Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-349

الفصل ثلاث مائة وتسعة وأربعون: أين يدي؟

الفصل ثلاث مائة وتسعة وأربعون: أين يدي؟

الفصل ثلاث مائة وتسعة وأربعون: أين يدي؟

 

 

 

بعد دخول الشعر الأصفر إلى المنزل ، قام طفلان ذوو وجوه ملونة بإخراج رؤوسهما من الكرسي المحمول. تصرف باي كيولن وكأنه لم ير هذا المشهد المخيف ومشى متجاوزا الكرسي المحمول. تمايل الفانوس الأبيض فوق الباب عدة مرات قبل أن ينطفئ، وألقي المنزل في الظلام.

 

 

 

تم لصق ملصقات احتفالية بيضاء على الحائط ، ووقف الشعر الأصفر في الفناء وحده. “هذا المكان أكبر من الآخرين. يجب أن يوجد الكثير من المصائد هنا.”

 

 

“يد مقطوعة. لم تبدوا وكأنه كان يتم التحكم فيها عن بعد. لقد خرجت من أسفل السرير”. مسح الشعر الأصفر العرق البارد من جبينه ، لقد كانت قدماه لا تزالان تهتزان. “نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان ، تعال أعطيني يدك”.

قد يكون متهورًا ، لكنه لم يكن غبيًا. كان الجو في المنزل غريبا قليلا – لقد لاحظ ذلك بالفعل.

لقد كان شعورا غريبا. بدا الأمر وكأن شخص مألوف دعا اسمه ، لكنه لم يتذكر من كان. المنزل القديم ، النقود الورقية ، الزخرفة البيضاء – لم يكن هناك تغيير في المناطق المحيطة ، ولكن شعر هوانغ شينغ أن كل شيء قد تحول ، وكأنه أصبح أكثر رعبا. تحركت ريح خلفه لتهدئة الجزء الخلفي من عنقه. التفت على الفور. “من هذا؟”

 

“لكنهم هناك! كان هناك طفلان يحملان شيئًا على وجوههم.” حاول هوانغ شينغ قصارى جهده لوصف ملامح الطفلين.

“هوانغ شينغ …” شخص ما كان ينادي اسمه. بدا أثيري ويبدو أنه أتى من الغرفة الداخلية.

 

 

 

“شخص ما يناديني؟” حاول متابعة الصوت ، لكنه اختفى كما لو أنه كان يتخيله. “يجب أن يكون نوعًا من نظام الصوت المحيطي. أنا مندهش من أن تصميم موقع متهالك يحتوي على معدات متطورة.”

“لماذا أنت مذعور؟ أنه أنت فقط.” كانت يده باي كيولن في جيبه وبدأ في البحث حول الغرفة.

 

 

بدون إدراكه ، كان هوانغ شينغ متوتراً ، لقد دفع الباب مفتوحًا بعناية. غطت الستائر البيضاء الغرفة. كان حفل زفاف ، لكن المكان كان مزينًا كجنازة. “إنه مينغ هون حقا ، مثل هذه الفكرة القديمة المستخدمة كثيرا”.

مد هوانغ شينغ يده للإمساك باليد اليسرى لباي كيولين ، لكنه لم يمسكها. كان وجه الشعر الأصفر فارغًا وهو يحمل الكم الفارغ في يده. لم يستطع دماغه معالجة المعلومات. “أين … أين هي يدك؟”

 

 

“هوانغ شينغ …”

“هوانغ شينغ …” ارتعش الشعر الأصفر ، وجاء صوت المرأة مرة أخرى. “لماذا يبدو الصوت أقرب بينما أنا بالخارج؟ يبدو الأمر وكأنها تتحدث في أذني”.

 

لقد عاد إلى القاعة الداخلية واكتشف شيئًا أكثر ترويعًا ، لقد اختفى باي كيولين! كيف يمكن لشخص حي أن يختفي تماما هكذا فقط!

