Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-386

الفصل ثلاث مائة وستة وثمانون: الرئيس تشن؟

الفصل ثلاث مائة وستة وثمانون: الرئيس تشن؟

الفصل ثلاث مائة وستة وثمانون: الرئيس تشن؟

“ألا يؤدي هذا الممر إلى المشرحة التحت أرضية؟” حتى مع رؤية يين يانغ ، لم يتمكن تشن غي من رؤية ما كان يحدث.

 

عندما وصلوا إلى الطابق السفلي الأول ، لم يكن لدى ما يين الكثير من الطاقة. كان تشن غي هو الذي جر كلاهما من تحت الأرض. بعد مغادرة الدرج ، ركل تشن غي الباب الأمامي مفتوحًا وأسقط ما يين و ليو شيان شيان على العشب. وكان أيضا قد استنفذ.

ستكون المهمة التجريبية ذات الثلاث نجوم في جامعة جيوجيانغ الطبية مكانًا صعبًا للتنقل فيه بدون خريطة ، لذلك عرف تشن غي أنه يجب أن يكون حذرًا. “سأحتاج إلى ترك التمثال هنا في الوقت الحالي. ربما يجب أن أحاول التواصل مع المدرسة أولاً. فبعد كل شيء ، إذا احتجت إلى إكمال مهمة المشرحة تحت الأرض ، فستشارك المدرسة بطريقة ما.”

 

 

“شكرا لك.”

كانت المشرحة تحت الأرض هي آخر مهمة جانبية أدت إلى مدرسة الآخرة من فئة الأربع نجوم ، لذلك لم يكن بوسع تشن غي تحمل الحذر الشديد. ‘إن مهمة تجريبية من فئة ثلاث نجوم مخيفة بالفعل – مهمة من فئة الأربع نجوم لا يمكن تصورها , بدون التحدث عن مهمة خمس نجوم.’

“أركضوا ، ليس من الآمن البقاء هنا!” أمسك تشن غي بالمطرقة وصاح على الفتيات ، “أركضوا!”

 

 

كان لدى الهاتف الأسود نظامه الخاص لتصنيف السيناريوهات المخيفة ، لكن تشن غي لم يدرك معيار القياس بعد.

“شكرا لك.”

 

“هيا ، لقد حان الوقت للمغادرة.” مشى تشن غي قدما. عندما اجتاز جهاز الكمبيوتر وآلة النسخ ، أعطاهم تجربة أخرى. بعد التأكد من عدم تشغيل الكمبيوتر ، استسلم.

وعقله مليئ بأفكار أشياء أخرى ، لقد مشى إلى الفتاتين ، وأمسك المطرقة. لولا رؤية يين يانغ الخاصة به، لم يكن سيقدر على رؤية الفتيات في الظلام.

 

 

شعرت ما يين بالحيوية من الأمل في رؤية ذلك ، وحاولت بذل قصارى جهدها لمواكبة تشن غي. كان لدى تشن غي بنية متوسطة ، ولم يبدُ وكأنه كان لديه ذلك الكم من العضلات ، لكن قوته المتفجرة واستمراره لم يكنا أسوأ من أي رياضي مُدرّب. لقد هرعوا إلى الأمام.

“تعالوا ، سوف أخرجكم”. بدا أن تشن غي تحول إلى شخص مختلف بينما خفت لهجته. “في المستقبل ، حاولوا ألا تتجول في أماكن غريبة. إذا لم أصل في الوقت المناسب ، فمن يدري ما الذي كان سيحدث”.

“الرئيس تشن‽” لقد فوجئت. على الرغم من أنها كانت تشك في ذلك في وقت سابق ، كان ذلك لا يزال غير معقول للغاية.

 

“الرئيس تشن‽” لقد فوجئت. على الرغم من أنها كانت تشك في ذلك في وقت سابق ، كان ذلك لا يزال غير معقول للغاية.

كان للفتاتين تعابير مؤلمة على وجوههما. كاد الرجل أن يقتل التمثال من قصة أشباح حرمهم الجامعي ، وكان لديه الجرأة ليقول إن المكان خطير.

كان للفتاتين تعابير مؤلمة على وجوههما. كاد الرجل أن يقتل التمثال من قصة أشباح حرمهم الجامعي ، وكان لديه الجرأة ليقول إن المكان خطير.

 

خرج الثلاثة من غرفة التخزين ، وعندما أغلقوا الباب الخشبي ، سمع تشن غي صوتا قادمًا من أسفل الممر ، وهو ما بدا وكأنه انفجار فقاعة ، كما لو أنه كانت هناك أشياء كثيرة تقفز على الأرض.

