الفصل أربعمائة وخمسة عشر: مخبر.
الفصل أربعمائة وخمسة عشر: مخبر.
“إنه الموظف من جامعتك الذي يرتدي ملابس أنيقة دائماً. أعتقد أن اسمه ليو زهي.”
حرك زانغ لي خطواته ببطء. لم يجرؤ على فضح ظهره لتشن غي. عندما دخل تشن غي إلى الغرفة ، أضاف بصوته المظلم والمقموع ، “ابقي الباب مفتوحًا لأجل التهوية”.
أومأ زانغ لي بسرعة. “أنا المستأجر الوحيد في هذا الطابق ، لذلك لا داعي للقلق بشأن التنصت ، ولن أخبر شخصًا ثالثًا.”
بانغ!
“من هو القاتل” ، ضغط زانغ لي على السجائر ومشى إلى تشن غي.
قام تشن غي بإغلاق الباب وسحب المطرقة إلى الغرفة. لقد نظر حوله. كانت الغرفة بسيطة مع القليل من الأثاث ، وكانت هناك رائحة نفاذة من دخان السجائر السيئة في الهواء. كان هناك صفيحة معدنية على طاولة القهوة ، كانت مليئة بأعقاب السجائر ، وكانت هناك ثقوب على الأريكة التي كانت على الأرجح حروق سجائر.
“أنت مدخن ثقيل؟” تصرف تشن غي وكأنه عاد إلى منزله. أمسك كرسي وجلس في غرفة المعيشة بالقرب من الباب.
“هل هذا يعتبر بمثابة سؤال؟” جمع زانغ لي ذراعيه ووقف بجانب طاولة القهوة. لقد بدا دفاعيا جدا.
“لمصلحتي الخاصة؟” تراجع زانغ لي عدة خطوات للاتكاء على النافذة. “ماذا تريد؟”
“فقط أجب عن الأسئلة التي أطرحها. هذا لمصلحتك”. نظر تشن غي في أعقاب السجائر. لقد جاءوا من مختلف العلامات التجارية ، لكنهم كانوا جميعًا من العلامات التجارية الرخيصة.
وضع تشن غي بطاقة الأمن على الطاولة ووضع المطرقة بعيداً. “من هي الفتاة التي جاءت إلى المنزل المسكون معك هذا الصباح؟”
“لمصلحتي الخاصة؟” تراجع زانغ لي عدة خطوات للاتكاء على النافذة. “ماذا تريد؟”
“نحن بحاجة إلى معلومات عن المشرحة تحت الأرض ، وكلما كان أكثر كان ذلك أفضل”. أعرب تشن غي حاجته.
أصبح وجه تشن غي جاد. وأشار عند الباب. “لا تخبر أحداً بما سأقوله”.
وضع تشن غي بطاقة الأمن على الطاولة ووضع المطرقة بعيداً. “من هي الفتاة التي جاءت إلى المنزل المسكون معك هذا الصباح؟”
“لمصلحتي الخاصة؟” تراجع زانغ لي عدة خطوات للاتكاء على النافذة. “ماذا تريد؟”
“أختي الصغيرة. لقد طردت للتو من وظيفتها. لم تكن تشعر بشكل جيد ، لذلك طلبت يوم عطلة لمرافقتها إلى حديقة الألعاب”.
“عندما دخل الاثنان منكما إلى المنزل المسكون ، لماذا تهربت عن عمد من طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية؟ هل كنت خائفًا من ان يتم التعرف عليك؟” أبقى تشن غي أسئلته واسعة. عندما يسقط زانغ لي في الفخ ، سوف يشدد عليه.
“الطلاب لا يحبونني. إذا عرفوني ، فقد يكون ذلك مزعجًا”. اخذ زانغ لي نفسا عميقا. “لكن أنا وأختي قد اعتدنا على هذا بالفعل.”
أومأ زانغ لي بسرعة. “أنا المستأجر الوحيد في هذا الطابق ، لذلك لا داعي للقلق بشأن التنصت ، ولن أخبر شخصًا ثالثًا.”
