الفصل ثلاث مائة وأربعة وسبعون: الفتاة التي تعرف الخوف.
الفصل ثلاث مائة وأربعة وسبعون: الفتاة التي تعرف الخوف.
“أنت تكبرين هذا أكثر مما هو.” ابتسمت ما يين بشكل اعتذاري لتشن غي. “لقد وقعنا على إخلاء المسئولية. لنبدأ التجربة.”
أصبح منزل تشن غي المسكون مشهور جدًا في جيوجيانغ ، وأمكن العثور على مجموعة من مقاطع الفيديو بشأنه عبر الإنترنت. في الواقع ، قام بعض الزوار بالتقاط صور فوتوغرافية لتشن غي وهو يحمل المطرقة كإشارة تعبيرية ، لذلك من خلال رؤيته ، كان من الطبيعي أن يتم التعرف عليه. “أي سيناريو ستتحدون يا رفاق؟”
“سيناريوهات نجمتين أكثر إثارة للرعب من سيناريوهات النجمة الواحدة. أتمنى أن تكونوا مستعدين.” ولوح تشن غي عليهم. “تعال بهذه الطريق ، يرجى التوقيع على إخلاء المسؤولية أولاً.”
“لقد قمنا بمسح جميع السيناريوهات من فئة النجمة الواحدة ، لذلك نحن نخطط لتحدي مدرسة مو يانغ الثانوية اليوم.” كانت فتاة من تحدث. كانت تبدو طبيعية ولكنها طويلة للغاية. كان لديها صوت أنف ، واستناداً إلى الخطوط الموجودة على راحة يدها ، بدا أنها لاعبة كرة سلة.
“كبف عرفت ذلك؟” كانت ليو شيان شيان الأقرب إلى تشن غي. كانت ترتدي عطرًا باهتًا.
“سيناريوهات نجمتين أكثر إثارة للرعب من سيناريوهات النجمة الواحدة. أتمنى أن تكونوا مستعدين.” ولوح تشن غي عليهم. “تعال بهذه الطريق ، يرجى التوقيع على إخلاء المسؤولية أولاً.”
“كبف عرفت ذلك؟” كانت ليو شيان شيان الأقرب إلى تشن غي. كانت ترتدي عطرًا باهتًا.
عندما وافقت ليو شيان شيان على فرضية تشن غي ، بدا الأولاد الثلاثة خائبي أمل مل إلى حد ما. ربما بسبب الفضول ، سألت ليو شيان شيان تشن غي ، “قل رئيس ، هل تعتقد أنني يجب أن أكون مع هذا الرجل أم لا؟”
سلم تشن غي الاستمارات إلى المجموعة. وقف إلى الجانب ، معتقدا أنهم كانوا زوار عاديين. ومع ذلك ، عندما رأى اسم إحدى الفتيات ، أدرك أنه كان مخطئًا.
كان المكان هادئًا داخل المنزل المسكون ، وعلى الرغم من أن تشن غي لم يكن عالياً في صوته ، إلا أن كل الحاضرين كانوا إستطاعوا سماع ما قاله. ما يين ، التي ظلت هادئة حتى ذلك الحين ، وسعت عينيها بعد سماع هاتين الكلمتين. تخطى قلبها ضربة ، وتجمد جسدها.
ضربة كلمة تشن غي قلب ليو شيان شيان. سقطت شفتيها مفتوحة بالمفاجأة. “تقول التعليقات على الإنترنت أنك بارع في علم النفس. لم أصدق ذلك في البداية ، لكن يبدو أنني كنت مخطئة.”