“لا تخفوا. كنت أتصرف بقسوة في وقت سابق لأن هذا المكان مخيف للغاية. إذا أظهرت أي أثر للخوف أو التراجع ، فستستهدفنا الوحوش.” أمسك تشن غي المطرقة في يد واحدة. “في الواقع ، في الحياة الحقيقية ، أنا شخص رقيق ولطيف.”

كان لدى الهاتف الأسود نظامه الخاص لتصنيف السيناريوهات المخيفة ، لكن تشن غي لم يدرك معيار القياس بعد.

 

“لا تخفوا. كنت أتصرف بقسوة في وقت سابق لأن هذا المكان مخيف للغاية. إذا أظهرت أي أثر للخوف أو التراجع ، فستستهدفنا الوحوش.” أمسك تشن غي المطرقة في يد واحدة. “في الواقع ، في الحياة الحقيقية ، أنا شخص رقيق ولطيف.”

“رقيق ولطيف؟”

 

 

 

“نعم بالطبع.” كان صوت تشن غي مليئا بالدفء. عكس ما كان عليه من قبل ، كان هناك شعور بالألفة التي ظهرت في قلوب ما يين وليو شيان شيان. لقد شعروا وكأنهم قد سمعوا هذا الصوت في مكان ما من قبل.

 

 

“ما هذا الصوت؟” سمعت ما يين وليو شيان شيان ذلك أيضا.

“هيا ، لقد حان الوقت للمغادرة.” مشى تشن غي قدما. عندما اجتاز جهاز الكمبيوتر وآلة النسخ ، أعطاهم تجربة أخرى. بعد التأكد من عدم تشغيل الكمبيوتر ، استسلم.

 

 

 

خرج الثلاثة من غرفة التخزين ، وعندما أغلقوا الباب الخشبي ، سمع تشن غي صوتا قادمًا من أسفل الممر ، وهو ما بدا وكأنه انفجار فقاعة ، كما لو أنه كانت هناك أشياء كثيرة تقفز على الأرض.