“هذه بداية جيدة.” كان تشن غي غير راض. “لقد كنت تعمل في المدرسة لسنوات عديدة بالفعل ، هل اكتشفت أي شيء غريب في المشرحة تحت الأرض أو واجهت شيئًا لا يمكن تفسيره بالعلم؟”
عندما أدرك تشن غي أن هناك كلمات تركت دون مقابل ، “إعتدتم على ماذا؟”
“ليو زهي مجرد واحد من القتلة. لا يزال هناك شخص آخر مفقود. نحن نعرف فقط أنه على صلة بالمشرحة تحت الأرص”.
“اعتدت أختي على الدراسة في الجامعة ، لكنها دخلت في جدال مع فتاة أخرى في المدرسة بسبب بعض النزاعات. من قبيل الصدفة ، اختفت الفتاة في اليوم التالي.” تشددت أصابع زانغ لي. “ثم قام شخص ما بإطلاق شائعة في المدرسة ، قائلاً أن اختفاء الفتاة له علاقة بشقيقتي الصغيرة”.
“ليو زهو” وقف زانغ لي هناك مندهشًا لأنه لم يستطع قبول هذا الواقع.
كان الأمر بالفعل مصادفة ، وإلا لم يكن لي تشنغ قد أدرج زانغ سيهان وزانغ لي كمشتبه بهم. أومأ تشن غي. “ماذا قالت الشائعات؟”
“في البداية ، كان أولئك الحقراء يتجاذبون الحديث خلف ظهر أختي على الأكثر ، لكن بعد ذلك جاءوا لمواجهة أختي ، قائلين إن الفتاة انتحرت لأن اكتئابها تفعل بعد أن تشاجرت مع أختي. حتى أن البعض وصف أختي بالقاتلة وأنها كانت هي التي أخفت الجسد “. توقف زانغ لي للإمساك بسيجارة من جيبه وأشعالها. بعد نفخة ، شعر زانغ لي بشعور أفضل. “العديد من أصدقاء أختي تركوها ، وكانت أختي في أدنى نقطة من حياتها في ذلك الوقت. حتى أنها تجولت في المدرسة شخصياً للعثور على تلك الفتاة المفقودة ، لكن لسوء الحظ ، لم تجدها”.
“لا عجب أنك بارد جدًا للطلاب في الجامعة”. نظر تشن غي إلى زانغ لي وبعد فترة من الوقت ،قال “اتصلت بي الشرطة ذات مرة ، قائلة في قضية الفتاة المفقودة ، أنت وأختك كانا كلاكما من المشتبه بهم الجديين ، ولم تكن شكوكهم بدون سبب. من الدافع، الوقت ك والقدرة ، كنتما من أكبر المشتبه بهم. “
“حسنا.” أخرج تشن غي هاتفه لإظهار محادثته مع الكابتن يان ، المفتش لي ، ولي تشنغ ، ثم أضاف: “في الحقيقة أنا مخبر زرعت من قبل الشرطة. لقد ساعدتهم في كثير من الحالات من قبل”.
“لم نقتل أي أحد! اختفاء الفتاة ليس له علاقة بنا!” انزعج زانغ لي ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك. كل ما إستطاع فعله كان مضغ السيجارة فقط للتنفيس عن غضبه.
“عندما دخل الاثنان منكما إلى المنزل المسكون ، لماذا تهربت عن عمد من طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية؟ هل كنت خائفًا من ان يتم التعرف عليك؟” أبقى تشن غي أسئلته واسعة. عندما يسقط زانغ لي في الفخ ، سوف يشدد عليه.
“أعلم أنك لم تقتل أي شخص ، وأنت لست القاتل الحقيقي ؛ لقد أن إستخدامك فقط.” عندما سمع تشن غي التفاصيل من زانغ لي ، كان يفهم مدى حذر العقل المدبر. لم يتعامل مع كل الدلائل فحسب ، بل استفاد من هؤلاء الطلاب وأتى بكبش فداء لإرباك الشرطة. عندما سمع زانغ لي تشن غي يستخدم لهجة واثقة ليقول أنهم ليسوا القتلة ، نظر الرجل إلى تشن غي بمفاجأة ، وأدرك أنه ربما لم يكن هذا الرجل سيئًا للغاية.
“إنه الموظف من جامعتك الذي يرتدي ملابس أنيقة دائماً. أعتقد أن اسمه ليو زهي.”
“هل هذا يعتبر بمثابة سؤال؟” جمع زانغ لي ذراعيه ووقف بجانب طاولة القهوة. لقد بدا دفاعيا جدا.
“لقد قضيت يوم عطلة من العمل اليوم ، لذلك ربما لم تسمع الخبر. تم العثور على جثة الفتاة المفقودة ، وقد قام قاتلها بتسليم نفسه”. تشن غي لم يخفي أي شيء عن الرجل.
“نحن؟” شعر زانغ لي أن مصطلح تشن غي كان غريب.
“من هو القاتل” ، ضغط زانغ لي على السجائر ومشى إلى تشن غي.
أومأ زانغ لي بغباء. لسبب ما ، كان مقتنعا ببطء بتشن غي.
“إنه الموظف من جامعتك الذي يرتدي ملابس أنيقة دائماً. أعتقد أن اسمه ليو زهي.”
“ليو زهو” وقف زانغ لي هناك مندهشًا لأنه لم يستطع قبول هذا الواقع.
“في البداية ، كان أولئك الحقراء يتجاذبون الحديث خلف ظهر أختي على الأكثر ، لكن بعد ذلك جاءوا لمواجهة أختي ، قائلين إن الفتاة انتحرت لأن اكتئابها تفعل بعد أن تشاجرت مع أختي. حتى أن البعض وصف أختي بالقاتلة وأنها كانت هي التي أخفت الجسد “. توقف زانغ لي للإمساك بسيجارة من جيبه وأشعالها. بعد نفخة ، شعر زانغ لي بشعور أفضل. “العديد من أصدقاء أختي تركوها ، وكانت أختي في أدنى نقطة من حياتها في ذلك الوقت. حتى أنها تجولت في المدرسة شخصياً للعثور على تلك الفتاة المفقودة ، لكن لسوء الحظ ، لم تجدها”.
“ليو زهي مجرد واحد من القتلة. لا يزال هناك شخص آخر مفقود. نحن نعرف فقط أنه على صلة بالمشرحة تحت الأرص”.
“الطلاب لا يحبونني. إذا عرفوني ، فقد يكون ذلك مزعجًا”. اخذ زانغ لي نفسا عميقا. “لكن أنا وأختي قد اعتدنا على هذا بالفعل.”
“نحن؟” شعر زانغ لي أن مصطلح تشن غي كان غريب.
وضع تشن غي بطاقة الأمن على الطاولة ووضع المطرقة بعيداً. “من هي الفتاة التي جاءت إلى المنزل المسكون معك هذا الصباح؟”
أصبح وجه تشن غي جاد. وأشار عند الباب. “لا تخبر أحداً بما سأقوله”.
“اعتدت أختي على الدراسة في الجامعة ، لكنها دخلت في جدال مع فتاة أخرى في المدرسة بسبب بعض النزاعات. من قبيل الصدفة ، اختفت الفتاة في اليوم التالي.” تشددت أصابع زانغ لي. “ثم قام شخص ما بإطلاق شائعة في المدرسة ، قائلاً أن اختفاء الفتاة له علاقة بشقيقتي الصغيرة”.
“حسنا.” أخرج تشن غي هاتفه لإظهار محادثته مع الكابتن يان ، المفتش لي ، ولي تشنغ ، ثم أضاف: “في الحقيقة أنا مخبر زرعت من قبل الشرطة. لقد ساعدتهم في كثير من الحالات من قبل”.
أومأ زانغ لي بسرعة. “أنا المستأجر الوحيد في هذا الطابق ، لذلك لا داعي للقلق بشأن التنصت ، ولن أخبر شخصًا ثالثًا.”
“حسنا.” أخرج تشن غي هاتفه لإظهار محادثته مع الكابتن يان ، المفتش لي ، ولي تشنغ ، ثم أضاف: “في الحقيقة أنا مخبر زرعت من قبل الشرطة. لقد ساعدتهم في كثير من الحالات من قبل”.