‘ليو شيان شيان؟ أليست هذه هي زميلة قاو رو تشوي؟’ نظر تشن غي إلى الإستمارات الآخري ورأى الاسم الذي كتبته الفتاة الطويلة – ما يين. كانت فرصة تكرار اسمين نادرة. ماذا كانوا يفعلون في المنزل المسكون؟
كان تشن غي قد تلقى للتو التلميح من الهاتف الأسود عندما دخلت ليو شيان شيان وما يين إلى المنزل المسكون ، لذلك أولى تشن غي الاهتمام الكامل. لقد انحاز إلى مجموعة الشباب وسأل عرضًا ، “هل أنتم طالب من جامعة جيوجيانغ الطبية؟”
عند نزولهم من الممر ، وصل الخمسة إلى القسم الدراسي المغلق. عندما مروا بها ، إستدارت الدمى في الغرفة في انسجام تام. كان الفتيان الثلاثة وما يين خائفين جدا ، لكن ليو شيان شيان كانت تضحك. “لماذا تضحك؟ هل هذا مضحك؟”
أصبح منزل تشن غي المسكون مشهور جدًا في جيوجيانغ ، وأمكن العثور على مجموعة من مقاطع الفيديو بشأنه عبر الإنترنت. في الواقع ، قام بعض الزوار بالتقاط صور فوتوغرافية لتشن غي وهو يحمل المطرقة كإشارة تعبيرية ، لذلك من خلال رؤيته ، كان من الطبيعي أن يتم التعرف عليه. “أي سيناريو ستتحدون يا رفاق؟”
ما إن قال ذلك ، رفع الخمسة منهم رؤوسهم. بدوا متوترين كما لو كانوا مستهدفين من قبل شخص سيء.
“كبف عرفت ذلك؟” كانت ليو شيان شيان الأقرب إلى تشن غي. كانت ترتدي عطرًا باهتًا.
كانت ليو شيان شيان مرشحة محتملة أيضًا ، ولكن في المقابل ، أعطت ما يين تشن غي شعورًا غريبًا. عند دخول غرفة المراقبة ، تابع تشن غي تقدم الطلاب في مدرسة مو يانغ الثانوية ، مع التركيز على ما يين و ليو شيان شيان. كان الخمسة شجعان للغاية ، وكانوا يعرفون التصميم جيدًا – ربما قرأوا الإرشادات قبل وصولهم.
“لا أعرف فقط أنكم طلاب من جامعة جيوجيانغ الطبية ، أنا أعلم أنكِ تواجهين بعض المشكلات الداخلية ، لذلك أتيتِ إلى المنزل المسكون للإفراج عن الإجهاد” قال تشن غي بشكل عشوائي, ولكن بدا الأمر معقولًا تمامًا لمجموعة الشباب. . “ثلاثة شباب وفتاتان يأتون للزيارة معًا ، لكن الفتاتان تلتصقان ببعضهما بعض ، بدون النظر ولو مرة للفتيان أعتقد أن قلب قد تم أخذه بالفعل وانك منزعجة بشأن هذا في قلبك.”
ضربة كلمة تشن غي قلب ليو شيان شيان. سقطت شفتيها مفتوحة بالمفاجأة. “تقول التعليقات على الإنترنت أنك بارع في علم النفس. لم أصدق ذلك في البداية ، لكن يبدو أنني كنت مخطئة.”
أصبح منزل تشن غي المسكون مشهور جدًا في جيوجيانغ ، وأمكن العثور على مجموعة من مقاطع الفيديو بشأنه عبر الإنترنت. في الواقع ، قام بعض الزوار بالتقاط صور فوتوغرافية لتشن غي وهو يحمل المطرقة كإشارة تعبيرية ، لذلك من خلال رؤيته ، كان من الطبيعي أن يتم التعرف عليه. “أي سيناريو ستتحدون يا رفاق؟”
عندما وافقت ليو شيان شيان على فرضية تشن غي ، بدا الأولاد الثلاثة خائبي أمل مل إلى حد ما. ربما بسبب الفضول ، سألت ليو شيان شيان تشن غي ، “قل رئيس ، هل تعتقد أنني يجب أن أكون مع هذا الرجل أم لا؟”
ما إن قال ذلك ، رفع الخمسة منهم رؤوسهم. بدوا متوترين كما لو كانوا مستهدفين من قبل شخص سيء.
إستمتعوا??
تردد تشن غي وتذكر المعلومات التي تم الكشف عنها عندما تحدث مع روح الهاتف. بعد مرور بعض الوقت ، هز رأسه وقال: “لا يمكنني إلا أن أخمن ما تفكرين فيه من عواطفك وأفعالك ؛ لم أقابل الرجل الذي تحبينه من قبل ، لذلك لا أستطيع أن أعطيك إجابة. ولكن إذا كنت تصدقينني ، لماذا لا تحضريني لألتقي بهذا الشخص؟ بالتأكيد سأقدم لك ردا مرضيا “.
“حقا؟” كانت ليو شيان شيان يائسة لمعرفة ما إذا كان الرجل يحبها حقًا أم لا ، لذلك كانت تفكر في عرض تشن غي.