الفصل ثلاث مائة وستة وثمانون: الرئيس تشن؟

 

~~~~~~~~

“ما هذا الصوت؟” سمعت ما يين وليو شيان شيان ذلك أيضا.

كانت نهاية الممر عبارة عن سيناريو من فئة ثلاثة نجوم ، ولم يقلّل تشن غي أبدًا من سيناريوهات الثلاث نجوم. قاعة المرضى الثالثة جانبا ، سواء كان شبح البئر في قرية التوابيت أو زانغ يا في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة ، فقد كانوا أقوى وجودات بين الأشباح الحمراء – تشو يين واحد لن يتمكن من منافسة سلطته.

 

 

“ألا يؤدي هذا الممر إلى المشرحة التحت أرضية؟” حتى مع رؤية يين يانغ ، لم يتمكن تشن غي من رؤية ما كان يحدث.

“هل هناك شيء يطاردنا؟” تم التواء كاحل ليو شيان شيان. أرادت التحرك بسرعة ، لكن جسدها لم يسمح بذلك.

 

أرسل تشن غي الفتاتين بعيدًا ، واستعد للعودة إلى منتزه القرن الجديد. لقد التفت لإلقاء لمحة أخيرة على مبنى التعليم القديم. لقد أراد أن يقول شيئًا مثل ، عندما تستيقظ زانغ يا ، سأعود ، لكن لمفاجأته ، فتح الباب الذي ركله سابقًا مرة أخرى.

“لا أعرف ، ولكن يجب أن يمتد إلى القبو التحت أرضي في الجزء الغربي من الحرم الجامعي. تم إغلاق ذلك القسم قبل عدة سنوات.” عيون ما يين وليو شيان شيان ارتجفت بعنف كما لو أن شيء سيء كان على وشك الحدوث.

زادت صورة تشن غي بشكل كبير في قلوب الفتيات. على الرغم من أنه كان هناك العديد من الأسئلة لدى ما يين وليو شيان شيان ، كان هناك شيء واحد لم يستطيعا إنكاره – كان تشن غي هو الذي أنقذهما في تلك الليلة.

 

عندما هربوا من الطابق الثاني تحت الأرض ، شعر ما يين وكأنه سيغمى عليها بالفعل ، لكن تشن غي لم يظهر أي علامة على التباطؤ. “استمروا في الركض ، هذا المكان خطير للغاية!”

في نهاية الممر ، أصبح صوت القفز أكثر سرعة ، وتم خلطه مع الصوت الغريب للتنفس الوحشي. لم يكن هناك تهوية تحت الأرض ، لكنهم شعروا بوجود نسيم، غطى أنوفهم برائحة الفورمالين.

وعقله مليئ بأفكار أشياء أخرى ، لقد مشى إلى الفتاتين ، وأمسك المطرقة. لولا رؤية يين يانغ الخاصة به، لم يكن سيقدر على رؤية الفتيات في الظلام.

 

كانت المشرحة تحت الأرض هي آخر مهمة جانبية أدت إلى مدرسة الآخرة من فئة الأربع نجوم ، لذلك لم يكن بوسع تشن غي تحمل الحذر الشديد. ‘إن مهمة تجريبية من فئة ثلاث نجوم مخيفة بالفعل – مهمة من فئة الأربع نجوم لا يمكن تصورها , بدون التحدث عن مهمة خمس نجوم.’

“أركضوا ، ليس من الآمن البقاء هنا!” أمسك تشن غي بالمطرقة وصاح على الفتيات ، “أركضوا!”

الفصل ثلاث مائة وستة وثمانون: الرئيس تشن؟

 

 

قبل أن تدرك ما يين وليو شيان شيان ما حدث ، كان تشن غي قد استدار بالفعل وتوجه إلى الأمام.

 

 

من بين الثلاثة ، فقط ليو شيان شيان لم تكن متعبة جدا. لقد نظرت إلى وجه تشن غي في الظلام ، وزاد هذا الشعور بالألفة. جمعت شجاعتها وأخرجت هاتفها للتسليطه على تشن غي.

“هل هناك شيء يطاردنا؟” تم التواء كاحل ليو شيان شيان. أرادت التحرك بسرعة ، لكن جسدها لم يسمح بذلك.

خرج الثلاثة من غرفة التخزين ، وعندما أغلقوا الباب الخشبي ، سمع تشن غي صوتا قادمًا من أسفل الممر ، وهو ما بدا وكأنه انفجار فقاعة ، كما لو أنه كانت هناك أشياء كثيرة تقفز على الأرض.

 

 

“تعالي ، سوف أحملك.” كانت قوة ما يين البدنية الخاصة لم تعد بعد. بعد التقاط ليو شيان شيان ، تباطأت. اقترب صوت القفز ، مما تسبب في وقوف شعرهم على نهاياتها. لم يجرؤوا على تخيل الشيء الذي صنع هذا الصوت.

“رقيق ولطيف؟”

 

كان للفتاتين تعابير مؤلمة على وجوههما. كاد الرجل أن يقتل التمثال من قصة أشباح حرمهم الجامعي ، وكان لديه الجرأة ليقول إن المكان خطير.

“ما الذي علينا ان نفعله؟” تباطأت ساقيها ، وشعرت ما يين بالرغبة في الانهيار.

كان لدى الهاتف الأسود نظامه الخاص لتصنيف السيناريوهات المخيفة ، لكن تشن غي لم يدرك معيار القياس بعد.

 