تحدث الشعر الأصفر مع نفسه عندما ظهر هذا الضجيج الغريب مرة أخرى ، وهذه المرة ، سمع ذلك بوضوح. “الصوت مألوف!”

“شخص ما يناديني؟” حاول متابعة الصوت ، لكنه اختفى كما لو أنه كان يتخيله. “يجب أن يكون نوعًا من نظام الصوت المحيطي. أنا مندهش من أن تصميم موقع متهالك يحتوي على معدات متطورة.”

 

 

لقد كان شعورا غريبا. بدا الأمر وكأن شخص مألوف دعا اسمه ، لكنه لم يتذكر من كان. المنزل القديم ، النقود الورقية ، الزخرفة البيضاء – لم يكن هناك تغيير في المناطق المحيطة ، ولكن شعر هوانغ شينغ أن كل شيء قد تحول ، وكأنه أصبح أكثر رعبا. تحركت ريح خلفه لتهدئة الجزء الخلفي من عنقه. التفت على الفور. “من هذا؟”

“هوانغ شينغ …” ارتعش الشعر الأصفر ، وجاء صوت المرأة مرة أخرى. “لماذا يبدو الصوت أقرب بينما أنا بالخارج؟ يبدو الأمر وكأنها تتحدث في أذني”.

 

الفصل ثلاث مائة وتسعة وأربعون: أين يدي؟

“لماذا أنت مذعور؟ أنه أنت فقط.” كانت يده باي كيولن في جيبه وبدأ في البحث حول الغرفة.

 

 

“لكنهم هناك! كان هناك طفلان يحملان شيئًا على وجوههم.” حاول هوانغ شينغ قصارى جهده لوصف ملامح الطفلين.

رؤية زائر ثان ، تنهد هوانغ شينغ في ارتياح. “هل سمعت صوت المرأة في وقت سابق؟”

 

 

 

“لا أعتقد ذلك.” درس باي كيولن الزخارف ، لكنه حرص على البقاء بالقرب من الباب.

 

 

 

“لكنني سمعت شخصًا ينادي باسمي.” نظر الشعر الأصفر خارج الباب ، وكان هناك طفلان ملطخان بدماء حمراء اللون على وجوههما يمران به. “شخص ما في الخارج!”

 

 

 

نظر باي كيولن أيضا خارج الباب الأمامي. لم يكن هناك سوى شارع فارغ. “عمّا تتحدث؟ أين الناس؟”

“هوانغ شينغ ، أنظر للأسفل…” عندما كان يركز على بحثه ، ظهر صوت المرأة في ذهنه دون سابق إنذار. عندما يكون الشخص متوتراً للغاية ، فسوف يفزعون بنقرة على الكتف ، بدون التكلم عن صوت في رؤوسهم. سقط الشعر الأصفر على الأرض تقريبًا ، وأمسك بحافة السرير لمنع نفسه من السقوط.

 

 

“لكنهم هناك! كان هناك طفلان يحملان شيئًا على وجوههم.” حاول هوانغ شينغ قصارى جهده لوصف ملامح الطفلين.

“هوانغ شينغ ، أنظر للأسفل…” عندما كان يركز على بحثه ، ظهر صوت المرأة في ذهنه دون سابق إنذار. عندما يكون الشخص متوتراً للغاية ، فسوف يفزعون بنقرة على الكتف ، بدون التكلم عن صوت في رؤوسهم. سقط الشعر الأصفر على الأرض تقريبًا ، وأمسك بحافة السرير لمنع نفسه من السقوط.

 

 

“هل تعتقد أن المنزل المسكون سيوظف الأطفال لتخويف الناس؟ إذا لم يكونوا دمى ، فأنت مخطئ بالتأكيد.” عندما غادر باي كيولن ، أظهر الطفلان رؤوسهما عبر الباب الأمامي مرة أخرى.

 

 

“لا ، أنا لست مخطئا!” هذه المرة ، إلتقت نظرات هوانغ شينغ مع نظرة الطفلين وهرب على الفور. “انتظرني ، سوف ألقي القبض عليهم حتى ترى!”

