفتوحا أمام أول منزل قديم. لم يكن هناك أي شيئ في الفناء الفارغ.
“إنكم جميعًا محترفون بالفعل. إذا اليوم سوف نعتمد عليكم”. وكان السيد زهو شخص منفتح كذلك. واصل الدردشة بسعادة مع الأخت ماو وكأنه لم يستطع رؤية النظرة الناريّة التي كانت ترسلها له دوان يوي.
فكر الرجل النحيف في الأمر ووافق على لطفها. “الاسم هو باي كيولن. مزاجي كان فظيعًا مؤخرًا ، لذلك جئت إلى هذا المنزل المسكون للإفراج عن الإجهاد.”
“مفهوم ، المنزل المسكون هو مكان مثل هذا ، أليس كذلك؟ الصراخ والإفراج عن التوتر.” أومأت الأخت ماو بالفهم قبل أن تتحول إلى الزائرين الآخرين. “إذا ماذا عنكما؟”
“مثير للإعجاب” تبع السيد زهو ودوان يوي وراء الشعر الأصفر. مشت الأخت ماو مع الرجل طويل القامة بينما وقفت زانغ لان بين الأخ وونغ وباي كيولين. أدركت أن باي كيولن لديها العديد من العادات التي كانت غير طبيعية للغاية. على سبيل المثال ، كانت رقبته ملتوية قليلاً وكأنها معوجة.
بدا الرجل الذي يرتدي قميصًا أسود ذكيا، وكان ودودًا للغاية. “اسمي زهو. أنا وكيل عقارات. لقد جئت مع حبيبتي اليوم …”
إستمتعوا~~~~~
فقط زانغ لان استمرت في الإستدارة إلى الوراء للنظر في باي كيولن. لقد شعرت أن هناك شيئا خطأ في هذا الرجل. ‘لماذا يحتفظ يده اليسرى داخل جيبه؟’
“من هي حبيبتك؟” ضربت المرأة بجانبه ذراعه. لم يكن لديها أي مكياج ، لكنها بدت جميلة.
“حسنًا ، إنها مسألة وقت فقط.” غمز السيد زهو للمرأة وهو يمسك بيد المرأة. “هذه هي حبيبتي ، دوان يوي. إنها معلمة لغة إنجليزية في المدرسة الثانوية. عادة ، ليس لديها استراحة وعليها أن تدرِس الأطفال في الليل. من النادر أن يكون لدينا يوم عطلة ، لذلك أحضرتها إلى هنا للاسترخاء.”
الفصل ثلاث مائة وسبعة وأربعون: لا يوجد حاجة للتحرك بسرعة.
“أنتما الاثنان حلوين للغاية.” ابتسمه الأخت ماو. كان هناك أثر للاستياء في عينيها ، لكنها أخفتته جيدًا. “في وقت لاحق ، يمكن لثلاثتكم أن تتبعونا. وبهذه الطريقة ، سنكون قادرين على البحث عن بعضنا البعض.”
“أنتِ تبدين محترفة للغاية. هل أنتم جميع زوار منزل مسكون محترفين؟” سأل السيد زهو.
واجه السيد زهو ، لذلك لم يلاحظ الأشباح في الصور التي كانت تنظر جميعًا إلى ظهره.
“مفهوم ، المنزل المسكون هو مكان مثل هذا ، أليس كذلك؟ الصراخ والإفراج عن التوتر.” أومأت الأخت ماو بالفهم قبل أن تتحول إلى الزائرين الآخرين. “إذا ماذا عنكما؟”
“أنا ناقدة منازل مسكونة. لدي الكثير من المعجبين على الإنترنت ، وهؤلاء الرجال هم أعضاء في فريقي.” قدمت الأخت ماو الناس من حولها. كان الشعر الأصفر هوانغ شينغ ، الرجل الكبير ما تيان ، والفتاة الأخرى هي مساعد الأخت ماو ، زانغ لان. لم تقدم الأخت ماو الرجل الأخير ، الذي بدا أكبر سناً من الآخرين ، بالتفصيل ، لكنها دعته باسم الأخ وونغ.