عند نزولهم من الممر ، وصل الخمسة إلى القسم الدراسي المغلق. عندما مروا بها ، إستدارت الدمى في الغرفة في انسجام تام. كان الفتيان الثلاثة وما يين خائفين جدا ، لكن ليو شيان شيان كانت تضحك. “لماذا تضحك؟ هل هذا مضحك؟”
“لقد قمت ببعض التخمينات العشوائية فقط ، لا تفكروا في ذلك كثيرًا.” حمل تشن غي وثائق إخلاء المسؤولية وقاد الطريق إلى الأمام. “مدرسة مو يانغ الثانويع تحت الأرض ، تعالوا معي.”
“ليو شيان ، الرئيس يمزح معك. هل تصدقينه حقًا؟” وضعت ما يين يدها على كتف ليو شيان شيان – بدا الاثنان قريبين.
أصبح منزل تشن غي المسكون مشهور جدًا في جيوجيانغ ، وأمكن العثور على مجموعة من مقاطع الفيديو بشأنه عبر الإنترنت. في الواقع ، قام بعض الزوار بالتقاط صور فوتوغرافية لتشن غي وهو يحمل المطرقة كإشارة تعبيرية ، لذلك من خلال رؤيته ، كان من الطبيعي أن يتم التعرف عليه. “أي سيناريو ستتحدون يا رفاق؟”
عند نزولهم من الممر ، وصل الخمسة إلى القسم الدراسي المغلق. عندما مروا بها ، إستدارت الدمى في الغرفة في انسجام تام. كان الفتيان الثلاثة وما يين خائفين جدا ، لكن ليو شيان شيان كانت تضحك. “لماذا تضحك؟ هل هذا مضحك؟”
“أنا لا أمزح. طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية هم زبائني المحليون ، ولهذا السبب أحاول المساعدة. هل ترونني أقدم المساعدة للزوار الآخرين؟” شعر تشن غي كما لو أنه ، بين ليو شيان شيان وما يين ، إحداهما ربما كانت الزائر الخاص ، ولهذا السبب قال هذه الأشياء.
رؤية القناعة تتردد في زميلتها في الغرفة ، تنهدت ما يين. “حسنا ، طالما كنت سعيدا.”
ما إن قال ذلك ، رفع الخمسة منهم رؤوسهم. بدوا متوترين كما لو كانوا مستهدفين من قبل شخص سيء.
“إذا، هل نغادر؟ أنت تبدين شاحبة للغاية.”
“لا يوجد شيء نخسره من تجربة هذا.” تبادلت ليو شيان شيان أرقام الهواتف مع تشن غي. “يارئيس ، صديقتي هو مباشرة في كلامها – هكذا هي. لا تمانعها.”
وضع تشن غي هاتفه في جيبه ونظر الى ما يين. “مباشرة في كلامها؟ مما أراه ، قد لا تكون المشكلة في قلب زميلتك في الغرفة أصغر من تلك الخاصة بك.”
كان تشن غي قد تلقى للتو التلميح من الهاتف الأسود عندما دخلت ليو شيان شيان وما يين إلى المنزل المسكون ، لذلك أولى تشن غي الاهتمام الكامل. لقد انحاز إلى مجموعة الشباب وسأل عرضًا ، “هل أنتم طالب من جامعة جيوجيانغ الطبية؟”
إستمتعوا??
“هل تعتقد حقًا أنك طبيب نفساني؟ ما نوع المشكلة التي أواجهها؟” لفت ما يين عينيها وأخذت ذراعها من أكتاف ليو شيان شيان.
نظر تشن غي إلى عيون ما يين ، وبعد خمس ثوان أخبرها ، “أخت كبيرة؟”
كان المكان هادئًا داخل المنزل المسكون ، وعلى الرغم من أن تشن غي لم يكن عالياً في صوته ، إلا أن كل الحاضرين كانوا إستطاعوا سماع ما قاله. ما يين ، التي ظلت هادئة حتى ذلك الحين ، وسعت عينيها بعد سماع هاتين الكلمتين. تخطى قلبها ضربة ، وتجمد جسدها.
كان المكان هادئًا داخل المنزل المسكون ، وعلى الرغم من أن تشن غي لم يكن عالياً في صوته ، إلا أن كل الحاضرين كانوا إستطاعوا سماع ما قاله. ما يين ، التي ظلت هادئة حتى ذلك الحين ، وسعت عينيها بعد سماع هاتين الكلمتين. تخطى قلبها ضربة ، وتجمد جسدها.