“لا تخفوا. كنت أتصرف بقسوة في وقت سابق لأن هذا المكان مخيف للغاية. إذا أظهرت أي أثر للخوف أو التراجع ، فستستهدفنا الوحوش.” أمسك تشن غي المطرقة في يد واحدة. “في الواقع ، في الحياة الحقيقية ، أنا شخص رقيق ولطيف.”

“ضعيها أرضا!” جاء صوت تشن غي من الأمام. أرادت ما يين أن تقول لا ، ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء ، رأت تشن غي يسحب ليو شيان شيان من ظهرها ويضعها ظهره. ثم واصل الركض. “اتبعيني!”

 

 

“ما الذي علينا ان نفعله؟” تباطأت ساقيها ، وشعرت ما يين بالرغبة في الانهيار.

شعرت ما يين بالحيوية من الأمل في رؤية ذلك ، وحاولت بذل قصارى جهدها لمواكبة تشن غي. كان لدى تشن غي بنية متوسطة ، ولم يبدُ وكأنه كان لديه ذلك الكم من العضلات ، لكن قوته المتفجرة واستمراره لم يكنا أسوأ من أي رياضي مُدرّب. لقد هرعوا إلى الأمام.

كان لدى الهاتف الأسود نظامه الخاص لتصنيف السيناريوهات المخيفة ، لكن تشن غي لم يدرك معيار القياس بعد.

 

وعقله مليئ بأفكار أشياء أخرى ، لقد مشى إلى الفتاتين ، وأمسك المطرقة. لولا رؤية يين يانغ الخاصة به، لم يكن سيقدر على رؤية الفتيات في الظلام.

عندما هربوا من الطابق الثاني تحت الأرض ، شعر ما يين وكأنه سيغمى عليها بالفعل ، لكن تشن غي لم يظهر أي علامة على التباطؤ. “استمروا في الركض ، هذا المكان خطير للغاية!”

 

 

 

نادرًا ما وضع تشن غي نفسه في موقف خطير لم يستطع التعامل معه. عندما أعطت المشرحة تحت الأرض هذا الصوت ، تم تنشيط المسجل من تلقاء نفسه ، واستمر تشو يين في تحذيره. ليكون قادرًا على جعل تشو يين يفعل ذلك ، كان على العدو أن يكون على الأقل شبحًا أحمرًا ، وهذا هو السبب في اختيار تشن غي للركض على الفور.

 

 

وعقله مليئ بأفكار أشياء أخرى ، لقد مشى إلى الفتاتين ، وأمسك المطرقة. لولا رؤية يين يانغ الخاصة به، لم يكن سيقدر على رؤية الفتيات في الظلام.

كانت نهاية الممر عبارة عن سيناريو من فئة ثلاثة نجوم ، ولم يقلّل تشن غي أبدًا من سيناريوهات الثلاث نجوم. قاعة المرضى الثالثة جانبا ، سواء كان شبح البئر في قرية التوابيت أو زانغ يا في أكاديمية غربي جيوجيانغ الخاصة ، فقد كانوا أقوى وجودات بين الأشباح الحمراء – تشو يين واحد لن يتمكن من منافسة سلطته.

 

 

من بين الثلاثة ، فقط ليو شيان شيان لم تكن متعبة جدا. لقد نظرت إلى وجه تشن غي في الظلام ، وزاد هذا الشعور بالألفة. جمعت شجاعتها وأخرجت هاتفها للتسليطه على تشن غي.

عندما وصلوا إلى الطابق السفلي الأول ، لم يكن لدى ما يين الكثير من الطاقة. كان تشن غي هو الذي جر كلاهما من تحت الأرض. بعد مغادرة الدرج ، ركل تشن غي الباب الأمامي مفتوحًا وأسقط ما يين و ليو شيان شيان على العشب. وكان أيضا قد استنفذ.

أراكم غدا إستمتعوا~~~~

 

“لا أعرف ، ولكن يجب أن يمتد إلى القبو التحت أرضي في الجزء الغربي من الحرم الجامعي. تم إغلاق ذلك القسم قبل عدة سنوات.” عيون ما يين وليو شيان شيان ارتجفت بعنف كما لو أن شيء سيء كان على وشك الحدوث.

من بين الثلاثة ، فقط ليو شيان شيان لم تكن متعبة جدا. لقد نظرت إلى وجه تشن غي في الظلام ، وزاد هذا الشعور بالألفة. جمعت شجاعتها وأخرجت هاتفها للتسليطه على تشن غي.

 

 

 

“الرئيس تشن‽” لقد فوجئت. على الرغم من أنها كانت تشك في ذلك في وقت سابق ، كان ذلك لا يزال غير معقول للغاية.

 

 

 

“أنا متفاجئت لتلك الدرجة؟ أعتقدت أنكِ أدركتِ ذلك سابقا” قال تشن غي وقدم السبب الذي كان قد فكر به في وقت سابق. “عندما أتيتي إلى منزلي المسكون هذا الصباح ، لاحظت أنكما كنتما تختبيان بعض الأسرار. كنت قلقًا بشأنكما ، لذلك كنت أتابعكم.”

 

 

 

كان لدى ما يين أسئلة أخرى ، لكن قاطعها تشن غي. “لا تحتاجين لأن تشكريني. أنتم ضيوفي ، وبما أنني لاحظت ذلك ، لن أترك الأمر يكون فقط”.

 

 

“تعالي ، سوف أحملك.” كانت قوة ما يين البدنية الخاصة لم تعد بعد. بعد التقاط ليو شيان شيان ، تباطأت. اقترب صوت القفز ، مما تسبب في وقوف شعرهم على نهاياتها. لم يجرؤوا على تخيل الشيء الذي صنع هذا الصوت.

نقل بصمت المطرقة داخل حقيبة الظهر. “ليس لدي أي شيء أطلبه. سبب قيامي بهذا هو لكي أستطيع النوم ليلًا. إذا كنتم تشعر حقًا بالرغبة في سدادي ، فاحضروا المزيد من أصدقائكم ليأتوا لزيارة منزلي المسكون”.

“ضعيها أرضا!” جاء صوت تشن غي من الأمام. أرادت ما يين أن تقول لا ، ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء ، رأت تشن غي يسحب ليو شيان شيان من ظهرها ويضعها ظهره. ثم واصل الركض. “اتبعيني!”

 

 

زادت صورة تشن غي بشكل كبير في قلوب الفتيات. على الرغم من أنه كان هناك العديد من الأسئلة لدى ما يين وليو شيان شيان ، كان هناك شيء واحد لم يستطيعا إنكاره – كان تشن غي هو الذي أنقذهما في تلك الليلة.

 

 

“الرئيس تشن‽” لقد فوجئت. على الرغم من أنها كانت تشك في ذلك في وقت سابق ، كان ذلك لا يزال غير معقول للغاية.

“شكرا لك.”

 

 

 

“عودوا سريعًا إلى غرفة نومكم. لن يكون جيدًا إذا تم اكتشافم وأنتم تتجولون في الحرم الجامعي في الساعة 3 أو 4 صباحًا.” نظر تشن غي في ظله الخاص. “يمكننا مواصلة هذا النقاش في الصباح.”

كان للفتاتين تعابير مؤلمة على وجوههما. كاد الرجل أن يقتل التمثال من قصة أشباح حرمهم الجامعي ، وكان لديه الجرأة ليقول إن المكان خطير.

 

 

أرسل تشن غي الفتاتين بعيدًا ، واستعد للعودة إلى منتزه القرن الجديد. لقد التفت لإلقاء لمحة أخيرة على مبنى التعليم القديم. لقد أراد أن يقول شيئًا مثل ، عندما تستيقظ زانغ يا ، سأعود ، لكن لمفاجأته ، فتح الباب الذي ركله سابقًا مرة أخرى.

“لا أعرف ، ولكن يجب أن يمتد إلى القبو التحت أرضي في الجزء الغربي من الحرم الجامعي. تم إغلاق ذلك القسم قبل عدة سنوات.” عيون ما يين وليو شيان شيان ارتجفت بعنف كما لو أن شيء سيء كان على وشك الحدوث.

 

 

‘خرج شيء ما؟ لماذا لم ألاحظ ذلك؟’

شعرت ما يين بالحيوية من الأمل في رؤية ذلك ، وحاولت بذل قصارى جهدها لمواكبة تشن غي. كان لدى تشن غي بنية متوسطة ، ولم يبدُ وكأنه كان لديه ذلك الكم من العضلات ، لكن قوته المتفجرة واستمراره لم يكنا أسوأ من أي رياضي مُدرّب. لقد هرعوا إلى الأمام.

 

الفصل ثلاث مائة وستة وثمانون: الرئيس تشن؟

نظر تشن غي من حوله قبل أن يلجأ إلى الاتجاه الذي. أخدته الفتاتان. ضاق بؤبؤ ورأى امرأة ثالثة تتبع وراء الفتاتين.

زادت صورة تشن غي بشكل كبير في قلوب الفتيات. على الرغم من أنه كان هناك العديد من الأسئلة لدى ما يين وليو شيان شيان ، كان هناك شيء واحد لم يستطيعا إنكاره – كان تشن غي هو الذي أنقذهما في تلك الليلة.

 

عندما وصلوا إلى الطابق السفلي الأول ، لم يكن لدى ما يين الكثير من الطاقة. كان تشن غي هو الذي جر كلاهما من تحت الأرض. بعد مغادرة الدرج ، ركل تشن غي الباب الأمامي مفتوحًا وأسقط ما يين و ليو شيان شيان على العشب. وكان أيضا قد استنفذ.

ثم دخل الثلاثة منهم في مهجع الأنثى معًا.

في نهاية الممر ، أصبح صوت القفز أكثر سرعة ، وتم خلطه مع الصوت الغريب للتنفس الوحشي. لم يكن هناك تهوية تحت الأرض ، لكنهم شعروا بوجود نسيم، غطى أنوفهم برائحة الفورمالين.

 

 

~~~~~~~~

 

 

 

مرة أخر لم أنم كثيرا في اليوم الماضي لذلك أسف إذا كانت جودة هذه الفصول أسوء من المعتاد.

الفصل ثلاث مائة وستة وثمانون: الرئيس تشن؟

 

“ما الذي علينا ان نفعله؟” تباطأت ساقيها ، وشعرت ما يين بالرغبة في الانهيار.

أراكم غدا إستمتعوا~~~~

 

كان لدى الهاتف الأسود نظامه الخاص لتصنيف السيناريوهات المخيفة ، لكن تشن غي لم يدرك معيار القياس بعد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط