الفصل أربعمائة وستون: لقد استيقظت؟
الفصل أربعمائة وستون: لقد استيقظت؟
“المواد يجب أن تكون عالية الجودة ، على الأقل جيدة مثل المواد السابقة”. قال تشن غي بحزم.
“أيها الرئيس تشن ، مائة دمية ليست عددًا صغيرًا ؛ فهل تمانع إذا سألت لماذا أنت تصنع الدمى؟”
“لا مشكلة ، يرجى الحصول على تسويتها في أسرع وقت ممكن ، أنا بحاجة إليها قريبا.”
“كيف ما زلت رائحتي مثل الفورمالين بعد الاستحمام؟” لم يمانع تشن غي في ذلك كثيرا. عندما غادر ورشة كيان ، كانت بالفعل 09:00.
“هذا ليس تعاوننا الأول ، لذلك لن أخفي أشياء معينة عنك.” أخبر تشن غي الرئيس كيان مباشرة ، “أنا أصنع دمى ناس موتى سيتم صنع هذه الدمى المائة كجثث ووضعها داخل المنزل المسكون”.
مجرد سماع صوت تشن غي على الهاتف جعل الجلد يزحف على ظهر الرئيس كيان. ارتجف. “بأنه لإستعطالها كجثث ، فيمكنك استخدام المواد العادية فقط، ستكون تكاليف دمية واحدة حوالي المائة يوان”.
“قد تظن أنني أصنع الدمى ، لكنني في الواقع أقوم بإنشاء جسم يمكن أن يحل محل الدم واللحم. هذه الدمى مهمة للغاية بالنسبة للمنزل المسكون”. كان لتشن غي خطته الخاصة. ولكي ينسخ المشرحة الموجودة تحت الأرض تمامًا ، وهي ‘الفردوس’ الحقيقي للموتى ، سيحتاج إلى العديد من الدمى ، وسيملأ كل واحدة منهم بالأرواح العالقة للأموات.
“المواد يجب أن تكون عالية الجودة ، على الأقل جيدة مثل المواد السابقة”. قال تشن غي بحزم.
“يا ئيس، منزلك المسكون مظلم للغاية ، وهذا لجثث موتى. استخدام مادة جيدة سيكون مضيعة!” لم يفهم الرئيس كيان ذلك تماما.
بإسقاط 20،000 كدفعة مقدمة ، غادر تشن غي الورشة وعاد إلى منتزه القرن الجديد.
“قد تظن أنني أصنع الدمى ، لكنني في الواقع أقوم بإنشاء جسم يمكن أن يحل محل الدم واللحم. هذه الدمى مهمة للغاية بالنسبة للمنزل المسكون”. كان لتشن غي خطته الخاصة. ولكي ينسخ المشرحة الموجودة تحت الأرض تمامًا ، وهي ‘الفردوس’ الحقيقي للموتى ، سيحتاج إلى العديد من الدمى ، وسيملأ كل واحدة منهم بالأرواح العالقة للأموات.
“قاعدة الدمى جاهزة. الليلة ، يمكنني أن أسارع الباقي. غدًا ، ستكون الدمى جاهزة للاستخدام.”
“إذا كان مشابهًا لآخر مرة ، فستكون المواد لكل دمية حوالي تسعمائة ، لكن بما أنك تطلب الكثير ، يمكنني محاولة مساعدتك في الحصول على بعض الخصم. إذا كانت الدمية تبلغ 800 ، فسوف تكلفة 80،000 “.
كان هناك سرير مريض في منتصف الغرفة. كان الطبيب تشن مستيقظا بالفعل. نظر إلى الماء على الطاولة كما لو كان يفكر إذا كان مسمم أم لا.
مع وجود المدير لوو ، لم يكن تشن غي بحاجة إلى الاهتمام بنفسه بهذه الأشياء ؛ كان يحتاج فقط للتركيز على إدارة منزله المسكون. كان الصف أمام منزل مسكون يصبح أطول. كذلك تغيرت نتائج عشرات الزوار في قاعة الاستراحة ، وبثت مكبرات الصوت في جميع أنحاء المكان صرخات الزوار المباشرة.
“لا مشكلة ، يرجى الحصول على تسويتها في أسرع وقت ممكن ، أنا بحاجة إليها قريبا.”
“ما هو آخر شيء يمكنك تذكره؟” كان تشن غي أكثر فضولاً بشأن ذلك.