“ما يين!” هزت ليو شيان شيان أكتاف ما يين. بعد أنفاس عدة ، بدا أن ما يين إستيقظت من حلمها ، وهزت ذراع ليو شيان شيان بعيدًا. “ما هو الخطأ معك؟ ما يين!”
“أنت تكبرين هذا أكثر مما هو.” ابتسمت ما يين بشكل اعتذاري لتشن غي. “لقد وقعنا على إخلاء المسئولية. لنبدأ التجربة.”
مدركةً فجأة شيئا ما ، ما يين هدأت على الفور. لقد تجاهلت تشن غي ودفعت إخلاء المسؤولية على الطاولة للأمام. “لا شيء. كنت أفكر بالفعل في أختي الكبرى في وقت سابق. كنت مندهشة تمامًا من تمكن الرئيس من التخمين ، وأعطاني صدمة كبيرة”.
“إذا، هل نغادر؟ أنت تبدين شاحبة للغاية.”
المهم أراكم غدا
“أنت تكبرين هذا أكثر مما هو.” ابتسمت ما يين بشكل اعتذاري لتشن غي. “لقد وقعنا على إخلاء المسئولية. لنبدأ التجربة.”
“لقد قمنا بمسح جميع السيناريوهات من فئة النجمة الواحدة ، لذلك نحن نخطط لتحدي مدرسة مو يانغ الثانوية اليوم.” كانت فتاة من تحدث. كانت تبدو طبيعية ولكنها طويلة للغاية. كان لديها صوت أنف ، واستناداً إلى الخطوط الموجودة على راحة يدها ، بدا أنها لاعبة كرة سلة.
سلم تشن غي الاستمارات إلى المجموعة. وقف إلى الجانب ، معتقدا أنهم كانوا زوار عاديين. ومع ذلك ، عندما رأى اسم إحدى الفتيات ، أدرك أنه كان مخطئًا.
“لقد قمت ببعض التخمينات العشوائية فقط ، لا تفكروا في ذلك كثيرًا.” حمل تشن غي وثائق إخلاء المسؤولية وقاد الطريق إلى الأمام. “مدرسة مو يانغ الثانويع تحت الأرض ، تعالوا معي.”
عند نزولهم من الممر ، وصل الخمسة إلى القسم الدراسي المغلق. عندما مروا بها ، إستدارت الدمى في الغرفة في انسجام تام. كان الفتيان الثلاثة وما يين خائفين جدا ، لكن ليو شيان شيان كانت تضحك. “لماذا تضحك؟ هل هذا مضحك؟”
مغلقا الألواح الخشبية ، وكشاهد تشن غي مجموعة الزوار يدخلون السيناريو. “إستمتعوا.”
“أنا لا أمزح. طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية هم زبائني المحليون ، ولهذا السبب أحاول المساعدة. هل ترونني أقدم المساعدة للزوار الآخرين؟” شعر تشن غي كما لو أنه ، بين ليو شيان شيان وما يين ، إحداهما ربما كانت الزائر الخاص ، ولهذا السبب قال هذه الأشياء.
عند إغلاق الألواح ، اختفت البسمة على وجه تشن غي ببطء. “كان رد فعل ما يين غريبًا جدًا عندما سمعت كلمات الأخت الكبرى. هل يمكن أن تكون الزائر الخاص الثالث؟”
الفصل ثلاث مائة وأربعة وسبعون: الفتاة التي تعرف الخوف.
كانت ليو شيان شيان مرشحة محتملة أيضًا ، ولكن في المقابل ، أعطت ما يين تشن غي شعورًا غريبًا. عند دخول غرفة المراقبة ، تابع تشن غي تقدم الطلاب في مدرسة مو يانغ الثانوية ، مع التركيز على ما يين و ليو شيان شيان. كان الخمسة شجعان للغاية ، وكانوا يعرفون التصميم جيدًا – ربما قرأوا الإرشادات قبل وصولهم.
تردد تشن غي وتذكر المعلومات التي تم الكشف عنها عندما تحدث مع روح الهاتف. بعد مرور بعض الوقت ، هز رأسه وقال: “لا يمكنني إلا أن أخمن ما تفكرين فيه من عواطفك وأفعالك ؛ لم أقابل الرجل الذي تحبينه من قبل ، لذلك لا أستطيع أن أعطيك إجابة. ولكن إذا كنت تصدقينني ، لماذا لا تحضريني لألتقي بهذا الشخص؟ بالتأكيد سأقدم لك ردا مرضيا “.