رفع المرتبة ، وكان هناك بقع دم واضحة. بدا حقيقيا.

 

“هوانغ شينغ …”

هرع هوانغ شينغ إلى الباب الأمامي ، لكن الطفلين اختفيا. كان الشارع فارغًا بخلاف النقود الورقية وكرسي العروس المحمول. “أين هم؟ لقد استغرقت بضع ثوان فقط للتجول هنا. أين يمكن أن يكونوا قد إختفوا؟”

 

 

“هذا ملعون ، ملعونٌ جدا.” كان الشعر الأصفر في العديد من المنازل المسكونة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها شيء من هذا القبيل. “لا أستطيع البقاء هنا وحدي. أحتاج إلى العثور على فستان الزفاف ولقاء الأخت ماو”.

“هوانغ شينغ …” ارتعش الشعر الأصفر ، وجاء صوت المرأة مرة أخرى. “لماذا يبدو الصوت أقرب بينما أنا بالخارج؟ يبدو الأمر وكأنها تتحدث في أذني”.

 

 

 

أخرج هاتفه لاستخدام الشعلة للعثور على نظام الصوت المخفي ، ولكن عندما قام بتشغيل الشعلة ، ارتفع صوت المرأة مرة أخرى.

“لماذا أنت مذعور؟ أنه أنت فقط.” كانت يده باي كيولن في جيبه وبدأ في البحث حول الغرفة.

 

 

“هوانغ شينغ …”

بدون إدراكه ، كان هوانغ شينغ متوتراً ، لقد دفع الباب مفتوحًا بعناية. غطت الستائر البيضاء الغرفة. كان حفل زفاف ، لكن المكان كان مزينًا كجنازة. “إنه مينغ هون حقا ، مثل هذه الفكرة القديمة المستخدمة كثيرا”.

 

“لا ، أنا لست مخطئا!” هذه المرة ، إلتقت نظرات هوانغ شينغ مع نظرة الطفلين وهرب على الفور. “انتظرني ، سوف ألقي القبض عليهم حتى ترى!”

هذه المرة ، كان الصوت أقرب ، كما لو أنه كان يحاول التنقيب في عقله.

رؤية زائر ثان ، تنهد هوانغ شينغ في ارتياح. “هل سمعت صوت المرأة في وقت سابق؟”

 

لقد كان شعورا غريبا. بدا الأمر وكأن شخص مألوف دعا اسمه ، لكنه لم يتذكر من كان. المنزل القديم ، النقود الورقية ، الزخرفة البيضاء – لم يكن هناك تغيير في المناطق المحيطة ، ولكن شعر هوانغ شينغ أن كل شيء قد تحول ، وكأنه أصبح أكثر رعبا. تحركت ريح خلفه لتهدئة الجزء الخلفي من عنقه. التفت على الفور. “من هذا؟”

“هذا ملعون ، ملعونٌ جدا.” كان الشعر الأصفر في العديد من المنازل المسكونة ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها شيء من هذا القبيل. “لا أستطيع البقاء هنا وحدي. أحتاج إلى العثور على فستان الزفاف ولقاء الأخت ماو”.

“تبا!” هوانغ شينغ انهار على الأرض. لقد زحف إلى الوراء مع الخوف في عينيه. “كانت تلك يد مقطوعة! لم يكن هناك ذراع ، بل مجرد يد!”

 

“هوانغ شينغ …”

لقد عاد إلى القاعة الداخلية واكتشف شيئًا أكثر ترويعًا ، لقد اختفى باي كيولين! كيف يمكن لشخص حي أن يختفي تماما هكذا فقط!