“تم إخلاء ورشة العمل الخاصة بي حاليًا ، وسأقدمها إليك مجانًا طالما سمحت لي بالبقاء ومشاهدة عملك. يمكنني الحصول على بعض المهارات منك”. كان الرئيس كيان متعارض. “المشكلة الأكبر هي أنني لا أمتلك سوى مادة كافية لصنع عشرين من الدمى في الوقت الحالي. سأحتاج إلى مغادرة المدينة لشراء بقية المواد – حتى أن بعضها جاء من الخارج. ستحتاج إلى الانتظار لمدة لا تقل عن أسبوع.”
“أنت مستيقظ؟ هل ما زلت تتذكر ما حدث بالأمس؟” أعطى تشن غي الغداء في الصندوق للدكتور تشن. جلس إلى الجانب وبدأ في الأكل.
“فقط اجعلها بأسرع ما يمكن. بالمناسبة ، هل لديك وقت الآن؟ أتمنى أن أذهب إلى ورشة العمل الخاصة بك لإكمال قاعدة الدمى العشرين”.
“الأن؟ بالتأكيد ، سألتقي بك في نصف ساعة.” بعد ما أغلق ، أخرج تشن غي مجموعة جديدة من الملابس من خزانة ملابسه وذهب للاستحمام. ارتدى الملابس الجديدة وغادر المنزل المسكون.
لتوسيع المنزل المسكون ، كان بإمكان تشن غي الاعتماد على الهاتف الأسود ، لكن تحديث المنشآت القديمة كان يحتاج إلى مبلغ كبير من المال. سيتعين على المدير لوو التعامل مع ذلك.
“كيف ما زلت رائحتي مثل الفورمالين بعد الاستحمام؟” لم يمانع تشن غي في ذلك كثيرا. عندما غادر ورشة كيان ، كانت بالفعل 09:00.
“يا ئيس، منزلك المسكون مظلم للغاية ، وهذا لجثث موتى. استخدام مادة جيدة سيكون مضيعة!” لم يفهم الرئيس كيان ذلك تماما.
“تابعت جيانغ لينغ وفان يو إلى قرية التوابيت ودخلت معركة مع الدكتور قاو في القرية. لم أكن منتبها كثيرًا وخسرت.” حاول الطبيب تشن قصارى جهده للتفكير. “أتذكر أنه تم جري عبر أحد الأبواب. قال الرجل المجنون إنني كنت صديقه الوحيد ، لذلك أراد أن يحتفظ بي كتذكار. هذا كل ما يمكنني تذكره.”
“قاعدة الدمى جاهزة. الليلة ، يمكنني أن أسارع الباقي. غدًا ، ستكون الدمى جاهزة للاستخدام.”
بإسقاط 20،000 كدفعة مقدمة ، غادر تشن غي الورشة وعاد إلى منتزه القرن الجديد.
لتوسيع المنزل المسكون ، كان بإمكان تشن غي الاعتماد على الهاتف الأسود ، لكن تحديث المنشآت القديمة كان يحتاج إلى مبلغ كبير من المال. سيتعين على المدير لوو التعامل مع ذلك.
لم ينام طوال الليل ، وكان جسده في نهايته. بعد تحية العم تشو تشو وان وتشاو قو ، جلس في الممر وبدأ يستريح. بدأ العمل في إطار المنزل المسكون. كان كل سيناريو يديره شخص ما أو شيء ما ، وأنقذ تشن غي الكثير من المتاعب. الآن ، كل ما كان بحاجة إلى فعله هو التأكد من أن الزوار قد وقّعوا على إخلاء المسئولية.
كان هناك سرير مريض في منتصف الغرفة. كان الطبيب تشن مستيقظا بالفعل. نظر إلى الماء على الطاولة كما لو كان يفكر إذا كان مسمم أم لا.
“كيف ما زلت رائحتي مثل الفورمالين بعد الاستحمام؟” لم يمانع تشن غي في ذلك كثيرا. عندما غادر ورشة كيان ، كانت بالفعل 09:00.
كانت العطلات قادمة ، وكان من الواضح أن عدد الزوار كان في ارتفاع. بخلاف الزائرين الصغار الذين كانوا هناك من أجل الأدرينالين ، كانت هناك أيضًا عائلات جاءت مع أطفالها. دفع منزل تشن غي المسكون منتزه القرن الكديد إلى أنظار الجمهور ، وبدأت هذه الحديقة التي كانت قد نسيها في الزمن تقريبًا في الإحياء.
‘المدير لوو محق. لكي تعود إلى المسار الصحيح ، ‘يجب أن تكون المساهمة أكثر من مجرد منزل مسكون. المرافق الأخرى تحتاج إلى تحديث كذلك. عندها فقط سنكون قادرين على جعل الزوار يأتون ويبقون.’
لتوسيع المنزل المسكون ، كان بإمكان تشن غي الاعتماد على الهاتف الأسود ، لكن تحديث المنشآت القديمة كان يحتاج إلى مبلغ كبير من المال. سيتعين على المدير لوو التعامل مع ذلك.
“أتمنى أنك لا تكذب علي”. ابتلع تشن غي الأرز ونظر إلى الطبيب تشن بجدية. “لقد مات الدكتور قاو ، وأغلق الباب في جامعة غربي جيوجيانغ الطبية. لقد كنت أنا الذي أنقذك في اللحظة الأخيرة.”
مع وجود المدير لوو ، لم يكن تشن غي بحاجة إلى الاهتمام بنفسه بهذه الأشياء ؛ كان يحتاج فقط للتركيز على إدارة منزله المسكون. كان الصف أمام منزل مسكون يصبح أطول. كذلك تغيرت نتائج عشرات الزوار في قاعة الاستراحة ، وبثت مكبرات الصوت في جميع أنحاء المكان صرخات الزوار المباشرة.
“يا ئيس، منزلك المسكون مظلم للغاية ، وهذا لجثث موتى. استخدام مادة جيدة سيكون مضيعة!” لم يفهم الرئيس كيان ذلك تماما.
لم يكن سيناريو النجمة الواحدة كبيرًا بالنسبة لمعظم الزوار ، وبدأ معظمهم في تحدي سيناريوهات النجمتين. مع زيادة هذا العدد ، زاد الأشخاص الذين يريدون تحدي سيناريوهات الثلاث نجوم. كان هناك المزيد من الصور والمعلومات لسيناريو الثلاث نجوم على الإنترنت ، ولكن حتى الآن ، لم يكن أحد قادرًا على إنهائه.
‘المدير لوو محق. لكي تعود إلى المسار الصحيح ، ‘يجب أن تكون المساهمة أكثر من مجرد منزل مسكون. المرافق الأخرى تحتاج إلى تحديث كذلك. عندها فقط سنكون قادرين على جعل الزوار يأتون ويبقون.’
في الواقع ، لم يكن هذا خطأ الزوار. قام تشن غي بصياغة الصعوبة بناءً على تجربته الخاصة. لإنهاء قرية التوابيت ، كان الشرط هو العثور على فستان زفاف ممزق. تم إرفاق روح عالقة بهذا الفستان ، والرحيل مع الفستان يعني الرحيل مع شبح.
حمل تشن غي المسجل. وكان الشريط داخله يدور ببطء. نظرتشن غي إليه. بعد التأكد من عدم وجود أي خطأ ، التقطه وفتح الباب.
لإنهاء قاعة المرضى الثالثة ، كان على الزوار أن يجدوا شريطًا مصبوغًا بالدم. أخبر تشن غي الزائرين أن الشريط يحتفظ بأكبر سر في قاعة المرضى الثالثة. في الواقع ، لم يكذب. كان السر الأكبر في قاعة المرضى الثالثة هو أنه لم يكن هناك فقط شبح هناك ولكن أيضا شبح أحمر.
كان هناك سرير مريض في منتصف الغرفة. كان الطبيب تشن مستيقظا بالفعل. نظر إلى الماء على الطاولة كما لو كان يفكر إذا كان مسمم أم لا.
مر الصباح ولم تقع حوادث. عندما حان وقت الغداء ، ذهب تشن غي إلى المطعم لشراء غداء مغلف وذهب إلى السيناريو تحت الأرض. دخل قاعة المرضى الثالثة ومشى إلى أعمق غرفة. لم يتم لمس العلامة على الحائط ، وكان المسجل حيث كان.
“قاعدة الدمى جاهزة. الليلة ، يمكنني أن أسارع الباقي. غدًا ، ستكون الدمى جاهزة للاستخدام.”
حمل تشن غي المسجل. وكان الشريط داخله يدور ببطء. نظرتشن غي إليه. بعد التأكد من عدم وجود أي خطأ ، التقطه وفتح الباب.
“لا مشكلة ، يرجى الحصول على تسويتها في أسرع وقت ممكن ، أنا بحاجة إليها قريبا.”
كان هناك سرير مريض في منتصف الغرفة. كان الطبيب تشن مستيقظا بالفعل. نظر إلى الماء على الطاولة كما لو كان يفكر إذا كان مسمم أم لا.
“أنت مستيقظ؟ هل ما زلت تتذكر ما حدث بالأمس؟” أعطى تشن غي الغداء في الصندوق للدكتور تشن. جلس إلى الجانب وبدأ في الأكل.
“أنت مستيقظ؟ هل ما زلت تتذكر ما حدث بالأمس؟” أعطى تشن غي الغداء في الصندوق للدكتور تشن. جلس إلى الجانب وبدأ في الأكل.
مجرد سماع صوت تشن غي على الهاتف جعل الجلد يزحف على ظهر الرئيس كيان. ارتجف. “بأنه لإستعطالها كجثث ، فيمكنك استخدام المواد العادية فقط، ستكون تكاليف دمية واحدة حوالي المائة يوان”.
“تشن غي؟” فوجئ الطبيب تشن برؤيته. “هل أنت الذي أنقذني؟”
لم يكن سيناريو النجمة الواحدة كبيرًا بالنسبة لمعظم الزوار ، وبدأ معظمهم في تحدي سيناريوهات النجمتين. مع زيادة هذا العدد ، زاد الأشخاص الذين يريدون تحدي سيناريوهات الثلاث نجوم. كان هناك المزيد من الصور والمعلومات لسيناريو الثلاث نجوم على الإنترنت ، ولكن حتى الآن ، لم يكن أحد قادرًا على إنهائه.
“ماذا تعتقد؟”
“أنت مستيقظ؟ هل ما زلت تتذكر ما حدث بالأمس؟” أعطى تشن غي الغداء في الصندوق للدكتور تشن. جلس إلى الجانب وبدأ في الأكل.
“لا أستطيع تذكر أي شيء.” فرك الطبيب تشن صدغه. التقط الماء وأخذ رشفة وشعرت حنجرته بالتحسن.
“هذا ليس تعاوننا الأول ، لذلك لن أخفي أشياء معينة عنك.” أخبر تشن غي الرئيس كيان مباشرة ، “أنا أصنع دمى ناس موتى سيتم صنع هذه الدمى المائة كجثث ووضعها داخل المنزل المسكون”.
“ما هو آخر شيء يمكنك تذكره؟” كان تشن غي أكثر فضولاً بشأن ذلك.
“يا ئيس، منزلك المسكون مظلم للغاية ، وهذا لجثث موتى. استخدام مادة جيدة سيكون مضيعة!” لم يفهم الرئيس كيان ذلك تماما.
“أيها الرئيس تشن ، مائة دمية ليست عددًا صغيرًا ؛ فهل تمانع إذا سألت لماذا أنت تصنع الدمى؟”
“تابعت جيانغ لينغ وفان يو إلى قرية التوابيت ودخلت معركة مع الدكتور قاو في القرية. لم أكن منتبها كثيرًا وخسرت.” حاول الطبيب تشن قصارى جهده للتفكير. “أتذكر أنه تم جري عبر أحد الأبواب. قال الرجل المجنون إنني كنت صديقه الوحيد ، لذلك أراد أن يحتفظ بي كتذكار. هذا كل ما يمكنني تذكره.”
“أتمنى أنك لا تكذب علي”. ابتلع تشن غي الأرز ونظر إلى الطبيب تشن بجدية. “لقد مات الدكتور قاو ، وأغلق الباب في جامعة غربي جيوجيانغ الطبية. لقد كنت أنا الذي أنقذك في اللحظة الأخيرة.”
“كيف ما زلت رائحتي مثل الفورمالين بعد الاستحمام؟” لم يمانع تشن غي في ذلك كثيرا. عندما غادر ورشة كيان ، كانت بالفعل 09:00.
“أنا أؤمن بك ، ولكن …” الطبيب تشن كان غير متأكد. “هذا الرجل المجنون كان لديه على الأقل شبحان أحمران. كيف تمكنت من إلحاق الهزيمة به؟”
“هذا ليس تعاوننا الأول ، لذلك لن أخفي أشياء معينة عنك.” أخبر تشن غي الرئيس كيان مباشرة ، “أنا أصنع دمى ناس موتى سيتم صنع هذه الدمى المائة كجثث ووضعها داخل المنزل المسكون”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