“لا أعرف فقط أنكم طلاب من جامعة جيوجيانغ الطبية ، أنا أعلم أنكِ تواجهين بعض المشكلات الداخلية ، لذلك أتيتِ إلى المنزل المسكون للإفراج عن الإجهاد” قال تشن غي بشكل عشوائي, ولكن بدا الأمر معقولًا تمامًا لمجموعة الشباب. . “ثلاثة شباب وفتاتان يأتون للزيارة معًا ، لكن الفتاتان تلتصقان ببعضهما بعض ، بدون النظر ولو مرة للفتيان أعتقد أن قلب قد تم أخذه بالفعل وانك منزعجة بشأن هذا في قلبك.”
عند نزولهم من الممر ، وصل الخمسة إلى القسم الدراسي المغلق. عندما مروا بها ، إستدارت الدمى في الغرفة في انسجام تام. كان الفتيان الثلاثة وما يين خائفين جدا ، لكن ليو شيان شيان كانت تضحك. “لماذا تضحك؟ هل هذا مضحك؟”
كان تشن غي قد تلقى للتو التلميح من الهاتف الأسود عندما دخلت ليو شيان شيان وما يين إلى المنزل المسكون ، لذلك أولى تشن غي الاهتمام الكامل. لقد انحاز إلى مجموعة الشباب وسأل عرضًا ، “هل أنتم طالب من جامعة جيوجيانغ الطبية؟”
داخل بيئة مخيفة ، محدق بها من قبل مجموعة من الدمى ، كان ينبغي للشخص العادي أن يشعر بالخوف. وضع تشن غي يده تحت ذقنه. في البداية ، اعتقد أن ما يين هي الزائر الخاص ، لكن نظرًا إلى كيفية تصرف ليو شيان شيان داخل المنزل المسكون ، تغير رأيه.
“هل لأنه ليس مخيفا بما فيه الكفاية؟”
افتتح تشن غي قائمة الموسيقى الخلفية وأدخل الجمعة السوداء وفستان الزفاف في قائمة التشغيل.
الفصل ثلاث مائة وأربعة وسبعون: الفتاة التي تعرف الخوف.
توقف الخمسة خارج الفصل الدراسي المغلق. لم يجرؤ أي من الأولاد على الدخول. وفي النهاية ، أخبرتهم ليو شيان شيان شيئًا ما ، ودخل جميع الخمسة معًا في الفصل.
كانت ليو شيان شيان مرشحة محتملة أيضًا ، ولكن في المقابل ، أعطت ما يين تشن غي شعورًا غريبًا. عند دخول غرفة المراقبة ، تابع تشن غي تقدم الطلاب في مدرسة مو يانغ الثانوية ، مع التركيز على ما يين و ليو شيان شيان. كان الخمسة شجعان للغاية ، وكانوا يعرفون التصميم جيدًا – ربما قرأوا الإرشادات قبل وصولهم.
“حقا؟” كانت ليو شيان شيان يائسة لمعرفة ما إذا كان الرجل يحبها حقًا أم لا ، لذلك كانت تفكر في عرض تشن غي.
~~~~~~~
“إذا، هل نغادر؟ أنت تبدين شاحبة للغاية.”
فصول اليوم, وأيضا شكرا على تعليقاتكم بالأمس, إنني في حال أفضل الأن, كل ما في الأمر أنني لم أنم لأكثر من 24 ساعة وكنت كالزومبي???
“ما يين!” هزت ليو شيان شيان أكتاف ما يين. بعد أنفاس عدة ، بدا أن ما يين إستيقظت من حلمها ، وهزت ذراع ليو شيان شيان بعيدًا. “ما هو الخطأ معك؟ ما يين!”
وأيضا لم يكن الكابتن يان هو الذي إتصل بلي تشنغ ولكن روح الهاتف.
الفصل ثلاث مائة وأربعة وسبعون: الفتاة التي تعرف الخوف.
المهم أراكم غدا
المهم أراكم غدا
إستمتعوا??
ما إن قال ذلك ، رفع الخمسة منهم رؤوسهم. بدوا متوترين كما لو كانوا مستهدفين من قبل شخص سيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