لقد كان شعورا غريبا. بدا الأمر وكأن شخص مألوف دعا اسمه ، لكنه لم يتذكر من كان. المنزل القديم ، النقود الورقية ، الزخرفة البيضاء – لم يكن هناك تغيير في المناطق المحيطة ، ولكن شعر هوانغ شينغ أن كل شيء قد تحول ، وكأنه أصبح أكثر رعبا. تحركت ريح خلفه لتهدئة الجزء الخلفي من عنقه. التفت على الفور. “من هذا؟”

 

الفصل ثلاث مائة وتسعة وأربعون: أين يدي؟

“أين هو؟” ارتفعت عاطفة نادرة في قلب الشعر الأصفر – الخوف.

 

 

 

“باي كيولين!” نادى الشعر الأصفر اسم الرجل وهو ينتقل إلى غرفة النوم. الغرفة كانت مختلفة عن الآخرين. كان السرير والفراش أحمري اللون ، لكن الأمر لم يبدوا على ما يرام ؛ إذا كان أي شيء ، لقد بدا دمويا . لم يكن الطلاء ولكن الدم الذي صبغ النسيج.

 

 

“هذا يشبه غرفة العروس. يجب أن يكون فستان الزفاف هنا ، أليس كذلك؟” مشى الشعر الأصفر إلى الأمام ، ورأى العديد من الخيوط الحمراء على الأرض. كانوا واضحين بشكل خاص في الغرفة المليئة بالنقود الورقية.

“هذا يشبه غرفة العروس. يجب أن يكون فستان الزفاف هنا ، أليس كذلك؟” مشى الشعر الأصفر إلى الأمام ، ورأى العديد من الخيوط الحمراء على الأرض. كانوا واضحين بشكل خاص في الغرفة المليئة بالنقود الورقية.

أخذ نفسا عميقا ، وشدد قبضته. “لم يكن هذا نظام صوتي! لا يمكن أن يكون!”

 

 

مشى على تلك الخيوط الحمراء إلى السرير. تم رمي الوسائد الحمراء بطريقة فوضوية ، وكانت هناك إبرة وخيط ومقص على السرير. ومع ذلك ، لم يكن هناك فستان زفاف. المكان الذي كان يجب أن يكون فيه فستان الزفاف لم يكن فيه. هوانغ شينغ عض أسنانه. “كنت أعرف أن هذا لن يكون بهذه البساطة.”

 

 

“لماذا أنت مذعور؟ أنه أنت فقط.” كانت يده باي كيولن في جيبه وبدأ في البحث حول الغرفة.

رفع المرتبة ، وكان هناك بقع دم واضحة. بدا حقيقيا.

أخرج هاتفه لاستخدام الشعلة للعثور على نظام الصوت المخفي ، ولكن عندما قام بتشغيل الشعلة ، ارتفع صوت المرأة مرة أخرى.

 

بعد دخول الشعر الأصفر إلى المنزل ، قام طفلان ذوو وجوه ملونة بإخراج رؤوسهما من الكرسي المحمول. تصرف باي كيولن وكأنه لم ير هذا المشهد المخيف ومشى متجاوزا الكرسي المحمول. تمايل الفانوس الأبيض فوق الباب عدة مرات قبل أن ينطفئ، وألقي المنزل في الظلام.

“هوانغ شينغ ، أنظر للأسفل…” عندما كان يركز على بحثه ، ظهر صوت المرأة في ذهنه دون سابق إنذار. عندما يكون الشخص متوتراً للغاية ، فسوف يفزعون بنقرة على الكتف ، بدون التكلم عن صوت في رؤوسهم. سقط الشعر الأصفر على الأرض تقريبًا ، وأمسك بحافة السرير لمنع نفسه من السقوط.

“شخص ما يناديني؟” حاول متابعة الصوت ، لكنه اختفى كما لو أنه كان يتخيله. “يجب أن يكون نوعًا من نظام الصوت المحيطي. أنا مندهش من أن تصميم موقع متهالك يحتوي على معدات متطورة.”

 

 

أخذ نفسا عميقا ، وشدد قبضته. “لم يكن هذا نظام صوتي! لا يمكن أن يكون!”