قام تشن غي بإغلاق الباب وسحب المطرقة إلى الغرفة. لقد نظر حوله. كانت الغرفة بسيطة مع القليل من الأثاث ، وكانت هناك رائحة نفاذة من دخان السجائر السيئة في الهواء. كان هناك صفيحة معدنية على طاولة القهوة ، كانت مليئة بأعقاب السجائر ، وكانت هناك ثقوب على الأريكة التي كانت على الأرجح حروق سجائر.
وضع تشن غي بطاقة الأمن على الطاولة ووضع المطرقة بعيداً. “من هي الفتاة التي جاءت إلى المنزل المسكون معك هذا الصباح؟”
أومأ زانغ لي بغباء. لسبب ما ، كان مقتنعا ببطء بتشن غي.
“ليو زهو” وقف زانغ لي هناك مندهشًا لأنه لم يستطع قبول هذا الواقع.
أومأ زانغ لي بسرعة. “أنا المستأجر الوحيد في هذا الطابق ، لذلك لا داعي للقلق بشأن التنصت ، ولن أخبر شخصًا ثالثًا.”
“حالتك وأختك لا تزال خطيرة.” تشن غي ثم أسقط قنبلة أخرى. “القاتل الآخر لا يزال هناك ، والأمور لا تزال خطيرة. إنه على دراية بجامعة جيوجيانغ الطبية الغربية ويجب أن يختبئ في مرأى من الجميع. مؤقتًا ، ليس لدينا أي فكرة عن هويته ، ولمنع الناس من الذعر ، أنا جاءت لرؤيتك على انفراد لمعرفة بعض المعلومات “.
“سأخبرك بكل ما أعرفه.” زانغ لي لم يعد يبدو دفاعيا. جلس بجانب تشن غي ، موقفه مختلف تماما عن ذي قبل.
“نحن بحاجة إلى معلومات عن المشرحة تحت الأرض ، وكلما كان أكثر كان ذلك أفضل”. أعرب تشن غي حاجته.
“أنت مدخن ثقيل؟” تصرف تشن غي وكأنه عاد إلى منزله. أمسك كرسي وجلس في غرفة المعيشة بالقرب من الباب.
“ألم تقدم المدرسة بعضًا للشرطة بالفعل عندما أتيتم آخر مرة؟” كان زانغ لي مرتاب، لكنه مع ذلك إختار تصديق تشن غي. “هناك مخطط للمشرحة داخل قاعدة بيانات المكتبة. إذا كنت في حاجة إليها ، يمكنني التقاط بعض الصور لك.”
“أختي الصغيرة. لقد طردت للتو من وظيفتها. لم تكن تشعر بشكل جيد ، لذلك طلبت يوم عطلة لمرافقتها إلى حديقة الألعاب”.
“أعلم أنك لم تقتل أي شخص ، وأنت لست القاتل الحقيقي ؛ لقد أن إستخدامك فقط.” عندما سمع تشن غي التفاصيل من زانغ لي ، كان يفهم مدى حذر العقل المدبر. لم يتعامل مع كل الدلائل فحسب ، بل استفاد من هؤلاء الطلاب وأتى بكبش فداء لإرباك الشرطة. عندما سمع زانغ لي تشن غي يستخدم لهجة واثقة ليقول أنهم ليسوا القتلة ، نظر الرجل إلى تشن غي بمفاجأة ، وأدرك أنه ربما لم يكن هذا الرجل سيئًا للغاية.
“هذه بداية جيدة.” كان تشن غي غير راض. “لقد كنت تعمل في المدرسة لسنوات عديدة بالفعل ، هل اكتشفت أي شيء غريب في المشرحة تحت الأرض أو واجهت شيئًا لا يمكن تفسيره بالعلم؟”
“لا عجب أنك بارد جدًا للطلاب في الجامعة”. نظر تشن غي إلى زانغ لي وبعد فترة من الوقت ،قال “اتصلت بي الشرطة ذات مرة ، قائلة في قضية الفتاة المفقودة ، أنت وأختك كانا كلاكما من المشتبه بهم الجديين ، ولم تكن شكوكهم بدون سبب. من الدافع، الوقت ك والقدرة ، كنتما من أكبر المشتبه بهم. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