“الى ماذا تنظرين؟” ألقى الأخ وونغ نظرة على تشاو لان. لقد وبدا وكأن كان لديه سبب خاص به ليكون هناك. لم يكن على دراية بأعضاء فريق الأخت ماو. كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتقي فيها زانغ لان مع الأخ وونغ. لم تكن لديها أي فكرة عن سبب قدومه معهم. “لا شيء. بالمناسبة ، سأتبعك لاحقًا. أخبرتني الأخت ماو بذلك.”
كان لكل منهم شخصية مختلفة. السبب الوحيد الذي جعلهم قادرين على العمل معًا هو أن لديهم الأخت ماو كوسيط.
كان الرجل مستعدا للدراسة عن كثب عندما جاء صوت السيد زهو من خلفه. “الى ماذا تنظر؟”
“إنكم جميعًا محترفون بالفعل. إذا اليوم سوف نعتمد عليكم”. وكان السيد زهو شخص منفتح كذلك. واصل الدردشة بسعادة مع الأخت ماو وكأنه لم يستطع رؤية النظرة الناريّة التي كانت ترسلها له دوان يوي.
“هذا كل شئ؟” لقد بدا وكأنه أصيب بخيبة أمل. مع السيد زهو ودوان يو يرافقانه ، دخل الثلاثة الغرفة الداخلية معًا كانت هناك صورة بالأبيض والأسود جالسة على الضريح. كان للشخص الموجود في الصورة عينين منزوعة, كانت هناك لوحة لروح جبل على الجدران ، وجلس نعش في منتصف الغرفة.
“لا تقلق ، لقد أكملنا أكثر من عشرة من هذه المنازل المسكونة بالفعل.” كان هوانغ شينغ أشجع وأكثر المجموعة تسرعا، لذلك كان يمشي إلى الأمام.
“أنتِ تبدين محترفة للغاية. هل أنتم جميع زوار منزل مسكون محترفين؟” سأل السيد زهو.
“تعالوا. التقييمات عبر الإنترنت لهذا المكان مرتفعة للغاية. أريد أن أرى مدى جودته.” لجعلها مريحة للتسجيل ، دخلت الأخت ماو في السيناريو مع هاتفها. ريح مجهولة المصدر التقطت النقود الورقية من الأرض. تمايلت الفوانيس البيضاء بينما غسل الضوء الباهت الشارع باللون الأبيض.
“أيتها الأخت ماو ، تجاهليه فقط. عندما يخافه حتى يبلل بنطاله ، سيعود إلينا.” وقف الشعر الأصفر بين الرجل والمرأة.
“هناك ثلاثة عناصر رئيسية لتصميم منزل مسكون – القصة والإعداد والجو. لهذا الإعداد ، يمكنني أن أعطيه ست نقاط ، لكن للأسف ، من دون قصة ، يصعب على الزوار أن يشعروا بالإنتماء. إن الأجواء هي أسوأ ؛ لا أشعر بالخوف على الإطلاق. إنها مضيعة لهذه الدعائم الواقعية.” قالت الأخت ماو, و أومئ الرجلان خلفها.
“يا له من وقع حقيقي،” الرجل الكبير تمتم. “كيف فعل هذا؟”
“الى ماذا تنظرين؟” ألقى الأخ وونغ نظرة على تشاو لان. لقد وبدا وكأن كان لديه سبب خاص به ليكون هناك. لم يكن على دراية بأعضاء فريق الأخت ماو. كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتقي فيها زانغ لان مع الأخ وونغ. لم تكن لديها أي فكرة عن سبب قدومه معهم. “لا شيء. بالمناسبة ، سأتبعك لاحقًا. أخبرتني الأخت ماو بذلك.”
فقط زانغ لان استمرت في الإستدارة إلى الوراء للنظر في باي كيولن. لقد شعرت أن هناك شيئا خطأ في هذا الرجل. ‘لماذا يحتفظ يده اليسرى داخل جيبه؟’
“هناك ثلاثة عناصر رئيسية لتصميم منزل مسكون – القصة والإعداد والجو. لهذا الإعداد ، يمكنني أن أعطيه ست نقاط ، لكن للأسف ، من دون قصة ، يصعب على الزوار أن يشعروا بالإنتماء. إن الأجواء هي أسوأ ؛ لا أشعر بالخوف على الإطلاق. إنها مضيعة لهذه الدعائم الواقعية.” قالت الأخت ماو, و أومئ الرجلان خلفها.
إلتصق ثمانيتهم معًا ، وكان خمسة منهم لاعبين محترفين. بطبيعة الحال لم يكونوا خائفين.
“قال الرئيس إن هناك مهلة زمنية. المكان كبير جدًا ، لماذا لا ننقسم إلى مجموعتين؟” فكر السيد زهو في الأمر وأبدى اقتراحه.
“الديكور بسيط ؛ لا يوجد شيء مخيف بشكل خاص.” تحول الشعر الأصفر حول الغرفة. التقط الصورة على المذبح وبدأ في دراستها. “لماذا قاموا بنزع العينين؟ هل يخفي الدليل لمسح السيناريو؟”
“أربعون دقيقة هي أكثر من كافية بالنسبة لنا لإنهاء هذه اللعبة. بالنسبة لمنزل مسكون ، وخاصة منزل مفتوح مثل هذا ، من الأهمية عدم الوقوع في وتيرتهم”. بدا الشعر الأصفر من ذوي الخبرة. ” فلتتبعا ورائي فقط. ولكي أخبركم بالحقيقة ، كنت دائمًا شجاعًا. حتى لو ظهر شبح حقيقي ، فسوف أحاربهم بيدي العاريتين ، بدون التكلم عن ممثلي المنزل المسكون”
“أنا ناقدة منازل مسكونة. لدي الكثير من المعجبين على الإنترنت ، وهؤلاء الرجال هم أعضاء في فريقي.” قدمت الأخت ماو الناس من حولها. كان الشعر الأصفر هوانغ شينغ ، الرجل الكبير ما تيان ، والفتاة الأخرى هي مساعد الأخت ماو ، زانغ لان. لم تقدم الأخت ماو الرجل الأخير ، الذي بدا أكبر سناً من الآخرين ، بالتفصيل ، لكنها دعته باسم الأخ وونغ.
“مثير للإعجاب” تبع السيد زهو ودوان يوي وراء الشعر الأصفر. مشت الأخت ماو مع الرجل طويل القامة بينما وقفت زانغ لان بين الأخ وونغ وباي كيولين. أدركت أن باي كيولن لديها العديد من العادات التي كانت غير طبيعية للغاية. على سبيل المثال ، كانت رقبته ملتوية قليلاً وكأنها معوجة.
“لا شيء ، فقط أنظر حولي. أحب مسح جميع القصص داخل منزل مسكون – إنه أكثر متعة بهذه الطريقة.”
“الى ماذا تنظرين؟” ألقى الأخ وونغ نظرة على تشاو لان. لقد وبدا وكأن كان لديه سبب خاص به ليكون هناك. لم يكن على دراية بأعضاء فريق الأخت ماو. كانت هذه هي المرة الأولى التي تلتقي فيها زانغ لان مع الأخ وونغ. لم تكن لديها أي فكرة عن سبب قدومه معهم. “لا شيء. بالمناسبة ، سأتبعك لاحقًا. أخبرتني الأخت ماو بذلك.”
تخلص من الإطار وأخرج الصورة. “يبدو الشخص وكأنه يبكي؟”
سار الفريق قدما ، ونظر باي كيولن في ظهورهم بابتسامة على وجهه. سحب الضوء الباهت ظلالهم بينما دخلوا قرية التوابيت رسميًا. عندما دخلوا قرية التوابيت ، بدأت الفوانيس البيضاء التي ملئت الشارع على كلا الجانبين في التمايل. أصبحت القرية أغمق وكأن شيئًا ما كان يستيقظ.
صرير…
“مفهوم ، المنزل المسكون هو مكان مثل هذا ، أليس كذلك؟ الصراخ والإفراج عن التوتر.” أومأت الأخت ماو بالفهم قبل أن تتحول إلى الزائرين الآخرين. “إذا ماذا عنكما؟”
دفع الشعر الأصفر الباب مفتوحا أمام أول منزل قديم. لم يكن هناك أي شيئ في الفناء الفارغ.
“هذا كل شئ؟” لقد بدا وكأنه أصيب بخيبة أمل. مع السيد زهو ودوان يو يرافقانه ، دخل الثلاثة الغرفة الداخلية معًا كانت هناك صورة بالأبيض والأسود جالسة على الضريح. كان للشخص الموجود في الصورة عينين منزوعة, كانت هناك لوحة لروح جبل على الجدران ، وجلس نعش في منتصف الغرفة.
“تعالوا. التقييمات عبر الإنترنت لهذا المكان مرتفعة للغاية. أريد أن أرى مدى جودته.” لجعلها مريحة للتسجيل ، دخلت الأخت ماو في السيناريو مع هاتفها. ريح مجهولة المصدر التقطت النقود الورقية من الأرض. تمايلت الفوانيس البيضاء بينما غسل الضوء الباهت الشارع باللون الأبيض.
“الديكور بسيط ؛ لا يوجد شيء مخيف بشكل خاص.” تحول الشعر الأصفر حول الغرفة. التقط الصورة على المذبح وبدأ في دراستها. “لماذا قاموا بنزع العينين؟ هل يخفي الدليل لمسح السيناريو؟”
“أنت على حق. أخذ الأمور ببطء أكثر متعة.” السيد زهو نقل بصمت الصورة بالأبيض والأسود بعيدا. لقد تغير وضع الرجل داخل الصورة كما لو أنه قد تقدم خطوة واحدة إلى الأمام.
تخلص من الإطار وأخرج الصورة. “يبدو الشخص وكأنه يبكي؟”
كان الرجل مستعدا للدراسة عن كثب عندما جاء صوت السيد زهو من خلفه. “الى ماذا تنظر؟”
فكر الرجل النحيف في الأمر ووافق على لطفها. “الاسم هو باي كيولن. مزاجي كان فظيعًا مؤخرًا ، لذلك جئت إلى هذا المنزل المسكون للإفراج عن الإجهاد.”
“لا شيء ، فقط أنظر حولي. أحب مسح جميع القصص داخل منزل مسكون – إنه أكثر متعة بهذه الطريقة.”
“أشعر أنه يجب ألا نتجول. الشيء المهم هو العثور على فستان الزفاف. ماذا لو نفد الوقت؟” مشى السيد زهو ودوان يوي على أطراف الأصابع.
“أشعر أنه يجب ألا نتجول. الشيء المهم هو العثور على فستان الزفاف. ماذا لو نفد الوقت؟” مشى السيد زهو ودوان يوي على أطراف الأصابع.
صرير…
“لا تقلقوا ، هناك ما يكفي من الوقت.” قام الشعر الأصفر بنفض شعره ورفع إصبعيه. “يمكننا إنهاء هذا المكان في غضون عشرين دقيقة ، لكن لا داعي لذلك. لن يكون الأمر ممتعًا بهذه الطريقة.”
كان لكل منهم شخصية مختلفة. السبب الوحيد الذي جعلهم قادرين على العمل معًا هو أن لديهم الأخت ماو كوسيط.
واجه السيد زهو ، لذلك لم يلاحظ الأشباح في الصور التي كانت تنظر جميعًا إلى ظهره.
“يا له من وقع حقيقي،” الرجل الكبير تمتم. “كيف فعل هذا؟”
“أنت على حق. أخذ الأمور ببطء أكثر متعة.” السيد زهو نقل بصمت الصورة بالأبيض والأسود بعيدا. لقد تغير وضع الرجل داخل الصورة كما لو أنه قد تقدم خطوة واحدة إلى الأمام.
~~~~~~
“إنكم جميعًا محترفون بالفعل. إذا اليوم سوف نعتمد عليكم”. وكان السيد زهو شخص منفتح كذلك. واصل الدردشة بسعادة مع الأخت ماو وكأنه لم يستطع رؤية النظرة الناريّة التي كانت ترسلها له دوان يوي.
“مفهوم ، المنزل المسكون هو مكان مثل هذا ، أليس كذلك؟ الصراخ والإفراج عن التوتر.” أومأت الأخت ماو بالفهم قبل أن تتحول إلى الزائرين الآخرين. “إذا ماذا عنكما؟”
فصول اليوم جميعا.
صرير…
أرجوا أن تعجبكم
“لا شيء ، فقط أنظر حولي. أحب مسح جميع القصص داخل منزل مسكون – إنه أكثر متعة بهذه الطريقة.”
إستمتعوا~~~~~
“قال الرئيس إن هناك مهلة زمنية. المكان كبير جدًا ، لماذا لا ننقسم إلى مجموعتين؟” فكر السيد زهو في الأمر وأبدى اقتراحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