 

 

 

قام بلف ذراعيه ، وضرب قلبه. “هذا الصوت قال شيئًا آخر. نعم! لقد قالت أنظر للأسفل!”

 

 

نظر هوانغ شينغ على الأرض ، وأدرك أن جميع الخيوط الحمراء أدت إلى الفضاء تحت السرير. “تحت السرير؟”

نظر هوانغ شينغ على الأرض ، وأدرك أن جميع الخيوط الحمراء أدت إلى الفضاء تحت السرير. “تحت السرير؟”

 

 

 

تحركت تفاحة آدمه وهو يجلس ببطء. أمسك حافة السرير بيد واحدة ، حملت يده الآخر ثقله على الأرض بينما رفع رأسه. انخفض بصره ببطء ، وكانت حواسه مشوهة. عض أسنانه ، وبينما كان رأسه على وشك الوصول إلى الأرض ، مدت يده فجأة نحوه!

مشى على تلك الخيوط الحمراء إلى السرير. تم رمي الوسائد الحمراء بطريقة فوضوية ، وكانت هناك إبرة وخيط ومقص على السرير. ومع ذلك ، لم يكن هناك فستان زفاف. المكان الذي كان يجب أن يكون فيه فستان الزفاف لم يكن فيه. هوانغ شينغ عض أسنانه. “كنت أعرف أن هذا لن يكون بهذه البساطة.”

 

 

“تبا!” هوانغ شينغ انهار على الأرض. لقد زحف إلى الوراء مع الخوف في عينيه. “كانت تلك يد مقطوعة! لم يكن هناك ذراع ، بل مجرد يد!”

 

 

 

لم يتعاف من صدمته عندما شعر بشيء على ظهره. بالعودة إلى الوراء ، رأى الشعر الأصفر باي كيولين يقف وراءه. “هل تحاول قتلي أين كنت!”

 

 

نظر هوانغ شينغ على الأرض ، وأدرك أن جميع الخيوط الحمراء أدت إلى الفضاء تحت السرير. “تحت السرير؟”

“فقط أتجول. بالمناسبة ، ماذا رأيت تحت السرير؟” سأل باي كيولين بفضول.

 

 

إنقسمت رقبته كما لو كان قد سقط رأسه من مبنى طويل ، وتسرب الدم من فم وأنف باي كولين. التفت لإلقاء نظرة على كمه الإيسر الفارغ ، وكانت ابتسامة سعيدة على وجهه. “أنت على حق ، أين يدي؟”

“يد مقطوعة. لم تبدوا وكأنه كان يتم التحكم فيها عن بعد. لقد خرجت من أسفل السرير”. مسح الشعر الأصفر العرق البارد من جبينه ، لقد كانت قدماه لا تزالان تهتزان. “نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان ، تعال أعطيني يدك”.

 

 

 

مد هوانغ شينغ يده للإمساك باليد اليسرى لباي كيولين ، لكنه لم يمسكها. كان وجه الشعر الأصفر فارغًا وهو يحمل الكم الفارغ في يده. لم يستطع دماغه معالجة المعلومات. “أين … أين هي يدك؟”

 

 

“باي كيولين!” نادى الشعر الأصفر اسم الرجل وهو ينتقل إلى غرفة النوم. الغرفة كانت مختلفة عن الآخرين. كان السرير والفراش أحمري اللون ، لكن الأمر لم يبدوا على ما يرام ؛ إذا كان أي شيء ، لقد بدا دمويا . لم يكن الطلاء ولكن الدم الذي صبغ النسيج.

إنقسمت رقبته كما لو كان قد سقط رأسه من مبنى طويل ، وتسرب الدم من فم وأنف باي كولين. التفت لإلقاء نظرة على كمه الإيسر الفارغ ، وكانت ابتسامة سعيدة على وجهه. “أنت على حق ، أين يدي؟”

نظر هوانغ شينغ على الأرض ، وأدرك أن جميع الخيوط الحمراء أدت إلى الفضاء تحت السرير. “تحت السرير؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط